Haneen
2013-03-28, 11:20 AM
23/3/2013
المواقع الالكترونية التابعة لتيار دحلان 23
زيارة أوباما : نجاح تاريخي لإسرائيل و نتنياهو .. والفلسطينيون على الرصيف
ان لايت برس23/3/2013
الموضوع
قالت مصادر غربية مطلعة في القدس لـ "ان لايت برس" ان زيارة الرئيس أوباما الى اسرائيل ، حققت نجاحا باهرا ، في حدود ما رسمه الطرفان، من مصالح مشتركة الى جانب متطلبات كل منهما على انفراد ، و يمكن القول ان القمة الامريكية الاسرائيلية ، بين الرئيس باراك أوباما ، ورئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو، تعد الأنجح ، منذ غياب ارئيل شارون عن المسرح السياسي الاسرائيلي.
واضافت المصادر ، على عكس كل التوقعات المسبقة ، فان زيارة أوباما الى اسرائيل ، و الحفازة المبالغ بها في استقباله اظهرت ان بامكان الطرفين ، تعزيز علاقتهما الاستراتيجية ، بعيدا عن كل الخلافات الثنائية بينهما ، و قد نجح الطرفان في تحويل خلافاتهما ، الى اختلافات في الرؤى ، بين صديقين حميمين ، يجمعهما اكثر بكثير مما يفرقهما.
القمة الاميركية – الاسرائيلية هي الانجح منذ غياب شارون عن المسرح السياسي
والمحت المصادر " بان زيارة أوباما ، قد تكون الحقت ضررا بالغا ، بكل جهود الفلسطينيين ، على امتداد العامين الماضيين في تطويق السياسة الخارجية الاسرائيلية ، و يستطيع رئيس الوزراء نتنياهو اليوم ، تنفس الصعداء و هو يشعر بانه أسس لعلاقة استراتيجية مميزة مع الرئيس أوباما ، الامر الذي يساعده كثيرا ، في تفتيت الضغوط الدولية ، والتي تنامت على اسرائيل خلال العامين الماضيين.
نتنياهو أخذ من اوباما كل شيء تقريبا ، مقابل بعض المطالب المحدودة التي حققها للرئيس الامريكي
و كشفت المصادر " ان نتنياهو أخذ من الرئيس الامريكي كل شيء تقريبا ، مقابل بعض المطالب المحدودة التي حققها للرئيس الامريكي ، خاصة بعد توصله الى " تواطؤ سري " ، بتوفير كل ما بإمكان إسرائيل من دعم للرئيس أوباما ، في الكونغرس الامريكي ، خلال ما تبقى من فترة رئاسته الثانية.
و كشفت المصادر أيضاً ، بان نتنياهو أعطى الرئيس الامريكي ما طلب ، سواء على صعيد استخدام القوة العسكرية لتدمير البرنامج النووي الايراني ، و تعهد بان لا تقدم اسرائيل ، على اي عمل عسكري ، دون اتفاق مسبق مع واشنطن ، كما انه استجاب لطلب أوباما ، بالاعتذار من تركيا ، و الاستعداد لتقديم تعويضات سخية لأسر الضحايا.
اوباما طلب من نتنياهو تجميد الاستيطان دون الاعلان رسميا واطلاق سراح بعض اسرى ما قبل اوسلو ودعم سلاح الامن الفلسطيني ونتنياهو رد بدراسة المطالب
اما على الصعيد الفلسطيني ، فتقول المصادر الغربية ، بان الرئيس أوباما حمل الى نتنياهو نوعين من المطالب ، الاول يتعلق بتحسين الأجواء مع الجانب الفلسطيني ، لتمكين رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، من العودة الى طاولة المفاوضات ، خاصة تجميد الاستيطان حتى و ان. كان دون اعلان رسمي ، و لفترة زمنية متفق عليها ، و اطلاق سراح بعض أسرى ما قبل اتفاقات اوسلو، و السماح بتعزيز سلاح الأمن الفلسطيني ، و قد وعد نتنياهو بدراسة تلك الملفات ، و ابلغ أوباما ان عباس يعرف تسيبي ليفني و بإمكانه التواصل معها.
وتؤكد المصادر، بان نتنياهو كان اكثر حماسا و تجاوبا، مع الفئة الثانية من المطالب الفلسطينية ووعد ان تقوم اسرائيل ببضعة خطوات واجراءات ، تعزز الاستقرار الحاصل في الضفة الغربية ، وتعزز مكانة محمود عباس و سلام فياض امام الجمهور الفلسطيني ، مثل وقف الاقتحامات الأمنية في المناطق الخاضعة للسلطة ، والانسحاب من المنطقة " b " ، وإفساح المجال امام السلطة في الانشطة المدنية و الأمنية في مناطق " c "، والتخفيف من ضغوط الحواجز الأمنية الاسرائيلية ، وانتظام تحويل عائدات السلطة من الضرائب، وتسهيل عمل شركة اتصالات هاتف. المحمول الثاني المعروفة ب " الوطنية " سواء لتعزيز بنيتها التحتية او منحها ترددات اكثر كفاءة.
نتنياهو وعد القيام ببضعة خطوات تعزز الاستقرار بالضفة وتعزز مكانة عباس وفياض أمام الجمهور الفلسطيني
وتختم المصادر ، من الواضح ان نتنياهو لم يعط شيئا ملموسا الى الجانب الفلسطيني من شانه اعادة الحياة الى حل الدولتين لكنه استعد لتوفير بعض ما يلزم ، لابقاء السلطة الفلسطينية على قيد الحياة حتى أشعار اخر
كيري يلتقي بـ عباس و نتنياهو بعد زيارة اوباما
فراس برس23/3/2013
الموضوع
سيلتقي وزير الخارجية الأمريكي جون كيري بالرئيس عباس في العاصمة الأردنية عمان قبل السفر إلى إسرائيل لاجراء محادثات مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في وقت لاحق يوم السبت في الوقت الذي يسعى فيه لبحث سبل احياء محادثات السلام المتعثرة منذ فترة طويلة.
ويأتي الاجتماعان اللذان يعقدهما كيري بعد زيارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى إسرائيل والأراضي الفلسطينية الأسبوع الماضي حيث دعا إلى تجدد الجهود الدبلوماسية إلا أنه لم يعرض أي مقترحات جديدة لاحلال السلام.
وتعهد أوباما بأن يخصص كيري وقتا وطاقة للقضية الإسرائيلية الفلسطينية والتي لم يتمكن الرئيس الأمريكي من احراز تقدم تجاهها خلال فترة ولايته الأولى. ورافق كيري أوباما في زيارته للشرق الأوسط ومدتها أربعة أيام.
وقال مسؤول في وزارة الخارجية الأمريكية "إضافة إلى الاجتماع مع رئيس الوزراء نتنياهو مساء اليوم سيلتقي كيري مع الرئيس عباس في مقره بعمان بعد الظهر لمواصلة الحوارات التي بدأت بينهما وبين الرئيس أوباما ووزير الخارجية الأسبوع الماضي."
المواقع الالكترونية التابعة لتيار دحلان 23
زيارة أوباما : نجاح تاريخي لإسرائيل و نتنياهو .. والفلسطينيون على الرصيف
ان لايت برس23/3/2013
الموضوع
قالت مصادر غربية مطلعة في القدس لـ "ان لايت برس" ان زيارة الرئيس أوباما الى اسرائيل ، حققت نجاحا باهرا ، في حدود ما رسمه الطرفان، من مصالح مشتركة الى جانب متطلبات كل منهما على انفراد ، و يمكن القول ان القمة الامريكية الاسرائيلية ، بين الرئيس باراك أوباما ، ورئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو، تعد الأنجح ، منذ غياب ارئيل شارون عن المسرح السياسي الاسرائيلي.
واضافت المصادر ، على عكس كل التوقعات المسبقة ، فان زيارة أوباما الى اسرائيل ، و الحفازة المبالغ بها في استقباله اظهرت ان بامكان الطرفين ، تعزيز علاقتهما الاستراتيجية ، بعيدا عن كل الخلافات الثنائية بينهما ، و قد نجح الطرفان في تحويل خلافاتهما ، الى اختلافات في الرؤى ، بين صديقين حميمين ، يجمعهما اكثر بكثير مما يفرقهما.
القمة الاميركية – الاسرائيلية هي الانجح منذ غياب شارون عن المسرح السياسي
والمحت المصادر " بان زيارة أوباما ، قد تكون الحقت ضررا بالغا ، بكل جهود الفلسطينيين ، على امتداد العامين الماضيين في تطويق السياسة الخارجية الاسرائيلية ، و يستطيع رئيس الوزراء نتنياهو اليوم ، تنفس الصعداء و هو يشعر بانه أسس لعلاقة استراتيجية مميزة مع الرئيس أوباما ، الامر الذي يساعده كثيرا ، في تفتيت الضغوط الدولية ، والتي تنامت على اسرائيل خلال العامين الماضيين.
نتنياهو أخذ من اوباما كل شيء تقريبا ، مقابل بعض المطالب المحدودة التي حققها للرئيس الامريكي
و كشفت المصادر " ان نتنياهو أخذ من الرئيس الامريكي كل شيء تقريبا ، مقابل بعض المطالب المحدودة التي حققها للرئيس الامريكي ، خاصة بعد توصله الى " تواطؤ سري " ، بتوفير كل ما بإمكان إسرائيل من دعم للرئيس أوباما ، في الكونغرس الامريكي ، خلال ما تبقى من فترة رئاسته الثانية.
و كشفت المصادر أيضاً ، بان نتنياهو أعطى الرئيس الامريكي ما طلب ، سواء على صعيد استخدام القوة العسكرية لتدمير البرنامج النووي الايراني ، و تعهد بان لا تقدم اسرائيل ، على اي عمل عسكري ، دون اتفاق مسبق مع واشنطن ، كما انه استجاب لطلب أوباما ، بالاعتذار من تركيا ، و الاستعداد لتقديم تعويضات سخية لأسر الضحايا.
اوباما طلب من نتنياهو تجميد الاستيطان دون الاعلان رسميا واطلاق سراح بعض اسرى ما قبل اوسلو ودعم سلاح الامن الفلسطيني ونتنياهو رد بدراسة المطالب
اما على الصعيد الفلسطيني ، فتقول المصادر الغربية ، بان الرئيس أوباما حمل الى نتنياهو نوعين من المطالب ، الاول يتعلق بتحسين الأجواء مع الجانب الفلسطيني ، لتمكين رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، من العودة الى طاولة المفاوضات ، خاصة تجميد الاستيطان حتى و ان. كان دون اعلان رسمي ، و لفترة زمنية متفق عليها ، و اطلاق سراح بعض أسرى ما قبل اتفاقات اوسلو، و السماح بتعزيز سلاح الأمن الفلسطيني ، و قد وعد نتنياهو بدراسة تلك الملفات ، و ابلغ أوباما ان عباس يعرف تسيبي ليفني و بإمكانه التواصل معها.
وتؤكد المصادر، بان نتنياهو كان اكثر حماسا و تجاوبا، مع الفئة الثانية من المطالب الفلسطينية ووعد ان تقوم اسرائيل ببضعة خطوات واجراءات ، تعزز الاستقرار الحاصل في الضفة الغربية ، وتعزز مكانة محمود عباس و سلام فياض امام الجمهور الفلسطيني ، مثل وقف الاقتحامات الأمنية في المناطق الخاضعة للسلطة ، والانسحاب من المنطقة " b " ، وإفساح المجال امام السلطة في الانشطة المدنية و الأمنية في مناطق " c "، والتخفيف من ضغوط الحواجز الأمنية الاسرائيلية ، وانتظام تحويل عائدات السلطة من الضرائب، وتسهيل عمل شركة اتصالات هاتف. المحمول الثاني المعروفة ب " الوطنية " سواء لتعزيز بنيتها التحتية او منحها ترددات اكثر كفاءة.
نتنياهو وعد القيام ببضعة خطوات تعزز الاستقرار بالضفة وتعزز مكانة عباس وفياض أمام الجمهور الفلسطيني
وتختم المصادر ، من الواضح ان نتنياهو لم يعط شيئا ملموسا الى الجانب الفلسطيني من شانه اعادة الحياة الى حل الدولتين لكنه استعد لتوفير بعض ما يلزم ، لابقاء السلطة الفلسطينية على قيد الحياة حتى أشعار اخر
كيري يلتقي بـ عباس و نتنياهو بعد زيارة اوباما
فراس برس23/3/2013
الموضوع
سيلتقي وزير الخارجية الأمريكي جون كيري بالرئيس عباس في العاصمة الأردنية عمان قبل السفر إلى إسرائيل لاجراء محادثات مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في وقت لاحق يوم السبت في الوقت الذي يسعى فيه لبحث سبل احياء محادثات السلام المتعثرة منذ فترة طويلة.
ويأتي الاجتماعان اللذان يعقدهما كيري بعد زيارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى إسرائيل والأراضي الفلسطينية الأسبوع الماضي حيث دعا إلى تجدد الجهود الدبلوماسية إلا أنه لم يعرض أي مقترحات جديدة لاحلال السلام.
وتعهد أوباما بأن يخصص كيري وقتا وطاقة للقضية الإسرائيلية الفلسطينية والتي لم يتمكن الرئيس الأمريكي من احراز تقدم تجاهها خلال فترة ولايته الأولى. ورافق كيري أوباما في زيارته للشرق الأوسط ومدتها أربعة أيام.
وقال مسؤول في وزارة الخارجية الأمريكية "إضافة إلى الاجتماع مع رئيس الوزراء نتنياهو مساء اليوم سيلتقي كيري مع الرئيس عباس في مقره بعمان بعد الظهر لمواصلة الحوارات التي بدأت بينهما وبين الرئيس أوباما ووزير الخارجية الأسبوع الماضي."