Haneen
2013-07-14, 11:56 AM
شؤون فتح ملف خاص 61
11/7/2013
دحلان: إقحام غزة في المناكفات العربية يعود بالضرر على سكان القطاع
معا 10-7-2013
قال النائب في المجلس التشريعي الفلسطيني محمد دحلان: "إن إقحام غزة في المناكفات بين التيارات العربية، يعود بالضرر البالغ على سكان القطاع، فيدفعون ثمن سياسات لم يكونوا جزءا منها".
وانتقد "دحلان" ما وصفه بعدم مسؤولية الفاعلين السياسيين على الساحة الفلسطينية، والذين لم يلتزموا موقفا حياديا واضحا، يجنب غزة ويلات إضافية.
كما رفض النائب في المجلس التشريعي، تنافس الفلسطينيين على زج أنفسهم أو بعضهم في معترك السياسة المصرية ، قائلا: "لا يجوز في هذه المرحلة الحساسة ، أن يصدر الفلسطينيون خلافاتهم لتشعل مزيدا من التوتر العربي والفلسطيني على حد سواء ، كما لا يجوز استيراد أزمات البعض لتصبح مكونا من الهموم الفلسطينية المتراكمة".
ووجه "دحلان" نداء الى كافة الفلسطينيين، كي يتريثوا قبل السماح لأنفسهم بنقل وبث شائعات تنتهي الى إلحاق الضرر بالمجموع الوطني.
واختتم القيادي بالقول:" العمق العربي يجب أن يظل رافدا إيجابيا لقضيتنا الوطنية، ولا ينبغي استعداءه لحسابات ومزاجات مؤقتة، كما لا يفترض أن يسمح الفلسطينيون للبعض، بأن ينقلهم لساحات جانبية، ويستخدمهم وقودا لنار، ندعو الله أن ينجي الجميع من شرورها".
الكشف عن ملابسات مقتل اللواء عارف خطاب
فراس برس 10-07-2013
كشفت شرطة حماس النقاب عن ملابسات جريمة مقتل اللواء المتقاعد عارف خطاب، الذي كان يشغل منصب الحرس الخاص للرئيس الراحل ياسر عرفات، وذلك بعد مرور أكثر من ستة أشهر على وفاته التي كان يعتقد أنها "طبيعية".
وبين الناطق باسم شرطة حماس المقدم أيوب أبو شعر أنه إثر وفاة خطاب بيومين فقط اكتشف سرقة مستندات، وعقود، وبطاقة للصراف الآلي تعود ملكيتها إلى اللواء القتيل خطاب، إضافة إلى اكتشاف عمليات سحب لمبالغ مالية من حسابه المالي في أحد البنوك، وهو ما أثار الشكوك، ودفع المباحث العامة إلى تحري حيثيات وفاته.
وذكر أبو شعر أنه بعد التحقيق مع كلٍّ من: (أ.ق) و(ه.ح)؛ تبين من خلال اعترافاتهما أن المتهم الأول سرق حقيبة كانت تحتوي على جميع أوراق الملكية الأصلية لعقارات وأملاك اللواء خطاب من منزله، وأن كلا المتهمين زوّرا عقود بيع وشراء لأملاك لخطاب، إضافة إلى تزوير عقدي ملكية لشقة سكنية وقطعة أرض تخصان القتيل، وذلك بالتعاون مع المحامي (ر.ح).
وبين أبو شعر أنه استناداً إلى اعترافات المتهمين تأكد أن جريمة مقتل اللواء خطاب قد تمت على أيديهما، بعد متابعة تحركات اللواء خطاب، قبل أن يصعدا إلى سيارته في أحد الأيام، وهو بداخلها، حيث جرت بينهم مناقشة حامية، قبل قيام (أ.ق) بضرب اللواء خطاب بحجر على رأسه من الخلف، وهو ما أدى إلى وفاته لاحقاً، قبل أن يقودا سيارته ليضعاها أمام منزله.
واعترف المتهمان أيضًا بأنهما باعا عقب تنفيذ الجريمة بوقت قصير قطعة أرض في مدينة الزهراء، تعود ملكيتها إلى القتيل، بمبلغ قدره 82 ألف دينار أردني، إضافة إلى سحب 9 آلاف شيكل من حساب اللواء خطاب البنكي، عن طريق استخدام بطاقة الصراف الآلي.
وحول كلا المتهمين حاليّاً إلى مفتش تحقيق الشرطة؛ لاستكمال الإجراءات القانونية بحقهما.
11/7/2013
دحلان: إقحام غزة في المناكفات العربية يعود بالضرر على سكان القطاع
معا 10-7-2013
قال النائب في المجلس التشريعي الفلسطيني محمد دحلان: "إن إقحام غزة في المناكفات بين التيارات العربية، يعود بالضرر البالغ على سكان القطاع، فيدفعون ثمن سياسات لم يكونوا جزءا منها".
وانتقد "دحلان" ما وصفه بعدم مسؤولية الفاعلين السياسيين على الساحة الفلسطينية، والذين لم يلتزموا موقفا حياديا واضحا، يجنب غزة ويلات إضافية.
كما رفض النائب في المجلس التشريعي، تنافس الفلسطينيين على زج أنفسهم أو بعضهم في معترك السياسة المصرية ، قائلا: "لا يجوز في هذه المرحلة الحساسة ، أن يصدر الفلسطينيون خلافاتهم لتشعل مزيدا من التوتر العربي والفلسطيني على حد سواء ، كما لا يجوز استيراد أزمات البعض لتصبح مكونا من الهموم الفلسطينية المتراكمة".
ووجه "دحلان" نداء الى كافة الفلسطينيين، كي يتريثوا قبل السماح لأنفسهم بنقل وبث شائعات تنتهي الى إلحاق الضرر بالمجموع الوطني.
واختتم القيادي بالقول:" العمق العربي يجب أن يظل رافدا إيجابيا لقضيتنا الوطنية، ولا ينبغي استعداءه لحسابات ومزاجات مؤقتة، كما لا يفترض أن يسمح الفلسطينيون للبعض، بأن ينقلهم لساحات جانبية، ويستخدمهم وقودا لنار، ندعو الله أن ينجي الجميع من شرورها".
الكشف عن ملابسات مقتل اللواء عارف خطاب
فراس برس 10-07-2013
كشفت شرطة حماس النقاب عن ملابسات جريمة مقتل اللواء المتقاعد عارف خطاب، الذي كان يشغل منصب الحرس الخاص للرئيس الراحل ياسر عرفات، وذلك بعد مرور أكثر من ستة أشهر على وفاته التي كان يعتقد أنها "طبيعية".
وبين الناطق باسم شرطة حماس المقدم أيوب أبو شعر أنه إثر وفاة خطاب بيومين فقط اكتشف سرقة مستندات، وعقود، وبطاقة للصراف الآلي تعود ملكيتها إلى اللواء القتيل خطاب، إضافة إلى اكتشاف عمليات سحب لمبالغ مالية من حسابه المالي في أحد البنوك، وهو ما أثار الشكوك، ودفع المباحث العامة إلى تحري حيثيات وفاته.
وذكر أبو شعر أنه بعد التحقيق مع كلٍّ من: (أ.ق) و(ه.ح)؛ تبين من خلال اعترافاتهما أن المتهم الأول سرق حقيبة كانت تحتوي على جميع أوراق الملكية الأصلية لعقارات وأملاك اللواء خطاب من منزله، وأن كلا المتهمين زوّرا عقود بيع وشراء لأملاك لخطاب، إضافة إلى تزوير عقدي ملكية لشقة سكنية وقطعة أرض تخصان القتيل، وذلك بالتعاون مع المحامي (ر.ح).
وبين أبو شعر أنه استناداً إلى اعترافات المتهمين تأكد أن جريمة مقتل اللواء خطاب قد تمت على أيديهما، بعد متابعة تحركات اللواء خطاب، قبل أن يصعدا إلى سيارته في أحد الأيام، وهو بداخلها، حيث جرت بينهم مناقشة حامية، قبل قيام (أ.ق) بضرب اللواء خطاب بحجر على رأسه من الخلف، وهو ما أدى إلى وفاته لاحقاً، قبل أن يقودا سيارته ليضعاها أمام منزله.
واعترف المتهمان أيضًا بأنهما باعا عقب تنفيذ الجريمة بوقت قصير قطعة أرض في مدينة الزهراء، تعود ملكيتها إلى القتيل، بمبلغ قدره 82 ألف دينار أردني، إضافة إلى سحب 9 آلاف شيكل من حساب اللواء خطاب البنكي، عن طريق استخدام بطاقة الصراف الآلي.
وحول كلا المتهمين حاليّاً إلى مفتش تحقيق الشرطة؛ لاستكمال الإجراءات القانونية بحقهما.