Haneen
2013-06-24, 11:51 AM
المواقع الالكترونية التابعة لتيار دحلان 64
17/6/2013
صوت فتح
اخــــــــــــــــــــــــبار
النائب محمد دحلان يقدم واجب العزاء لعائلة بكر باستشهاد ابنهم المناضل عبد بكر
17/6/2013
النائب في المجلس التشريعي عن حركة فتح محمد دحلان ' أبو فادي ' يقدم واجب العزاء لعائلة بكر الكرام بأحر التعازي والمواساة باستشهاد ابنهم المناضل عبد سعيد بكر ' الذي تعرض لصعقة كهربائية في جمهورية مصر العربية ،
وقال النائب دحلان , أن المناضل عبد بكر من أبناء حركة فتح الأوفياء ومن رجالات السلطة الوطنية الفلسطينية ، وقد خرج مهجرا قسرا من قطاع غزة بعد المجزرة البشعة التي ارتكبتها حركة حماس ضد هذه العائلة المناضلة ، من قتل وحرق بيوت وتدمير وخراب ،
وإننا إذ ننعي البطل الذي رحل عنا وارتقي شهيدا في الغربة ، أننا نؤكد أن عودة المناضلين إلي وطنهم حتما سيكون وان غزة التي احتضن ترابها جسد الشهيد الطاهر عبد سعيد بكر ، سيعود حتما إليها المناضلين رغما عن الحاقدين ليعيدوا لغزة كرامتها وعزتها ،
كما وجه النائب محمد دحلان برقية تعزية لعائلة بكر المناضلة الذي قدمت خيرة أبناؤها شهداء دفاعا عن المشروع الوطني ، نقول لكم : رحم الله شهيد الفتح المناضل عبد سعيد بكر ، ونعاهدكم علي الوفاء لعهد الشهداء والأحرار ، وقسما وعهدا علينا أن لا نتخلي عن واجبنا الوطني وان نبقي الأوفياء .
الكرامة برس
إستطــــــــلاع خــــــــــــــاص
يكشف حكومة الحمد الله لن تستطيع معالجة الملفات الفتحاوية العالقة
17/6/2013
كشف آخر إستطلاع للرأي نشر عبر موقع الكرامة برس ، أن الغالبية ترى أن حكومة الدكتور رامي الحمد الله لن تستطيع معالجة الملفات الفتحاوية العالقة.
وحسب نتائج الإستطلاع فإن مانسبته 53% قالت 'إن حكومة رامي الحمد الله لن تستطيع معالجة الملفات الفتحاوية العالقة فيما أوضحت مانسبته 35 % أن الحكومة ستعالج هذه الملفات بعد هذه السنوات الطويلة، فيما لم تبدي مانسبته 12% أي إجابة.
وتواجه حكومة رامي الحمد الله تحديات كبيرة وبارزه من أهمها ، حجم المديونية الذي وصل لمبلغ يزيد عن أربعة مليار دولار، إضافة إلى الاوضاع الإقتصادية السيئة ، والتحديات السياسية الراهنة .
ومن أبرز الملفات الفتحاوية العالقة ملف تفريغات 2005، إضافة إلى قضية الرواتب المقطوعة منذ سنوات ، واصحاب التوكيلات.
الكرامة برس
مقـــــــــــــــــــــــــــا لات
فـي سلطتنــا الفـاسد واللص يتم ترقيتــه
رمزي صادق شاهين
16/6/2013
كتب رمزي صادق شاهين
برغم كُل الدماء التي سالت من شعبنا ، وعشرات السنوات من المعاناة ، حتى نصل للتحرر وإقامة دولة فلسطينية يستحقها شهداؤنا ، ويستحقها أسرانا ومبعدينا ... دولة القانون والشفافية والنزاهة ، إلا أن هناك من يحاول التشويش على هذا الحلم ، والعمل بنظام الانتقائية والمزاجية في تطبيق القانون .
في وطننا كُل شيئ جائز ، فقد يُصبح اللص وزيراً ، وقد يُعين الفاسد في موقع متقدم في المؤسسات الرسمية ، وثبت أنه تم تعيين الزاني بموقع متقدم له من الأهمية السياسية والجغرافية ما يستحق أن يشغله شخص نقي وخالي من الشوائب ولم يُسجل ضده أي قضية جنائية أو أخلاقية .
وأنا أتابع نشرة أخبار التلفزيون الوطني ( تلفزيون فلسطين ) مساء السبت 15/6 ، شاهدت مقابلة مع صاحب القضية الشهر في عام 2011م ، وهو رفيق الحسيني – رئيس ديوان الرئاسة السابق ، والذي تم تصويره أثناء ممارسته الجنس مع عاهرة ، وشاهده ملايين المشاهدين ، وكان هذا المشهد عبارة عن وصمة عار على نضال شعبنا ومعاناته وتضحياته ، بان يُصبح مسئول رفيع أسير لنزواته وهو مؤتمن على قضية وطنية ليس لا مثيل كقضيتنا الفلسطينية .
بعد أن تم إعفاء رفيق الحسني – من موقعه على إثر هذه القضية ، وبرغم أنه لم يقدم لمحاكمة وطنية يستحقها كُل مسئول فاسد ، لازال يحتفظ بموقعه في المجلس الثوري كعضو فيه ، وهذا هو العار بعينه على حركة وطنية كحركة فتح ، إضافة لن يتم تعيينه نائباً للأمين العام للإتحاد من أجل المتوسط
إن فضيحة رفيق الحسيني ، لم تكن بحاجة إلى دليل قانوني حتى يُقدم للقانون ، فكانت الفضيحة مسجلة بالصوت والصورة إضافة إلى أنه أساء لقضيتنا الوطنية ، ولموقعه الذي شغله كرئيس لديوان الرئاسة الفلسطينية ، ناهيك على أنه أساء لعدد من المسئولين الفلسطينيين ، عندما تم تسجيل صوته وهو يتهمهم بالفساد واستغلال المناصب العامة .
قضية رفيق الحسيني ، والعديد من القضايا المتعلقة بالفساد أو استغلال النفوذ أو الإساءة لسمعة شعبنا ، أو انتهاك أعراض الناس ، هي قضايا لا يمكن أن تسقط من ذاكرة شعبنا ، هذا الشعب الذي ناضل وضحى من اجل أن يمثله رجال طاهرين اليد والجيب والأخلاق ، وليس شخصيات تختلس وتكون قمة في الفساد وبالنهاية يتم الالتفاف على القانون وإلغاء التهم عنهم بجرة قلم ، بدون عودة للقضاء ، أو نقلهم من موقع هنا لموقع لا يقل أهمية
لن يسامح شعبنا كُل الذين تاجروا بدماء الشهداء ، وعذابات شعب بأكمله ، ولن يغفر لكُل من نهب خيرات هذا الشعب ، أو اعتدى على شرف بنات شعبنا ، أو من اغتنى من وراء استغلال موقعه ونفوذه ، لن شعبنا لم يناضل ويقدم كُل هذه التضحيات ، حتى يفلت كُل فاسد ولص من جريمته ويأخذ نصيبه مما جناه من مال أو جاه أو ثروة ، وسيأتي اليوم الذي يتم المحاسبة لكُل اللصوص والفاسدين ، الذين شوهوا صورة مناضلينا وتسلقوا المواقع على ظهور المناضلين والشرفاء من أبناء شعبنا .
وقال هؤلاء لـ ان لايت برس ان الخطر على عساف هو الاعتقاد انه ليس بحاجة للتصويت وان فرصته في النجاح باتت مضمونة
الكرامة برس
سحقا لقيادة لا تقدس شهداءَها ولا تحترم عائلاتِ الشهداء
حازم عبد الله سلامة " أبو المعتصم "
17/6/2013
كتب حازم عبد الله سلامة " أبو المعتصم "
استشهد الشاب الفتحاوي عبد سعيد بكر اثر تعرضه لصعقة كهربائية في جمهورية مصر العربية ، الأخ المناضل عبد سعيد بكر هو من أبناء السلطة الوطنية الفلسطينية ومن أبناء حركة فتح الذين هجروا قسرا نتيجة أحداث الانقسام البغيض ،
فتوجه أهل الشهيد إلي تنظيم فتح في غرب غزة ليتم تبني الشهيد ابن الفتح ، مع انه المفروض أن يسارع التنظيم وتحديدا الإقليم بواجباته دون أن ينتظروا توجه أهل الشهيد لهم والطلب منهم بتبني ابنهم ، فكل الفصائل تتسارع لتبني أي شهيد إلا فتح وقياداتها الحالية التي لا تعرف من فتح إلا كتاب التكليف فقط ،
الإقليم بعد تفكير عميق واجتماعات طارئة واتصالات متواصلة مع الهيئة القيادية ومع قيادات غزة ، قرر صرف فقط ألف شيكل للشهيد مصاريف عزاء !!! فرفض أهل الشهيد هذا الهوان ، وهنا تدخل الرفاق بالجبهة الشعبية واستعدوا بتبني العزاء كاملا ، والأخ النائب محمد دحلان استعد بتغطية العزاء كاملا ، ولكن أهل الشهيد قالوا أنهم أعطوا كلمة للشعبية ، وفي النهاية تحملت عائلة بكر المناضلة كافة مصاريف العزاء واشرف علي العزاء الرفاق بالجبهة الشعبية ،
الهيئة القيادية تنصلت من واجباتها ، والإقليم وقف عاجزا دون موقف ، ولا ندري خصم اشتراك العضوية التي يتم أخذه من رواتب الموظفين بغزة أين يذهب ؟؟؟ فإذا لم تستطيعوا أن تتبنوا شهيدكم فما هي مهمتكم يا أصحاب المعالي والمسميات الكبيرة ؟؟؟ فلو جمعنا فاتورة يوم واحد للقيادة في فندق المتحف أو الموفمبيق أو ثمن وجبة رز بجمبري وطلبات طاولة بالفندق , لكانت تكفي لإقامة عزاء عدد من الشهداء ، سحقا لقيادة لا تهتم بابناؤها ولا تقدس شهداؤها ولا تحترم عائلات الشهداء ،
عائلات الشهداء ليس سلعة يا أصحاب المعالي ، وآلام الناس ومعاناتهم ليس مجرد شعار في خطبكم ولقاءاتكم الصحفية ، فالناس لا يحتاجون منكم إلا أن تكونوا قادة بمستوي طموحهم وأمالهم وعشق الوطن والوفاء للشهداء ، فإما أن تكونوا قادة وتوفوا بالاستحقاقات والواجبات المطلوبة منكم ، أو لترحلوا ويكفيكم ذبحا بالوطن ، ففتح تزداد خسارة بكم ، وبوجودك اتسعت الفجوة بين الناس وبين فتح ، فانتم لا ترتقوا لمستوي شبل من أشبال فتح الذين عانقوا الراية الصفراء بعشق وانتماء يوم الرابع من يناير في مليونية الانطلاقة ،
والغريب والعجيب أن بعض أعضاء الإقليم وأصدقاؤهم المقربين عبروا عن استياؤهم لانتقاداتنا وانتقادات الجميع لهم لما ارتكبوه من خطيئة وعار مع عائلة بكر المناضلة ، تتذمرون من الانتقاد ، ولا تخجلون من أنفسكم وتقصيركم ، ومن تخليكم عن أداء واجباتكم ودوركم المفروض عليكم أخلاقيا أن تقوموا به !!!
عذرا لكم أيها الشهداء ، عذرا لكم يا أهالي وعائلات الشهداء ، فهذا زمن اللهث والركوض خلف المناصب والمسميات والمراتب ، زمن القيادات الورقية التي تحمل مسميات كبيرة لكنها فارغة مضمونا وفعلا ، فلا تسامحوا أحدا أيها الشهداء وكان الله بعون الوطن وأعانك الله يا فتح ،
وكل التحية لعائلة بكر المناضلة التي قدمت الشهداء والتضحيات دفاعا عن حركة فتح والمشروع الوطني ،
ورحم الله الشهيد ابن الفتح المغوار عبد سعيد بكر ، وإنا باقون علي العهد ،
والله الموفق والمستعان
ان لايت برس
مقالـــــــــــــــة
شيخ الكذابين ونجومية عساف !!
محمد رشيد
17/6/2013
كتب محمد رشيد
الناس يدركون ما يرمي اليه عباس من ركوعه عند حذاء عساف ، يدركون بانه " يتمسكن " حتى " يتمكن "
شيخ الكذابين يطارد اضواء ونجومية محبوب العرب محمد عساف دون كلل او ملل ، ومصمم على تكدير ونزع فرحة الناس ، فرحتنا جميعا ، فلسطينيين وغير فلسطينيين ، بهبة وهدية ربانية وضعها البارىء العظيم في صوت وجمال وحضور عساف ، فمحمود عباس يطارد صوت عساف ويلاحق نجاحه في كل شارع وزاوية ، في كل حلقة من حلقات محبوب العرب ، Arab idol ، بل في كل رقم هاتف يستطيع الوصول اليه ، والكذاب لا يتوقف ، وقد لا يفعل قبل أن يركب على رقبة هذا المبدع الجميل ، ويدندل ساقيه ، وربما يمد لسانه للناس ، معلنا بانه نجح في سرقة ثروة فلسطينية أخرى ، كما سرق الكرسي والحكم والمال .
المثل الشهير " إن لم تستح فافعل ما شئت " منطبق تماما على " علي بابا " ، عفوا على محمود عباس ، والمشكلة أن هذا " النفر " يتصف بقدر لا محدود من سماكة الجلد وبرودة وجه ، تؤهله لفعل أي شيء دون رفة جفن ، لسرقة جهد الاخرين ونجاحهم ، وبالمناسبة من يعرفه جيدا مثلي ، يعرف ايضا بان " شيخ الكذابين " يفعل كل ذلك مؤمنا بانه انما يضيف الكثير إلى الآخرين ، لانه يؤمن في اعماقه فعلا بان ما يسرقه حلال ، سواء كانت سرقة حياة ياسر عرفات ، أو المال الفلسطيني الحرام ، أو صوت محمد عساف .
عباس يخطط فعليا لاقتحام استوديوهات تلفزيون MBC الأسبوع المقبل في بيروت ، اقتحام يستهدف من خلاله فرض نفسه المريضة عبئا على كتفي الفتى المبدع
ولانه أناني حقود ، فهو لم يعد يفكر بأي شيء غير هذا الصوت ، فحنجرة عساف ، واستجابة الناس في فلسطين وخارجها لهذا الصوت ، لهذه الموهبة البديعة ، وملايين المعجبين والمتابعين ، وقرابة مليون فيسبوكي من اصدقاء عساف ، كلها حقائق تؤرق محمود عباس وتستفز نذالته ، فتراه مرة يركل جانبا واجب العزاء بشهيد الشعب و " فتح " أبو علي شاهين ، لكنه يتذكر إرسال احد " القطط السمان " من عائلته إلى بيروت لحضور حلقة من حلقات عساف ، ثم ، وفي في الذكرى السابعة لاستشهاد العشرات من قادة وكوادر حركة " فتح " ، يتصل عباس بأحد الفنانين العرب طالبا ود محمد عساف .
لكن الناس يدركون ما يرمي اليه عباس من ركوعه عند حذاء عساف ، يدركون بانه " يتمسكن " حتى " يتمكن " ، تماماً مثلما فعل مع كل من اشفقوا عليه ، وصدقوا توسله وتسوله الرخيص ، وعساف نفسه ، بحسه الطاهر ووجدانه الوطني يعرف ايضا ما يرمي اليه الكذاب ، بل عساف يعرف الدوافع العباسية الخاصة ، تلك التي لا تعرفها العامة ، كما انه وبعد ان اصبح رمزا لفرحة وبهجة موحدة للناس ، يرفض عساف ان يستغل ويسيس فنه الراقي في مطابخ التنسيق الامني والانقسام الوطني .
الكذاب لا يتوقف ، وقد لا يفعل قبل أن يركب على رقبة هذا المبدع الجميل ، معلنا بانه نجح في سرقة ثروة فلسطينية أخرى ، كما سرق الكرسي والحكم والمال
عساف يدرك ايضا ان الاغراءات التي ترسل اليه من عقود وشقة فخمة وتسهيلات ، ان هي الا سرقات من قوت شعب فقير ، سرقات تنفق بهدف تلميع صورة نظام بات قيدا على ثورة الشعب الفلسطيني ، وكذاب بات عارا ووبالا على التاريخ الفلسطيني ، فحمدا لله الذي امن على هذا الفتى المبدع بخير يغنيه عن حرام عباس ، بل الفتى تعفف عن ذلك الحرام حتى عندما كان في اوج الحاجة الى الدعم .
بعض المعلومات تشير الى ان عباس يخطط فعليا لاقتحام استوديوهات تلفزيون MBC الأسبوع المقبل في بيروت ، اقتحام يستهدف من خلاله فرض نفسه المريضة عبئا على كتفي الفتى المبدع ، وان فعل فان من واجب الناس ان تعاقبه على هذا الاعتداء السافر ، وان فعل فان الجوعى والجرحى والعاطلين عن العمل واسر الشهداء في مخيمات لبنان لن يسكتوا له عن ذلك ، فان لم يجد في رام الله من يقول له " قف " نظرا لقوة البطش او اللامبالاة او التهاون ، فان اهل المخيمات ، وابناء الشهداء لا يخافون الا الله .
17/6/2013
صوت فتح
اخــــــــــــــــــــــــبار
النائب محمد دحلان يقدم واجب العزاء لعائلة بكر باستشهاد ابنهم المناضل عبد بكر
17/6/2013
النائب في المجلس التشريعي عن حركة فتح محمد دحلان ' أبو فادي ' يقدم واجب العزاء لعائلة بكر الكرام بأحر التعازي والمواساة باستشهاد ابنهم المناضل عبد سعيد بكر ' الذي تعرض لصعقة كهربائية في جمهورية مصر العربية ،
وقال النائب دحلان , أن المناضل عبد بكر من أبناء حركة فتح الأوفياء ومن رجالات السلطة الوطنية الفلسطينية ، وقد خرج مهجرا قسرا من قطاع غزة بعد المجزرة البشعة التي ارتكبتها حركة حماس ضد هذه العائلة المناضلة ، من قتل وحرق بيوت وتدمير وخراب ،
وإننا إذ ننعي البطل الذي رحل عنا وارتقي شهيدا في الغربة ، أننا نؤكد أن عودة المناضلين إلي وطنهم حتما سيكون وان غزة التي احتضن ترابها جسد الشهيد الطاهر عبد سعيد بكر ، سيعود حتما إليها المناضلين رغما عن الحاقدين ليعيدوا لغزة كرامتها وعزتها ،
كما وجه النائب محمد دحلان برقية تعزية لعائلة بكر المناضلة الذي قدمت خيرة أبناؤها شهداء دفاعا عن المشروع الوطني ، نقول لكم : رحم الله شهيد الفتح المناضل عبد سعيد بكر ، ونعاهدكم علي الوفاء لعهد الشهداء والأحرار ، وقسما وعهدا علينا أن لا نتخلي عن واجبنا الوطني وان نبقي الأوفياء .
الكرامة برس
إستطــــــــلاع خــــــــــــــاص
يكشف حكومة الحمد الله لن تستطيع معالجة الملفات الفتحاوية العالقة
17/6/2013
كشف آخر إستطلاع للرأي نشر عبر موقع الكرامة برس ، أن الغالبية ترى أن حكومة الدكتور رامي الحمد الله لن تستطيع معالجة الملفات الفتحاوية العالقة.
وحسب نتائج الإستطلاع فإن مانسبته 53% قالت 'إن حكومة رامي الحمد الله لن تستطيع معالجة الملفات الفتحاوية العالقة فيما أوضحت مانسبته 35 % أن الحكومة ستعالج هذه الملفات بعد هذه السنوات الطويلة، فيما لم تبدي مانسبته 12% أي إجابة.
وتواجه حكومة رامي الحمد الله تحديات كبيرة وبارزه من أهمها ، حجم المديونية الذي وصل لمبلغ يزيد عن أربعة مليار دولار، إضافة إلى الاوضاع الإقتصادية السيئة ، والتحديات السياسية الراهنة .
ومن أبرز الملفات الفتحاوية العالقة ملف تفريغات 2005، إضافة إلى قضية الرواتب المقطوعة منذ سنوات ، واصحاب التوكيلات.
الكرامة برس
مقـــــــــــــــــــــــــــا لات
فـي سلطتنــا الفـاسد واللص يتم ترقيتــه
رمزي صادق شاهين
16/6/2013
كتب رمزي صادق شاهين
برغم كُل الدماء التي سالت من شعبنا ، وعشرات السنوات من المعاناة ، حتى نصل للتحرر وإقامة دولة فلسطينية يستحقها شهداؤنا ، ويستحقها أسرانا ومبعدينا ... دولة القانون والشفافية والنزاهة ، إلا أن هناك من يحاول التشويش على هذا الحلم ، والعمل بنظام الانتقائية والمزاجية في تطبيق القانون .
في وطننا كُل شيئ جائز ، فقد يُصبح اللص وزيراً ، وقد يُعين الفاسد في موقع متقدم في المؤسسات الرسمية ، وثبت أنه تم تعيين الزاني بموقع متقدم له من الأهمية السياسية والجغرافية ما يستحق أن يشغله شخص نقي وخالي من الشوائب ولم يُسجل ضده أي قضية جنائية أو أخلاقية .
وأنا أتابع نشرة أخبار التلفزيون الوطني ( تلفزيون فلسطين ) مساء السبت 15/6 ، شاهدت مقابلة مع صاحب القضية الشهر في عام 2011م ، وهو رفيق الحسيني – رئيس ديوان الرئاسة السابق ، والذي تم تصويره أثناء ممارسته الجنس مع عاهرة ، وشاهده ملايين المشاهدين ، وكان هذا المشهد عبارة عن وصمة عار على نضال شعبنا ومعاناته وتضحياته ، بان يُصبح مسئول رفيع أسير لنزواته وهو مؤتمن على قضية وطنية ليس لا مثيل كقضيتنا الفلسطينية .
بعد أن تم إعفاء رفيق الحسني – من موقعه على إثر هذه القضية ، وبرغم أنه لم يقدم لمحاكمة وطنية يستحقها كُل مسئول فاسد ، لازال يحتفظ بموقعه في المجلس الثوري كعضو فيه ، وهذا هو العار بعينه على حركة وطنية كحركة فتح ، إضافة لن يتم تعيينه نائباً للأمين العام للإتحاد من أجل المتوسط
إن فضيحة رفيق الحسيني ، لم تكن بحاجة إلى دليل قانوني حتى يُقدم للقانون ، فكانت الفضيحة مسجلة بالصوت والصورة إضافة إلى أنه أساء لقضيتنا الوطنية ، ولموقعه الذي شغله كرئيس لديوان الرئاسة الفلسطينية ، ناهيك على أنه أساء لعدد من المسئولين الفلسطينيين ، عندما تم تسجيل صوته وهو يتهمهم بالفساد واستغلال المناصب العامة .
قضية رفيق الحسيني ، والعديد من القضايا المتعلقة بالفساد أو استغلال النفوذ أو الإساءة لسمعة شعبنا ، أو انتهاك أعراض الناس ، هي قضايا لا يمكن أن تسقط من ذاكرة شعبنا ، هذا الشعب الذي ناضل وضحى من اجل أن يمثله رجال طاهرين اليد والجيب والأخلاق ، وليس شخصيات تختلس وتكون قمة في الفساد وبالنهاية يتم الالتفاف على القانون وإلغاء التهم عنهم بجرة قلم ، بدون عودة للقضاء ، أو نقلهم من موقع هنا لموقع لا يقل أهمية
لن يسامح شعبنا كُل الذين تاجروا بدماء الشهداء ، وعذابات شعب بأكمله ، ولن يغفر لكُل من نهب خيرات هذا الشعب ، أو اعتدى على شرف بنات شعبنا ، أو من اغتنى من وراء استغلال موقعه ونفوذه ، لن شعبنا لم يناضل ويقدم كُل هذه التضحيات ، حتى يفلت كُل فاسد ولص من جريمته ويأخذ نصيبه مما جناه من مال أو جاه أو ثروة ، وسيأتي اليوم الذي يتم المحاسبة لكُل اللصوص والفاسدين ، الذين شوهوا صورة مناضلينا وتسلقوا المواقع على ظهور المناضلين والشرفاء من أبناء شعبنا .
وقال هؤلاء لـ ان لايت برس ان الخطر على عساف هو الاعتقاد انه ليس بحاجة للتصويت وان فرصته في النجاح باتت مضمونة
الكرامة برس
سحقا لقيادة لا تقدس شهداءَها ولا تحترم عائلاتِ الشهداء
حازم عبد الله سلامة " أبو المعتصم "
17/6/2013
كتب حازم عبد الله سلامة " أبو المعتصم "
استشهد الشاب الفتحاوي عبد سعيد بكر اثر تعرضه لصعقة كهربائية في جمهورية مصر العربية ، الأخ المناضل عبد سعيد بكر هو من أبناء السلطة الوطنية الفلسطينية ومن أبناء حركة فتح الذين هجروا قسرا نتيجة أحداث الانقسام البغيض ،
فتوجه أهل الشهيد إلي تنظيم فتح في غرب غزة ليتم تبني الشهيد ابن الفتح ، مع انه المفروض أن يسارع التنظيم وتحديدا الإقليم بواجباته دون أن ينتظروا توجه أهل الشهيد لهم والطلب منهم بتبني ابنهم ، فكل الفصائل تتسارع لتبني أي شهيد إلا فتح وقياداتها الحالية التي لا تعرف من فتح إلا كتاب التكليف فقط ،
الإقليم بعد تفكير عميق واجتماعات طارئة واتصالات متواصلة مع الهيئة القيادية ومع قيادات غزة ، قرر صرف فقط ألف شيكل للشهيد مصاريف عزاء !!! فرفض أهل الشهيد هذا الهوان ، وهنا تدخل الرفاق بالجبهة الشعبية واستعدوا بتبني العزاء كاملا ، والأخ النائب محمد دحلان استعد بتغطية العزاء كاملا ، ولكن أهل الشهيد قالوا أنهم أعطوا كلمة للشعبية ، وفي النهاية تحملت عائلة بكر المناضلة كافة مصاريف العزاء واشرف علي العزاء الرفاق بالجبهة الشعبية ،
الهيئة القيادية تنصلت من واجباتها ، والإقليم وقف عاجزا دون موقف ، ولا ندري خصم اشتراك العضوية التي يتم أخذه من رواتب الموظفين بغزة أين يذهب ؟؟؟ فإذا لم تستطيعوا أن تتبنوا شهيدكم فما هي مهمتكم يا أصحاب المعالي والمسميات الكبيرة ؟؟؟ فلو جمعنا فاتورة يوم واحد للقيادة في فندق المتحف أو الموفمبيق أو ثمن وجبة رز بجمبري وطلبات طاولة بالفندق , لكانت تكفي لإقامة عزاء عدد من الشهداء ، سحقا لقيادة لا تهتم بابناؤها ولا تقدس شهداؤها ولا تحترم عائلات الشهداء ،
عائلات الشهداء ليس سلعة يا أصحاب المعالي ، وآلام الناس ومعاناتهم ليس مجرد شعار في خطبكم ولقاءاتكم الصحفية ، فالناس لا يحتاجون منكم إلا أن تكونوا قادة بمستوي طموحهم وأمالهم وعشق الوطن والوفاء للشهداء ، فإما أن تكونوا قادة وتوفوا بالاستحقاقات والواجبات المطلوبة منكم ، أو لترحلوا ويكفيكم ذبحا بالوطن ، ففتح تزداد خسارة بكم ، وبوجودك اتسعت الفجوة بين الناس وبين فتح ، فانتم لا ترتقوا لمستوي شبل من أشبال فتح الذين عانقوا الراية الصفراء بعشق وانتماء يوم الرابع من يناير في مليونية الانطلاقة ،
والغريب والعجيب أن بعض أعضاء الإقليم وأصدقاؤهم المقربين عبروا عن استياؤهم لانتقاداتنا وانتقادات الجميع لهم لما ارتكبوه من خطيئة وعار مع عائلة بكر المناضلة ، تتذمرون من الانتقاد ، ولا تخجلون من أنفسكم وتقصيركم ، ومن تخليكم عن أداء واجباتكم ودوركم المفروض عليكم أخلاقيا أن تقوموا به !!!
عذرا لكم أيها الشهداء ، عذرا لكم يا أهالي وعائلات الشهداء ، فهذا زمن اللهث والركوض خلف المناصب والمسميات والمراتب ، زمن القيادات الورقية التي تحمل مسميات كبيرة لكنها فارغة مضمونا وفعلا ، فلا تسامحوا أحدا أيها الشهداء وكان الله بعون الوطن وأعانك الله يا فتح ،
وكل التحية لعائلة بكر المناضلة التي قدمت الشهداء والتضحيات دفاعا عن حركة فتح والمشروع الوطني ،
ورحم الله الشهيد ابن الفتح المغوار عبد سعيد بكر ، وإنا باقون علي العهد ،
والله الموفق والمستعان
ان لايت برس
مقالـــــــــــــــة
شيخ الكذابين ونجومية عساف !!
محمد رشيد
17/6/2013
كتب محمد رشيد
الناس يدركون ما يرمي اليه عباس من ركوعه عند حذاء عساف ، يدركون بانه " يتمسكن " حتى " يتمكن "
شيخ الكذابين يطارد اضواء ونجومية محبوب العرب محمد عساف دون كلل او ملل ، ومصمم على تكدير ونزع فرحة الناس ، فرحتنا جميعا ، فلسطينيين وغير فلسطينيين ، بهبة وهدية ربانية وضعها البارىء العظيم في صوت وجمال وحضور عساف ، فمحمود عباس يطارد صوت عساف ويلاحق نجاحه في كل شارع وزاوية ، في كل حلقة من حلقات محبوب العرب ، Arab idol ، بل في كل رقم هاتف يستطيع الوصول اليه ، والكذاب لا يتوقف ، وقد لا يفعل قبل أن يركب على رقبة هذا المبدع الجميل ، ويدندل ساقيه ، وربما يمد لسانه للناس ، معلنا بانه نجح في سرقة ثروة فلسطينية أخرى ، كما سرق الكرسي والحكم والمال .
المثل الشهير " إن لم تستح فافعل ما شئت " منطبق تماما على " علي بابا " ، عفوا على محمود عباس ، والمشكلة أن هذا " النفر " يتصف بقدر لا محدود من سماكة الجلد وبرودة وجه ، تؤهله لفعل أي شيء دون رفة جفن ، لسرقة جهد الاخرين ونجاحهم ، وبالمناسبة من يعرفه جيدا مثلي ، يعرف ايضا بان " شيخ الكذابين " يفعل كل ذلك مؤمنا بانه انما يضيف الكثير إلى الآخرين ، لانه يؤمن في اعماقه فعلا بان ما يسرقه حلال ، سواء كانت سرقة حياة ياسر عرفات ، أو المال الفلسطيني الحرام ، أو صوت محمد عساف .
عباس يخطط فعليا لاقتحام استوديوهات تلفزيون MBC الأسبوع المقبل في بيروت ، اقتحام يستهدف من خلاله فرض نفسه المريضة عبئا على كتفي الفتى المبدع
ولانه أناني حقود ، فهو لم يعد يفكر بأي شيء غير هذا الصوت ، فحنجرة عساف ، واستجابة الناس في فلسطين وخارجها لهذا الصوت ، لهذه الموهبة البديعة ، وملايين المعجبين والمتابعين ، وقرابة مليون فيسبوكي من اصدقاء عساف ، كلها حقائق تؤرق محمود عباس وتستفز نذالته ، فتراه مرة يركل جانبا واجب العزاء بشهيد الشعب و " فتح " أبو علي شاهين ، لكنه يتذكر إرسال احد " القطط السمان " من عائلته إلى بيروت لحضور حلقة من حلقات عساف ، ثم ، وفي في الذكرى السابعة لاستشهاد العشرات من قادة وكوادر حركة " فتح " ، يتصل عباس بأحد الفنانين العرب طالبا ود محمد عساف .
لكن الناس يدركون ما يرمي اليه عباس من ركوعه عند حذاء عساف ، يدركون بانه " يتمسكن " حتى " يتمكن " ، تماماً مثلما فعل مع كل من اشفقوا عليه ، وصدقوا توسله وتسوله الرخيص ، وعساف نفسه ، بحسه الطاهر ووجدانه الوطني يعرف ايضا ما يرمي اليه الكذاب ، بل عساف يعرف الدوافع العباسية الخاصة ، تلك التي لا تعرفها العامة ، كما انه وبعد ان اصبح رمزا لفرحة وبهجة موحدة للناس ، يرفض عساف ان يستغل ويسيس فنه الراقي في مطابخ التنسيق الامني والانقسام الوطني .
الكذاب لا يتوقف ، وقد لا يفعل قبل أن يركب على رقبة هذا المبدع الجميل ، معلنا بانه نجح في سرقة ثروة فلسطينية أخرى ، كما سرق الكرسي والحكم والمال
عساف يدرك ايضا ان الاغراءات التي ترسل اليه من عقود وشقة فخمة وتسهيلات ، ان هي الا سرقات من قوت شعب فقير ، سرقات تنفق بهدف تلميع صورة نظام بات قيدا على ثورة الشعب الفلسطيني ، وكذاب بات عارا ووبالا على التاريخ الفلسطيني ، فحمدا لله الذي امن على هذا الفتى المبدع بخير يغنيه عن حرام عباس ، بل الفتى تعفف عن ذلك الحرام حتى عندما كان في اوج الحاجة الى الدعم .
بعض المعلومات تشير الى ان عباس يخطط فعليا لاقتحام استوديوهات تلفزيون MBC الأسبوع المقبل في بيروت ، اقتحام يستهدف من خلاله فرض نفسه المريضة عبئا على كتفي الفتى المبدع ، وان فعل فان من واجب الناس ان تعاقبه على هذا الاعتداء السافر ، وان فعل فان الجوعى والجرحى والعاطلين عن العمل واسر الشهداء في مخيمات لبنان لن يسكتوا له عن ذلك ، فان لم يجد في رام الله من يقول له " قف " نظرا لقوة البطش او اللامبالاة او التهاون ، فان اهل المخيمات ، وابناء الشهداء لا يخافون الا الله .