تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : المواقع الالكترونية التابعة لتيار الدحلان 56



Haneen
2013-06-03, 10:30 AM
المواقع الالكترونية التابعة لتيار دحلان 56
2/6/2013

صوت فتح

قام بها دبلوماسي عربي فشل جهود المصالحة بين عباس ودحلان مجددا

31/5/2013

قالت مصادر دبلوماسية موثوقة أن جولة جديدة من جهود المصالحة بين رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس' من جهة و القيادي الفلسطيني البارز 'محمد دحلان' من جهة اخرى قد انتهت إلى الفشل مجددا بعد تراجع 'عباس' عن موافقة كان قد ابلغ بها الوسطاء طالبا امهاله إلى حين اطلاع اللجنة المركزية على الأمر .و كشفت المصادر أن الجولة الحالية و الفاشلة من الجهود قام بها دبلوماسي عربي مقيم في العاصمة الأردنية اجتمع مع 'دحلان' عدة مرات مؤخراً باتفاق مع عباس، و قالت المصادر أن دحلان أبدى كل المرونة اللازمة و اكتفى بطلب قديم جديد هو أن يلغي عباس كل القرارات و الإجراءات التي اتخذها بحقه دون وجه حق، مؤكدا أن مثل هذا الإجراء سهل و يستطيع من خلاله عباس إثبات نواياه باعادة الامور على ما كانت عليها قبل قرارات عباس التعسفية و غير القانونية .و تقول المصادر أن الدبلوماسي العربي عاد إلى العاصمة الأردنية و اطلع عباس على تفاصيل لقاءاته مع دحلان مؤكدا بان الأخير راغب فعلا في طي هذه الصفحة على قاعدة معقولة قوامها إلغاء إجراءات عباس بحقه، و قد طلب عباس طبقا للمصادر مهلة للرد يوم 16 أيار الماضي موضحا للدبلوماسي العربي بانه سيقوم ب ' استخارة ' .و تضيف المصادر أن عباس عاد و طلب تأجيل تقديم الرد إلى يوم 17 أيار موضحا بانه سيعرض الأمر على اللجنة المركزية لحركة ' فتح '، و هو ما لم يفعله عباس طبقا لمصادر مقربة من مركزية حركة ' فتح و بدلا من ذلك اكتفى بإبلاغ بعض مقربيه أن دولة عربية هي من تجند جهودها لفرض المصالحة مع الدحلان عليه مؤكدا رفضه لجهود تلك الدولة .و تؤكد المصادر بان الدبلوماسي العربي قرر الانسحاب من جهود المصالحة بعد أن حرفت حقائق و تفاصيل جهوده من قبل محمود عباس و عجز الاخير عن إعطاء الجواب الذي من شانه فتح طريق المصالحة .







الكرامة برس

ما هى أسباب تأخير اعلان الحكومة؟؟

2/6/2013

من المقرر أن يكون يوم غد الاثنين موعد تشكيل الحكومة الفلسطينية المستقلة، خلفا لحكومة الدكتور سلام فياض، ورغم المشاورات غير المعلنة التي يقودها الرئيس محمود عباس حول الشخصية التي سترأس الحكومة، والوزراء الأعضاء فيها إلا انه وحتى الآن لم يحن موعد الإفصاح عنها.

وحسب مصادر موثوقة فإن الاتفاق الواضح حتى اللحظة أن تكون شخصية رئيس الوزراء الجديد مستقلة ولا تنتمي لحركة فتح، كما أن عددا لا بأس به من الوزراء في حكومة فياض سيتولون حقائب وزارية في الحكومة التي يجري تشكيلها.

حركة فتح وعلى لسان أمين مقبول أمين عام المجلس الثوري لحركة فتح قال إن مشاورات تشكيل الحكومة الجديدة مستمرة، وانه جرى طرح عدة أسماء ولكن لم يتم الاستقرار على اسم معين لتولي رئاسة الحكومة .

وأكد مقبول أن إعلان الحكومة سيكون خلال الأيام القليلة القادمة، وستكون حكومة عادية ترأسها شخصية وطنية مستقلة، وليست من فتح، وانه بمجرد التوصل إلى اتفاق مع حركة حماس بخصوص موضوع حكومة التوافق سيتم إنهاء عمل هذه الحكومة وتشكيل الحكومة الجديدة برئاسة الرئيس محمود عباس .

من جهته قال واصل أبو يوسف عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية انه من المفروض وحسب المهلة التي أعطاها الرئيس عباس أن يجري الاثنين تشكيل الحكومة وان يسلم الدكتور سلام فياض عهدة الحكومة السابقة وينهي عمله.

وبين أبو يوسف أسباب تأخير تشكيل الحكومة أبرزها: أن لا يزيد عمر الحكومة عن تاريخ 14 - 8- 2013، وان تكون الأولوية لحكومة توافق لحين نجاح حكومة الوحدة الوطنية برئاسة الرئيس عباس، ولكن حتى الآن هناك حالة من الانتظار كيف ستجري الأمور بخصوص تطبيق المصالحة بين فتح وحماس.

كما أوضح أبو يوسف أن الدكتور فياض أعلن انه لن يستمر في تولي الحكومة وبذلك يجب البحث عن شخصية بديلة تتولى رئاسة الحكومة .

وأكد انه لم تعرض أي شخصية وطنية مستقلة على اللجنة التنفيذية لتولي منصب رئاسة الحكومة حتى الآن، وانه من المفترض ان تكون شخصية وطنية مستقلة، وان الرئيس لم يجتمع بممثلي فصائل منظمة التحرير حتى اللحظة للبحث في شخصية رئيس الحكومة.









الكوفية برس

مقالــــــــــــــــــــــــــ ة

حسن عصفور

“الظروف مواتية” و”القرار مرتعش


31/5/2013
كتب حسن عصفور

كل متابع لتطورات المشهد الفلسطيني داخل "بقايا الوطن" بشقيه الشمالي والجنوبي، يدرك تماما أن "الأمل الوطني" لم يعد جزءا من التقدير العام لمن يتحكم بمجريات الأمور فيها، فكل يبحث عن ما يمكن أن يحمي له بعضا مما له، قبل أن يفكر في كيفية حماية ما للشعب والناس، ومنذ أن نجحت فلسطين أن تحتل موقعها ومكانها الطبيعي في عضوية الأمم المتحدةـ كدولة مراقب، على طريق استكمال الحق القانوني العام لتكون دولة كاملة العضوية، وحالة من الارتعاش السياسي اصابت القيادة الرسمية الفلسطينية، فالتوقع العام كان يتجه بالعمل على تنفيذ جملة خطوات تؤدي الى فرض دولة فلسطين حقيقة قائمة بحدودها وعاصمتها ومكانتها، من خلال الاستمرار في الانضمام الى منظمات الأمم المتحدة التي يتوقع أن تصبح بها دولة كاملة العضوية، كما حدث في منظمة اليونسكو، بعد ان فشلت أمريكا فشلا ذريعا في منع التصويت التاريخي، وكان الاعتقاد أن القيادة الفلسطينية وهي تدرك تمام الأدراك القيمة السياسية – القانونية والتاريخية لحصول فلسطين على عضوية دولة كاملة العضوية، أن تواصل الحصول على مزيد من الانتصارات السياسية، لكنها بدلا من ذلك عادت للوراء خطوات وقررت الاستجابة لرغبة أمريكية بتجميد كل خطوة يمكنها تعزيز حضور دولة فلسطين..

فهي لم تكتف فقط بايقاف التوجه لكسب العضوية الكاملة في المنظمات الدولية، بل أنها لم تفكر بتقديم طلب لها أو لغيرها من الموسسات التي تشكل سلاحا هاما وفاعلا في معركة فلسطين مع عدوها التاريخي دولة الاحتلال، وكل فلسطيني يعلم علم اليقين أن كل خطوة مضافة في تعزيز مكانة الدولة هي خطوة في تقليص عمر الاحتلال، ولم تكتف القيادة الرسمية بتجميد الفعل الدولي لتعزيز مكانة دولة فلسطين، بل انها عملت أيضا عملت على وقف كل خطوة أو نشاط داخل الوطن لتحويل الوضع القائم من "سلطة" الى "دولة"، حتى مراسيم الرئيس محمود عباس بعد الانتصار التاريخي بخصوص جواز دولة فلسطين والهوية والرقم القومي وكل الأوراق الثبوتية للفلسطيني، الى جانب شعارات ويافطات ومؤسسات السلطة لم تجد لها صدى يذكر، وتم رمي المراسيم الرئاسية الى ارشيف خاص، وهي المرة الأولى التي يصدر بها الرئيس عباس مراسيم لا تنفذ، فكل مرسوم منه او قرار اقل قيمة لا يجرؤ كائن من كان على تأخيره، الا تلك الخاصة بدولة فلسطين، وكأنها حالة تواطئ متفق عليها..

وبدلا من ذلك اتجهت القيادة الرسمية مجددا الى لعبة "التجريب التفاوضي"، وكأنها لم تتعلم بعد من تجربة نتنياهو السابقة عندما كانت ظروف المشهد الفلسطيني أفضل حالا بكثير مما هي عليه الآن، فمنذ 1996 وهو يعلن أنه لن يتقدم لحل سياسي يقيم دولة في حدود 1967 والآن وفي ظل الانقسام أضاف لها شرطا يعتبره مقدس تقديسا لا عوده، "يهودية دولة اسرائيل" وضرورة الاعتراف بها، وبعد جولات كيري المكوكية واللقاء المجاني الأخير مع بيريز في الاردن جاءت



المحصلة لتكشف أن "الوهم السياسي" هو المنتظر لكل ما يمكن تقديمه، وهو ما يفتح جرحا سياسيا عميقا في حلم شعب فلسطين، قد يتجه في كل لحظة الى أن يصبح طاقة غضب لا حدود لها..

الظروف في الضفة الغربية باتت متجه لتفجير مخازن الغضب العامة، ضد المحتل الاسرائيلي أولا وضد الضعف والارتباك الرسمي الفلسطيني ثانيا، وقد تتداخل المظاهر بطريقة لا يمكن السيطرة عليها، خاصة لو استمرت القيادة الرسمية بما هي عليه من استخفاف بحلم الفلسطيني وأمله، وعادت للعبة الرهان على الموقف الأميركي دون اهتمام أو حساب للموقف الشعبي المعادي والرافض للسياسية الأمريكية ومن يتبعها، خاصة وأن الكذب والخداع وجر الفلسطيني الى مستنقع التنازلات المجانية هي السمة الناظمة لموقف واشنطن.. وعجز القيادة الفلسطينية أمامها قد يكون عنصر لتسريع "انفجار الغضب"، وعندها لا تنفع كل تقارير أجهزة الأمن لايقاف قوة حراك شعبي قرر أن ينتفض على من يريد مصادرة حقه الوطني أو من يستسلم لمن يريد مصادرته.. معادلة تتفاعل في باطن "بقايا الوطن"، وما تقرير لجنة "الأزمات الدولية" سوى ملمح من ملامحها..وارتعاش القرار الرسمي لن يلغي تلك الحالة المتفجرة، قد يعيقها ولكنه ايضا قد يكون عاملا مسرعا لها من حيث لا يعلم من يعتقد أنه يعلم!

وفي قطاع غزة، لا ترى قيادة حماس من شيء سوى ما يمكنه أن يعزز سيطرتها الأمنية، كي لا تأت لحظة غضب تطيح بالأخضر واليابس، رغم فقدان رؤية البديل لمن سيليها في السيطرة الأمنية، لكن القهر العام لا يقف كثيرا عند حدود من سيكون، فالأولوية ستكون للأطاحة بالانفصالي – الانعزالي وسياسة القهر والمطاردة والخداع واستغلال الفلسطيني المحاصر لتراكم "الثروة الحزبية" وتعزيز هيمنتها دون حساب للكل الوطني قضية ومصيرا وشعبا.. مخزون الانتفاضة الشعبية في الضفة ينتظر لحظة لا موعد لها لينفجر في وجه المحتل وأيضا في وجه من لا يريد أن يكون مقاوما ورافضا للمشروع الاحتلالي، دون أن يقف عند الأسماء، وفي قطاع غزة ستكون الانتفاضة الشعبية ضد سلطة قمع الانسان وقمع المواجهة والمقاومة بمسميات مختلفة..

كل الظروف باتت أقرب للانتفاض وموعدها أقرب مما يعتقدون!

ملاحظة: نتيجة فورية للقاء كيري وعباس وبيريز، حكومة بيبي تعلن اصدار تراخيص بناء ألف وحدة استيطانية جديدة في القدس المحتلة.. ولسه العدادة بتحسب يا "فقهاء التفاوض"!

تنويه خاص: مش غريب أن يكون عزاء القائد الوطني الكبير ابو علي شاهين في مقر غير مقر الرئاسة – المقاطعة.. وهي التي تستضيف عزاء شخصيات بعضها ليس في مصاف فعله ودوره..صحيح الحقد أعمى!

فراس برس

دحلان يهاجم عباس
دحلان يهاجم عباس:صراع الأقطاب داخل فتح مرشّح للتصعيد

1/6/2013

في بيت العزاء الذي أقامته حركة فتح لفقيدها مؤسس حركة الشبيبة الفتحاوية والمعتقل السابق، ووزير التموين في عهد الرئيس الراحل ياسر عرفات، الحاج أبو علي شاهين مساء امس في مدينة رام الله، كانت جلية حدة الانقسامات داخل الحركة وتباين المواقف. المئات من كوادر الحركة الموالين للحاج ابو علي شاهين كما كان يحب ان يلقبه الجميع، تواجدوا هناك،



وتناثرت الكثير من الانتقادات لهؤلاء الكوادر في إقامة بيت العزاء بصالة بلدية البيرة الضيقة، بدلًا من المقاطعة كما عوّدت الحركة قياداتها.

الحاج كان من القيادات المثيرة للجدل والتي كانت تنتقد صراحة وعلانية رئيس الحركة، الرئيس الفلسطيني محمود عباس. الا انّ قضية الشرخ بينهما تعززت عندما اصطف شاهين لتيار ما يسمونه محمد دحلان، على اعتبار انّ الأخير هو من تتلمذ على يده ويعتبره احد ابنائه. يقول احد كبار ضباط الشرطة، وهو من الذين قدموا من غزة بعد احداث الانقسام، ان مشادة كلامية حصلت مع مكتب الرئيس عباس حول ترتيبات بيت العزاء كادت ان تلقيه بالسجن.

لضابط الذي سرد لـ “سلاب نيوز” الواقعة قال انّ المقاطعة “كانت معنية بعدم تشريف القائد ابو علي ببيت عزاء يليق به. وهذه الانتقادات ايضًا هي ما دفعت محمد دحلان، القيادي الفتحاوي، لشن هجوم لاذع على عباس على صفحته الخاصة في موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” حيث قال: “ألا يستحق أبو علي شاهين من عباس أن يرسل ممثلاً عنه للمشاركة في جنازته، ولماذا لم يسمح عباس بأن تحتضن مقاطعة ياسر عرفات بيت عزائه أسوة بمن فقدنا من القادة العظام!”.

وأضاف دحلان: “لا عجب ولا غرابة، فالحقد والمقت شيمة عباس على الدوام، فلطالما تطاول على القامات العليا من أبطال وقيادات الشعب الفلسطيني أمثال ياسر عرفات وأبو علي شاهين وغيرهم، فمع قاتلي شعبنا من الإسرائيليين يكون عباس حمامة وديعة ناعمة، ومع أبطال الشعب الفلسطيني فهو يكشر عن أنيابه ويبث سمومه، و يرفض تغطية تكاليف العلاج للقائد الوطني الكبير أبو علي شاهين، بل تمنى له الموت ولا يتورع عن معاملته كعدو لدود”.

والمعروف عن ابو علي شاهين أنّه الاب الروحي لكل قيادات وكوادر الشبيبة في الاراضي الفلسطينية، ويكفي ان يقال ان ابو علي شاهين هو الاب الروحي لدحلان، لنعرف انّ الامور قد تزداد صعوبة بعد حرمانهم من تنظيم عزاء يليق به من وجهة نظرهم.

يقول احد القيادات المقربة من شاهين لـ”سلاب نيوز”: هم يعلمون جيدًا مدى تأثيرنا، ولكنهم يحاولون تضييق الخناق علينا ما امكن، وليكن ذلك”.

نبرة الوعيد تسمعها من كل صوب، حتى انّ احدى ناشطات حركة فتح اخذت توجّه انتقادات لاذعة للجنة المركزية، وعلى مسمع اعضاء اللجنة، كان من ضمنهم سلطان ابو العينين، ولم يحرك احدًا ساكنًا.

الخلاف بين تياري دحلان وعباس لم يهدأ، ولكن حدته في الضفة لم تتصاعد كما حدث في قطاع غزة، ووصل حد الصراع المسلح، وهو ما ضاقت به حماس ذرعًا، ودعتهم الى ضبط النفس مؤخرًا.

وفي رام الله، كانت حادثة اطلاق النار على سيارة النائب في التشريعي ماجد ابو شمالة عن حركة فتح، وأحد المقربين من دحلان قبل أسبوعين صادمة، الى حد انّ احد المقربين من التيار الدحلاني اكد لـ” سلاب نيوز” انّ من يقف خلف هذه العملية هو الاجهزة الامنية.

ولدى سؤاله عن السبب، اوضح المصدر انّ ذلك يعود إلى القوة التي بتمتع بها دحلان على الارض في الضفة، “هم يريدون توصيل رسالة لنا ان نبقى في البيت”، بحسب المصدر الذي كشف النقاب عن زيارات قام بها اعضاء من فتح مؤخرًا الى ابو ظبي، والالتقاء بدحلان. ومن بين هذه الشخصيات، اعضاء في المجلس التشريعي عن فتح، واعضاء من المجلس الثوري، وعضو في اللجنة المركزية.



ويقر مصدر مسؤول ليس عضوًا في فتح، انّ الكثير من الشخصيات الفلسطينية من فتح وخارجها تلتقي دحلان في ابو ظبي، وانه في صورة الاحداث على الارض وما يجري في الضفة وقطاع غزة، ليس فقط من اتباعه، بل من مختلف الفصائل، مشيرًا إلى انّ دحلان يحضّر نفسه لتشكيل حزب جديد يخوض فيه الانتخابات القادمة الرئاسية والتشريعية.

المصدر ذاته اقر ايضًا بلقاء دحلان مؤخرا، مضيفًا انّ “دحلان قد يصطدم بعقبة واحدة تحول بينه وبين الرئاسة”، لأنه من قطاع غزة، مشككًا بشعبيته في الضفة الغربية، وقال: “قد ينجح في مقاعد التشريعي، لكن بالرئاسة أشك في ذلك”.

فراس برس

الهباش أقوى المرشحين لحكومة محدودة

2/6/2013

يواصل الرئيس محمود عباس جهوده لتشكيل حكومة جديدة ومحدودة العدد خلفا لحكومة سلام فياض دون التنسيق مع حركة حماس، وأفادت مصادر قريبة من مؤسسة الرئاسة بأن وزير الأوقاف الحالي محمود الهباش قد يكون أكثر الشخصيات المرشحة لرئاسة الحكومة، لثقة الرئيس عباس المطلقة به.

وذكرت مصادر فلسطينية مطلعة أن الإجراءات التي يقوم بها عباس تشمل ممثلين عن فصائل منظمة التحرير وشخصيات مستقلة، مشيرة إلى أن عمر الحكومة القادمة لن يتجاوز عدة أشهر، يتم بعدها إقالتها لتشكيل حكومة بالتوافق مع حركة حماس أو إجراء انتخابات جديدة.

ولم تستبعد المصادر أن يعلن عباس عن تشكيل الحكومة في غضون 24 ساعة، على اعتبار أن استمرار حكومة سلام فياض بالعمل يعتبر مخالفا للقانون الأساسي الفلسطيني