Haneen
2011-05-19, 12:59 PM
ابرز محاور خطاب اوباما{nl}ملف رقم (1){nl}ردود الفعل على خطاب اوباما{nl}اوباما:الدولة الفلسطينية المقبلة يجب ان تقوم ضمن حدود 67 مع مبادلةاراض{nl}بيت لحم-معا-{nl} قال الرئيس الامريكي باراك اوباما : {nl}• أوباما يبدأ خطابه بالحديث عن انتفاضات البلدان العربية ويقول إن ادارته ترفض العنف وتدعم إقامة أنظمة ديمقراطية في المنطقة.{nl}• ان الحدود بين اسرائيل والدولة الفلسطينية يجب ان تقوم على اساس خطوط 1967 مع تبادل اراضي بالاتفاق.{nl}• "ان الالتزام الامريكي بأمن اسرائيل لا يهتز وبالنسبة للفلسطينيين فان جهود تجريد اسرائيل من الشرعية ستنتهي الى الفشل. والتحركات الرمزية لعزل اسرائيل في الامم المتحدة في سبتمبر لن تخلق دولة مستقلة{nl}• اذا واصلت حركة حماس انتهاج العنف وعدم اعتراف الفلسطينيين بحق اسرائيل في الوجود سيعيق قيام الدولة.{nl}• ان حلم دولة يهودية وديمقراطية لا يمكن تحقيقه مع الاحتلال الدائم. وان العمل على احلال السلام بين اسرائيل والفلسطينيين أكثر إلحاحا من اي وقت مضى".{nl}• وقال ان الوضع القائم لا يمكن استمراره وعلى اسرائيل ان تتحرك بجرأة للوصول الى سلام دائم.{nl}• ان رياح التغيير في المنطقة مستمرة وستتطيح بزعماء كثيرين على غرار ما حصل في مصر وتونس.{nl}• ":زعيمان تنحيا في منطقة الشرق الوسط واخرون سيلحقون بهم".{nl}• "ان احداث الشهور الستة الماضية برهنت ان استراتيجيات القمع لم تعد صالحة في ظل ان السلطة تتركز في يد عدد قليل من الافراد في كثير من دول الشرق الاوسط."{nl}• " ان الولايات المتحدة لم تخرج شعوب المنطقة الى الشوارع بل هي من قامت بذلك."{nl}• "ان مستقبل الولايات المتحدة مرتبط بالمنطقة وقائم على الاحترام والمصالح المتبادلة ".{nl}• " ان سياسة امريكا في المنطقة ستقوم على تعزيز الديمقراطية بالشرق الاوسط وشمال افريقيا.{nl}• " ينبغي للولايات المتحدة في الشهور القادمة ان تستخدم كل مواردها لتشجيع الاصلاح في الشرق الاوسط وشمال افريقيا".{nl}• طالب الرئيس الامريكي مصر وتونس بان يكونان نموذجا يحتذى للديمقراطية في المنطقة .{nl}• هاجم الزعيم الليبي , واكد ان التغيير سياتي في ليبيا. كذلك طالب الرئيس السوري بان يقود التغيير في بلاده او يتحنى جانبا .{nl}• "على الاسد ان يقود التحول في بلده او يفسح السبيل والوقت ليس في صالح القذافي وسيرحل في النهاية ".{nl}• طالب الرئيس اليمني بان ينفذ وعده بانتقال السلطة. كذلك دعا البحرين الى ضرورة اجراء اصلاح وتهيئ الظروف للحوار مع المعارضة.{nl}• اعلن ان الولايات المتحدة ستسحب قواتها من افغانستان في شهر يوليو المقبل وتسليم السلطة للشعب الافغاني .{nl}• اشاد بقتل زعيم القاعدة اسامة بن لادن , وقال":بن لادن لم يكن شهيدا بل قاتل سفاح"{nl}• اشاد بوزيرة الخارجية هيلاري كلنتون واعتبرها اروع وزيرة خارجية مرت على الادارة الامريكية.{nl}عرض الرئيس الأميركي باراك أوباما إستراتيجية إدارته للتغيير الديمقراطي في المنطقة العربية, وأعلن عن حزمة مساعدات لكل من مصر وتونس في مرحلة ما بعد الثورة.{nl}الجزيره نت{nl}وقال أوباما في خطاب مخصص للثورات العربية ألقاه في مقر وزارة الخارجية الأميركية إن الشرق الأوسط شهد على مدى الشهور الستة الماضية تغيرات استثنائية, مشددا على أن شعوب المنطقة ارتقت للمطالبة بحقوقها السياسية. وأضاف "زعيمان تنحيا وكثيرون قد يلحقون بهما". كما شدد على أن مستقبل أميركا مرتبط بهذه المنطقة.{nl}وأشاد أوباما بثورتي مصر وتونس, وقال "الشعوب في الشرق الأوسط أخذت زمام أمورها", مشيرا إلى أن السلطة هناك تتركز في أيدي عدد قليل للغاية من الأفراد.{nl}وقال أيضا إن الشهور الستة الماضية برهنت على أن إستراتيجيات القمع لم تعد صالحة. وحذر من أن مساعي التغيير قد تتحول إلى صراع شرس على السلطة.{nl}أسامة بن لادن{nl}كما تطرق أوباما إلى مقتل زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن, وقال إنه "لم يكن شهيدا بل كان قاتلا سفاحا بعث برسالة كراهية".{nl}كما قال إن القاعدة كانت قبل مقتل بن لادن تخسر معركتها, معتبرا أن "الملايين لم يستجيبوا للقاعدة". وأضاف "وجهنا للقاعدة ضربة قاصمة".{nl}وتحدث أوباما عن انتهاء المهمة القتالية للولايات المتحدة في العراق, مشيرا في الوقت نفسه إلى قرب تسليم المهمة للأفغان.{nl}وقبل أن يلقي أوباما كلمته, تحدثت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون في كلمة لها عن رياح التغيير, وقالت إنها تكتسح الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. كما قالت إن الدور الأميركي بحاجة لطرق جديدة ومبتكرة.{nl}وقد كشف مسؤولون أميركيون في وقت سابق ملامح خطاب أوباما الذي يتحدث عن رؤية إدارته لمستقبل منطقة الشرق الأوسط والعالم الإسلامي.{nl}وفي هذا الصدد قال أوباما "بعد أن أنهينا حرب العراق وقضينا على أسامة بن لادن بدأنا طيّ الصفحة والنظر إلى مستقبل أكثر إيجابية وأملا في سياسة الولايات المتحدة في المنطقة".{nl}وذكر مسؤولو البيت الأبيض أن أوباما يسعى للإمساك بـ"فرصة سانحة" بعد مقتل أسامة بن لادن من طرف قوات أميركية خاصة (كوماندوس) أوائل الشهر الجاري بباكستان.{nl}وقال مسؤولون أميركيون إن أوباما سيكشف في خطابه عن برنامج مساعدات اقتصادية لمصر وتونس في إطار مساعيه لمساندة الإصلاح الديمقراطي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.{nl}وأضاف هؤلاء المسؤولون أن الحكومة الأميركية ستسعى -وفق خطة أوباما- أيضا إلى تعزيز التجارة في المنطقة العربية ودعم استثمارات القطاع الخاص. وقال أحدهم "نحن نعتقد أن هذه المبادرات ستساعد مصر وتونس في تصديهما للتحديات المتصلة بالتحول الاقتصادي وإرساء الديمقراطية".{nl}وبالنسبة لمصر، قال مستشارون كبار لأوباما أمس الأربعاء –وفق ما نقلت وكالة رويترز- إن الولايات المتحدة ستعرض تخفيف ديون تبلغ إجمالا نحو مليار دولار على مدى سنوات قليلة من خلال آلية لمبادلة الديون تقضي باستثمار هذه الأموال من أجل زيادة فرص العمل للشباب ومساندة المشروعات.{nl}وحسب نفس المصادر الأميركية، ستعمل واشنطن أيضا على تطوير محفزات للديمقراطية في العالم العربي بالاتفاق مع البنك الدولي وصندوق النقد الدولي وبنك التنمية الأفريقي.{nl}وينظر إلى هذه الإستراتيجية على أنها تتعارض مع تلك التي اعتمدتها إدارة جورج بوش السابقة في العراق والقائمة على فرض أنظمة ديمقراطية عبر تدخل عسكري.{nl}لم ينجح الرئيس الأمريكي باراك أوباما في فرض أجندة سلام على المسار الفلسطيني الإسرائيلي{nl}العربيه واشنطن - بيير غانم{nl}لم ينجح الرئيس الأمريكي باراك أوباما في فرض أجندة سلام على المسار الفلسطيني الإسرائيلي، وتبدو الأطراف الآن أكثر تباعداً من أي وقت مضى، فالفلسطينيون يريدون الذهاب إلى إعلان الدولة في الجمعية العامة للأمم المتحدة، والإسرائيليون يريدون فرض اتفاق مرحلي مبني على الأمن، وإدارة أوباما عالقة بين شجب الاستيطان وامتناعها عن طرح "اتفاق إطار".{nl}وجاء الرئيس الاسرائيلي شمعون بيريس الى واشنطن، وقال انه عرض مع الرئيس الامريكي بعض الافكار لاستئناف المفاوضات مع الفلسطينيين على ان لا تتوقف هذه المفاوضات بعد الحفل الافتتاحي.{nl}وفي المقابل، هناك معلومات كثيرة تشير الى ان بيريس يمهّد لاعلان "مهم" من جانب رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو، وذكر اكثر من مصدر في واشنطن ان الاعلان يقوم على "اقامة ترتيبات أمنية" مع اضافة سياسية محتملة مثل "الاعلان عن القبول بدولة فلسطينية بحدود مؤقتة" او "الانسحاب من بعض المستوطنات".{nl}قضية "الأمن" هي واحدة من قضايا مفاوضات الحلّ النهائي الى جانب الحدود والقدس واللاجئين والمستوطنات والمياه، لكن الاسرائيليين يريدون الآن من الادارة الامربكية الموافقة والمشاركة في الترتيبات الأمنية الاسرائيلية، من دون اتفاق مع الفلسطينيين.{nl}وتقوم الترتيبات الامنية الاسرائيلية على اساس ان "اسرائيل تحمي اسرائيل" وبالتالي يريد الاسرائيليون الاحتفاظ بقواعد عسكرية في غور الاردن، ونشر شبكة رادار في اراضي الضفة الغربية، كما يريدون متابعة التعاون مع اجهزة الامن الفلسطينية.{nl}وأكد مفاوضون فلسطينيّون في واشنطن ان "الفلسطينيين يقبلون بقوات امريكية في غور الاردن لكنهم يرفضون الوجود العسكري الاسرائيلي، وانهم ابلغوا الطرف الامريكي انهم يقبلون بمشاركة اسرائيلية للقوات الامريكية او الدولية ليس أكثر".{nl}لكن الاسرائيليين يلومون الطرف الفلسطيني ويقولون امام اعضاء الادارة الامريكية "انه لا يمكن التفاوض مع الفلسطينيين في ظل الانقسام بين السلطة وحماس".{nl}واضاف الاسرائيليون مؤخراً "انه حتى التوصل الى اتفاق مع محمود عباس، لن يكون مجدياً ما دام الاتفاق النهائي سيكون عرضة للسقوط بسبب معارضة حماس، وبما انه من المستحيل التوصل الى اتفاق مع الفلسطينيين على قضايا الحدود والقدس واللاجئين، سيكون من الضروري البت في موضوع الامن".{nl}استحالة التوصل إلى اتفاق{nl}واعتمد الاسرائيليون مؤخراً حجة جديدة وهي تغيّر الاوضاع في العالم العربي، فما كان ممكناً في سبتمبر/أيلول 2010 عندما جاء الرئيس الفلسطيني ورئيس الحكومة الاسرائيلية الى واشنطن، لم يعد ممكناً الآن، فالرئيس المصري حسني مبارك شارك في اجتماعات واشنطن حينها، والآن تعيش مصر في ظل المرحلة الانتقالية والرئيس مبارك متقاعد في شرم الشيخ. اما ملك الاردن عبدالله الثاني، فمشغول بهمومه الداخلية، وحتى سوريا، الجبهة الهادئة بدون سلام، تشهد اضطرابات، ويقول الاسرائيليون ان ما كان مضموناً فيها خلال اربعين عاماً لم يعد مضموناً الآن.{nl}وعملياً، يرى الامريكيون ان الموقف الاسرائيلي تراجع مسافات كبيرة، فرئيس وزراء اسرائيل اعلن منذ عامين في جامعة بار ايلان،انه يقبل بدولة فلسطينية وفرض تجميداً لعشرة اشهر على الاستيطان، وعندما جاء الى واشنطن في سبتمبر/أيلول 2010 تحدث عن استعداده لتقديم تنازلات تاريخية، اما الآن فيمهّد لاعلان جزئي من طرف واحد مبني على "الأمن" وربما، وفقط ربما، مع مبادرة سياسية محدودة مثل "الاعلان عن القبول بدولة فلسطينية بحدود مؤقتة او الانسحاب من بعض المستوطنات".{nl}إدارة أوباما ونظرية روس{nl}وإدارة باراك اوباما تراجعت ايضاً في مواقفها، فهي غير مستعدة لوضع "ورقة عمل" او "مسوّدة اتفاق اطار" على الطاولة، ويقول مسؤولون امريكيون "لا نستطيع ان نطرح ورقة يستطيع الاطراف رفضها، ولا نستطيع ان نعرّض رصيدنا في ظل التباعد الكبير بين الفلسطينيين والاسرائيليين".{nl}وخلال زيارة الى اسرائيل، قال وزير الدفاع الامريكي روبرت غيتس انه "يحمل رسالة بضرورة اتخاذ خطوات كبيرة لانجاز السلام" وكانت هذه طبعاً رسالة من الرئيس الاميركي، لكنها لم تتضمّن تفاصيل.{nl}اما السناتور جورج متشيل فلم يزر المنطقة منذ اشهر، وكان هناك أكثر من تأكيد أن موفد الرئيس الامريكي سيزور المنطقة خلال شهر مارس/أذار لكنه لم يفعل.{nl}الخطير في موقف الادارة الامريكية أن اندفاعتها لايجاد حلّ خفّت، ومنذ اشهر عدّة بدأ الانقسام يظهر على اعضاء الإدارة الامريكية، بعضهم دخل في مرحلة القول إن السلام مستحيل الآن بين الفلسطينيين والاسرائيليين، والرئيس اوباما يستعد للدخول في حملته الانتخابية. اما البعض الآخر فيقول إنه يجب التوصل الى الاتفاق على الأمن.{nl}الآن تبدو الادارة الامريكية اقرب الى موقف الجناح المؤيّد لاعلان مبنيّ على الأمن ويتزعّم هذا الجناح دنيس روس مستشار الرئيس الامريكي لشؤون الشرق الاوسط.{nl}ما يجب ان يشغل بال الفلسطينيين كثيراً ان دنيس روس القى خطاباً في واشنطن الاثنين الماضي امام جمعية يهودية، ولم يذكر روس في خطابه تعبير "مسيرة السلام" بل أشار الى ان التغيّرات في الشرق الاوسط تشكل "فرصاً ومخاطر"، وقال "إن على الاسرائيليين أن يشعروا أن همومهم الامنية تمّ التجاوب معها في مرحلة التغيّرات هذه، وانهم ليسوا معرضين للخطر في مستقبل غير مضمون".{nl}وأكد روس ايضاً " أن التزام ادارة اوباما بأمن اسرائيل لا يتزعزع"، أما بالنسبة للفلسطينيين، فقال مستشار الرئيس الامريكي "يجب أن يفهموا أنهم سيحصلوا على دولة مستقلة قابلة للحياة ومتواصلة الاراضي"، وان ادارة اوباما "ستتابع الدفع للتوصل الى سلام بين الاسرائيليين والفلسطينيين والجيران العرب".{nl}قررالسيد الرئيس محمود عباس دعوة القيادة الفلسطينية لاجتماع طارئ بأسرع وقت ممكن، والتشاور مع العرب لبحث خطاب الرئيس الأميركي باراك أوباما.{nl}وفا، معا{nl}وقال، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات، في مؤتمر صحافي عقده مساء اليوم الخميس في مقر الرئاسة بمدينة رام الله، إن الرئيس محمود عباس يؤكد تقديره للجهود المتواصلة التي يبذلها الرئيس أوباما للتوصل إلى حل شامل لقضايا الوضع النهائي.{nl}وأضاف أن الرئيس ابو مازن يؤكد تقديره للحرص الذي أبداه الرئيس أوباما على حق الشعوب في تقرير مصيرها والحصول على كرامتها، مضيفا أن الشعب الفلسطيني بأمس الحاجة لتقرير مصيره ويتطلع ويسعى للخلاص من الاحتلال الإسرائيلي.{nl}من جهتها اعتبرت حركة حماس خطاب الرئيس الامريكي بانه ذر للرماد في العيون.{nl}وقال الناطق باسم الحركة سامي ابو زهري, انه خطاب اوباما خطاب فاشل وفارغ. ودعا القيادة الفلسطينية الى عدم التعويل على الخطاب وضرورة التنسيق مع القوى الفلسطينية لمواجهة الغطرسة الامريكية الاسرائيلية .{nl}• اعتبر الناطق الرسمي باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة، مساء اليوم الخميس، القرار الإسرائيلي ببناء 620 وحدة استيطانية جديدة، بأنه الرد الفوري على خطاب الرئيس الأميركي باراك أوباما.{nl}وقال أبو ردينة:' هذا عمل مدان وعلى الإدارة الأميركية تحميل إسرائيل مسؤولية التدهور الجاري على عملية السلام'.{nl}وأضاف:' إننا نقدر جهود الرئيس أوباما لإحياء العملية السلمية'، مكررا أنه سيكون هناك رد رسمي فلسطيني على خطاب أوباما بعد اجتماع القيادة الفلسطينية والتشاور مع الأشقاء العرب.{nl}• قال الدكتور صائب عريقات إن عباس سيؤكد التزام الفلسطينيين بتنفيذ الاتفاقات الدولية وخاصة خارطة الطريق ومبادرة السلام العربية.{nl}• ودعا عريقات الحكومة الإسرائيلية إلى تنفيذ التزاماتها بموجب هذه الاتفاقات والمبادرات.{nl}• وصف الدكتور نبيل شعث الرئيس أوباما بأنه منحاز للسياسة الإسرائيلية وتوقع أن يستمر الاستيطان إذ إنه لا يمكن فرض أي شيء.{nl}• وصفت حركة حماس خطاب الرئيس أوباما بأنه ينطوي على ذر الرماد في العيون على حد مزاعم الناطق بلسان هذه الحركة.{nl}اثناء خطاب اوباما : اسرائيل تقرر رسميا بناء 1500 وحدة استيطانية بالقدس{nl}بيت لحم- معا - اقرت ما يسمى بلجنة البناء والتخطيط الاسرائيلية مساء اليوم " الخميس " وخلال القاء الرئيس الامريكي اوباما خطابه حول الشرق الاوسط بناء 1500 وحدة استيطانية في مستوطنة بسغات زئيف وجبل ابو غنيم في القدس.{nl}وتمت هذه المصادقة بعد الاستماع إلى اعتراضات الجمهور.{nl}وذكر أن اللجنة كانت قد أجلت النقاش حول الموضوع عدة مرات في الماضي تلبية لطلب من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.{nl}وأشارت مصادر في اللجنة إلى أن نتنياهو لم يقدم طلباً كهذا قبل النقاش اليوم. ورفض ديوان نتنياهو التعقيب على ذلك.{nl}وكانت صحيفة "يديعوت احرونوت" الناطقة بالعبرية، قد كشفت اليوم الخميس، عن خطة اعدها المستوطنون لانشاء ثلاث بؤر استيطانية جديدة في الضفة الغربية اثناء تواجد نتنياهو في واشنطن.{nl}وقد نشر موقع الصحيفة ان المستوطنين اعدوا خطة للاستيطان اثناء زيارة نتنياهو واشنطن، حيث من المتوقع تنفيذ هذه الخطة مساء الاثنين القادم او صباح الثلاثاء.{nl}وقد اختار المستوطنون لاقامة احد هذه البؤر الاستيطانية بين مستوطنة "معالي ادوميم" والقدس، في المنطقة المعروفة باسم "E1" والتي تعتبر احد المناطق التي قد تثير الادارة الامريكية، لان اقامة مستوطنة في هذه المنطقة سوف يمنع التواصل الجغرافي بشكل نهائي في الدولة الفلسطينية حال قيامها.{nl}واضاف الموقع ان عضو الكنيست ميخال بن اري من حزب "الاتحاد الوطني" اليميني المتطرف بارك هذه الخطوة خاصة فيما يتعق بربط مستوطنة "معالي ادوميم" بالقدس، في الوقت الذي اكد بعض نشطاء شباب المستوطنين الذين {nl}يقفون خلف هذه الخطة، بأنه لايوجد فرق بين الاراضي التي خضعت لاسرائيل عام 48 والاراضي التي خضعت بعد عام 67 ، لانها كلها اراضي اليهود ويجب البناء في كافة الامكان.{nl}وكانت قد افادت القناة العاشرة الاسرائيلية ان ما تسمى بلجنة التنظيم والبناء في بلدية الاحتلال ستنظر اليوم الخميس في خطة لاقامة 1500 وحدة سكنية جديدة في حي "بسغات زئيف" و"هار حوما" بالقدس، وذلك بعد موافقة رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو على البناء في هذه المستوطنات.{nl}ويأتي النظر بهذه الوحدات الجديدة، عشية الاجتماع المزمع عقده بين الرئيس الامريكي باراك اوباما ورئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الابيض.{nl}ردود فعل على خطاب اوباما: ليفني : تبني مبدأ حل الدولتين مع الحفاظ على امن اسرائيل هو مصلحة اسرائيلية{nl}صوت اسرائيل{nl}• رئيس الوزراءالاسرائيلي نتنياهو يتوقع من الرئيس اوباما عدم مطالبة اسرائيل بالانسحاب الى حدود 67{nl}• أعرب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو عن تقدير إسرائيل لالتزام الرئيس الامريكي بتحقيق السلام .{nl}• قال رئيس الوزراء في بيان صادرعن ديوانه ان احلال السلام لا يكون باقامة الدولة الفلسطينية على حساب وجود دولة إسرائيل .{nl}• اكد رئيس الوزراء ان حل قضية اللاجئين يجب ان يتم خارج حدود دولة إسرائيل . كما كرر نتنياهو موقفه المطالب بالاعتراف بإسرائيل كدولة الشعب اليهودي مشددا على ان اي تسوية مع الفلسطينيين يجب ان تتضمن انهاء النزاع ووضع حد للمطالب.{nl}• كانت مصادر سياسية كبيرة في القدس قد قالت في رد فعل أولي على خطاب أوباما إن الخطاب جيد ويتضمن جميع المبادئ التي كانت إسرائيل قد أشارت إليها في حينه. وقد تحدث الرئيس أوباما عن دولة فلسطينية مجردة من الأسلحة وهي الدولة التي تحدث عنها رئيس الوزراء خلال كلمة جامعة بار إيلان كما أشار إلى أنه يجب أن تضع أي تسوية حداً للمطالب وأن تكون نهاية النزاع .{nl}• أضافت المصادر تقول إن الرئيس أوباما حث الفلسطينيين على الاعتراف بدولة إسرائيل كموطن قومي لليهود مؤكداً ضرورة تطبيق ترتيبات أمنية. وأشارت المصادر إلى أنه يجب تطبيق الترتيبات الأمنية وانسحاب الجيش الاسرائيلي تدريجياً بعد التأكد من ان الفلسطينيين يسيطرون على مجريات الأمور ميدانياً. {nl}• أشارت المصادر كذلك إلى أن الرئيس أوباما تحدث عن تعديلات على حدود 67 وعن ضرورة رسم الحدود من خلال التفاوض.{nl}• كتلة ميترس البرمانية ترحب بخطاب الرئيس اوباما{nl}• عقبت رئيسة المعارضة النائبة تسيبي ليفني على خطاب الرئيس أوباما بقولها إن إنهاء النزاع الإسرائيلي والفلسطيني من خلال تبني مبدأ حلّ الدولتين القوميتين مع الحفاظ على أمن إسرائيل هو مصلحة إسرائيلية عليا مؤكدة أن الجمود السياسي الذي تعتمده حكومة نتنياهو لا يتلاءم والمصلحة الإسرائيلية.{nl}• وأكدت السيدة ليفني أنه يتوجب على نتنياهو خلال زيارته لواشنطن التحلي بالشجاعة والزعامة وإتاحة الفرصة أمام استئناف المفاوضات مع أولئك الذين يستعدون لإنهاء النزاع معنا. كما دعته إلى الإدراك بأن مبادرة إسرائيلية حقيقية تحظى بدعم الولايات المتحدة والأسرة الدولية هي الرد الوحيد على المخاطر والفرص التي تضعها أمامنا التطورات الأخيرة في منطقة الشرق الأوسط.{nl}• قال عضو كتلة ميريتص النائب إيلان غيلؤون إن أقوال الرئيس الأمريكي ملائمة ومتزنة وهي بمثابة بشرى حقيقية للديمقراطية والليبرالية وحقوق الإنسان ومن الجدير أن يتبنى رئيس الوزراء نتنياهو ورئيس السلطة الفلسطينية حالاً الصيغة التي يقترحها أوباما وأن يكفا عن التهرب والخداع.{nl}• قال النائب أرييه ايلداد من الاتحاد الوطني إنه يجب على نتنياهو بدلاً من عرض تنازلات أخرى على الفلسطينيين أن يعرض على الرئيس أوباما نهجاً جديداً يدعو إلى الاعتراف بالدولة الأردنية الديمقراطية كموطن الفلسطينيين القومي. واعتبر أن هذا النهج سيدمج طموح الرئيس الأمريكي الرامي إلى إتاحة الفرصة أمام العرب للسيطرة على مصيرهم بواسطة الديمقراطية مع رؤيا إقامة دولة فلسطينية.{nl}• دعا النائب عوتنيئيل شنيلير من كاديما حزبه إلى التكاتف وراء مباديء رئيس الوزراء نتنياهو. أما النائب اللكيودي داني دانون فقال إن أوباما يريد أن يفرض على إسرائيل خطة عرفات للقضاء على إسرائيل على مراحل ويجب على نتنياهو رفض ذلك بشدة.{nl}الرئيس اوباما : نؤيد اقامة دولة فلسطينية على حدود 67 مع بعض التعديلات الحدودية{nl}صوت اسرائيل{nl}شمعون اران{nl} جهود عزل اسرائيل في الامم المتحدة لن تؤدي الى اقامة الدولة الفلسطينية{nl} أكد الرئيس الأمريكي باراك أوباما أنه يجب أن يعتمد اتفاق السلام بين الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني على حدود الرابع من حزيران عام 67 مع تعديلات على الحدود سيتم الاتفاق عليها في المفاوضات بين الجانبين.{nl}وقال الرئيس أوباما في سياق خطابه الخاص حول الشرق الأوسط في واشنطن الليلة إنه لن يكون بوسع إسرائيل أن تظلّ دولة يهودية وديمقراطية إذا استمر الاحتلال على مر الزمن كما سيصعب على إسرائيل الدفاع عن نفسها.{nl}وأكد الرئيس أوباما أن الصداقة بين الولايات المتحدة وإسرائيل متينة وعميقة ولا يمكن ضعضعتها ولكنه يجب أن نقول للأصدقاء الحقيقة وهو أنه لا يمكن أن يستمر الوضع الراهن وإن تأجيل الحلّ إلى ما لا نهاية له لن يؤدي إلى اختفاء المشكلة. ومضى يقول إنه لا يمكن للأسرة الدولية فرض السلام على الجانبين ويجب عليهما أن يفهما في ضوء الأحداث الأخيرة في منطقة الشرق الأوسط بأن حل النزاع الإسرائيلي الفلسطيني أصبح الآن أكثر إلحاحاً من أي وقت مضى.{nl}وتوجه الرئيس أوباما إلى الفلسطينيين وقال لهم إن محاولاتهم الرامية إلى انتزاع شرعية دولة إسرائيل لن تنجح مؤكداً أن المباردة الرامية إلى عزل إسرائيل في الأمم المتحدة لن تؤدي إلى تحقيق تقدم نحو إقامة دولة فلسطينية.{nl}وتجدر الإشارة إلى أن الرئيس الأمريكي كرس الجانب الأكبر من كلمته للتغييرات التي تمر بها منطقة الشرق الأوسط مؤكداً وقوف الولايات المتحدة إلى جانب القوى التي تسعى إلى النهوض بالإصلاحات الديمقراطية في المنطقة. وأشار بوجه خاص إلى الأحداث في ليبيا مؤكداً أن العقيد القذافي سيرحل حتماً/ كما وجه الدعوة إلى نظام الرئيس السوري بشار الأسد بالكف عن ممارساته القمعية بحق أبناء شعبه وبالاختيار بين تطبيق الإصلاحات أو الرحيل.{nl}على صعيد آخر قال الرئيس أوباما إن انتفاضة الشعوب العربية في المنطقة تدل على أن سياسة القمع لم تعد تُجدِ الطغاة نفعاً. واشار إلى أنه تمت الإطاحة بإثنين منهم في تونس ومصر وربما سيسقط آخرون .وأكد أن الولايات المتحدة تولي أهمية قصوى للنهوض بالإصلاحات الديمقراطية في العالم العربي وهي تعارض العنف ضد المتظاهرين.{nl}وأضاف يقول إن العملية الديمقراطية ستستمر على مر سنوات وستكون فيها فترات من المد والجزر ولكن شعوب المنطقة أثبتت أنه لا يمكن وقف التغيير وقد حققت الشعوب من خلال القدرة الأخلاقية المتمثلة بنبذ العنف خلال ستة أشهر ما لم يحققه الإرهابيون على مر العقود.{nl}وأكد أن أسامة بن لادن كان قاتلاً سفاكاً وليس قديساً مشيراً إلى أن تنظيم القاعدة بدأ يفقد من قوته قبل تصفية بن لادن لأن معظم الشعوب أدركت بأن طريق الإرهات تؤدي إلى طريق مسدود. ومضى يقول إن عامل الوقت لا يعمل لصالح العقيد معمر القذافي مشيراً إلى أن الولايات المتحدة اضطرت إلى العمل ضده لمنع قتل الآلاف. أما الرئس السوري الأسد فيجب عليه الاختيار بين قيادة إصلاحات سياسية أو التنحي عن الحكم في دمشق.<hr>