المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الملف المصري 571



Haneen
2013-05-27, 01:06 PM
الملف المصري 571
21/5/2013

<tbody>




</tbody>
في هذا الملف:



مجدى سالم: دحلان هو الذى دبر للعمليات الارهابية داخل سيناء
اتهامات لمستشار ولي عهد الإمارات (محمد دحلان) بالوقوف وراء خطف الجنود المصريين
الدراوي: أمن الدولة السابق و"الوقائي" وراء خطف الجنود المصريين
أحمد يوسف: جزء من إجراءات الحكومة المصرية تفهمناها ولسنا غاضبين على إغلاق المعبر
الزهار: ليس لحماس دخل بما يحدث فى سيناء.. وإغلاق معبر رفح "أمر خطير"
غازي حمد: الاتصالات مستمرة لإنهاء أزمة معبر رفح، ولم تسفر إلا عن وعود بدفع الجهود إلى الأمام
«كاطو»: لا خلاف بين مرسي و«السيسي».. والعملية العسكرية في سيناء ستستمر لأسابيع
مدير أمن شمال سيناء ينفي بدء عمليات تحرير الجنود المختطفين في سيناء
طائرات تحلق فوق مدن سيناء.. والصحة تعلن حالة الطوارئ في المستشفيات
40 مدرعة عسكرية إلي شرق رفح و‏80‏ مجموعة قتالية من الأمن المركزي لتأمين سيناء
الموساد.. شيته.. أم القاعدة.. من اختطف جنود سيناء؟
"زوجة حمادة شيتا": الخاطفون ليسوا من سيناء والزج باسم زوجى ظلم
السفير الأمريكية بالقاهرة: اختطاف الجنود المصريين أمر مؤسف جدًا
نائب بالشورى: "كامب ديفيد"هى السبب فيما يحدث على أراضى سيناء
قيادية بالمصريين الأحرار: العفو الرئاسى عن الإرهابيين سبب انفلات سيناء
محمد أبو سمرة: كرامة الجيش المصري مصونة ولا تضرها الاعمال الاجرامية الفردية مثل خطف بعض الجنود
أشرف أبو الهول: الجنود المضربون لا يعاقبون الشعب الفلسطيني بل يعاقبون السلطة المصرية
محمد حمزة: لدى المصريين ما يكفي من الشكوك حول قدرة الرئيس للتعامل مع هذه الأزمة
أحمد سبيع: هيبة الدولة على المحك وهذا الأمر بحاجة لموقف قوي وحاسم
طارق فوزي: ما جرى هو ناتج عن فلتان أمني
جميل مزهر: اختطاف الجنود المصريين أمر مدان ومرفوض ... الفلسطينيين ليسو طرف
ناجي شراب: لايجوز معاقبة شعب في غزة بسبب أحداث داخلية مصرية


















مجدى سالم :دحلان هو الذى دبر للعمليات الارهابية داخل سيناء
المصدر: أخبار الفجر
قال مجدى سالم محامي الجماعة الاسلامية في حواره مع الاعلامي احمد موسى فى برنامج الشعب يريد على قناة التحرير إن هناك معلومات تشير الى أتهام محمد دحلان القيادي البارز في حركة فتح عن تدبيره لعمليات داخل سيناء من أجل إثارة القلاقل فى سيناء، مشيرا الى ان هناك مؤامرة ومصلحة وراء هذه الأحداث الدائرة فى سيناء، للوقيعة بين الاسلاميين والاخوان والجيش.
واشار سالم الى ان اختطاف الجنود المصريين يستهدف الزج بالجيش المصرى فى معركة ليست فى صالحه وهذه المعركة لا تريدها قيادة الجيش ولا شعب سيناء.
وأوضح سالم الى ان اهم المغالطات التى وقعت فى عصر محمد مرسى وهو الافراج على عناصر من التيار الإسلامى.

اتهامات لمستشار ولي عهد الإمارات (محمد دحلان) بالوقوف وراء خطف الجنود المصريين
المصدر: صفحة وطن يغرد خارج السرب
اتهم سياسيون ونشطاء مصريون مستشار ولي عهد الإمارات والقيادي في حركة فتح السابق "محمد دحلان" بالوقوف وراء عملية اختطاف الجنود السبعة في شبه جزيرة سيناء، بالتعاون مع الفريق أحمد شفيق المرشح الرئاسي الخاسر.
وقال "سليمان صالح، النائب البرلماني السابق عن حزب "الحرية والعدالة" بشمال سيناء: إن هناك 6 آلاف شخص يتبعون محمد دحلان ـ مسئول الأمن الوقائي بقطاع غزة سابقًا ـ يعبثون بالأمن في شبه جزيرة سيناء".
وأضاف أن هؤلاء يعملون لصالح المسئول الأمني السابق بالسلطة الفلسطينية، والذي يعد أحد أشهر المتعاونين مع الاحتلال الصهيوني ضد المقاومة الفلسطينية، وحمله مسئولية الجزء الأكبر في الأحداث التي تمر بها سيناء وحالات الخطف والقتل للجنود من قبل.
وأكد أن "الوضع في سيناء آمن، وإن ما تشهده أمر طبيعي كسائر المحافظات الأخرى، وأن موقعها الجغرافي بجوار العدو الصهيوني هو سبب التضخيم ولفت الأنظار إليها"، حسبما ذكر موقع الدستور.
كما قال الناشط السياسي أحمد المغير عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعى "تويتر"، إنه لا يتسبعد تورط محمد دحلان والفريق ضاحى خلفان قائد شرطة دبى والمرشح الخاسر فى انتخابات رئاسة الجمهورية الفريق أحمد شفيق، وبعض الأجهزة السيادية فى التخطيط لخطف الجنود المصريين برفح.
ومن جانبه، أوضح الكاتب والباحث السياسي "مجدي داود" أن الفيديو الذي ظهر فيه الجنود أمس، والشكل الذي كان عليه الجنود، هو فيديو جاء لاستفزاز المصريين جيشا وشعبا، فليس من عادة الخاطفين إذا كانت لديهم مطالب يسعون للحصول عليها، أن يهينوا المخطوفين بهذا الشكل.
وأشار إلى أن الجماعات الجهادية، لم تعتد أن تعامل الرهائن الكفار بهذا الشكل، بل تعاملهم خير معاملة، وهو ما شهد به بعض الرهائن بعد تحريرهم.
وأضاف أنه ليس من المستبعد وقوف ذلك العميل الصهيوني "محمد دحلان" وراء تلك العملية، لزيادة تعقيد المشهد السياسي المصري، وزيادة حالة الفوضى الأمنية في البلاد، ودق الأسافين بين الجيش المصري والرئيس محمد مرسي، وكذلك بين الجيش وحركة حماس في قطاع غزة، لتشديد الحصار المفروض على القطاع.
وأشار النشطاء إلى أن دحلان كان على صلة قوية جدا بنظام مبارك وكان يقوم بتدريب كوادر داخل سيناء لمحاربة المجاهدين من حماس والقبض عليهم فى ظل التعاون المشترك لمبارك والسلطة والاحتلال الصهيوني.
وسرد النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي تاريخ محمد دحلان وعلاقته بالكيان الصهيوني وتآمره على أبناء شعبه لصالح الكيان الصهيوني، حتى تم طرده من قطاع غزة في عام 2007 بعد الحسم العسكري لحركة حماس.

الدراوي: أمن الدولة السابق و"الوقائي" وراء خطف الجنود المصريين
المصدر: فلسطين أون لاين
اتهم رئيس مركز الدراسات الفلسطينية في القاهرة إبراهيم الدراوي جهازي مباحث أمن الدولة المصري السابق والأمن الوقائي التابع للسلطة الفلسطينية بالوقوف وراء عملة اختطاف سبعة جنود مصريين في شبة جزيرة سيناء، وإغلاق معبر رفح البري الواصل بين مصر وقطاع غزة لليوم الرابع على التوالي.
وكان مسلحون اختطفوا الخميس 3 شرطيين وأربعة عسكريين، وظهر المجندون السبعة اليوم الأحد في شريط فيديو معصوبي الأعين ويستجدون الرئيس المصري انقاذ حياتهم عبر الاستجابة لمطالب الخاطفين في الافراج عن معتقلين من أهل سيناء.
وقال الديراوي في حديث لـ"فلسطين أون لاين"، إن من يغلقون المعبر هم أفراد من جهاز مباحث أمن الدولة السابق ونظام الرئيس المصري المخلوع محمد حسني مبارك، مشيراً إلى أن هؤلاء "لا يريدون أن تكون هناك مرونة في العلاقة بين مصر والقطاع، ويريدوا أن تكون العلاقة بينهما سيئة جداً تصل لحد القطيعة".
وأعرب رئيس مركز الدراسات الفلسطينية في القاهرة عن اعتقاده بأن أزمة المعبر ستحل قريبا، مؤكداً أنه لا توجد علاقة بين عملية اختطاف الجنود وقطاع غزة، مشدداً على ضرورة اتخاذ اجراءات رادعة بحق الجنود المعتصمين داخل المعبر.
وأشار الديراوي إلى أنه سيكون هناك تحقيقات من قبل الرئاسة المصرية لمعرفة الضباط المصريين الذين يقفون خلف الاعتصام داخل معبر رفح البري.
ويواصل أفراد من الشرطة والجيش المصري إغلاق معبر رفح البري بشكل كامل في الاتجاهين، لليوم الرابع على التوالي، حيث يغلقون بوابات الدخول والخروج بالجنازير والأقفال ويمنعون حركة العبور من الجانبين.

أحمد يوسف: جزء من إجراءات الحكومة المصرية تفهمناها ولسنا غاضبين على إغلاق المعبر
المصدر: قناة معا
قال أحمد يوسف القيادي في حماس:


هناك إشكالية في سيناء وعلاقاتنا مع الجهات المصرية فيها درجة عالية من التفاهم والتنسيق والحرص على إستتباب الأمن في سيناء.
بعد الثورة المصرية زادت حالة الفلتان الأمني في سيناء وقل الحضور الأمني المصري هناك، هذا كله أسفر عن تجاوزات أيضاً تشكل تهديد لكل القادمين إلى غزة أو المغادرين إلى القاهرة.
جزء من الإجراءات التي قامت بها الحكومة المصرية تفهمناها نحن لسنا غاضبين على إغلاق المعبر، هذه أمور طبيعية للحفاظ على المنطقة والأمن.
هذه هيبة الأمن المصري وهيبة الجيش المصري ونحن نتفهم ضرورة وضع حد لحالة الفلتان، نحن مع الموقف المصري وبإمكاننا التحمل.
نحن نريد أن نكون على علاقة جيدة مع الجميع في مصر، وأمر طبيعي جداً أن يفرح الأخوة في حماس بفوز مرسي كونه تيار أخواني لكن هذا ليس سبب كي تعاقب حركة حماس.
هناك تحامل في الإعلام المصري على حركة حماس رغم أن كثير من قيادات الحركة سافرت إلى مصر ووضعت قيادات كل التيارات السياسية في الصورة.
هناك تنسيق بين وزارة الداخلية وجهاز المخابرات المصري، تنسيق أمني للحفاظ على أمن وسلامة مصر، بإعتبار أن أمنها جزء من الأمن الفلسطيني، وما جرى يشكل إهانة لمصر ولذلك منذ البداية تحركت وزارة الداخلية وقامت برصد كل الأنفاق وعدم السماح بالتحرك داخلها، لا يمكن بأي حال أن تتسامح حماس وكتائب القسام أو سرايا القدس بأي تجاوزات تمس الأمن المصري.
سيناء منطقة جغرافية واسعة وإتفاقية كامب ديفيد ظلمت مصر والأجهزة الأمنية المصرية، وهي فضاء واسع بإمكان كثير من الناس أن يتحركوا ويتنقلوا عبر هذه الصحراء والواسعة وهناك تهريب من إسرائيل للمخدارات داخل مصر.
سيناء بحاجة لأعداد كبيرة من الجنود، المطلوب إعادة الأمن في إتفاقية كامب ديفيد.
نحن مع كل التنسيق والدعم لمصر ولا يمكن أن تسمح حماس بتجاوزات ضد مصر.
الحكومة هنا تضع كل التنظيمات الإسلامية تحت عين المراقبة وهناك تنسيق بين المجموعات المقاومة في غزة وهناك رصد في كل هذه الإتجاهات، الحكومة عينها لا تغيب والأجهزة الأمنية ترصد وتراقب مثل هذه التيارات، وأي فعل خارج سياق التعامل مع العدو الرئيسي وهو الإحتلال والجيش الإسرائيلي غير مسموح به ولا يمكن التسامح مع أي معلومة تأتي من مصر تقول إن هناك تهديد في سيناء.
لا يمكن للحكومة في غزة أو فصائل العمل المقاوم أن تتعامل مع أي جهات تعمل على تعكير صفو الأمن في سيناء، هذا يعني إنتحار سياسي.
نحن نحاول أن ننسق على كافة الجبهات ولا يمكن التساهل على أي شيء يمس الأمن المصري.
قلنا للأخوة في مصر أعطونا بديل لوصول كل أساسيات القطاع ونحن مستعدون لإغلاق كل هذه الأنفاق، أي زائر لمنطقة الأنفاق يشاهد نقاط تفتيش موجودة لا يمكن التسامح أو التهاون مع دخول البضائع أو الأفراد يمكن أن تسيء للحالة الأمنية سواء في غزة أو في الجانب المصري في سيناء.
الناس كانوا أكثر محافظة في الستينات من اليوم؛ اليوم تجد الفتيات والنساء يتحركون ويجلسون على الشواطئ، آلاف الكوفي شوب موجودة على الشواطئ على طول البحر من رفح لبيت حانون بشكل لم يسبق له مثيل لا أحد يحاول فرض المظاهر الدينية على الناس بأي حال من الأحوال.
نحن لا نريد أن نظلم الطرف المصري أو الفلسطيني مصر قدمت الكثير من التسهيلات، وزادت نسبة كل العابرين أو القادمين أو المغادرين.
مصر مشكورة فتحت المعبر لإدخال كل المواد اللازمة لبناء البنية التحتية للطرقات والمشاريع القطرية سهلت مصر دخلوها، مصر لا تريد أن تتخلص إسرائيل من المسؤولية على قطاع غزة وترمي بها إلى مصر.
يجب أن نتفهم الأبعاد الإستراتيجية في موقف مصر تجاه تحديد حجم التسهيلات التي تمر عبر معبر رفح.


الزهار: ليس لحماس دخل بما يحدث فى سيناء.. وإغلاق معبر رفح "أمر خطير"
المصدر: قناة CBC
قال محمود الزهار القيادي في حماس


هل معبر رفح أغلق بقرار سيادي أم مجموعة من الأفراد - والكل يقدر مشاعرهم - قاموا بإغلاقة على مسؤوليتهم، كل إنسان غضب يقوم بإغلاق المعبر، المعبر هذا يمر به يومياً ألف إنسان ويكلف الدولة مبالغ كثيرة.
الأن الصورة واضحة الخاطف معروف والمخطوف معروف، ما دخل معبر رفح في هذه القضية، ما هو دخل موضوع الأنفاق، القضية إنسانية لكن الأجواء التي صممت في القاهرة ضد حماس والشعب الفلسطيني أصبح يبرر هذه العمليات العشوائية غير المنضبطة وغير المبررة.
هذه قضية متكررة حتى من أيام النظام السابق، التعاون يتم فيه تبادل معلومات وأسماء، كنا نراقب الأسماء التي كانوا يعطونا إياها لم يثبت مرة أنه كان هناك تدخلات من الجانب الفلسطيني في أي حدث أمني في سيناء.
نحن نقوم بجهد كبير من أجل ضبط الحدود حتى لا يكون هناك أي منفذ من سيناء إلى غزة يظن أننا تواطئنا أو شاركنا كما تعود الإعلام أن يصورها.

غازي حمد: الاتصالات مستمرة لإنهاء أزمة معبر رفح، ولم تسفر إلا عن وعود بدفع الجهود إلى الأمام
المصدر: قناة القدس
قال غازي حمد وكيل وزارة خارجية حماس:


اغلاق المعبر لم يأت بقرار رسمي من السلطات المصرية وإنما جاء كنوع من الاحتجاج على موضوع خطف الجنود، وعندما علمنا باغلاقه باشارنا بالاتصالات على المستوى الامني والسياسي لكن كل ما نتلقى حتى هذه اللحظة هو وعود بدفع الجهود الى الامام.
الجهات المصرية تعرف من هم الخاطفين وأماكن الخطف وتعرف حتى مطالبهم وهناك مفاوضات تجري بين السلطات المصرية والخاطفين وبالتالي قطاع غزة ليس له أي علاقه بهذا الموضوع لا من قريب ولا من بعيد.
المعبر اغلق بفرض أمر الواقع واصبح هناك في نوع من التحدي وقد سمعنا الجنود المصريين المحتجين بأنهم لن يفتحوا المعبر إلا إذا اطلق سراح زملائهم.
قضية معبر رفح هي قضية انسانية لا يجب وضعها في الملفات السياسية، والفلسطينيين تعرضوا إلى تشويه صورتهم من قبل بعض الفئات بصورة مضللة، ونناشد الشعب المصري والرئاسة بأن الشعب الفلسطيني لا يستحق هذا العقاب باغلاق المعبر.
هناك جزء من الاعلام المصري مهمته اليومية استنساخ اخبار كاذبة وتشويه الصورة، ولكنه لم يستطيع تقديم دليل واحد على القطاع وأهل القطاع من أن لهم يد بما يحدث.
اذا كان هناك تبادل تجاري سليم مع مصر فنحن أول من سيغلق الأنفاق.
كنا نتمنى من السفارة الفلسطينية في القاهرة مساعدة الفلسطينيين العالقين في المعبر لأنه ليس لهم علاقة بأي انتماء سياسي إنما هم مواطنون.
يجب إعادة تفعيل اتفاقية المعابر مع مصر لانه موضوع فلسطيني مصري وزمن السيطرة الاسرائيلية والمراقبين الدوليين انتهى وهذا في مصلحة الطرفين.


«كاطو»: لا خلاف بين مرسي و«السيسي».. والعملية العسكرية في سيناء ستستمر لأسابيع
المصدر: المصري اليوم
قال اللواء متقاعد عبد المنعم كاطو، الخبير الاستراتيجي في أكاديمية ناصر العسكرية، الإثنين، إنه لا توجد خلافات بين الرئيس محمد مرسي، الفريق أول عبد الفتاح السيسي، ووزير الدفاع، لأن الرئيس هو القائد الأعلى للقوات المسلحة، واعتبر أن التدخل العسكري هو الحل لتحرير الجنود المختطفين في سيناء منذ الأربعاء الماضي.
وكانت تقارير إعلامية وسياسيون معارضون لمرسي وموالون له تحدثوا عن وجود خلافات بين مؤسستي الرئاسة والجيش، وأن الرئيس يرفض منح الضوء الأخضر للقوات المسلحة للقيام بعملية عسكرية لتحرير الجنود، وهو ما نفته الرئاسة مراراً.
وأوضح «كاطو» أن «الرئيس هو القائد الأعلى للقوات المسلحة، والقرار النهائي له وبالتالي لا يوجد أي انفصام في الرؤية»، وأشار إلى أن البيان الصادر عن الرئاسة، الأحد، أكد على أن جميع الخيارات مطروحة لتحرير الجنود المختطفين.
ورأى «كاطو» أن «الحل العسكري قادم سواء خلال الساعات القادمة أو الأيام المقبلة رغم صعوبة العملية»، وأوضح أن عملية تحرير المجندين المختطفين على غرار «عملية نسر» التي قامت خلالها القوات المسلحة بتمشيط المنطقة والقبض على عدد من الجناة وقتل بعض الإرهابيين.
وقال «كاطو» إن «العملية لن تستهدف تحرير المجندين والقبض على المختطفين فقط، ولكن ستستمر عدة أسابيع لتتبع المجرمين والقضاء على البؤر الإرهابية».
وأوضح أن «هناك مرحلة انتقالية حالية تقوم خلالها القوات المسلحة بجمع المعلومات وتكوين قيادات العملية ورسم خطة التنفيذ»، وأوضح أن «أسلوب الخاطفين يتوافق ومنهج تنظيم القاعدة وجماعات التكفير والهجرة».

مدير أمن شمال سيناء ينفي بدء عمليات تحرير الجنود المختطفين في سيناء
المصدر: الوطن المصرية
نفى اللواء سميح بشادى، مدير أمن شمال سيناء، ما تردد من أنباء في بعض المواقع الاخبارية حول بدء العمليات في المواجهة مع الخاطفين للجنود السبعة فى سيناء، حيث نفى اللواء بشادى بدء تلك العمليات حتى فجر اليوم.
يشار إلى أن طائرات متنوعة مازلت تحلق في أجواء عدة من مدن في شمال سيناء، وخاصة المنطقة الحدودية الشرقية فى الشيخ زويد ورفح مع تحركات للمدرعات بالقرب من معسكر قوات حفظ السلام بالجورة والقرى التابعة للشيخ زويد ورفح في الناحية الشرقية الحدودية مع إسرائيل، كما أن هناك حالة طوارئ كاملة في مستشفيات سيناء، وتم دفع 60 سيارة إسعاف لتكون جاهزة لنقل المصابين، وفقا لمصادر تابعة لوزارة الصحة بالعريش، وكذلك وصل طاقم طبى كبير إلى مستشفى العريش العام.

طائرات تحلق فوق مدن سيناء.. والصحة تعلن حالة الطوارئ في المستشفيات
المصدر: الوطن المصرية
تشهد مدينة العريش، عاصمة محافظة شمال سيناء، طلعات جوية مكثفة من الطائرات فوق سماء العريش، وفي اتجاه مدينة بئر العبد، وذلك مع الساعات الأولى لصباح اليوم، وكذلك حلقت طائرات فوق الشيخ زويد ورفح والمنطقة الحدودية الشرقية.
وتشهد العريش الآن تحركات غير عادية للشرطة داخل المدينة، وذلك فيما يبدو لبدء عمليات المواجهة مع خاطفي الجنود السبعة.
ورفعت مديرية الصحة بمحافظة شمال سيناء حالة الطوارئ بجميع مستشفيات المحافظة، العريش العام ورفح والشيخ زويد وبمرفق الإسعاف، تحسبًا لمواجهة أي طوارئ قد تحدث خلال الساعات القليلة المقبلة بشمال سيناء جراء الحملة التي ستشنها قوات الجيش لتحرير الجنود السبعة.
ودفعت وزارة الصحة بفريق طبي على أعلى مستوى، يتكون من 10 أطباء متخصصين في جراحة المخ والعظام والباطنة والتخصصات الطبية الحرجة إلى مدينة العريش، كما تم إلغاء إجازات أطباء أقسام الاستقبال والطوارئ، وتوفير أدوية الطورائ، والمحاليل لمواجهة أي حالات طارئة.
كما رفعت مديرية الصحة حالة الطوارئ بمرفق الإسعاف على مستوى المحافظة من خلال دعم قطاع الإسعاف بـ20 سيارة إسعاف جديدة ليصل العدد إلى 60 سيارة إسعاف.وصرح مصدر سيادي عسكري، حول انتشار القوات والطلعات الجوية والطائرات التي تجوب سماء العريش، بأن ساعة الخلاص اقتربت لوضع نهاية للمهزلة التي نشهدها في سيناء، خصوصا عقب وصول اللواء أحمد وصفي، قائد الجيش الثاني الميداني، على رأس وفد عسكري رفيع، للإشراف على عملية المواجهة مع خاطفي الجنود السبعة.

40 مدرعة عسكرية إلي شرق رفح و‏80‏ مجموعة قتالية من الأمن المركزي لتأمين سيناء
المصدر: بوابة الأهرام
وصلت الي مدينة العريش أمس‏40‏ مدرعة عسكرية محملة علي‏20‏ شاحنة متجهة الي المنطقة الشرقية لمدينة رفح‏,‏ جاء ذلك تزامنا مع وصول قائد الجيش الثاني الميداني اللواء أركان حرب أحمد وصفي فجرا الي المدينة‏.
حيث عقد عدة اجتماعات أمنية بحضور جميع الأجهزة الأمنية المختلفة بشمال سيناء, وقد أكد شهود العيان انه قد سمع اطلاق نار مكثف بمنطقة منفذ العوجة بشمال سيناء والمغلق من قبل الجنود المصريين لوقف حركة التجارة بين مصر وقطاع غزة عبر الميناء.
من ناحية أخري, كشف مصدر أمني رفيع المستوي عن قيام وزارة الداخلية بالدفع بنحو80 مجموعة قتالية من قوات الأمن المركزي, و26 مدرعة لتحقيق الانتشار الأمني الفعال في الشارع السيناوي.
فيما يشهد نفق الشهيد أحمد حمدي بالسويس بمداخله الشرقية والغربية, ومعديات قناة السويس بقرية عامر وجودا أمنيا مكثفا من جانب القوات المشتركة للجيش والشرطة.
وصرح اللواء طارق نصار, مدير أمن السويس, بأن قيادات أمنية بمديرية أمن السويس موجودة حاليا بالنفق للتأكد من عمليات المراقبة الشديدة لمخارج نفق أحمد حمدي التي تربط الضفة الغربية للقناة مع الضفة الشرقية.
ومن جانبها, أعلنت حكومة حماس بغزة مساء أمس أن أجهزتها الأمنية مازالت في حالة استعداد, وتقوم بدورها في حماية الحدود وضبط الانفاق مع مصر, بما يحافظ علي الأمن الفلسطيني المصري المشترك.




الموساد.. شيته.. أم القاعدة.. من اختطف جنود سيناء؟
المصدر: مصراوي
خمسة أيام مرت على اختطاف جنود سيناء، ومازالت الأقاويل تدور حول مختطفيهم، ولازالت الاتهامات حائرة ، فما بين إشارات حول تورط أنصار ''حمادة شيته'' المتهم في قضية مقتل 17جندياً برفح، وأخرى تتجه نحو تنظيم القاعدة، وثالثة تؤكد أن جهاز المخابرات الاسرائيلي ''الموساد'' هو صاحب المصلحة في ذلك.
وما بين تلك الأقاويل، وهذه التنبؤات، وقفت مصر في موقف مُحرج أمام العالم، بأجهزتها الأمنية التي ظهرت عاجزة عن تحديد الجهة المتورطة وتحرير المُختطفين، لينضموا إلى سابقيهم ''3ضباط شرطة وأمين'' اُختطفوا في سيناء ''فبراير2011'' ولم يتم التوصل إلى لغز اختطافهم، وهل مازالوا على قيد الحياة ، أم لا؟.
كلمة السر: ''حمادة''
بمجرد اختطاف الجنود، اتجهت الأنظار نحو أنصار المعتقل حمادة أبو شيتة، المتهم في حادث مقتل 17جندي مصري في هجوم رفح، رمضان الماضي، حيث كان المبرر لذلك، هو حالة الغضب التي انتابتهم جراء اتهام سلطان سجن طرة بتعذيب ''أبوشيتة'' حتى فقد البصر في إحدى عينيه، مما دعاهم إلى اختطاف الجنود لـ ''لي ذراع السلطات المصرية'' من أجل الافراج عن معتقلهم، وزادت الشكوك نحوهم بعد خروج مقطع فيديو على موقع ''يوتيوب'' يُظهر المجني عليهم يعرضون مطالب الخاطفين، من بينهم الإفراج عن أبو شيتة.
القاعدة.. وراء الحادث
وكانت القاعدة متهما ً في الحادث، حيث علقت صحيفة ''وورلد تريبيون'' الأمريكية على المعاناة المصرية نتيجة سلسلة الاختطافات التي طالت الجنود في شبة جزيرة سيناء.
وأشارت الصحيفة إلى تصريحات مصدر أمني قال فيها أن المشتبه بقيامهم عمليات الاختطاف هم أعضاء بتنظيم التوحيد والجهاد المنبثقة من تنظيم القاعدة، وهي حركة لها تواجد كبير في قطاع غزة التابع لحماس.
الموساد.. متهماً
قال الدكتور عبد العاطي الصياد، الخبير الدولي للأمن الشامل، لـ''مصراوي'' إن الهدف من هذا الحادث هو الوقيعة بين مصر وحركة المقاومة الإسلامية ''حماس''، حيث أن الأخيرة تمثل خط دفاع أمامي لمصر، في ظل عدم وجود ''شوكة'' لمصر على الحدود مع ''إسرائيل''، والتعاون بين مصر و''حماس'' سيُجبر إسرائيل على طرح فكرة إعادة مراجعة بنود اتفاقية ''كامب ديفيد''، مما سيُتيح الفرصة لمصر ، لتعديل ما تُريد من البنود، وتُضيف أخرى.
وتابع: ليس الهدف من العملية، الإفراج عن معتقلين، كما جاء في الفيديو الذي نُشر يُظهر صور الجنود المخطوفين، إلا أنه استفزاز للرأي العام المصري، بحيث يضغط على الحكومة لقطع العلاقات بحماس، وتسوء العلاقة بالبدو في سيناء، وقد يدفعنا للدخول في مواجهة مع حماس، ويُصبح لنا عدوين على الحدود، ويضح حماس هي الأخرى بين ''كماشة'' من مصر وإسرائيل.
ونصح ''الصياد'' بالتعاون مع حماس، والبحث عن ''الموساد'' في الجرائم التي تشهدها سيناء، وألا تقتصر الشكوك نحو ''بدو سيناء'' و''حركة حماس''.
من جانبه أوضح العميد محمود قطري، الخبير الأمني، أنه يعتقد أن الجماعات الإسلامية الجهادية المتشددة، متورطين في اختطاف جنود سيناء، وربما يكون لهم علاقة بتنظيم القاعدة، موكدًا أن طريقة عرض فيديوهات لضحايا الاختطاف أسلوب إجرامي معتاد لتلك الجماعات.
وأضاف قطري، أن الجماعات الجهادية استوطنت سيناء في ظل الانفلات الأمني بتشجيع معنوي لديهم بعد وصول التيار الإسلامي للحكم، وخاصة ان جميع الفصائل الإسلامية منبثقة من تحت عباءة جماعة الأخوان المسلمون.
وتابع قطري، أن انسحاب الدور الشرطي من سيناء هو السبب الرئيسي فيما حدث ويحدث من اعتداءات على جنودنا البواسل، مطالبًا بضرورة التداخل السريع لتحرير الجنود المخطوفين، لإعادة الكرامة المصرية مرة آخرى.
وشدد قطري على ضرورة اعتماد أجهزة الشرطة على الأمن الوقائي، من خلال منع الجريمة قبل حدوثها، بالإضافة إلى سرعة تسليح أفراد الشرطة حتى يمكنهم حماية أنفسهم في حالة التعدي عليهم من الخارجين عن القانون.

"زوجة حمادة شيتا": الخاطفون ليسوا من سيناء والزج باسم زوجى ظلم
المصدر: اليوم السابع
قالت زوجة حمادة شيتا الذى يطالب خاطفو الجنود المصريين بالإفراج عنه، إنها لا تريد الخروج على شاشات الإعلام، مؤكدة أن ما يحدث من زج اسم زوجها فى القضية يجعلها لا تستطيع السكوت.
وشددت على أنهم لا علاقة لهم على الإطلاق بما يحدث الآن وأن قلبها مع المخطوفين وأن لها أبناء فى الجيش المصرى، لافتة إلى أن الخاطفين لو صح أنهم من الجهاديين من أبناء سيناء لكانوا طالبوا بالإفراج عن جميع المعتقلين من أبناء سيناء وليس حمادة فقط.
وأضافت، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "90 دقيقة" المذاع على قناة "المحور" أن الخاطفين ليسوا من أبناء سيناء، لافتة إلى أن زج اسم زوجها يعد ظلما وأمرا غير مقبول وغير معقول، وأشارت إلى أنها متضامنة مع أهالى المختطفين.

السفير الأمريكية بالقاهرة: اختطاف الجنود المصريين أمر مؤسف جدًا
المصدر: قناة CBC
قالت السفيرة الأمريكية آن باترسون:


ما حدث في سيناء أمر مؤسف جداً، الوضع في سيناء أفضل مما كان عليه في العام الماضي، وأنا أرجع هذا الأمر إلى الجهود التي يبذلها الجيش.
سيناء لا زالت منطقة خطيرة هناك بعض العناصر الجهادية النشطة في المنطقة، وبالتأكيد هناك الكثير من الجرائم أعتقد أن الموقف أفضل نوعاً ما.
الوضع تدهور بعد وصول أسلحة من ليبيا، الجيش والبحرية إستطاعو ضبط بعض الأسلحة من ليبيا إلى مصر وبالتأكيد أن الأسلحة بجودة عالية وهذا يشكل خطر للمنطقة وليس فقط لمصر.
لسنوات كان لدينا برنامج عسكري يتعلق بالسيطرة على الحدود، نحن ندعم أجهزة كشف دقيقة ومركبات الدوريات كما ندربهم على العمل على الأجهزة التي تكشف الأنفاق أعتقد أن التعاون كبير والجيش المصري يستطيع مواجهة كل التحديات.
غالبية المصريين يعتقدون أن إتفاقية كامب ديفيد ليست فقط من أجل أمن مصر ولكن من أجل أمن المنطقة بأثرها.


نائب بالشورى: "كامب ديفيد"هى السبب فيما يحدث على أراضى سيناء
المصدر: اليوم السابع
قال الدكتور محمد الصغير نائب حزب البناء والتنمية بمجلس الشورى، إن سيناء هى البقعة الغالية من الأراضى المصرية، ولن تحسم المعركة على أرض سيناء إلا بالقضاء على معاهدة كامب ديفيد المذلة، والتى تمنع الوجود الأمنى والعسكرى داخل تلك الأراضى، وتضع رؤوسنا فى الرمال".
وأضاف الصغير متهكما، "بأن تنمية سيناء ليست بتنمية مقرها، الذى يوجد فى القاهرة، ولكن يجب تنميتها من خلال ربطها بمدن القاهرة بشريط سكة حديد، يربطها بالقاهرة، والتى سيترتب عليه زراعة وصناعة ورقى حضارى فى سيناء.
ووصف الصغير عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" الإعلام بأنه يسعى إلى الوقيعة، حيث صور لنا مكمن الخطر من إخواننا من غزة، والحقيقة أن الخطر من الغرب الصهيونى.



قيادية بالمصريين الأحرار: العفو الرئاسى عن الإرهابيين سبب انفلات سيناء
المصدر: اليوم السابع
حمّلت منى منير، عضو الهيئة العليا بحزب المصريين الأحرار، الرئيس محمد مرسى مسئولية تفجر الأوضاع فى سيناء، بعد ظهور تنظيمات الإرهابيين والجهاديين، الذين أفرج عنهم الرئيس عقب توليه الرئاسة، وأضافت، "منى".. الإخوان يريدون خلق فراغ أمنى فى سيناء لصالح حركة حماس، وكذلك إضعاف المؤسسة العسكرية وإظهارها بغير القادرة على القيام بدورها، تمهيداً لإضعافها والسيطرة عليها.
وقالت "منير"، إن فقدان الدولة المصرية لسيطرتها على الأوضاع فى سيناء بدأ من واقعة اختطاف 3 ضباط وأمين شرطة لم يعرف مصيرهم حتى الآن، ثم مقتل 16 جنديًا فى رمضان، وعدم الكشف عن المتورطين فى الجريمة، رغم مرور ما يقرب من عام، ثم وقف الرئيس للعملية العسكرية نسر.

محمد أبو سمرة: كرامة الجيش المصري مصونة ولا تضرها الاعمال الاجرامية الفردية مثل خطف بعض الجنود
المصدر: قناة CBC
قال محمد أبو سمرة أمين عام الحزب الجهادي:


كرامة الجيش المصري مصونة ولا تضرها الاعمال الاجرامية الفردية مثل خطف بعض الجنود.
الجيش المصري وعد بان يحل قضية المعتقلين من اهالي سيناء وأعادت الاحكام بالقانون ولا يوجد هناك احكام غير قانونية.
نحن نحمل الرئيس محمد مرسي المسؤولية الكاملة عما يجري في سيناء، لأنه لا يوجد فرق بين قبل وبين الوقت الحالي من إهمال وحتى أنها في الوقت الحالي أصبحت أسوء بسبب ما يجري بها.
يجب على الجيش أن يضغط حتى يقول إنه موجود هنا، لا المطالب التي اعلنها الخاطفون غير حقيقة وهناك مطالب اخرى لم يتم الاعلان عنها.
إن الخاطفين يمثلون قلة من الشباب تم استقطابهم من بعض الجهات.
إن من قام بهذا العمل عبارة عن أيدي خارجية وراء اختطاف الجنود المصريين.
المستفيد الوحيد هو إسرائيل وأنا اناشد كل القوات وإن لم يبقى في الجيوش العربية سوى الجيش المصري.
لا نأتمن غير الجيش المصري في اقامة الاستثمارات في سيناء وفي مشروع قناة السويس.
يجب فتح الملف الفلسطيني في سيناء، لا يوجد تنظيم قاعدة في سيناء.
نحن نطالب المخابرات المصرية بالعمل على تطهير سيناء من الأيادي الخارجية.
من الذي يحرض جنودنا باغلاق المعابر هل هذا من اخلاق الجيش المصري والشرطة المصرية.
عملية كرم أبو سالم كانت قائمة على مجموعة تكفيرية وتم القضاء عليها في الكامل.
مجموعة شباب تكفيريين لها وجود في فلسطين وحماس تقوم عل قتلهم وقامت بتفجير مسجد عليهم، فان هذه المجموعة متغلغل بها الموساد الاسرائيلي.
إسرائيل كانت وراء قتل الجنود المصريين على الحدود عن طريق تجنيد بعض التكفيريين.
ليس دفاعاً عن حماس أنا لو مكان حماس عندما اعمل عملية مثل هذه ما هو الغرض منها لاني في النهاية انا خسران لانها ستظهر سواء كانت عاجلاً ام اجلاً.
حماس عندما وقع النظام السوري مع شعبه ماذا عملت وقفت على الحياد بموقف محترم رغم أن النظام السوري يحمل حماس، لكن حماس رأت ان شعب مع حكومة فانها اختارت الطريق الافضل.
انا احترم مقاومتين ويجب ان نعلم انه يوجد تأمر عليهم حزب الله وحماس الذين يقومون بالجهاد ضد اسرائيل رغم اختلافنا الشديد.
يجب الضغط على الرئيس محمد مرسي في تغير اتفاق كم ديفيد، لان أي ضابط سيتم الدخول الى هذه المنطقة سيكون معرض للخطر.
الامن المصري يستطيع ان يفرض السيطرة في خلال اربع وعشرون ساعة.
يجب على المخابرات العامة ان تستلم ملف سيناء.
يجب علينا أن نقف الى جانب الجيش وأن نؤكد أن تكون سيناء وراء الأمن القومي وموضوع قناة السويس أن يستلمه الجيش لأنه هو الاقدر في حل مشاكل سيناء.


أشرف أبو الهول: الجنود المضربون لا يعاقبون الشعب الفلسطيني بل يعاقبون السلطة المصرية
المصدر: قناة معا
قال أشرف أبو الهول نائب رئيس تحرير الأهرام


الجنود تحركوا من تلقاء أنفسهم شعروا بالغضب لأن زملائهم إختطفوا هم لا يعاقبون الشعب الفلسطيني بل يعاقبون السلطة المصرية.
هم غير مسلحين وناشدوا السلطة المصرية والرئيس المصري أن يتم تسليحهم، أكثر من عشرين هجوم على مدى السنوات الثلاث الماضية، الجنود إعتصموا وأضربوا مكان عملهم.
أفراد من حركة حماس ومصر أبلغت حماس أن هناك متورطين وقالت حماس إنها حققت مع الأشخاص المذكورة اسماءهم وهم أكدوا أنهم لم يكونوا في سيناء في تلك الفترة، وهذا الوضع يتردد في الشارع المصري، وهناك حالة غضب في الشارع المصري على حكم حركة الأخوان، وبالتالي بعض المشاعر السلبية على حركة الأخوان تنعكس على حركة حماس.
لا أعتقد أن الوضع الحالي بسبب إتفاقية كامب ديفيد لأن عمرها أكثر من 35 عاماً ومع ذلك لم نشهد هذا العنف في سيناء إلا بالسنوات الأخيرة، لأنه مرتبط في تنامي التيارات الإسلامية السلفية الجهادية ليس حركة حماس.
مؤسس التوحيد والجهاد لجأ إلى غزة وعاش فيها إلى أن قتل، هذا لا يعني أن غزة مدانة.
إتفاقية المعابر 2006 مصر لم تكن طرفا فيها، هي كانت بين السلطة وإسرائيل والإتحاد الأوروبي، الحل في المعابر بسيط وهي أن تحدث المصالحة وأن يكون هناك إتفاق حقيقي في إنهاء الإنقسام ومن خلاله يتم إدارة المعابر بما يسمح بتخفيف الحصار وإدخال كل شيء إلى قطاع غزة، مشكلة المعابر هي جانب من الصراع بين فتح وحماس، حماس لا تريد لمعظم البضائع أن تدخل عن باقي المعابر التي تربط غزة بالضفة عبر إسرائيل لأن الضرائب تذهب للسلطة، القصة أن هناك جباية ضرائب.


محمد حمزة: لدى المصريين ما يكفي من الشكوك حول قدرة الرئيس للتعامل مع هذه الأزمة
المصدر: قناة العربية
قال محمد حمزة مدير منتدى الشرق الأوسط


ما يحدث الآن وإختطاف 7 من الجنود المصريين ليس أمر جديد، الحديث عن ما يجري عن معالجة الحدث وكأنه لم تمر في سيناء أحداث سابقة ربما أسوء من هذا الحدث، الذي أصاب المصريين جميعاً.
لدى المصريين ما يكفي من الشكوك حول معالجة مؤسسة الرئاسة التي هي مسؤولة عن القوات المسلحة، معالجة الرئيس نفسه في الحوادث السابقة حيث وعد أنه سيثأر لهؤلاء الجنود كل ما قاله الرئيس لدى أسر هؤلاء الجنود دافع بشراسة عن حركة حماس ونصح السيدات الفاضلات بالزواج، الغريب أن يخرج الرئيس في تصريح اليوم ويقول لا أتفاوض مع المجرمين.
لدى المصريين ما يكفي من الشكوك حول قدرة الرئيس للتعامل مع هذه الأزمة.
ليس صحيح أن الرئيس غير مسؤول عن قضية خطف الضباط الثلاثة وأمين الشرطة حتى لو لم تقع في بداية عهده، الرئيس حنث في وعده بأن يثأر من هذه الجماعات ومنعها من إغلاق الأنفاق، ولا زالت الأنفاق تعمل للآن بإعتراف عصام الحداد مساعد الرئيس للشؤون الخارجية حيث قال إنها تستخدم لتهريب الأسلحة من غزة لمصر.
مطالب الخاطفين هي الإفراج عن أفراد أدينوا في عمليات هجوم على شرطة العريش المطلوب الإفراج عنهم مع آخرين.
هذه الجماعات هي سلفية جهادية والإخوان المسلمين يرفضون التعامل مع هذه الجماعات.
العملية المقررة في سيناء يجب عدم إختزالها في الإفراج عن الجنود السبعة لأن الحدث هذا سوف يحدث مرة أخرى.






أحمد سبيع: هيبة الدولة على المحك وهذا الأمر بحاجة لموقف قوي وحاسم
المصدر: قناة العربية
قال أحمد سبيع القيادي في حزب الحرية والعدالة


الموقع الرسمي لحزب الحرية والعدالة نشر فيديو دون تعليق متعلق بالفريق عبد الفتاح السيسي، لكن الصفحة أخذت تعليق ونسبت الكلام على لسان الموقع الرسمي، محاولة التلاعب والزج في الجيش وكأننا نقول إن الجيش سبب في ذلك، وهذا موضوع خارج عن الصحة.
هيبة الدولة على المحك وهذا الأمر بحاجة لموقف قوي وحاسم، يرسل رسالة لكل الجهات التي تحاول التلاعب في الأمن القومي المصري ويستغلون غياب الدولة عن سيناء طوال 35 سنة، حصلت حالات إختطاف كثيرة جداً هيبة الدولة لم تنهار والدولة لم تنهار.
الإجراءات التي تم إتخاذها من قوات الشرطة في سيناء جديدة على الحياة المصرية وجديدة على قوات الأمن المركزي وبيئتهم المجتمعية وهذا بحاجة لتعاطي مختلف، لكن ما لا يمكن فصل ما قام به الجنود من إغلاق معبر رفح والعوجا والإعتصام، يجب التعامل معهم على الحالة التي هم موجودين فيها، الدولة تقدر هذه الحالة وهذا الأمر بحاجة لعلاج أن يستعيدوا ثقتهم في أنفسهم، ونحتاج أن نفصل ما بين واجبي كجندي وما يحصل مع البعض.
يجب معالجة هذا الأمر بشكل سريع، يجب أن يستعيد هؤلاء ثقتهم بأنفسهم.
يجب وضع الأمور في نطاقها الصحيح، يجب الإعتماد على معلومات صادقة، سيناء منطقة فيها أزمة كبيرة جداً منذ 30 سنة والتعاطي مع الموضوع ليس سطحي، وبالتالي توجيه القوات العسكرية والمدرعات إلى هناك منذ الصباح الباكر وهناك أفواج من المدرعات، أعتقد أن من منح الأمر وأعطى الضوء الأخضر لوصول تلك المعدات هو الرئيس مرسي.
هناك حرص من الرئاسة على أن يعود المخطوفين بسلام والشريط المشين الذي بث أمس أزعج كل الشعب المصري، وعندما إلتقى الرئيس مع الأحزاب السياسية وكل مؤسسات الدولة المعنية أراد أن يضع الكل عند مسؤولياته.
الخاطفين مطالبهم واضحة وهي الإفراج عن من قاموا بسرقة بنك الإسكندرية ومن إقتحموا قسم الشرطة، الخاطفين ليسوا جماعات إسلامية.
نحن كجماعة أخوان مسلمين نرفض إستخدام العنف لكن إن كان هناك من يخرج عن القانون هناك أساليب متعددة تصل بنا إلى النهاية المتوقعة.
ما حدث في سيناء هو هم يرتبط في كل حياة إنسان مصري.


طارق فوزي: ما جرى هو ناتج عن فلتان أمني
المصدر: قناة القدس
قال طارق فوزي الكاتب والمحلل السياسي، من القاهرة:


ما جرى هو ناتج عن فلتان أمني وهو مسلك إجرامي لمقايضة الجنود بمطالب يتوهمون بتحقيقها.
من أسباب ما حدث في سيناء هو عدم وجود السيادة الأمنية المصرية الكاملة على المنطقة.
هناك من يريد إفساد العلاقة بين مصر بعد الثورة والفلسطينيين.
المستفيد من أحداث سيناء وخاصة مقتل الجنود في رمضان الماضي وعمل اضطرابات في المنقطة هم اليهود.
هل من المنطق أن تسبب حماس مشاكل لجماعة الإخوان الملسمين الأم في مصر، وحماس هي التي تحكم غزة وهي امتداد للإخوان المسلمين الحاكمين في مصر، العقل يرفض ذلك.
إذا ما تم التعامل مع هذه القضية بنظرة تفاوضية دبلوماسية فسوف تساعد كل ما هب ودب على أن يحصل على ما يريد.
هناك بعض الجماعات التابعة لمحمد دحلان تمارس بعض الاضطرابات، وهذه الجماعات ليست فلسطينية ولا مصرية بالكامل (إنما هي جماعات مرتزقة) وتثير العداء لكل ما هو حماس وكل ما هو فلسطيني والمقاومة.


جميل مزهر: اختطاف الجنود المصريين أمر مدان ومرفوض ... الفلسطينيين ليسو طرف
المصدر: قناة القدس
قال جميل مزهر عضو اللجنة المركزية للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين:


إن اختطاف الجنود المصريين أمر مدان ومرفوض واعتقد أن الفلسطينيين ليسو طرف في هذه الجريمة، بل بالعكس الشعب الفلسطيني يكن كل الاحترام والتقدير للجيش المصري الذي امتزج دمه بالدم الفلسطيني في العديد من المعارك.
من الواضح أن هناك محاولات مشبوهة للإيقاع بين الشعب المصري والشعب الفلسطيني، وهناك عملية تحريض مدروسة ضد الشعب الفلسطيني فمن غير المعقول أن يدفع الشعب الفلسطيني فاتورة هذه الجريمة جراء ما ارتكب بحق الجنود المصريين.


ناجي شراب: لايجوز معاقبة شعب في غزة بسبب أحداث داخلية مصرية
المصدر: قناة القدس
قال ناجي شراب المحلل السياسي:


زج قطاع غزة وتأثره بالأحداث في سيناء بسبب جغرافية القطاع وبسبب وجود حركة حماس في غزة كامتداد للتيار الإسلامي الحاكم في مصر، ويجب أن ننأى عن التدخل بالشأن المصري.
لايجوز معاقبة شعب في غزة بسبب أحداث داخلية مصرية، ويجب إعادة صياغة المواثيق التي يعمل بها معبر رفح.
أنا أدعو إلى مباردة أوجهها لحركة حماس وكل القوى باغلاق كل الأنفاق ونريد علاقة واضحة من فوق الأرض، وهذه اللحظة المناسبة لتطبيق هذه المبادرة وإغلاق الأنفاق ورفع الحصار بشكل رسمي، لأننا لا نريد أن تكون غزة ملاذا للهاربين ولا نريد أن تمس غزة بأمن مصر.
هناك حملة اعلامية تريد تشويش الأمور بين غزة والفلسطينيين مع مصر والايقاع بين الشعبين والكثير من المصريين يعلمون أن الفلسطينيين ليس لهم أي علاقة بهذه الحادثة.
يجب إعادة النظر في اتفاقيات كامب ديفيد لأن الزمن والظروف التي وقعت بها مختلفة تماما عن اليوم ويجب تغييرها حسب المستجدات الحالية، فمن غير المعقول أن يكون في سيناء 750 جندي مصري.
زيارة أردوغان للمنطقة ستساعد بشكل كبير على إنهاء الانقسام وتحقيق المصالحة، وأهداف السياسة التركية تريد أن تثبت أن لها سياسة مستقلة عن إسرائيل وأمريكا.