Haneen
2012-06-04, 11:24 AM
أقلام وآراء حماس ( 81 ){nl} فلسطين على أجندة الرئيس المصري القادم الرسالة نت،،، مصطفى الصواف{nl}من يرسم خارطة الطريق للمصالحة؟ الرسالة نت،،، كمال عليان{nl}نكون أو لا نكون..؟؟!! الرسالة نت ،،،، مؤمن بسيسو {nl}2020 الماليزية و 2020 الصهيونية والعباطة العربيةالمركز افلسطيني للإعلام،،، د.ديمة طارق طهبوب{nl}فلسطين على أجندة الرئيس المصري القادم{nl}الرسالة نت،،، مصطفى الصواف{nl}أكدت النتائج الأولية للجولة الأولى للانتخابات المصرية وبعد رد الطعون المقدمة من بعض المرشحين في سباق الرئاسة والتي أعلنت عنها لجنة الانتخابات المصرية الاثنين الماضي على صعود كل من مرشح حزب الحرية والعدالة (الذراع السياسي لحركة الإخوان المسلمين) واحمد شفيق ،آخر رئيس وزراء في عهد حسني مبارك ووزير الطيران في حكومات مصرية متعددة، لجولة الإعادة المقررة منتصف الشهر القادم.{nl}الانتخابات مرت بشكل حضاري بكل المقاييس رغم وجود بعض الأخطاء الإجرائية أو الشكلية؛ ولكنها في مجملها لا تفسد دمقرطة العملية الانتخابية، والنتائج التي أظهرتها صناديق الاقتراع كانت معلنة على الملأ قبل أن تعلن رسميا عبر لجنة الانتخابات وهي المرة الأولى التي سمح فيها لكل لجنة انتخابية أن تعلن نتائج الفرز، وهذا فيه من الشفافية والنزاهة ما يحسب للنظام الانتخابي في ظل ثورة يناير.{nl}صعود مرسي وشفيق لن يرضي البعض وهذا أمر متوقع لأن رضا الناس غاية لا تدرك، وهناك رفض لهذه النتيجة من قبل من كان يريد مرشحا وفق مزاجه ورأيه، وهناك دعوات صدرت للتنازل أحد المرشحين لصالح مرشح لم ينل الدرجة الأولى أو الثانية، وهي دعوة تدعو للسخرية لأنه لو فعلها أي من المرشحين سيكون فيها نوع من الاستهتار بالشعب الذي منح الثقة لمرشحه لا من أجل التنازل عنها ولكن للمضي قدما نحو إرادة ناخبيه، وهو اختيار حر بغض النظر عن الاختيار وافق البعض أو تعارض مع رغباته، وطالما أننا لعبنا في ساحة الديمقراطية وارتضينا أن نحتكم لما تفرزه صناديق الاقتراع علينا أن نحترم النتائج، لأن احترام النتائج يعني احترام إرادة شعب، كما من العيب أن نشكك في قدرة الشعب على الاختيار؛ لأن ثورة يناير كانت ضد تزوير الإرادات وتكميم الأفواه، وأن حرية الاختيار متروكة للقاعدة الجماهيرية التي ستختار بإرادة حرة من تعتقد أنه الأنسب لقيادة المرحلة القادمة، وما علينا إلا التسليم بها لا أن نصدر أحكاما مسبقة نابعة من تخوفات كانت وهمية أو حقيقية.{nl}التغيير في مصر قادم وجولة الإعادة ستنهي حالة الجدل القائمة وعندها تتضح الخارطة السياسية المصرية القادمة وتوجهات الرئاسة، والذي أود التأكيد عليه أن مصر ما بعد يناير والانتخابات لن تكون مصر ما قبل هذا التاريخ أيا كان الفائز في جولة الإعادة ، ونحن لنا أمنيات وهذه الأمنيات لن تؤثر كثيرا على حسن الاختيار من قبل الشعب المصري؛ لأنه من سيحصد ما يترتب على الاختيار، وإن كنا نحن كفلسطينيين نتأثر بشكل كبير بهذه الخارطة السياسية القادمة بالسلب أو الإيجاب؛ لأن الترابط الجغرافي والتاريخي والسياسي فيما بين مصر وفلسطين هو ترابط أزلي يؤثر ويتأثر ومن هنا كان هذا الاهتمام الكبير في الشارع الفلسطيني بالانتخابات المصرية ونتائجها حتى أن جزءا من الشعب الفلسطيني لم ينم ليلة الفرز ، كما كان مشدودا قبل الانتخابات ومشدودا وهو يتابع جولة الإعادة، وله أمنيات كما للشعب المصري وفريق منه مع وفريق ضد كما كل البشر، ولكن يجب علينا أن نحترم الإرادة المصرية ولا نكون أوصياء عليها لأن الشعب المصري شعب واع رغم ما يقال عنه على ألسنة بعض قادة الرأي فيه من أبناء مصر، فهو ليس بالساذج، وأنا على قناعة أنه يحسن الاختيار.{nl}ما نريده من الرئيس المصري القادم هو ما يريده الشعب المصري، ونزيد أن يأخذ بيد مصر لتعود إلى القيادة والريادة للأمة العربية وقيادات المنطقة بما يحقق مصالح شعوبها وعلى رأسها القضية الفلسطينية والتي هي قضية العرب والمسلمين.{nl}نحن على ثقة أن فلسطين ستكون حاضرة على أجندة الرئيس المصري حتى لو جاء من يخالف أمنياتنا لأن فلسطين كانت حاضرة في ميادين التحرير وستكون حاضرة في أجندة الرئيس القادم لأنها مطلب مصري قبل أن تكون مطلب فلسطيني.{nl}من يرسم خارطة الطريق للمصالحة؟{nl}الرسالة نت،،، كمال عليان{nl}من المؤكد أن الكثير من أبناء الشعب الفلسطيني تشاءم كثيرا، مثلى تماماً، عندما كشف مسؤولون فلسطينيون ومصريون عن ظهور عقبتين جديدتين في لقاء حركتي (حماس) و(فتح) في القاهرة قبل أيام، والذي خصص لمناقشة آلية اختيار المرشحين لمناصب في حكومة الكفاءات الوطنية.{nl}وفي الوقت الذي تصر فيه حماس على أن يتم التوافق على جميع أعضاء الحكومة المقبلة، وألا تضم أي وزير شغل منصباً في حكومات سلام فياض،-وهو ما تم الاتفاق عليه مسبقا- نجد أن رئيس السلطة محمود عباس يرى أن من حقه اختيار وزيري المالية والداخلية، فيما يختار الوزراء الباقين بالتشاور، ومن هنا بدأ الخلاف من جديد.{nl}أعتقد أننا متفقون على أنه ليس من المهم أن يبدأ الحوار أصلا، ولكن المهم هو أن ينتهى هذا الحوار إلى نتائج تخدم مصلحة الشعب وإنهاء الانقسام.{nl}المشهد قبل بدء حوار القاهرة أنذر بأن خلافات قد تطرأ حول كثير من التفاصيل، بدء من أسماء المرشحين من الحركتين، مرورا بسياسة الحكومة المقبلة، وليس انتهاء بمستقبل المفاوضات والتنسيق الأمني بالضفة المحتلة، وربما إن استمر الحال على هذا النحو قد تتسع الحلقة المفرغة التي ندور حولها.{nl}اقتراحي أن تتحدد أولوية هذا الحوار بإنهاء أزمة الثقة بين الطرفين، وأظن أن مصر وقطر –رعاة المصالحة- قادرون على وضع خريطة طريق نحو هذه الغاية لتبديد أجواء التشكيك وطمأنة القلوب.{nl}أما إذا دخل الحوار –من جديد- في دوامات الدائرة المفرغة دون تبديد أزمة الثقة فأبشركم، أو أنذركم بأن أزمة أكبر قد تنفجر خصوصا أن الشعب الفلسطيني قد مل كثيرا من الانقسام.{nl}نكون أو لا نكون..؟؟!!{nl}الرسالة نت ،،،، مؤمن بسيسو {nl}تقلبات الوضع المصري الداخلي الذي تجلت أبرز مظاهره في نتائج الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية تؤشر إلى مخاض عسير لا زالت الثورة المصرية تتلظى بآلامه المبرحة وإفرازاته الساخنة.{nl}في أي ثورة في أي مكان في العالم تلعب درجة ومنسوب الوعي دورا حاسما في تقريب إنجاز أهداف الثورة وتقليص الآثار والانعكاسات المترتبة عليها في إطار التحول من حال الدكتاتورية والاستبداد إلى حال الديمقراطية والانفتاح.{nl}لكل مرحلة آثارها وذيولها، ولكل تحول تاريخي اهتزازات وموجات ارتدادية، يطول أو يقصر أمدها تبعا لمدى الوعي السياسي والمجتمعي لقوى ومجتمع الثورة.{nl}قلة أو انخفاض مستوى الوعي فعلت فعلها في الواقع المصري في مرحلة ما بعد سقوط مبارك، ولم تستثنِ منها أحدا، حتى باتت الثورة المصرية اليوم على مفترق طرق وفي مواجهة أخطار داهمة تهددها بالزوال والاندثار.{nl} في مصر نجحت الثورة في شوطها الأول بإسقاط رأس النظام، لكنها لم تحسن صنعا إزاء ترتيب أوراقها الداخلية في شوطها الثاني {nl}الإخوان المسلمون ارتكبوا أخطاء، والقوى السلفية ارتكبت أخطاء، وقوى اليسار الثوري ارتكبت أخطاء، والقوى الليبرالية الثورية ارتكبت أخطاء، ودوامة الخطأ بلا نهاية، فلا أحد يحاول استخلاص الدروس والعبر إلا متأخرا، ومن يستقم على الجادة يواجه بالطعن والخذلان من شركاء الثورة الآخرين.{nl}ما يبتدره "الإخوان" اليوم من محاولات استدراكية لطمأنة الشارع المصري وشرح طبيعة ومضامين المشروع السياسي الذي يحملونه لقيادة مصر خلال المرحلة المقبلة، يشكل خطوة، وإن كانت متأخرة، في الاتجاه الصحيح، ولا بد من تعزيزها بخطاب أكثر وضوحا وتفصيلا يشتمل على آليات دقيقة لإنفاذ الأهداف المرفوعة، وتأصيل عصري للرؤى والمواقف الخلافية، وانحياز للقواسم المشتركة والمطالب الجمعية بعيدا عن المصطلحات الفضفاضة والشعارات الكبرى التي لا تحظى برضى وقبول مختلف الأطياف السياسية والشرائح الشعبية المصرية.{nl}في المقابل، على القوى الثورية، الليبرالية واليسارية، أن تقلع عن سلبية الممارسة والخطاب، وأن تضع من إنجاح مشروع الثورة هدفا أسمى على كل الأهداف الجانبية والمشاريع الصغرى، وأن تبدأ تحشيدها بلا تأخير في مواجهة قوى النظام السابق التي تراهن على نجاح مرشحها "شفيق" في انتخابات الإعادة، وبالتالي انتهاء الثورة وأفول نجم الربيع العربي.{nl} الأنانية الشخصية والحزبية أكثر ما تكون طغيانا في السلوك الثوري المصري، بل إن بعض الشخصيات والقوى المحسوبة على الثورة لا تبالي بمصير الثورة في سبيل إعلاء "الأنا" الحزبية على حساب مستقبل الوطن والثورة.{nl}وحدة موقف قوى الثورة المصرية تشكل فريضة واجبة وأولوية كبرى، والجميع اليوم أمام لحظة فارقة في تاريخ مصر والأمة بأسرها، وما لم تلتئم الجهود وتتوحد الطاقات في خانة دعم الثورة فإن النتائج قد تكون مفتوحة على كل الاحتمالات.{nl}مصيبة المصائب أن تُرتهن الثورة المصرية لأجندات شخصية وحزبية، وأن تتحكم الأمزجة والأهواء في تحديد مسارها ومستقبلها.{nl}لسان حالنا مع مصر الثورة: إما نكون أو لا نكون..؟؟!!{nl}2020 الماليزية و 2020 الصهيونية والعباطة العربية{nl}المركز افلسطيني للإعلام،،، د.ديمة طارق طهبوب{nl}من قاع المجتمع الماليزي خرج رئيس الوزراء الدكتور مهاتير محمد ليضع بلده بعد عصور من الفقر و البطالة و الجهل على خارطة العالم المتقدم و يقتحم تحالف نمور آسيا كدولة اقتصادية و صناعية منافسة، و في عهده كانت معايير التقدم في ارتفاع مطرد فحققت ماليزيا نجاحات مبهرة وانخفضت المشاكل في كل القطاعات الحيوية، غير أن أهم انجازاته على الإطلاق هو وضع خطة طويلة الأمد من عام 1991 حتى عام 2020 تهدف الى جعل ماليزيا ضمن الدول الخمسة الاولى في العالم في شتى مناحي الحياة وذلك بتحقيق الاكتفاء الذاتي في مجال الصناعات والرخاء الاقتصادي والرفاه الاجتماعي و التعليم النوعي و الاستقرار السياسي، وأهم ما ترسخه هذه الخطة في العالم السياسي أن الحكم و الإزدهار ليسا مرهونين بشخصية الفرد والحاكم الملهم بل هما خطة مدروسة وأهداف موضوعة ووسائل ناجعة و دعم شعبي،و هذه الخطة يقوم بتطبيقها كل من تعاقب على الرئاسة بعون الخبراء وتأييد الشعب و الكل يؤدي دوره المرسوم ويسد ثغرته من أول عامل النظافة الى الحاكم،و بهذا يكون الحاكم كغيره من المنفذين للخطة وسواء بقي أم ذهب فهو قابل للاستبدال و البقاء للوطن و الشعب و مصالحهم{nl}و كذلك وضع الصهاينة خطتهم المؤقتة بنفس التاريخ 2020 غير أنها ليست خطة نهضوية تنموية بل هي خطة استعمارية استيطانية لتهويد القدس بحلول ذلك العام و محو الهويّة العربية والإسلاميّة للمدينة واستبدالها بهويّة يهوديّة من الناحيتين التاريخيّة والدينيّة ،و ذلك بإنشاء مدينةٍ أثريّة مطابقةٍ للوصف التوراتيّ "أورشليم المقدّسة" أسفل المسجد الأقصى، وربط هذه المدينة بمجموعةٍ من الحدائق والمنتزهات والمتاحف والمواقع الأثريّة المقامة فوق الأرض في محيط البلدة القديمة، وإحلال السكّان اليهود مكان سكّان المنطقة العرب الفلسطينيّين و ذلك بترحيل عدد كبير من المقدسيّين إلى مناطق أبعد عن المسجد الأقصى والبلدة القديمة أو حتى ترحيلهم خارج مدينة القدس،وعزل المسجد الأقصى عن الأحياء العربية الفلسطينية في مدينة القدس، مما يحرم المسجد من أحد أهمّ خطوط دفاعه، ويُسهّل على المحتلّ الاعتداء عليه كيف ومتى أراد، وتحقيق تواصل جغرافيّ بين البؤر الاستيطانيّة في البلدة القديمة وبين المستوطنات الموجودة على أطراف مدينة القدس{nl}وحتى اليوم قطع المحتلّ بالفعل شوطاً كبيراً في مشروعه هذا ومن أبرز ما تحقّق منه: إنهاء عدد كبير من المزارات الأثريّة تحت المسجد الأقصى وضاحية سلوان جنوب المسجد ، وفتحها أمام الزوّار من اليهود والسائحين،و إنهاء القسم الأكبر من "مدينة داوود" الأثريّة الموجودة فوق الأرض في ضاحية سلوان،و إقامة بؤر استيطانيّة في الأحياء العربية الفلسطينيّة المحيطة بالمسجد الأقصى، خصوصاً في الحيّ الإسلاميّ في البلدة القديمة وفي ضاحية سلوان وحيّ الشيخ جرّاح،و عزل الأحياء الفلسطينيّة المحيطة بالبلدة القديمة والمسجد الأقصى عن بقيّة القدس من خلال الجدار الفاصل والحواجز، ومنع سكّان هذه الأحياء من استخدام عددٍ كبير من الطرق والشوارع الرئيسة "لدواعٍ أمنيّة"{nl}أما الوطن العربي فما زال يحبو في مراحل التطور الإداري وإدارة الجودة و يستورد الأنظمة الجديدة ومشغليها ويخفق في الاستغناء عنهم و تطوير الخبرات المحلية هذا ان وثق بهم وتحرر من عقدة النقص وتعظيم الأجنبي! {nl}و صحيح أن قليلا من مؤسساتنا تخلو الآن من رؤية ورسالة تزين الحيطان أو خطة عمل توضع في الأدراج و لكن هذه لا تعدو كونها تزويقا وديكورا خارجيا بينما العباطة و السبهللة و الترهل الإداري سيد الموقف و قلة الإنتاجية و انعدام التقدم و الإبداع لهو أكبر دليل أن الخطط من غير بشر و إرادة ليست أكثر من حبر على ورق تذروه الرياح!{nl}طبيعي أن يكون للصهاينة خطتهم فقد رأينا كيف حكموا العالم غير أن أن هذا الميدان ليس حكرا عليهم فقد دخله الماليزيون من أوسع أبوابه عندما امتلكوا الإرادة الصادقة والعزيمة القوية معززة بالأمانة و الانتماء للوطن{nl}هي السنن وضعها الله للناس في أرضه تجري للمؤمن و الكافر على حد سواء و لا يعدم فضلها الا من أغلق عينيه و عطل حواسه ورضي أن يسير مع القطيع!{nl}علمنا سيدنا عمر أن نتعوذ من جلد الفاجر و عجز الثقة وعلمتنا ماليزيا أن جلد الثقة قادر أن يصنع الأعاجيب!{nl}في 2020 العربية نرجو أن نكون ما زلنا على الخريطة و لكن أثبت قدما وأقوى قلبا و أعدل حكما و أنهض همة و أن تكون أشجار الربيع العربي قد استوت على سوقها طيبة في أرضها و فرعها ثابت في السماء<hr>إضغط هنا لتحميل الملف المرفق كاملاً (http://192.168.0.105/archive02/attachments/DocsFolders/06-2012/حماس-81.doc)