Haneen
2011-11-15, 11:38 AM
(المبعوث السابق للسلام في الشرق الأوسط دينيس روس... والمبعوث الحالي ديفيد هيل){nl}السيرة الذاتية لدينس لورس حسب ويكيبيديا باللغة الإنجليزية{nl}ولد دينيس روس بتاريخ 26 نوفمبر عام 1948، وهو دبلوماسي أمريكي ومؤلف. شغل روس منصب مدير تخطيط السياسات في وزارة الخارجية في إدارة الرئيس جورج بوش الأب، وشغل أيضا منصب المنسق الخاص لشؤون الشرق الأوسط في إدارة الرئيس بيل كلينتون، وشغل أيضا منصب المستشار الخاص لوزيرة الخارجية هيلاري كلينتون لشؤون الخليج الفارسي وجنوب غرب آسيا.{nl}ولد روس في سان فرانسيسكو وترعرع في مقاطعة مارين، تربى برعاية أمه اليهودية وزوج أمه الكاثوليكي في جو غير ديني. تخرج روس من جامعة كاليفورنيا في لوس آنجلوس عام 1970 وأكمل الدراسات العليا هناك، كتب أطروحة دكتوراه عن صنع القرار في الاتحاد السوفييتي، ومن ثم أصبح متعصب لليهودية بعد حرب الأيام الستة. وفي عام 2002 شارك في تأسيس كنيس (كول شالوم) في (روكفيلد) في ولاية (ميريلاند({nl}خلال إدارة الرئيس جيمي كارتر، عمل روس في مكتب نائب مساعد وزير الدفاع (بول ولففويدز) في البنتاغون، وفي تلك الأثناء شارك في عمل دراسة توصي بتدخل أمريكي أكبر في (الخليج الفارسي بسبب حاجتنا لنفط هناك)، وبسبب أن الأحداث في هذا الخليج تؤثر على الصراع الإسرائيلي - العربي.{nl}وخلال إدارة ريغان، شغل روس منصب مدير شؤون الشرق الأدنى وجنوب آسيا في مجلس الأمن القومي، وشغل أيضا نائب مدير مكتب البنتاغون لشؤون التقييم.{nl}عاد روس إلى العمل الأكاديمي لفترة وجيزة في الثمانينات، حيث شغل منصب المدير التنفيذي لبرنامج (بيركلي ستانفورد) من عام 1984 إلى عام 1986، وفي منتصف الثمانينات شارك روس مارتن انديك في تأسيس لجنة الشؤون العامة الإسرائيلية الأمريكية (آيباك) الذي يرعاه معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، وفي ذلك الحين دعا روس إلى تعيين مبعوث خاص للشرق الأوسط "غير موالي للعرب ولا يشعر بالذنب لعلاقتنا مع إسرائيل".{nl}وفي إدارة الرئيس جورج بوش الأب، شغل روس منصب مدير موظفي تخطيط السياسات في وزارة الخارجية، حيث تركز عمله على سياسة الولايات المتحدة تجاه الاتحاد السوفيتي السابق وإعادة توحيد ألمانيا واندماجها في منظمة حاف شمال الأطلسي، وضبط التسلح وحرب الخليج عام 1991. عمل روس أيضا مع وزير الخارجية جيمس بيكر من أجل إقناع القادة الإسرائيليين والعرب على الانضمام لمؤتمر السلام في الشرق الأوسط عام 1991 في مدريد – إسبانيا.{nl}وفي صيف عام 1993، عين الرئيس بيل كلينتون دينيس روس مبعوثا للشرق الأوسط. ساعد روس الإسرائيليين والفلسطينيين في الوصول إلى الاتفاقية المؤقتة عام 1995 الخاصة الضفة الغربية وقطاع غزة، وتوسط أيضا في البروتوكول المتعلق بإعادة الانتشار في الخليل عام 1997. ساهم روس في تسهيل معاهدة السلام بين إسرائيل والأردن وعمل في المحادثات بين إسرائيل وسوريا.{nl}وصف جون ميرشينير (البروفيسور في العلوم السياسية من جامعة شيكاغو) وستيفن وورد (العميد الأكاديمي في جامعة هارفارد) دينيس روس بأنه عضو في ( اللوبي الإسرائيلي) في الولايات المتحدة.{nl}من ضمن مذكرات دينيس روس: (السلام المفقود: القصة من الداخل للنضال من أجل السلام في الشرق الأوسط؛ هذا الكتاب يروي الدروس التي يمكن استخلاصها. ألّف دينيس روس كتابا بعنوان الحنكة السياسية: كيف يمكن{nl} استعادة مكانة أمريكا في العالم، انتقد فيه إدارة الرئيس جورج دبليو بوش لفشلها في استخدام أدوات الحنكة السياسية للارتقاء بالمصالح القومية الأمريكية.{nl}وبعدما عمل روس في إدارة كلينتون، عاد إلى معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى بمنصب مستشار وأصبح مديرا لمعهد (تخطيط سياسات الشعب اليهودي) الذي أسسته وتموله الآن (الوكالة اليهودية) منذ عام 2002، وخلال هذه السنوات عمل روس محاضرا في الجامعات التالية: ماركويت وبراندز وجورج تاون، وفي كلية كينيدي الحكومية في جامعة هارفارد.{nl}كان روس يكتب بشكل متكرر في صحف: واشنطن بوست الأمريكية، نيويورك تيمز الأمريكي، وجيروزليم بوست الإسرائيلية، وصحيفة الجمهورية الجديدة وصحيفة الولايات المتحدة اليوم، وول ستري جيرنال، عمل أيضا محللا للشؤون الأجنبية في قناة فوكس نيوز الإخبارية.{nl}عمل دينيس روس في إدارة اوباما:{nl}عمل دينيس روس مستشارا خاصا لوزيرة الخارجية هيلاري كلينتون لشؤون الخليج وجنوب غرب آسيا في شهر 2 عام 2009. وفي الخامس والعشرين من حزيران عام 2009، أعلن البيت الأبيض أن روس سيغادر وزارة الخارجية وسينضم لفريق مجلس الأمن القومي بمنصب مساعد خاص للرئيس ومديرا رفيع المستوى لـ (المنطقة المركزية) ليتحمل المسؤولية الكاملة عن المنطقة، بحيث تشمل المنطقة الشرق الأوسط والخليج العربي وأفغانستان وباكستان وجنوب آسيا.{nl}نشرت صحيفة هارتس الإسرائيلية تقريرا يفيد بأن عمل دينيس روس -كمساعد في إدارة أوباما لشؤون الشرق الأوسط- كان مليء بالتوترات مع المبعوث الخاص جورج ميتشيل، إلى حد أن روس وميتشيل لم يكونا يتكلمان لبعضهما الآخر في ببعض الأحيان. أشار هذا التقرير إلى أن هذا التوتر حصل بسبب جهود روس لإجراء{nl} مفاوضات مع مسؤولين في الحكومة الإسرائيلية دون إبلاغ ميتشيل. فعلى سبيل المثال، في شهري سبتمبر ونوفمبر من عام 2010، قيل أن روس حاول إقناع نتنياهو لتجميد البناء الاستيطاني خلال المفاوضات مع السلطة الفلسطينية.{nl}يقال أن مسؤولين فلسطينيين رأوا بأن روس منحاز للحكومة الإسرائيلية وليس وسيطا نزيها وليس مناسبا لتسهيل المفاوضات. وفي شهر نوفمبر من عام 2011 استقال روس من منصبه في إدارة أوباما.{nl}مستشار اوباما للشرق الاوسط دنيس روس يعلن استقالته{nl}المصدر: الحياة اللندنية{nl}اعلن دنيس روس احد كبار مستشاري الرئيس الاميركي باراك اوباما لشؤون الشرق الاوسط الخميس انه سيستقيل من المنصب الذي يشغله في فترة شهدت جمودا في عملية السلام في الشرق الاوسط واضطرابات في العالم العربي وتصعيدا في الملف الايراني.{nl}واستقالة روس المخضرم في مفاوضات السلام في الشرق الاوسط تاتي بعد استقالة مبعوث اوباما الخاص الى الشرق الاوسط جورج ميتشل في ايار/مايو ويبدو انها تدل على ان الادارة ليس لديها اي مخططات للقيام بخطوات جريئة في المنطقة قبل انتخابات 2012 الرئاسية في الولايات المتحدة.{nl}واكد مسؤولون اميركيون كبار بان استقالة روس ليست ناجمة عن التوترات الداخلية في واشنطن او عن اختلافات في السياسية واشادوا بدروه في تعميق عزلة ايران بسبب برنامجها النووي.{nl}وقال روس في بيان انه يعود الى حياته الخاصة وسط "مشاعر متفاوتة" مشيرا الى انه ظل في منصبه لمدة عام اضافي بعدما كان يعتزم شغله لعامين فقط، في فترة طغت عليها انتفاضات الربيع العربي.{nl}وقال في بيانه "لقد كان شرفا لي ان اعمل في ادارة اوباما وان اخدم الرئيس ولا سيما في هذه الفترة من التغيير غير المسبوق في الشرق الاوسط".{nl}ويتوقع ان يستقيل روس قبل نهاية السنة.{nl}واضاف "من الواضح انه لا يزال هناك عمل للقيام به لكنني وعدت زوجتي بان لا اعود الى الحكومة الا لفترة عامين وكلانا يعتقد ان الوقت حان كي افي بوعدي".{nl}وعلق المتحدث باسم البيت الابيض جاي كارني على خبر استقالة روس، مشيرا الى انه ادى دورا رئيسيا "في مرحلة تاريخية في الشرق الاوسط وشمال افريقيا".{nl}واضاف المتحدث ان روس لعب "دورا رئيسيا في جهودنا لممارسة ضغط غير مسبوق" على الحكومة الايرانية ودعم التحولات الديموقراطية التي يشهدها الشرق الاوسط.{nl}واكد كارني ان الرئيس باراك اوباما سيواصل استشارة روس بين الحين والاخر.{nl}ودنيس روس مفاوض محنك خبير بشؤون الشرق الاوسط وخدم ايضا في ادارة الرئيس السابق بيل كلينتون.{nl}وكثيرا ما اتهمه منتقدوه بانحيازه الى جانب اسرائيل ما يعرقل جهود الولايات المتحدة للقيام بدور وسيط نزيه في عملية السلام.{nl}لكن روس عمل ايضا لفترات طويلة مع مسؤولين فلسطينيين خلال السنوات التي بذلت فيها الادارة الاميركية جهودا للتوصل الى سلام بين اسرائيل والفلسطينيين.{nl}ويغادر منصبه في فترة حساسة من العلاقات بين ادارة اوباما وحكومة رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو وفي فترة انهارت فيها مفاوضات السلام بين الفلسطينيين واسرائيل.{nl}فخلال قمة مجموعة العشرين الاسبوع الماضي شارك اوباما في حديث نعت فيه الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي نتانياهو بانه "كاذب" ويبدو ان اوباما عبر ايضا عن انزعاجه من سلوك رئيس الوزراء الاسرائيلي.{nl}فقد افاد موقع "اريه سور ايماج" الفرنسي المتخصص في وسائل الاعلام ان الرئيس الفرنسي نعت رئيس الوزراء الاسرائيلي ب"الكاذب" في 3 تشرين الثاني/نوفمبر خلال حديث على انفراد مع الرئيس الاميركي الذي اجابه بانه مضطر الى "التعامل معه كل يوم".{nl}وشدد نائب مستشار الامن القومي الاميركي بن رودس الاربعاء على ان اوباما ونتانياهو لديهما علاقة عمل وثيقة ولفت الى ان رئيس الوزراء الاسرائيلي اشاد بقوة بالرئيس الاميركي خلال الجمعية العامة للامم المتحدة في ايلول/سبتمبر.{nl}وجاءت اشادة نتانياهو على خلفية جهود اوباما لوقف مساعي الفلسطينيين الحصول على اعتراف بفلسطين دولة كاملة العضوية في الامم المتحدة وتدخله لدى السلطات المصرية بعد محاصرة السفارة الاسرائيلية في القاهرة.{nl}لكن العلاقات بين اوباما ونتانياهو كانت حساسة عموما على الدوام خصوصا بعد موافقة اسرائيل على سلسلة من بناء وحدات سكنية اثارت استياء الفلسطينيين.{nl}ومن جانب اخر لعب روس ايضا دورا اساسيا في حشد دعم الجهود الاميركية لمعاقبة وعزل ايران بسبب برنامجها النووي.{nl}لكنه يترك منصبه في فترة توتر جديد في هذا الملف بعدما اصدرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية تقريرا عبرت فيه عن "قلق جدي" بشأن البرنامج النووي الايراني مستندة الى معلومات "موثوقة" تفيد بان طهران عملت على تطوير السلاح الذري.{nl}بعد البيت الأبيض.... دينيس روس يعود إلى "قواعده" في معهد واشنطن لدراسات الشرق الاوسط{nl}المصدر: جريدة القدس{nl}أعلن معهد واشنطن لدراسات الشرق الأوسط في بيان اصدره امس، أن "السفير دينيس روس الذي عمل كبيرا للمستشارين لأربعة رؤساء أميركيين، سيعود إلى المعهد الشهر القادم بعد أن أنهى مهمته في مجلس الأمن القومي في إدارة الرئيس باراك أوباما" وفق البيان الذي أصدره المعهد.{nl}وقال هاورد بيركوفيتز رئيس مجلس إدارة المعهد الذي أسسته منظمة "إيباك"، اللوبي اليهودي الأول والذي يعتبر قوة الضغط الأقوى في واشنطن عام 1985 ليكون الواجهة البحثية لها، ورئيس المعهد مارتن غروس وهما من أشد مناصري حزب (الليكود) في بيان مشترك: "نشعر بالغبطة والإثارة كون دينيس روس الذي أدار المعهد من عام 2001 وحتى انضمامه إلى إدارة أوباما عام 2009 يعود إلينا بخبرته وقدراته التي ليس لها مواز ويشارك من هذا المنبر في صياغة الخطاب العام حول أي تجاه تتخذه السياسة الأميركية في الشرق الأوسط".{nl}بدوره قال روس "لقد تشرفت بخدمة جهود بلدنا من أجل تعزيز الأمن والسلام والديمقراطية في الشرق الأوسط وأنا الآن أعود لأنضم الى معهد واشنطن لدراسات الشرق الأوسط لأعمل مع زملائي فوق العاديين في قدراتهم في المعهد للمساهمة الفعالة في توجيه الخطاب العام في الشرق الأوسط".{nl}أما المدير التنفيذي للمعهد روبرت ساتلوف فقال في بيان حول عودة روس إلى إنه "في الوقت الذي يشكل رحيل دينيس روس من الخدمة العامة فراغاً كبيراً وخسارة عظمى للأمة، إلا أننا نؤمن أن عودته سيكون لها الأثر البالغ والقوي في البحث عن السلام والأمن في الشرق الأوسط من موقعه الجديد".{nl}وكان البيت الأبيض قد أكد امس الاول استقالة دينيس روس، المفاوض الأميركي الأهم لمباحثات سلام الشرق الأوسط طوال أكثر من (22) عاماً بداية مع ولاية الرئيس جورج هربرت بوش (الأب) لأسباب عائلية.{nl}وأخبر روس الذي كان منصبه الأخير "مستشار الرئيس أوباما لشؤون الخليج الفارسي وجنوب شرق آسيا" مع العلم أن طاقاته ركزت على جهود المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية / الأميركية، أخبر مستمعيه في خطاب لقيادات الجالية اليهودية الأميركية "أترك بعد أن أعلمت البيت الأبيض أنني وعدت زوجتي أن لا أخدم أكثر من عامين".{nl}وكان روس يعتبر المستشار الاكثر أثراً على الرئيس الأميركي أوباما في صياغة سياسة الشرق الأوسط "والذي أقنع الرئيس أوباما التخلي عن اشتراط عودة المفاوضات بين الفلسطينيين وإسرائيل بوقف إسرائيل للاستيطان" وفق قول أحد الذين عملوا معه في المفاوضات أبان عهد الرئيس السابق بيل كلينتون.{nl}كما احيلت لروس "مسؤولية صياغة الخطاب الذي ألقاه الرئيس أوباما في الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم 21 أيلول الماضي حين استعمل كلمات مؤثرة عن معانات اليهود عبر التاريخ وأن إسرائيل محاطة بالأعداء وأن السبيل الوحيد للدولة الفلسطينية من خلال المفاوضات المباشرة" وفق المصدر.{nl}ويقول دبلوماسي أمريكي سابق عمل مع روس عن كثب في مفاوضات كامب ديفيد عام 2000، أن استقالة روس "قد تشكل فرصة للرئيس أوباما لتعيين مبعوث أميركي جديد يحظى بمصداقية، وبثقة الطرفين، وليس فقط ثقة إسرائيل كما كان عليه الحال سابقا.{nl}مسؤول أميركي يكشف 'اسباب' استقالة دينس روس ويبشر بصفحة 'تفاوضية جديدة'{nl}موقع الثورة الاخباري{nl}قال مصدر في الخارجية الأميركية لـ«الشرق الأوسط» السعودية إن ديفيد هيل، المبعوث الأميركي الجديد لحل المشكلة الفلسطينية الإسرائيلية، والذي اختاره الرئيس الأميركي باراك أوباما بعد استقالة السيناتور السابق جورج ميتشل، سيعيد فتح ملف تجميد المستوطنات اليهودية في الضفة الغربية.{nl}وقال المصدر، الذي طلب عدم الإشارة إلى اسمه أو وظيفته، إن استقالة دينيس روس،كمسؤول عن المشكلة الفلسطينية الإسرائيلية في مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض، بعد أكثر من عشرين سنة قضاها روس مستشارا لعدد من الرؤساء الأميركيين وفي وزارة الخارجية الأميركية «يمكن أن تفتح صفحة جديدة في الوساطة الأميركية بين إسرائيل والفلسطينيين».{nl}ورغم أن المصدر رفض الحديث عن ميول روس نحو إسرائيل، قال مراقبون في واشنطن إن سمعة روس، خلال كل هذه السنوات، ارتبطت بانحيازه نحو الدولة العبرية، وإنه، يمكن القول إن الرئيس باراك أوباما فضل اختيار «دبلوماسيا محايدا» في شخصية ديفيد هيل. وقال المراقبون إن هيل دبلوماسي عريق {nl}قضى أكثر من عشرين سنة في الخارجية الأميركية، وعمل دبلوماسيا في دول عربية كثيرة، خاصة أكثر من مرة في الأردن. وكان مساعدا للسيناتور ميتشل، وبعد استقالة ميتشل تولى منصبه.{nl}ونقلت وكالة «رويتر» على لسان مسؤول أميركي، طلب عدم الإشارة إلى اسمه أو وظيفته، أن روس كان عارض خطة أوباما بالتركيز على تجميد المستوطنات اليهودية. وهو التركيز الذي برز في خطاب أوباما في القاهرة سنة 2009. غير أن أوباما، بعد ذلك بقليل وتحت ضغوط اللوبي اليهودي وأنصار إسرائيل في الكونغرس، جمد جهود التجميد.{nl}وأمس، رفض مارك تونر، المتحدث باسم الخارجية الأميركية، التعليق على أن هيل سيفتح مرة أخرى ملف المستوطنات اليهودية في إسرائيل. وقال، إجابة عن أسئلة متكررة «بالتأكيد، لن أنكر ذلك، ولن أؤكده، ولا أريد مناقشة هذه المسألة». وعن توقع صدور بيان من مجلس الأمن حول طلب عضوية فلسطين، قال تونر «موقفنا واضح. وواضح أيضا أن التحركات الفلسطينية وغيرها خارجة عن إرادتنا. إنها جزء من عمليات تجري في نطاق الأمم المتحدة. والفلسطينيون أحرار في أن يقرروا ما يريدون. لكن موقفنا واضح، وكررناه مرات كثيرة.. نحن لم نتزحزح.. نحن نرى التماس القبول في مجلس الأمن، وكذلك في مختلف منظمات الأمم المتحدة، ليس بناء. إنه مشهد جانبي لشيء أكثر أهمية. والشيء الأكثر أهمية هو العودة إلى المفاوضات المباشرة».{nl}ديفيد هيل: {nl}المصدر: ويكيبيديا{nl}• درس ديفيد هيل اللغة العربية في معهد الخدمات الخارجية في تونس ، فيما تخرج من كلية الخدمات الخارجية في جامعة جورج تاون.{nl}• انضم ديفيد هيل للخدمة في الخارجية الأمريكية عام 1984.{nl}• خدم هيل كنائب لرئيس البعثة في عمان منذ يوليو عام 2003، و على نحو قائم بالأعمال منذ يوليو 2004، أما في الفترة السابقة لهذا التاريخ فقد كان مديرا في وزارة الخارجية التابعة لمكتب الشؤون الفلسطينية و إسرائيل.{nl}• شغل منصب نائب رئيس البعثة في السفارة الأمريكية في بيروت.{nl}• كان أيضا المساعد التنفيذي لوزيرة الخارجية.كانت جولاته السابقة في كل من بيروت و عمان و المنامة و طهران ، فيما شغل عدة مناصب عدة موظفين في الإدارة.{nl}• شغل ديفيد هيل منصب سفير الولايات المتحدة الأمريكية في المملكة الأردنية الهاشمية في الثاني من نوفمبر عام 2005.{nl}• الآن هو مبعوث الولايات المتحدة الخاص للسلام في الشرق الأوسط.{nl}مسئول أمريكي: مبعوث أوباما الجديد سيعيد فتح ملف تجميد المستوطنات الإسرائيلية{nl}المصدر: بوابة الأهرام{nl}قال مصدر في وزارة الخارجية الأمريكية إن ديفيد هيل المبعوث الأمريكي الجديد للشرق الاوسط سيعيد فتح ملف تجميد المستوطنات الاسرائيلية في الضفة الغربية.{nl}يشار إلى أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما اختار في مايو الماضي هيل بعد استقالة السيناتور السابق جورج ميتشل. كان هيل نائبا لميتشل .{nl}وقال المصدر ، الذي طلب عدم ذكر اسمه أو وظيفته ، لصحيفة"الشرق الأوسط" اللندنية الصادرة اليوم السبت إن استقالة دينيس روس أول أمس الخميس من منصبه كمستشار للرئيس اوباما لشئون الشرق الأوسط يمكن أن يفتح صفحة جديدة في الوساطة الأمريكية بين إسرائيل والفلسطينيين.{nl}ورغم أن المصدر رفض الحديث عن ميول روس نحو إسرائيل ، إلا أن مراقبين في واشنطن قالوا إن سمعة روس خلال كل هذه السنوات، ارتبطت بانحيازه نحو اسرائيل وأنه بعد استقالته أول أمس ، يمكن القول إن الرئيس أوباما فضل اختيار "دبلوماسي محايد" في شخصية هيل.{nl}يذكر أن المستوطنات إحدى أكبر العقبات التي تقف أمام محادثات السلام بين الفلسطينيين وإسرائيل حيث انسحب الفلسطينيون من آخر جولة من المفاوضات في سبتمبر العام الماضي بعدما رفضت إسرائيل تجديد التجميد المؤقت لبناء المستوطنات في الضفة الغربية.{nl}ماذا بجعبة مبعوث أوباما الجديد للمنطقة؟{nl}المصدر: وكالة صفا{nl}قال مصدر في الخارجية الأميركية لصحيفة "الشرق الأوسط" إن المبعوث الأميركي الجديد لمنطقة الشرق الأوسط ديفيد هيل والذي اختاره الرئيس الأميركي باراك أوباما بعد استقالة السيناتور السابق جورج ميتشل سيعيد فتح ملف تجميد المستوطنات اليهودية في الضفة الغربية.{nl}وأضاف المصدر الذي طلب عدم الإشارة إلى اسمه أو وظيفته إن استقالة دينيس روس أول من أمس كمسؤول عن المفاوضات بين السلطة الفلسطينية والإسرائيليين في مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض "يمكن أن تفتح صفحة جديدة في الوساطة الأميركية بين إسرائيل والسلطة".{nl}ورغم أن المصدر رفض الحديث عن ميول روس نحو "إسرائيل" قال مراقبون في واشنطن إن سمعة روس خلال كل هذه السنوات ارتبطت بانحيازه نحو الكيان الإسرائيلي.{nl}وعدَّ المراقبون أن هيل دبلوماسي عريق قضى أكثر من 20 سنة في الخارجية الأميركية، وعمل دبلوماسيا في دول عربية كثيرة، خاصة أكثر من مرة في الأردن. وكان مساعدا للسيناتور ميتشل، وبعد استقالة ميتشل تولى منصبه.{nl}ونقلت وكالة "رويتر" على لسان مسؤول أميركي طلب عدم الإشارة إلى اسمه أو وظيفته أن روس كان قد عارض خطة أوباما بالتركيز على تجميد المستوطنات اليهودية. وهو التركيز الذي برز في خطاب أوباما في القاهرة سنة 2009. غير أن أوباما بعد ذلك بقليل وتحت ضغوط اللوبي اليهودي وأنصار "إسرائيل" في الكونغرس جمَّد جهود التجميد.{nl}في غضون ذلك، رفض المتحدث باسم الخارجية الأميركية مارك تونر التعليق على أن هيل سيفتح مرة أخرى ملف المستوطنات الإسرائيلية، وقال إجابة عن أسئلة متكررة "بالتأكيد، لن أنكر ذلك، ولن أؤكده، ولا أريد مناقشة هذه المسألة".{nl}وعن توقع صدور بيان من مجلس الأمن حول طلب عضوية فلسطين، قال تونر "موقفنا واضح.. وواضح أيضا أن التحركات الفلسطينية وغيرها خارجة عن إرادتنا.. إنها جزء من عمليات تجري في نطاق الأمم المتحدة، والفلسطينيون أحرار في أن يقرروا ما يريدون".{nl}واستدرك "لكن موقفنا واضح، وكررناه مرات كثيرة.. نحن لم نتزحزح.. نحن نرى التماس القبول في مجلس الأمن، وكذلك في مختلف منظمات الأمم المتحدة، ليس بناء، إنه مشهد جانبي لشيء أكثر أهمية، والشيء الأكثر أهمية هو العودة إلى المفاوضات المباشرة".{nl}وعن اجتماع هيل غدا الأحد مع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، قال تونر إن هيل سيركز على هذا الموقف الأميركي.{nl}وعن اجتماع اللجنة الرباعية المكونة من الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي وروسيا والولايات المتحدة المتوقع بعد غد الاثنين، قال تونر "نحن لا نتفاوض في أجهزة الإعلام.. إنها سياستنا منذ فترة طويلة، ولا نريد خرقها، القضية واضحة جدا، وهي أن الأطراف لا بد أن تعود إلى طاولة المفاوضات، ولا بد أن تتحرك وفقا لبيان اللجنة الرباعية".{nl}وأضاف "بيان اللجنة الرباعية، في الواقع، يحدد جدولا زمنيا لتحريك هذه العملية تدريجيا، ووفقا لإطار زمني نأمل أن يؤدي إلى المفاوضات المباشرة، ثم إلى صورة منهجية لمعالجة القضايا".<hr>