تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : الملف السعودي 3



Haneen
2011-09-27, 11:28 AM
المرأة السعودية حصلت على حق الترشيح والانتخاب{nl}في هـــــــــذا الملف:{nl} العاهل السعودي يقرر منح المراة حقوقها السياسية{nl} أميركا وفرنسا ترحبان بقرار خادم الحرمين بشأن مشاركة المرأة في «الشورى» والمجالس البلدية{nl} إعلاميون: القرار استحقاق يحمل المرأة مسؤوليتها{nl} مواطنات ومواطنون يرحبون بالقرار الملكي : مرحلة جديدة في مسيرة الوطن{nl} جمعيات نسائية ترحب بقرار الملك السعودي منح المرأة حقوقها{nl} الإندبندت: منح السعوديات حق التصويت والترشح نصر حاسم{nl} تايمز: الربيع العربي حقق مكسبًا "للسعودية"{nl} الأمير نايف الذي طالما عارض منح المرأة السعودية حقوقها: قرارات العاهل السعودي (ذاتية) {nl} «25 سبتمبر» .. يوم لن تنساه المرأة السعودية{nl}العاهل السعودي يقرر منح المراة حقوقها السياسية{nl}المصدر: فرانس برس{nl}قرر العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز الاحد منح المراة حقوقها السياسية في خطوة تاريخية في المملكة المحافظة اجتماعيا حيث ما تزال النساء خاضعات لقيود شتى.{nl}واعلن الملك الاصلاحي الذي يحاول تحديث البلاد بشكل تدريجي انه قرر مشاركة المراة في مجلس الشورى عضوا والمجالس البلدية ترشيحا واقتراعا اعتبارا من الدورات المقبلة.{nl}وقال في خطابه السنوي امام مجلس الشورى في الرياض "قررنا مشاركة المراة في مجلس الشورى عضوا اعتبارا من الدورة القادمة وفق الضوابط الشرعية"، اي بعد سنتين من الان، يشار الى ان مجلس الشورى هيئة استشارية تضم 150 شخصا يعينهم الملك.{nl}واضاف العاهل في كلمة مقتضبة نقلها التلفزيون الرسمي "يحق للمراة ان ترشح نفسها لعضوية المجالس البلدية من الدورة القادمة ولها الحق في المشاركة في ترشيح المرشحين وفق ضوابط الشرع" في اشارة الى حق الاقتراع.{nl}يذكر ان مجلس الشورى اقر توصية مطلع حزيران/يونيو الماضي لاشراك المراة "وفقا لضوابط الشريعة" في انتخابات المجالس البلدية مستقبلا وليست تلك التي ستجري الخميس الخميس المقبل. ومدة ولاية المجالس البلدية اربع سنوات، وكانت المملكة نظمت العام 2005 اول انتخابات بلدية لاختيار نصف اعضاء المجالس البلدية، علما ان السلطات تعين النصف الاخر.{nl}واكد الملك انه اتخذ قراره هذا "لاننا نرفض تهميش دور المرأة في المجتمع السعودي في ظل مجال عملها وفق الضوابط الشرعية وبعد التشاور مع كثير من علمائنا في هيئة كبار العلماء ومن خارجها والذين استحسنوا هذا التوجه وايدوه".{nl}واشار الى ان "للمرأة المسلمة في تاريخنا مواقف لا يمكن تهميشها منها سواء بالراي والمشورة منذ عهد النبوة تيمنا بمشورة ام المؤمنين ام سلمة يوم الحديبية، والشواهد كثيرة مرورا بالصحابة والتابعين حتى يومنا هذا".{nl}ولا تزال المرأة السعودية في حاجة الى ولي امر ذكر او محرم لاتمام كل معاملاتها، بما في ذلك الحصول على جواز سفر والسفر. كما انها ممنوعة من قيادة السيارات، فيما تستمر ناشطات في المملكة في المطالبة بتحسين وضع حقوق المرأة عموما، لكن الملك لم يتطرق الى قيادة المرأة للسيارة، ومع ذلك، فقد اعتبر ان "التحديث المتوازن المتفق مع قيمنا الاسلامية مطلب هام في عصر لا مكان فيه للمتخاذلين والمترددين".{nl}وختم قائلا "من حقنا عليكم الراي والمشورة وفق ضوابط الشرع وثوابت الدين ومن يخرج عن تلك الضوابط فهو مكابر وعليه ان يتحمل مسؤوليته لتلك التصرفات"، ويبدو ان الملك كان يقصد المتطرفين الذين يعارضون باسم الدين الاسلامي اي تحسن في وضع المراة في هذا البلد.{nl}ورحب البيت الابيض بقرار العاهل السعودي واعلن المتحدث باسم مجلس الامن القومي تومي فيتور في بيان انه "يشكل تقدما مهما نحو توسيع حقوق المراة في السعودية، واننا نساند الملك عبدالله وشعب السعودية".{nl}كما رحبت لندن بهذا القرار واعتبر وزير الخارجية وليام هيغ في بيان "انها خطوة هامة بالنسبة لشعب السعودية وبريطانيا تدعم بقوة المبادرات الرامية الى زيادة مشاركة النساء في الحياة السياسية والاقتصادية".{nl}وتشهد السعودية تغييرا منذ بداية عهد الملك العام 2005، بما في ذلك تعيين نورة الفايز اول امراة في منصب مساعدة وزير، رغم بعض الاراء الفقهية المتشددة والمجتمع المحافظ بغالبيته.{nl}وغالبا ما تنتقد منظمات الدفاع عن حقوق الانسان المملكة حول وضع المراة، في غضون ذلك، قالت الناشطة المدافعة عن حقوق المراة منال الشريف لوكالة فرانس برس انه "قرار تاريخي وشجاع (..) الملك اصلاحي"، واضافت "ستصبح المراة السعودية، وللمرة الاولى، شريكا في صنع القرار (...) نامل ان يتم تعيينها وزيرة"، وعبرت عن املها في ان "تدخل هذه القرارات حيز التفيذ".{nl}يذكر ان الشريف تحولت الى رمز للحركة النسائية التي تطالب بالسماح للمراة بقيادة السيارة حين تعرضت للتوقيف والسجن عشرة ايام في 22 ايار/مايو الماضي اثر قيامها ببث شريط على اليوتيوب وهي تقود سيارتها في الخبر.{nl}اما الاكاديمية سهيلة زين العابدين الناشطة في جمعية حقوق الانسان الوطنية، فاعتبرت ان "القرار كان منتظرا منذ زمن. الملك عبدالله رجل الاصلاح الاول ولذلك فقد سعدنا كثيرا بقراره اليوم"، واضافت بالامكان "اعتباره يوم المراة السعودية".{nl}واشارت الى ان "اقرار حقوق المراة السياسية بقرار ملكي ازال كل الشبهات التي تثار حول هذا الامر"، وتابعت "رفض الملك تهميش المراة يتضمن تعميما لمشاركتها في كل نواحي الحياة وتحقيق التوازن في المجتمع (...) مجلس الشورى كان يسير بقدم عرجاء وسيصبح على قدمين ثابتتين عند مشاركة المراة مستقبلا".{nl}من جانبها، قالت سيدة الاعمال مضاوي الحسون انه "يوم عيد للمراة السعودية، هنيئا للوطن بالسماح للمراة بالمشاركة في اتخاذ القرارات"، واوضحت ان "المراة السعودية اثبتت انها كفؤة" واشادت بالقرار "الشجاع الذي يعطي المراة مكانتها المستحقة".{nl}بدورها، قالت رشا الشبيلي الموظفة الوحيدة في مجلس الشورى لفرانس برس ان "مشاركة المراة تقتصر حاليا على 12 مستشارة غير متفرغة في مجلس الشورى يحضرن الجلسات وهن اكاديميات واقتصاديات وسيدات مجتمع".{nl}وحول قرار الملك، اكدت ان "ما حدث اليوم يشكل مفاجأة وعم الفرح الحاضرات وعددهن يفوق 34 مدعوة الى الجلسة (...) كانت البهجة لا توصف".{nl}من جهتها، اعتبرت امراة الاعمال آسيا آل الشيخ العضو الاستشاري في مجلس الشورى ان القرارات التي صدرت اليوم تاتي "نتيجة رؤية الملك عبدالله الاصلاحية وليس بسبب مطالب نسائية وضغوط. ونأمل ان يكون المستقبل اكثر اشراقا"، وفي المقابل، انتقد احد رجال الدين الذي رفض الكشف عن اسمه قرارات الملك.{nl}وقال امام وخطيب احد المساجد في الرياض ردا على سؤال بهذا الشان "كيف ستجري الامور وفقا لضوابط الشريعة الاسلامية التي تحرم ابرز اساساتها الاختلاط".{nl}واضاف الامام المتشدد متسائلا "كيف سيتم تطبيق ذلك في مجلس الشورى والمجالس البلدية؟ حيث الاصل هو الحوار والجدل بين الاعضاء المختلطين".{nl}أميركا وفرنسا ترحبان بقرار خادم الحرمين بشأن مشاركة المرأة في «الشورى» والمجالس البلدية{nl}واشنطن: خطوة مهمة للأمام.. باريس: قرار تاريخي للملك عبد الله{nl}المصدر: الشرق الأوسط{nl}لقي القرار الذي أصدره العاهل السعودي خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز بمشاركة المرأة السعودية في عضوية مجلس الشورى المقبلة إضافة إلى ترشيحها في المجالس البلدية، ردود فعل إيجابية من قبل كل من الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا.{nl}وقال الملك عبد الله بن عبد العزيز، في كلمة له في الخطاب الملكي السنوي لأعمال السنة الثالثة من الدورة الخامسة لمجلس الشورى، أول من أمس: «قررنا مشاركة المرأة عضوا في مجلس الشورى، اعتبارا من الدورة القادمة وفق الضوابط الشرعية»، وأضاف العاهل السعودي: «اعتبارا من الدورة القادمة، المرأة ترشح نفسها لعضوية المجالس البلدية، ولها الحق في ترشيح المرشحين بضوابط الشرع الحنيف».{nl}وأضاف «إننا نرفض تهميش دور المرأة في المجتمع السعودي، في كل مجال عمل وفق الضوابط الشرعية». ففي واشنطن، رحب المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي تومي فيتور بالإصلاح باعتباره «خطوة مهمة إلى الأمام في توسيع حقوق المرأة في المملكة العربية السعودية، ونحن ندعم الملك عبد الله وشعب المملكة العربية السعودية وهم يقومون بهذه الإصلاحات وغيرها».{nl}وفي باريس، اعتبرت وزارة الخارجية الفرنسية أن قرار العاهل السعودي عبد الله بن عبد العزيز منح المرأة السعودية حق الترشح والانتخاب «تقدم كبير للمجتمع السعودي»، وقال المتحدث باسم الوزارة برنار فاليرو في لقاء مع الصحافيين: «نحيي قرار الملك عبد الله التاريخي بمنح المرأة السعودية حق الترشح والانتخاب في الانتخابات البلدية لعام 2015 وأيضا السماح لها بدخول مجلس الشورى في دورته القادمة عام 2013». وأضاف أن «هذا القرار يندرج في إطار خطوة إصلاحية تستجيب لتطلعات المجتمع والشباب السعودي. إنه تقدم مهم للمجتمع السعودي».{nl}إعلاميون: القرار استحقاق يحمل المرأة مسؤوليتها{nl}المصدر: الحياة اللندنية{nl}اعتبر مسؤولون وكتّاب في الصحف السعودية قرارات خادم الحرمين بشأن مشاركة المرأة في مجلس الشورى والمجالس البلدية تصحيحاً لحال غير صحية كانت سائدة تعطل قدرات نصف المجتمع، وأن المرأة قادرة على النجاح في دورها ومسؤولياتها كما حدث معها في مجالات مختلفة، لافتين إلى أنهم يتمنون ويتوقعون مزيداً من الدعم والإصلاح في مسيرة مجلس الشورى والانتخابات البلدية.{nl}وذكر نائب رئيس تحرير صحيفة عكاظ الدكتور خالد الفرم أن الهدف الرئيس من هذه القرارات هو توسيع حجم المشاركة في صناعة القرار التنموي وضم شرائح مهمشة مثل المرأة السعودية، وأن منحها حق حرية الترشح والانتخاب في المجالس البلدية يشكل إضافة لعمل مجلس الشورى والمجلس البلدي، مشيراً إلى أن القرار تصحيح لحال لم تكن طبيعية تتعلق بتعطيل نصف المجتمع ونصف القوى العاملة، وأن المرأة السعودية أثبتت نجاحها في مجالات عدة، مثل العمل الأكاديمي والطبي والديبلوماسي، وأنها ستبرز حتماً في الأعمال المتعلقة في الجوانب الأخرى، وقال: «ما ستضيفه المرأة سيعتمد على آليات الترشيح والاختيار، بمعنى انه كلما ابتعدنا عن الآليات التقليدية في عمليات الاختيار والترشيح، واستندنا إلى قواعد معلومات وطنية، استطعنا إشراك الكفاءات القادرة والمؤهلة من الجنسين في مجلسي الشورى والبلدي.{nl}وأشار رئيس تحرير صحيفة عكاظ السابق والكاتب هاشم عبده هاشم أن القرارين اللذين اتخذهما خادم الحرمين بمنح المرأة حقين أساسيين في عضوية مجلس الشورى وعضوية المجلس البلدي إنما يشكلان انطلاقة حقيقية في تصحيح الوضع القائم في المجتمع السعودي تجاه هذه الحقوق المكتسبة شرعاً وعرفاً وقانوناً، وأنه يتوقع أن تكون هذه القرارات هي البداية الحقيقية لمشاركتها بالسلطة التنفيذية (مجلس الوزراء) مستقبلاً، مشيراً إلى أن هذين القرارين يمثلان بالنسبة للمرأة انجازاً اجتماعياً يجسد التوافق بين سلطة الحكم وبين مؤسسة القضاء وبين الشعب لتكمل المرأة مسيرتها وممارستها لحقها الكامل في المواطنة.{nl}وأضاف أنه لو لم يكن الملك واثقاً أن المرأة السعودية أصبحت قادرة ومؤهلة لممارسة أدوارها المختلفة لما صدر مثل هذين القرارين، فهما يعكسان نضج الممارسة الحقيقية لدور المرأة وفكر الدولة الذي يستوعب كل المتغيرات، وينمو بهذا المجتمع نمواً طبيعياً تلقائياً سلساً، لافتاً إلى أن المرأة السعودية موجودة في كل القطاعات، وأنها متفوقة ليس فقط على مستوى الوطن بل على مستويات دولية، وأنها ستؤكد أنها ستكون لبنة أساسية في تحقيق التنمية والتطوير الشاملين.{nl}ولفت الكاتب في صحيفة الوطن صالح الشيحي إلى أن القرارات التي صدرت من خادم الحرمين تعتبر مؤشر واضح الدلالة على النهج الحكيم الذي يقوده ملك هذه البلاد في مسيرة الإصلاح، فهو ينتهج طريقة إصلاح تعتمد وتراهن على عامل الزمن، فالإصلاح التدريجي والذي يتفق عليه الجميع هو بحاجة إلى إدراك عامل الزمن، وأنه يتمنى منح هذه المجالس مزيداً من الصلاحيات وهامش المشاركة الفعلية في القرار السياسي والقرار التنموي، مشيراً إلى أن المرأة نجحت ... وعلماء ومشايخ. (واس) في عملها في مؤسسات الدولة، وبالتالي ستكون ناجحة في المؤسسة التشريعية في ظل هذا الدعم اللامحدود من الحكومة بقيادة خادم الحرمين، وأنه يتوقع الكثير من المبادرات والإصلاحات من الملك، والكثير من التفاؤل في المرحلة المقبلة بأن تكون المرأة فعلاً في مكان الثقة، وألا تكون هناك عوائق في هذا الشأن كون الحكومة تعتمد على عامل الزمن ولا تصـــــادم المجتمع بشكل مباشر.{nl}وأشار الكاتب الصحافي في صحيفة الرياض يحيى الأمير أن كل إجراء يخص قضايا المرأة هو إجراء للمجتمع بشكل عام قبل أن يخص المرأة، وان ما جاء من قرارات من خادم الحرمين هو استحقاق ثقافي واجتماعي وإصلاحي لبّاه الملك، كما يعمل أيضاً على تحقيق بقية الاستحقاقات الاقتصادية والتنموية والمستقبلية.{nl}مواطنات ومواطنون يرحبون بالقرار الملكي : مرحلة جديدة في مسيرة الوطن{nl}المصدر: ج. الرياض{nl}حظي القرار الملكي التاريخي منح المرأة السعودية حق العضوية في مجلس الشورى وحق الانتخاب والترشح للمجالس البلدية، باهتمام كبير من وسائل الاعلام العالمية التي وصفته ب"الربيع السعودي" واعتبرته فاتحة لإصلاحات أخرى لصالح السعوديات اللواتي واصلن أمس الترحيب بالقرار. وقالت مديرة جامعة الأميرة نورة الدكتورة هدى العميل ان اللفتة الملكية الكريمة ستعزز بإذن الله دور المرأة السعودية في المجتمع، وقالت ان الملك عبدالله بن عبدالعزيز بهذا القرار "يؤسس لمرحلة جديدة في مسيرة الوطن".{nl}وحيّت فرنسا أمس القرار الملكي واعتبرته "تاريخياً". وقال المتحدث باسم الخارجية الفرنسية ان القرار "يأتي في سياق العمل الإصلاحي .. ويشكّل تقدماً مهماً للمجتمع السعودي".{nl}وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي إن هذا الإصلاح اعتراف" بالإسهامات المهمة" التي تبذلها النساء في المملكة المسلمة. ورأت التلفزة السويسرية في قرار الملك عبد الله "لفتة مهمة وحضارية تجاه المرأة السعودية". وأوردت وكالة "الاسوشيتد برس" تقريراً وصفت فيه الملك عبدالله بـ"رائد الإصلاح".{nl}جمعيات نسائية ترحب بقرار الملك السعودي منح المرأة حقوقها{nl}المصدر: إيلاف{nl}بعد قرار الملك السعودي مشاركة المرأة في مجلس الشورى والمجالس البلدية توجهت ايلاف الى جمعيات نسائية لاستيضاح رأيهن بالموضوع وكانت على النحو الآتي:{nl}تثني اقبال دوغان ( رئيسة المجلس النسائي اللبناني سابقًا) على قرار الملك السعودي مشاركة المرأة في مجلس الشورى والمجالس البلدية وتقول لإيلاف اليوم يُشكر الملك على ذلك واتى الامر نتيجة لنضال المرأة السعودية على مدى 30 عامًا، وهناك نساء اصبحن مهمات، وهناك اساتذة جامعات ومحاميات، وفي البحرين كذلك خريجات لديهن سعة افق، المرأة العربية والسعودية تحديدًا تستأهل هذا القرار وقد اتى بعد تجاوب الملك السعودي، والمعروف عنه فكره التقدمي، وتعتبر نقلة نوعية بالنسبة للسعودية.{nl}وتضيف:" نضال المرأة السعودية لا يكفي بل تجاوب السلطة هو الذي ادى الى نيل المرأة حقوقها، وفي لبنان نضال المرأة كبير ولكن لا تجاوب من السلطة، وكهيئات مدنية في لبنان نطالب بالكثير، ولكن من بيده القرار لا يستجيب.{nl}ولدى سؤالها بان السعودية اليوم اعطت بعض الحقوق للمرأة ما الذي ينقص المرأة اللبنانية من حقوق اليوم؟ تجيب دوغان:" الكثير من الحقوق تنقصها في البدء يجب ان تعتبر مواطنة كاملة المواطنية وليست درجة ثانية، والاحوال الشخصية اليوم تتضمن 15 قانون كلها مجحفة بحق المرأة، ويجب ان تتغير، وكذلك العنف ضد المرأة ومراكز القرار، فهل يعقل اليوم ان يكون لدينا فقط نائبتان او 3، هل نتراجع في حقوقنا، وكذلك الامر في البلديات حيث نسبة النساء لا تتعدى ال3 الى 4 %، ونطالب بالكوتا كإجراء موقت لتشجيع المرأة، وكي تكون المشاركة حقيقية، واليوم نحن كنساء نشكل 52% من البلد فهل يمثلنا فقط 2 او 3؟{nl}وتضيف:" كنا البلد الاول في اخذ حقنا بالترشح والانتخاب، ونضالنا قديم ولم نحقق اي خطوة.{nl}عن قانون الانتخاب وتضمينه الكوتا النسائية تقول دوغان:" ضروري هذاالامر ونطالب بذلك من خلال هيئة وطنية وقد قمنا باعتصامات وطالبنا كثيرًا ومنذ فترة طويلة، وكنا اول من طرح الكوتا النسائية.{nl}وتضيف دوغان:" يجب ان يكون هناك نضال مع تجاوب من قبل المسؤولين كي تنال المرأة حقوقها في لبنان.{nl}وتتابع:" يجب تغيير كل النظام الطائفي كي تنال المرأة حقوقها، واليوم يتحدثون عن انتخاب كل طائفة لممثليها، فهل هذا بلد واحد ام سنقسم، وكيف سنحصل على التضامن الاجتماعي من خلال ذلك.{nl}وتؤكد دوغان ان وحدة موقف السياسيين في البلدان العربية هي التي تجعل المرأة هناك تنال حقوقها اكثر من لبنان.{nl}وهذا لا يعني ان العربيات مناضلات اكثر من اللبنانيات.{nl}وتتابع قرار الملك السعودي سيتبعه قرار بالسماح للمرأة بالقيادة، وبرأيها لبنان يجب ان يحذو اكثر من البلدان العربية كي تنال المرأة حقوقها، ولكن للاسف متأخر في هذا المجال.{nl}تحفيز حقوق المرأة{nl}ندى سوبرة ( امينة سر المجلس النسائي) تؤكد في حديثها لايلاف على اهمية قرار الملك السعودي، وتشجع مبادرته، لان المرأة السعودية يحق لها ان تلعب دورها في المجتمع السعودي، وهي خطوة مشكورة من الملك، ونقدرها لانه عرف قيمة النساء، ولها وضع خاص، والمرأة في البلدان العربية تتقدم بفضل السلطة التي تشجعها، وتحتاج دائمًا الى الدعم رغم امكاناتها الهائلة.{nl}وبرأيها هذه المبادرة اتت بعد نضال كبير من المرأة السعودية ولا حق يعطى الا بعد مطالبة كبيرة على مدى السنوات، والمرأة السعودية يتم تقدير دورها لانها لم تسكت على حقوقها، وتستحق ما وصلت اليه اليوم.{nl}عن حقوق المرأة اللبنانية تتحدث سوبرة عن معاناة المرأة مع السلطة اليوم، وكمجلس نسائي نطالب بادراج الكوتا النسائية في قانون الانتخابات الجديد، وان تتبوأ المرأة اللبنانية المراكز العليا والاحزاب، ولا نستطيع ان نحقق هذه المطالب من دون تجاوب السلطات اللبنانية.{nl}وتضيف سوبرة:" يجب العمل على تضامن الجمعيات النسائي، لانه مع عدم وجود التضامن لا قوة فاعلة لنساء لبنان، يجب ان يكون لدينا قوة ضاغطة كي تصل النساء الى مراكز في المجتمع، وفي لبنان نلاحظ مبادرات فردية وكل جمعية تعمل على حدا وهذا لا يجوز.{nl}عن القانون الانتخابي وتضمنه الكوتا النسائية تتحدث سوبرة عن نضال المجلس النسائي في هذا المجال، وكنا اول من اعلنا عن الكوتا، من خلال مؤتمرات اقليمية ومحلية وشرحنا ماهية الكوتا.{nl}وتؤكد في النهاية على ضرورة تجاوب السلطة في دعم حقوق المرأة وفي لبنان لا احد اليوم يهتم بحق المرأة. واللبنانيات اول من حصلن على حق الاقتراع، ولكن لا دعم من مراجع عليا.{nl}الإندبندت: منح السعوديات حق التصويت والترشح نصر حاسم{nl}المصدرك ج. اليوم السابع المصرية{nl}اعتبرت صحيفة الإندبندت البريطانية أن قرار العاهل السعودى الملك عبدالله بالسماح للمرأة السعودية بالتصويت والترشح فى الانتخابات البلدية لأول مرة، نصرا حاسما لأولئك الذين شنوا حملة طويلة لأهم الحقوق فى تلك المملكة المسلمة المحافظة.{nl}وقالت الصحيفة إن إعلان الملك عبدالله يمثل إنجازا كبيرا رمزيا للمرأة السعودية، التى كثفت حملتها فى الأشهر الأخيرة للحصول على حقوقها مثل حق قيادة السيارة ورفع وصاية ولى الأمر على سفرها للخارج، وغيرها من الحقوق الأساسية.{nl}ومع ذلك ترى الإندبندنت أن التغيرات تأتى ببطء شديد للغاية، حيث لن تستطيع المرأة المشاركة فى الانتخابات التى ستقام الخميس، حيث تم إغلاق باب الترشيح بالفعل هذا غير معالجة الكثير من قواعد الحريات الأساسية.{nl}وتشير إلى أن البعض قد يعتبر قراره انعكاسا لمخاوفه من وصول موجات الربيع العربى إلى المملكة الغنية بالنفط، التى تبعد حتى الآن عن المعارضة التى تموج بالمنطقة. واعتبرت صحيفة الديلى تليجراف القرار تاريخيا لأنه حتى فى ظل تراجع حقوق المرأة فى بلدان الشرق الأوسط خلف بقية العالم فإن السعودية تقف منفردة بوصفها قلعة الرجعية ضد المسيرة النسوية.{nl}وترى الصحيفة أن قرار الملك عبدالله يدل على أنه حتى تلك المملكة الشديدة المحافظة ليست محصنة ضد مناخ الانفتاح والحريات التى تجتاح المنطقة مع انطلاق الربيع العربى شتاء هذا العام.{nl}ومع أن القرار قد لا يمنح النساء صوتا قويا فى البلاد خاصة أن السعودية لا تشهد انتخابات سوى على المستوى البلدى، لكنه بشتى الطرق إشارة غير مسبوقة باتجاه المساواة فى السعودية.{nl}تايمز: الربيع العربي حقق مكسبًا "للسعودية"{nl}المصدر: ج. الوفد المصرية{nl}رأت صحيفة "نيويورك تايمز" أن الربيع العربي الذي تشهده المنطقة منذ أشهر هب أخيرا على السعودية ولكن ليس في شكل تظاهرات أو احتجاجات، ولكن في أكبر مكسب في العقد الحالي حصلت عليه المرأة في المملكة المتزمتة التي تمارس الفصل الصارم بين الجنسين، بما في ذلك منع النساء من قيادة السيارات، حيث أصبح بإمكانها الانتخاب والترشح لمجلس الشورى والمشاركة في الحياة السياسية بشكل أكبر.{nl}وقالت الصحيفة إن الملك عبد الله قرر منح المرأة حق التصويت والترشح في الانتخابات البلدية المقبلة ومجلس الشورى، في أكبر تغيير في العقد بالنسبة للمرأة في المملكة التي تحرم على النساء قيادة السيارات، وهو ما أثار عاصفة من الاشادات التي رأت في الخطوة رغم أنها محدودة، خطوة نحو مساواتها بنظرائها من الذكور، وهي نتاج للانتفاضات التي تجتاح العالم العربي في الأشهر التسعة الماضية، بجانب استمرار الضغوط الداخلية من أجل حقوق المرأة وتواجد نسائي في الحكومة.{nl}ونقلت الصحيفة عن هتون الفاسي أستاذة التاريخ وواحدة من النساء الذين نظموا حملة للمطالبة بحق التصويت خلال هذا الربيع قولها:" القرار وراؤه عنصر من عناصر الربيع العربي، وكذلك قوة وسائل الإعلام الاجتماعية السعودية، وأيضا عنصر المرأة السعودية نفسها والتي لم تصبح صامتة.. وبالإضافة إلى ذلك، حقيقة أن قضية المرأة حولت المملكة العربية السعودية إلى نكتة بين الدول وهو شيء آخر دفعت العاهل لإصدار القرار".{nl}ورغم احتفال النشطاء السياسيين بالتغيير، إلا أنهم حذروا من مغبة تأجيل المشاركة حتى الدورة الانتخابية القادمة والتي لن تكون قبل عام 2015، وهناك تاريخ طويل من المماطلة في تنفيذ المراسيم الملكية بالمملكة الخاصة بالنساء، كما أنها تصطدم بالمذهب الوهابي المتشدد الذي تطبقه السعودية.{nl}وفي إعلانه، قال الملك عبد الله إن النساء سيكون لها الحق للترشح في مجلس الشورى -وهو مجلس استشاري يقدم المشورة للملكية بشأن مسائل السياسة العامة- ويعتبره النشطاء أنه جسم بلا أسنان حيث يتجنب مسائل الحساسة مثل العائدات النفطية في البلاد أين تذهب.{nl}وبحسب الصحيفة فإنه حتى في ظل القانون الجديد، ليس من الواضح كم من النساء سيشاركن في الانتخابات، وفي جوانب كثيرة من الحياة سوف يمنع الرجال النساء من المشاركة بسبب سلطتهم عليهن - سواء كان الأب أو الزوج أو الأخ – وهو قادر على منع المرأة من المشاركة في الأنشطة القانونية.{nl}الأمير نايف الذي طالما عارض منح المرأة السعودية حقوقها: قرارات العاهل السعودي (ذاتية) {nl}المصدر: الوطن الكويتية{nl}أكد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية السعودي، الأمير نايف بن عبد العزيز أن قرارات العاهل السعودي السماح للمرأة السعودية بالدخول في الحياة السياسية، لم تأت بسبب ضغوط خارجية، وإنما هي قرارات ذاتية، تهدف إلى خدمة الوطن والمواطن بشكل واضح، وتفعيل مشاركة المرأة في التنمية، مشيراً إلى أن الملك عبدالله يؤمن بدور المرأة المهم في التنمية، وبالتالي إشراكها بشكل فاعل فيها.{nl}وأضاف أن خادم الحرمين الشريفين دائماً ما يستشير أصحاب الرأي والعلماء في مختلف القضايا التي يناقشها. {nl}والجدير بالذكر أن الأمير نايف محسوب على الخط المتشدد بالسعودية، وطالما أعرب عن موقفه الرافض لمنح المرأة السعودية أي حقوق وكان يعارض بشدة مشاركتها السياسة.{nl}وكان الملك عبدالله أقر في خطابه السنوي أمام مجلس الشورى في الرياض مشاركة المرأة في الحياة السياسية، بحيث ستكون عضوا في مجلس الشورى اعتباراً من الدورة القادمة، وأيضاً يحق لها أن ترشح نفسها لعضوية المجالس البلدية من الدورة القادمة، ولها الحق في المشاركة في ترشيح المرشحين وفق ضوابط الشرع، في إشارة إلى حق الاقتراع.{nl}وحول إن كان التعيين هو الحل الأمثل لتعيين أعضاء مجلس الشورى، قال النائب الثاني: "الحقيقة هذا هو المقر حالياً، وهو يحقق الهدف المرجو، أما ماذا يكون في المستقبل، فكل شيء وارد، إلا ما يكون في مخالفة الشرع الإسلامي، أما أي شيء لا يخالف الشريعة، فهو وارد أن يكون، إذا اقتضت مصلحة الوطن ذلك". وفقا لصحيفة الحياة اليوم الإثنين{nl}وأوضح الأمير نايف بن عبد العزيز: "نرى أداء البرلمانات في عدد من الدول التي ربما سبقت المملكة في التجربة البرلمانية، فنلمس كفاءة مجلس الشورى في المملكة"، مشيرا إلى أن "الحاجة ومتطلبات المرحلة دائما هي المعمول بها في الدولة، تمشيا مع ما تقتضيه مصلحة الدين والوطن والمواطن".{nl}«25 سبتمبر» .. يوم لن تنساه المرأة السعودية{nl}المصدر: الحياة اللندنية{nl}بدا واضحاً أمس، أن يوم الأحد 25 أيلول (سبتمبر) من العام 2011 لن يُمحى من ذاكرة السعوديات، إذ أحدث قرارا خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز في خطابه الموصوف بـ«التاريخي» أول من أمس «ضجة» وردود أفعال «كثيفة» في الأوساط السياسة العالمية والمحلية، اتخذت معظمها طابع «الإيجابية» بين مؤيد ومرحب. ووصفت ناشطات سعوديات يوم الأحد 25 أيلول بـ«اليوم التاريخي» بالنسبة للمرأة السعودية، في حين أطلقت بعضهن عليه مسمى «يوم المرأة».{nl}واعتبر مجلس الوزراء السعودي في ختام جلسته أمس خطاب خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وما احتواه من رسائل مهمة «وثيقة ومنهاج عمل» لمواقف الدولة وتوجهاتها إزاء كثير من القضايا والمستجدات في الساحات الإسلامية والعربية والدولية.{nl}وثمّن بيان المجلس قرار الملك عبدالله الذي أعلنه أول من أمس تحت قبة الشورى، ومنح فيه المرأة السعودية حق دخول مجلس الشورى وحقي التصويت والترشح للمجالس البلدية، وفق ضوابط الشرع الحنيف.{nl}في السياق ذاته، توالت ردود الأفعال المحلية والعالمية على الخطاب والقرارات الملكية، إذ رحبت الولايات المتحدة بالقرار واعتبرته «خطوة ستؤثر في الحراك الذي يشهده الشارع السعودي».{nl}وقالت على لسان المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي في البيت الأبيض تومي فيتور «نرحب بإعلان الملك عبدالله مشاركة النساء في مجلس الشورى، وأنهن سيملكن الحق في المشاركة في الانتخابات البلدية المقبلة». وأضاف: «هذه الإصلاحات تعترف بالمساهمات الكبيرة للمرأة في المجتمع السعودي، وستمنحهن سبلاً جديدة للمشاركة في القرارات التي تؤثر في حياتهن وفي المجتمع».{nl}وقالت مصادر لـ«الحياة» إنه من المتوقع أن تصدر وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون بياناً تعرب فيه عن دعمها لهذا التوجه الذي يقوده خادم الحرمين الملك عبدالله بن عبدالعزيز داخل المملكة». ورأت باريس أن القرار يعد «تقدماً كبيراً للمجتمع السعودي»، وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية برنار فاليرو في لقاء مع الصحافيين أمس «نحيي قرار الملك عبدالله التاريخي بمنح المرأة السعودية حق الترشح والانتخاب في الانتخابات البلدية لعام 2015، وأيضاً السماح لها بدخول مجلس الشورى في دورته المقبلة عام 2013».{nl}بدورها، رحبت لندن أمس بالقرار، معتبرة أنه يشكل «خطوة مهمة للشعب السعودي». وأعلن وزير الخارجية البريطاني وليام هيغ في بيان «أرحب بالمعلومات التي تفيد اقتراحاً في السعودية بمنح النساء حق التصويت والترشح في الانتخابات البلدية المقبلة، إنها خطوة مهمة بالنسبة لشعب السعودية، وبريطانيا تدعم بقوة المبادرات الرامية إلى زيادة مشاركة النساء في الحياة السياسية والاقتصادية».{nl}محلياً، أكد رئيس مجلس الشورى عبدالله آل الشيخ أن المجلس «سيعمل على تفعيل المضامين التي تضمنها الخطاب الملكي، وسيجعل منها «منهاج عمل وخريطة طريق»، في دراساته ومناقشاته لمختلف الموضوعات المطروحة على جدول أعمال المجلس.{nl}من جهته، اعتبر أمير منطقة تبوك الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أن المرأة السعودية «أولى وأحق بالريادة من النساء العربيات والغربيات، خصوصاً بعد إثباتها الالتزام الديني والعملي في معظم المجالات التي اقتحمتها».{nl}ووصفت ناشطات سعوديات يوم الأحد 25 أيلول (سبتمبر) بـ«اليوم التاريخي» بالنسبة للسعوديات، في حين أطلقت بعضهن عليه مسمى «يوم المرأة»، فيما توقع نائب رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس الشورى الدكتور عبدالله بخاري «حزمة إصلاحات مشابهة قريباً، سيكون لها أثرها في التطور الذي تمر به المملكة».{nl}من جانبها، رهنت مؤسسة ومنسقة حملة «بلدي» فوزية الهاني «إصلاح وضع المرأة وتمكينها» بـ«إشراكها في الشأن السياسي وصناعة القرار»، مشيرةً إلى أن «ما تحتاجه المرأة من أجل تحسين وضعها هو القانون، ولا يمكن أن نأتي بالقانون من الأسفل من دون أن نعزز مكانة المرأة من خلال النظرة الإيجابية لها، التي لا بد أن تبدأ من القمة».<hr>