Admin
2011-11-30, 09:32 AM
الملف اللــيبي{nl}رقم (129){nl}في هــــــــــــــذا الملف{nl} عائشة القذافي تخرج عن صمتها وتدعو الليبيين للإطاحة بالحكومة الجديدة{nl} الجيش الجزائرى يجهض صفقة سلاح بين ثوار ليبيا والقاعدة{nl} المجلس الانتقالي الليبي يتهم العيساوي باغتيال اللواء عبدالفتاح يونس{nl} عائشة القذافي قد تطرد من الجزائر عقب تصريحات صوتية لها{nl} الجزائر تدرس طرد عائشة القذافي أو تسليمها لليبيا{nl} نجل عبدالفتاح يونس يطالب باعتقال المتهمين بقتل والده{nl} الجزائر: ليبيا لم تصدر تعليمات سرية بمنع دخول مواطنينا{nl} تقرير أممي يتهم ثوار ليبيا بتعذيب بعض المعتقلين{nl} ليبيا تفرض تأشيرات دخول على مواطنى الجزائر{nl}عائشة القذافي تخرج عن صمتها وتدعو الليبيين للإطاحة بالحكومة الجديدة{nl}جريدة الديار اللبنانية{nl}دعت عائشة القذافي ابنة العقيد الراحل معمر القذافي الليبيين إلى الإطاحة بحكامهم الجدد. وفي تسجيل صوتي بثته قناة "الرأي" حثت عائشة الليبيين على الثورة ضد الرجال الذين أطاحوا بوالدها، مضيفة أن الحكومة الحالية وصلت بفضل طائرات حلف شمال الأطلسي. {nl}وقالت "إن والدي لم يرحل، بل هو دائمًا بيننا"، وتوجهت بالحديث إلى الليبيين قائلة "لا تنسوا أوامر أبيكم بمواصلة المعركة، حتى وإن لم تعودوا تسمعون صوته". وقد يقود هذا التسجيل عائشة القذافي إلى مشاكل مع السلطات الجزائرية، بعد أن تعهدت بالامتناع عن التصريحات، وربما يؤدي ذلك إلى حرمانها ومن معها من أفراد عائلتها من وضع اللاجئين الإنسانيين وطردهم من الجزائر. وكانت عائشة القذافي قد فرت مع والدتها صفية وشقيقيها محمد وهانيبال وأبنائهم إلى الجزائر في سبتمبر الماضي، وسمحت لهم الحكومة الجزائرية بدخول الجزائر "لدواع إنسانية". {nl}وأمرت الجزائر أفراد أسرة العقيد الليبي الراحل معمر القذافي المقيمين على أراضيها بالامتناع عن القيام بأنشطة سياسية.{nl}الجيش الجزائرى يجهض صفقة سلاح بين ثوار ليبيا والقاعدة{nl}اليوم السابع، جريدة نورت،الموجز،UPI{nl}نفذت قوات مشتركة من الجيش وأجهزة الأمن المختصة الجزائرية أول عملية إنزال جوى بمناطق البدو الرحل جنوبى ولاية تمنراست الواقعة فى أقصى جنوب البلاد حيث مكنت العملية المفاجئة من اعتقال موريتانى وليبى بحوزتهما وثائق سرية تعود لجبهة "أنصار السنة"، إحدى كتائب ثوار ليبيا وقائمة بأسماء مسلحين ليبيين كانوا يعتزمون تمرير صفقات سلاح إلى تنظيم القاعدة فى بلاد المغرب الإسلامى.{nl}وذكرت صحيفة "الشروق" الجزائرية الصادرة صباح اليوم الأربعاء أن الوثائق، التى تم ضبطها مع المعتقلين، أظهرت أن عناصر جبهة أنصار السنة كانوا يشرفون على تمرير أسلحة متطورة من معسكرات الثوار الليبيين إلى تنظيم "القاعدة فى بلاد المغرب الإسلامى"، بعد أن دفع ثمنها مسبقا عن طريق قيادته فى الجزائر.{nl}وأضافت الصحيفة أن المعلومات الأولية تشير إلى أن المعتقلين وصلا منذ مدة قصيرة إلى مناطق البدو جنوبى ولاية تمنراست متنكرين فى زى رعاة ماشية، وكانا يعتزمان الرحيل جنوبا نحو مناطق شمال مالى قبل أن تفاجئهم قوات أمنية جزائرية تقودها قوة مشتركة من الجيش والأجهزة المختصة بإسناد مباشر من القوات الجوية التى وفرت عنصر المباغتة لمداهمة مناطق صحراوية تمتد على مسافة 120 كلم مربع بمناطق البدو، وهى {nl}المنطقة التى تم فيها تحديد مكان تواجد الموقوفين فى العملية بعد 24 ساعة من دخولهم الأراضى الجزائرية، قادمين من مناطق حدودية مع ليبيا.{nl}ورجحت مصادر أمنية وجود عنصر ثالث يعتقد بأنه قيادى من تنظيم إمارة الصحراء التابعة لتنظيم القاعدة تنتقل إلى المنطقة للالتقاء بالموقوفين قبل دخولهما إلى الأراضى المالية.{nl}المجلس الانتقالي الليبي يتهم العيساوي باغتيال اللواء عبدالفتاح يونس{nl}العربية،الشرق الأوسط، القدس العربي{nl}أعلن المجلس الوطني الانتقالي عن أسماء المتهمين في عملية اغتيال اللواء عبدالفتاح يونس، ومن أبرزهم علي العيساوي، نائب رئيس المكتب التنفيذي السابق.{nl}وقالت لجنة التحقيق في القضية خلال مؤتمر صحفي، إن التحقيقات خلصت إلى توجيه الاتهام إلى ثمانية عشر شخصاً، ستة منهم متهمون بالقتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، وثلاثة آخرون وجهت إليهم تهمة المشاركة في عملية القتل، من بينهم الدكتور العيساوي، وتسعة اتهموا بالخطف والتهديد، بعضهم قيد الاحتجاز والبعض الآخر يجري البحث عنهم.{nl}وأعلنت لجنة التحقيق براءة اللواء عبدالفتاح يونس من كل التهم التي وجهت إليه قبل اغتياله، ومنها تهمة الخيانة.{nl}عائشة القذافي قد تطرد من الجزائر عقب تصريحات صوتية لها{nl}العراق للجميع، راديو دجلة{nl}دعت عائشة القذافي ابنة العقيد الراحل معمر القذافي الليبيين إلى الإطاحة بحكام ليبيا الجدد. وقالت عائشة في تسجيل صوتي ,إن والدها لم يرحل هو دائما بينهم، وتوجهت بالحديث إلى الليبيين قائلة , "لا تنسوا أوامر أبيكم بمواصلة المعركة, حتى وإن لم تعودوا تسمعون صوته".{nl}وقد يقود هذا التسجيل عائشة القذافي إلى مشاكل مع السلطات الجزائرية، بعد أن تعهدت بالامتناع عن التصريحات وربما يؤدي ذلك إلى طردهم من الجزائر. وأمرت الجزائر أفراد أسرة العقيد الليبي الراحل معمر القذافي المقيمين على أراضيها بالامتناع عن القيام بأنشطة سياسية.{nl}الجزائر تدرس طرد عائشة القذافي أو تسليمها لليبيا{nl}ANA،جريدة المصريون،الإسلام اليوم{nl}وصفت السلطات الجزائرية الرسالة الصوتية التي بثّتها عائشة القذافي، ابنة العقيد الليبي الراحل معمر القذافي، لقناة "الرأي" وتطالب فيها بالثأر لوالدها "تحديًا سافرًا لها".{nl}وأكّدت مصادر حكومية لصحيفة "القدس العربي" أنّ عائشة موجودة في الجزائر وعائلتها كضيوف، لكن عليهم احترام واجب الضيافة، وفي مقدمتها عدم القيام بأيِّ تصرف يحرج الحكومة الجزائرية التي قررت استقبال هذه العائلة، رغم كل ما ترتب على هذا القرار من اتهامات وضغوط.{nl}وأوضحت المصادر أنّ السلطات الجزائرية ساخطة على عائشة القذافي، بسبب الرسالة, مضيفة أنها تريد أن تعرف كيف تمكنت عائشة القذافي من ربط الاتصال مع القناة الفضائية، علمًا بأنّ السلطات الجزائرية كانت قد قررت سحب الهواتف المحمولة من أفراد عائلة القذافي، في أعقاب التصريح الأول الذي أدْلَت به للقناة الموالية للنظام الليبي السابق، وهو قرار رافقته تحذيرات شديدة اللهجة للعائلة، ولعائشة على وجه التحديد.{nl}وأشارت المصادر إلى أنّ السلطات لم تشأ طرد أفراد عائلة القذافي بعد تلك الحادثة، واكتفت بتحذيرهم من مَغَبّة تكرار هذا التصرف، مؤكدةً لهم على أنهم موجودون في الجزائر كضيوف وكان قرار الاستقبال لأسباب إنسانية، خاصة وأنّ عائشة كانت على وشك أن تضع مولودها آنذاك. {nl}ولفتت أيضًا إلى أنّ عائشة وبعد أن قبلت على مضض، أبدت نِيّتها في الرحيل عن الجزائر نحو دولة أخرى، مع أن المسئولين الجزائريين أكدوا لها أنهم لم يطلبوا منها مغادرة الجزائر، بل عدم ممارسة السياسة؛ لأن ذلك سيتسبب للحكومة الجزائرية بمشاكل وإحراج مع السلطات الليبية الجديدة، في وقت يحاول الطرفان فتح صفحة جديدة.{nl}وأكّدت على أنّ ما أقدمت عليه عائشة القذاقي مجددًا، لا يمكن السكوت عنه، خاصة وأنها ليست المرة الأولى، بل إنّ الأمر يمكن أن يتكرر مرات ومرات، ما لم تضع له السلطات الجزائرية حدًّا.{nl}وعن سؤال يتعلق بإمكانية طرد عائشة القذافي أو تسليمها للسلطات الليبية الجديدة، أوضحت المصادر الحكومية أنّ السلطات الجزائرية ستدرس كافة الاحتمالات، والأكيد أنّها لن تبقى مكتوفة الأيدي أمام هذا التصرف.{nl}نجل عبدالفتاح يونس يطالب باعتقال المتهمين بقتل والده{nl}العرب اون لاين، وكالة التواصل الإخبارية{nl}طالب المعتصم النجل الاصغر لرئيس أركان الجيش الليبي الراحل عبدالفتاح يونس، أمس وزير الداخلية فوزي عبدالعال باصدار مذكرة اعتقال بحق 16 شخصا اعلنت اسماؤهم الاثنين متهمين بقتل والمشاركة في قتل والده ومرافقيه.{nl}واكد المعتصم فى تصريحات صحفية ضرورة ان يقوم وزير الداخلية الليبي فوزي عبدالعال بإصدار مذكرة اعتقال تعمم بشكل فوري على كافة المنافذ البرية والبحرية والجوية الليبية يأمر فيها بإلقاء القبض على 16 شخصية ليبية اتهمت بالتورط في قتل والده، بالإضافة الى ملاحقتهم في الداخل وتقديمهم للعدالة.{nl}وكان المدعي العام العسكري الليبي المستشار يوسف الاصيفر قد اعلن الاثنين خلال مؤتمر صحفي عن اسماء 16 متهما بقتل يونس ومرافقيه بعد اربعة اشهر من الاعلان عن مقتلهم في 28 يوليو الماضي.{nl}ويتهم ستة من هؤلاء بالقتل مع سبق الإصرار والترصد ليونس ورفيقيه العقيد محمد خميس والمقدم ناصر مذكور، فيما يتهم عشرة قادة ميدانيين ومسؤولين سابقين "بالمشاركة" في الحادث، بينهم نائب رئيس المكتب التنفيذي السابق علي العيساوي.{nl}واعتبر المعتصم ان اسماء المتورطين التي كشفت عنها التحقيقات الاولية للنيابة العامة "ما تزال ناقصة"، مضيفا ان استيفاء التحقيقات من قبل المدعي العام العسكري ستكشف عن شخصيات اخرى متورطة في الحادث،مرجحا ان تكون من بينها "شخصيات ليبية مرموقة".{nl}وانتقد تأخر المجلس الوطني الانتقالي في كشف ملابسات القضية، ما اطلق حملة تشويه لشخص عبدالفتاح يونس في مسألة ولائه لثورة السابع عشر من فبراير.وكان رئيس المجلس الانتقالي مصطفى عبدالجليل قد برأ يونس من تهمة "خيانة الثوار وتجسسه لصالح العقيد المقبور معمر القذافي".ولوح نجل عبد الفتاح يونس باللجوء الى المحكمة الجنائية الدولية في حال التقاعس في قضية والده، قائلا "إذا كانت لجنة التحقيق في داخل ليبيا قد تقاعست عن العمل، وفشلت في التحقيق في هذه القضية الخطيرة، فنحن عائلة يونس وقبيلة العبيدات سنطلب المساعدة من المحكمة الجنائيةالدولية".{nl}وطلب اخيرا ان تتسارع وتيرة "إحقاق الحق" بتقديم الجناة الى العدالة، لافتا الى انهم سيبقون وراء القضية الى حين الوصول للحق.{nl}الجزائر: ليبيا لم تصدر تعليمات سرية بمنع دخول مواطنينا{nl}محيط،الخبر{nl}نفت سفارة الجزائر بطرابلس الأنباء التى ترددت حول قيام السلطات الليبية الجديدة بإصدار تعليمات سرية إلى المنافذ الحدودية لمنع دخول الجزائريين إلى أراضيها.{nl} وقالت السفارة - فى بيان لها بثته وكالة الأنباء الجزائرية اليوم الثلاثاء - "إن ما يشاع من أخبار بشأن إصدار تعليمات سرية للمنافذ الحدودية بمنع الجزائريين من الدخول أو بمنح 24 ساعة للجزائريين غير الحاصلين على شهادة الإقامة بمغادرة ليبيا لا أساس لها من الصحة".{nl} وأضافت أن قرار السلطات الليبية الجديدة المتعلق بفرض تأشيرة للدخول إلى الأراضي الليبية موجه للجزائريين ومواطني دول الجوار وغيرهم من الدول العربية، موضحة أن النظام المعمول به حاليا هو السائد منذ 30 مارس الماضى والذي لم يعف من التأشيرة إلا المواطنين التونسيين مع إضافة الأتراك إلى قائمة المعفيين.{nl} وأشار البيان إلى أن وضع الرعايا الجزائريين المقيمين في ليبيا طبيعي وعادي شأنه في ذلك شأن معظم الجاليات العربية الأخرى منذ سقوط نظام القذافي.{nl} وطمأنت السفارة الرعايا الجزائريين المقيمين في المحافظات القنصلية التابعة لطرابلس ووعائلاتهم في الجزائر بأنهم ليسوا معرضين لأي اجراء أو قرار انتقائي أو تمييزي، مؤكدة أنه ليس هناك أية مؤشرات تهددهم منذ سقوط النظام.{nl} يشار إلى أن محمد علي عبدالله نائب الأمين العام للجبهة الوطنية لإنقاذ ليبيا وعضو المجلس الانتقالي الليبي قد أعلن أن الحكومة الانتقالية تعد قوائم لأسماء المطلوبين المتواجدين فى الجزائر وتونس ودول إفريقية أخرى فروا إليها خلال الثورة.{nl} وقال عبد الله "إن الحكومة الحالية متمسكة بطلب تسليم عائلة القذافي المتواجدة بالجزائر".{nl}تقرير أممي يتهم ثوار ليبيا بتعذيب بعض المعتقلين{nl}العالم،تحرير اون لاين{nl}قال الأمين العام للامم المتحدة بان كي مون إن الثوار الليبيين الذي اسقطوا نظام العقيد الراحل معمر القذافي ما زالوا يحتفظون بنحو 7 الاف شخص في سجون ومراكز اعتقال مؤقتة في البلاد.{nl}وأوضح مون في تقرير جديد صادر عنه ـ حسبما أفادت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) اليوم الثلاثاء ـ أن "بعض المعتقلين في ليبيا يتعرضون للتعذيب, كما يحرمون من حق التمتع باجراءات احتجاز ومحاكمة قانونية بسبب عدم وجود قوات للشرطة وتعطل المحاكم في ليبيا", مشيرا إلى أن أغلب هؤلاء المعتقلين من الأفارقة الذين يشتبه بأنهم كانوا من المرتزقة في حقبة القذافي.{nl}وأضاف مون في التقرير أنه " في الوقت الذي اتخذ فيه المجلس الوطني الانتقالي بعض الخطوات لنقل المسئولية عن المعتقلين من قوات الثوار إلى السلطات الحكومية, إلا أنه ما زال امامه فعل الكثير لجعل أمر اعتقالهم ضمن أوضاع قانونية رسمية ومنع اساءة المعاملة والقيام بإطلاق سراح أولئك المحتجزين الذين لا ينبغي أن يطول اعتقالهم".{nl}وتابع الأمين العام للامم المتحدة قائلا "أعتقد أن قادة ليبيا الجديدة ملتزمون فعلا ببناء مجتمع قائم على احترام حقوق الإنسان", الا أنه دعاهم في الوقت ذاته من أجل تحقيق ذلك, إلى القيام بأسرع عمل ممكن, مهما كانت صعوبة الظروف, لإنهاء عمليات الاعتقال العشوائي واساءة المعاملة والتمييز.{nl}يعد هذا أول تقييم من الأمم المتحدة للوضع في ليبيا منذ نهاية الحرب الاهلية التي استمرت 8 أشهر في البلاد.{nl}ليبيا تفرض تأشيرات دخول على مواطنى الجزائر{nl}الوفد{nl}أصبح يتعين على المواطنين الجزائريين ومواطني بلدان مجاورة أخرى الحصول على تأشيرة لدخول ليبيا، بحسب ما أعلنت اليوم الثلاثاء السفارة الجزائرية في ليبيا في بيان نشرته وكالة الأنباء الجزائرية الحكومية.{nl}وأوضحت السفارة أن قرار السلطات الجزائرية الجديدة بفرض التاشيرة لدخول ليبيا "لا يشمل الجزائريين فقط بل أيضا مواطني دول مجاورة ودول عربية" أخرى.{nl}وأضاف المصدر ذاته أنه منذ 30 مارس "تم إعفاء المواطنين التونسيين من التأشيرة وفي الآونة الاخيرة تم إعفاء الاتراك.{nl}وأشارت السفارة الجزائرية من جانب آخر إلى أن وضع الجزائريين في ليبيا "عادي على غرار باقي الجاليات العربية منذ الإطاحة بالنظام السابق، واكدت ان رعايا الجزائر لا يتعرضون الى "أي إجراء تمييزي" ولا "أي خطر أو تهديد منذ الاطاحة بالنظام السابق".{nl}كما نفت السفارة معلومات كانت أشارت إلى تعليمات سرية بمنع الجزائريين من دخول ليبيا ومنح الجزائريين الذين ليست لديهم بطاقة إقامة 24 ساعة لمغادرة الأراضي الليبية.{nl}وكانت العلاقات بين الجزائر وليبيا توترت اثر استقبال الجزائر في 29 اغسطس لاثنين من انجال القذافي واحدى بناته. وعللت الجزائر الامر بدواع انسانية.{nl}وبعد فترة تبنت فيها الجزائر موقف الاتحاد الافريقي الداعي لمفاوضات بين طرفي النزاع في ليبيا، اعترفت في 22 سبتمبر بالمجلس الوطني الانتقالي.{nl}والتقى الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة برئيس المجلس الانتقالي الليبي مصطفى عبد الجليل مرتين بحضور امير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني منتصف نوفمبر بالدوحة على هامش قمة عن الغاز.{nl}وبلغ عدد الجزائريين في ليبيا ثمانية آلاف شخص قبل بداية النزاع غير ان اكثر من اربعة آلاف منهم غادروا ليبيا بعد النزاع، بحسب احصائيات رسمية.<hr>