المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الملف المصري 457



Haneen
2013-01-16, 02:04 PM
<tbody>
الملف المصري
(457)



</tbody>

17/1/2013
في هذا الملف




مرسي: تصريحاتي عن الصهيونية مجتزأة
كارثة القطار تغذي مناكفات السياسة بمصر
عشرات القتلى والجرحى بحوادث دامية بمصر
عمرو موسى:الموالون للنظام الحالي يعتقدون أن المعارضة تعني المؤامرة
اليوم.. قنديل يبحث خططا فورية لتأمين المزلقانات
علاء الأسوانى:" مرسى أهان نفسه أمام شعبه بمخالفة وعوده"
مصادر: الأزهر سيوافق على "الصكوك الإسلامية" بعد تحقيق مطالبه
ننشر قائمة مرشحى الحرية والعدالة النهائية للانتخابات بجنوب القاهرة







مرسي: تصريحاتي عن الصهيونية مجتزأة
المصدر:الجزيرة
قال الرئيس المصري محمد مرسي إن تصريحاته حول الصهيونية التي أدانتها الولايات المتحدة أخذت مجتزأة من سياق تعليقه على العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في2010، بحسب ما نقله بيان لرئاسة الجمهورية عن مرسي الأربعاء.
وأكد مرسي أن التصريحات المنسوبة إليه "أذيعت متجزأة من سياق تعليقه على العدوان الإسرائيلي على الفلسطينيين في قطاع غزة".
وشدد على ضرورة وضع التصريحات في السياق الذي قيلت فيه، كما جاء في بيان الرئاسة الذي صدر عقب لقاء الرئيس المصري مع وفد من الكونغرس الأميركي برئاسة السناتور الجمهوري جون ماكين.
وأكد مرسي -في البيان الذي صدر الأربعاء- "التزامه بالاحترام الكامل للأديان وحرية الاعتقاد وممارسة الشعائر وخاصة الأديان السماوية".
وأشار مرسي إلى "ضرورة الفصل بين الديانة اليهودية والمنتمين إليها وبين الممارسات العنيفة تجاه الفلسطينيين العزل".
ووصف مرسي -في فيديو كشف عنه معهد الشرق الأوسط لأبحاث الإعلام الذي يتخذ من واشنطن مقرا له- الصهاينة بأنهم "مصاصو الدماء ومشعلو الحروب وأحفاد القردة والخنازير".
وكان مرسي قال -خلال مقابلة مع قناة القدس قبل ثلاث سنوات- "يجب ألا نتعامل معهم..، يجب ألا نشتري منهم ولا نبيعهم".
وأضاف "يجب أن يكون حصارنا لهم شاملا لكل نواحي الأنشطة الإنسانية العامة سياسية واقتصادية وثقافية واجتماعية، لأنهم يعتدون على إخواننا في أرض فلسطين".
إدانة
وكانت الحكومة الأميركية أدانت الثلاثاء تصريحات مرسي، وحثته على التبرؤ من تصريحاته. وقال المتحدث باسم البيت الأبيض جاي كارني للصحفيين إن اللغة التي استخدمها مرسي "مهينة بشدة"، وإن المسؤولين الأميركيين عبروا للحكومة المصرية عن قلقهم بهذا الشأن.
وأضاف المتحدث الأميركي "نحن نرفض تماما هذه التصريحات مثلما نفعل مع أي لغة تتبنى الكراهية الدينية"، داعيا مرسي -الذي انتخب في يونيو/حزيران بعد انتفاضة شعبية أطاحت بحسني مبارك- أن "يوضح أنه يحترم أتباع كل الأديان، وقال إن "هذا الأسلوب في الكلام ليس مقبولا ولا مجديا في مصر الديمقراطية".
وبدورها، قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية فيكتوريا نولاند للصحفيين "سنحكم عليه أيضا بما يقوله، ونعتقد أنه يجب التبرؤ من هذه التصريحات، ويجب التبرؤ منها بقوة".
كارثة القطار تغذي مناكفات السياسة بمصر
المصدر: الجزيرة
قبل أن يدفن المصريون ضحايا حادث قطار البدرشين الذي أوقع 19 قتيلا وأكثر من مائة جريح، بدأ الساسة في استثمار الكارثة ضمن الصراع السياسي المحتدم في مصر منذ فترة بين السلطة والمعارضة، خصوصا مع اقتراب موعد استحقاق سياسي مهم يتمثل في انتخابات مجلس النواب.
الفريق أحمد شفيق -الذي كان رئيسا لآخر حكومة في عهد الرئيس المخلوع حسني مبارك، ثم خسر جولة الإعادة في أول انتخابات رئاسية بعد الثورة أمام الرئيس الحالي محمد مرسي- لم يفوت الفرصة وقرن تعازيه لضحايا الحادث على مواقع التواصل الاجتماعي، بالهجوم على الرئيس وتحميله وحكومته مسؤولية تكرار الحوادث.
وعلى نهج شفيق -الذي استقر في دولة الإمارات هربا من ملاحقات قضائية بتهمة الفساد- سارت بقية القوى المعارضة، حيث حمّل حزب الدستور -الذي يرأسه محمد البرادعي- مسؤولية الحادث للرئيس وحكومته، واتهمهما بإهمال المرافق الحيوية التي يستخدمها الملايين من البسطاء ومحدودي الدخل، مما يتسبب في فقد أرواح غالية لمواطنين أبرياء.
وبدوره، قال بيان للتيار الشعبي -الذي يقوده المرشح الرئاسي السابق حمدين صباحي- إن السلطة الحالية لا تحرك ساكنا إزاء حوادث الإهمال، ولا تقدم جديدا لمواجهة المخاطر التي تهدد حياة الشعب الذي ثار على النظام السابق، من أجل الحصول على سلطة جديدة ترعى حقوقه وتحفظ كرامته.
ثورة على السكك
واعتبر البيان أن الرئيس مرسي لا ينشغل "إلا بالتمكين لجماعته على حساب المصلحة الوطنية الجامعة"، مضيفا أن "على المصريين انتظار كوارث جديدة طالما بقي الحال على ما هو عليه، وطالما ظلت السلطة عاجزة عن القيام بواجبها".
ورغم حرص الرئيس مرسي ورئيس حكومته هشام قنديل على زيارة مصابي الكارثة، فضلا عن زيارة قنديل لموقع الحادث، فإن هذا لم يكن كافيا في نظر المعارضة، التي تهكم بعض المنتمين إليها على قيام قنديل بالتبرع بالدم أثناء زيارته للمستشفى، وقالوا إن المطلوب منه هو الاستقالة.
كما انتقدت أصوات معارضة قيام الرئيس باستخدام طائرة مروحية في الوصول إلى المستشفى، وقالت إنه يركب الطائرات بينما يموت الشعب في القطارات، علما بأن أصواتا مماثلة كانت قد انتقدت تنقل الرئيس بالسيارات، وقالت إن عليه استخدام المروحية كي لا يتسبب موكبه في تعطيل المرور.
أما رئيس حزب المؤتمر المعارض عمرو موسى، فقد ركز تعليقه على الحادث بضرورة امتداد الثورة إلى قطاع السكك الحديدية الذي وصفه بالمتهالك، مؤكدا أن القضية أكبر من الإطاحة بأشخاص حتى وإن كانوا وزراء، ومضيفا أن الأولويات يجب ألا تغيب في زمن الأزمة والمزايدات.
جرس إنذار
وفي المقابل، فإن جماعة الإخوان المسلمين ركزت على ضرورة تعاون أجهزة الدولة للتحقيق في كارثة القطار ومحاسبة المسؤولين عنها، وقال أحد متحدثيها إن الحادث يؤكد ضرورة تضافر القوى السياسية والوطنية للنهوض بالدولة وإصلاح أجهزتها، بعيدا عن ترف الاختلاف السياسي.
واعتبر رئيس حزب الحرية والعدالة المنبثق عن جماعة الإخوان -في بيان وصلت الجزيرة نت نسخة منه- أن كارثة البدرشين تمثل "جرس إنذار للقوى السياسية بضرورة تجاوز الخلافات والتعاون لإعادة البناء"، مؤكدا أن مصر في حاجة إلى العمل والإنجاز وليس الجدل والصراع.
وتحدثت الجزيرة نت إلى المحلل السياسي جمال سلطان، الذي قال إن سعي القوى السياسية لاستثمار الأخطاء وحتى الكوارث أمر طبيعي في السياسة، بشرط ألا يكون هذه الاستثمار سيد الموقف على حساب أي اعتبارات أخلاقية وإنسانية.
وأضاف سلطان أن من حق المعارضة أن تستثمر وتبرز الأخطاء التي تكون السلطة مسؤولة عنها أيا كان سبب المسؤولية، لكنه أضاف أن الواقع الحالي في مصر يشير إلى نوع من المبالغة والتجاوز، تتمثل بعض صوره في أن المعارضة تنتقد السلطة سواء أحسنت أو أخطأت، وسواء وقعت حوادث أو لم تقع، وهو ما يضعف موقف المعارضة ويغطي أحيانا على تقصير السلطة.
وفي الوقت نفسه، قال سلطان إن السلطة الجديدة ليست محقة في تحميل كل الأخطاء للنظام السابق حتى ولو كان الأمر يحتمل ذلك، وقال إن هذا الأمر يجب أن يتوقف لأنه غير منطقي وغير أخلاقي، فمع الإقرار بالميراث الصعب الذي ورثته هذه السلطة إلا أنها قصرت بعدم مكاشفة الشعب بحقيقة الأوضاع من ناحية، وبالتقاعس في وضع خطط جادة للإصلاح من جهة أخرى.
عشرات القتلى والجرحى بحوادث دامية بمصر
المصدر: القدس العربي
شهدت مصر خلال يومين سقوط نحو 50 قتيلا وعشرات الجرحى في كوارث وحوادث بشرية، إذ لقي 31 شخصا مصرعهم وأصيب 20 آخرون في انهيار بنايتين في الإسكندرية والدقهلية شمال مصر وحادث تصادم قطار بسيارة بالقاهرة، بينما لا تزال التحقيقات جارية حول مقتل 19 شخصا وإصابة 107 آخرين في قطار كان ينقل مجندين جنوب غرب القاهرة.
ففي الإسكندرية، قتل 25 شخصا وأصيب 12 آخرون في انهيار مبنى سكني مكون من ثمانية طوابق وتسكنه 24 أسرة في حي المعمورة فجر الأربعاء. وتحدث مصدر أمني عن استغاثات من مصابين تحت الأنقاض، أثناء عمليات رفع مخلفات المبنى المنهار. وقالت محافظة الإسكندرية إن العقار المنهار تم تشييده بدون ترخيص، وأعلنت تشكيل لجنة فنية هندسية لمعرفة الأسباب.
وقد شهدت الإسكندرية عدة حوادث انهيار خلال الشهور السابقة، كان أبرزها في يوليو/تموز الماضي، حيث قتل 19 شخصا في انهيار بناية من 11 طابقا.
أما في الدقهلية -وقبل منتصف نهار أمس- فقد لقي شخصان آخران مصرعهما في انهيار بناية سكنية من ثلاثة طوابق. وقال مصدر أمني "لقيت أم وطفلها مصرعهما وأصيب ثمانية آخرون إثر انهيار البناية"، مشيرا إلى احتمال وجود نحو عشرة أشخاص تحت الأنقاض.
وفي حادث آخر، قتل أربعة أشخاص في تصادم بين سيارة أجرة كانوا يستقلونها وقطار على "مزلقان" للسكة الحديد في غرب القاهرة، حسبما قال التلفزيون الرسمي. وقالت وكالة أنباء الشرق الأوسط إن السيارة اقتحمت "المزلقان".
وقبل ذلك سقط 19 قتيلا وأصيب نحو 107 صباح الثلاثاء في حادث قطار ينقل مجندين من جنوب البلاد إلى القاهرة قرب البدرشين في جنوب غرب العاصمة، قبل أن يتزايد عدد ضحايا الحوادث لاحقا، في خامس حادث من نوعه منذ تولي الحكومة الأولى لهشام قنديل المسؤولية أوائل أغسطس/آب 2012.
وفي أبرز تلك الحوادث، لقي نحو 50 طفلا مصرعهم في نوفمبر/تشرين الثاني جراء تصادم حافلة مدارس مع قطار في "مزلقان" بأسيوط جنوبي البلاد.
وقد قال وزير النقل حاتم عبد اللطيف -في مؤتمر صحفي أمس الأربعاء- إن عملية تطوير قطاع السكك الحديدية تحتاج على الأقل إلى 15 مليار جنيه (2.3 مليار دولار أميركي).
وأوضح الوزير أن اجتماعا سيعقد مع المحافظين الخميس لبحث تطوير 28 من "المزلقانات" عبر البلاد تحتاج إلى جسور أو أنفاق، لكنه قال إن مسؤولية تمويلها تقع على المحليات.
ومن ناحية أخرى، تظاهر عشرات المصريين مساء الأربعاء أمام منزل رئيس مجلس الوزراء هشام قنديل، وطالبوه بالرحيل بسبب ما اعتبروه فشلا للحكومة في إدارة شؤون البلاد، وقالوا إنها تسببت في وقوع عدة كوارث خاصة حوادث قطارات السكك الحديدية التي أدت إلى مقتل وإصابة المئات.
وردد المتظاهرون هتافات "الشعب يريد إسقاط النظام"، و"يا اللي ساكت ساكت ليه.. دي مش بلدك ولا إيه؟"، و"ارحل.. ارحل".
وبدوره، وعد الرئيس محمد مرسي بمحاسبة المقصرين في حادث القطار الذي أوقع عشرات القتلى والجرحى جنوب القاهرة أمس، لكن مسارعة السلطات إلى التحقيق لم تمنع من اندلاع احتجاجات متفرقة.
وزار مرسي أمس الأول عددا من الجرحى في مستشفى عسكري بالقاهرة، ووصف الحادث بالمؤلم، مشيرا إلى بدء التحقيقات. وقال -في تصريح صحفي- إنه في حال ثبت أن الحادث نتج عن تقصير فإن المسؤولين عن هذا التقصير على أي مستوى سيعاقبون.


عمرو موسى:الموالون للنظام الحالي يعتقدون أن المعارضة تعني المؤامرة
المصدر: النشرة
رفض رئيس حزب "المؤتمر" المصري عمرو موسى الاتهامات الموجهة إليه بالخيانة العظمى، مبديا أسفه على مثل هذه المواقف وعلى هذا المستوى الذي وصل إليه السجال السياسي، معتبرا ان "مثل هذه الاتهامات لا قيمة لها".
ووأشار في حديث لصحيفة "عكاظ" السعودية إلى ان "الموالين للنظام الحالي يعتقدون أن المعارضة تعني المؤامرة، فإذا كان البعض يردد أن الرئيس وصل إلى سدة الحكم بطريقة شرعية، فالمعارضة أيضا شرعية وهذه هي آليات الديمقراطية".
ورأى موسى أن "هناك تأييدا أميركيا للحكم في مصر"، مشيرا إلى أن "هذا التأييد له أسبابه ومبرراته"، وقال: "لا أستطيع أن أصدق الصورة الوردية التى يرسمها الإخوان للحياة في مصر".
اليوم.. قنديل يبحث خططا فورية لتأمين المزلقانات
المصدر: اليوم السابع
يعقد رئيس مجلس الوزراء المصري الدكتور هشام قنديل اجتماعا عاجلا بمجلس المحافظين لبحث الخطط الفورية لتأمين المزلقانات فى كافة المحافظات وسرعة وقف نزيف الدماء.
وكان أمس قد شهد اصطدام قطار بسيارة تاكسى بمزلقان أرض اللواء وراح ضحيته 4 من أسرة واحدة.
علاء الأسوانى:" مرسى أهان نفسه أمام شعبه بمخالفة وعوده"
المصدر: اليوم السابع
قال الكاتب الروائى علاء الأسوانى، إن الرئيس محمد مرسى، أهان نفسه ومنصبه بنكثه لجميع وعوده التى وعدها للشعب المصرى فى خطابته التى وجهها للشعب قبل فوزه بالرئاسة حينما كان مرشحاً للرئاسة، وحينما أصبح رئيساً.
وأضاف الأسوانى، خلال برنامج "على مسؤليتى" على قناة الجزيرة مباشر مصر، أن مرسى غير مهتم بصحة المصريين ولا حل مشاكلهم، بل هو مهتم بكيفية إحكام سيطرته هو وجماعته على الدولة.
وأكد أن الرئيس مرسى فقد رصيد مصداقيته لدى الشعب المصرى، مشيراً إلى أنه وعد بحل جذرى لمشكلات الاقتصاد المصرى، وأن مشروع النهضة هو حل "سحرى" لمشكلات مصر خلال 100 يوم، لكن الآن مر 200 يوم ولم يحل شيئاً، بل زاد وضع المصريين سوءا.
وأشار الأسوانى أن مرسى وعد بتعديل تشكيل الجمعية التأسيسية فور فوزه بمنصب الرئيس، وعندما تولى المنصب وجدناه يبارك تشكيل الجمعية التأسيسية القديم حتى طبخت الدستور على هوى الحزب الحاكم، حتى أنه وعد بعدم عمل استفتاء على الدستور إلا بعد توافق بين القوى السياسية المصرية، لكن وجدناه يدعو لاستفتاء على دستور يعبر عن فئة من الشعب المصرى دون الباقى.
كما وعد بأنه لن يستخدم سلطته التشريعية حتى انتخاب مجلس برلمانى جديد، لكنه فعل شيئا أفظع من ذلك، حيث إنه حصن جميع قراراته سواء التشريعية أو التنفيذية.
وأوضح الأسوانى، أنه حينما تحرك لحماية كرامة المصريين، تحرك من أجل من ينتمون لعشيرته "جماعة الإخوان المسلمين"، فى إشارة إلى المعتقلين المصريين لدى الإمارات، متناسياً باقى المصريين الذين يقتلون ويعذبون من هم دون الإخوان.
وذكر الأسوانى نجلاء وفا المصرية المعتقلة لدى السلطات السعودية والتى تعذب وتجلد حتى الآن، على الرغم من استنجادها بالرئيس مرسى، والمحامى أحمد الجيزاوى الذى لفقت له تهمة فى السعودية وصدر ضده حكم 5 سنوات والجلد 300 جلدة، حيث إن الجيزاوى استغاث بالرئيس مرسى دون جدى، على حد قوله.
وتابع، بل إننا وجدنا وفدا من البرلمان المنحل من أعضاء الإخوان يذهبون للسعودية من أجل أن يعتذروا للملك عبد الله بن عبد العزيز عن تعدى بعض المصريين المحتجين على السفارة السعودية بكتابات مناهضة له على جدران السفارة السعودية بمصر، وهذا بدلاً من أن يذهبوا من أجل أن يعرفوا مصير الآلاف المصريين المعتقلين بالسجون السعودية.
وأشار الأسوانى إلى أن مرسى دائما ما يستشهد فى خطابته بسيدنا عمر بن الخطاب وكيفية حكمه للمسلمين، لكننا لا نجد هذا الاستشهاد على أرض الواقع.
مصادر: الأزهر سيوافق على "الصكوك الإسلامية" بعد تحقيق مطالبه
المصدر: اليوم السابع
أكدت مصادر، أن مشروع الصكوك الإسلامية، سوف يتم الموافقة عليه نظرا للأخذ فى الاعتبار بتحفظات مجمع البحوث على بعض المواد، وتم إجراء التعديلات اللازمة عليها، بما يوافق وجهة نظر الأزهر.
وأضافت المصادر، لـ"اليوم السابع"، أن هيئة كبار العلماء سوف تناقش تلك التعديلات فى أول اجتماع لها، متوقعا موافقته السريعة عليها بعد تنفيذ مطالب مشيخة الأزهر، لافتا إلى التفاهم الكبير الذى يجرى الآن بين الحكومة ومشيخة الأزهر حول هذا الشأن، معولا على تصريحات وزير المالية فور لقائه بشيخ الأزهر وتأكيده أن إقرار الصكوك من عدمه رهن موافقة الأزهر، مؤكدا أن تلك التصريحات انعكاس لحالة الوفاق وتعديل المواد التى تحفظ عليها الأزهر حسب وجهة نظره دون زيادة أو نقصان.
ونفى المصدر، سحب مشروع الصكوك الذى تحفظ عليه مجمع البحوث واستبداله بمشروع إخوانى أخر، بدلا من مشروع كان يخص وزير المالية السابق، مؤكدا أنه نفس المشروع مع تعديل عدد من البنود التى تحفظ عليها المجمع، وأنه سيتم صياغتها حسب وجهة نظر الأزهر.
وأشارت المصادر، إلى أنه لم يتم استطلاع رأى الأزهر فى أى من قوانين الأحوال الشخصية إلا مرة أخيرة منذ شهور، وكان الرد ببقائها على حالها حتى يتم مناقشتها لاحقا.
وكان وزير المالية الجديد، قد أكد فور لقائه شيخ الأزهر أمس الأول، أن المشروع سيطبق على أرض الواقع خلال أسبوع أو أسبوعين على الأكثر، وأن المشروع لن يمر إلا عن طريق بوابة الأزهر بعد التفاهم الذى يجرى حول المشروع وتلبية مطالب الأزهر.
ننشر قائمة مرشحى الحرية والعدالة النهائية للانتخابات بجنوب القاهرة
المصدر: اليوم السابع
حصل "اليوم السابع" على الأسماء النهائية لقائمة لمرشحى حزب الحرية والعدالة لمجلس النواب القادم على قطاع جنوب القاهرة كاملا، وذلك بعد انتهاء أمانة جنوب من الانتهاء من مرشحيها لخوض الانتخابات.
وبلغ عدد المرشحين من جنوب القاهرة 10 مرشحين لأمانة الحزب بقطاع جنوب القاهرة، و10آخرين من شمال القاهرة، ويتقدمهم المحمدى عبد المقصود ورمضان عمر عضوا مجلس الشعب فى البرلمان السابق.
وضمت القائمة كل من المحمدى عبد المقصود ورمضان عمر عضوا مجلس الشعب السابقين، وخالد عودة أمين الأمانة البرلمانية، وسيدة محمود، أمينة المرأة بجنوب القاهرة وأسامة الحلو عضو نقابة المحامين، وأحمد سبيع، أمين الإعلام بالقاهرة، ومحمد حسن أمين المحليات بالقاهرة.
وقالت مصادر لـ"اليوم السابع"، إن الأمانة عقدت اجتماعا مغلقا خلال الأيام الماضية، وحضر المجمع الانتخابى مسئولى مكاتب الحزب بجنوب القاهرة ومسئولى الأمانات الفنية لاختيار 10 مرشحين تمهيداً لاستكمال باقى المرشحين من الأمانات المساعدة بمحافظة القاهرة وعرضها على المكتب التنفيذى للحزب خلال الأيام القادمة.
وفى السياق ذاته، علم "اليوم السابع" أن المهندس عمرو ذكى أمين مساعد الحزب وعضو المكتب التنفيذى والنائب السابق عن الحزب اعتذر عن خوض الانتخابات البرلمانية المقبلة بعد أن قامت أمانة الحزب بترشيحه، ولكنه قدم اعتذارا مكتوبا لعدم خوضه الانتخابات المقبلة.