تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : الشأن الاسرائيلي 219



Haneen
2012-11-26, 11:55 AM
الشان الاسرائيلي 219{nl}اسئناف الهجمة الاعلامية من قبل قادة الاحتلال على السيد الرئيس{nl}(2){nl}ردود الافعال حول توجه السيد الرئيس الى الامم المتحده{nl}خشية إسرائيلية من ارتفاع تأييد السلطة بالأمم المتحدة بعد العملية على غزة{nl}المصدر:عكا أون لاين{nl} عبر مسئولون إسرائيليون عن بالغ قلقهم من ازدياد التأييد الأوروبي للتوجه الفلسطيني لنيل اعتراف بدولة فلسطينية في للأمم المتحدة، وذلك على إثر العملية العسكرية الإسرائيلية على قطاع غزة، واهتمام هذه الدول بتقوية مكانة رئيس السلطة محمود عباس، مقابل ارتفاع شعبية حماس بعد العملية العسكرية.{nl}وتأتي هذه الخشية، في ظل التوقعات بشروع الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم الخميس القادم في عملية التصويت على الاعتراف بدولة فلسطينية في حدود العام 67 كعضو مراقب، حيث يحظى الفلسطينيين بغالبية كبيرة في الجمعية العامة، وكانت تتوقع "إسرائيل" أن تمتع دول مركزية كثيرة عن التصويت لصالح الطلب.{nl}وقال مسئول إسرائيلي رفيع المستوى -رفض الكشف عن هويته- لصحيفة معاريف، اليوم الاثنين، :"أن إسرائيل نقلت رسالة الى الدول الأوروبية مفادها أن تعزيز العقوبات على حماس من شأنه تقليل مستوى الدعم لها، وليس عبر تقوية مكانة أبو مازن في الأمم المتحدة".{nl}وأضاف المسئول الإسرائيلي: أن "تلك الدول تدعي أنه وخلال العملية العسكرية على غزة هم أيدوا إسرائيل أمام حماس والآن هم يريدون أن يؤيدوا أبو مازن أمام حماس"، وحسب الصحيفة فأن الإسرائيليين يأملون أن يؤثر قرار امتناع "إسرائيل" عن خوض عملية برية في غزة على قرارات الدول الأوروبية بعدم معاقبة "إسرائيل" من خلال تأييد الطلب الفلسطيني.{nl}ومن المتوقع أن يقوم وزير الخارجية الإسرائيلي "أفيغدور ليبرمان" بإجراء نقاش بخصوص الجهد الدبلوماسي الذي تبذله "إسرائيل" من اجل إعاقة المساعي الفلسطينية الرامية للحصول على الاعتراف بدولة فلسطينية في الأمم المتحدة.{nl}ونقلت الإذاعة الإسرائيلية،اليوم الاثنين، عن جهات سياسية تقديرها أن رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، لن يتخذ خطوات شديدة أو عقوبات ضد السلطة الفلسطينية، بعد التصويت في الجمعية العامة للأمم المتحدة.{nl}وبحسب هذه الجهات التي وصفتها الإذاعة بأنها رفيعة المستوى، فإن الولايات المتحدة لم تمارس جهودا حقيقية لمنع أبي مازن من المضي قدما في هذه الخطوة لأن الإدارة الأمريكية تدرك جيدا الاحتياجات السياسية لمحمود عباس في هذه الظروف، خاصة بعد تعزيز مكانة حماس على أثر "حملة عامود السحاب".{nl}في المقابل قالت الإذاعة إن "إسرائيل" ستحاول الحصول على ضمانات والتزامات أوروبية وأمريكية تمنع الفلسطينيين من اللجوء لوسائل قضائية ولمحكمة الجنايات الدولية في لاهاي، بعد الحصول على الاعتراف الدولي.{nl}وكانت "إسرائيل" أعلنت عن تخوفها من قيام السلطة الفلسطينية بعد حصولها على مكانة دولة، بالتوجه لمحكمة الجنايات الدولية والمطالبة بمحاكمة مسئولين إسرائيليين بتهمة ارتكاب جرائم حرب.{nl}اسرائيل تهدد بإسقاط الرئيس عباس إذا توجه الفلسطينيون لمحكمة لاهاي بعد الدولة{nl}المصدر سما{nl}هددت إسرائيل بإسقاط الرئيس الفلسطيني محمود عباس من رئاسة السلطة الفلسطينية في حال توجه الفلسطينيون بطلب للحصول على عضوية المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي وتقديم شكاوى ضدها إذا تم قبول فلسطين كعضو مراقب ودولة غير كاملة العضوية في الجمعية العامة للأمم المتحدة.{nl}وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" اليوم الاثنين إن الحكومة الإسرائيلية لم تقرر بعد كيف ستتعامل مع السلطة الفلسطينية في حال قبول فلسطين دولة غير كاملة العضوية في الأمم المتحدة من خلال تصويت الجمعية العامة على طلب فلسطيني بهذا الخصوص يوم الخميس المقبل.{nl}وأضافت أن وزير الخارجية أفيغدور ليبرمان يدعو إلى العمل على إسقاط عباس بينما يرى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الحرب إيهود باراك ووزير الشؤون الإستراتيجية موشيه يعلون أن رد الفعل الإسرائيلي ينبغي أن يكون مدروسا والحكم على عباس من خلال الخطوات التي تتلو التصويت في الجمعية العامة.{nl}وتابعت الصحيفة انه "في حال توجه عباس إلى المحكمة في لاهاي وقدم دعاوى ضد إسرائيل، فإنه يتعين على إسرائيل عندها أن تعمل من أجل إسقاط حكمه والتعامل معه على أنه جهة معادية".{nl}وقالت الصحيفة إنه يؤيد هذا التوجه كل من نتنياهو وباراك ويعلون وعضوا طاقم الوزراء التسعة دان مريدور وبيني بيغن، بينما يدعو وزير المالية يوفال شطاينيتس إلى تجميد تحويل أموال الضرائب والجمارك التي تجبيها إسرائيل لمصلحة السلطة الفلسطينية.{nl}وأضافت الصحيفة أن موقف مكتب نتنياهو هو أن لقرار الجمعية العامة بقبول فلسطين كدولة غير كاملة العضوية في الأمم المتحدة "أهمية رمزية وحسب لكنها خطوة أحادية الجانب وتكسر الأدوات، وإذا كان الفلسطينيون سيكسرون الأدوات فإنه مسموح لإسرائيل أيضا أن تكسر الأدوات".{nl}وتشير التوقعات في إسرائيل إلى أنه ستؤيد حصول فلسطين على مكانة دولة غير كاملة العضوية في الأمم المتحدة ما بين 130 إلى 150 دولة، بينها ما بين 12 إلى 15 دولة أوروبية بضمنها اسبانيا و مالطا وايرلندا والبرتغال ولوكسمبورغ والسويد وبلجيكا، كما يرجح أن تؤيد فرنسا الطلب الفلسطيني، وليس معروفا لإسرائيل موقف بريطانيا وايطاليا.{nl}وأشارت "يديعوت أحرونوت" إلى أن الجهود الإسرائيلية لإقناع دول أوروبية خصوصا بمعارضة الخطوة الفلسطينية في الأمم المتحدة "لم تثمر" وأن عددا قليلا جدا من الدول ستعارض الخطوة الفلسطينية وهي الولايات المتحدة وكندا والتشيك وربما ألمانيا.{nl}وسيتواجد ليبرمان في نيويورك خلال التصويت على الطلب الفلسطيني في الجمعية العامة للأمم المتحدة لكن لا يتوقع أن يشارك في جلسة الجمعية العامة من أجل الامتناع عن مواجهة عباس تحسبا من زيادة التأييد للفلسطينيين.{nl}اثر تعهد امريكي- نتنياهو لن يتخذ "عقوبات" ضد السلطة بعد الامم المتحدة{nl}المصدر : معـا {nl}وفقا لتقديرات سياسية اسرائيلية رسمية في القدس فإن الحكومة الاسرائيلية سوف تحترم التعهد الاوروبي والامريكي، بعدم السماح للسلطة الفلسطينية من استخدام القانون الدولي بعد الاعتراف بالدولة الفلسطينية، ولن يقدم نتنياهو على اتخاذ خطوات عقابية "شديدة" ضد السلطة.{nl}وبحسب ما نشر موقع الاذاعة العبرية "ريشت بيت" اليوم الاثنين، فإن رئيس الوزراء الاسرائيلي لن يتخذ خطوات عقابية على توجه الرئيس الفلسطيني الى الامم المتحدة بهدف الاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة بصفة مراقب، وجاء هذا التوجه لدى نتنياهو في اعقاب التعهد الاوروبي والامريكي لاسرائيل بعدم استخدام القانون الدولي من قبل السلطة بعد الاعتراف ضد اسرائيل.{nl}وتتخوف اسرائيل من توجه القيادة الفلسطينية الى الامم المتحدة والاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة ان يعقُب ذلك التوجه الى المحكمة الدولية في لاهاي، والتي قد تُسبب العديد من المشاكل لاسرائيل على أكثر من صعيد منها "الاستيطان، العمليات العسكرية وجرائم الحرب" وغيرها.{nl}وكان وزير المالية الإسرائيلي قد وصف توجه عباس للأمم المتحدة بأنه اخطر من الصواريخ.{nl}كما ووجه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير خارجيته ليبرمان انتقادات حادة للإدارة الأمريكية على ما أسموه بتقصيرها وعدم استخدامها لكافة وسائل الضغط التي تمتلكها لمنع السلطة الفلسطينية من التوجه للأمم المتحدة بطلب رفع مكانة فلسطين إلى دولة مراقب.{nl}تخوف اسرائيلي من دعم أوروبي للتوجه الفلسطيني للأمم المتحدة{nl}المصدر :وفـا{nl}قالت صحيفة 'معاريف' العبرية في عددها الصادر اليوم الإثنين، إن اسرائيل متخوفة من حصول الفلسطينيين على دعم الدول الأوروبية في الأمم المتحدة، والتصويت لصالح الاعتراف بفلسطين دولة غير عضو في أعقاب العدوان الأخير على قطاع غزة.{nl}وأضافت الصحيفة، أن هناك تأييدا كبيرا للفلسطينيين في الأمم المتحدة، غير أن التوقعات من جانب الحكومة الإسرائيلية تشير إلى أن دول أوروبية كبيرة تعارض الطلب الفلسطيني، أو على الأقل تمتنع عن التصويت، ولكنها فشلت في إقناع هذه الدول: مثل، فرنسا، بريطانيا وألمانيا.{nl}ونقلت 'معاريف' عن مصادر إسرائيلية قولها' أبلغت الدول الأوروبية اسرائيل أنها دعمت الحرب على قطاع غزة ضد حماس، وأنهم سيدعمون الآن الرئيس محمود عباس في الأمم المتحدة'.{nl}وأضافت 'ستصوت البرازيل واليابان الدول المهمة خارج أوروبا إلى جانب فلسطين، و'ستجر' البرازيل دول أميركا اللاتينية إلى تأييد الرئيس عباس في توجهه للأمم المتحدة'.{nl}ويأمل الإسرائيليون أن امتناع اسرائيل عن شن حرب برية على قطاع غزة من شأنه ألا يؤدي إلى معاقبة اسرائيل وتأييد الفلسطينيين هذا وسيعقد وزير الخارجية الإسرائيلية ليبرمان اجتماعا اليوم، لبحث الجهود الدبلوماسية الرامية إلى منع الاعتراف بفلسطين في الأمم المتحدة.{nl}اسرائيل: الخطوة الاممية أخطر من صواريخ غزة{nl}المصدر :شاشه نيوز{nl}تصاعدت التهديدات الاسرائيلية ضد القيادة الفلسطينية في اعقاب فشل المحاولات الاسرائيلية والاميركية لثني الرئيس محمود عباس عن التوجه الى الامم المتحدة لطلب الاعتراف بفلسطين بصفة دولة مراقب.{nl}واعتبر وزير المالية الاسرائيلية، يوفال شطاينتس، هذه الخطوة اشد خطراً وتهديداً على اسرائيل من الصواريخ التي تعرضت لها خلال عملية "عامود السحاب" من قبل حماس في غزة.{nl}وفيما قال مصدر كبير في الخارجية الإسرائيلية، إن "الخطوة الفلسطينية ستمكن اسرائيل من تفعيل أدوات وأساليب تجعل الفلسطينيين يشعرون بالندم على قيامهم بهذا الأمر"، هدد شطاينتس بتنفيذ سلسة عقوبات على السلطة تبدا بوقف الاموال المستحقة للسلطة من الضرائب التي تجبيها اسرائيل والامتناع عن منح تصارح عمل لالاف العمال الفلسطينيين.{nl}وذكر شطاينتس انه سبق واوضح لرئيس الحكومة د.سلام فياض ان تل ابيب قد تلجأ إلى وقف التعاون مع السلطة ووقف التحويلات المالية، إذا ما قرر الفلسطينيون العمل بشكل أحادي الجانب.{nl}بدوره، قال نائب وزير الخارجية الإسرائيلي "داني أيالون" السبت انه إذا توجهت السلطة للتصويت على دولة غير عضو في الجمعية العامة "فهناك جهات وشخصية فلسطينية أخرى يمكن التحدث معها"، رافضا الكشف عنها.{nl}من جهته، وصف وزير حماية البيئة الاسرائيلي، جلعاد اردان، ابو مازن بالرئيس الحمساوي المتنكر. {nl}وقال خلال هجومه على السلطة "من يشجع ويدعم إطلاق حماس الصواريخ باتجاه اسرائيل، ومن يشجع التحريض في وسائل إعلام السلطة ويقوم بخطوات أحادية الجانب هو حمساوي متنكر ببدلة رجال أعمال".<hr>إضغط هنا لتحميل الملف المرفق كاملاً (http://192.168.0.105/archive02/attachments/DocsFolders/11-2012/الشان-الاسرائيلي-219.doc)