Haneen
2014-04-09, 11:36 AM
<tbody>
الملف الليبي 239
</tbody>
<tbody>
الاثنين
3-3-2014
</tbody>
<tbody>
</tbody>
<tbody>
مسلحون يقتلون فرنسيا في بنغازي بليبيا
ليبيا: إصابة أعضاء بالمؤتمر الوطني باقتحام متظاهرين مسلحين مقره بطرابلس
تقرير ليبي عن قصف منزل قائد الانقلاب الفاشل اللواء حفتر
احتجاز أعضاء من المؤتمر الوطني بفندق في ليبيا
قوات “الداخلية” الليبية تشتبك مع المسلحين المسيطرين على البرلمان
إصابـه عضوين فـى المـؤتمـر الوطنى الليبـى بـرصاص مـتظاهرين مـســـلحين
رئيس اللجنة العليا للانتخابات في ليبيا يستقيل
نتائج أولية تظهر فوز ليبراليين في لجنة الـ60 بليبيا
وفد مصرى يسلم سفير ليبيا في فيينا مذكرة احتجاج
</tbody>
مسلحون يقتلون فرنسيا في بنغازي بليبيا
رويترز – العربية نت
قالت مصادر أمنية إن مسلحين قتلوا فرنسيا وأصابوا مصريا في هجومين منفصلين في مدينة بنغازي بشرق ليبيا يوم الأحد فيما يهدد انعدام الأمن أوضاع البلاد.
وفي العاصمة طرابلس اقتحم محتجون مبنى البرلمان للمطالبة بحل المؤتمر الوطني العام وأطلقوا الرصاص فأصابوا اثنين من النواب واعتدوا بالضرب على آخرين.
ويحمل الكثير من الليبيين المؤتمر الوطني العام والحكومة المسؤولية عن حالة الفوضى المستمرة بالبلاد بعد ثلاثة اعوام على الإطاحة بمعمر القذافي.
وقال مسؤول أمني إن الفرنسي الذي قتل في بنغازي يدعى باتريس ريل وكان يعمل في شركة باشرت أعمال تطوير مستشفى كبير في بنغازي. وأضاف "قتل بثلاث طلقات."
وأصدرت وزارة الخارجية الفرنسية بيانا نددت فيه بالقتل ووصفته بالحادث "المشين والجبان" وطالبت بتحديد الجناة.
وفي هجمات اخرى في مدينة بنغازي التي تعاني من التفجيرات والاغتيالات أصاب مسلحون مصريا يعمل في محل بقالة وضابطا بالشرطة الليبية.
يأتي ذلك بعد أسبوع من عثور الشرطة الليبية على سبعة مصريين مسيحيين مقتولين بالرصاص وألقيت جثثهم على شاطيء خارج بنغازي التي يوجد فيها العديد من الشركات النفطية.
ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن مقتل المصريين لكن سكانا قالوا إن مسلحين كانوا قد بحثوا عن مسيحيين في الحي الذي يقطنوه مما يشير بأصابع الاتهام إلى إسلاميين متشددين.
وقتل مسلحون معلما أمريكيا أيضا في ديسمبر كانون الأول بينما كان يقوم بتمرينات رياضية في المدينة.
ليبيا: إصابة أعضاء بالمؤتمر الوطني باقتحام متظاهرين مسلحين مقره بطرابلس
عربي CNN
أصيب عدد من أعضاء في المؤتمر الوطني العام الليبي عقب اقتحام عشرات المتظاهرين، مساء الأحد، مقره بطرابلس أثناء جلسة لمناقشة الانتخابات الرئاسية.
ونقلت وكالة الانباء الليبية عن المتحدث باسم المؤتمر، عمر حميدان، خلال مداخلة تلفزيونية، إن المتظاهرين أضرموا النيران خارج سياج المقر قبيل اقتحام القاعة، والاعتداء بالضرب على عدد من الأعضاء.
وذكر حميدان إن بعض المتظاهرين، الذين لم يفصحوا عن مطالبهم، كانوا مسلحين.
ومن جانبه، أكد رئيس المؤتمر الوطني العام، نوري أبو سهمين، أن بعض الأعضاء أصيبوا بطلقات نارية من قبل من وصفهم بـ"المارقين" من تم اعتقال بعضهم الليلة الماضية، طبقاً للمصدر.
ولفت أبو سهمين إلى أن عناصر الأمن الرئاسي أطلقت أعيرة نارية في الهواء وليس باتجاه المقتحمين، الذين بادروا بإطلاق النار لدى مغادرة الأعضاء المقر، على ما نقل المصدر.
ويشار إلى عشرات المتظاهرين كانوا اقتحموا مقر المؤتمر الوطني احتجاجا على تمديد المؤتمر لنفسه فترة ولاية أخرى بعد نهاية مدته في 7 فبراير/شباط.
تقرير ليبي عن قصف منزل قائد الانقلاب الفاشل اللواء حفتر
القدس العربي
افاد تقرير ليبي الاثنين بوقوع هجوم مسلح على منزل اللواء خليفة حفتر قائد عملية الانقلاب العسكري غير المكتمل في ليبيا.
ونقل موقع (الرصيفة) الاخباري الالكتروني الليبي عن مصدر قوله إن مجموعة مسلحة قامت بقصف منزل حفتر بحي الزيتون في مدينة بنغازي من الخارج، مشيرا إلى أن منفذي الهجوم لاذوا بالفرار.
ويشار إلى أن اللواء خليفة حفتر أعلن عن انقلاب عسكري فاشل لم يتوج بالنجاح مؤخرا، وأطلق تهديدات توعد فيها باعتقال أعضاء المؤتمر الوطني العام، وحكومة رئيس الوزراء علي زيدان، وهدد من يحاول الهرب عبر المطارات بإلقاء القبض عليه.
احتجاز أعضاء من المؤتمر الوطني بفندق في ليبيا
العربية نت
أفادت قناة "الدولية" باحتجاز أعضاء من حزب المؤتمر الوطني الليبي في فندق ريكسوس، وقبل ذلك قتل شخص وأصيب عشرات آخرون بجروح، عندما أطلق مجهولون النار على متظاهرين كانوا محتشدين خارج مبنى المؤتمر الوطني العام في العاصمة الليبية طرابلس.
وكان المحتجون اقتحموا المبنى ليلا وأشعلوا النار فيه، وتحدث شهود عن إصابة بعض أعضاء المؤتمر بجروح فيما فر البعض الآخر من الأبواب الخلفية، وبقي آخرون محاصرين داخل مبنى المؤتمر الوطني العام، حسب الشهود.
وسجلت أعمال عنف وحرق للسيارات والممتلكات خارج فندق ريكسوس، وعلت هتافات مناهضة للمؤتمر العام، وأطلق المحتجون ألعابا نارية في منطقة الاحتجاجات.
واستمر ما يطلق عليه اسم "حراك لا للتمديد" باحتجاجاته واعتصاماته خارج مبنى المؤتمر العام، رغم أنباء تحدثت عن إطلاق سراح المحتجين من الحراك من جانب السلطات، مع أن الحراك يتهم غرفة عمليات ثوار ليبيا باعتقالهم.
ويرى المراقبون، أنه إذا استمر المحتجون على المؤتمر الليبي العام في طرابلس والناقمون في بنغازي على الانفلات الأمني واستمرار مسلسل اغتيالات المسؤولين والناشطين إضافة للأجانب، في مطالبة حكومة علي زيدان بالاستقالة، فإن ذلك سيعني مزيدا من الفوضى السياسية، مع عدم وضوح المستقبل أمام ليبيا بعد ثلاث سنوات على سقوط القذافي.
قوات “الداخلية” الليبية تشتبك مع المسلحين المسيطرين على البرلمان
القدس العربي
قال مصدر أمني، إن “قوات التدخل السريع بوزارة الداخلية الليبية اشتبكت، خلال الساعات الأولى من صباح الاثنين، مع المسلحين المسيطرين على مبنى المؤتمر الوطني العام”.
وكان محتجون قد اقتحموا مبنى المؤتمر الوطني العام (البرلمان)، في العاصمة الليبية طرابلس مساء الأحد، بحسب شهود عيان.
وأضاف الشهود أن “المقتحمين أضرموا النيران في بعض محتويات المبني، وأتلفوا أثاثا، وحطموا واجهة المبنى وقاعة الجلسات الرئيسية”.
وانسحبت قوات الحرس الرئاسي (منوط بها حماية المباني الحكومية)، وقوات الجيش من المنطقة بشكل كامل، بعد إطلاقها الرصاص تجاه المتظاهرين أمام مقر المؤتمر، في محاولة لتفريقهم.
وبحسب مراسل الأناضول، فإن أعداد المحتجين الكبيرة، دفعت القوات الأمنية وقوات الجيش، إلى الانسحاب من المنطقة، في الوقت الذي استمرت فيه عمليات النهب لما تبقى من محتويات المقر الذي أتت النيران على بعض أجزائه.
وأوضح المراسل أن الاحتجاجات بدأت سلمية ضد تمديد المؤتمر لنفسه لمدة عام، إلا أن مجموعات مسلحة مجهولة حتى الآن تصدرت المشهد، واقتحمت المقر، وأضرمت النيران في المبنى وسرقت محتوياته.
ومنذ مساء السبت، أغلق محتجون البوابة الرئيسية لمبني قصور الضيافة (مقر القيادة السياسية في ليبيا) المقابل للمؤتمر، ونصبوا خيمة أمامه، قبل أن تداهم قوة من الجيش الليبي المكان، في الساعات الأولى من صباح الأحد، وتلقي القبض على المحتجين، وتزيل الخيمة.
وحاول محتجون طيلة نهار يوم الأحد اقتحام مبنى المؤتمر، وإشعال النيران أمامه، قبل أن يتمكنوا بالفعل من اقتحامه إثر انسحاب الأمن الرئاسي من المكان، بحسب الشهود.
وأدخل قرار المؤتمر الوطني التمديد لنفسه حتى فبراير/ شباط المقبل، ليبيا في أزمة سياسية حادة، حيث يري البعض أن فترة شرعية المؤتمر انتهت يوم 7 فبراير/ شباط الماضي، بحسب الإعلان الدستوري الذي صدر عقب ثورة فبراير/ شباط 2011، بينما يرى آخرون أن المؤتمر مقيد بمهام، وليس بتاريخ، كونه لم ينجز بعد ما انتخب من أجله؛ مما يدعوه إلى مواصلة مهامه حتي إنجازها، بحسب مناصري التمديد للمؤتمر.
إصابـه عضوين فـى المـؤتمـر الوطنى الليبـى بـرصاص مـتظاهرين مـســـلحين
اليوم السابع
اخبار ليبيا الان أصيب عضوان فـى المـؤتمـر اخبـار ليبـيا الان الوطنى العام بـالرصاص أثناء أعمـال عنف اســـتهدفـت اليوم الأحد مـقر أعلى ســـلطه ســـياســـيه فـى ليبـيا، بـعدمـا اجــتاح عشرات المـتظاهرين مـبـانيه وعاثوا فـيها تخريبـًا، بـحســـب مـا أفـاد رئيس المـؤتمـر. وقال نورى ابـو ســـهمـين لقناة الانبـاء الليبـية ان "عضوين" فـى المـؤتمـر اصيبـا بـالرصاص حين كانا يحاولان مـغادرة المـكان بـســـيارتيهمـا، مـتهمـًا: "مـتظاهرين مـســـلحين" بـاســـتهدافـهمـا
رئيس اللجنة العليا للانتخابات في ليبيا يستقيل
العربية.نت
أفاد مراسل العربية في ليبيا أن رئيس المفوضية الوطنية العليا للانتخابات في ليبيا نوري العبار قد قدم مساء الأحد استقالته إلى المؤتمر الوطني العام، غداة الإعلان عن النتائج الأولية لانتخابات هيئة الدستور.
وفي سياق متصل، أوردت وكالة شينخوا الصينية للأنباء نقلاً عن عضو المؤتمر الوطني العام مصطفى التريكي قوله "إن نوري العبار رئيس مجلس المفوضية الوطنية العليا للانتخابات تقدم للمؤتمر الوطني العام خلال جلسة اليوم بطلب الاستقالة وإعفائه من مهامه".
وأضاف التريكي أن "طلب العبار لم ينظر فيه أعضاء المؤتمر بعد، وسننتظر تقديم العبار للأسباب التي دفعته إلى تقديم استقالته".
ومن جهته، أكد عماد السائح، نائب رئيس المفوضية الوطنية العليا للانتخابات تقديم العبار استقالته.
ويأتي تقديم العبار استقالته غداة الإعلان عن النتائج الأولية لانتخاب الهيئة التأسيسية لصياغة مشروع الدستور.
وكان العبار قد أبدى في كل مؤتمراته الصحافية "انزعاجاً" وعدم رضا من ضعف الاستعدادات الأمنية لانتخابات الهيئة التأسيسية لصياغة مشروع الدستور، فيما يتوقع أن يكون تقديم استقالة العبار جاء للتمهيد لترشحه لرئاسة الحكومة الجديدة.
وتردد مؤخراً في ليبيا طرح عدد من أعضاء المؤتمر الوطني العام اسم العبار كمرشح محتمل لخلافة رئيس الوزراء الحالي علي زيدان، الذي يواجه انتقادات وضغوطات شعبية وسياسية بهدف دفعه للاستقالة من منصبه.
نتائج أولية تظهر فوز ليبراليين في لجنة الـ60 بليبيا
فرانس برس
أعلنت مفوضية الانتخابات الليبية، مساء أمس السبت، النتائج الأولية لانتخاب الهيئة التأسيسية لصياغة مشروع الدستور الجديد الذي شمل انتخاب 47 من 60 عضوا في الهيئة بسبب أعمال عنف رافقت الاقتراع في عدد من المناطق.
ومع أن الأحزاب السياسية لم تشارك رسميا في الاقتراع الذي نظم في 20 فبراير الماضي والذي تم على أساس النظام الفردي، فإن مراقبين ليبيين قالوا إن النتائج الأولية تشير إلى فوز شخصيات ليبرالية، خصوصا في العاصمة طرابلس وبنغازي.
ومن المقرر أن تعلن النتائج النهائية للانتخابات بعد أسبوعين، حيث يمكن للمرشحين الطعن في النتائج في مهلة 12 يوما.
وقالت مفوضية الانتخابات إن الاقتراع لم يتم في 93 مكتبا من أصل أكثر من 1600 لدواع أمنية.
وعلاوة على 11 مقعدا لم يتم إجراء الاقتراع بشأنها لدواع أمنية، لم يتم انتخاب المقعدين المخصصين للأمازيغ بسبب مقاطعة هؤلاء للانتخابات احتجاجا على انعدام وجود آلية تضمن حقوقهم الثقافية في الدستور الجديد.
وسيقرر المؤتمر الوطني العام، أعلى سلطة سياسية وتشريعية في البلاد، مصير المقاعد الـ13 التي لم يتم انتخاب شاغليها، بحسب ما أوضح رئيس مفوضية الانتخابات نوري العبار.
ومن المقرر أن تضم الهيئة التأسيسية 60 عضوا يمثلون بالتساوي أقاليم ليبيا التاريخية الثلاثة، وهي برقة (شرق) وفزان (جنوب) وطرابلس (غرب) على غرار لجنة الستين التي كانت وضعت في 1951 أول دستور لليبيا قبل أن يلغيه معمر القذافي في 1977.
وأيضا على غرار الهيئة الأولى في 1951، من المقرر أن يكون مقر الهيئة التأسيسية في مدينة البيضاء شرق البلاد.
ولم تشهد انتخابات لجنة الستين إقبالا كبيرا من الناخبين الليبيين وقدرت نسبة المشاركة بـ45%. ولم يسجل للمشاركة في هذه الانتخابات سوى 1.1 مليون ناخب، ما يمثل أقل من ثلث الناخبين الليبيين.
وفد مصرى يسلم سفير ليبيا في فيينا مذكرة احتجاج
الوفد
صرح الدكتور حسن موسى رئيس مجلس أمناء الاتحاد العام للمصريين فى النمسا ورئيس المنظمة العربية لحقوق الإنسان بأنه بصدد تشكيل وفد رفيع من الاتحاد والمنظمة لمقابلة السفير الليبى فى فيينا أحمد منسى وتسليمه مذكرة احتجاج على الجرائم التى ترتكب ضد المصريين فى ليبيا.
وقال الدكتور موسى - فى تصريح خاص فى فيينا - "إن الوفد سيطالب السفير الليبى بأن تتخذ بلاده إجراءات جادة لحماية العمالة المصرية فى ليبيا، كما سيطالب الوفد بسرعة التحقيق فى قضايا مقتل المصريين الأقباط فى ليبيا وتقديم الجناة إلى العدالة فى أسرع وقت".
وأشار إلى أن الاتحاد العام للمصريين فى النمسا بكل فروعه فى فيينا "وليوبن وكلاجنفورت" منزعج بشدة من هذه الجرائم النكراء التى تتم على أساس الهوية والدين فى انتهاك صارخ لحرية الاعتقاد، وهو ما يتنافى مع مبادىء الدين الإسلامى الحنيف، مضيفا أن الوفد سيعبر عن كل مشاعر الغضب والاحتجاج والرفض للسفير الليبى، وسيؤكد له أن هذه الجرائم تتنافى مع الأديان السماوية ومع روح الثورات المجيدة التى عاشتها مصر وليبيا.
وأكد الدكتور موسي أن الاتحاد المصرى سيظل حصنا قويا للدفاع عن الوحدة الوطنية ورفض كل ما ينتقص من المواطنة وحرية الاعتقاد، كما سيبذل قصارى جهده للضغط على الحكومة الليبية لحماية أرواح وحقوق المصريين البسطاء الذين يذهبون إلى هناك بحثا عن فرصة عمل ومعيشة أفضل. وكانت وزارة الخارجية المصرية قد جددت مطالبتها للسلطات الليبية بسرعة التحقيق في ملابسات الحوادث الإرهابية بحق المصريين المقيمين على أراضيها وموافاتها بالنتائج، وذلك عقب مقتل 7 أقباط مصريين فى ليبيا، فضلا عن الهجمات المتكررة وعمليات القتل الطائفية التى تتم ضد المصريين فى مدينة بنغازى، والتى كان أخرها أمس الأحد حيث قام أحد المسلحين بإطلاق الرصاص علي المواطن المصري سلامة فوزي طوبيا المقيم بالمدينة خلال تواجده بمحل بيع الخضروات الذي يعمل فيه بمنطقة الماجوري، حيث أصيب في الرأس وتم نقله إلى المستشفى في حالة حرجة للغاية.
الملف الليبي 239
</tbody>
<tbody>
الاثنين
3-3-2014
</tbody>
<tbody>
</tbody>
<tbody>
مسلحون يقتلون فرنسيا في بنغازي بليبيا
ليبيا: إصابة أعضاء بالمؤتمر الوطني باقتحام متظاهرين مسلحين مقره بطرابلس
تقرير ليبي عن قصف منزل قائد الانقلاب الفاشل اللواء حفتر
احتجاز أعضاء من المؤتمر الوطني بفندق في ليبيا
قوات “الداخلية” الليبية تشتبك مع المسلحين المسيطرين على البرلمان
إصابـه عضوين فـى المـؤتمـر الوطنى الليبـى بـرصاص مـتظاهرين مـســـلحين
رئيس اللجنة العليا للانتخابات في ليبيا يستقيل
نتائج أولية تظهر فوز ليبراليين في لجنة الـ60 بليبيا
وفد مصرى يسلم سفير ليبيا في فيينا مذكرة احتجاج
</tbody>
مسلحون يقتلون فرنسيا في بنغازي بليبيا
رويترز – العربية نت
قالت مصادر أمنية إن مسلحين قتلوا فرنسيا وأصابوا مصريا في هجومين منفصلين في مدينة بنغازي بشرق ليبيا يوم الأحد فيما يهدد انعدام الأمن أوضاع البلاد.
وفي العاصمة طرابلس اقتحم محتجون مبنى البرلمان للمطالبة بحل المؤتمر الوطني العام وأطلقوا الرصاص فأصابوا اثنين من النواب واعتدوا بالضرب على آخرين.
ويحمل الكثير من الليبيين المؤتمر الوطني العام والحكومة المسؤولية عن حالة الفوضى المستمرة بالبلاد بعد ثلاثة اعوام على الإطاحة بمعمر القذافي.
وقال مسؤول أمني إن الفرنسي الذي قتل في بنغازي يدعى باتريس ريل وكان يعمل في شركة باشرت أعمال تطوير مستشفى كبير في بنغازي. وأضاف "قتل بثلاث طلقات."
وأصدرت وزارة الخارجية الفرنسية بيانا نددت فيه بالقتل ووصفته بالحادث "المشين والجبان" وطالبت بتحديد الجناة.
وفي هجمات اخرى في مدينة بنغازي التي تعاني من التفجيرات والاغتيالات أصاب مسلحون مصريا يعمل في محل بقالة وضابطا بالشرطة الليبية.
يأتي ذلك بعد أسبوع من عثور الشرطة الليبية على سبعة مصريين مسيحيين مقتولين بالرصاص وألقيت جثثهم على شاطيء خارج بنغازي التي يوجد فيها العديد من الشركات النفطية.
ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن مقتل المصريين لكن سكانا قالوا إن مسلحين كانوا قد بحثوا عن مسيحيين في الحي الذي يقطنوه مما يشير بأصابع الاتهام إلى إسلاميين متشددين.
وقتل مسلحون معلما أمريكيا أيضا في ديسمبر كانون الأول بينما كان يقوم بتمرينات رياضية في المدينة.
ليبيا: إصابة أعضاء بالمؤتمر الوطني باقتحام متظاهرين مسلحين مقره بطرابلس
عربي CNN
أصيب عدد من أعضاء في المؤتمر الوطني العام الليبي عقب اقتحام عشرات المتظاهرين، مساء الأحد، مقره بطرابلس أثناء جلسة لمناقشة الانتخابات الرئاسية.
ونقلت وكالة الانباء الليبية عن المتحدث باسم المؤتمر، عمر حميدان، خلال مداخلة تلفزيونية، إن المتظاهرين أضرموا النيران خارج سياج المقر قبيل اقتحام القاعة، والاعتداء بالضرب على عدد من الأعضاء.
وذكر حميدان إن بعض المتظاهرين، الذين لم يفصحوا عن مطالبهم، كانوا مسلحين.
ومن جانبه، أكد رئيس المؤتمر الوطني العام، نوري أبو سهمين، أن بعض الأعضاء أصيبوا بطلقات نارية من قبل من وصفهم بـ"المارقين" من تم اعتقال بعضهم الليلة الماضية، طبقاً للمصدر.
ولفت أبو سهمين إلى أن عناصر الأمن الرئاسي أطلقت أعيرة نارية في الهواء وليس باتجاه المقتحمين، الذين بادروا بإطلاق النار لدى مغادرة الأعضاء المقر، على ما نقل المصدر.
ويشار إلى عشرات المتظاهرين كانوا اقتحموا مقر المؤتمر الوطني احتجاجا على تمديد المؤتمر لنفسه فترة ولاية أخرى بعد نهاية مدته في 7 فبراير/شباط.
تقرير ليبي عن قصف منزل قائد الانقلاب الفاشل اللواء حفتر
القدس العربي
افاد تقرير ليبي الاثنين بوقوع هجوم مسلح على منزل اللواء خليفة حفتر قائد عملية الانقلاب العسكري غير المكتمل في ليبيا.
ونقل موقع (الرصيفة) الاخباري الالكتروني الليبي عن مصدر قوله إن مجموعة مسلحة قامت بقصف منزل حفتر بحي الزيتون في مدينة بنغازي من الخارج، مشيرا إلى أن منفذي الهجوم لاذوا بالفرار.
ويشار إلى أن اللواء خليفة حفتر أعلن عن انقلاب عسكري فاشل لم يتوج بالنجاح مؤخرا، وأطلق تهديدات توعد فيها باعتقال أعضاء المؤتمر الوطني العام، وحكومة رئيس الوزراء علي زيدان، وهدد من يحاول الهرب عبر المطارات بإلقاء القبض عليه.
احتجاز أعضاء من المؤتمر الوطني بفندق في ليبيا
العربية نت
أفادت قناة "الدولية" باحتجاز أعضاء من حزب المؤتمر الوطني الليبي في فندق ريكسوس، وقبل ذلك قتل شخص وأصيب عشرات آخرون بجروح، عندما أطلق مجهولون النار على متظاهرين كانوا محتشدين خارج مبنى المؤتمر الوطني العام في العاصمة الليبية طرابلس.
وكان المحتجون اقتحموا المبنى ليلا وأشعلوا النار فيه، وتحدث شهود عن إصابة بعض أعضاء المؤتمر بجروح فيما فر البعض الآخر من الأبواب الخلفية، وبقي آخرون محاصرين داخل مبنى المؤتمر الوطني العام، حسب الشهود.
وسجلت أعمال عنف وحرق للسيارات والممتلكات خارج فندق ريكسوس، وعلت هتافات مناهضة للمؤتمر العام، وأطلق المحتجون ألعابا نارية في منطقة الاحتجاجات.
واستمر ما يطلق عليه اسم "حراك لا للتمديد" باحتجاجاته واعتصاماته خارج مبنى المؤتمر العام، رغم أنباء تحدثت عن إطلاق سراح المحتجين من الحراك من جانب السلطات، مع أن الحراك يتهم غرفة عمليات ثوار ليبيا باعتقالهم.
ويرى المراقبون، أنه إذا استمر المحتجون على المؤتمر الليبي العام في طرابلس والناقمون في بنغازي على الانفلات الأمني واستمرار مسلسل اغتيالات المسؤولين والناشطين إضافة للأجانب، في مطالبة حكومة علي زيدان بالاستقالة، فإن ذلك سيعني مزيدا من الفوضى السياسية، مع عدم وضوح المستقبل أمام ليبيا بعد ثلاث سنوات على سقوط القذافي.
قوات “الداخلية” الليبية تشتبك مع المسلحين المسيطرين على البرلمان
القدس العربي
قال مصدر أمني، إن “قوات التدخل السريع بوزارة الداخلية الليبية اشتبكت، خلال الساعات الأولى من صباح الاثنين، مع المسلحين المسيطرين على مبنى المؤتمر الوطني العام”.
وكان محتجون قد اقتحموا مبنى المؤتمر الوطني العام (البرلمان)، في العاصمة الليبية طرابلس مساء الأحد، بحسب شهود عيان.
وأضاف الشهود أن “المقتحمين أضرموا النيران في بعض محتويات المبني، وأتلفوا أثاثا، وحطموا واجهة المبنى وقاعة الجلسات الرئيسية”.
وانسحبت قوات الحرس الرئاسي (منوط بها حماية المباني الحكومية)، وقوات الجيش من المنطقة بشكل كامل، بعد إطلاقها الرصاص تجاه المتظاهرين أمام مقر المؤتمر، في محاولة لتفريقهم.
وبحسب مراسل الأناضول، فإن أعداد المحتجين الكبيرة، دفعت القوات الأمنية وقوات الجيش، إلى الانسحاب من المنطقة، في الوقت الذي استمرت فيه عمليات النهب لما تبقى من محتويات المقر الذي أتت النيران على بعض أجزائه.
وأوضح المراسل أن الاحتجاجات بدأت سلمية ضد تمديد المؤتمر لنفسه لمدة عام، إلا أن مجموعات مسلحة مجهولة حتى الآن تصدرت المشهد، واقتحمت المقر، وأضرمت النيران في المبنى وسرقت محتوياته.
ومنذ مساء السبت، أغلق محتجون البوابة الرئيسية لمبني قصور الضيافة (مقر القيادة السياسية في ليبيا) المقابل للمؤتمر، ونصبوا خيمة أمامه، قبل أن تداهم قوة من الجيش الليبي المكان، في الساعات الأولى من صباح الأحد، وتلقي القبض على المحتجين، وتزيل الخيمة.
وحاول محتجون طيلة نهار يوم الأحد اقتحام مبنى المؤتمر، وإشعال النيران أمامه، قبل أن يتمكنوا بالفعل من اقتحامه إثر انسحاب الأمن الرئاسي من المكان، بحسب الشهود.
وأدخل قرار المؤتمر الوطني التمديد لنفسه حتى فبراير/ شباط المقبل، ليبيا في أزمة سياسية حادة، حيث يري البعض أن فترة شرعية المؤتمر انتهت يوم 7 فبراير/ شباط الماضي، بحسب الإعلان الدستوري الذي صدر عقب ثورة فبراير/ شباط 2011، بينما يرى آخرون أن المؤتمر مقيد بمهام، وليس بتاريخ، كونه لم ينجز بعد ما انتخب من أجله؛ مما يدعوه إلى مواصلة مهامه حتي إنجازها، بحسب مناصري التمديد للمؤتمر.
إصابـه عضوين فـى المـؤتمـر الوطنى الليبـى بـرصاص مـتظاهرين مـســـلحين
اليوم السابع
اخبار ليبيا الان أصيب عضوان فـى المـؤتمـر اخبـار ليبـيا الان الوطنى العام بـالرصاص أثناء أعمـال عنف اســـتهدفـت اليوم الأحد مـقر أعلى ســـلطه ســـياســـيه فـى ليبـيا، بـعدمـا اجــتاح عشرات المـتظاهرين مـبـانيه وعاثوا فـيها تخريبـًا، بـحســـب مـا أفـاد رئيس المـؤتمـر. وقال نورى ابـو ســـهمـين لقناة الانبـاء الليبـية ان "عضوين" فـى المـؤتمـر اصيبـا بـالرصاص حين كانا يحاولان مـغادرة المـكان بـســـيارتيهمـا، مـتهمـًا: "مـتظاهرين مـســـلحين" بـاســـتهدافـهمـا
رئيس اللجنة العليا للانتخابات في ليبيا يستقيل
العربية.نت
أفاد مراسل العربية في ليبيا أن رئيس المفوضية الوطنية العليا للانتخابات في ليبيا نوري العبار قد قدم مساء الأحد استقالته إلى المؤتمر الوطني العام، غداة الإعلان عن النتائج الأولية لانتخابات هيئة الدستور.
وفي سياق متصل، أوردت وكالة شينخوا الصينية للأنباء نقلاً عن عضو المؤتمر الوطني العام مصطفى التريكي قوله "إن نوري العبار رئيس مجلس المفوضية الوطنية العليا للانتخابات تقدم للمؤتمر الوطني العام خلال جلسة اليوم بطلب الاستقالة وإعفائه من مهامه".
وأضاف التريكي أن "طلب العبار لم ينظر فيه أعضاء المؤتمر بعد، وسننتظر تقديم العبار للأسباب التي دفعته إلى تقديم استقالته".
ومن جهته، أكد عماد السائح، نائب رئيس المفوضية الوطنية العليا للانتخابات تقديم العبار استقالته.
ويأتي تقديم العبار استقالته غداة الإعلان عن النتائج الأولية لانتخاب الهيئة التأسيسية لصياغة مشروع الدستور.
وكان العبار قد أبدى في كل مؤتمراته الصحافية "انزعاجاً" وعدم رضا من ضعف الاستعدادات الأمنية لانتخابات الهيئة التأسيسية لصياغة مشروع الدستور، فيما يتوقع أن يكون تقديم استقالة العبار جاء للتمهيد لترشحه لرئاسة الحكومة الجديدة.
وتردد مؤخراً في ليبيا طرح عدد من أعضاء المؤتمر الوطني العام اسم العبار كمرشح محتمل لخلافة رئيس الوزراء الحالي علي زيدان، الذي يواجه انتقادات وضغوطات شعبية وسياسية بهدف دفعه للاستقالة من منصبه.
نتائج أولية تظهر فوز ليبراليين في لجنة الـ60 بليبيا
فرانس برس
أعلنت مفوضية الانتخابات الليبية، مساء أمس السبت، النتائج الأولية لانتخاب الهيئة التأسيسية لصياغة مشروع الدستور الجديد الذي شمل انتخاب 47 من 60 عضوا في الهيئة بسبب أعمال عنف رافقت الاقتراع في عدد من المناطق.
ومع أن الأحزاب السياسية لم تشارك رسميا في الاقتراع الذي نظم في 20 فبراير الماضي والذي تم على أساس النظام الفردي، فإن مراقبين ليبيين قالوا إن النتائج الأولية تشير إلى فوز شخصيات ليبرالية، خصوصا في العاصمة طرابلس وبنغازي.
ومن المقرر أن تعلن النتائج النهائية للانتخابات بعد أسبوعين، حيث يمكن للمرشحين الطعن في النتائج في مهلة 12 يوما.
وقالت مفوضية الانتخابات إن الاقتراع لم يتم في 93 مكتبا من أصل أكثر من 1600 لدواع أمنية.
وعلاوة على 11 مقعدا لم يتم إجراء الاقتراع بشأنها لدواع أمنية، لم يتم انتخاب المقعدين المخصصين للأمازيغ بسبب مقاطعة هؤلاء للانتخابات احتجاجا على انعدام وجود آلية تضمن حقوقهم الثقافية في الدستور الجديد.
وسيقرر المؤتمر الوطني العام، أعلى سلطة سياسية وتشريعية في البلاد، مصير المقاعد الـ13 التي لم يتم انتخاب شاغليها، بحسب ما أوضح رئيس مفوضية الانتخابات نوري العبار.
ومن المقرر أن تضم الهيئة التأسيسية 60 عضوا يمثلون بالتساوي أقاليم ليبيا التاريخية الثلاثة، وهي برقة (شرق) وفزان (جنوب) وطرابلس (غرب) على غرار لجنة الستين التي كانت وضعت في 1951 أول دستور لليبيا قبل أن يلغيه معمر القذافي في 1977.
وأيضا على غرار الهيئة الأولى في 1951، من المقرر أن يكون مقر الهيئة التأسيسية في مدينة البيضاء شرق البلاد.
ولم تشهد انتخابات لجنة الستين إقبالا كبيرا من الناخبين الليبيين وقدرت نسبة المشاركة بـ45%. ولم يسجل للمشاركة في هذه الانتخابات سوى 1.1 مليون ناخب، ما يمثل أقل من ثلث الناخبين الليبيين.
وفد مصرى يسلم سفير ليبيا في فيينا مذكرة احتجاج
الوفد
صرح الدكتور حسن موسى رئيس مجلس أمناء الاتحاد العام للمصريين فى النمسا ورئيس المنظمة العربية لحقوق الإنسان بأنه بصدد تشكيل وفد رفيع من الاتحاد والمنظمة لمقابلة السفير الليبى فى فيينا أحمد منسى وتسليمه مذكرة احتجاج على الجرائم التى ترتكب ضد المصريين فى ليبيا.
وقال الدكتور موسى - فى تصريح خاص فى فيينا - "إن الوفد سيطالب السفير الليبى بأن تتخذ بلاده إجراءات جادة لحماية العمالة المصرية فى ليبيا، كما سيطالب الوفد بسرعة التحقيق فى قضايا مقتل المصريين الأقباط فى ليبيا وتقديم الجناة إلى العدالة فى أسرع وقت".
وأشار إلى أن الاتحاد العام للمصريين فى النمسا بكل فروعه فى فيينا "وليوبن وكلاجنفورت" منزعج بشدة من هذه الجرائم النكراء التى تتم على أساس الهوية والدين فى انتهاك صارخ لحرية الاعتقاد، وهو ما يتنافى مع مبادىء الدين الإسلامى الحنيف، مضيفا أن الوفد سيعبر عن كل مشاعر الغضب والاحتجاج والرفض للسفير الليبى، وسيؤكد له أن هذه الجرائم تتنافى مع الأديان السماوية ومع روح الثورات المجيدة التى عاشتها مصر وليبيا.
وأكد الدكتور موسي أن الاتحاد المصرى سيظل حصنا قويا للدفاع عن الوحدة الوطنية ورفض كل ما ينتقص من المواطنة وحرية الاعتقاد، كما سيبذل قصارى جهده للضغط على الحكومة الليبية لحماية أرواح وحقوق المصريين البسطاء الذين يذهبون إلى هناك بحثا عن فرصة عمل ومعيشة أفضل. وكانت وزارة الخارجية المصرية قد جددت مطالبتها للسلطات الليبية بسرعة التحقيق في ملابسات الحوادث الإرهابية بحق المصريين المقيمين على أراضيها وموافاتها بالنتائج، وذلك عقب مقتل 7 أقباط مصريين فى ليبيا، فضلا عن الهجمات المتكررة وعمليات القتل الطائفية التى تتم ضد المصريين فى مدينة بنغازى، والتى كان أخرها أمس الأحد حيث قام أحد المسلحين بإطلاق الرصاص علي المواطن المصري سلامة فوزي طوبيا المقيم بالمدينة خلال تواجده بمحل بيع الخضروات الذي يعمل فيه بمنطقة الماجوري، حيث أصيب في الرأس وتم نقله إلى المستشفى في حالة حرجة للغاية.