المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الملف المصري 608



Haneen
2013-06-25, 10:38 AM
الملف المصري 608
22/6/2013

<tbody>




</tbody>
في هذا الملف:



عشرات الآلاف يتظاهرون بالقاهرة دعما لمرسي
مسيرة للقضاة للمطالبة بإقالة النائب العام ومساعده
بكار: لم نشارك في ''تظاهرة لا للعنف" وتصريحات المشاركين فيها غير مسؤولة
''قنديل'': إزاحة الرئيس بغير صندوق الانتخابات تهديد دائم لمن يليه في الحكم
اليوم.. الرئيس مرسى يلقى كلمة بمؤتمر المهندسين العرب
العريان لـ"المعارضة": سقطت ورقة التوت وأصبحتم عرايا.. لا مرحبا بكم
"الصحة": علاج حالات الطوارئ مجاناً بالمستشفيات العامة والخاصة
المتحدث باسم حملة مؤيد لـ"الرئيس": مصلحة مصر تقتضى وجودك فى الحكم
تعيين محافظ إسلامي للأقصر يثير جدلا
«أنصار مرسى» يحاولون «ضرب» خطيب «القدس».. وأمهات الشهداء يحاصرن منزل الرئيس
«الوطن» تكشف: «الرئاسة» عقدت اجتماعاً مع مسئولى الإعلام بالوزارات للترويج لـ«إنجازات مرسى»


عشرات الآلاف يتظاهرون بالقاهرة دعما لمرسي
الجزيرة
احتشد عشرات الآلاف من أنصار أحزاب وقوى إسلامية وثورية مصرية أمس الجمعة في عدد من المواقع بالعاصمة القاهرة تحت شعار "لا للعنف"، للتعبير عن دعمهم للشرعية وللرئيس محمد مرسي. وقال منظمو المظاهرات إن عدد المشاركين فيها تجاوز مليونيْ شخص، وأعلنوا تنظيم سلسلة من المليونيات بدءا من الأحد المقبل.
وكان آلاف المتظاهرين قد بدؤوا التوافد من أنحاء العاصمة ومحافظات مصر للمشاركة في المظاهرة الرئيسية بميدان مسجد رابعة العدوية، بينما قام شباب القوى الإسلامية بتأمين الطرق المؤدية للميدان، وكذلك محاور الطرق الرئيسية، وأكد مصدر أمني أن دور الأمن يقتصر على تأمين المنشآت العامة في مظاهرة اليوم، بالإضافة إلى التدخل حال وقوع اشتباكات.
ومن بين القوى الإسلامية التي شاركت أمس في مليونية "لا للعنف": جماعة الإخوان المسلمين وأحزاب البناء والتنمية والوطن والوسط والأصالة، بالإضافة إلى عدد من الحركات والائتلافات الشبابية والثورية.
وحمل المتظاهرون أعلام مصر وقوى إسلامية وثورية وصورا للرئيس مرسي، مرددين هتافات "نعم للاستقرار.. نعم للشرعية"، و"حرية وعدالة.. مرسي وراه رجالة".
وأقام مؤيدو مرسي منصة للخطابة أمام المسجد، حيث ألقى عدد من المتظاهرين كلمات تدعو إلى احترام إرادة الشعب المصري في انتخاب مرسي، رافضين "محاولات الخروج على الشرعية وعلى طاعة ولي الأمر".
وأكد المتحدث باسم حزب الحرية والعدالة أحمد عقيل أن "المظاهرات العنيفة لا يمكن أن تؤسس وطنا مستقرا. أولئك الذين يقولون إن الرئيس مرسي سيتم خلعه في الثلاثين من يونيو/حزيران يعيشون في وَهمٍ يجب أن يتخلوا عنه".
وقال العضو القيادي في الجماعة الإسلامية طارق الزمر "ذهبنا معهم إلى الصندوق وهزمناهم هزيمة كبرى فكفروا بالصندوق"، و"قالوا الشارع هو الحل وحشدوا لذلك المئات فحشدنا لهم الملايين، فمن المنتصر اليوم؟".
كما شارك في المظاهرة المؤيدة لمرسي أعضاء في حزب النور -الذي يصفه البعض بأنه أكبر قوة سلفية في مصر- وتحدث قيادي فيه إلى المتظاهرين، رغم أن الحزب قال سابقا إنه لن يشارك رسميا في المظاهرات المؤيدة للرئيس، وحذر من "صدام وشيك" بين المصريين.
مظاهرة مضادة
وفي هذه الأثناء، تظاهر عدد من النساء أمام منزل الرئيس مرسي بالقاهرة. وصعدت كريمة الحفناوي -وهي قيادية في جبهة الإنقاذ الوطني- فوق سيارة الرئاسة، ورددت مع النسوة هتافات مناهضة لمرسي. ولم تتعرض قوات الحرس الخاص بالرئاسة للمتظاهرات ولم تمنعهن من اعتلاء السيارة.
وعلى مسافة كيلومترات من مكان المظاهرة المؤيدة للرئيس مرسي، نظم ألوف من المعارضين مظاهرة بجوار وزارة الدفاع، رافعين علم مصر وبطاقات حمر كتب عليها "ارحل"، وهتفوا "انزل يا سيسي.. مرسي مش رئيسي" في إشارة إلى الفريق أول عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع المصري.
وتأتي مظاهرة أمس المؤيدة لمرسي استباقا لمظاهرات دعت إليها قوى المعارضة في الثلاثين من الشهر الجاري بذكرى مرور عام على تولي مرسي رئاسة الجمهورية.
ويصف المعارضون الأيام المقبلة بأنها "أيام مرسي الأخيرة" في الحكم، ويحدوهم الأمل أن تتكرر بعملهم هذا انتفاضة 25 يناير/كانون الثاني التي أطاحت بمبارك مطلع عام 2011.
ولم تعلن أي من التيارات الإسلامية حتى اللحظة نزولها للشارع في نهاية الشهر الجاري موعد مظاهرات المعارضة، التي تثير قلق كثير من المصريين من إشعالها مواجهة بين أنصار مرسي ومعارضيه.
وتقول القوى الإسلامية المؤيدة للرئيس مرسي إن من حقه البقاء في المنصب أربع سنوات هي فترته القانونية، وإنها لن تسمح لأي رئيس قادم بالبقاء في المنصب إذا أطيح بالرئيس الحالي

مسيرة للقضاة للمطالبة بإقالة النائب العام ومساعده
مصراوي
ينظم عدد من القضاة وأعضاء النيابة العامة صباح اليوم السبت، مسيرة تتوجه إلى دار القضاء العالي لتقديم مذكرة إلى مجلس القضاء الأعلى بشأن مطالب القضاة مصر وأعضاء نياباتها.
وقال المستشار محمد عبد الهادي المتحدث الإعلامي باسم النادي، المطالب التى تحتويها المذكرة هى، دعوة مجلس القضاء الأعلى للنهوض بمسئولياته في هذه المرحلة الحرجة بأن يتصدى بقوة وحزم لكافة محاولات التدخل في شئون القضاء، ومناقشة قانون السلطة القضائية إلا بعد انعقاد مجلس النواب القادم ثم مراعاة رؤية قضاة مصر في القانون بما يحقق الاستقلال الكامل للقضاء وصالح جمهور المتقاضين.
وطالبت المذكرة برفض بقاء المستشار طلعت عبد الله في منصب النائب العام ورحيله فوراً، تنفيذاً لحكم القضاء دون أدنى تباطؤ والعودة للعمل بمنصة القضاء وإنهاء ندب المستشار حسن ياسين من العمل في منصب النائب العام المساعد والعودة للعمل بمنصة القضاء وإنهاء ندب أي عضو بحركة قضاة من أجل مصر من العمل بالنيابة العامة.
وطالب القضاة فى مذكرتهم، بإلغاء كافة القرارات الإدارية التعسفية الصادرة عن المستشار طلعت عبد الله أعضاء النيابة العامة التي من شأنها حرمانهم من حقوقهم المقررة قانوناً بهدف الضغط عليهم للانصياع إلى الأوامر.

بكار: لم نشارك في ''تظاهرة لا للعنف" وتصريحات المشاركين فيها غير مسؤولة
مصراوي
نفى نادر بكار، مساعد حزب النور لشئون الإعلام مشاركة الحزب في تظاهرة ''لا للعنف.. نعم للسلمية'' التي أقيمت اليوم أمام مسجد رابعة العدوية بمشاركة الإخوان المسلمين وعدة قوى إسلامية.
وقال بكار، إنه يتضح من حجم الحشود هذه المرة وجود فارق بالنسبة إلى مليونية ميدان "نبذ العنف" الأولى بميدان "نهضة مصر" والتي كان الحزب والدعوة السلفية قد شاركا فيها.
وأضاف بكار، أن النور ملتزم بأنه لا يريد زيادة الاحتقان، والحشد والحشد المضاد، معتبرا أن ذلك وسيلة لتأجيج الصراع.
ورفض بكار، تصريحات القيادات والرموز في الجماعة الإسلامية وغيرها من القيادات السياسية والدينية المشاركة في مليونية اليوم، معتبرا أن تلك التصريحات غير مسئولة وتؤدي إلى ازدياد حجم الفجوة بين أبناء الوطن الواحد، مشددا على استنكار النور "الكذب عليه".
وقال بكار، إن شباب النور ملتزمون بالقرار المؤسسي للحزب، وإن مشاركة محمد عمارة العضو بالحزب شارك بشكل شخصي في مظاهرة اليوم وبشكل لا يعبر فيه إلا عن نفسه، وبدون الرجوع للحزب، وأهاب في نفس الوقت بمتحدثي الحرية والعدالة والجماعة الإسلامية ألا يتبرعا بالحديث نيابة عن حزب النور الذي له قنواته الإعلامية، وأن يهتما فقط بشئون حزبيهما.
ومن جهة أخرى، وعن رأيه في المظاهرات المحددة يوم الثلاثين من يونيو الجاري، قال إن الحزب لن ينزل مطلقا إلى الشوارع في هذا اليوم حرصا على عدم وقوع صدام بين أي من الأطراف المشاركة، كما رأى بكار أن مطالب المشاركين في هذا اليوم عادلة ومشروعة، وأهاب بهم المحافظة على السلمية.

''قنديل'': إزاحة الرئيس بغير صندوق الانتخابات تهديد دائم لمن يليه في الحكم
مصراوي
قال الدكتور هشام قنديل، رئيس مجلس الوزراء، إن المشاركة الشعبية الكثيفة هي الضمانة لتمثيل برلماني حقيقي لكافة أطياف الشعب المصري، مشيرًا إلى أن التغيير الحقيقي طريقه الأساسي الصندوق الانتخابي، وأنه إذا تمت إزاحة المسؤول الأول عن البلاد بطريقة غير ديموقراطية سيكون من السهل أن تتم إزاحة من بعده على يد آخرين والعواقب ستكون وخيمة على الجميع.
واستنكر ''قنديل''، خلال لقاء له بالإعلامي معتز عبد الفتاح في برنامج ''باختصار''، شماتة البعض في الحكومة بسبب إخفاقاتها في مواجهة الأزمات الضاربة بمصر، معقبًا: ''نشمت في أهلنا وشعبنا ونزايد على قضية أمن قومي مثل سد النهضة''.
وتابع: ''قد أكون عجزت في مشكلة الطاقة بنسبة 10% ولكن هذا لكي نوفر وقود لعام 2013''، مضيفًا أنه لابد من إعطاء حق التنقيب لأحدى الشركات والتعاقد معها منذ ستة أعوام ماضية.
ونوه ''قنديل'' إلى وجود سرقات للكهرباء بشكل يؤثر سلبيًا علينا جميعًا، مشيرًا إلى أن وزير الكهرباء أخبره بأن الحملات التي قامت بها الوزارة لإعلام المواطنين بخطورة الموقف أدت إلى تعاونهم بتخفيضهم استهلاكهم من الكهرباء، واستخدامهم للكروت الذهبية في مواجهة أزمة الوقود.

اليوم.. الرئيس مرسى يلقى كلمة بمؤتمر المهندسين العرب
اليوم السابع
يحضر الدكتور محمد مرسى، رئيس الجمهورية، مؤتمر المهندسين العرب، الذى سيقام فى الحادية عشرة من صباح اليوم بمركز القاهرة الدولى للمؤتمرات بمدينة نصر "قاعة خوفو" .
ومن المقرر أن يلقى الرئيس كلمة تحس على التعاون فى مجال الهندسة.

العريان لـ"المعارضة": سقطت ورقة التوت وأصبحتم عرايا.. لا مرحبا بكم
اليوم السابع
قال الدكتور عصام العريان نائب رئيس حزب الحرية والعدالة، قد تتفق أو تختلف مع قرار مصر بقطع العلاقات الدبلوماسية، والمتوقفة أصلا، مع نظام الطاغية بشار اﻷسد.
وأضاف العريان، على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك": "لكن لو لم يكن للقرار فائدة إلا كشف الأقنعة عن مؤيدى الطاغية من الساسة والمفكرين والصحفيين والإعلاميين فى مصر، وفضح الخلايا النائمة الداعمة للبطش والقتل والذبح باسم المقاومة التى لم تطلق صرخة نار واحدة منذ وقف إطلاق النار عام 1974 لكان كافيا".
وأوضح العريان، لن نصدق إدعاءكم أنكم عروبيين أو قوميين أو يساريين أو تدافعون عن حقوق الإنسان، مشيراً لقد سقطت ورقة التوت وأصبحتم عرايا، ﻻ مرحبا بكم ".
"الصحة": علاج حالات الطوارئ مجاناً بالمستشفيات العامة والخاصة
اليومم السابع
قال د.سعد زغلول عشماوى مساعد وزير الصحة للطب العلاجى، إن وزارة الصحة كلفت جميع المستشفيات العامة والخاصة والاستثمارية على مستوى الجمهورية، بضرورة تقديم خدمات العلاج مجاناً للحالات الطارئة بحد أقصى 24 ساعة، وذلك بحسب ما نص عليه الدستور، وهو علاج جميع حالات الطوارئ بالمجان.
وأوضح زغلول، فى حوار مع وكالة أنباء الشرق الأوسط، أنه بعد تقديم العلاج فى قسم الطوارئ بالمجان يخير بعدها المريض فى البقاء بالمستشفى على نفقته الخاصة بالأجور المحددة المعلن عنها بها، أو النقل الآمن لأقرب مستشفى حكومى، على أن تسدد الوزارة نفقات تلك الفترة طبقاً للأكواد من ميزانية العلاج على نفقة الدولة.
وأشار إلى أن الهدف من هذه المنظومة هو أن تستقبل جميع المستشفيات المرضى مجاناً وتسترد "المستشفى" أموالها من ميزانية العلاج على نفقة الدولة.وأضاف أن الوزارة أرسلت منشورا للمستشفيات الخاصة تطالبهم فيه بتنفيذ القرار الوزراى رقم 186 لسنة 2001 وتعديلاته فى القرار الوزارى رقم 608 لسنة 2011، والذى يلزم فى مادته الأولى تلك المستشفيات بتقديم خدمات العلاج لحالات الطوارئ مجانا فى أول 24 ساعة، مشيرا إلى أن أى مخالفة لأحكام هذا القرار تعرض المنشأة الطبية والمسئولين عنها للعقوبات الإدارية والجنائية المنصوص عليها فى القانون رقم 51 لسنة 1981.
وأكد د.سعد زغلول عشماوى مساعد وزير الصحة للطب العلاجى، أن قرار علاج الطوارئ بالمجان يحظر على أى مستشفى عام أو خاص أو استثمارى احتجاز جثة النزيل أو استغلال حالة الوفاة فى الحصول على مزايا مادية أو إجبار الأهل على التوقيع على شيكات، كما يلزم القرار الوزارى المستشفيات الخاصة والاستثمارية بوضع أسعار محددة للعلاج والإقامة بها، وأن يعلن للمرضى والمترددين عليها بشكل واضح وقاطع فى أماكن ظاهرة ومعلومة للجميع، إضافة إلى مراعاة أن تكون التكلفة بنظام العلاج الشامل.
وتابع زغلول، يلزم القرار الوزارى المستشفى أيضاً بتبصير المريض مقدما بتكلفة العملية الجراحية بكافة مراحلها والنتائج المترتبة على أية مضاعفات قد تنشأ عنها، وأثرها على حجم التكاليف ومداها، وأن يوقع المريض أو من ينوب عنه على إقرار يفيد إحاطته علماً بذلك.
وأكد أن علاج حالات الطوارئ يقدم بالمستشفيات الحكومية أيضا بالمجان، مشيراً إلى أن الوزارة ستخصص خطا ساخنا لتلقى أية شكاوى خاصة بمخالفة هذا القرار الوزارى أو المماطلة فى تنفيذه.
وتوقع مساع الوزير، أن تتحمل ميزانية الدولة حوالى نصف مليار جنيه سنويا إضافية نتيجة علاج المرضى بالمجان، مشيرًا إلى تطبيق عقوبات رادعة للمستشفيات التى تمتنع عن تنفيذ هذا القرار.
وقال عشماوى، إن المواطن المصرى يعيش أزمة علاج الطوارئ فى المستشفيات بسبب قلة الأسرة فى الرعاية المركزة والحضانات ومراكز الحروق وخدمات غسيل الفشل الكلوى الحاد ونقل الدم وحقن المرضى الذين يعانون نزيف الدوالى، ومراكز الكبد.
وأوضح انه من أجل علاج هذه المشكلة فقد قامت الوزارة على تطوير الخط الساخن وهو 137 لخدمة الطوارئ حيث كان يدار بطريقة بدائية، حيث إن الموظف الذى يتلقى الاتصال لم يكن يتوفر لديه أى معلومة أو حصر للأسرة الفارغة التى يمكن أن ينصح المريض بالتوجه لأى مستشفى، مشيرا إلى أن الوزارة طورت هذا الخط ليتمكن المريض أو أسرته من الحصول على معلومة متكاملة، فحاليا تم توفير المعلومات لموظف الخط الساخن فى خدمات كل من الرعاية المركزة للقلب، الحروق، الحضانات، ومعلومات عن مصابى الثورة.
وأكد الدكتور سعد زغلول مساعد وزير الصحة للطب العلاجى، أنه حالياً يتم إدخال كافة الخدمات على الخط الساخن 137 بطريقة اليكترونية من خلال أكواد لكل المستشفيات والأسرة، حيث تم استقدام فريق طبى للتدريب على هذا المشروع.
وأكد أن تكلفة مشروع تطوير الخط الساخن لا تزيد على عشرة ملايين، على أن يتم تفعيله فى شهر يوليو المقبل، حيث يتم الانتهاء حالياً من الإعدادات النهائية للمشروع.
وعما كانت تعانى المستشفيات من نقص لأكياس الدم أم لا، قال زغلول، إنه بوجه عام هناك نقص لأكياس الدم فى مصر، بالإضافة إلى نقص الوعى لدى المواطنين.
ودعا مساعد الوزير إلى ضرورة تخصيص وسائل الإعلام المختلفة لفقرات أو وقت محدد للإعلانات الخدمية وغير المدفوعة ومن أهما زيادة الوعى بضرورة التبرع بالدم، وعلى الوزارة دور هام هو طمأنة المواطن بان الدم المتبرع به سيذهب إلى المستشفيات والمرضى المستحقين ولم يتم بيعه كما هو شائع عند البعض.
وأكد أن الوزارة حريصة على أن يتوفر الدم الأمن لكل مريض محجوز فى الأقسام المجانية أو الاقتصادية، مشيراً إلى أن قيمة كيس الدم حوالى 300 جنيه تتحمله الوزارة فى حالة علاج المرضى بالمجان بأقسام الطوارئ، ويتحمله المريض فى حالة علاجه بالأقسام الاقتصادية.
وعن توفير الأدوية بالمستشفيات، أفاد. زغلول بأنه تم توفير 150 مليون جنيه لتوفير الأدوية فى وحدات الرعاية الأساسية والطوارئ والأقسام المجانية بالمستشفيات للحد من نقص الأدوية والمستلزمات، مؤكدا انه تم تجميع طلبات من مستشفيات كافة المحافظات بما هو ناقص لديها من أدوية ومستلزمات، وتم استصدار أوامر توريد للشركات ،وبالفعل جارى توفير كافة المستلزمات والأدوية لهذه المستشفيات، وأيضا سيتم الإعلان عن رقم ساخن لشكاوى المرضى عن المستشفيات التى تعانى نقص فى الأدوية والمستلزمات.
وقال زغلول، إن هناك تحديات كثيرة لإنجاح المنظومة الصحية فى مصر، مشيراً إلى أنه فى النظام السابق كانت الوزارة تعمل بنظام الشراء بالأمر المباشر لشركات وجهات معينة، الأمر الذى يخلو من الشفافية والعدالة.
وأكد أنه حالياً تم القضاء على هذا الفساد، حيث تعمل الوزارة بنظام الممارسات، العامة التى ترسى فيها على الشركات ذات أفضل الأسعار وكفاءة عالية، مشيراً إلى أنه يوجد حالياً ممارسة عامة للتجهيزات الطبية فى المستشفيات.
وتابع أنه من التحديات أيضا توفير الأطباء على المناطق الحدودية، وكذلك ندرة بعض التخصصات مثل التخدير، مخ وأعصاب، والمبتسرين، مشيراً إلى أنه سيتم القضاء على هذا الأمر بمجرد تفعيل إقرار قانون كادر المهن الطبية.
وأشار إلى أن القوافل الطبية كان بها بعض المخالفات، بالإضافة إلى أنها تعانى نقصا فى أطباء المناطق النائية، ولكن مع الامتيازات المالية التى سيحصل عليها الطبيب بهذه المناطق سيتم القضاء على هذه المشكلة وسيتوفر الأطباء فى كافة المناطق.
وعن تكرار الاعتداءات على الأطباء أو المستشفيات، أفاد مساعد الوزير بأنه بالإضافة إلى تأمين المستشفيات من خلال وزارة الداخلية، فقد استعانت بعض المستشفيات بشركات تأمين خاصة وكذلك أفراد امن تابعة للوزارة.

المتحدث باسم حملة مؤيد لـ"الرئيس": مصلحة مصر تقتضى وجودك فى الحكم
اليوم السابع
وجه مصطفى مجدى المتحدث باسم حملة "مؤيد" الداعمة للرئيس رسالة إلى الدكتور محمد مرسى رئيس الجمهورية، قائلا: "أيها الرئيس مهما كانت درجة اختلافى معك ومهما كانت درجة رضاك عنى فمصلحة مصر فوق كل شىء، ومصلحة مصر فى هذه الفترة تقتضى وجودك فى الحكم فأنت من حقك أن تأخذ فرصتك كاملة قبل الحكم عليك ولهذا السبب أنا أؤيدك وأطالبك بتطهير الإعلام المغرض وتطهير مؤسسات الدولة ونصرة المظلوم والأخذ على يد الظالم وردع الفاسدين، والنهوض بهذا الوطن، والعمل لصالحه".
وهاجم مجدى فى تصريحات لـ"اليوم السابع" المعارضة موجها رسالة لها، قائلا: "أيها النخبة العاجزة بدلا من أن تجمعوا توقيعات لسحب الثقة من الرئيس المنتخب اعملوا على جلب الثقة فيكم وتقديم أنفسكم لهذا الشعب بعملكم وجهدك، فنجاحكم لا يكون بفشل وإفشال الآخرين وبدلا من أن تجمعوا توقيعات 15 مليونا اعملوا من أجل هؤلاء الملايين حتى يصوت لكم الـ15 مليونا فى الانتخابات القادمة بالعمل الدائب والالتحام القائم بهموم الناس وقضاياهم المعيشية والحياتية".
وحول تدشين حملة مؤيد، قال: "نظرا للمحاولات الباطلة التى يقوم بها أعداء الوطن فى الداخل والخارج ويساعدهم فى ذلك إخوة لنا فى الوطن بدون وعى لما يفعلونه ولا أدراك لعواقب ما يقومون به وبعض من رموز المعارضة اليائسة المفلسة والتى أثبتت فشلها للجميع وذلك لمصالح شخصية سياسية ولأهداف سياسية بدءا من نشر الإشاعات المغرضة وانتهاء بمحاولات إسقاط الرئيس الشرعى المنتخب الدكتور محمد مرسى تم إطلاق حملة مؤيد للتأكيد على تأييدنا للرئيس الذى اخترناه عبر صناديق الاقتراع الحر المباشر وللدفاع عن اختيارنا وإرادتنا وإرادة الشعب الذى خرج بالملايين لصناديق الاقتراع واختار الدكتور محمد مرسى رئيسا وخادما له وللوقوف بكل قوة وحزم ضد الفساد والمفسدين والقضاء عليهم وفضحهم على رءوس الأشهاد".

تعيين محافظ إسلامي للأقصر يثير جدلا
الجزيرة
أثارت حركة المحافظين الأخيرة جدلا في أوساط المعارضة المصرية خصوصا أنها شملت تعيين بعض المنتمين إلى جماعة الإخوان المسلمين، لكن الجدل الأكبر دار حول تعيين قيادي بالجماعة الإسلامية على رأس السلطة التنفيذية في محافظة الأقصر، المقصد الأول للسياحة الأجنبية القادمة إلى مصر.
وعكس الإعلام المحلي الذي تغلب عليه معارضة السلطة وجماعة الإخوان المسلمين التي ينتمي إليها الرئيس محمد مرسي، ما يشبه حالة من الفزع، ونقل تصريحات لشخصيات معارضة، تعتبر أن هذا الاختيار غير صائب، على اعتبار أن المحافظ ينتمي لجماعة سبق اتهامها بالمسؤولية عن عمليات إرهابية، استهدفت سائحين خلال عقود سابقة.
وفي الأثناء، نظم نشطاء سياسيون وعدد من العاملين في شركات السياحة في الأقصر، وقفات احتجاجية أمام مبنى المحافظة للاعتراض على المحافظ الجديد، كما تنادت نقابات العاملين في السياحة إلى تنظيم مؤتمرات لبحث ما وصفتها بالأزمة، واعتبرت أن تعيين محافظ ينتمي إلى الجماعة الإسلامية يمثل "قتلا ممنهجا ومنظما للسياحة".
واكتسبت القضية بعدا جديدا عندما انضم وزير السياحة هشام زعزوع إلى قائمة المعارضين، ووصل الأمر إلى تقدمه باستقالة مسببة، لكن رئيس الوزراء هشام قنديل طلب منه الاستمرار حتى الانتهاء من دراسة الموقف.
مجاملة الأنصار
وتحدثت الجزيرة نت إلى المتحدثة باسم التيار الشعبي هبة ياسين، فقالت إن التيار يعترض على حركة المحافظين عموما، ويعتقد أنها جاءت ضمن محاولات السلطة للتمكين ومجاملة الأنصار، ومنهم حزب البناء والتنمية لكنها في الواقع تمثل "استعداء جديدا للشعب المصري".
واعتبرت أن اختيار محافظ الأقصر بالتحديد يبدو كارثيا لأنه ينتمي للجماعة الإسلامية التي تورطت في كثير من أعمال العنف، خصوصا في الأقصر وآخرها مذبحة الأقصر التي راح ضحيتها عشرات السائحين عام 1997.
وفي المقابل، عبر المحافظ الجديد عادل الخياط عن استغرابه لهذه الاعتراضات، وقال إن انتماءه للجماعة الإسلامية لن يؤثر على عمله كمسؤول عن محافظة لها طابع سياحي وحضاري خاص، وأكد أنه يمتلك خطة لتنشيط السياحة ومحاربة البطالة في المحافظة.
وفي الوقت نفسه قال الخياط وهو مهندس كان يتولى إدارة جهاز التعمير بالصعيد، إنه يشعر بالتخوفات التي يبديها البعض، لكنه يؤكد أنها في غير محلها، وسيتعهد بالعمل على إزالتها في أقرب وقت ممكن من خلال العمل الجاد، مطالبا بمنحه الفرصة قبل الحكم عليه.
وألقت الجماعة الإسلامية وحزبها البناء والتنمية بثقلهما وراء المحافظ الجديد، وعقد الحزب مؤتمرا صحفيا دافع فيه عنه وأكد عدم صحة ما تردد من شائعات عن مشاركته في أعمال عنف في السابق، كما نفت الجماعة الإسلامية اتهامها بالمسؤولية عن حادث الأقصر الذي قتل فيه نحو خمسين سائحا عام 1997.
وأوضحت أن تعيينه محافظا للأقصر هو اختيار الرئاسة وأن دور الجماعة اقتصر على ترشيح بعض أعضائها، ومع ذلك فإنها مستعدة لسحبه من هذا المنصب إذا كان هذا يحقق المصلحة العامة.
لكن المتحدثة باسم التيار الشعبي لا تبدو مقتنعة بهذا الطرح، فقد أكدت أن هذا الاختيار لم يكن موفقا في أحسن الأحوال بالنسبة لدولة تتطلع إلى تعافي السياحة، مشيرة إلى أن تقارير أولية تتحدث عن إقدام دول أوروبية على إلغاء حجوزات سياحية بعد هذا القرار فضلا عن الاعتراض الشديد من جانب العاملين بالسياحة في الأقصر.
المشكلة
وقال المستشار الإعلامي لحزب البناء والتنمية خالد الشريف، للجزيرة نت إن الأمر مفتعل لرغبة البعض في إقصاء فصيل هو الجماعة الإسلامية، رغم أن هذا الفصيل أسس حزبا سياسيا ويمارس العمل السياسي بجدية وكفاءة شهد بها الكثيرون.
وأضاف الشريف أن الأمر يحتاج بحثا جادا وصريحا، لأن الجماعة الإسلامية أجرت مراجعات معلنة ونبذت العنف بشكل واضح، وتحولت لممارسة العمل السياسي، وتريد تصحيح الصورة النمطية التي سادت عنها، فلماذا يريد البعض إقصاءها، مع أن التاريخ يشير إلى تورط رؤساء سابقين، مثل جمال عبد الناصر ومحمد أنور السادات في أعمال عنف.
وعن المحافظ الجديد قال الشريف إنه لم يتهم في أي قضية، ولم يمارس أي عنف أو يشترك فيه، وتدرج في السلك الوظيفي بالدولة حتى درجات رفيعة، ومع ذلك يريد البعض أن يحكم عليه دون أن يمنحه الفرصة للعمل.
واستغرب المستشار في الوقت نفسه القول بأن الجماعة الإسلامية ضد السياحة، وقال إن الحزب نظم عدة مؤتمرات لتنشيط السياحة في الأقصر وأسوان والغردقة خلال الأشهر الماضية.
وألقى الشريف باللائمة على ما وصفها بـ"الآلة الإعلامية الماكرة وكارهي التيار الإسلامي والثورة الذين يريدون تخويف الناس في الداخل والخارج من الجماعة الإسلامية"، مشيرا إلى أن الواقع من وجهة نظره هو أن المعارضة هي من تحارب السياحة لأن ناشطيها هم من حرقوا المجمع العلمي وقطعوا الطرق وقذفوا المتحف المصري والفنادق الكبرى بالزجاجات الحارقة.

«أنصار مرسى» يحاولون «ضرب» خطيب «القدس».. وأمهات الشهداء يحاصرن منزل الرئيس
الوطن
شهد مسجد «القدس» بالتجمع الخامس، الذى أدى فيه الرئيس محمد مرسى صلاة الجمعة أمس، مشادات ومحاولات للاعتداء على الشيخ أشرف الفيل، إمام المسجد، من جانب أنصار الرئيس بسبب رفضه ترديد الهتافات داخل المسجد، سواء لتأييد الرئيس أو ضده.
وحشد أنصار «مرسى» المئات، أمس، داخل وخارج المسجد لترديد هتافات مؤيدة للرئيس من بينها «بنحبك يا ريس»، و«ربنا ينصرك»، رداً على هتافات «ارحل» التى طاردت مرسى فى الجمعة قبل الماضية.
وعقب انتهاء الصلاة ردد أنصار الرئيس هتافاتهم داخل المسجد، مما دفع إمام المسجد للتنبيه عليهم بعدم جواز ذلك شرعاً، وطالبهم بترديد أى هتافات مؤيدة أو معارضة خارج المسجد، وهو ما اعترض عليه أنصار «مرسى» فحاولوا التعدى عليه، إلا أن تدخل البعض أنقذه منهم، فضلاً عن تدخل فرد أمن كان موجوداً داخل غرفة إمام المسجد لتأمينه.
فى المقابل، نظم العشرات من أمهات وأهالى الشهداء مظاهرة أمام منزل الرئيس، أمس، احتجاجاً على «عدم وفائه بوعده فى القصاص لدم الشهداء»، وعززت قوات الأمن من وجودها أمام المنزل بمزيد من أفراد الأمن المركزى الذين حالوا بين المتظاهرين ومنزل «مرسى»، وأسرع الرئيس بموكبه هرباً من المواجهة فطاردته السيدات بهتاف «ارحل».
وقبل خروج الرئيس من منزله رددت الأمهات عدداً من الهتافات المنددة به وبسياساته، من بينها «ارحل»، و«يسقط حكم المرشد» و«حسبنا الله ونعم الوكيل»، قائلات: «ليس لنا مطالب بعينها، فقط جئنا لندعو عليه ونُعلمه أنه فشل فى رد حقوق أبنائنا وأننا مع إسقاط نظامه».
وفور خروج الرئيس من منزله متجهاً لأداء صلاة الجمعة هرع الموكب الرئاسى مسرعاً، خوفاً من التعرض لاعتداءات من المتظاهرات، فيما حاول البعض القفز على إحدى السيارات ظناً منهن أنها تابعة للموكب.

«الوطن» تكشف: «الرئاسة» عقدت اجتماعاً مع مسئولى الإعلام بالوزارات للترويج لـ«إنجازات مرسى»
الوطن
علمت «الوطن» أن مسئولين برئاسة الجمهورية عقدوا اجتماعاً طارئاً مطلع الأسبوع الماضى مع مسئولى ومديرى إدارات الإعلام بالوزارات المختلفة لتجميع بيانات حول أداء كل وزارة وإرسالها إلى الرئاسة بهدف عمل حصر بـ«إنجازات» الرئيس محمد مرسى والترويج لها قبل 30 يونيو.
وقال مصدر مطلع فى مؤسسة الرئاسة لـ«الوطن»، رفض الكشف عن هويته، إن اللقاء الذى أداره السفير عمر عامر، المتحدث الرسمى باسم الرئاسة، تم خلاله توجيه مسئولى إدارات العلاقات العامة والإعلام بالوزارات بالعمل على إبراز «الجوانب الإيجابية» فى الأداء الحكومى، وتعريف الرأى العام بالتحديات القائمة، مشيراً إلى أن هذا اللقاء يأتى فى إطار عملية «الترويج لإنجازات الرئيس» قبل انطلاق مظاهرات 30 يونيو والدعوة إلى سحب الثقة منه، بهدف التأثير على الرأى العام، خاصة فى ظل الحشد الكبير من جانب المعارضة، والحشد المقابل من قبَل المؤيدين للرئيس.
وفى السياق ذاته، دشنت رئاسة الجمهورية أمس الأول موقعاً إلكترونياً يحمل اسم «عام من الرئاسة- خطوات وتحديات»، استعرض الموقع عدداً من «إنجازات الرئيس» من خلال إلقاء الضوء على القرارات التى أصدرها منذ فوزه بمقعد الرئاسة، من بينها إصدار القرار رقم 242 لسنة 2013، والقرار رقم 371 لسنة 2013، والقرار رقم 163 لسنة 2013، الخاصة بالموافقة على اتفاقيات لتطوير محطات الكهرباء بحلوان وأسوان وإنشاء محطات شمسية، فضلاً عن قرار إنشاء المجلس الاستشارى للمصريين بالخارج.
كما أورد الموقع ضمن «إنجازات» الرئيس خلال عام مضى قرارات تتعلق بالقوات المسلحة، وهى القرار 235 لسنة 2012 بمنح وسام الجمهورية العسكرى لعلم القوات المسلحة لدورها فى ثورة 25 يناير، والقراران 263 و237 لسنة 2012 بمنح اسم الرئيس أنور السادات «قلادة النيل» ووسام «نجمة الشرف» لقراره التاريخى فى حرب أكتوبر، كذلك منح اسم الفريق سعد الشاذلى قلادة النيل لدوره فى الحرب نفسها، ومنح زيادة استثنائية فى المعاش لبعض ضباط القوات المسلحة المتقاعدين.
وخصص الموقع ركناً لاستعراض ما وصفه بـ«الشائعات والأخبار الكاذبة ضد الرئاسة» والتى جاء من بينها، وفقاً للموقع، ما نُشر حول تسليم الرئيس قلادة رئاسية للشيخ راشد الغنوشى، وزيارة مبعوث إسرائيلى الرئيس ليلة حلفه اليمين، فضلاً عما تم تداوله عن تكلفة صلاة الرئيس والتى قيل إنها تكلف الموازنة 3 ملايين جنيه أسبوعياً.
ووفقاً للموقع، فقد شهدت البلاد عدداً من التحديات خلال العام الذى قضاه مرسى فى منصبه، فى مقدمتها «حملات التشويه» التى بلغت أكثر من 50 حملة، وفقاً لوصف القائمين على الموقع، والدعوة لـ24 مليونية، و7709 وقفات احتجاجية وفئوية.
وحسب الموقع فقد بلغ عدد الضحايا الذين وقعوا منذ يونيو من العام الماضى وحتى الآن «٨٥ شهيداً و4 آلاف و538 جريحاً»، بالإضافة إلى إتلاف ٥٠ سيارة.
ورصد الموقع ما تحقق فى العديد من المجالات ومنها الأمن والسياحة والاستثمار وزيادة الأجور والرواتب والتعيينات الجديدة، حيث زادت الاستثمارات التى تم تنفيذها من 170٫4 مليون جنيه (25 مليون دولار) العام الماضى، إلى 181٫9 مليون جنيه (30 مليون دولار)، كما زادت أعداد السائحين من 8٫2 مليون سائح فى نفس التوقيت من العام الماضى إلى 9٫2 مليون حالياً.