المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الملف الاردني 01/12/2014



Haneen
2014-12-31, 12:29 PM
<tbody>
الاثنين 1/12/2014



</tbody>

<tbody>
داعش الاردن



</tbody>

<tbody>




</tbody>


ما ورد بالملف:

· في زيارة خاطفة لمصر ملك الأردن يبحث مع السيسي دعم التحالف ضد الإرهاب
· سفير الأردن: القمة المصرية الأردنية بحثت مختلف القضايا العربية
· الملك يبدأ زيارة عمل إلى واشنطن "فيديو"
· الروابدة: الأردن أخذ على عاتقه إقناع العالم بأهمية الحل العادل للقضية الفلسطينية
· الأردن يجرم "إخوانا" بتهريب السلاح لفلسطين
· جلسة نيابية لمناقشة اتفاقية الغاز الإسرائيلي
· وسع "داعش" وتحسن إيرادته المالية يمكنانه من منافسة جبهة النصرة باستقطاب "السلفيين" ...... تقديرات: 500 أردني يقاتلون مع "داعش"
· طائرات فرنسية تصل الأردن للمشاركة بضرب تنظيم الدولة
· خوان الأردن: الاعتقالات تهدف لإضعاف الإسلاميين
















<tbody>
اخر اخبار الاردن



</tbody>



في زيارة خاطفة لمصر ملك الأردن يبحث مع السيسي دعم التحالف ضد الإرهاب
العربية (CNN)
في زيارة عاجلة ومفاجئة استغرقت ساعتين، التقى الملك عبد الله الثاني في القاهرة بالرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، في المطار، وبحث معه في عدد من القضايا التي تتعلق "بالتطورات الراهنة في الشرق الأوسط،" ومن بينها دعم ومساندة التحالف الدولي لمواجهة التنظيمات الإرهابية، إضافة إلى الأزمة السورية، وتطورات القضية الفلسطينية بحسب ما أفادت وكالة الأنباء الأردنية.
وأضاف الوكالة بأن الملك بحث مع الرئيس السيسي "آفاق تعزيز العلاقات بين البلدين الشقيقين في شتى الميادين. إضافة إلى التطورات الراهنة في الشرق الأوسط، المتصلة بمكافحة الإرهاب. و "أكد الزعيمان، خلال اللقاء الذي استعرض الجهود الدولية والإقليمية المبذولة للتعامل مع الأزمات التي تعاني منها المنطقة، خصوصاً الجهود المتصلة بمكافحة الإرهاب، دعم البلدين ومساندتهما للتحالف الدولي لمواجهة التنظيمات الإرهابية ومكافحة الفكر المتطرف، الذي يستهدف أمن واستقرار دول المنطقة وشعوبها ولا يستثني أحدا."
وقالت وكالة الأنباء المصرية أن العاهل الأردني غادر القاهرة بعد "زيارة سريعة لمصر استغرقت قرابة الساعتين التقى خلالها الرئيس عبد الفتاح السيسي داخل استراحة الرئاسة بمطار القاهرة."
وصرح السفير علاء يوسف، المتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية، "بأنه تم عقد جلسة مباحثات ثنائية مغلقة، تلتها جلسة مباحثات موسعة بحضور وفدي البلدين، تم خلالها التباحث بشأن مختلف جوانب العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها وتنميتها في شتى المجالات السياسية والاقتصادية."
وعلى صعيد مكافحة الإرهاب أوضحت الوكالة المصرية بأنه "اتفقت رؤى الجانبين بشأن أهمية العمل على تصويب الصورة السائدة عن الإسلام وإظهاره بطبيعته السمحة الحقيقية التي تنبذ العنف والتطرف، وتحض على التسامح والاعتدال وقبول الآخر، حيث شهد اللقاء تأكيداً من الزعيمين على ضرورة تكاتف جهود الدول العربية والإسلامية لتحقيق هذا الهدف."
وعلى الصعيد الإقليمي، "تباحث الزعيمان بشأن عدد من القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، ومن بينها الأزمة السورية، حيث أكد الجانبان على ضرورة الحفاظ على وحدة وسلامة الأراضي السورية والحيلولة دون امتداد أعمال العنف والإرهاب إلى دول الجوار "كما استأثرت القضية الفلسطينية بجزءٍ هام من المباحثات، حيث تم استعراض آخر تطورات الموقف في ضوء نتائج اجتماع المجلس الوزاري لجامعة الدول العربية والقرارات الصادرة عنه أمس." بحسب الوكالة.
وأشارت الوكالة الأردنية إلى أن الزعيمين بحثا "جهود تحقيق السلام في المنطقة. مشددين على أهمية العمل على تهيئة الظروف الملائمة لاحياء مفاوضات السلام بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي. وتذليل جميع العقبات التي تقف حائلا أمام جهود السلام واستئناف المفاوضات وفق حل الدولتين وقرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية. وصولا إلى قيام الدولة الفلسطينية المستقلة والقابلة للحياة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967"

سفير الأردن: القمة المصرية الأردنية بحثت مختلف القضايا العربية
اليوم السابع
صرح بشر الخصاونة، سفير المملكة الأردنية الهاشمية فى مصر، ومندوبها الدائم لدى جامعة الدول العربية، بأن زيارة العاهل الأردنى الملك عبد الله الثانى للقاهرة اليوم، ولقائه الرئيس عبد الفتاح السيسى، تأتى فى إطار التنسيق المستمر بين القيادتين حول كافة القضايا العربية . وقال فى تصريح له مساء اليوم، إن جلالة الملك عبد الله الثانى حريص على التشاور والتداول مع الرئيس عبد الفتاح السيسى حول مختلف القضايا العربية خاصة القضية الفلسطينية، والأوضاع فى سوريا، والعلاقات الثنائية . وأضاف السفير الأردنى أن التنسيق والتشاور القائم ما بين الملك عبد الله الثانى، والرئيس عبد الفتاح السيسى، وثيق ومنتظم، وكان أول اجتماع ثنائى بينهما على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة فى نيويورك مؤخرا . وأشار إلى أن التواصل بين الملك عبد الله الثانى، والرئيس السيسى، مستمر حول التطورات على الساحة العربية، وكان آخرها الاتصال الذى تم بينه وبين الرئيس السيسى خلال اللقاء الثلاثى الذى جمع جلالته مع رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو، ووزير الخارجية الأمريكى جون كيرى فى عمّان. وأوضح السفير الأردنى أن الوطن العربى يتعرض لمجموعة من التحديات تتطلب التنسيق الوثيق بين البلدين، فمصر والأردن لهما نفس الرؤى والالتزام الصادق بالدفاع عن القضايا والمصالح العربية، ومن هذا المنطلق جاءت الزيارة السريعة . وأشار إلى أن أهمية هذه الزيارة لأنها تأتى قبل أيام قليلة من الزيارة المرتقبة للملك عبد الله الثانى للولايات المتحدة الأمريكية، وضرورة التنسيق بين جلالته والرئيس السيسى حول الموضوعات والقضايا العربية، خاصة وأن البلدين يرتكزان على قاعدة مشتركة للدفاع عن القضايا العربية فى المحافل الدولية. وقال السفير الأردنى، إن هذا الحرص على التنسيق متبادل بين مصر والأردن، ولمسناه فى مواضع كثيرة حيث تحرص مصر على التشاور مع الأردن حول كل المخاطر والتحديات التى تواجة أمتنا العربية، مؤكدًا أن العلاقات بن البلدين علاقات إستراتيجية وعميقة .

الملك يبدأ زيارة عمل إلى واشنطن "فيديو"
الغد
في إطار الحراك الدبلوماسي المكثف الذي يقوده جلالة الملك عبدالله الثاني في عواصم القرار العالمي للتأثير فيها حيال المصالح الاردنية المرتبطة بالملفات الإقليمية، سيقوم جلالته بزيارة الى العاصمة الأمريكية واشنطن.
وستركز الزيارة الملكية على الملفات السياسية الإقليمية التي تؤثر على المصالح الوطنية الأردنية، من خلال اجتماعات سوف يعقدها جلالة الملك مع الإدارة الأمريكية والكونغرس وقادة المجتمع المدني.
وستركز أجندة زيارة جلالة الملك الى الولايات المتحدة على تنسيق جهود مكافحة التطرف والارهاب على المستوى العالمي، وجهود تحقيق السلام بين الفلسطينيين والاسرائيليين، وتأمين الدعم العسكري والاقتصادي لتمكين الأردن من مواجهة تأثير الأزمات على حدوده وتعزيز جهوده الإستراتيجية لتحقيق الاستقرار في المنطقة.
اضافة الى مناقشة آخر التطورات في سوريا وتداعياتها الإقليمية الأوسع، والجهود الحالية لاستئناف المسار السياسي لحل النزاع.

الروابدة: الأردن أخذ على عاتقه إقناع العالم بأهمية الحل العادل للقضية الفلسطينية
الدستور
استقبل رئيس مجلس الاعيان الدكتور عبدالرؤوف الروابدة، أمس الاحد، وفد مجلس العموم البريطاني برئاسة كريسبين بلنت الذي يزور المملكة حاليا ويضم في عضويته أعضاء في مجلس تعزير التفاهم العربي البريطاني والمجموعة العربية الاردنية.
واكد الروابدة خلال اللقاء الذي حضره السفير البريطاني في عمان وعدد من الاعيان عمق وقدم العلاقات الاردنية البريطانية في شتى المجالات، مثمناً دور مجلس العموم البريطاني في الوقوف الى جانب الاردن ودعمه لقيام الدولة الفلسطينية المستقلة وفق قرارات الشرعية الدولية.
وقال ان الاردن وما قبل الربيع العربي اخذ على عاتقه بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني إقناع العالم باهمية حل القضية الفلسطينية حلاً جذرياً عادلاً يكفل للطرفين حياة امنة وسلام دائم يحقق مصالح الأجيال، ودعوته للسلام والحلول السلمية للقضايا الدولية والانسانية.
وعرض لمعاناة الاردن جراء استقبال اللاجئين السوريين واثره الملموس على الحياة العامة الاردنية من النواحي الاقتصادية والاجتماعية والامنية، وذلك في ظل شح امكانات الاردن المالية وندرة مصادره الطبيعية.
ونوه الى البعد الديمغرافي للاردن وفلسطين وكذلك الموقف الاردني الهاشمي تجاه المقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس، موكداً أن جلالته حريص على عدم الاعتداء عليها ودعم صمود اهلها والحفاظ على حقوقهم لحين إيجاد الحل الجذري القابل للاستمرار والحياة في إقامة الدولة الفلسطينية على اراضي عام 1967وعاصمتها القدس الشرقية.
وأشاد رئيس الوفد البريطاني بدور جلالة الملك عبدالله الثاني في تعريف العالم بمشكلات الشرق الاوسط من خلال المنابر والمحافل الدولية، وسعي جلالته لارساء الامن والاستقرار في المنطقة ودعوته الى خطورة التطرف على العالم كله.
وثمن أعضاء الوفد الاصلاحات السياسية والاقتصادية التي ينتهجها الاردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، وساهمت في تجنيبه آثار وتداعيات ما يعرف بالربيع العربي .

الأردن يجرم "إخوانا" بتهريب السلاح لفلسطين
الجزيرة
نفت حركة حماس أي نشاط عسكري لها انطلاقا من الأردن، وجاء النفي على خلفية اتهام السلطات الأردنية عناصر من جماعة الإخوان المسلمين بتهريب السلاح إلى الضفة الغربية، ويتوقع محاكمة هؤلاء العناصر وفق أحكام قانون منع الإرهاب.
كشفت مصادر متعددة للجزيرة نت أن السلطات الأردنية تتجه لمحاكمة معتقلين من جماعة الإخوان المسلمين وفق أحكام قانون منع الإرهاب، بعد أن اتهمتهم بمحاولة تهريب السلاح لفلسطين. فيما قال سياسيون إن المخابرات الأردنية تحقق فيما إذا كان المعتقلون يشكلون "تنظيما سريا" داخل الجماعة في المملكة.
وحسب المصادر التي تحدثت للجزيرة نت فإن الاعتقالات التي طالت مؤخرا 20 من النشطاء غالبيتهم من المنتمين لجماعة الإخوان المسلمين، ومن موظفي النقابات المهنية خاصة نقابة المهندسين اعتقلوا بعد أن قام اثنان منهم بـ"تلقي تدريبات" في قطاع غزة أثناء إحدى الزيارات التضامنية لوفد أردني للقطاع المحاصر.
وبينت المصادر أيضا أن هذين الشابين حاولا تدريب آخرين بهدف تنفيذ عمليات في الضفة الغربية المحتلة، وجمع أموال بغرض شراء أسلحة وتهريبها للضفة الغربية، أو شرائها بأي طريقة من الضفة وتنفيذ عمليات ضد سلطات الاحتلال بها.
واللافت أن اعتقال هؤلاء جميعا جاء متزامنا مع اعتقال سلطات الاحتلال الإسرائيلي، ما قالت إنها خلية تابعة لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) تنوي تنفيذ عمليات داخل الضفة الغربية، وإن من بين المعتقلين أردنيين هما المهندسان عبد الله الزيتاوي، الذي فتشت قوات الأمن منزله قبل نحو أسبوع، ومحمد جبارة.
وقد طالت الاعتقالات في الأردن الأسير السابق لدى إسرائيل مازن ملصة، والباحث في شؤون الأسرى غسان دوعر ونجله براء، كما طالت الصحفي خالد الدعوم، وعددا آخر من الناشطين غالبيتهم من المهندسين أو العاملين في نقابتهم.
لا علاقة لحماس
وتكشف المصادر أيضا أن أحد أبرز الأسماء التي وردت في التحقيقات الأردنية هو القيادي في حركة حماس والأسير السابق في سجون الاحتلال صالح العاروري والمقيم حاليا خارج فلسطين، وهو الاسم الذي ورد مؤخرا باعتباره أحد المسؤولين عن "الخلية" التي أعلنت إسرائيل اعتقالها في الضفة الغربية.
لكن العاروري نفى للجزيرة نت -عبر الهاتف- أي علاقة له بالتحقيقات في الأردن، مؤكدا على سياسة حماس بعدم العمل العسكري في الساحة الأردنية.
وقال للجزيرة نت "حماس ملتزمة بألا تعمل انطلاقا من الأردن أو في الأردن، وبالنسبة لها الأردن ليس ساحة عمل، وهذا أمر تعرف الأجهزة الأمنية الأردنية التزامنا به، ساحة عملنا ومقاومتنا هي فلسطين، وعدونا هو الاحتلال الصهيوني".
وتابع "لا يجب أن يفهم من كلامي أنني ضد اندفاع أي شاب عربي أو مسلم نحو التفكير بمقاومة الاحتلال، هذا عمل شريف في ظل الانتهاكات والعدوان الإسرائيلي المستمر على القدس والمسجد الأقصى وقطاع غزة، ولكن لا علاقة لحماس بمن يحقق معهم في الأردن أو بمضمون هذه التحقيقات".
ولفت العاروري إلى أن حماس تدرك أن تهريب السلاح للضفة الغربية عن طريق الأردن "صعب وغير ممكن ولم نعد نجربه".
غير أن مصادر سياسية أردنية قالت للجزيرة نت إن اتجاها جديدا فتح في التحقيق بعد اعتقال زكي بني ارشيد -نائب المراقب العام لجماعة الإخوان المسلمين- وتوجيه تهم له على خلفية قانون منع الإرهاب.
وحسب المصادر تحاول التحقيقات التأكد مما إذا كان هناك رابط بين عدد من المعتقلين وبني ارشيد.
عزل سياسي
وحسب الكاتب والمحلل السياسي محمد أبو رمان فإن هذا الربط في حال التوصل له سيؤدي لاتهام الإخوان من خلال هؤلاء المعتقلين، بأنهم شكلوا "تنظيما سريا عسكريا داخل الجماعة".
وأشار إلى أن مصادر مطلعة على التحقيق أكدت أن الاتجاه يذهب نحو محاكمة المعتقلين من الإخوان أمام محكمة أمن الدولة، أيا كانت نتائج التحقيق.
وردا على التهم الموجهة للشبان "ومحاولات إصدار اتهام بوجود تنظيم سري عسكري داخل الجماعة"، قال القيادي البارز في جماعة الإخوان المسلمين مراد العضايلة للجزيرة نت إن "أيا من المعتقلين لم يثبت عليه تهريب أو شراء سلاح".
وأضاف "كل ما ثبت حتى الآن هو أن هناك من جمع تبرعات ونقلها للضفة الغربية المحتلة لا أكثر ولا أقل".
واستغرب العضايلة بشدة التوجه للربط بين المعتقلين و"صناعة تنظيم عسكري للجماعة"، وقال "هذا أمر غير معقول وأقرب للجنون، كانت المعلومات تقول إن هناك محاولات لعزل زكي بني ارشيد سياسيا عبر الحكم عليه بالسجن".
وأردف "من يريد تجريم الإخوان باتهامهم بالإرهاب وتشكيل خلايا مسلحة، لا يدرك خطورة إثارته للمجتمع والرأي العام، وكل ذلك من أجل إقناع صاحب القرار بضرورة وصم الإخوان في الأردن بالإرهاب بناء على صناعة تنظيمات موهومة".

جلسة نيابية لمناقشة اتفاقية الغاز الإسرائيلي
الراي
وافق مجلس النواب على تحديد جلسة مناقشة عامة حول الاتفاقية المقترحة بين شركة الكهرباء الوطنية وشركة امريكية لشراء الغاز الاسرائيلي خلال 14 يوما بناء على المذكرة النيابية المقدمة من 78 نائبا والتي تبنتها النائب نجاح العزة.
وجاءت موافقة المجلس خلال جلسته التي عقدها أمس برئاسة المهندس عاطف الطراونة وحضور هيئة الوزارة.
وأقر المجلس القانون المعدل لقانون الإسكان العسكري لسنة 2014.
وشرع المجلس بمناقشة قانون ضريبة الدخل والمكون من 81 مادة الذي احتاج 9 اشهر من لجنة الإقتصاد والإستثمار السابقة لإقراره ابتداء من المادة 11.
وكان المجلس أقر من القانون المواد العشر الاولى منه في الدورة الماضية ولم يتمكن من إكماله.
وتتعلق المادة 11 بالضريبة التي تستوفى عن الدخل الخاضع للضريبة للشخص الطبيعي.


وسع "داعش" وتحسن إيرادته المالية يمكنانه من منافسة جبهة النصرة باستقطاب "السلفيين" ...... تقديرات: 500 أردني يقاتلون مع "داعش"
الغد
تؤكد مصادر التيار السلفي "الجهادي" الأردني وخبراء أن جبهة النصرة، التي تقاتل ضد النظام في سورية، تستقطب النسبة الكبرى من أعضاء "التيار الأردني"، الذين التحقوا بالقتال في سورية والعراق، خلال السنوات القليلة الماضية، فيما بات تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش" نقطة جذب لأعضاء من هذا التيار في الآونة الأخيرة فقط، خاصة بعد أن بسط نفوذه على مناطق واسعة في البلدين الجارين.
وفيما يعيد محللون وسياسيون تزايد التحاق مقاتلين سلفيين عربا وأجانب بتنظيم "داعش" أخيرا الى أسباب "عقائدية" واستجابة لدعاية التنظيم الدموي بـ"الدفاع عن أهل السنة في وجه نظامي الحكم في العراق وسورية"، فإن منظرين من التيار لا يستبعدون أيضا العامل المادي والمالي، في تفسير تزايد الإقبال على "داعش"، خاصة بعد أن أعلن أميره "أبو بكر البغدادي" إقامة "دولة الخلافة في العراق والشام"، وزيادة مداخيله المالية.
كما دفعت قيادة الولايات المتحدة لحلف دولي للحرب على الإرهاب، مستهدفة بالدرجة الأولى تنظيم "داعش"، المتهم بارتكاب جرائم بشعة بحق المدنيين بمختلف شرائحهم، الى تزايد التأييد بين صفوف مناصري التيار "الجهادي" في العالم له.
ويقول قيادي سلفي أردني لـ"الغد" إن الدافع المادي ربما كان جاذبا "مهما" أيضا للالتحاق بـ"داعش"، وأكد أن "البغدادي أمر بصرف مبلغ 60 ألف دولار أميركي، لكل قائد عسكري ومسؤول شرعي بالتنظيم، كعيدية قبيل عيد الأضحى الماضي، ناهيك عن الرواتب التي يتقاضاها مقاتلو التنظيم".
ويضيف أن تنظيم الدولة عندما بسط نفوذه العسكري على عدد من المدن في العراق وسورية "استطاع أن يغنم أموالا ونفطا، وقام ببيع النفط بأسعار تفضيلية، وبالتالي فإن الإمكانات المالية له باتت متميزة، عن غيرها لدى باقي التنظيمات، وساعدته على فرض نفوذه في المنطقة، وتسهيل وصول المقاتلين إليه".
والتحق أكثر من ألفي مقاتل من التيار السلفي "الجهادي" الأردني، منذ انطلاق الأزمة السورية في آذار (مارس) 2011 بعدد من التنظيمات التابعة للقاعدة، وتنظيم (داعش)، حيث كان نصيب الأخير حتى الأن نحو 500 مقاتل أردني، حسب تقديرات مختلفة، فيما التحق معظم "السلفيين الأردنيين" بتنظيم جبهة النصرة.
وتفسر مصادر التيار ارتفاع الإقبال من السلفيين على جبهة النصرة بعدة عوامل، أهمها تواجد النصرة في الجنوب السوري (درعا)، وهي الأقرب على منتسبي التيار في الأردن، من حيث التسلل البري الى الأراضي السورية. كما يلفت مراقبون الى وجود قادة أردنيين من التيار في "النصرة".
خلال الشهر الماضي، التحق الأردني عمر زيدان، وهو من أبرز مؤيدي "داعش" في التيار، بالتنظيم في الرقة السورية، وأصبح مسؤولا "شرعيا" للتنظيم هناك، ناهيك عن تحول عدد من الأردنيين من تنظيم جبهة النصرة الى "داعش" بعد مبايعتهم البغدادي.
ويرى الخبير في الحركات الإسلامية حسن أبو هنية أن المقاتلين السلفيين "يجدون في "داعش" عامل جذب لهم، نتيجة اضطهاد مجتمعات السنة لسنوات طويلة في العراق وسورية، وبالتالي كانت هذه المناطق بمثابة حاضنة فكرية وعسكرية وشعبية لتنظيم الدولة". وقال ان "معظم قيادات "داعش" ومرتباتها العسكرية تلتحق به من مناطق السنة في سورية والعراق، والتي يمتلك سكانها دوافع عقائدية وسياسية ضد النظامين الحاكمين هناك".
ويوكد أبو هنية أن معظم المقاتلين من التيار السلفي الأردني يقاتلون في الجنوب السوري، حيث يتواجد عدد من قادة التيار في تنظيم الجبهة، كذلك فإن المسؤول الشرعي لجبهة النصرة هو الأردني فهمي العريدي، وبالتالي فإن عملية الالتحاق بالجبهة، تكون أكثر سهولة من الانضمام لـ"داعش" وتحديدا لقرب تواجد قوات التنظيم من الحدود الأردنية الشمالية.

طائرات فرنسية تصل الأردن للمشاركة بضرب تنظيم الدولة
الجزيرة
أكد مصدر عسكري أردني مساء السبت وصول ثلاث طائرات فرنسية مقاتلة إلى أراضي المملكة لمواجهة التهديدات التي تتعرض لها المنطقة إثر سيطرة تنظيم الدولة الإسلامية على مناطق شاسعة في العراق وسوريا.
ونقلت وكالة الأنباء الأردنية الرسمية عن العقيد ممدوح العامري، الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة الأردنية، قوله إن ثلاث طائرات مقاتلة فرنسية وصلت مساء أمس الجمعة إلى بلاده، وأضاف أن ذلك يأتي ضمن خطة التعاون العملياتي لمواجهة التهديدات التي تتعرض لها المنطقة.
وكانت الحكومة الفرنسية أعلنت الأربعاء أن ست طائرات قاذفة فرنسية ستنشر في الأردن لمكافحة تنظيم الدولة في العراق، وذلك في إطار تعزيز الوسائل العسكرية الفرنسية في المنطقة.
واعتبر الخبير العسكري الأردني واللواء المتقاعد فايز الدويري، أن اختيار فرنسا الأراضي الأردنية لوضع الطائرات للمشاركة في مواجهة تنظيم الدولة يأتي لرفع العبء المالي عن بلادهم، لقرب القواعد الأردنية من العراق.
وقد أعلن عن نشر هذه الطائرات الأسبوع الماضي، لكن الجيش الفرنسي قال حينذاك إنها لن تصل إلى الأردن قبل ديسمبر/كانون الأول.
وكانت العملية العسكرية الفرنسية "شامال" -التي بدأت في 19 سبتمبر/أيلول لدعم جهود التحالف الدولي الذي تقوده واشنطن ضد تنظيم الدولة- تعتمد حتى الآن على تسع طائرات رافال.
وذكرت مصادر عسكرية فرنسية أن طائرات رافال هذه ستكلف في المستقبل بالقيام بمهام استطلاعية واستخباراتية، بينما ستكون مهمة الطائرات التي نشرت في الأردن في قاعدة لم تحددها باريس بعد القيام بعمليات قصف ومساندة جوية للقوات المسلحة العراقية.
وفي نفس وقت نشر الطائرات الفرنسية في الأردن، قال مصدر عسكري فرنسي إن الجيش الفرنسي أرسل إلى المنطقة سفينة جديدة هي "تي سي دي سيروكو" التي كان من المفترض أن تمر الأربعاء في قناة السويس متوجهة إلى الخليج.

خوان الأردن: الاعتقالات تهدف لإضعاف الإسلاميين
الجزيرة
وصف حزب جبهة العمل الإسلامي (الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين في الأردن) اليوم السبت الاعتقالات الأخيرة في البلاد بالمسيّسة والمبيتة لإضعاف الحركة الإسلامية، مطالبا بالإفراج الفوري عن جميع المعتقلين وعلى رأسهم نائب المراقب العام زكي بني ارشيد.
وخلال مؤتمر صحفي عقد في عمّان السبت، قال الأمين العام للحزب محمد الزيود إن "الاعتقالات التي تمت بالفترة الأخيرة مسيّسة وغير مبررة، وتهدف إلى إضعاف الإسلاميين في المجتمع"، بحسب قوله.
وأعرب الزيود عن رفضه لـ"تجريم ما هو إسلامي على هذا الكوكب"، مشيرا إلى أن القائمة التي أعلنتها دولة الإمارات شملت عشرات الملايين من المسلمين، وهي بذلك تحاول نقل المنطقة كلها إلى ما لا يحمد عقباه، على حد تعبيره.
وطالب الزيود الحكومة الأردنية بعقلنة من سماهم "حلفاءها" وإعلامهم بـ"خطورة الأمر"، مؤكدا أن "استهداف الفكر الراشد والمعتدل في المنطقة بشكل عام والأردن بشكل خاص لا يمكن اعتباره إلا محاولة لاستنبات بذور التطرف والعنف".
كما دعا أيضا إلى إغلاق ملف الاعتقال السياسي، وإلغاء قانون مكافحة الإرهاب، والإفراج عن جميع المعتقلين وفي مقدمتهم بني ارشيد.
وكانت الأجهزة الأمنية الأردنية قد اعتقلت بني ارشيد في الأردن يوم 20 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، على ذمة التحقيق بتهمة محاولة تعكير صفو العلاقة مع دولة شقيقة، ووصل عدد معتقلي الجماعة لاحقا إلى 18 شخصا بحسب بيان صحفي لها.hg