Haneen
2012-11-29, 12:12 PM
الشان الاسرائيلي 226{nl}ردود افعال اسرائيلية حول التوجه الفلسطيني للامم المتحدة 3{nl}في هذا الملف {nl}مندوب إسرائيل لدى الأمم المتحدة : الفلسطينيون يديرون ظهرهم للسلام{nl}مكتب نتنياهو: خطاب عباس اتهامي ويقطرُ بالسم{nl}أعضاء في الحزب الجمهوري الأمريكي يهددون بإغلاق مكتب منظمة التحرير في واشنطن {nl}المدير العام سابق لوزارة الشؤون الخارجية الإسرائيلية في مظاهرة داعمة للدولة الفلسطينية في تل أبيب {nl}شرطة الاحتلال تمنع عرض خطاب الرئيس في القدس {nl}القناه العاشرة الاسرائيلية تجري مقابلات مع المحللين الاسرائيلين حول خطوره التوجة الفلسطيني للامم المتحدة {nl}مندوب إسرائيل لدى الأمم المتحدة : الفلسطينيون يديرون ظهرهم للسلام{nl}المصدر:عربـــ48{nl}ا لقى مندوب إسرائيل لدى الأمم المتحدة، رون بروشوار، الليلة خطابا شديد اللهجة حمل فيه على خطاب الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، متهما الفلسطينيين بأنهم في طلبهم للاعتراف بدولة فلسطينية غير كاملة العضوية، يديرون ظهرهم للسلام ويكررون خطأهم التاريخي قبل 65 عاما عندما رفضوا قرار التقسيم.{nl}واستهل المندوب الإسرائيلي خطابه، بعد الرئيس عباس بالقول: : أقف اليوم أمامكم شامخا فخورا لأنني أمثل الدولة اليهودية الوحيدة في العالم، والتي أقيمت في وطنها القديم. إسرائيل ليست دولة تتردد في الدفاع عن نفسها، لكنها تمد يدها دائما للسلام".{nl}وزعم المندوب الإسرائيلي أن إسرائيل هي التي تريد السلام بينما يتهرب الفلسطينيون من السلام. ووجه خطابه للرئيس عباس قائلا: " لم أسمعك يوما تطلق تعبير"دولتان لشعبين"، لأن الشعب الفلسطيني غير مستعد للاعتراف بما اعترفت به هذه الهيئة قبل 65 عاما- دولة يهودية. أنت تطالب الأمم المتحدة بالاعتراف بدولة فلسطينية، وتحاول كتابة التاريخ من جديد.الرئيس عباس، بدلا من أن تكتب التاريخ من جديد، حان الوقت لصنع التاريخ".{nl}وردد بروشوار دعوات نتنياهو للجانب الفلسطيني بالاعتراف بدولة إسرائيل وإعلان استعدادهم لإنهاء الصراع مدعيا "أن أيا من هذه الأسس لا يظهر في الاقتراح المقدم للجمعية العمومية ولذلك لا يمكن لإسرائيل القبول بهذا الاقتراح". وأضاف أن السلام يتحقق فقط من حلال المفاوضات وليس من خلال الاقتراحات من جانب واحد. وأن "أي اقتراح يصدر عن الأمم المتحدة لا يمكنه أن يقطع علاقة عمرها 4000 سنة بين الشعب اليهودي ووطنه إسرائيل".{nl}يشار أخيرا على أنه من المقرر أن تصوت الجمعية العمومية للأمم المتحدة في وقت لاحق من الليلة على الطلب الفلسطيني ، وينتظر أن يحظى بأغلبية كبيرة وبمعارضة من كل من إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية وميكرونيزيا.{nl}مكتب نتنياهو: خطاب عباس اتهامي ويقطرُ بالسم{nl}المصدر:معــــا{nl}في اول رد على خطاب الرئيس الفلسطيني محمود عباس امام الجمعية العمومية التابعة للامم المتحدة اصدر مكتب نتنياهو تصريحا صحفيا مقتضبا جاء فيه:{nl}خطاب عباس يزخر بالاتهامات يقطر بالسم والاكاذيب تجاه الجيش الاسرائيلي والسكان الاسرائيليين ما يشير الا انه ليس بالانسان الساعي للسلام".{nl}أعضاء في الحزب الجمهوري الأمريكي يهددون بإغلاق مكتب منظمة التحرير في واشنطن{nl}المصدر:سمــا{nl}أفاد موقع صحيفة "هآرتس" الاسرايلية أن مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي حذروا السلطة الفلسطينية من أنها قد تخسر أموال المساعدة الأمريكية، وكذلك ممثليتها في واشنطن، في حال حاول الفلسطينيون استغلال مكانتهم الجديدة في الأمم المتحدة، مكانة دولة مراقبة غير كاملة العضوية، ضد إسرائيل.{nl}تجدر الإشارة إلى أن الجمعية العامة للأمم المتحدة سوف تصوت اليوم على قرار يعترف بفلسطين بحدود الرابع من حزيران 1967 كدولة مراقبة غير كاملة العضوية في الأمم المتحدة، ويتوقع أن يصوت إلى جانب القرار ما لا يقل عن 150 دولة. كما من المتوقع أن تبقى إسرائيل، التي تلقت هزيمة سياسية، منعزلة إلى جانب الولايات المتحدة وكندا وميكرونيزيا وجزر مارشال.{nl}وقالت "هآرتس" إن أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين ليندزي غراهام وجون براسو، والديمقراطيين تشاك شومير وبوب منندز، قد صرحوا بأنهم سيعملون على إضافة تعديل على قانون الدفاع بشأن الفلسطينيين. ويتضمن البندء وقف المساعدات الأمريكية في حال جرى استغلال مكانتهم من أجل مقاضاة إسرائيل في المحكمة الجنائية الدولية في هاغ، كما أن عدم الجاهزية لإجراء مفاوضات جدية مع إسرائيل سوف تؤدي إلى إغلاق مكاتب منظمة التحرير الفلسطينية في واشنطن.{nl}وفي سياق مقاضاة إسرائيل في المحكمة الدولية كتبت "هآرتس" أنه حتى في حال استغل الفلسطينيون الاعتراف بهم في الأمم المتحدة من أجل محاولة تقديم إسرائيل للمحاكمة في هاغ، فمن غير المؤكد أن الأمر سيخرج إلى حيز التنفيذ، إلا أن مثل هذه الخطوة قد تدخل إسرائيل في ورطات قضائية ودبلوماسية.{nl}إلى ذلك، كتبت "هآرتس" أن عملية التصويت في الأمم المتحدة والتي سيتم نقلها ببث مباشر في كافة وسائل الإعلام الدولية يتوقع أن تتحول إلى إنجاز سياسي للسلطة الفلسطينية ولرئيسها لم يسبق له مثيل. وأضافت أن صورة النصر الفلسطيني في الأمم المتحدة ستكون بالنسبة بنيامين نتانياهو وأفيغدور ليبرمان وأيهود باراك هي صورة الخسارة لإٍسرائيل ولثلاثتهم شخصيا.{nl}وأضافت أن إسرائيل تدرك معنى النتائح، "ففي حين تتجه الأحزاب الحاكمة في إسرائيل إلى اليمين أكثر فأكثر، فإن المجتمع الدولي، بما في ذلك أصدقاء إسرائيل، يتجهون يسارا، وغير مستعدين للتعايش مع الاحتلال الإسرائيلي للضفة الغربية".{nl}المدير العام سابق لوزارة الشؤون الخارجية الإسرائيلية في مظاهرة داعمة للدولة الفلسطينية في تل أبيب{nl}المصدر: صحيفة هارتس{nl}صرح المدير العام سابق لوزارة الشؤون الخارجية الإسرائيلية الدكتور ألون ليئيل خلال تواجده في مظاهرة داعمة للدولة الفلسطينية في تل أبيب قائلا: "من هذه الليلة سيكون هناك دولة فلسطينية، وإذا كنا لا نزال حتى الآن نتحكم بحياة أناس آخرين، فإننا منذ هذه الليلة سنصبح نتحكم في دولة أخرى. حيث جاء حديثه هذا للوزير فلسطيني السابق سفيان أبو زايدة الذي اكده ان الون قاله له اثناء تواجدهم في المظاهرة "اليوم هو يوم إجازة، وأنا سعيد لحصولكم على دولة، لأنكم تستحقون الدولة، يكفينا ما أمضيناه في التحكم بحياتكم، لا نريد ان نتحكم بحياة 5 ملايين فلسطيني"{nl}شرطة الاحتلال تمنع عرض خطاب الرئيس في القدس{nl}المصدر:شاشة نيوز{nl}قامت شرطة الاحتلال في القدس مساء اليوم الخميس، بمنع نصب شاشة في حي المصرارة -مقابل باب العامود وسط القدس المحتلة- لعرض خطاب الرئيس "أبو مازن" في "الجمعية العامة" للأمم المتحدة.{nl}ووحسب وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، فقد هددت شرطة الاحتلال بسحب ترخيص مطعم "العايد"، الذي يضع الشاشة لاستقبال جموع المواطنين الذين يترقبون خطاب الرئيس في الأمم المتحدة هذه الليلة.{nl}أشار صاحب المطعم الى أن الشرطة هددته بسحب ترخيص المطعم إذا أبقى شاشة العرض، وأكد على عدم رغبة قوات الاحتلال بتجمهر المقدسيين ومراقبتهم لإعلان الدولة، كباقي أبناء شعبنا.{nl}القناه العاشرة الاسرائيلية تجري مقابلات مع المحللين الاسرائيلين حول خطوره التوجة الفلسطيني للامم المتحدة{nl}المصدر: صحيفة هارتس{nl}أجرت القناة العاشرة الإسرائيلية مقابلة مع محللين إسرائيليين وقامت بالاستفسار منهم حول ما اسمته "خطورة خطوة سيادة الرئيس في الأمم المتحدة"و اجمع المحللين بأن الخطوة ليس لها أهمية كبيرة في حال كانت فلسطين دولة مراقبة ولا تتمتع بعضوية كاملة، ولكنهما نوّها إلى خطورة هذه الخطوة في حال توجه الفلسطينيين إلى منظمات دولية أخرى لطلب العضوية، مثل منظمة الصحة العالمية ومحكمة العدل الدولية في لاهاي، حيث سيتمكن الفلسطينيون حينها من رفع الكثير من الدعاوى القضائية في المحكمة ضد إسرائيليين.<hr>إضغط هنا لتحميل الملف المرفق كاملاً (http://192.168.0.105/archive02/attachments/DocsFolders/11-2012/الشان-الاسرائيلي-226.doc)