Haneen
2014-11-04, 02:04 PM
<tbody>
اقلام وآراء
حماس
</tbody>
<tbody>
الاحد
21/09 /2014
</tbody>
<tbody>
</tbody>
<tbody>
مختارات من اعلام حماس
</tbody>
ملخص مركز الاعلام
<tbody>
مقال: ضاعت الضفة الغربية على عينك يا مفاوض بقلم فايز أبو شمالة عن الرأي
يقول الكاتب ان المساحة العظمى للضفة والمصنفة ج قد اصبحت اسرائيلية بالكامل وان دعوة الخارجية الفلسطينية للمجتمع الدولي بالتحرك وعدم دعوتها للمجتمع الفلسطيني بذلك يعتبر وقاحة منها ودعا الشعب للبدء بمشوار التحرير. مرفق ،،،
</tbody>
<tbody>
مقال : غزة بعد الحرب بقلم أيمن أبو ناهية عن المركز الفلسطيني للاعلام
يقر الكاتب بالحال اليائس لسكان قطاع غزة واستفحال الغلاء والقلة بالسكان ويلوم الاحتلال ويوجه السؤال ان كان على المواطن ان يلوم التاجر ام الحكومة التي لا تحكم . مرفق ،،،
</tbody>
<tbody>
مقال : نحن مع حكومة " التوافق" إذا أدت ما عليها بقلم عصام شاور عن فلسطين اون لاين
يقر الكاتب بنية قيادة حماس البحث عن بديل للحكومة عندما تنتهي مدتها معتبرا ان حماس بذلك تحترم الاتفاق ولكن الحكومة لا تمارس دورها ولا تحكم وينتهي بالقول ان الجميع مع الحكومة في حال بدأت بتنفيذ مهامها ومؤكدا انها ستمنح الفرصة الكاملة لذلك. مرفق ،،،
</tbody>
<tbody>
مقال: كيري منتشيا...والحرب طويلة الأمد ؟! بقلم يوسف رزقة عن الرأي
يقول الكاتب ان نشوة جون كيري التي بدت في إدارته لجلسة مجلس الأمن، بعد نجاحه في إبرام هذا التحالف، لها ما يبررها في الرؤية الأميركية لان القاتل والمقتول عرب باموال عربية مستفيد منها امريكا ويضيف ان العرب وايران لن يستفيدوا ويجب معالجة التشدد بالحوار وليس بالقتل. مرفق ،،،
</tbody>
ضاعت الضفة الغربية على عينك يا مفاوض
بقلم فايز أبو شمالة عن الرأي
ضاعت الضفة الغربية، ولم يبق لكم فيها أيها الفلسطينيون إلا 18% فقط، وهي المنطقة التي قبلتم في أوسلو أن تكون منطقة "ا"، أما منطقة "ب" والتي تبلغ مساحتها 21% من مساحة الضفة الغربية، فهي مدار التفاوض والمساومة على مدار أكثر من عشرين عاماً، بينما منطقة "ج" والتي تبلغ مساحتها 61% من مساحة الضفة الغربية، فقد انتهى أمرها، وصارت إسرائيلية بالكامل، ويسكنها 657 ألف مستوطن يهودي، ولا يتواجد فيها إلا 57 ألف عربي فقط.
على ضوء الحقائق السابقة، فإنني أنصح الشعب الفلسطيني أن يكون عاقلاً، وأن يعترف بالواقع المرير أولاً، ثم يفكر بآلية التحرك المناسب لتغيير هذا الواقع ثانياً، على الفلسطينيين أن يدركوا أن 61% من الضفة الغربية ليست أراضٍ عربية محتلة، ولا هي أراضٍ متنازع عليها، وإنما هي أرض إسرائيلية بحكم الأمر الواقع.
ما سبق من حقائق مريرة قد وردت في بيان صدر عن وزارة الخارجية الفلسطينية، بتاريخ 18/9/2014، بيان رسمي تدعو من خلاله وزارة الخارجية الفلسطينية المجتمع الدولي إلى الوقوف بحزم أمام المخطط الإسرائيلي الهادف إلى تفريغ مناطق "ج" والأغوار من المواطنين الفلسطينيين، وتطالب الخارجية الفلسطينية عربيا وإقليميا ودوليا بتخطي تعبيرات الإدانة، والبدء بتفكير عملي يردع المسئولين الإسرائيليين عن الاستمرار في تطبيق سياسة هدم المساكن الفلسطينية في المناطق المصنفة "ج" بدعوى أنها أراضٍ إسرائيلية، في حين تسمح للمستوطنات الإسرائيلية بالبناء والتوسع العمراني!!!!
وقد دعا البيان، دول الاتحاد الأوروبي والدول الملتزمة بمبادئ القانون الدولي إلى التحرك لحماية الشعب الفلسطيني من هذا العدوان المستمر.
ومع ذلك؛ هل لاحظتم الوقاحة الفلسطينية في بيان وزارة الخارجية الفلسطينية، الوقاحة تتمثل في الطلب من المجتمع الدولي بالتحرك، وعدم مطالبة المجتمع الفلسطيني بأي حركة، وكأن الذي يجري على أرض الضفة الغربية يخص البولنديين والفرنسيين والبرتغاليين والبرازيليين، ولا يخص الشعب الفلسطيني من قريب أو بعيد؟.
فكيف تطالب القيادة المجتمع الدولي بالتحرك، ولا تطالب نفسها؟ لماذا لا تتحرك القيادة الفلسطينية في اتجاه وقف التنسيق الأمني على سبيل المثال؟ لماذا لا تتحرك القيادة الفلسطينية باتجاه التوقيع على اتفاقية روما؟ لماذا لا تتحرك القيادة في اتجاه الاعتراف بفشل نهج المفاوضات، والبدء في اتباع نهج المقاومة؟ لماذا لا تضع القيادة رأسها على مخدة الرواتب وتنام، وتترك الشعب الفلسطيني يتحرك، ويقارع المستوطنين بالحجارة والرصاص؟
اعترفوا بالحقيقة المرة أيها الفلسطينيون، واذرفوا دمعة على أرض مقدسة كانت لكم دوماً، وابدءوا مشاور المقاومة من جديد، وإياكم أن تغفروا لذرية من خذلكم وخانكم ذنباً.
كيري منتشيا...والحرب طويلة الأمد ؟!
بقلم يوسف رزقة عن الرأي
استمعت بالأمس لكلمات الدول المشاركة في جلسة مجلس الأمن بشأن استصدار قرار أممي يشرّع قتال التحالف ضد تنظيم الدولة الإسلامية في العراق. ترأس جلسة مجلس الأمن جون كيري وزير خارجية أميركا الذي نجح في أيام معدودة في صناعة تحالف من ثلاثين أو أربعين دولة للعمل ضد تنظيم الدولة؟!
المدة التي أنفقها كيري في صناعة هذا التحالف كانت قصيرة، بل قصيرة جدا، لأن قادة في النظام العربي سهلوا له المهمة، لذا وجدت كيري منتشيا وهو يدير جلسة مجلس الأمن، ويوزع الشكر والتحيات لدول عربية كالسعودية، والعراق، ودول أجنبية كفرنسا واستراليا، وفي إشارة لافتة لم يفته الترحيب بوزير الخارجية الإيراني المشارك في جلسة مجلس الأمن، رغم أن إيران لم تدع لا الى لقاء جدة ولا الى لقاء باريس.
كان جون كيري ذكيا وحذر في إدارته للجلسة، وممسكا بكل خيوط التحالف على بينها من إشكالات، وفي إشارة دالة أخرى وجهها بحذر الى من يعنيهم شأن سوريا، قال إننا سنلاحق تنظيم الدولة في كل مكان، وبهذه الإشارة يريد استرضاء دول بعينها في التحالف، مع حرص على عدم إغضاب أنصار النظام السوري ممن يحضرون جلسة مجلس الأمن.
جلسة مجلس الأمن حضرتها روسيا وإيران وهما يرفضان قتال تنظيم الدولة في سوريا، خشية انحراف القتال نحو مقاتلة النظام السوري؟! وحضرت الجلسة السعودية وغيرها من الدول التي تطالب بضرب تنظيم الدولة في سوريا أيضا، وترفض مشاركة النظام السوري في التحالف.
المدهش في هذه القضية أمران :
الأول يكمن في السرعة المذهلة التي صاحبت إجراءات إنشاء هذا التحالف، ثم إجراءات أخذ الشرعية من مجلس الأمن، على الرغم من التناقضات الكثيرة بين الدول المكونة للتحالف ، التي أشرت الى بعضها آنفا. هذه السرعة تستوجب مني كفلسطيني التأمل والدراسة، ذلك لأن قادة النظام العربي والدولي لم ينجحوا على مدى عقود مديدة من إيجاد تحالف يجبر اسرائيل على الانسحاب من الأرض العربية المحتلة في عام 67 مع أن مجموع جرائم اسرائيل تبلغ ربما عشرة أضعاف ما ينسب الى تنظيم الدولة من جرائم؟!
والثاني يكمن في هذا الإنفاق السخي لمليارات من الدولارات تحت الحساب من السعودية وغيرها لمقاتلة تنظيم الدولة؟! وهذا يعني أن كل طلعة جوية أميركية أو غير أميركية، وكل قذيفة وصاروخ تطلقه هذه الطائرات ستدفع دول عربية ثمنا له، بكرم حاتمي.؟!
نحن في فلسطين نشعر بقلق وألم حين نجد هذا الإنفاق على قتال تنظيم الدولة، ولا نجد إنفاقا مماثلا على قتال دولة الاحتلال. إضافة الى أن الدول التي تنفق على قتال تنظيم الدولة تنفق من موازنتها العامة، بينما تمنع الشعوب العربية من الإنفاق الشعبي على المقاومة الفلسطينية لقتال اسرائيل، وتتخذ كل الإجراءات اللازمة لتجفيف منابع المال أمام المقاومة الفلسطينية، وأقسم بالله العظيم أن خطر دولة الاحتلال الإسرائليي على الأمة العربية والاسلامية يتفوق أضعافا على خطر التشدد، سواء جاء من تنظيم الدولة أو غيره.
إن نشوة جون كيري التي بدت في إدارته لجلسة مجلس الأمن، بعد نجاحه في إبرام هذا التحالف، لها ما يبررها في الرؤية الأميركية، لأن القاتل والمقتول اليوم وغدا في المعارك المستهدفه هم من العرب والمسلمين، والمستفيد من هذا القتال هم أميركا وإسرائيل، ولن تستفيد العراق ولا سوريا ولا السعودية ولا ايران من مخرجات هذا القتال، الذي ستطول أيامه بإرادة أميركية غربية، وإطالة الحرب لها تداعياتها، وتستوجب على الحالمين من قادة النظام العربي التوقف والتفكير.
إن التشدد في التنظيمات الأيديولوجية لا يعالج بالقتال، بل بالفكر والحوار، ومن عنده شك فيما نقول عليه مراجعة التاريخ بشكل عام، وتاريخ تنظيم الخوارج بشكل خاص، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
غزة بعد الحرب
بقلم أيمن أبو ناهية عن المركز الفلسطيني للاعلام
وضعت الحرب في قطاع غزة أوزارها، دون اتفاق ولا ملامح اتفاق لتثبيت وقف إطلاق النار، والاحتمالات كلها تقديرات موقف لدى المواطن العادي، والسياسي ينتظر أن يعرف لكي يعرف الجميع من بعده مصير مرحلة دخلها القطاع، وعاشها على مدار خمسين يومًا، كلها أيام دم ودخان ودمار وتشريد.
وبعد وقف إطلاق النار، وعودة الحياة إلى طبيعتها غير المكتملة، بقيت تتفاعل أثار العدوان الأخير، فالذين فقدوا منازلهم بين عدة أحوال، منها بقاؤهم فوق بيوتهم المدمرة، دون مأوى ولا منافع ولا أسس معيشة، ومنهم من استأجر بيتًا وينتظر بناء بيته مع ارتفاع الإيجار إلى ضعفي ما كان عليه قبل العدوان، مع زيادة عدد أشهر المقدم للأجرة؛ لضمان منفعة المؤجر، واستغلال المستأجر المنكوب في بيته المدمر، وماله، ومنهم من اضطر إلى حشر نفسه وأسرته عند قريب له أو عزيز عليه، والأغلبية لم يكن لها غير مدارس وكالة الغوث، لتغيث نفسها من تشتيت قد يصيبها، ومن هذه العائلات المنكوبة وغيرها التي خشيت على نفسها من نكبة جديدة فتحت بوابة الغربة للهجرة من كل القطاع، مع مخاطر الطريق واحتمالات الغرق المؤكد.
قطاع غزة بعد العدوان بل الذي لا يزال في ترقب بين مرحلتين لم يحسم أمرهما بعد يعيش حالة شديدة اللهجة، بلسان الكارثة التي لم تنته بعد، فمن ينزل سوق الخضار أو يدخل محلًّا لبيع المواد الغذائية، أو يحاول أن يعرّج على بائع لحوم يدرك تمامًا أن الغلاء له بالمرصاد، بكامل عتاده وشراسة نيرانه، فمن نجا واشترى فقد اضطر غير باغ، ومن ترك وعاد بخفي حنين دخل العجز من نفق مظلم، فالغلاء أغلق طرقًا كثيرة للحياة الكريمة، وفتح طرق الزهد والشح والعيش على أقل القليل.
ولأنه عدوان فتحت فيه مسالك القتل والتدمير والتشريد؛ سجّل علاماته على كل مناحي الحياة الأخرى، فالذي فقده سكان قطاع غزة من مقومات وثروات زراعية وحيوانية لم يدخل بعد في إحصائيات دقيقة، ولكن ظهر أثره في الأسواق، ولمس المواطن ذلك في ارتفاع الأسعار الجنوني، فكيلو جرام الدجاج ارتفع من عشرة "شواقل" إلى سبعة عشر (شيقلًا) وفي أفضل حالاته إلى خمسة عشر (شيقلًا)، والخضراوات أسعارها متذبذبة في صعودها ولا تنخفض إلى ما كانت عليه قبل العدوان.
ومن الأسواق التي تأثرت أيضًا أسواق الملابس، وسبب ارتفاع أسعارها أن طال مخازنها ومصانعها الدمار والحرق، فما خزنه التجار، وادخروه لموسم الدراسة أتت عليه قذائف وصواريخ الاحتلال؛ لتجعله رمادًا متطايرًا في سماء فتحت جحيمها على مليوني نسمة، ينقصون بعض الشيء، فكان لابد من إجراء معادلات لتعويض بعض الخسائر، وجهات هذه التعويض هي المواطن، المعرض أيضًا للنكسة نفسها، فعلى التجار واجب ديني ووطني وأخلاقي تجاه شعبهم، وليتقوا الله في الأسعار.
والسؤال المرتبك اليوم: المواطن يلاحق من لأجل محاسبته: التاجر الكبير الذي مني بخسائر كبيرة، أم حكومة لا تحكم، أم جهات لم تدعم؟
سؤال يحتاج إلى إعادة بناء، كما يحتاج قطاع غزة إلى إعادة إعمار بأسرع وقت ممكن؛ من أجل عودة الحياة إلى وضعها الطبيعي، واستمرارها بكرامة، وقدرة مستطاعة، هذا إن وقفنا على مصير هدنة اقترب أجلها، ولم يظهر لها معزون.
نحن مع حكومة " التوافق" إذا أدت ما عليها
بقلم عصام شاور عن فلسطين اون لاين
بداية لا بد من التوضيح أن تناولي لموضوع حكومة الوفاق الوطني ليس في سياق التراشق الإعلامي كما يظن البعض ولكن لأن حكومة الوفاق هي العنوان الوحيد للمصالحة الداخلية أو المفترض أن تكون كذلك ولأنه القي على عاتقها مسؤوليات تخص كل مواطن فلسطيني وينتظر منها التنفيذ بأسرع وقت ممكن دون تلكؤ او تأخير، والا تكون طرفا او منحازة الى فريق ضد اخر لأنها وجدت باتفاق فصائلي تام.
يقول رئيس وزراء حكومة الوفاق د.رامي الحمدالله: " اتفاق الشاطئ شكلي وليس له خطة تنفيذية"، هذا القول جاء بعد قضاء الحكومة ثلثي مدتها المتفق عليها أي بعد 4 اشهر من 6 ، من وجهة نظري اقوال رئيس الوزراء عبارة عن حكم متأخر للغاية، أما خلفية ذلك الحكم فهي دفاعية، الحكومة تدافع عن نفسها بسبب ما وجه اليها من انتقادات وخاصة من طرف حركة حماس، ولكن هل هي حجة قوية وحكم صائب؟ لا اعتقد ذلك لأسباب منها ان اهداف الحكومة واضحة والية تنفيذها تتعلق بكل هدف على حدة، أما اجراء الانتخابات فليس بحاجة الى خطة تنفيذية ويمكن للحكومة القيام بها دون الحاجة الى مرجعية، أما إعادة الاعمار فلا يوجد أي فصيل يستطيع وضع آلية لتنفيذها وهي المهمة الأكبر من مهام الحكومة، وقد صدر عن رامي الحمد الله ما يؤكد أن المجتمع الدولي والمانحين بالإضافة إلى العدو الاسرائيلي هم من سيحدد آلية اعمار غزة وكذلك رفع الحصار عنها، ولذلك أقول ان اتفاق الشاطئ وضع الاسس الرئيسة ولكل مهمة من مهام الحكومة آلية خاصة لتنفيذها، والاهم من ذلك كله أن اتفاق الشاطئ كان مجرد إعلان لانطلاق المصالحة ولكن التفاصيل مذكورة في اتفاق القاهرة وإعلان الدوحة وربما غابت هذه الحقيقة عن رئيس الوزراء.
قيادة حماس أعلنت بأنها تفكر في إيجاد بديل عن حكومة الوفاق الوطني بعد انتهاء مدتها، البعض اعتبر تلك الاقوال تهديدا للحكومة، ولكن اين التهديد وقد احترمت قيادة حماس المدة المتفق عليها لعمل الحكومة رغم عدم فعلها أي شيء يذكر،وكذلك هناك من يقول بأن الحكومة ممنوعة من دخول غزة او ممارسة عملها وهذا شيء يعيب الحكومة لأنها سيدة نفسها وهي مدعومة من قبل جميع الفصائل ولكنها لا تتواصل مع وزاراتها في قطاع غزة وخصوصا قبل الحرب، اما الحادثة الوحيدة مع وزير الصحة فهي حادثة فردية استنكرتها حماس واستنكرها كل الشعب الفلسطيني سيما وان وزير الصحة الحالي لا خلاف عليه وله جهود طيبة وربما كان هناك تقصير في حمايته لرفضه الحماية التي عرضت عليه من قبل الداخلية.
لا اعتقد ان احدا ضد حكومة التوافق ولكن لا بد لها ان تكون حكومة توافق حقيقية وأن تبدأ بتنفيذ مهامها فإن فعلت ذلك فإنني اعتقد انها ستمنح الفرصة كاملة لتحقيقها وستمنح أيضا شهورا أخرى بدلا من التي أهدرتها.
اقلام وآراء
حماس
</tbody>
<tbody>
الاحد
21/09 /2014
</tbody>
<tbody>
</tbody>
<tbody>
مختارات من اعلام حماس
</tbody>
ملخص مركز الاعلام
<tbody>
مقال: ضاعت الضفة الغربية على عينك يا مفاوض بقلم فايز أبو شمالة عن الرأي
يقول الكاتب ان المساحة العظمى للضفة والمصنفة ج قد اصبحت اسرائيلية بالكامل وان دعوة الخارجية الفلسطينية للمجتمع الدولي بالتحرك وعدم دعوتها للمجتمع الفلسطيني بذلك يعتبر وقاحة منها ودعا الشعب للبدء بمشوار التحرير. مرفق ،،،
</tbody>
<tbody>
مقال : غزة بعد الحرب بقلم أيمن أبو ناهية عن المركز الفلسطيني للاعلام
يقر الكاتب بالحال اليائس لسكان قطاع غزة واستفحال الغلاء والقلة بالسكان ويلوم الاحتلال ويوجه السؤال ان كان على المواطن ان يلوم التاجر ام الحكومة التي لا تحكم . مرفق ،،،
</tbody>
<tbody>
مقال : نحن مع حكومة " التوافق" إذا أدت ما عليها بقلم عصام شاور عن فلسطين اون لاين
يقر الكاتب بنية قيادة حماس البحث عن بديل للحكومة عندما تنتهي مدتها معتبرا ان حماس بذلك تحترم الاتفاق ولكن الحكومة لا تمارس دورها ولا تحكم وينتهي بالقول ان الجميع مع الحكومة في حال بدأت بتنفيذ مهامها ومؤكدا انها ستمنح الفرصة الكاملة لذلك. مرفق ،،،
</tbody>
<tbody>
مقال: كيري منتشيا...والحرب طويلة الأمد ؟! بقلم يوسف رزقة عن الرأي
يقول الكاتب ان نشوة جون كيري التي بدت في إدارته لجلسة مجلس الأمن، بعد نجاحه في إبرام هذا التحالف، لها ما يبررها في الرؤية الأميركية لان القاتل والمقتول عرب باموال عربية مستفيد منها امريكا ويضيف ان العرب وايران لن يستفيدوا ويجب معالجة التشدد بالحوار وليس بالقتل. مرفق ،،،
</tbody>
ضاعت الضفة الغربية على عينك يا مفاوض
بقلم فايز أبو شمالة عن الرأي
ضاعت الضفة الغربية، ولم يبق لكم فيها أيها الفلسطينيون إلا 18% فقط، وهي المنطقة التي قبلتم في أوسلو أن تكون منطقة "ا"، أما منطقة "ب" والتي تبلغ مساحتها 21% من مساحة الضفة الغربية، فهي مدار التفاوض والمساومة على مدار أكثر من عشرين عاماً، بينما منطقة "ج" والتي تبلغ مساحتها 61% من مساحة الضفة الغربية، فقد انتهى أمرها، وصارت إسرائيلية بالكامل، ويسكنها 657 ألف مستوطن يهودي، ولا يتواجد فيها إلا 57 ألف عربي فقط.
على ضوء الحقائق السابقة، فإنني أنصح الشعب الفلسطيني أن يكون عاقلاً، وأن يعترف بالواقع المرير أولاً، ثم يفكر بآلية التحرك المناسب لتغيير هذا الواقع ثانياً، على الفلسطينيين أن يدركوا أن 61% من الضفة الغربية ليست أراضٍ عربية محتلة، ولا هي أراضٍ متنازع عليها، وإنما هي أرض إسرائيلية بحكم الأمر الواقع.
ما سبق من حقائق مريرة قد وردت في بيان صدر عن وزارة الخارجية الفلسطينية، بتاريخ 18/9/2014، بيان رسمي تدعو من خلاله وزارة الخارجية الفلسطينية المجتمع الدولي إلى الوقوف بحزم أمام المخطط الإسرائيلي الهادف إلى تفريغ مناطق "ج" والأغوار من المواطنين الفلسطينيين، وتطالب الخارجية الفلسطينية عربيا وإقليميا ودوليا بتخطي تعبيرات الإدانة، والبدء بتفكير عملي يردع المسئولين الإسرائيليين عن الاستمرار في تطبيق سياسة هدم المساكن الفلسطينية في المناطق المصنفة "ج" بدعوى أنها أراضٍ إسرائيلية، في حين تسمح للمستوطنات الإسرائيلية بالبناء والتوسع العمراني!!!!
وقد دعا البيان، دول الاتحاد الأوروبي والدول الملتزمة بمبادئ القانون الدولي إلى التحرك لحماية الشعب الفلسطيني من هذا العدوان المستمر.
ومع ذلك؛ هل لاحظتم الوقاحة الفلسطينية في بيان وزارة الخارجية الفلسطينية، الوقاحة تتمثل في الطلب من المجتمع الدولي بالتحرك، وعدم مطالبة المجتمع الفلسطيني بأي حركة، وكأن الذي يجري على أرض الضفة الغربية يخص البولنديين والفرنسيين والبرتغاليين والبرازيليين، ولا يخص الشعب الفلسطيني من قريب أو بعيد؟.
فكيف تطالب القيادة المجتمع الدولي بالتحرك، ولا تطالب نفسها؟ لماذا لا تتحرك القيادة الفلسطينية في اتجاه وقف التنسيق الأمني على سبيل المثال؟ لماذا لا تتحرك القيادة الفلسطينية باتجاه التوقيع على اتفاقية روما؟ لماذا لا تتحرك القيادة في اتجاه الاعتراف بفشل نهج المفاوضات، والبدء في اتباع نهج المقاومة؟ لماذا لا تضع القيادة رأسها على مخدة الرواتب وتنام، وتترك الشعب الفلسطيني يتحرك، ويقارع المستوطنين بالحجارة والرصاص؟
اعترفوا بالحقيقة المرة أيها الفلسطينيون، واذرفوا دمعة على أرض مقدسة كانت لكم دوماً، وابدءوا مشاور المقاومة من جديد، وإياكم أن تغفروا لذرية من خذلكم وخانكم ذنباً.
كيري منتشيا...والحرب طويلة الأمد ؟!
بقلم يوسف رزقة عن الرأي
استمعت بالأمس لكلمات الدول المشاركة في جلسة مجلس الأمن بشأن استصدار قرار أممي يشرّع قتال التحالف ضد تنظيم الدولة الإسلامية في العراق. ترأس جلسة مجلس الأمن جون كيري وزير خارجية أميركا الذي نجح في أيام معدودة في صناعة تحالف من ثلاثين أو أربعين دولة للعمل ضد تنظيم الدولة؟!
المدة التي أنفقها كيري في صناعة هذا التحالف كانت قصيرة، بل قصيرة جدا، لأن قادة في النظام العربي سهلوا له المهمة، لذا وجدت كيري منتشيا وهو يدير جلسة مجلس الأمن، ويوزع الشكر والتحيات لدول عربية كالسعودية، والعراق، ودول أجنبية كفرنسا واستراليا، وفي إشارة لافتة لم يفته الترحيب بوزير الخارجية الإيراني المشارك في جلسة مجلس الأمن، رغم أن إيران لم تدع لا الى لقاء جدة ولا الى لقاء باريس.
كان جون كيري ذكيا وحذر في إدارته للجلسة، وممسكا بكل خيوط التحالف على بينها من إشكالات، وفي إشارة دالة أخرى وجهها بحذر الى من يعنيهم شأن سوريا، قال إننا سنلاحق تنظيم الدولة في كل مكان، وبهذه الإشارة يريد استرضاء دول بعينها في التحالف، مع حرص على عدم إغضاب أنصار النظام السوري ممن يحضرون جلسة مجلس الأمن.
جلسة مجلس الأمن حضرتها روسيا وإيران وهما يرفضان قتال تنظيم الدولة في سوريا، خشية انحراف القتال نحو مقاتلة النظام السوري؟! وحضرت الجلسة السعودية وغيرها من الدول التي تطالب بضرب تنظيم الدولة في سوريا أيضا، وترفض مشاركة النظام السوري في التحالف.
المدهش في هذه القضية أمران :
الأول يكمن في السرعة المذهلة التي صاحبت إجراءات إنشاء هذا التحالف، ثم إجراءات أخذ الشرعية من مجلس الأمن، على الرغم من التناقضات الكثيرة بين الدول المكونة للتحالف ، التي أشرت الى بعضها آنفا. هذه السرعة تستوجب مني كفلسطيني التأمل والدراسة، ذلك لأن قادة النظام العربي والدولي لم ينجحوا على مدى عقود مديدة من إيجاد تحالف يجبر اسرائيل على الانسحاب من الأرض العربية المحتلة في عام 67 مع أن مجموع جرائم اسرائيل تبلغ ربما عشرة أضعاف ما ينسب الى تنظيم الدولة من جرائم؟!
والثاني يكمن في هذا الإنفاق السخي لمليارات من الدولارات تحت الحساب من السعودية وغيرها لمقاتلة تنظيم الدولة؟! وهذا يعني أن كل طلعة جوية أميركية أو غير أميركية، وكل قذيفة وصاروخ تطلقه هذه الطائرات ستدفع دول عربية ثمنا له، بكرم حاتمي.؟!
نحن في فلسطين نشعر بقلق وألم حين نجد هذا الإنفاق على قتال تنظيم الدولة، ولا نجد إنفاقا مماثلا على قتال دولة الاحتلال. إضافة الى أن الدول التي تنفق على قتال تنظيم الدولة تنفق من موازنتها العامة، بينما تمنع الشعوب العربية من الإنفاق الشعبي على المقاومة الفلسطينية لقتال اسرائيل، وتتخذ كل الإجراءات اللازمة لتجفيف منابع المال أمام المقاومة الفلسطينية، وأقسم بالله العظيم أن خطر دولة الاحتلال الإسرائليي على الأمة العربية والاسلامية يتفوق أضعافا على خطر التشدد، سواء جاء من تنظيم الدولة أو غيره.
إن نشوة جون كيري التي بدت في إدارته لجلسة مجلس الأمن، بعد نجاحه في إبرام هذا التحالف، لها ما يبررها في الرؤية الأميركية، لأن القاتل والمقتول اليوم وغدا في المعارك المستهدفه هم من العرب والمسلمين، والمستفيد من هذا القتال هم أميركا وإسرائيل، ولن تستفيد العراق ولا سوريا ولا السعودية ولا ايران من مخرجات هذا القتال، الذي ستطول أيامه بإرادة أميركية غربية، وإطالة الحرب لها تداعياتها، وتستوجب على الحالمين من قادة النظام العربي التوقف والتفكير.
إن التشدد في التنظيمات الأيديولوجية لا يعالج بالقتال، بل بالفكر والحوار، ومن عنده شك فيما نقول عليه مراجعة التاريخ بشكل عام، وتاريخ تنظيم الخوارج بشكل خاص، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
غزة بعد الحرب
بقلم أيمن أبو ناهية عن المركز الفلسطيني للاعلام
وضعت الحرب في قطاع غزة أوزارها، دون اتفاق ولا ملامح اتفاق لتثبيت وقف إطلاق النار، والاحتمالات كلها تقديرات موقف لدى المواطن العادي، والسياسي ينتظر أن يعرف لكي يعرف الجميع من بعده مصير مرحلة دخلها القطاع، وعاشها على مدار خمسين يومًا، كلها أيام دم ودخان ودمار وتشريد.
وبعد وقف إطلاق النار، وعودة الحياة إلى طبيعتها غير المكتملة، بقيت تتفاعل أثار العدوان الأخير، فالذين فقدوا منازلهم بين عدة أحوال، منها بقاؤهم فوق بيوتهم المدمرة، دون مأوى ولا منافع ولا أسس معيشة، ومنهم من استأجر بيتًا وينتظر بناء بيته مع ارتفاع الإيجار إلى ضعفي ما كان عليه قبل العدوان، مع زيادة عدد أشهر المقدم للأجرة؛ لضمان منفعة المؤجر، واستغلال المستأجر المنكوب في بيته المدمر، وماله، ومنهم من اضطر إلى حشر نفسه وأسرته عند قريب له أو عزيز عليه، والأغلبية لم يكن لها غير مدارس وكالة الغوث، لتغيث نفسها من تشتيت قد يصيبها، ومن هذه العائلات المنكوبة وغيرها التي خشيت على نفسها من نكبة جديدة فتحت بوابة الغربة للهجرة من كل القطاع، مع مخاطر الطريق واحتمالات الغرق المؤكد.
قطاع غزة بعد العدوان بل الذي لا يزال في ترقب بين مرحلتين لم يحسم أمرهما بعد يعيش حالة شديدة اللهجة، بلسان الكارثة التي لم تنته بعد، فمن ينزل سوق الخضار أو يدخل محلًّا لبيع المواد الغذائية، أو يحاول أن يعرّج على بائع لحوم يدرك تمامًا أن الغلاء له بالمرصاد، بكامل عتاده وشراسة نيرانه، فمن نجا واشترى فقد اضطر غير باغ، ومن ترك وعاد بخفي حنين دخل العجز من نفق مظلم، فالغلاء أغلق طرقًا كثيرة للحياة الكريمة، وفتح طرق الزهد والشح والعيش على أقل القليل.
ولأنه عدوان فتحت فيه مسالك القتل والتدمير والتشريد؛ سجّل علاماته على كل مناحي الحياة الأخرى، فالذي فقده سكان قطاع غزة من مقومات وثروات زراعية وحيوانية لم يدخل بعد في إحصائيات دقيقة، ولكن ظهر أثره في الأسواق، ولمس المواطن ذلك في ارتفاع الأسعار الجنوني، فكيلو جرام الدجاج ارتفع من عشرة "شواقل" إلى سبعة عشر (شيقلًا) وفي أفضل حالاته إلى خمسة عشر (شيقلًا)، والخضراوات أسعارها متذبذبة في صعودها ولا تنخفض إلى ما كانت عليه قبل العدوان.
ومن الأسواق التي تأثرت أيضًا أسواق الملابس، وسبب ارتفاع أسعارها أن طال مخازنها ومصانعها الدمار والحرق، فما خزنه التجار، وادخروه لموسم الدراسة أتت عليه قذائف وصواريخ الاحتلال؛ لتجعله رمادًا متطايرًا في سماء فتحت جحيمها على مليوني نسمة، ينقصون بعض الشيء، فكان لابد من إجراء معادلات لتعويض بعض الخسائر، وجهات هذه التعويض هي المواطن، المعرض أيضًا للنكسة نفسها، فعلى التجار واجب ديني ووطني وأخلاقي تجاه شعبهم، وليتقوا الله في الأسعار.
والسؤال المرتبك اليوم: المواطن يلاحق من لأجل محاسبته: التاجر الكبير الذي مني بخسائر كبيرة، أم حكومة لا تحكم، أم جهات لم تدعم؟
سؤال يحتاج إلى إعادة بناء، كما يحتاج قطاع غزة إلى إعادة إعمار بأسرع وقت ممكن؛ من أجل عودة الحياة إلى وضعها الطبيعي، واستمرارها بكرامة، وقدرة مستطاعة، هذا إن وقفنا على مصير هدنة اقترب أجلها، ولم يظهر لها معزون.
نحن مع حكومة " التوافق" إذا أدت ما عليها
بقلم عصام شاور عن فلسطين اون لاين
بداية لا بد من التوضيح أن تناولي لموضوع حكومة الوفاق الوطني ليس في سياق التراشق الإعلامي كما يظن البعض ولكن لأن حكومة الوفاق هي العنوان الوحيد للمصالحة الداخلية أو المفترض أن تكون كذلك ولأنه القي على عاتقها مسؤوليات تخص كل مواطن فلسطيني وينتظر منها التنفيذ بأسرع وقت ممكن دون تلكؤ او تأخير، والا تكون طرفا او منحازة الى فريق ضد اخر لأنها وجدت باتفاق فصائلي تام.
يقول رئيس وزراء حكومة الوفاق د.رامي الحمدالله: " اتفاق الشاطئ شكلي وليس له خطة تنفيذية"، هذا القول جاء بعد قضاء الحكومة ثلثي مدتها المتفق عليها أي بعد 4 اشهر من 6 ، من وجهة نظري اقوال رئيس الوزراء عبارة عن حكم متأخر للغاية، أما خلفية ذلك الحكم فهي دفاعية، الحكومة تدافع عن نفسها بسبب ما وجه اليها من انتقادات وخاصة من طرف حركة حماس، ولكن هل هي حجة قوية وحكم صائب؟ لا اعتقد ذلك لأسباب منها ان اهداف الحكومة واضحة والية تنفيذها تتعلق بكل هدف على حدة، أما اجراء الانتخابات فليس بحاجة الى خطة تنفيذية ويمكن للحكومة القيام بها دون الحاجة الى مرجعية، أما إعادة الاعمار فلا يوجد أي فصيل يستطيع وضع آلية لتنفيذها وهي المهمة الأكبر من مهام الحكومة، وقد صدر عن رامي الحمد الله ما يؤكد أن المجتمع الدولي والمانحين بالإضافة إلى العدو الاسرائيلي هم من سيحدد آلية اعمار غزة وكذلك رفع الحصار عنها، ولذلك أقول ان اتفاق الشاطئ وضع الاسس الرئيسة ولكل مهمة من مهام الحكومة آلية خاصة لتنفيذها، والاهم من ذلك كله أن اتفاق الشاطئ كان مجرد إعلان لانطلاق المصالحة ولكن التفاصيل مذكورة في اتفاق القاهرة وإعلان الدوحة وربما غابت هذه الحقيقة عن رئيس الوزراء.
قيادة حماس أعلنت بأنها تفكر في إيجاد بديل عن حكومة الوفاق الوطني بعد انتهاء مدتها، البعض اعتبر تلك الاقوال تهديدا للحكومة، ولكن اين التهديد وقد احترمت قيادة حماس المدة المتفق عليها لعمل الحكومة رغم عدم فعلها أي شيء يذكر،وكذلك هناك من يقول بأن الحكومة ممنوعة من دخول غزة او ممارسة عملها وهذا شيء يعيب الحكومة لأنها سيدة نفسها وهي مدعومة من قبل جميع الفصائل ولكنها لا تتواصل مع وزاراتها في قطاع غزة وخصوصا قبل الحرب، اما الحادثة الوحيدة مع وزير الصحة فهي حادثة فردية استنكرتها حماس واستنكرها كل الشعب الفلسطيني سيما وان وزير الصحة الحالي لا خلاف عليه وله جهود طيبة وربما كان هناك تقصير في حمايته لرفضه الحماية التي عرضت عليه من قبل الداخلية.
لا اعتقد ان احدا ضد حكومة التوافق ولكن لا بد لها ان تكون حكومة توافق حقيقية وأن تبدأ بتنفيذ مهامها فإن فعلت ذلك فإنني اعتقد انها ستمنح الفرصة كاملة لتحقيقها وستمنح أيضا شهورا أخرى بدلا من التي أهدرتها.