المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ملف المصالحة 31



Haneen
2011-10-01, 12:27 PM
ملف المصالحة{nl}(31){nl}في هـــــــــــــــــذا الملف:{nl} بحر: المصالحة هي الاستحقاق الأهم فلسطينياً{nl} الحية يدعو لحوار شامل بحضور عباس{nl} مصادر الرئيس بحث مع مسؤولين سبل تحقيق المصالحة بشكل رسمي{nl} مزهر: لم يعد مقبولاً إستمرار سياسة "الخداع" من قبل فتح وحماس{nl} «حماس» تنفي اتفاقا مع «فتح» على الاجتماع في القاهرة{nl} قيادي بفتح: لقاء المصالحة مع حماس بالقاهرة لم يتحدد بعد{nl} حماس: المصالحة الفلسطينية ستشهد انفراجا بعد سبتمبر{nl} حكومة غزة ترحب بإعلان عباس إجراء حوار معمق مع حماس لإنجاز المصالحة{nl} الجهاد" ترحب بالحوار بين حماس وفتح{nl} المصري يدعو "فتح" و"حماس" لإتمام المصالحة الفلسطينية{nl} المبادرة الوطنية تدعو الى تنفيذ اتفاق المصالحة لمواجهة التحديات{nl} فتح: نرفض دولة غزة التي تلمح لها حماس{nl}بحر: المصالحة هي الاستحقاق الأهم فلسطينياً{nl}المصدرك ج. السبيل الأردنية{nl}أكد النائب الأول لرئيس المجلس التشريعي أحمد بحر أن المصالحة الفلسطينية تشكل الاستحقاق الأهم فلسطينيًا في المرحلة الراهنة، وشدد بحر، فور وصوله على رأس وفد برلماني من غزة إلى العاصمة الإيرانية طهران ظهر الجمعة، على أن تأخر الرئيس محمود عباس في الشروع في حوارات المصالحة المعمقة التي وعد بها عقب عودته من الأمم المتحدة أمر "غير مبرر".{nl}وأوضح أن جدية عباس "تكمن في شروعه الفوري في ترتيب البيت الفلسطيني الداخلي، وتطبيق اتفاق المصالحة الوطنية، والتحلل من التنسيق الأمني مع الاحتلال".{nl}وقال إن "عباس لم يقم حتى الآن بأي خطوة تثبت مدى جديته في إصلاح الواقع الفلسطيني الداخلي، ولم يبادر إلى إجراء أي مراجعة لعلاقته الأمنية مع الاحتلال، ولو بصورة متدرجة يتفهمها الرأي العام".{nl}ويشارك الوفد البرلماني بعضوية النائبين أحمد أبو حلبية مقرر لجنة القدس والأقصى في التشريعي، وجميلة الشنطي، في فعاليات مؤتمر القدس الدولي الذي يفتتح أعماله صباح السبت.{nl}ومن المقرر أن يلقي د.بحر ود.أبو حلبية، كلمتين أمام مؤتمر القدس الدولي يستعرضان فيه طبيعة الظروف والتحديات التي تواجه مدينة القدس وأهلها الصامدين، ومخطط التهجير الذي ينفذه الاحتلال بحق أبنائها ورموزها، والذي بدأ بنواب القدس ورموزها، فضلاً عن بحث السبل الكفيلة بتطوير الدعم الإسلامي للمدينة المقدسة ومواجهة إجراءات التهويد المتسارعة فيها.{nl}وبخصوص طلب الاعتراف الدولي بالدولة الفلسطينية أشار بحر إلى "أننا مع إنفاذ برنامج مرحلي متوافق عليه فلسطينيًا يقود إلى دولة فلسطينية كاملة السيادة (..) وهو حق فلسطيني مشروع"، لكنه استدرك: "نحن مع قيام الدولة شرط عدم التنازل عن أي حق من حقوقنا وثوابتنا الوطنية".{nl}الحية يدعو لحوار شامل بحضور عباس{nl}المصدر: الحياة اللندنية{nl}شدد عضو المكتب السياسي لحركة حماس خليل الحية على ضرورة عقد حوار فلسطيني شامل يضم كل القوى الوطنية، نافيا أن يكون قد تم تحديد مواعيد لجولة حوار مقبلة بين حركتي فتح وحماس.{nl}وقال الحية "آن الأوان لإجراء حوار وطني موسع من أجل إطلاق أكبر ورشة عمل لدعم القضية الفلسطينية، الموقف الفلسطيني المسؤول يتطلب ذلك، خصوصا في ظل هذا الانسداد السياسي الكبير".{nl}وأضاف "نحن في حاجة ملحة لهذا الحوار كي نصارح أنفسنا أولا، ولنتدارس شؤوننا ثم لنقرر الخطوات المقبلة"، لافتا إلى أن حماس حذرت مرارا من كل الخطوات الانفرادية.{nl}وقال: "قضيتنا ليست حقل تجارب، ولا يجوز للرئيس الفلسطيني كلما طرأت له فكرة أن يفعلها من دون توافق وطني"، لافتا إلى أن كل خطوة يخطوها الرئيس تؤثر في الكل الفلسطيني.{nl}وأضاف متسائلا "إلى أين يريد أن يذهب بنا؟ لذلك ندعو أبو مازن إلى عقد حوار حقيقي معنا لنستكمل المشوار سوياً ولنضع النقاط على الحروف".{nl}اجتماع جديد{nl}وعلى صعيد ما تردد عن عقد جولة حوار تجمع فتح وحماس مطلع الشهر المقبل في القاهرة، أجاب "لم يتم تحديد مواعيد لجولة حوار مقبلة، وإن كان هناك شبه توافق على عقد لقاء يجمعنا قريبا، لكن لم يتم ترتيبه بعد".{nl}وأوضح أن حماس لا تريد عقد اجتماعات لا تسفر عن أشياء ملموسة، وتابع "رغم أننا فتح وحماس توصلتا في حوارات سابقة الى تفاهمات محددة، لكن لم يتم التزامها، لذلك نريد عقد حوار أشمل وأعمق له بُعد استراتيجي".{nl}ولفت إلى أن تطبيق المصالحة يجب أن يكون جزءا من هذا العمل الجاد، مشددا على أن "حماس جادة في تنفيذ بنود المصالحة، ونحن نريد أن نخطو إلى الأمام في المصالحة لأنه لا تراجع عنها".{nl}زيارة غزة{nl}وعن أسباب عدم زيارة عباس لغزة حتى الآن رغم المصالحة، قال: "أولاً، لم يتم بحث هذه المسألة، ولم يتم الخوض في أي ترتيبات أمنية أو فنية للإعداد للزيارة لأنه من الأساس لم يفتح هذا الموضوع، لكننا نرى أن زيارة عباس يجب أن تكون تتويجا لخطوات سبقتها طبقت على الأرض، فليس الهدف من الزيارة إقامة الاحتفالات".{nl}وانتقد عباس قائلا إنه "لم يقدم استحقاق المصالحة المطلوب منه"، وأضاف أن "للمصالحة استحقاقات يجب أن يقدمها الجميع، نحن من جانبنا قدمنا للمصالحة الاستحقاق المطلوب منها في كل المحطات، لكن أبو مازن استفاد من المصالحة، والشعب لم يستفد منها، واوضح أن كل فريق أخذ من المصالحة ما يريد لكن الشعب لم يجن شيئا".{nl}مخالفو موقف حماس{nl}وفي ما يتعلق بتأييد البعض في الحركة خطاب عباس وتوجهه إلى الأمم المتحدة، قال الحية: "نحن حركة واسعة، وهناك اجتهادات كثيرة تعبر عن مواقف شخصية لأصحابها، لكنها لا تعكس بالضرورة مواقف الحركة أو تُحسب على حماس، لأن الحركة أعلنت موقفها بشكل رسمي لا لبس فيه".{nl}وأضاف "لا نمانع قيام دولة فلسطينية على حدود الرابع من حزيران (يونيو) عام 1967 كحد أدنى وضمن برنامج القواسم المشتركة، لكن مع التأكيد على حق عودة اللاجئين وحق الشعب الفلسطيني في المقاومة، وعلى عدم الاعتراف بإسرائيل ضمن هدنة طويلة الأمد".{nl}وأوضح "لذلك أي جهد يمكن أن يحقق هذه القضايا ولا يؤثر سلباً أو يمس بهذه الثوابت لا نعارضه"، لافتا إلى أن الخطوة التي قام بها الرئيس في الأمم المتحدة عليها مآخذ كثيرة، سواء سياسية أو قانونية، عادا أنها خطوة "استعراضية بهلوانية الغرض منها تحريك ملف التفاوض".{nl}مصادر الرئيس بحث مع مسؤولين سبل تحقيق المصالحة بشكل رسمي{nl}المصدر: وكالة معا{nl}كشفت مصادر مطلعة ان اللقاء الذي جمع الرئيس محمود عباس بمقر الرئاسة في مدينة رام الله مساء أمس الجمعة، والدكتور ناصر الدين الشاعر نائب رئيس الوزراء السابق، والدكتور سمير أبو عيشة، والدكتور علي السرطاوي، كان بالاساس لبحث ومناقشة آفاق المصالحة الداخلية والخطوات اللاحقة استكمالا لتحقيق عضوية فلسطين بالامم المتحدة.{nl}واضافت المصادر ان الرئيس اطلع الشاعر وابو عيشة والسرطاوي على الخطوات اللاحقة لطلب عضوية فلسطين، والترتيب للقاء قريب خاص بالمصالحة وحصر القضايا التي تتطلب مناقشة للوصول لاتفاق رسمي بشأن ذلك.{nl}وحمل اللقاء بحسب المصادر عنوان "ان تبدأ المصالحة من حيث وصلت وتنفيذ ما تم الاتفاق عليه"، واضافت المصادر ان اللقاء كان ايجابيا جدا، وساد التفائل على الحديث.{nl}وعبر الدكتور الشاعر والمسؤولين الاخرين بحسب المصادر عن تقديرهم ومساندتهم للموقف الشجاع الذي عبر عنه خطاب الرئيس محمود عباس التاريخي أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة باسم الشعب الفلسطيني، الذي قدم فيه طلب العضوية لدولة فلسطين في الأمم المتحدة.{nl}وكانت قد كشفت مصادر مطلعة ان لقاء مطولا جمع بين قياديين من حركتي فتح وحماس في نابلس استغرق عدة ساعات لبحث تسريع وتطبيق ملف المصالحة بين الحركتين.{nl}مزهر: لم يعد مقبولاً إستمرار سياسة "الخداع" من قبل فتح وحماس{nl}المصدر: النشرة اللبنانية{nl}أكد عضو اللجنة المركزية للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين جميل مزهر أنه لم يعد مقبولاً إستمرار سياسة الخداع والمماطلة والتسويف من قبل حركتي "فتح" و"حماس" في موضوع إنجاز المصالحة، مشددا على حاجة الشعب الفلسطيني وقواه الوطنية والاسلامية الى المكاشفة والصراحة في هذا الموضوع.{nl}وطالب مزهر بتوفير الارادة السياسية لفريقي الانقسام للتوجه بشكل جدي الى تنفيذ إتفاق المصالحة لطي هذه الصفحة "السوداء" من تاريخ شعبنا، مشددا على ضرورة بناء إستراتيجية موحدة لمواجهة المخاطر الجدية التي تواجه القضية الفلسطينية.{nl}ولفت الى أن "الشعب الفلسطيني لم يعد يحتمل أو يتحمل سياسة المراوغة والتضليل والتأخير المتعمد من طرفي الانقسام في موضوع تنفيذ اتفاق المصالحة، فبدون استعادة الوحدة لا يمكن أن نواجه الاحتلال وأن نزيل المستوطنات، في ظل ما يجري من تنكر لحقوقنا الوطنية والدعم المطلق من قبل الإدارة الأمريكية، فأمام كل ذلك ليس أمامنا سوى العودة للمصالحة والوحدة".{nl}«حماس» تنفي اتفاقا مع «فتح» على الاجتماع في القاهرة{nl}المصدر: ج. البيان الإماراتية{nl}نفت حركة «حماس»، التي تسيطر على قطاع غزة، اتفاقها مع حركة «فتح» على اللقاء في العاصمة المصرية القاهرة مطلع الشهر المقبل لبحث إنجاز اتفاق المصالحة الفلسطينية.{nl}وقال نائب رئيس المكتب السياسي للحركة موسى أبو مرزوق التي تصدر في غزة في عددها أمس إن «الأنباء التي تحدثت عن تحديد موعد جديد لاستئناف الحوار لا أساس لها من الصحة».{nl}وشدد أبو مرزوق على أن «حماس ما زالت مع وحدة الشعب الفلسطيني واحترام ما تم التوقيع عليه والوصول إلى حوار مسؤول دون تدخل خارجي من قبل الإدارة الأميركية وإسرائيل».{nl}لكنه قال إن «الفيتو الأميركي على المصالحة ألقى بظلاله الثقيلة على موقف الإخوة في حركة فتح»، على حد زعمه. وتابع ان «التجارب السابقة تثبت أن الاستماع للموقف الأميركي، والذي هو نفسه موقف إسرائيل، لا يصب في صالح الفلسطينيين المقيمين منهم في الضفة أو القطاع أو لصالح الفلسطينيين في الخارج والشتات»، على حد وصفه.{nl}وذكر أبو مرزوق أن «لا تراجع عن المصالحة والتأكيد على أن الحوار هو الوسيلة الفضلى للوصول إلى الأهداف التي نسعى لتحقيقها من إنهاء الانقسام والذي هو مصلحة فلسطينية مطلقة»، معربا عن أمله في أن تتم «بأسرع وقت ممكن».{nl} وتأتي أقوال أبو مرزوق بعد إعلان مصادر في «فتح» أن جلسات المصالحة مع «حماس» سيتم استئنافها مطلع الشهر المقبل في العاصمة المصرية القاهرة.{nl}وقال أبو مرزوق إن «تأجيل اللقاء بين حماس وفتح جاء بناء على طلب الأخيرة انتظارًا لما ستؤول إليه الأحداث في الأمم المتحدة وانعكاساتها على القضية ومسار التسوية السياسية».يشار الى أن مفوض ملف الحوار الفلسطيني في «فتح» عزام الأحمد كشف أنه اجتمع مع القيادي في «حماس» بالضفة الغربية ناصر الدين الشاعر لبحث سبل إنجاز ملف المصالحة الفلسطينية.{nl}وقال الأحمد إن الاجتماع الذي استمر لعدة ساعات بحث قضية المصالحة الفلسطينية، مؤكدا على أن حركته «مصممة على المضي في إجراءات تنفيذ اتفاق المصالحة من خلال اللقاء الثاني المقرر بينهما في القاهرة مطلع الشهر المقبل».{nl}قيادي بفتح: لقاء المصالحة مع حماس بالقاهرة لم يتحدد بعد{nl}المصدر: محيط{nl}اكد الدكتور زكريا الأغا القيادي في حركة فتح بغزة انه تم تحديد موعد اوائل الشهر المقبل لعقد اللقاء المقرر بين حركته وحماس ولكنه لم يتحدد بعد، وقال الأغا عضو اللجنة المركزية لحركة فتح فى غزة انه حتى اليوم لم يتم تحديد موعد رسمي للقاء بين فتح وحماس فى القاهرة مؤكدا أهمية اللقاء{nl}وقد تم تكليف عزام الأحمد القيادي فى فتح بإجراء اتصالات مع قادة حماس حول هذا اللقاء إضافة الى التنسيق مع الجانب المصري، واشار الأغا الى تصريحات الرئيس الفلسطيني محمود عباس فور عودته من نيويورك والتي أكد فيها ضرورة الإسراع بتنفيذ ملف المصالحة الفلسطينية مؤكدا حرص حركة فتح على تنفيذ المصالحة والوحدة الفلسطينية.{nl}وحول لقاء الفصائل الفلسطينية لبحث ملف المصالحة المجتمعية والمقرر عقده فى غزة ورام الله قال الاغا انه لم يتم تحديد موعده وحركة حماس طلبت التأجيل اكثر من مرة ، منبها الى ان هذا اللقاء الذى سيبحث اعادة بناء الثقة وملف المعتقلين لابد وان يسبق اللقاء بين فتح وحماس فى القاهرة.{nl}حماس: المصالحة الفلسطينية ستشهد انفراجا بعد سبتمبر{nl}المصدر: ج. الوفد المصرية{nl}أكد القيادي في حركة حماس أحمد يوسف أن انفراجا سيحدث في اتفاق المصالحة الفلسطينية بعد شهر سبتمبر الجاري{nl}بسبب انشغال منظمة التحرير للتوجه إلى الأمم المتحدة بطلب الاعتراف بالدولة الفلسطينية على حدود 1967.{nl}وشدد يوسف، على أهمية استحقاق سبتمبر حيث يشكل اعتراف الجمعية العامة بالدولة نصراً ويعطي بعداً معنوياً للفلسطينيين فيما يتعلق بحقوقهم وأرضهم ولن يعتبر تراجعاً وإنما مكسباً وسط المساعي الإسرائيلية لإفشالها.{nl}وقال "ستمنح الخطوة الكثير للجانب الفلسطيني بدل المراوحة في المكان بتحقيق خطوات متقدمة للقضية وتحريك حق عودة اللاجئين الفلسطينيين استناداً إلى القرارات الدولية".{nl}وأضاف أنه حينما يتم الاعتراف فلن تكون الأراضي المحتلة أراضٍ متنازع عليها كما يزعم الاحتلال وإنما سيتم تثبيت الحق وسنكون أعضاء في المنتديات والمحافل الدولية بصفة الدولة وليس أقل منها".{nl}وأضاف: "قد لا يسمع صوت حماس بتأييد تلك الخطوة لأنها لم تستشر ولم يطلب رأيها في الموضوع، حيث اتخذ الرئيس محمود عباس"أبومازن" القرار منفرداً ومن ثم تحرك لإقناع المنظمة والفصائل به، لكن حماس لم تحاول تعطيلها أو الاعتراض عليها ولن تكون عقبة أمامها حيث تبارك أي إنجاز يتحقق للقضية الفلسطينية".{nl}وأعرب يوسف عن"أمله في ألا تكرر الولايات المتحدة أخطاءها باستخدام الفيتو في مجلس الأمن مما سيجعلها تخسر صداقات عديدة"، معتبراً أن كل شيء وارد من حيث امتناع واشنطن عن التصويت أو عدم الوقوف أمام طلب العضوية".{nl}وأشار يوسف إلى زيارة رئيس المكتب السياسي في حركة حماس خالد مشعل مؤخرا إلى تركيا ومصر استهدفت بحث المصالحة الفلسطينية ولا علاقة لها بوجود حماس في دمشق أو بالوضع الحالي في سوريا حيث لا تتدخل الحركة في الشئون الداخلية للدول"، لافتا إلى أن وضع الحركة في دمشق مستقر ولا تفكير بنقل كوادرها إلى غزة.{nl}وأوضح أن الحركة لا تتدخل في الشئون الداخلية للدول وإنما قدمت إلى دمشق خلال اجتماعها بالرئيس السوري بشار الأسد نصيحة بضرورة البحث عن مخرج من منطلق الحرص على مصلحة سوريا وازدهارها.{nl}وقدّر يوسف عدم وجود حرج لدور تركي في المصالحة الفلسطينية حيث الساحة مفتوحة لذلك وعلاقة حماس بمصر ايجابية فضلاً عن أن رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان سيزور القاهرة في 12 سبتمبر الجاري.{nl}حكومة غزة ترحب بإعلان عباس إجراء حوار معمق مع حماس لإنجاز المصالحة{nl}المصدر: ج. الوطن السورية{nl}رحبت الحكومة الفلسطينية في قطاع غزة بإعلان الرئيس الفلسطيني محمود عباس رغبته فتح حوار معمق مع حركة المقاومة الإسلامية حماس لإنجاز ملف المصالحة الفلسطينية.{nl}وقال نائب رئيس الحكومة وزير الخارجية والتخطيط محمد عوض إن تصريحات عباس محل ترحيب لرغبة جميع الأطراف الفلسطينية في استكمال إنجاز ملف المصالحة، مؤكداً «وحدة صفنا الفلسطيني» وأن تؤدي اللقاءات إلى مواقف مشتركة وخطوات إلى الأمام، ولا تكون مجرد «لقاءات للإعلام».{nl}وقال عباس بأنه يريد فتح «حوار معمق» مع حماس، للمضي في إنجاز اتفاق المصالحة الفلسطينية، مؤكداً استمرار السعي إلى تشكيل حكومة تكنوقراط من المستقلين.{nl}في الوقت ذاته لام عوض عباس عدم إنجاز ملف المصالحة قبيل توجهه لطلب عضوية دولة فلسطينية من الأمم المتحدة، معتبراً أن موقفه أقوى، كما انتقد عدم تشاوره مع الفصائل الفلسطينية وخاصة حركة حماس بشأن التوجه للأمم المتحدة.{nl}وأشاد الوزير الفلسطيني بخطاب عباس أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، معتبراً أنه تضمن «الكثير من النقاط الإيجابية» تعد بمنزلة وثيقة تاريخية أمام المنظمة الدولية، لكنه أخذ على عباس إعلانه خلال الخطاب استعداده العودة إلى المفاوضات، معتبراً أن قوله «نسف» ما في الخطاب من نقاط مهمة.{nl}وأضاف: «لابد من الحصول على وثيقة واضحة من الأمم المتحدة لضمان حقوق الشعب الفلسطيني ومنها حق العودة، لأن موقعنا الآن أقوى من أي وقت مضى»، مشدداً على أن هذه الخطوة لا تضيع حقوق الشعب الفلسطيني، على الرغم من أن «هناك أحداً من الخبراء القانونيين يقول إنه في حال حدوث هذه الخطوة قد تضيع حقوق الشعب الفلسطيني في العودة».{nl}ووقعت حركتا فتح وحماس وباقي الفصائل الفلسطينية اتفاقاً للمصالحة في الثالث من أيار الماضي برعاية مصرية على أن يكون أول بنوده تشكيل حكومة توافق خلال شهر من توقيع الاتفاق وإجراء انتخابات عامة خلال مهلة عام، إلا أنهما اختلفتا بشأن رئاسة حكومة التوافق بينهما ما عطل تنفيذ الاتفاق.{nl}الجهاد" ترحب بالحوار بين حماس وفتح{nl}المصدر: فلسطين أون لاين{nl}رفضت حركة الجهاد الإسلامي أي حوارات ثنائية بين حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، والتحرير الوطني "فتح" في أيٍ من القضايا الإستراتيجية الوطنية الفلسطينية، ونبَّه المتحدث باسم الجهاد داود شهاب لـ"فلسطين"، إلى ترحيب حركته بحوار بين حماس وفتح لحل الإشكال القائم بين الطرفين فيما يتعلق بملفي الحكومة والانتخابات وغيرها من الملفات العالقة بين الطرفين.{nl}ويأتي رفض الجهاد للحوار الثنائي بعد أيام من تصريح رئيس السلطة محمود عباس بأنه سيخوض "حواراً معمقاً" مع حماس، دون أن يذكر أياً من الفصائل التي وقعت على الوثيقة المصرية للمصالحة الوطنية في القاهرة مطلع مايو/ أيار الماضي.{nl}وقال شهاب: "ليس مقبولاً أن يكون هناك حوارات ثنائية إذا تطرقت إلى مسائل استراتيجية وطنية مثل منظمة التحرير وغيرها من الملفات الأساسية".{nl}وبشأن الملفات التي لها علاقة بالخلاف بين "حماس" و"فتح"، قال المتحدث باسم حركة الجهاد: "على الطرفين أن يتفاهما فيما بينهما في القضايا التي تتعلق بهما على وجه التحديد".{nl}والخلاف الرئيس الذي حال دون تحقيق المصالحة، هو اختلاف "حماس" و"فتح" على تسمية رئيس حكومة الكفاءات "تكنوقراط" ضِمن تنفيذ اتفاق المصالحة الموقع بين الفصائل.{nl}وشكَّل هذا الملف عقبة رئيسة أمام إتمام المصالحة حتى طلب عباس عضوية كاملة للدولة الفلسطينية في الأمم المتحدة، مُؤخراً، الأمر الذي انتقدته حماس بشدة وأكدت أنه سيؤثر على المصالحة مستقبلاً.{nl}في السياق، نبَّه المتحدث باسم حركة الجهاد إلى أن التوجه إلى الأمم المتحدة "عطَّل" المصالحة الوطنية، قائلاً: "تم التوقيع على اتفاق المصالحة في القاهرة مطلع مايو الماضي، ومرت 4 أشهر والمصالحة معطلة بسبب الجهد الدبلوماسي الذي تقوم به السلطة، ومن غير المقبول أن يتم تعطيل الاتفاق بهذه الطريقة".{nl}وأكد شِهاب على ضرورة العودة إلى الشعب الفلسطيني من أجل إنجاز اتفاق المصالحة، وبناء مرجعية وطنية جديدة، وتحديد استراتيجية للتعامل مع المرحلة المقبلة خاصة أن مشروع "التسوية" وصل إلى طريق مسدود.{nl}وشدد على "ضرورة الارتقاء إلى الهم الوطني العام، وأن تكون القضية الفلسطينية هي القضية الأم المركزية والأساس والمقدمة والأولوية".{nl}المصري يدعو "فتح" و"حماس" لإتمام المصالحة الفلسطينية{nl}المصدر: محيط{nl}أكد رجل الأعمال الفلسطينى منيب المصرى على أن الوقت قد حان لإنهاء الانقسام بين جناحى فلسطين "فتح" و"حماس" خاصة بعد خطاب الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبومازن أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة الجمعة الماضية.{nl}وقال رجل الأعمال الفلسطينى ،فى تصريحات لموفدة وكالة أنباء الشرق الأوسط إلى رام الله، إن المصالحة فى هذا التوقيت تعزز موقف منظمة التحرير وطلب القيادة الفلسطينية إلى الأمم المتحدة وأيضا تعزز الوحدة الوطنية، ونوه الى ان القيادة المصرية لعبت دورا محوريا فى هذا الإطار وبذلت جهدا كبيرا لإيصال "الباخرة إلى شاطىء الأمان".{nl}وأضاف "إننا سيكون لنا دور عظيم فى أن تؤكد "فتح" و"حماس" للعالم بأن الشعب الفلسطينى كما قال الرئيس الراحل ياسر عرفات هو شعب الجبارين وأنه قادر على أن يسوى خلافاته البسيطة".{nl}وتابع "إننا جميعا نخطىء وكلنا نصلح..وفداء فلسطين نعمل المستحيل ..وهذا الوقت هو أنسب وقت من أجل نصرة القضية الفلسطينية خاصة وأن الرئيس أبومازن حرك قضيتنا فى جميع ضمائر وشعوب العالم".{nl}وفيما يتعلق بخطاب الرئيس الفلسطينى أمام الجمعية العامة ، أكد المصرى أن أبومازن تكلم باسم الضمير الفلسطينى والعربى والعالمى الذى يتوق إلى الحق والسلام وكل شىء صادق ، واصفا الخطاب ب"الممتاز والصادق".{nl}وقال "إن عباس تحدث من قلبه وبصدق وبمرارة وتكلم بإسهاب عن كل المواضيع ووضع الجمعية العامة ودول العالم فى مسئوليتهم"،مؤكدا أن هذا الخطاب جاء تكميليا لخطاب الرئيس الراحل ياسر عرفات عام 74 عندما ذهب للجمعية العامة وقال "لاتدعو الغصن الاخضر يسقط من يدي".{nl}وأعرب رجل الأعمال الفلسطينى منيب المصرى عن أمله فى أن تدعم جميع الدول التى كانت حاضرة فى الجمعية العمومية والدول الأعضاء فى مجلس الأمن الدولى ال15 الطلب الفلسطينى وأن تحكم ضمائرها فى هذا الأمر .{nl}وطالب المصرى الاتحاد الأوروبى بدعم الطلب الفلسطينى فيما طالب الولايات المتحدة بأن تعيد تفكيرها فى الموضوع وكذلك إسرائيل ،مؤكدا أن دولة فلسطين فى الأمم المتحدة ستزيد من إمكانية تحقيق السلام العالمى وستساعد على الاستقرار فى العالم وأيضا فى المنطقة العربية، منوها بأن الربيع العربى جاء لينبذ كل شىء اسمه ديكتاتورية وعنف فهو يريد الديمقراطية.{nl}وفيما يتعلق بالتهديد بقطع المساعدات عن السلطة الفلسطينية ، قال رجل الأعمال الفلسطينى إنه بدلا من أن تهدد أمريكا بقطع المساعدات كان يجب عليها بعد ما حصل فى الجمعية العامة أن تضاعف مساعدتها للشعب الفلسطينى وكذلك كل الدول حتى نبدأ فى بناء الدولة .{nl}وأضاف "فى أسوأ الأحوال إذا حصل ذلك فإننى أهيب بالدول العربية القادرة أن تدعم دعم المشروع الفلسطينى لأنها قادرة على ذلك" ، مشددا على ضرورة الوقوف الصلب أمام هذه التحديات لتوجيه رسالة للعالم أجمع بأن الفلسطينيين هم دعاة سلام .{nl}وفيما يتعلق بالمفاوضات ، قال المصرى يتعين على حكومة إسرائيل أن توقف تعنتها وأن تكون دولة تحت القانون وأن تجمد الاستيطان وتبدأ فى تفكيك المستعمرات التى أقامتها مضيفا " إننا نريد أن نتعايش جنبا إلى جنب فى سلام كما قال أبوعمار (سلام الشجعان)" .{nl}كما ناشد إسرائيل بإطلاق سراح الأسرى وعلى رأسهم المناضلان مروان البرغوثى وأحمد سعدات لإظهار أننا نريد صفحة جديدة .{nl}المبادرة الوطنية تدعو الى تنفيذ اتفاق المصالحة لمواجهة التحديات{nl}المصدر: وكالة معا{nl}دعت حركة المبادرة الوطنية الفلسطينية في الذكرى الحادية عشرة للانتفاضة الى تنفيذ اتفاق المصالحة لمواجهة التحديات التي يمر بها الشعب الفلسطيني.{nl}ودعت الحركة الى تبني استراتيجية وطنية تجمع ما بين النضال الشعبي وحركة التضامن الدولية لفرض مقاطعة وعقوبات على اسرائيل ودعم صمود المواطنين واستعادة الوحدة الوطنية وبناء قيادة وطنية موحدة.{nl}وحيّت حركة المبادرة الوطنية شهداء الشعب الفلسطيني الذين ضحوا بالغالي والنفيس من اجل حرية وكرامة ارضهم داعية الى اسناد اسرهم وتوفير حياة كريمة لهم.{nl}كما حيّت المبادرة الوطنية الاسيرات والاسرى الذين يخوضون معركة الصمود والكرامة في وجه ادارات سجون الاحتلال وسياسة العزل وامتهان الكرامة الانسانية.{nl}وقالت الحركة ان الشعب الفلسطيني سيواصل نضاله حتى استرداد كافة حقوقه المشروعة وفي مقدمتها حقه في العودة وإقامة دولته المستقلة كاملة السيادة على حدود الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس.{nl}فتح: نرفض دولة غزة التي تلمح لها حماس{nl}المصدر: إيلاف{nl}أعلنت حركة فتح الرفض المطلق لدولة "الحدود المؤقتة أو دولة غزة"، في إشارة إلى حديث رئيس وزراء الحكومة المقالة في القطاع والقيادي في حركة حماس إسماعيل هنية، عن "إقامة الدولة الفلسطينية على أي أرض محررة، ولكن دون الاعتراف بالاحتلال او التنازل عن شبر من أرض فلسطين".{nl}وقال المتحدث باسم حركة فتح احمد عساف إن "تكرار تصريحات هنية وغيره من حماس حول اقامة دولة على اي ارض، إما جهل سياسي ناتج عن عدم وجود الخبرة السياسية و الوطنية، وإنهم اكتفوا بحكم دولة غزة بقوة السلاح، وبذلك يبررون سلخها و إخراجها عن دائرة الفعل الفلسطيني".{nl}واعتبر عساف أن هنية "يوصل رسائل لإسرائيل وحلفائها، في ظل اشتداد اشتباكنا السياسي معها وصمودنا بوجهها" مفادها "أن حماس جاهزة لأن تقبل ما يرفضه وبشدة الرئيس ابو مازن وحركة فتح ومنظمة التحرير الفلسطينية وهي الدولة ذات الحدود المؤقتة، و بذلك فإن حماس تبعث برسالة اعتماد لأن تكون البديل وعلى حساب الثوابت الفلسطينية".{nl}وطالب عساف "حركة حماس بالكف عن العبث بالقضايا الوطنية الحساسة، والكف عن استخدام لغة التخوين لأن شعبنا الفلسطيني الذي خرج بمئات الآلاف في الوطن و الشتات أعلن عن وقوفه خلف الزعيم ابو مازن وحركة وفتح و لفظ وعزل اصحاب المشاريع الشخصية الصغيرة و الحزبية المقيته و الاقليمية الرخيصة". ودعا عساف "حركة حماس بالعودة الى رشدها و تغليب مصالح شعبنا الوطنية و الانخراط الصادق في المصالحة بدل من الانخراط في مهاترات تضر بمصير شعبنا و مستقبله"، وفق بيان حركة فتح .{nl}وكان رئيس الوزراء المقال في قطاع غزة قال في وقت سابق الجمعة "نحن مع إقامة الدولة الفلسطينية على أي أرض محررة ولكن دون الاعتراف بالاحتلال او التنازل عن شبر من أرض فلسطين كونها ارض وقف إسلامي لا يمكن لأحد التصرف بها".{nl}ونوه هنية خلال استقبال وفدين تضامنيين كويتي وتونسي بأن "التحرك الذي يجري بشكل منفرد ودون مشاورات وتوافق وطني واعتراف بالكيان الإسرائيلي على 78% من ارض فلسطين سيصل لطريق مسدود"، في إشارة إلى طلب السلطة للعضوية الأممية الكاملة للدولة الفلسطينية.{nl}ورأى رئيس وزراء الحكومة المقالة "أن الدول لا تقام بالقرارات بل الحقوق تنتزع، لاسيما وأن الفلسطينيين يواجهون عقلية عقدية تلمودية، لذا أي تحرك دون مشاورات مع الشعب الفلسطيني وقيادته المنتخبة سيكون مجزوء وضرره أكبر من نفعه". وقال هنية "نحن مع دولة تعكس كرامة الشعب الفلسطيني فنحن لا نتسول دولة ولا نجري خلف أحد بل صامدون ومرابطون والدولة آتية آتية ونشعر بالنصر بات قريبا".<hr>