المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : المواقع الالكترونية التابعة لتيار الدحلان 15



Haneen
2013-03-28, 11:11 AM
5/3/2013

<tbody>


</tbody>
المواقع الالكترونية التابعة لتيار دحلان 15

ان لايت برس 4/3/2013
الموضوع

مصادر فلسطينية مرموقة: خلافات محمود عباس وسلام فياض ابعد كثيرا من استقالة وزير المالية
المصادر : الخلافات عميقة وهي مهنية وسياسية وشخصية وشرارتها انطلقت حين رفض فياض حمل رسالة عباس الى نتنياهو
المصادر : الخلافات عميقة وهي مهنية وسياسية وشخصية وشرارتها انطلقت حين رفض فياض حمل رسالة عباس الى نتنياهو

محمد رشيد يكتب : هل يلعب أوباما بنيران فلسطين؟!
لا زال هناك بعض الامل ، في تاجيل او الغاء ، زيارة الرئيس الامريكي باراك اوباما الى المنطقة ، وبقدر ما تبدو العاصمة الاردنية جاهزة وتواقة ، لإتمام هذه الزيارة ، فان رام الله وتل أبيب تبدوان على حد سواء في الطرف النقيض من ذلك ، بسبب تاخر تشكيل حكومة بنيامين نتنياهو الجديدة ، وفي ظل الانقسام القديم والمتجدد ، بين محمود عباس وسلام فياض .
يستطيع محمود عباس ، ومن اجل عيون " عمو " اوباما ، ابتلاع " اهانة " رئيس الوزراء سلام فياض مع ان لا شيء يؤكد وجود تلك " الاهانة " ، الا ما تردده " جوقة " عباس نفسه
طبعا بإمكان كل من عباس ونتنياهو ، تدارك امورهما خلال ما تبقى من الوقت ، ففي الشرق الاوسط يجوز ما لا يجوز ، وما تنام عليه مستحيلا ، تصحو عليه متحققا ، وكأن شيئا لم يكن ، وكأن لم يغلظ احد بيمين الطلاق " ، ولا اقسم هذا على القران او ذاك على التوراة ، لان قوانين ساسة المنطقة ، تشرع الكذب وتسمح بقول ما لا يقصد ، و قصد ما لا يقال !!.
يستطيع محمود عباس ، ومن اجل عيون " عمو " اوباما ، ابتلاع " اهانة " رئيس الوزراء سلام فياض مع ان لا شيء يؤكد وجود تلك " الاهانة " ، الا ما تردده " جوقة " عباس نفسه ، واضعين رئيسهم ، في زاوية حرجة و اختبار صعب ، بين قبول الشرشحة الاعلامية ، او التنكيل برئيس الوزراء ، وقد يشهد قادم الايام ، فضائح كثيرة ، وقد تنبعث رائحة العفن من الصندوق الصامت ، لصراع قديم جديد بين الاثنين يعود للعام الاخير من حياة الزعيم الراحل ، ويستمر ليومنا هذا ، وعباس يدرك ان



فياض يعرف كل أسراره وانتهاكاته المالية ، فهل يغامر ، ام يضع كرامته جانبا ، ويلجم " دبيكته " ، بانتظار فرصة افضل يكون فيها سلام فياض اضعف ، وتكون مصداقيته المالية اقل ؟
الرئيس الامريكي الذي يستطيع تهديد اسرائيل او إرغامها ، لم يولد بعد ، وتلك ولادة ممنوعة و غير شرعية في امريكا ، منذ العدوان الثلاثي على مصر عام 1956
بانتظار ان يقرر محمود عباس خطوته القادمة ، يحاول بنيامين نتنياهو ، رئيس الوزراء الاسرائيلي المكلف من جانبه ، تدارك خطواته ، لتجنب الفخ نفسه ، الذي نصبه بيديه ، لتسيبي ليفني منذ اربعة اعوام ، واجهض كل جهودها ، لتشكيل حكومة إسرائيلية برئاستها ، بعد ان فاز حزب " كاديما " بلقب الحزب الاكبر .
وبقدر ما يبدو عباس مترددا في المغامرة ، والقفز الى مجهول الانتقام من فياض ، لا يملك نتنياهو ترف التمهل ، فالوقت هو عدوه الاول ، ولم يتبق امامه اكثر من اسبوعين ، ان اراد لقاء قمة مع الرئيس اوباما وقبل ذلك طبعا ان اراد البقاء رئيسا للحكومة ، وربما وجد نفسه مضطرا ، لالقاء حلفائه القدامى من المتدينين الى قارعة الطريق .
الرئيس باراك أوباما نفسه ، ليس افضل حالا من نتنياهو وعباس ، فالبعض في واشنطن يعتبر هذه الزيارة قفزا " الى المجهول ، او " قفزة " متسرعة ، الى حوض سباحة فارغ من الماء ، في حين لا يراها اخرون اكثر من رحلة " سياحة سياسية " ، واخرون يلبسون الرئيس الامريكي حلة " الكشافة " ، و يتلاعبون بالكلمات والمصطلحات ، لطمأنة اسرائيل طبعا وارهاب الجانب الفلسطيني مسبقا .
منذ اللحظة الاولى ، لم تتوقف الدبلوماسية الامريكية ، عن تسريب كل ما من شانه ، خفض التوقعات الفلسطينية من هذه الزيارة ، وهي جميعا ، تسريبات تعكس واقع المواقف الامريكية ، وتضع سقفا واضحا لمنع اي انطباع او " وهم " فلسطي مسبق ، مع يقين البيت الابيض بان ليس هناك فلسطيني واحد ، عاقلا كان او مهلوسا ، يتوقع انحيازا او حيادا ، او حتى موضوعية أمريكية ، والشعب الفلسطيني بنى مناعة قوية ضد الأوهام .
جورج بوش وضع على طاولة ياسر عرفات ، " قلما " حمله وزير خارجيته الجنرال كولن باول ، و" سما " حملته الايدي الخفية ، لكن اوباما غير بوش ، وعرفات طبعا غير عباس
الرئيس أوباما لن يضع المسدس والقلم على الطاولة في اسرائيل ، ورئيس وزراء اسرائيل ، ايا كان اسمه يعرف انه قد يتعرض لبعض الضغوط الودودة ، لكنه لن يكون في خطر ، ولن يطلب منه التوقيع بالقلم ، او الانتحار بالمسدس ، فأمريكا تستطيع ان تنصح اسرائيل ، بحد معقول من "الخشونة " العلنية .
الرئيس الامريكي ، الذي يستطيع تهديد اسرائيل او إرغامها ، لم يولد بعد ، وتلك ولادة ممنوعة و غير شرعية في امريكا ، منذ العدوان الثلاثي على مصر عام 1956 ، حين ارغم الرئيس ايزنهاور اسرائيل بقيادة ديفيد بن غوريون ، على وقف العدوان ، والانسحاب من الاراضي المصرية ، بعد صدور الإنذار السوفياتي الشهير .
ما يعجز أوباما عن فعله في تل أبيب ، يستطيع فعله في رام الله طبعا ، و"مالو ، البيت بيته " ، وقد سبق للرئيس الامريكي السابق جورج بوش ، وان وضع على طاولة ياسر عرفات ، " قلما " حمله وزير خارجيته الجنرال كولن باول ، و" سما " حملته الايدي الخفية ، لكن اوباما غير بوش ، وعرفات طبعا غير عباس ، وطبقا لما هو متيسر من معلومات دقيقة ، فان اوباما ان جاء الى رام الله ، فسيحمل معه رزمة مال وبطاقة " غفران " ، وبعض التسهيلات المدنية والحياتية ، وربما وقف اقتحامات الجيش الاسرائيلي قرب قصر عباس ، او ما يسمى بالمنطقة ( ا ) ، وكفى الله المؤمنين شر القتال !
ان كان صحيحا ما تروجه الدوائر الامريكية والاسرائيلية ، من ان أوباما لا يحمل مشروعا نهائيا ، او أفكارا قابلة للتطبيق ، وان كان صحيحا ما نعرف عن استحالة اجبار امريكا لاسرائيل ، وان كان واقعا ان اسس السلام العادل والدائم غير متوفرة ، وفي ظل اعدام القيادة الفلسطينية لكل الخيارات البديلة رسميا ، تكون زيارة اوباما لعبا ولهوا صبيانيا بنيران المنطقة ، وقد تكون اثارها اشد فتكا ، من فشل وانهيار مفاوضات كامب ديفيد 2000 ، وبالتالي علينا بالدعاء والصلاة كي لا تتم الزيارة .













فراس برس 4/3/2013
الموضوع

مصادر تؤكد صرف موازنة القطاع
فتح تطالب بسداد الديون التي خلفتها هيئة نبيل شعت
في الوقت الذي أعلن فيه نبيل شعت استقالته من قيادة فتح في قطاع غزة وتم الإعلان غير الرسمي عن أسماء الهيئة القيادية الجديدة، تثور في الأوساط القيادية الفتحاوية مسألة الديون المتراكمة على الحركة سواء فيما يتعلق بالموازنات الشهرية أو بتغطية تكاليف احتفال الانطلاقة، حيث أثارت الهيئة القيادية الجديدة هذه القضية مطالبة بتسديد الالتزامات التي خلفتها الهيئة التي كان يرأسها نبيل شعت.
كما اكدت مصادر مطلعة في اللجنة المركزية، أن جميع الموازنات كانت تصرف أولا بأول كل مطلع شهر الأمر الذي يثير الكثير من الأسئلة وعلامات الاستفهام حول فترة عمل نبيل شعت بهذا الملف.
كما كشفت قيادات فتحاوية مؤكدة أن هذا الملف كان من أهم الأسباب التي دفعت بالعديد ممن عينهم نبيل شعت في الهيئة القيادية الى توجيه انتقادات لاذعة له والمطالبة بإقالته، كما أنها من الأسباب الرئيسية لقبول رئيس الحركة طلب إعفائه من مهمته والموافقة على تشكيل هيئة جديدة برئاسة عضو اللجنة المركزية زكريا الأغا.

الكوفية برس5/3/2013
الموضوع

أحدث إستطلاع للرأي..
دحلان يتمتع بشعبية أكثر من عباس و البرغوثي في الضفة الغربية
أجرت احدى الوكالات الإخبارية استطلاع رأي شعبي وذلك بالتعاون مع إحدي مراكز الدراسات والابحاث وإستطلاع الرأي برام الله، حول مدى قبول القيادي السابق في حركة فتح محمد دحلان في الساحة الفلسطينية وتحديدا في مدن الضفة الغربية وأيضاً مدي كفاءة وأداء حكومة د.سلام فياض في تخفيف حدة الأوضاع الاقتصادية والمعيشة علي كاهل المواطنيين في مدن الضفة الغربية.
هذا وأجري الاستطلاع علي عينة مكونة من 500 فرد موزعة بين الذكور والإناث، ضامه مستويات تعليمية مختلفة، وموزعة على فئات عمرية ابتداء من 18 وحتى 68 سنة.
وهدف الاستطلاع لمعرفة مدى قناعة أبناء الشعب الفلسطيني بالقرارات والإجراءات التي اتخذت بحق عضو اللجنة المركزية لحركة فتح وعضو المجلس التشريعي من قبل الرئاسة الفلسطينية وأعضاء اللجنة المركزية.
وكانت نتائج الإستطلاع كما يلي:-
بداية كانت نسبة الذكور المستطلع رأيهم 61% في حين بلغت نسبة الإناث 39%، وموزعة على فئات عمرية بين 18-68 سنة، وبتحصيل علمي متفاوت.
شملت الدراسة عدد من مخيمات الضفة الغربية بنسبة 7% في حين نسبة القرى والبلديات بلغت 56% أما المدن فكانت نسبتها 37%.
سؤل المستطلع حول توافق أداء حكومة سلام فياض مع طموحه الحالي والمستقبلي، فكان نصيب الأسد لعدم توافق الأداء مع الطموح بالمطلق بواقع 58% في حين لم يتوافق الأداء مع الطموح إلى حد ما بنسبة 30%، وتوافق إلى حد ما نسبته 10% في حين أجاب 2% أن أداء حكومة سلام فياض متوافق بشدة مع طموح المواطن الحالي والمستقبلي.
وعن كيف يقيم المواطن الواقع المعيشي في ظل انقطاع الرواتب، فأجاب ما نسبته 49% بأنه واقع سيء جدا في حين 37% وصفه بواقع سيئ وتلاه 12% بأنه واقع معيشي جيد في حين 2% فقط من وصفوه بالواقع الممتاز.
48% من المواطنين يشكل لهم الوضع الاقتصادي هم مستقبلي في حين 16% يرون في الوضع الأمني هم الهم المستقبلي، في حين 6% من يرون في الوضع السياسي هم مستقبلي، و 30% يرون أن الأوضاع الثلاث " الاقتصادي، السياسي، والأمني" جميعها تشكل هموم مستقبلية للمواطن الفلسطيني.
وعن القيادي في حركة فتح " محمد دحلان" سئل عدد من الأسئلة الخاصة بما جرى ويجري له من خلافات مع بقية أعضاء اللجنة المركزية للحركة والرئاسة " فكانت كالتالي:-
هل تعتبر محمد دحلان سبب رئيسي في استيلاء حماس على غزة؟
42.6% أجاب بلا ليس محمد دحلان هو السبب، و 12.2% اعتبر محمد دحلان السبب وراء استيلاء حماس على غزة في حين 45.2% أجاب بان الأسباب كثيرة .




هل تعتبر سحب الحصانة الدبلوماسية" والممنوحة بالانتخاب لا بالتزكية"من القيادي محمد دحلان قرار صائب؟
فأجاب 67.4% بان قرار سحب الحصانة قرار خاطئ، في حين اعتبر 22.6% انه قرار صحيح، وأجاب 10% بلا اعلم.
وهل أنت راضي عن فصل محمد دحلان من حركة فتح ومن اللجنة المركزية؟
أجاب 69.7% بأنه غير راضي عن هذا القرار، في حين 20.1% أجاب بأنه راضي عن ذلك، ولم تتضح الرؤيا أو لا يعلم ما نسبته 10.2%.
وبرأيك هل ارتكب محمد دحلان جرم يستحق عليه سلسلة العقوبات التي اتخذت بحقه، والتضييقات التي تمارس ضده؟
أجاب 22.3% بنعم يستحق العقوبة، في حين 65.4% أجاب بلا يستحق هذه العقوبات، في حين 12.3% لم يكن لهم رأي في الموضوع.
وهل أنت مع إخضاع أو خضوع محمد دحلان لمحاكمة؟ أجاب 59.7% بلا يؤيد خضوعه لأي محاكمة، في حين 27.1% أجاب نعم، و 13.2% لا يدري.
وقد رأى 76.5% بضرورة إجراء مصالحة بين الرئيس ومركزية فتح من جانب، و 12.4% لم يرى في هذه المصالحة ضرورة، وقال 11.1% أن لا رأي لديهم.
وأي من القادة التالية أسمائهم برأيك قادر على استعادة غزة من حماس؟
محمد دحلان حصل 35.2% تلاه محمود عباس21.1% ثم مروان البرغوثي 12.7% في حين 31% أجاب بان لا احد من قيادات حركة فتح قادر على استعادة غزة.
هل تؤيد عودة محمد دحلان لفلسطين الآن؟ والى أين؟
45.4% يؤيدون عودته إلى الضفة الغربية، 27.5% إلى غزة، في حين 12.1% يؤيدون عدم عودته و 15% لا رأي لهم.
فيما لو رشح محمد دحلان نفسه لرئاسة دولة فلسطين في الانتخابات القادمة هل ستنتخبه؟
أجاب 28.6% بنعم، و 20.2% بلا، 8% بلن أشارك في الانتخابات، 12% انتخب مرشح من فصيل آخر، و 31.2% لم يقرر بعد.
ما هو المعيار الذي تعتمده أثناء انتخابك لرئيس دولة فلسطين؟
أجاب 14.5% بالتاريخ النضالي، و 52.3% بالانتماء السياسي، و 11% بذوي الخبرة السابقة في المجال الدبلوماسي، 7.2% بالمقبول عالميا، 15% جميع ما ذكر.
وكان السؤال الأخير في الاستطلاع أي من المرشحين التابعين لحركة فتح ستنتخب في حال أجريت انتخابات رئاسية
محمد دحلان حصل 32.5% تلاه محمود عباس28.3% ثم مروان البرغوثي 23.7% في حين 19% أجاب بانه لم يقرر بعد.
رأينا الخاص، كثيرا ما تحدث الخلافات على المستويات العليا في الدول، وبين قادتها، وتصل المشاكل حد الذروة، لكن دائما الصلح هو سيد الأحكام، فإنهاء هذا الخلاف -والذي يعد شق لحركة فتح بين الراضي وغير الراضي عن معاقبة قيادي في الحركة- هو سيد الأحكام لتلتئم حركة فتح أولا، ومن ثم ليعود محمد دحلان والذي عرف عنه النشاط وجمال العقل الدبلوماسي ليخدم الوطن والحركة، ويستعيد إنصافه على ارض وطنه.

الدحلان ...بعبع
مفاجأة يفجرها وكيل النائب دحلان المحامي في المحكمة الدستورية
محضر الاستدلالات مقدم من مجرم هارب، ومذكرة الادعاء، وطلب النيابة وقرار الرئيس كتب في يوم واحد
فجَّر المحامي وكيل النائب محمد دحلان مفاجأة داخل المحكمة الدستورية التي عقدت اليوم الثلاثاء 5/3/2013 بدعوى عدم دستورية قرار الرئيس رفع الحصانة عن النائب دحلان حيث كشف محامي الدفاع داود درعاوي عن أن محضر جمع الأستدلالات الذي أستند عليه النائب العام لطلب رفع الحصانة قدمها اللواء غازي الجبالي قائد الشرطة السابق الذي يعتبر أمام القضاء الفلسطينى بمثابة مجرم فار من وجه العدالة كما أكدت ذلك مذكرة قضائية صادرة عن نفس النائب العام.
وأشار إلى أن الجبالي ترك الخدمة فى السلطة الفلسطينية بعد إقالته من قيادة الشرطة منذ حوالي عشرة أعوام وتلاحقه دعاوي قضائية بالأختلاس والفساد، وكان النائب العام قد أصدر مذكرة قضائية أعلن فيها الجبالي كمجرم فار من وجه العدالة وطلب من الأنتربول الدولي المساعدة فى القبض عليه وتسليمه للقضاء الفلسطينى .
وتساءل المحامى أمام المحكمة الدستورية هل كتب الجبالي هذا المحضر بعد تركه الشرطة أم قبلها ؟؟ فإذا كان قبل ترك خدمته في الشرطة وإعفاءه من مسؤولياته الرسمية فتلك مصيبة وإن كان تم ذلك بعد هروبه من البلد للخارج فالمصيبة أعظم، علما بأن الجبالي خرج من الشرطة قبل حوالي عشر سنوات ويعيش في الخارج .







كما كشف محامي الدفاع عن أن تاريخ محضر الأستدلالات و المذكرة المقدمة من النائب العام للرئيس أبو مازن وتاريخ إصدار المرسوم بقانون لرفع الحصانة عن النائب دحلان جميعها تمت بنفس اليوم وهو الأمر الذي يشير بوضوح إلى الكيدية السياسية في هذا الإجراء غير الدستورى وينفي عنه الصفة القانونية ويؤكد تغول السلطة التنفيذية على صلاحيات السلطة التشريعية وينتهك النظام الاساسي الفلسطينى الذى أكد على الفصل بين السلطات وعدم تداخلها حماية للقانون وسيادته وصون الحقوق والحريات العامة والخاصة.

حصانة دحلان ستعود اليه حسب القانون
الجلسة الخاصة بحصانة دحلان ستكون حاسمة وقيادات سعت لتأجيج الخلاف
قال النائب في المجلس التشريعي ناصر جمعة :' إن التوقعات بخصوص الجلسة المقررة اليوم للنظر في حصانة النائب محمد دحلان ألاّ ترفع الحصانة عن النائب دحلان حسب القانون، موضحاً أن عدد من النواب في التشريعي سيتوجهون غداً لحضور الجلسة .
وأكد النائب مساء أمس الإثنين، أن الجلسة المقررة ستكون للمناقشة في الإجراءات، وبناء عليه سيتم عليه إتخاذ الحكم، وحسب القانون الأساسي الفلسطيني فانه لا ترفع الحصانة عن النائب دحلان .
وحول الجلسة الماضية أوضح النائب جمعة إن الموعد كان مجرد تبليغ خاطئ، وأن الجلسة المقررة غداً ستناقش المواد الخاصة وعدد من المواد.
وحول الخلاف بين الرئيس عباس ودحلان أكد النائب أن هناك من عمل وسعى لتأجيج الخلاف بين الرجلين
من جهته قال النائب فايز السقا، أنه يتوقع أن ينتصر القانون، وأن حصانة النائب دحلان ستعود إليه حسب القانون، وأن الجميع على ثقة بالقضاء الفلسطيني.