تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : عناوين الصحف الاسرائيلية



Haneen
2011-06-30, 12:50 PM
الاعـــــــــــلام الاســـرائيلي{nl}أخبار وتصريحات{nl}ـ أعضاء كنيست عرب يحمِّلون إسرائيل مسؤولية اعتقال الشيخ رائد صلاح في بريطانيا{nl}ـ نتنياهو طلب من رئيس الحكومة اليونانية منع انطلاق قافلة السفن إلى غزة{nl}ـ مصادر إسرائيلية: الإفراج عن الإسرائيلي المعتقل في القاهرة بات وشيكاً{nl}مقالات وتحليلات {nl}ـ رونين برغمان: الحملة الإسرائيلية على قافلة السفن المقبلة تهدف إلى تبرير وقائع عملية السيطرة على قافلة السفن السابقة{nl} ـ يوسي ميلمان: الاعتماد على الغواصات في الردع الاستراتيجي ضد السلاح النووي الإيراني{nl}أعضاء كنيست عرب يحملون إسرائيل مسؤولية اعتقال الشيخ رائد صلاح في بريطانيا{nl}معــــــــــــــــ ـــاريف{nl}أثار اعتقال الشرطة البريطانية الليلة قبل الماضية الشيخ رائد صلاح، رئيس الجناح الشمالي للحركة الإسلامية في إسرائيل، في أثناء وجوده في لندن، ردات فعل غاضبة لدى عدد من أعضاء الكنيست العرب، وقد حمّل بعضهم إسرائيل المسؤولية الكاملة عن هذا الاعتقال وعن السياسة المتشددة التي تتبعها بريطانيا في الآونة الأخيرة، وطالب بالإفراج عن صلاح فوراً.{nl}وكانت مجموعة من أفراد الشرطة البريطانية حضرت في ساعة متأخرة من الليلة قبل الماضية إلى الفندق الذي يقيم فيه صلاح في لندن واعتقلته وبلّغته أن دخوله إلى بريطانيا غير قانوني نظراً إلى وجود أمر يقضي بمنعه من الدخول إليها. من ناحية أخرى أعلنت وزارة الداخلية البريطانية أنها بدأت تحقيقاً لتقصي وقائع دخول صلاح إلى البلد عن طريق مطار هيثرو على الرغم من وجود أمر المنع المذكور.{nl}وجاءت زيارة صلاح لبريطانيا للاشتراك في نشاطات "يوم فلسطين" الذي تنظمه الجالية الفلسطينية هناك. وكان من المفروض أن يلقي خطاباً أمام البرلمان البريطاني بدعوة من عدد النواب اليساريين، ووفقاً لما قاله عدنان حميدان، أحد ناشطي الجالية الفلسطينية، لقناة الجزيرة فإن "مؤيدي إسرائيل والمؤسسات الصهيونية خشيا من هذا الخطاب وبذلا مساعي كبيرة لطرد صلاح من بريطانيا".{nl}وعلمت صحيفة "معاريف" أن السلطات البريطانية تسعى لاتخاذ إجراءات قانونية لطرد صلاح. وأكدت وزيرة الداخلية البريطانية أن صلاح دخل إلى بريطانيا بصورة غير قانونية، لذا يجري في الوقت الحالي اتخاذ الإجراءات اللازمة لطرده في موازاة تقصي وقائع عملية دخوله إلى البلد.{nl}وقال محامي الدفاع عن صلاح إن موكله لم يكن على علم بوجود أمر يمنعه من الدخول إلى بريطانيا، لذا فإنه لم يحاول أن يخفي هويته لدى وصوله إلى مطار هيثرو يوم السبت الفائت.{nl}هذا، وتوجه عضو الكنيست جمال زحالقة (بلد) إلى السفير البريطاني في إسرائيل ماثيو غولد مطالباً إياه بالتدخل من أجل الإفراج عن صلاح، وإقناع حكومته بعدم الانجرار وراء إسرائيل. {nl}نتنياهو طلب من رئيس الحكومة اليونانية منع انطلاق قافلة السفن إلى غزة{nl}يديعوت أحرونوت{nl}قال مصدر سياسي إسرائيلي رفيع المستوى لصحيفة "يديعوت أحرونوت" أمس (الأربعاء) إن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو تحادث هاتفياً مع رئيس الحكومة اليونانية جورج باباندريو وطلب منه أن يعمل على منع انطلاق قافلة السفن التي تنوي التوجه إلى غزة من الموانئ اليونانية. غير أن كبار المسؤولين في اليونان أكدوا لنظرائهم في إسرائيل أنهم لا يملكون أي صلاحية قانونية لمنع انطلاق قافلة السفن هذه، وأن أقصى ما يمكنهم فعله هو وضع عراقيل تقنية أمامها.{nl}وعلمت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن الموظفين في الموانئ اليونانية تلقوا أوامر تقضي بتشديد الإجراءات الإدارية بحق السفن التي ستشترك في القافلة وبحق الناشطين الذين سيكونون على متنها، ومع ذلك فإن هذه الخطوات لا ترضي المسؤولين في إسرائيل الذين ما زالوا يشددون على مسامع نظرائهم في اليونان أن انطلاق قافلة السفن في الوقت الحالي يمكن أن يلحق أضراراً فادحة بمساعي استئناف عملية السلام.{nl}من ناحية أخرى تعرضت سفينة أخرى من المفترض أن تشترك في قافلة السفن إلى غزة، وهي السفينة الإيرلندية "سيرشا"، أمس (الأربعاء)، لعملية تخريب في أثناء رسوها في أحد الموانئ التركية، الأمر الذي سيتسبب بتأخير انطلاقها عدة أيام. وقالت مصادر مقربة من منظمي القافلة .{nl}لصحيفة "يديعوت أحرونوت" إن عملية التخريب مقصودة، وتهدف إلى منع انطلاقها إلى غزة.{nl}تجدر الإشارة إلى أن مصادر أخرى مقربة من منظمي القافلة سبق أن اتهمت إسرائيل بالوقوف وراء عملية تخريب تعرضت لها سفينة "جوليانو" الراسية في ميناء بيريوس اليوناني. غير أن توماس سومر- هودويل، عضو لجنة تنظيم القافلة، أكد لصحيفة "يديعوت أحرونوت" أن عمليات التخريب هذه لن تفت في عضد المنظمين ولن تحول دون انطلاق القافلة. لكن يبدو أن عملية الانطلاق لن تتم هذا الأسبوع وستؤجل إلى الأسبوع المقبل. {nl}مصادر إسرائيلية: الإفراج عن الإسرائيلي المعتقل في القاهرة بات وشيكاً{nl}يديعوت أحرونوت{nl}قالت مصادر سياسية إسرائيلية مطلعة لصحيفة "يديعوت أحرونوت" إن من المتوقع أن يتم في غضون الأيام القليلة المقبلة الإفراج عن الإسرائيلي إيلان غرابيل الذي اعتقل في القاهرة واتهم بارتكاب أعمال تجسس لمصلحة جهاز الموساد الإسرائيلي. وأعرب السفير الإسرائيلي في القاهرة يتسحاق ليفانون عن أمله في أن يتم طيّ صفحة اعتقال غرابيل قريباً.{nl}ومع ذلك فإن مصادر رفيعة المستوى في وزارة الخارجية الإسرائيلية أكدت لصحيفة "يديعوت أحرونوت" أمس (الأربعاء) أنه لم يحدث أي اختراق في المساعي الرامية إلى الإفراج عن غرابيل. وأشارت هذه المصادر إلى أن الولايات المتحدة هي التي تتولى مسؤولية الاتصالات مع السلطات المصرية المسؤولة بشأن الإفراج عنه، واكتفت بالإعراب عن أملها بأن تتكلل هذه المساعي بالنجاح. {nl}من الصحافة الإسرائيلية{nl}مقتطفات من تحليلات المعلقين السياسيين والعسكريين{nl}رونين برغمان- معلق الشؤون الاستراتيجية والاستخباراتية{nl}يديعوت أحرونوت{nl}الحملة الإسرائيلية على قافلة السفن المقبلة تهدف إلى تبرير وقائع عملية السيطرة على قافلة السفن السابقة{nl}• يبدو أن الهدف الرئيسي للحملة الإعلامية التي تؤججها إسرائيل إزاء قافلة السفن المقبلة إلى غزة هو تبرير ما أقدمت عليه لدى تنفيذ قوات الكوماندوس البحرية من فرقة "شييطت 13" عملية السيطرة على قافلة السفن التي كانت متجهة إلى غزة في أيار/مايو 2010.{nl}• ويمكن القول إن هذه الحملة موجهة بالأساس إلى مراقب الدولة الإسرائيلية، الذي عمّم في الأيام القليلة الفائتة مسودة التقرير الذي من المتوقع أن يصدر عن ديوانه قريباً بشأن وقائع عملية السيطرة هذه. ومن المعروف أنه يدور في الآونة الأخيرة جدل حاد في هذا الشأن بين ديوان مراقب الدولة وبين عدد من المسؤولين السياسيين والعسكريين في إسرائيل الذين يوجه التقرير نقداً صارماً إليهم. ولعل أبرز هؤلاء المسؤولين هو الرئيس السابق لشعبة الاستخبارات العسكرية [أمان] الجنرال احتياط عاموس يادلين، الذي يتمنى في قرارة نفسه ألاّ يُحسب آخر عام من ولايته في تاريخه العسكري، نظراً إلى حدوث عدة إخفاقات استخباراتية في ذلك العام وفي مقدمها عملية السيطرة على قافلة السفن وهي في طريقها إلى غزة.{nl}• غير أن الأمر لا يقتصر على يادلين وحده وإنما يتعداه إلى مسؤولين إسرائيليين آخرين، ويبدو أن هؤلاء يحاولون من خلال تأجيج الحملة الإعلامية إزاء قافلة السفن المقبلة أن يقنعوا مراقب الدولة والجمهور الإسرائيلي العريض أن الخيار الذي لجأوا إليه في ذلك الوقت كان صحيحاً. {nl}يوسي ميلمان، محلل عسكري{nl}هآرتس{nl}الاعتماد على الغواصات في الردع الاستراتيجي ضد السلاح النووي الإيراني{nl}• يعتقد معظم الخبراء أن التحذيرات الصادرة عن رئيس الموساد من مغبة القيام بهجوم إسرائيلي ضد إيران موجهة ضد رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع إيهود باراك. لكن هناك من ينظر إلى هذه التحذيرات بطريقة مختلفة، ومنهم قائد سلاح البحر السابق الجنرال أبراهام بوتسر الذي في تقديره أنه في حال كان نتنياهو وباراك ينويان مهاجمة إيران ولديهما خطة في هذا الشأن، فعلى الأرجح أن هذه الخطة ستعتمد على سلاح الجو. وأعرب بوتسر في مقابلة أجرتها معه الصحيفة عن تخوفه من أن يكون سلاح الجو أقنع القيادة السياسية بأن الهجوم على إيران أمر ممكن وناجع، لأن هذا التقدير وهمي وخطر.{nl}• وقد شغل بوتسر منصب قائد سلاح البحر الإسرائيلي خلال السنوات 1968 – 1972، وكان عضواً في هيئة الأركان العامة للجيش الإسرائيلي، وهو اليوم عضو في مجلس السلام والأمن الذي أسسه رئيس جهاز الاستخبارات العسكرية السابق أهرون ياريف. وفي رأي بوتسر أن العسكريين يميلون عامة إلى خوض الحرب المقبلة انطلاقاً من تجربة الحرب الماضية، وهذا ما يجري تحديداً بالنسبة إلى سلاح الجو. ففي حرب الأيام الستة [حزيران/يونيو1967] دمر سلاح الجو خلال ساعات معدودة أسلحة الجو لكل من مصر وسورية والأردن، وحقق سيطرة كاملة على الأجواء، الأمر الذي سمح للقوات البرية بالتقدم. ويعتقد قادة سلاح الجو اليوم أن في إمكانهم استخدام الأسلوب نفسه في الحرب المقبلة، فأقنعوا هيئة الأركان العامة والقيادة السياسية في إسرائيل بذلك، وهذا في رأي بوتسر مجرد وهم.{nl}• وقال بوتسر: "في حرب يوم الغفران [حرب تشرين الأول/أكتوبر 1973] كنا واثقين بأن سلاح الجو سيقضي على الجيش المصري الذي سيجتاز قناة السويس، لذلك أهملنا القيام بالتحضيرات البرية المطلوبة لمواجهة الهجوم المصري. وكانت النتيجة أن سلاح {nl}الجو أهمل تزود الجيش المصري بصواريخ أرض- جو، ولم يستطع السيطرة الكاملة على الأجواء إلاّ بعد أن احتل سلاح المدرعات القاعدة الأخيرة لهذه الصواريخ وقضى على خطرها".{nl}• ويشير بوتسر إلى أن إسرائيل في حرب لبنان الثانية سنة 2006 أوكلت إلى سلاح الجو مهمة القضاء على حزب الله، فلم تستدعِ الاحتياط، ولم تدخل القوات البرية إلى المعركة في الوقت الملائم، وكانت النتيجة أن سقوط الصواريخ على سكان الجليل لم يتوقف إلاّ بعد أن تم التوصل إلى الاتفاق المخزي مع حزب الله؛ ويعتبر بوتسر هذا الاتفاق مخزياً لأن حزب الله استغله من أجل زيادة قوته العسكرية.{nl}• كذلك يعتقد بوتسر أنه ينبغي لإسرائيل تعزيز سلاح البحر، ولا سيما سلاح الغواصات، إذ من الضروري أن يكون لديها ثماني أو تسع غواصات، في حين أنها تملك اليوم ثلاث غواصات، بالإضافة إلى غواصتين قيد الإنشاء في المرافىء الألمانية قادرتين على حمل وإطلاق ثمانية صواريخ تستطيع حمل رؤوس نووية. وبوتسر مقتنع بأن سلاح الجو الإسرائيلي غير قادر على القيام بهجوم ناجح على إيران يقضي على قدرتها النووية لأعوام عدة، لذا على إسرائيل أن تعتمد، في رأيه، على "الردع الاستراتيجي النووي"، إذ يرى أن كل عقيدة استراتيجية نووية لا بد من أن تشكل الغواصات ركيزة أساسية فيها من أجل بناء القدرة النووية "للضربة الثانية"، أي حتى عندما ينجح العدو في تدمير كل السلاح النووي الذي لديك فإن القدرة على توجيه ضربة ثانية ضد هذا العدو منوطة فقط بالغواصات التي يصعب كشفها.<hr>