Haneen
2014-12-14, 11:31 AM
<tbody>
اقلام وآراء
حماس
</tbody>
<tbody>
الخميس
13/11 /2014
</tbody>
<tbody>
</tbody>
<tbody>
مختارات من اعلام حماس
</tbody>
ملخص مركز الاعلام
<tbody>
مقال الاحتلال والسلطة في مواجهة المقاومة في الضفة: بقلم مصطفى الصواف / الرسالة نت
يقول الكاتب ان الاحتلال واجهزة امن السلطة يقومون بمنع أي انتفاضة لحماية المقدسات وخاصة في القدس داعيا اهالي القدس لعدم الرضوخ للمنع وان لا يخشوا اجهزة الامن التي لم تستطع حماية مسجد في عاصمة السلطة رام الله من الحرق. حسب قوله.
مرفق ،،،
</tbody>
<tbody>
مقال مروان البرغوثي مع الانتفاضة المسلحة: بقلم فايز أبو شمالة / فلسطين الان
يقول الكاتب ان غزة والقدس والـ48 ثلاث مناطق في فلسطين تنتفض في وجة الاحتلال وتنتظر ان تنضم الضفه لهم وان تخرج من التنسيق الامني والاستماع لمروان البرغوثي الذي دعا لحمل السلاح والذ كلفته دعوته لعزل انفراد لتكشف عيوب من ينسبون نفسهم الى القادة وهم يعيشون مع الاحتلال ويسرقون الاموال.
مرفق ،،،
</tbody>
<tbody>
مقال ما يحدث هو إدارة الحصار: بقلم عصام شاور / الرأي
يقول الكاتب ان المقاومة ملتزمة بالسكوت المؤقت عما يحدث في غزة من استمرار للحصار وعدم الاعمار ولكن الصمت لن يدوم وقريبا ستتكلم المقاومة لان صبرها نفذ على المماطلات والمراوغة من اسرائيل والمجتمع الدولي.
مرفق ،،،
</tbody>
<tbody>
مقال تهديدات "ابن اليهودية": بقلم خالد معالي / المركز الفلسطيني للاعلام
يقول الكاتب ان نتنياهو اعتقد ان تهديداته ضد منفذي العمليات ستخيف الفلسطينيين ولكنه لا يعلم ان حب القدس والاقصى والوطن هي التي تدفع شاب متزوج ولديه اطفال ان ينفذ عملية دون تردد لان الشعوب الحرة لا يقف شيء امامها.
مرفق ،،،
</tbody>
الاحتلال والسلطة في مواجهة المقاومة في الضفة
مصطفى الصواف / الرسالة نت
من الواضح أن ما يجري الآن في مدينة القدس والضفة الغربية هو بداية الانفجار في وجه العدو الصهيوني وستكون مدينة القدس هي الصاعق لهذا الانفجار خاصة في ظل ما يقوم به يهود من إرهاب دولة منظم بحق القدس والمقدسات (شعبا وأرضا ومقدسات).
هناك حرب باتت معلنة ضد أي حراك لمواجهة هذا الإرهاب اليهودي الصهيوني بين من يؤمن بحقه في أرضه ومقدساته ويرى ضرورة الدفاع عنها بكل ما يملك من قوة، وبين من يخشى من هذه المواجهة التي ستشعل الأرض تحت الاحتلال ولو بعد حين، وإننا نعتقد أن ما يجري الآن في القدس والضفة الغربية هي المقدمات الحقيقية لهذه المواجهة المتوقعة في ظل عمليات المقاومة الفردية التي يقوم بها المجاهدون المؤمنون بحقهم من عمليات طعن ودهس وقتل للمعتدين من يهود جنودا كانوا أو مستوطنين، فكلهم جنود مقاومتهم واجبة ولا فرق بين ذكر أو أنثى، وأذّكر فقط بما قامت به تلك المستوطنة في مدينة القدس في أعقاب الاحتجاجات على جريمة إحراق الفتى محمد أبو خضير عندما نزلت من سيارتها ورفعت رشاشها وأطلقت النار على الشبان خلال احتجاجاتهم ما أدى إلى ارتقاء أحدهم شهيدا، فهم جميعا سواء، إرهابيون وقتلة.
المعركة التي تجري في الضفة الغربية والقدس لا يتصدى لها الاحتلال الصهيوني لوحده بل تتصدى لها السلطة وأجهزتها الأمنية وهذا ليس من باب الافتراء أو المناكفة أو الاتهام أو التشكيك بدون سند أو دليل لأننا نسوق دلائل من تصريحات وأقول لرئيس السلطة محمود عباس الذي تعهد بألا تكون هناك انتفاضة ثالثة في الضفة الغربية متهما حركة حماس بأنها من تقف خلف الأحداث التي تجري في القدس والضفة الغربية واصفا ذلك بالعبث في الأمن الداخلي، علما أن هناك أطرافا غير حماس من قوى المقاومة كحركة الجهاد الإسلامي أعلنت مسئوليتها عن بعض العمليات التي وقعت من دهس أو طعن ومباركة من حماس والجهاد والشعبية وغيرها من قوى المقاومة التي ترى ضرورة تفعيل المواجهة ضد الاحتلال الصهيوني لوقف اعتداءاته.
التصدي للتظاهرات التضامنية مع القدس والتي تجري في مدن الضفة الغربية ومنعها هو دليل على هذه الحرب التي تستهدف أي مواجهة من الاحتلال دفاعا عن القدس والأقصى إلى جانب حملات الاعتقال والاستدعاء التي تتم للمواطنين في الضفة الغربية على خلفية المشاركة في التظاهرات أو الدعوة لها من الأجهزة الأمنية في الضفة الغربية إضافة للتعاون الأمني بين هذه الأجهزة وقوات الاحتلال حول ملاحقة أي أعمال قد تؤدي إلى اندلاع المواجهة أو شرارة الانتفاضة الثالثة.
نقول للإخوة في القدس والضفة الغربية امضوا على بركة الله وأشعلوها في وجه الاحتلال ولا تخشوا في الله لومة لائم ولا تخشوا تهديدات عباس أو أجهزته الأمنية لأن هؤلاء، الذين يعجزون عن حماية احد بيوت الله ليلة الأربعاء من الحرق بالقرب من رام الله عاصمة السلطة، هم اعجز عن الوقوف أمام إرادتكم الصلبة وتصميمكم على مواجهة هذا العدو. ونقول للإخوة في القدس عززوا أمنكم لأن المخطط اليوم هو أن تسمح سلطات الاحتلال الصهيوني لعناصر المخابرات والأمن الوقائي بالعمل في القدس ومحيطها لمساعدة الاحتلال على مواجهة أي عملية وتقديم المعلومات حول ما يجري في القدس والمساعدة على وأد أي انتفاضة في مهدها.
مروان البرغوثي مع الانتفاضة المسلحة
فايز أبو شمالة / فلسطين الان
ثلاث مناطق في فلسطين تشهد مواجهات مع العدو الإسرائيلي، ثلاث مناطق تلتقي فيما بينها على مقاومة الغاصب المحتل، وكسر حالة الصمت التي تحيط بمجمل القضية الفلسطينية، ثلاث مناطق تضم قطاع غزة الذي خاض ثلاث حروب دفاعاً عن فلسطين، ورفضاً للخضوع، وتضم القدس التي تعيش المواجهة اليومية ضد المتطرفين اليهود، وتضم فلسطينيي 48 الذين يرفضون العدوان الذي يضرب كل مناحي حياتهم.
ثلاث مناطق في فلسطين تتميز بخروجها عن نفوذ السلطة الفلسطينية، قبل أن تخرج على العدو الإسرائيلي، ثلاث مناطق في فلسطين لا ينطبق عليها قانون التنسيق الأمني، ولا وجود لقوات السلطة الفلسطينية بين ظهرانيها، لذلك انفجرت على هوى الكرامة، وتحدت قوى العدوان، وهي تشق طريقها ثائرة متمردة على كل أشكال الخنوع.
ثلاث مناطق في فلسطين ترسم معالم المرحلة، وترنو إلى ضلعها الرابع الذي تمثله مدن الضفة الغربية غير منزوعة النخوة، ثلاث مناطق تنتظر التواصل الثوري والارتباط العضوي بالعمود الفقري الذي يمد الانتفاضة بقيمتها الإنسانية، وطاقتها المقاومة، ثلاث مناطق لا تأتلق انتفاضتها إلا إذا تم شحنها بطاقة الشباب من مدينة نابلس, وجنين, وأريحا, والخليل, وقلقيلية، وطوباس، ومخيم الدهيشة, وبلاطة, وبلدة دورا, وبيت لحم، إنها أرض الضفة الغربية التي تمثل العمق الاستراتيجي للمواجهة الموجعة مع العدو الإسرائيلي.
وإذا كانت المناطق الجغرافية الفلسطينية المنتفضة تنتظر الضفة الغربية، فإن المناطق الروحية والثقافية للإنسان الفلسطيني تنتظر حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح، تلك الحركة التي لا يمثل تاريخها إلا الشهداء وعلى رأسهم الشهيد أبو عمار، ولا يرسم فجر حريتها إلا مسيرة الأسرى، وعلى رأسهم القائد مروان البرغوثي؛ السجين الذي تمرد على ضياع البوصلة والانصياع، فقال من خلف الأسوار كلاماً لم يجرؤ على ترديده أي مسئول فلسطيني، لقد قال القائد الأسير مروان البرغوثي بلسان فصيح: على الشعب الفلسطيني أن يحمل السلاح ضد الاحتلال، فهذه المفاوضات عبثية، والتنسيق الأمني خيانة للوطن، ويجب أن تكون الضفة الغربية جزءاً من الانتفاضة الفلسطينية، يجب أن يشارك شباب الضفة الغربية في مقاومة المحتلين، وما دون ذلك هو إضاعة للزمن، وتحايل على الشعب، وتسويف للقضية.
انتهى حديث الأسير مروان البرغوثي، لتبدأ الإجراءات الإسرائيلية الذي قضت بعزله انفرادياً لمدة أسبوع، إن معاقبة الأسير الذي طالب بحمل السلاح لتكشف عيوب كل أولئك الذين ينسبون أنفسهم إلى القادة، وهم يتنقلون تحت سمع وبصر أجهزة الأمن الإسرائيلية من الشمال إلى الجنوب، وينقلون الأموال المنهوبة من البنوك إلى الجيوب.
ما يحدث هو إدارة الحصار
عصام شاور / الرأي
عندما تتحدث المقاومة يسكت الجميع وحين تسكت يتحدث الجميع ولا يستمع أحد للآخر، ولهذا نرى ميوعة في تنفيذ شروط المقاومة بل إن ما يجري ينبئ بمحاولة إدارة الحصار لا رفعه وكذلك هو الأمر بخصوص إعادة الإعمار .
غزة لا تتسول رفع الحصار ولا إعادة بناء ما دمره الاحتلال الإسرائيلي، فقد دفع شعبنا ثمنا باهظا من أجل فرض شروطه من أجل حياة كريمة وإنهاء فصل طويل من الظلم والتجاهل والاستخفاف، إنهاء سنوات من الإبادة الجماعية البطيئة التي تعرضت لها غزة.
ليست الأمم المتحدة ولا دولة الاحتلال ولا أي طرف عربي يقرر هل يرفع الحصار أم لا أو تستأنف جهود الاعمار أم لا؟، لقد انتصرت غزة وأعطت العدو تهدئة بعد تدخل الأشقاء والأصدقاء ومفاوضات عسيرة ولكنها مشرفة،على أن ينفذ الاحتلال جميع شروط الشعب والمقاومة دون تسويف أو تمييع.
صحيح أننا نواجه أزمة داخلية جديدة بين فتح وحماس قد تتصاعد وقد تهدأ، ولكن لا يمكن ربط أزمتنا الداخلية مع صراعنا مع العدو الإسرائيلي ومع الذين يحاصرون شعبنا، مشاكلنا الداخلية يمكن حلها بالحوار والتفاهم والإصلاح، أما الخارجية فلا يمكن حلها _إن استعصت بالمفاوضات غير المباشرة_إلا بالمقاومة التي بها فرض شعبنا على المحتل شروطه وبها سيجبره على تنفيذها وعدم التنصل منها أو التلكؤ في تنفيذها.
منذ الوصول إلى اتفاق وقف إطلاق نار وتهدئة مع العدو الصهيوني والمقاومة ملتزمة الصمت رغم الوضع السيئ الذي يعيشه القطاع بسبب المماطلة الغربية والإسرائيلية في إدخال مواد الإعمار وإغلاق جميع المعابر بما فيها معبر رفح مع تشديد غير مسبوق للحصار من الجانب المصري، كل هذا يحدث والمقاومة ملتزمة الصمت.
عندما حاولت (إسرائيل) تحويل المفاوضات في مصر إلى رقصة عفاريت تدخلت كتائب عز الدين القسام وطلبت من الوفد العودة ثم أعادت الأمور إلى نصابها ولذلك فإنني أعتقد أن الأمر لن يطول على المهزلة وعلى استبدال تنفيذ الشروط برقصة عفاريت جديدة،وقد سمعناها من أكثر من قيادي وأكثر من مصدر بأن صبر شعبنا الفلسطيني قد نفد ولا بد أن المقاومة أيضا لم يعد عندها متسع من الوقت لانتظار مراوغة المجتمع الدولي ومماطلة المحتل الإسرائيلي ولذلك فإن شعبنا ينتظر كلمة الفصل.
تهديدات "ابن اليهودية"
خالد معالي / المركز الفلسطيني للاعلام
خرج علينا بنيامين نتنياهو "ابن اليهودية" بتهديدات جديدة بعد العمليات البطولية التي نفذت في قلب الأراضي المحتلة عام 1948م، وفي القدس المحتلة، والضفة الغربية؛ ظنًّا منه أن الشبان الفلسطينيين سيخافون ويرتعدون منه خوفًا، ويتوقفون عن أعمال المقاومة، متناسيًا أن ما دفعهم إلى القيام بعملياتهم هو ظلمه لشعب بأكمله، وتدنيس مستوطنيه للمسجد الأقصى.
المزيد من التهديدات، والمزيد من الوعيد، والويل والثبور، وعظائم الأمور، وزيادة وتيرة الاعتقالات لا تعني سوى تقصير لعمر الاحتلال، وجعل جرائمه أكثر كلفة، وكلما زاد الضغط زاد الحراك، واقترب الانفجار، ولكل فعل رد فعل.
من الصعب إنكار أن الكيان العبري لديه قوة بطش وظلم وجبروت لا يستهان بها، إلا أن ذلك لا يعني أنه قدر لا مفر منه، كان الكيان لاعبًا قويًّا في جنوب لبنان وخرج منه صاغرًا وذليلًا، وخرج من قطاع غزة وهدم مستوطناته بيده، وهي التي قال عنها شارون يومًا إنها مثل تل الربيع، كالكثير من القرى والمدن داخل الأراضي المحتلة عام 1948م.
مقارنة كلفة المقاومة والشهداء وبحور الدماء بما سيقوم نتنياهو بتنفيذه من تهديداته هي حتمًا في مصلحة الشعب الفلسطيني، فحب الأقصى والوطن يعلم مقدمًا كل مقاوم ثمنه ولا يبخل بروحه، ويعلم كل مقاوم مقدمًا انعكاسات وردود فعل الاحتلال المحدودة في المزيد من ظلمه وغيه من: هدم للمنازل، وأسر لذويه، وقتله.
زيادة عمليات القتل للفلسطينيين المسالمين، والاقتحام والحواجز، ونهب المزيد من الأراضي في الضفة والقدس وعمليات التهجير والطرد؛ الكثير مما سبق وأكثر منه يقوم به نتنياهو أصلًا قبل العمليات الأخيرة التي يبدو أنها فردية، وهي وسائل خبرها الشعب الفلسطيني، وبات يعرفها جيدًا، وقادر على مواجهتها، فالحرة تموت كما قالت العرب قديمًا ولا تأكل بثدييها، والشبان يقدمون أرواحهم رخيصة في سبيل تحرير المسجد الأقصى من رجس ونجس الاحتلال جنوده ومستوطنيه.
ما يريده نتنياهو من تهديداته هو الركون والسكون للاحتلال، وسلام مفصل على مقاسه، ومفاوضات من أجل المفاوضات تستمر وتتواصل دون توقف، ومواصلة تهويد القدس والضفة، وأن ينسى الفلسطينيون أنهم شعب كبقية الشعوب، وأن من حقهم العيش بكرامة وحرية، وأن يشكروا جلاديهم بالتفضل عليهم بجلدهم وتعذيبهم.
لم يحصل عبر التاريخ أن رضي وقبل شعب بمحتليه، الذي كان يحصل هو مقاومته بكل الوسائل والطرق حتى يخرج صاغرًا ذليلًا، مقاومة الاحتلال تقرها المواثيق والقوانين الدولية، والإرهاب هو ما يقوم به الاحتلال لا الشعب الفلسطيني المسالم الذي يقاوم الاحتلال بأسلحة بدائية مثل السكين والدهس، أما الاحتلال فيملك ترسانة كبيرة، وأسلحة محرمة دوليًّا، استخدم بعضها مثل الفسفور الأبيض ضد غزة المحاصرة.
صحيح أن الاحتلال يملك من الأدوات ووسائل القوة العسكرية أكثر بكثير من الفلسطينيين، ولا يمكن أصلًا مقارنة قوة الاحتلال العسكرية بما يملكه الفلسطينيون، ولكن بالمقابل يملك الشعب الفلسطيني من الإرادة والتحدي وطول النفس وإيمانه بحقه في العيش بحرية وسلام ما يعجز عن قمعه الاحتلال بأدواته العسكرية البطشية الظالمة.
ما الذي يدفع شابًّا متزوجًا حديثًا ولديه أطفال مثل الورود أن يتركهم، وأن يضحي بالكثير ليطعن المستوطنين؟، إنه حب المسجد الأقصى وحب الوطن، وهذا لا يريد أن يفهمه نتنياهو أن الشعوب الحرة إن أرادت الحرية فلا يقف شيء أمامها، وستنتصر بقوة الحق الذي تملكه.
اقلام وآراء
حماس
</tbody>
<tbody>
الخميس
13/11 /2014
</tbody>
<tbody>
</tbody>
<tbody>
مختارات من اعلام حماس
</tbody>
ملخص مركز الاعلام
<tbody>
مقال الاحتلال والسلطة في مواجهة المقاومة في الضفة: بقلم مصطفى الصواف / الرسالة نت
يقول الكاتب ان الاحتلال واجهزة امن السلطة يقومون بمنع أي انتفاضة لحماية المقدسات وخاصة في القدس داعيا اهالي القدس لعدم الرضوخ للمنع وان لا يخشوا اجهزة الامن التي لم تستطع حماية مسجد في عاصمة السلطة رام الله من الحرق. حسب قوله.
مرفق ،،،
</tbody>
<tbody>
مقال مروان البرغوثي مع الانتفاضة المسلحة: بقلم فايز أبو شمالة / فلسطين الان
يقول الكاتب ان غزة والقدس والـ48 ثلاث مناطق في فلسطين تنتفض في وجة الاحتلال وتنتظر ان تنضم الضفه لهم وان تخرج من التنسيق الامني والاستماع لمروان البرغوثي الذي دعا لحمل السلاح والذ كلفته دعوته لعزل انفراد لتكشف عيوب من ينسبون نفسهم الى القادة وهم يعيشون مع الاحتلال ويسرقون الاموال.
مرفق ،،،
</tbody>
<tbody>
مقال ما يحدث هو إدارة الحصار: بقلم عصام شاور / الرأي
يقول الكاتب ان المقاومة ملتزمة بالسكوت المؤقت عما يحدث في غزة من استمرار للحصار وعدم الاعمار ولكن الصمت لن يدوم وقريبا ستتكلم المقاومة لان صبرها نفذ على المماطلات والمراوغة من اسرائيل والمجتمع الدولي.
مرفق ،،،
</tbody>
<tbody>
مقال تهديدات "ابن اليهودية": بقلم خالد معالي / المركز الفلسطيني للاعلام
يقول الكاتب ان نتنياهو اعتقد ان تهديداته ضد منفذي العمليات ستخيف الفلسطينيين ولكنه لا يعلم ان حب القدس والاقصى والوطن هي التي تدفع شاب متزوج ولديه اطفال ان ينفذ عملية دون تردد لان الشعوب الحرة لا يقف شيء امامها.
مرفق ،،،
</tbody>
الاحتلال والسلطة في مواجهة المقاومة في الضفة
مصطفى الصواف / الرسالة نت
من الواضح أن ما يجري الآن في مدينة القدس والضفة الغربية هو بداية الانفجار في وجه العدو الصهيوني وستكون مدينة القدس هي الصاعق لهذا الانفجار خاصة في ظل ما يقوم به يهود من إرهاب دولة منظم بحق القدس والمقدسات (شعبا وأرضا ومقدسات).
هناك حرب باتت معلنة ضد أي حراك لمواجهة هذا الإرهاب اليهودي الصهيوني بين من يؤمن بحقه في أرضه ومقدساته ويرى ضرورة الدفاع عنها بكل ما يملك من قوة، وبين من يخشى من هذه المواجهة التي ستشعل الأرض تحت الاحتلال ولو بعد حين، وإننا نعتقد أن ما يجري الآن في القدس والضفة الغربية هي المقدمات الحقيقية لهذه المواجهة المتوقعة في ظل عمليات المقاومة الفردية التي يقوم بها المجاهدون المؤمنون بحقهم من عمليات طعن ودهس وقتل للمعتدين من يهود جنودا كانوا أو مستوطنين، فكلهم جنود مقاومتهم واجبة ولا فرق بين ذكر أو أنثى، وأذّكر فقط بما قامت به تلك المستوطنة في مدينة القدس في أعقاب الاحتجاجات على جريمة إحراق الفتى محمد أبو خضير عندما نزلت من سيارتها ورفعت رشاشها وأطلقت النار على الشبان خلال احتجاجاتهم ما أدى إلى ارتقاء أحدهم شهيدا، فهم جميعا سواء، إرهابيون وقتلة.
المعركة التي تجري في الضفة الغربية والقدس لا يتصدى لها الاحتلال الصهيوني لوحده بل تتصدى لها السلطة وأجهزتها الأمنية وهذا ليس من باب الافتراء أو المناكفة أو الاتهام أو التشكيك بدون سند أو دليل لأننا نسوق دلائل من تصريحات وأقول لرئيس السلطة محمود عباس الذي تعهد بألا تكون هناك انتفاضة ثالثة في الضفة الغربية متهما حركة حماس بأنها من تقف خلف الأحداث التي تجري في القدس والضفة الغربية واصفا ذلك بالعبث في الأمن الداخلي، علما أن هناك أطرافا غير حماس من قوى المقاومة كحركة الجهاد الإسلامي أعلنت مسئوليتها عن بعض العمليات التي وقعت من دهس أو طعن ومباركة من حماس والجهاد والشعبية وغيرها من قوى المقاومة التي ترى ضرورة تفعيل المواجهة ضد الاحتلال الصهيوني لوقف اعتداءاته.
التصدي للتظاهرات التضامنية مع القدس والتي تجري في مدن الضفة الغربية ومنعها هو دليل على هذه الحرب التي تستهدف أي مواجهة من الاحتلال دفاعا عن القدس والأقصى إلى جانب حملات الاعتقال والاستدعاء التي تتم للمواطنين في الضفة الغربية على خلفية المشاركة في التظاهرات أو الدعوة لها من الأجهزة الأمنية في الضفة الغربية إضافة للتعاون الأمني بين هذه الأجهزة وقوات الاحتلال حول ملاحقة أي أعمال قد تؤدي إلى اندلاع المواجهة أو شرارة الانتفاضة الثالثة.
نقول للإخوة في القدس والضفة الغربية امضوا على بركة الله وأشعلوها في وجه الاحتلال ولا تخشوا في الله لومة لائم ولا تخشوا تهديدات عباس أو أجهزته الأمنية لأن هؤلاء، الذين يعجزون عن حماية احد بيوت الله ليلة الأربعاء من الحرق بالقرب من رام الله عاصمة السلطة، هم اعجز عن الوقوف أمام إرادتكم الصلبة وتصميمكم على مواجهة هذا العدو. ونقول للإخوة في القدس عززوا أمنكم لأن المخطط اليوم هو أن تسمح سلطات الاحتلال الصهيوني لعناصر المخابرات والأمن الوقائي بالعمل في القدس ومحيطها لمساعدة الاحتلال على مواجهة أي عملية وتقديم المعلومات حول ما يجري في القدس والمساعدة على وأد أي انتفاضة في مهدها.
مروان البرغوثي مع الانتفاضة المسلحة
فايز أبو شمالة / فلسطين الان
ثلاث مناطق في فلسطين تشهد مواجهات مع العدو الإسرائيلي، ثلاث مناطق تلتقي فيما بينها على مقاومة الغاصب المحتل، وكسر حالة الصمت التي تحيط بمجمل القضية الفلسطينية، ثلاث مناطق تضم قطاع غزة الذي خاض ثلاث حروب دفاعاً عن فلسطين، ورفضاً للخضوع، وتضم القدس التي تعيش المواجهة اليومية ضد المتطرفين اليهود، وتضم فلسطينيي 48 الذين يرفضون العدوان الذي يضرب كل مناحي حياتهم.
ثلاث مناطق في فلسطين تتميز بخروجها عن نفوذ السلطة الفلسطينية، قبل أن تخرج على العدو الإسرائيلي، ثلاث مناطق في فلسطين لا ينطبق عليها قانون التنسيق الأمني، ولا وجود لقوات السلطة الفلسطينية بين ظهرانيها، لذلك انفجرت على هوى الكرامة، وتحدت قوى العدوان، وهي تشق طريقها ثائرة متمردة على كل أشكال الخنوع.
ثلاث مناطق في فلسطين ترسم معالم المرحلة، وترنو إلى ضلعها الرابع الذي تمثله مدن الضفة الغربية غير منزوعة النخوة، ثلاث مناطق تنتظر التواصل الثوري والارتباط العضوي بالعمود الفقري الذي يمد الانتفاضة بقيمتها الإنسانية، وطاقتها المقاومة، ثلاث مناطق لا تأتلق انتفاضتها إلا إذا تم شحنها بطاقة الشباب من مدينة نابلس, وجنين, وأريحا, والخليل, وقلقيلية، وطوباس، ومخيم الدهيشة, وبلاطة, وبلدة دورا, وبيت لحم، إنها أرض الضفة الغربية التي تمثل العمق الاستراتيجي للمواجهة الموجعة مع العدو الإسرائيلي.
وإذا كانت المناطق الجغرافية الفلسطينية المنتفضة تنتظر الضفة الغربية، فإن المناطق الروحية والثقافية للإنسان الفلسطيني تنتظر حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح، تلك الحركة التي لا يمثل تاريخها إلا الشهداء وعلى رأسهم الشهيد أبو عمار، ولا يرسم فجر حريتها إلا مسيرة الأسرى، وعلى رأسهم القائد مروان البرغوثي؛ السجين الذي تمرد على ضياع البوصلة والانصياع، فقال من خلف الأسوار كلاماً لم يجرؤ على ترديده أي مسئول فلسطيني، لقد قال القائد الأسير مروان البرغوثي بلسان فصيح: على الشعب الفلسطيني أن يحمل السلاح ضد الاحتلال، فهذه المفاوضات عبثية، والتنسيق الأمني خيانة للوطن، ويجب أن تكون الضفة الغربية جزءاً من الانتفاضة الفلسطينية، يجب أن يشارك شباب الضفة الغربية في مقاومة المحتلين، وما دون ذلك هو إضاعة للزمن، وتحايل على الشعب، وتسويف للقضية.
انتهى حديث الأسير مروان البرغوثي، لتبدأ الإجراءات الإسرائيلية الذي قضت بعزله انفرادياً لمدة أسبوع، إن معاقبة الأسير الذي طالب بحمل السلاح لتكشف عيوب كل أولئك الذين ينسبون أنفسهم إلى القادة، وهم يتنقلون تحت سمع وبصر أجهزة الأمن الإسرائيلية من الشمال إلى الجنوب، وينقلون الأموال المنهوبة من البنوك إلى الجيوب.
ما يحدث هو إدارة الحصار
عصام شاور / الرأي
عندما تتحدث المقاومة يسكت الجميع وحين تسكت يتحدث الجميع ولا يستمع أحد للآخر، ولهذا نرى ميوعة في تنفيذ شروط المقاومة بل إن ما يجري ينبئ بمحاولة إدارة الحصار لا رفعه وكذلك هو الأمر بخصوص إعادة الإعمار .
غزة لا تتسول رفع الحصار ولا إعادة بناء ما دمره الاحتلال الإسرائيلي، فقد دفع شعبنا ثمنا باهظا من أجل فرض شروطه من أجل حياة كريمة وإنهاء فصل طويل من الظلم والتجاهل والاستخفاف، إنهاء سنوات من الإبادة الجماعية البطيئة التي تعرضت لها غزة.
ليست الأمم المتحدة ولا دولة الاحتلال ولا أي طرف عربي يقرر هل يرفع الحصار أم لا أو تستأنف جهود الاعمار أم لا؟، لقد انتصرت غزة وأعطت العدو تهدئة بعد تدخل الأشقاء والأصدقاء ومفاوضات عسيرة ولكنها مشرفة،على أن ينفذ الاحتلال جميع شروط الشعب والمقاومة دون تسويف أو تمييع.
صحيح أننا نواجه أزمة داخلية جديدة بين فتح وحماس قد تتصاعد وقد تهدأ، ولكن لا يمكن ربط أزمتنا الداخلية مع صراعنا مع العدو الإسرائيلي ومع الذين يحاصرون شعبنا، مشاكلنا الداخلية يمكن حلها بالحوار والتفاهم والإصلاح، أما الخارجية فلا يمكن حلها _إن استعصت بالمفاوضات غير المباشرة_إلا بالمقاومة التي بها فرض شعبنا على المحتل شروطه وبها سيجبره على تنفيذها وعدم التنصل منها أو التلكؤ في تنفيذها.
منذ الوصول إلى اتفاق وقف إطلاق نار وتهدئة مع العدو الصهيوني والمقاومة ملتزمة الصمت رغم الوضع السيئ الذي يعيشه القطاع بسبب المماطلة الغربية والإسرائيلية في إدخال مواد الإعمار وإغلاق جميع المعابر بما فيها معبر رفح مع تشديد غير مسبوق للحصار من الجانب المصري، كل هذا يحدث والمقاومة ملتزمة الصمت.
عندما حاولت (إسرائيل) تحويل المفاوضات في مصر إلى رقصة عفاريت تدخلت كتائب عز الدين القسام وطلبت من الوفد العودة ثم أعادت الأمور إلى نصابها ولذلك فإنني أعتقد أن الأمر لن يطول على المهزلة وعلى استبدال تنفيذ الشروط برقصة عفاريت جديدة،وقد سمعناها من أكثر من قيادي وأكثر من مصدر بأن صبر شعبنا الفلسطيني قد نفد ولا بد أن المقاومة أيضا لم يعد عندها متسع من الوقت لانتظار مراوغة المجتمع الدولي ومماطلة المحتل الإسرائيلي ولذلك فإن شعبنا ينتظر كلمة الفصل.
تهديدات "ابن اليهودية"
خالد معالي / المركز الفلسطيني للاعلام
خرج علينا بنيامين نتنياهو "ابن اليهودية" بتهديدات جديدة بعد العمليات البطولية التي نفذت في قلب الأراضي المحتلة عام 1948م، وفي القدس المحتلة، والضفة الغربية؛ ظنًّا منه أن الشبان الفلسطينيين سيخافون ويرتعدون منه خوفًا، ويتوقفون عن أعمال المقاومة، متناسيًا أن ما دفعهم إلى القيام بعملياتهم هو ظلمه لشعب بأكمله، وتدنيس مستوطنيه للمسجد الأقصى.
المزيد من التهديدات، والمزيد من الوعيد، والويل والثبور، وعظائم الأمور، وزيادة وتيرة الاعتقالات لا تعني سوى تقصير لعمر الاحتلال، وجعل جرائمه أكثر كلفة، وكلما زاد الضغط زاد الحراك، واقترب الانفجار، ولكل فعل رد فعل.
من الصعب إنكار أن الكيان العبري لديه قوة بطش وظلم وجبروت لا يستهان بها، إلا أن ذلك لا يعني أنه قدر لا مفر منه، كان الكيان لاعبًا قويًّا في جنوب لبنان وخرج منه صاغرًا وذليلًا، وخرج من قطاع غزة وهدم مستوطناته بيده، وهي التي قال عنها شارون يومًا إنها مثل تل الربيع، كالكثير من القرى والمدن داخل الأراضي المحتلة عام 1948م.
مقارنة كلفة المقاومة والشهداء وبحور الدماء بما سيقوم نتنياهو بتنفيذه من تهديداته هي حتمًا في مصلحة الشعب الفلسطيني، فحب الأقصى والوطن يعلم مقدمًا كل مقاوم ثمنه ولا يبخل بروحه، ويعلم كل مقاوم مقدمًا انعكاسات وردود فعل الاحتلال المحدودة في المزيد من ظلمه وغيه من: هدم للمنازل، وأسر لذويه، وقتله.
زيادة عمليات القتل للفلسطينيين المسالمين، والاقتحام والحواجز، ونهب المزيد من الأراضي في الضفة والقدس وعمليات التهجير والطرد؛ الكثير مما سبق وأكثر منه يقوم به نتنياهو أصلًا قبل العمليات الأخيرة التي يبدو أنها فردية، وهي وسائل خبرها الشعب الفلسطيني، وبات يعرفها جيدًا، وقادر على مواجهتها، فالحرة تموت كما قالت العرب قديمًا ولا تأكل بثدييها، والشبان يقدمون أرواحهم رخيصة في سبيل تحرير المسجد الأقصى من رجس ونجس الاحتلال جنوده ومستوطنيه.
ما يريده نتنياهو من تهديداته هو الركون والسكون للاحتلال، وسلام مفصل على مقاسه، ومفاوضات من أجل المفاوضات تستمر وتتواصل دون توقف، ومواصلة تهويد القدس والضفة، وأن ينسى الفلسطينيون أنهم شعب كبقية الشعوب، وأن من حقهم العيش بكرامة وحرية، وأن يشكروا جلاديهم بالتفضل عليهم بجلدهم وتعذيبهم.
لم يحصل عبر التاريخ أن رضي وقبل شعب بمحتليه، الذي كان يحصل هو مقاومته بكل الوسائل والطرق حتى يخرج صاغرًا ذليلًا، مقاومة الاحتلال تقرها المواثيق والقوانين الدولية، والإرهاب هو ما يقوم به الاحتلال لا الشعب الفلسطيني المسالم الذي يقاوم الاحتلال بأسلحة بدائية مثل السكين والدهس، أما الاحتلال فيملك ترسانة كبيرة، وأسلحة محرمة دوليًّا، استخدم بعضها مثل الفسفور الأبيض ضد غزة المحاصرة.
صحيح أن الاحتلال يملك من الأدوات ووسائل القوة العسكرية أكثر بكثير من الفلسطينيين، ولا يمكن أصلًا مقارنة قوة الاحتلال العسكرية بما يملكه الفلسطينيون، ولكن بالمقابل يملك الشعب الفلسطيني من الإرادة والتحدي وطول النفس وإيمانه بحقه في العيش بحرية وسلام ما يعجز عن قمعه الاحتلال بأدواته العسكرية البطشية الظالمة.
ما الذي يدفع شابًّا متزوجًا حديثًا ولديه أطفال مثل الورود أن يتركهم، وأن يضحي بالكثير ليطعن المستوطنين؟، إنه حب المسجد الأقصى وحب الوطن، وهذا لا يريد أن يفهمه نتنياهو أن الشعوب الحرة إن أرادت الحرية فلا يقف شيء أمامها، وستنتصر بقوة الحق الذي تملكه.