Haneen
2012-07-08, 10:13 AM
الشـأن الاسرائيلـي{nl} (160){nl}عشرات الآلاف من الإسرائيليين شاركوا في مظاهرة دعت الحكومة الإسرائيلية إلى التوقف عن سياسة الخضوع للمتدينين{nl}في أعقاب مظاهرات تل أبيب.. نتنياهو يدعو للمصادقة على توصيات "بلسنر"{nl}المصدر:عكا أون لاين {nl}أفادت صحيفة يديعوت أحرنوت في عددها الصادر اليوم الأحد أن رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، سيعقد اجتماعا عاجلا لكتلة الليكود في الكنيست لتبني توصيات لجنة "بلسنر" بشأن تجنيد المتدينين ووضع خطوط عريضة لفرض الخدمة على العرب.{nl}وأشارت الصحيفة إلى أن إعلان نتنياهو هذا جاء بعد أن شارك عشرات الآلاف من الإسرائيليين في تل أبيب في مظاهرة دعت الحكومة الإسرائيلية إلى التوقف عن سياسة الخضوع للمتدينين والعمل على تجنيدهم داخل الجيش الإسرائيلي وتبني توصيات لجنة "بلسنر" بهذا الخصوص.{nl}وبحسب تقديرات مسئولين كبار في الليكود فإن النقاش في توصيات لجنة "بلسنر" ليس إلا الركوب في موجة المظاهرات وعرض موقف نتنياهو نفسه، ووفقاً للمسئولين فإنه ليس واضحاً بأي قرار سيأتي زعيم الليكود لحزبه.{nl}ووفقاً للصحيفة فإن ثمة مفاوضات حثيثة واتصالات مستمرة جرت بين النائب الأول لرئيس الحكومة "شاؤول موفاز" ونتنياهو في الآونة الأخيرة، والذي أجمع الطرفان على تسوية تنص على تبني توصيات لجنة "بلسنر" باعتبارها أسس قانون التجنيد الجديد الذي من المقرر أن يطرحه نتنياهو خلال الأسبوع القادم على اللجنة الوزارية للتشريع ويدعو إلى فرض التجنيد على كل من يبلغ 18 عاما ويشمل العرب وليس فقط المتدينين، على أن يتم تحديد الخدمة للشبان العرب في المستقبل.{nl}وكان قد جرت الليلة الماضية في ساحة متحف تل أبيب تظاهرة بمشاركة حوالي 20 ألف شخص للمطالبة بتحقيق المساواة في تحمل عبء الخدمة العسكرية وتجنيد الشبان اليهود المتشددين دينياً في الجيش الاسرائيلي.{nl}وبحسب الصحيفة فإن عشرات آلاف المتظاهرين في تل أبيب تصدوا مساء أمس لنائب رئيس الحكومة شاؤول موفاز وطالبوه بمغادرة موقع المظاهرة، في الوقت الذي برز فيه دور ومشاركة كل من تسيبي ليفني، ويائير لبيد، والجنرال أشكنازي، ورئيس "الشاباك" السابق يوفال ديسكين، الذي كان أحد المتحدثين الرئيسيين في المظاهرة متهما نتنياهو بأنه غير قادر على اتخاذ القرارات الصحيحة لدولة "إسرائيل" وفك التحالف مع الأحزاب المتدينة، لافتة إلى أن زعيمة حزب العمل شيلي يحيموفيتش قد اختفت من المظاهرة.{nl}وتشير التقديرات في الأوساط الإسرائيلية إن نتائج لجنة "بلسنر" ستكلف الحكومة الإسرائيلية 350 مليون شيكل في العام، محذرة من تطبيق تلك التوصيات التي تلزم اقتطاع مماثل لهذا المبلغ من الميزانية، موضحة أن التكلفة تعتمد على تجنيد 5000 متدين.{nl}نتنياهو بات مقتنع بفرض عقوبات على المتدينين المتهربين من الجيش{nl}المصدر:عكا أون لاين {nl}اجتمع رئيس الحكومة الإسرائيلية "بنيامين نتنياهو" مع "شاؤول موفاز" نائبه الأول رئيس حزب كاديما، وبحث معه مسألة تحقيق المساواة بين جميع فئات الجمهور الإسرائيلي في أداء الخدمة العسكرية أو المدنية .{nl}وقالت مصادر مقرَّبة من نتنياهو إنه بات يؤيد فكرة فرض عقوبات شخصية على المتدينين (الحريديم) المتهربين من أداء الخدمة العسكرية أو المدنية.{nl}وذكرت الصحف الإسرائيلية في عناوينها، أن تظاهرة جنود الاحتياط افي تل أبيب للمطالبة بتحقيق المساواة في تحمّل الأعباء تشكل عامل ضغط على قيادات الأحزاب العلمانية التي تخشى من تراجع شعبيتها إذا ما تلكأت في السعي لتحقيق مبدأ المساواة .{nl}في سياق متصل حذر "سار شالوم جِرْبي" رئيس مديرية الخدمة المدنية الوطنية من وقف عمل المديرية في حال عدم اعتماد قانون جديد يحل محل (قانون تال) الذي كانت محكمة العدل العليا قد أوعزت بإلغاء مفعوله اعتباراً من مطلع الشهر القادم .{nl}ويشار إلى أن (قانون تال) الذي تعرض لانتقادات حادة من جهات علمانية مختلفة هو الذي أتاح تجنيد بعض الشبان (الحريديم) في مشاريع الخدمة المدنية ، وقررت المديرية مرحلياً تعليق إجراءات تجنيد الشبان (الحريديم) إلى أن تتبين ملامح الصورة القانونية .{nl}والجدير بالذكر أن نتنياهو بحث القضية ذاتها في اجتماع لاحق عقده مع وزير الخارجية أفيغدور ليبرمان علماً بأن حزب "إسرائيل بيتنا" برئاسته يصر بشدّة على ضرورة تطبيق مبدأ المساواة في تحمل أعباء الخدمة العسكرية والمدنية .{nl}وفي سياق متصل علق الرئيس الإسرائيلي شمعون بيرس على المباحثات الجارية حاليا بين جهات حزبية مختلفة حول قضية أداء الخدمة العسكرية والمدنية من قبل اليهود المتدينين.{nl}وأعرب عن اعتقاده بان الظروف قد تهيأت لان يتحمل جميع الجمهور الإسرائيلي عبء الخدمة في الجيش, ولكن يجب تحقيق هذا الهدف من خلال المفاوضات.{nl}وفي سياق منفصل وتعقيبا على القرار عدم منح كلية اريئيل في الضفة الغربية مكانة جامعة قال بيرس ان هذا الأمر لم يتقرر لاعتبارات سياسية وإنما حسب المعايير الأكاديمية.{nl}عشرات آلاف المتظاهرين يضطرون نتنياهو إلى قبول توصيات "بلاسنير" الخاصة بتجنيد المتدينين في الجيش{nl}المصدر: سما {nl}أفادت الإذاعة الإسرائيلية، صباح اليوم الاحد، أن رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، سيعقد اجتماعا عاجلا لكتلة الليكود في الكنيست لتبني توصيات لجنة "بلاسنير" بشأن تجنيد الحريديم ووضع خطوط عريضة لفرض الخدمة "الوطنية" على العرب. وقالت الإذاعة إن إعلان نتنياهو هذا جاء بعد أن شارك عشرات آلاف المتظاهرين في تل أبيب ، في مظاهرة دعت الحكومة الإسرائيلية إلى التوقف عن سياسة الخضوع للحريديم والعمل على تجنيدهم ا للجيش الإسرائيلي وتبني توصيات لجنة "بلاسنير" بهذا الخصوص.{nl}وأضافت الإذاعة أن مفاوضات حثيثة واتصالات مستمرة جرت بين موفاز ونتنياهو طيلة نهاية الأسبوع، قادت في النهاية إلى تسوية تنص على تبني توصيات لجنة "بلاسنير" باعتبارها أسس قانون التجنيد الجديد الذي سيطرحه نتنياهو الأسبوع القادم على اللجنة الوزارية للتشريع ويدعو إلى فرض التجنيد على كل من يبلغ 18 عاما ويشمل العرب وليس فقط الحريديم، على أن يتم تحديد الخدمة "الوطنية" للشبان العرب.{nl}في المقابل قالت الصحف الاسرائيلية الصادرة اليوم الاحد، إن عشرات آلاف المتظاهرين في تل أبيب تصدوا أمس لنائب رئيس الحكومة شاؤول موفاز وطالبوه بمغادرة موقع المظاهرة، في الوقت الذي برز فيه دور ومشاركة كل من تسيبي ليفني، ويئير لبيد، والجنرال أشكنازي، ورئيس "الشاباك" السابق يوفال ديسكين، الذي كان أحد المتحدثين الرئيسيين في المظاهرة متهما نتنياهو بأنه غير قادر على اتخاذ القرارات الصحيحة لدولة إسرائيل وفك التحالف مع الحريديم. فيما لفتت صحيفة "هآرتس" في هذا السياق إلى اختفاء زعيمة حزب العمل شيلي يحيموفيتش.{nl}وخصصت الصحف الرئيسية صفحاتها الأولى لصور بارزة تبين حجم المشاركين في المظاهرة، حيث قدرت "يديعوت" عدد المشاركين بعشرين ألف متظاهر. وتساءلت "هآرتس" عن سبب نجاح "الاحتجاج المدني" في تجنيد الناس، مقارنة بفشل محاولات "الاحتجاج الاجتماعي" ودلالات ذلك على موضوع الخدمة العسكرية والمدنية في إسرائيل.{nl}فى ظل اشتعال موجة الاحتجاجات بتل أبيب{nl}جلوبس: إسرائيل لن تشهد ثورة كمصر وتونس{nl}المصدر:الوفـــد{nl}أك د موقع "جلوبس" الإسرائيلي أن الجمهور الإسرائيلي سئم الاحتجاج الاجتماعي وأن 52% فقط من الجمهور بإسرائيل يؤيدون مواصلة تظاهرات الاحتجاج.{nl}وأشار إلى أن احتجاج إسرائيل ليست ثورة كالتى حدثت فى مصر أو تونس، ومؤكداً أن السبيل الوحيد للانقلاب على النظام هو صناديق الاقتراع وليس الميادين.{nl}جاء هذا استناداً لنتائج الاستطلاع الذي أجراه معهد جيئوكرتوجرافيا وشمل عينة مكونة من 500 أسرة من مختلف أنحاء إسرائيل.{nl}أظهر الاستطلاع أن الاحتجاج الذي بدأ في الصيف الماضي ويحاول منظموه بعثه للحياة من جديد في هذا الصيف فقِّد تأييد الجماهير العريضة في إسرائيل، حيث أعرب 52% من المستطلعة آراؤهم عن تأييدهم أو تأييدهم الشديد للاحتجاج الاجتماعي، فيما بلغت النسبة في الاستطلاع السابق حوالي 70%. {nl}كما أشار الاستطلاع الذي جرى إلى أن 26% من المستطلعة آراؤهم أعربوا عن لامبالاة شديدة حيال محاولات إعادة تحريك عجلة الاحتجاج، بينما أعرب 9% عن عدم تأييدهم للاحتجاج، و4% عن كراهيتهم الشديدة ومقتهم للاحتجاج.{nl}ورأى موقع جلوبس أن مقارنة الاستطلاع الحالي بالاستطلاع السابق الذي وصلت فيه نسبة التأييد إلى 70% تؤكد أن ثمة تطوراً قد طرأ على تأييد وتعاطف الجمهور مع الاحتجاج، وأن هناك تحفظات على تصرفات وطابع المحتجين الذين بدأوا يلجأون إلى العنف مثلما حدث في الأسبوع الماضي، فضلاً عن شعور الجمهور بأن الاحتجاج قد استنفد نفسه.{nl}وقال البروفسور الإسرائيلي أفي دجاني، رئيس مجموعة جيئوكرتوجرافيا، إن "إسرائيل ليست مصر أو تونس، والانقلاب على النظام لا يحدث هنا عبر الميادين وإنما عبر صناديق الاقتراع".{nl}آلاف الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب للمطالبة "بالعدالة الاجتماعية"{nl}المصدر:فرانس برس{nl}تظاهر آلاف الإسرائيليين مساء السبت في تل أبيب في محاولة لإطلاق حركة الاحتجاجات الاجتماعية التي عرفتها إسرائيل العام الماضي بشكل غير مسبوق.{nl}وهتف المتظاهرون "الحل الوحيد ضد الخصخصة هي الثورة" و"السلطة المرتبطة بالمال هي الجحيم"، وفق مصور فرانس برس.{nl}كما طالب المتظاهرون باستقالة رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو ووزير المال يوفال ستاينيتز.{nl}المحللون والمراقبون يتساءلون عن مستقبل حركة الاحتجاج الاجتماعي في إسرائيل {nl}وقدر المنظمون عدد المشاركين في التظاهرة بحوالى 10 الاف شخص. الا ان متحدثا باسم الشرطة لم يعط اي تقديرات بشأن اعداد المتظاهرين. الى ذلك، سارت تظاهرات ضمت مئات المشاركين في القدس وفي حيفا شمال البلاد.{nl}وذكرت الاذاعة العامة ان الشرطيين الذين انتشروا بقوة خلال التظاهرات، تلقوا الامر "بالتذكر دائما" بانه قد يتم تصويرهم في اي وقت.{nl}وهذا التحذير جاء نتيجة جدل كبير اثارته اعمال العنف التي رافقت الاسبوع الماضي تظاهرتين تحملان مطالب مماثلة.{nl}وفي 23 حزيران/يونيو، اوقفت الشرطة بقوة دافني ليف ابنة قائد الحركة الاحتجاجية لصيف 2011، وفي اليوم التالي اعتقل 85 متظاهرا ثم اتهموا بالقيام ب"اعمال تخريبية" من خلال التعرض لفروع مصرفية بحسب الشرطة.<hr>إضغط هنا لتحميل الملف المرفق كاملاً (http://192.168.0.105/archive02/attachments/DocsFolders/07-2012/الشان-الاسرائيلي-160.doc)