المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الملف الليبي 174



Aburas
2012-12-13, 01:01 PM
آخر المستجدات على الساحة الليبية{nl}ـــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ{nl}كلينتون تدلى بشهادتها بشأن تقرير عن هجوم بنغازي{nl}المصدر: رويترز{nl}قالت لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الأمريكي يوم الأربعاء ان وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون ستدلى بشهادتها أمام اللجنة في 20 من ديسمبر كانون الأول بشأن تقرير عن الهجوم القاتل على البعثة الدبلوماسية الأمريكية في مدينة بنغازي الليبية.{nl}واسفر الهجوم عن قتل السفير الأمريكي كريستوفر ستيفنز وثلاثة أمريكيين آخرين واثار تساؤلات بشأن مدى كفاءة الأمن في مقار البعثات الدبلوماسية، وانتقد الجمهوريون حكومة الرئيس الديمقراطي باراك اوباما بسبب تفسيراتها العلنية المبكرة والمعيبة للهجوم.{nl}وانتقدوا ايضا تعديل التفسيرات لسبب تغيير نقاط الحوار التي سلمت لسوزان رايس سفيرة الولايات المتحدة في الأمم المتحدة لحذف اشارة لتنظيم القاعدة، وكانت كلينتون قالت انها تعتزم أن تتقاعد من منصبها بعد ولاية أوباما الأولى.{nl}ومن المتوقع أن تصدر لجنة مراجعة شكلتها وزارة الخارجية تقريرا عن هجوم بنغازي قبل شهادة كلينتون. ومن المنتظر ان يتناول تقرير لجنة المراجعة التي يرأسها الدبلوماسي المخضرم توماس بيكرنج مسألة هل تم إيلاء اهتمام كاف للمخاطر المحتملة وكيف كانت استجابة واشنطن للطلبات الأمنية من الدبلوماسيين الأمريكيين في ليبيا.{nl}اطلاق نار على قافلة للامم المتحدة في ليبيا وطرابلس تطلب مجددا من النيجر تسليم الساعدي القذافي{nl}المصدر: فرانس برس{nl}تعرضت قافلة للامم المتحدة لاطلاق نار الاربعاء في منطقة الخمس على بعد حوالى مئة كلم شرق طرابلس بحسب متحدثة باسم المنظمة التي اكدت ان الهجوم لم يسفر عن ضحايا.{nl}وقالت راضية عاشوري "وقع حادث. اطلق النار على سيارات من الامم المتحدة تنقل موظفين (من المنظمة). ولم يكن هناك ضحايا".{nl}واضافت ان السلطات الليبية فتحت تحقيقا في الحادث، وذكر مصدر امني ليبي لفرانس برس ان قافلة من الامم المتحدة تعرضت لهجوم في منطقة الخمس دون مزيد من التفاصيل.{nl}وهذا ثاني هجوم تتعرض له الامم المتحدة في ليبيا منذ نيسان/ابريل 2012. وكان في حينها القيت عبوة ناسفة في بنغازي (شرق) على موكب ينقل رئيس بعثة الامم المتحدة في ليبيا من دون سقوط جرحى.{nl}من جهة اخرى ليبيا طلبت ليبيا مجددا الاربعاء من النيجر تسليمها الساعدي القذافي، نجل الزعيم الليبي السابق معمر القذافي، لكن الحكومة النيجيرية التي استقبلته في ايلول/سبتمبر 2011، اعلنت انها لم تتخذ قرارا بشأن مصيره.{nl}وجاء في بيان نشر في ختام زيارة لرئيس الوزراء الليبي علي زيدان في نيامي التي وصل اليها الثلاثاء "كشف الجانب الليبي التهديدات التي يطرحها وجود بعض افراد النظام السابق في ليبيا، اليوم في النيجر".{nl}واضاف ان ليبيا "جددت طلبها تسليم الاشخاص المطلوبين من القضاء طبقا للقواعد الدولية مؤكدا انهم سيحاكمون في ليبيا باحترام تام للقانون الدولي".{nl}واوضح البيان انه "في حال سيغادر هؤلاء الاشخاص النيجر" تشدد طرابلس على "ان يسلموا لليبيا وليس لاي جهة اخرى"، واضاف "اعربت النيجر عن استعدادها للتعاون مع ليبيا لتسوية هذه المسألة" دون مزيد من الايضاحات.{nl}وصرح وزير الخارجية النيجيري محمد بازوم لفرانس برس "حاليا لم نتخذ اي قرار. ستستمر المباحثات على اساس الاجراء الليبي والامكانات التي يقدمها القانون الدولي".{nl}واوضح "حتى وان دخلت شخصيات عديدة الى النيجر وسط اجواء البلبلة، غادرها العديد. في الواقع لا يهتم (المسؤولون الليبيون) الا بشخص الساعدي" القذافي.{nl}ولجأ الساعدي القذافي في ايلول/سبتمبر 2011 الى النيجر متذرعا باسباب "انسانية". ورفضت نيامي حتى الان تسليمه معتبرة انه ليس هناك ضمانات بان يحظى بمحاكمة عادلة في بلاده.{nl}وكان حوالى ثلاثين من المقربين من الزعيم الليبي الراحل لجأوا العام الماضي الى النيجر. ولم توضح السلطات النيجيرية عدد الليبيين الذين لا يزالون على اراضيها.{nl}وتتهم السلطات الليبية الساعدي القذافي "بالاستيلاء على ممتلكات بالقوة والترهيب عندما كان يدير الاتحاد الليبي لكرة القدم". وكانت شرطة الانتربول اصدرت "مذكرة حمراء" لمطالبة الدول ال188 الاعضاء فيها باعتقاله.{nl}وفي شباط/فبراير اعلن الساعدي القذافي في حديث متلفز ان تمردا يتشكل ضد السلطات الجديدة في ليبيا وتعهد بالعودة الى بلاده ما اثار استياء طرابلس واحرج نيامي.{nl}وفي لقاء مساء الثلاثاء مع رئيس الوزراء الليبي اكد الرئيس النيجيري محمد يوسف "تمسك الحكومة النيجيرية الثابت بالسلام والامن والاستقرار في ليبيا وحرصها على عدم اتخاذ اي عمل عدواني يزعزع استقرار ليبيا انطلاقا من الاراضي النيجيرية" بحسب البيان الختامي.{nl}واعرب المسؤولان "عن عزمهما المشترك للسيطرة على الحدود بين البلدين وضمان امنها من خلال تسيير دوريات موزاية منسقة" يفترض ان تحارب تهريب الاسلحة والافراد في المنطقة.{nl}ليبيا تحقق في تعرض سيارتين للأمم المتحدة لإطلاق نار{nl}المصدر: المنار{nl}شرعت السلطات الليبية فى إجراء تحقيقات حول حادث تعرض موكب سيارات تابع للأمم المتحدة لإطلاق نار بالقرب من مدينة الخمس الليبية.{nl}وقال مصدر أمنى ليبى إن سيارتين تابعتين للأمم المتحدة تعرضتا في وقت مبكر من صباح اليوم لإطلاق نار من قبل جماعة مسلحة ليبية مجهولة في مدينة الخمس الليبية أثناء عودتهما من مهمة فى مدينة مصراتة الليبية.{nl}وأضافت المصادر أنه لاتوجد خسائر فى الأرواح ، ولكن سيارات الأمم المتحدة تعرضت لأضرار بالغة مادية بالسيارتين وفتحت الجهات الأمنية تحقيقا لمعرفة ملابسات الحادث.{nl}اتهام عبد الجليل بـتفتيت وحدة ليبيا{nl}المصدر: الراية القطرية{nl}أعلن مصدر في المحكمة العسكرية الليبية أن اتهامات وجهت إلى الرئيس السابق للمجلس الوطني الانتقالي الليبي مصطفى عبد الجليل تتعلق بـ"إساءة استعمال السلطة" و"تفتيت الوحدة الوطنية"، وذلك في إطار قضية مقتل اللواء عبد الفتاح يونس الذي قاد الثوار الليبيين العام 2011.{nl} وقال وكيل النيابة العامة العسكرية مجدي البرعصي لفرانس برس إن مصطفى عبد الجليل أتهم بـ"إساءة استعمال السلطة وتفتيت الوحدة الوطنية". وأضاف البرعصي "تم تركه في حالة سراح بعد الإفراج عنه بضمان لكن تم منعه من السفر إلى حين امتثاله كمتهم أمام المحكمة يوم 20 فبراير" المقبل.{nl} وأوضح أنه تم استدعاء محمود جبريل "للتحقيق معه بصفته كان رئيس المكتب التنفيذي للمجلس الانتقالي الليبي". وكان اللواء عبد الفتاح يونس، أعلى العسكريين رتبة ينضم إلى الانتفاضة ضد نظام معمر القذافي في 2011، قتل في 29 يوليو 2011 في ظروف غامضة بعدما تم استدعاؤه من الجبهة للتحقيق معه.{nl}وعثر على جثته محروقة وممزقة بالرصاص في ضاحية بنغازي. وتوعد أفراد من قبيلة العبيدي التي ينتمي إليها يونس، بالاقتصاص لمقتله إذا واصلت السلطات الليبية الجديدة "تجاهل" القضية. وتعتقد القبيلة أن المجلس الوطني الانتقالي اضطلع بدور في اغتيال يونس.. وكان محامي عائلة يونس يوسف عقيلة صرح لوكالة فرانس برس مؤخرا أن عبد الجليل يمكن أن يتهم "بالتحريض على القتل" لأنه كان "مسؤولا في المرحلة السياسية" التي تلت سقوط نظام القذافي. ويمكن أن يستمع القاضي في الجلسة التي حددت في 20 فبراير 2013 إلى أشخاص آخرين يشتبه بتورطهم في هذه القضية، حسب ما ذكرت وكالة الأنباء الليبية.{nl}ليبيا تطمئن النيجر: لن يمس أي أذى نجل القذافي إذا سُلّم{nl}المصدر: رويترز{nl}أكد رئيس الحكومة الليبية الموقتة علي زيدان أنه «لن يلحق أي أذى» بمسؤولي نظام العقيد الراحل معمر القذافي إذا ما سلّمتهم النيجر إلى ليبيا، في رسالة تطمين تأتي في إطار مساعي طرابلس المستمرة لتسلّم مطلوبين فارين من دول الجوار.{nl}وقال زيدان في تصريحات في نيامي عاصمة النيجر إن «المطلوبين من أزلام النظام السابق للعدالة الليبية الموجودين في النيجر لن يطالهم أي أذى في حال تسلمهم وسيعاملون بمقتضى العدالة والقانون».{nl}ونقلت وكالة الأنباء الليبية عن زيدان قوله في تصريح عقب مقابلته رئيس النيجر محمد يوسف، إن الأخير «أبدى تفهماً» للمطالب الليبية و«سنواصل الحديث في هذا الموضوع»، مؤكداً أن هؤلاء الأشخاص المطلوبين - مثل الساعدي القذافي نجل العقيد الراحل أو غيره من مسؤولي النظام السابق - «لن يطالهم - في حال تسليمهم إلى السلطات الليبية - أي أذى، وسيعاملون بمقتضى العدالة والقانون».{nl}وتزامن موقف زيدان مع اتهام مدعين عسكريين ليبيين الثلثاء الرئيس السابق للمجلس الوطني الانتقالي مصطفى عبدالجليل بإساءة استخدام سلطته بعد استجوابه في قضية مقتل اللواء عبدالفتاح يونس أحد قادة الثوار الليبيين عام 2011. وقال وكيل النيابة العامة العسكرية مجدي البرعصي لوكالة «فرانس برس» إن مصطفى عبدالجليل اتهم بـ «إساءة استعمال السلطة وتفتيت الوحدة الوطنية»، وذلك بعد استجوابه في مدينة المرج الصغيرة شرق ليبيا، في قضية مقتل عبدالفتاح يونس.{nl}وكان عبدالجليل (60 سنة) حتى انشقاقه عن نظام القذافي في شباط (فبراير) 2011 وزيراً للعدل. ورأس المجلس الوطني الانتقالي حتى الانتخابات العامة التي جرت في تموز (يوليو) الماضي.{nl}ونقلت «فرانس برس» عن البرعصي الذي شارك في جلسة الاستجواب، إن عبدالجليل لم يتم توقيفه لكنه منع من السفر. وقال «تم تركه في حالة سراح بعد الإفراج عنه بضمان لكن تم منعه من السفر إلى حين امتثاله كمتهم أمام المحكمة في 20 شباط (فبراير)» المقبل. وأوضح انه تم استدعاء محمود جبريل «للتحقيق معه بصفته رئيس المكتب التنفيذي للمجلس الانتقالي الليبي». ويقود جبريل حالياً تحالفاً ليبيرالياً لعدد من الأحزاب السياسية.{nl}وكان اللواء يونس، أعلى ضابط ينضم إلى الانتفاضة ضد نظام معمر القذافي في 2011، قُتل في تموز 2011 في ظروف غامضة بعدما تم استدعاؤه من الجبهة للتحقيق معه. وعثر على جثته محروقة وممزقة بالرصاص في ضاحية بنغازي.{nl}وأعلن عبدالجليل في 29 تموز 2011 مقتله مع إثنين من مرافقيه من قبل مجموعة مسلحة بعدما استدعاه المجلس الانتقالي للاستفسار منه عن بعض الأمور العسكرية التي لم يكشف عنها.{nl}وتوعد أفراد من قبيلة العبيدات التي ينتمي إليها يونس، بالاقتصاص لمقتله إذا واصلت السلطات الليبية الجديدة «تجاهل» القضية. وتعتقد القبيلة أن المجلس الوطني الانتقالي لعب دوراً في اغتيال يونس. واتهمت القبيلة علناً عبدالجليل بلعب دور في اغتيال اللواء الراحل.{nl}وكان محامي عائلة يونس يوسف عقيلة صرح إلى وكالة «فرانس برس» أخيراً بأن عبدالجليل يمكن أن يُتهم «بالتحريض على القتل» لأنه كان «مسؤولاً في المرحلة السياسية» التي تلت سقوط نظام القذافي. ويمكن أن يستمع القاضي في الجلسة التي حددت في 20 شباط (فبراير) 2013 إلى أشخاص آخرين يشتبه بتورطهم في هذه القضية، بحسب ما ذكرت وكالة الأنباء الليبية. ووجهت التهمة رسمياً إلى 13 شخصاً في هذا الملف من بينهم القاضي جمعة الجزوي الذي وقّع أمر توقيف يونس ثم اغتيل بدوره في حزيران (يونيو) الماضي.{nl}وكانت وكالة الأنباء الليبية الرسمية نقلت عن «مصدر عسكري مسؤول في النيابة العسكرية بالمنطقة الشرقية» أن «النيابة العسكرية أجرت تحقيقاً مع عبدالجليل استغرق ثلاث ساعات متواصلة». وأضاف المصدر أن التحقيق أجري خارج المقر الرسمي للنيابة «بسبب اعتصام» نُفّذ أمام المقر وقد أجري في مدينة المرج (مئة كلم شرق بنغازي). وأكدت النيابة أن عبدالجليل «كان حريصاً على التواصل مع النيابة وأبدى استعداده الكامل» للتعاون معها.{nl}ولعب اللواء يونس دوراً رئيسياً بين 18 و20 شباط في تحرير بنغازي معقل الثورة الليبية، حيث اعلن وقف إطلاق النار في قاعدة عسكرية محاصرة وسط المدينة ما سمح للثوار باقتحامها. لكن على الرغم من انشقاقه مبكراً عن القذافي، بقي العديد حذرين منه لأنه كان من الحلقة الضيقة التي ساعدت العقيد القذافي في الوصول إلى السلطة في انقلاب ابيض في 1969.{nl}وكان المجلس الوطني الانتقالي شكّل لجنة تحقيق حول مقتله وحمّل متطرفين إسلاميين مسؤولية اغتياله. ونقل الملف بعد ذلك إلى محكمة مدنية حولته بدورها على القضاء العسكري.{nl}على صعيد آخر، بدأت في طرابلس أمس فعاليات «مؤتمر تقصي الحقائق والمصالحة في ليبيا» تحت شعار «الطريق إلى الأمام». وتنظّم المؤتمر وتشرف عليه بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا بالتعاون مع رئاسة الوزراء. ونقلت وكالة الأنباء الليبية عن وزير العدل صلاح المرغني دعوته في كلمة بالمناسبة «إلى ضرورة تفعيل ملف المصالحة الوطنية، والإسهام بفعالية وجدية في تحقيقها لما لها من دور فعال في استتباب الأمن وتحقيق الأمان في ليبيا، وبما يحقق العدالة والإنصاف بروح من التسامح والعفو والصفح دون إضاعة حق أو التغاضي عن الظلم».{nl}وقدّم الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا طارق متري شرحاً لآخر التطورات في شأن الوضع في ليبيا، مشدداً على ضرورة إظهار الحقائق، وعدم إعطاء العفو دون إنصاف أو تمييز في القضايا. وقال متري «إننا نعوّل بكل فاعلية على تفعيل ملف المصالحة الوطنية والذي يلعب دوراً رئيسياً في تحقيق الأمن والأمان ونشر السلام في ليبيا».{nl}ليبيا: التحقيق مع عبد الجليل باغتيال اللواء يونس{nl}المصدر:CNN{nl}بدأت النيابة العسكرية في ليبيا الثلاثاء، التحقيق مع مصطفى عبد الجليل، رئيس المجلس الانتقالي السابق، في قضية اغتيال اللواء عبد الفتاح يونس، رئيس أركان الجيش الليبي السابق، في يوليو/ تموز من العام الماضي، أثناء أحداث الثورة ضد نظام العقيد الراحل معمر القذافي.{nl}ونقلت وكالة الأنباء الليبية "وال" عن مصدر مسؤول في النيابة العسكرية بالمنطقة الشرقية، في مدينة بنغازي، قوله إن "المستشار عبد الجليل كان حريصاً على التواصل مع النيابة، وأبدى استعداده الكامل للتحقيق"، دون أن يفصح عن أي تفاصيل بخصوص نتائج التحقيق.{nl}وأشار المصدر نفسه إلى أن النيابة العسكرية أجرت التحقيق، الذي استغرق ثلاث ساعات متواصلة، مع المستشار عبد الجليل، خارج مقرها الرسمي، بسبب اعتصام "رابطة شهداء ثورة السابع عشر من فبراير" أمام مقر النيابة.{nl}وكانت المحكمة العسكرية الدائمة في بنغازي قد أمرت بمثول عبد الجليل أمام النيابة العسكرية للتحقيق معه في قضية "اغتيال اللواء الشهيد عبد الفتاح يونس"، رئيس أركان الجيش الليبي السابق، مع اثنين من الضباط كانا برفقته، وقررت تأجيل القضية إلى جلسة 20 فبراير/ شباط من العام المقبل.{nl}ومازال الغموض يحيط بمقتل اللواء عبد الفتاح يونس، الذي كان يشغل منصب وزير الداخلية في نظام القذافي، قبل انشقاقه وانضمامه إلى الثورة التي انطلقت من بنغازي في فبراير/ شباط من العام الماضي.{nl}«إخوان» ليبيا تنفى مشاركتها في تظاهرات تصحيح مسار الثورة{nl}المصدر: الشروق المصرية{nl}أكد النائب الأول والمسئول العام لجماعة الإخوان المسلمين فى ليبيا، سالم بوحنك، أن الوقفة الاحتجاجية هى مجهولة الجهة المنظمة والداعية لها.{nl}وقال مسئول جماعة الإخوان المسلمين فى ليبيا، أن أغلب مؤسسات المجتمع المدني الليبية التى تم الإتصال بها ليس لها علاقة بهذه الوقفة ولا تعلم بالجهة المنظمة، موضحا أنهم يخشون من المظاهرات التى تكون ضد مصلحة ليبيا، وكانت اللجنة التنسيقية للوقفات الاحتجاجية فى "12 -12" لتصحيح مسار الثورة الليبية قد أعلنت عن عدم مشاركتها.{nl}الجزائر تعلن عن رغيتها لمساعدة ليبيا من الناحية الأمنية{nl}المصدر: محيط{nl}أعلن الوزير الأول الجزائري عبد المالك سلال أن بلاده ستمد يد المساعدة لليبيا خاصة من الجانب الأمني لتدعيم السلطة في انتظار اجتماع اللجنة المشتركة المقرر خلال السنة المقبلة لدراسة بقية الملفات منها الاقتصادية".{nl}وقال سلال - فى تصريحات نقلتها الإذاعة الجزائرية الرسمية مساء الثلاثاء خلال وداعه علي زيدان رئيس الحكومة الليبية بمطار هوارى بومدين الدولى - "إن زيارة رئيس الحكومة الليبية للجزائر بادرة خير و انطلاقة جديدة وقوية لمستقبل العلاقات الثنائية " مضيفا بأنه تم الاتفاق مع الجانب الليبي على تدعيم كل الجهود التي تبذلها الحكومة الليبية لتعزيز هذه العلاقة وكذا لإعادة بناء المؤسسات الليبي.{nl}من جانبه ..قال علي زيدان إن "المسئولين الذين التقيتهم خلال زيارتي للجزائر أكدوا لي أن الجزائر لن تكون منطلق لأي فعل يهدد أمن ليبيا أو يؤثر على أمنها وأنها ستدعم الحكومة والشعب الليبي لتحقيق أهدافه في سبيل إرساء الأمن وتحقيق الديمقراطية وبناء الدولة وترتيبها".{nl}وكان رئيس الحكومة الليبية يشير بتصريحاته لأفراد عائلة القذافي المتواجدين بالجزائر منذ أغسطس عام 2011 .{nl}وأضاف زيدان أن عهد التدخل في الشؤون الداخلية وتصدير الإزعاج للدول الأخرى قد انتهى في ليبيا وسوف نتصرف كدولة مسئولة تتعامل بمنتهى المسؤولية والاحترام مع دول الجوار" ردا على شكاوي جزائرية بأن ليبيا أصبحت مصدرا للسلاح الموجه للجماعات الجهادية.{nl}وحول نتائج زيارته للجزائر أوضح رئيس الحكومة الليبية أنه تم الاتفاق حول "التعاون في المجال الأمني والعسكري لتبادل الخبرات والتأهيل".{nl}وأشار الوزير الأول الجزائري عبد المالك سلال إلى أن زيارته للجزائر شكلت "فرصة لمناقشة المسائل السياسية الإقليمية كقضية مالي"، مشيرا إلى "أهمية تأكيد الجزائر على ضبط الحدود مع مالي وليبيا حتى لا يحدث أي انعكاس على البلدين إذا ما وقعت أي أحداث في مالي".{nl}وكان رئيس الوزراء الليبي قد وصل قبل ظهر أمس إلى العاصمة الجزائرية على رأس وفد يضم كلا من محمد امحمد عبد العزيز وزير التعاون الدولي و اللواء يوسف المنقوش قائد اركان الجيش الليبي و سلام الحاسي رئيس الاستخبارات.{nl}وتعد زيارة زيدان الثانية لمسئول ليبي بهذا المستوى للجزائر بعد زيارة الرئيس السابق للمجلس الانتقالي الليبي مصطفى عبد الجليل في أبريل الماضي والتي ساهمت في كسر الجمود الذي طبع العلاقات بين البلدين منذ اندلاع الانتفاضة ضد نظام القذافي مطلع العام 2011.{nl}واقتصرت الاتصالات بين البلدين خلال هذه الفترة على التنسيق الأمني على الحدود المشتركة التى تمتد على مساحة ألف وخمسمائة كيلومتر، من اجل الحد من تدفق السلاح الليبي نحو الجزائر وتحرك الجماعات الجهادية.{nl}ليبيا: وزير الداخلية الليبي يباشر عمله بعد تعديل مادة تتعلق بالقانون الخاص بهيئة النزاهة{nl}المصدر: UIP{nl}أدى وزير الداخلية الليبي عاشور شوايل الثلاثاء، اليمين القانونية أمام البرلمان لمباشرة مهام عمله في الحكومة المؤقتة التي يترأسها علي زيدان بعد أن أقر البرلمان تعديلا في أحد مواد القانون الخاصة بالهيئة العليا لتطبيق معايير النزاهة والوطنية، وجاء هذا التعديل على خلفية عدم أحقية من يتقلد أي منصب في الدولة قبل أن يفصل القضاء في الطعن في قرار هيئة النزاهة.{nl}وعدل البرلمان المادة التي تحد من تولي المناصب قبل إنهاء عملية التقاضي ،حيث سمح التعديل الجديد لوزير الداخلية المطعون فيه من قبل هيئة النزاهة والذي حصل على حكم قضائي أولي بإلغاء هذا الطعن إلى حين صدور حكم المحكمة العليا بشأنه .<hr>إضغط هنا لتحميل الملف المرفق كاملاً (http://192.168.0.105/archive02/attachments/DocsFolders/12-2012/الملف-الليبي-174.doc)