المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تقرير الاعلامي الاسرائيلي 26/06/2015



Haneen
2015-08-16, 12:17 PM
قرر بنيامين نتنياهو بعد التشاور مع وزير المالية موشيه كحلون التقدم الى لجنة الاقتصاد البرلمانية بطلب تأجيل موعد بدء عمل هيئة البث الجديدة ب 3 اشهر . (صوت إسرائيل)
قال بنيامين نتنياهو: "اعتمدنا في المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية قراراً ينص على تسريع عمليات تطوير وتوسيع حقول الغاز الطبيعي المكتشفة في إسرائيل وذلك انطلاقاً من الاعتبارات الخاصة بأمن دولة إسرائيل وعلاقاتها الخارجية".(ديوان رئيس الحكومة)
قال نتنياهو: "إن الخطة المطروحة تعني إنهاء الحالة الاحتكارية في سوق الغاز، مما يضمن تحويل مئات الملايين من الشواقل القابلة للاستثمار في مشاريع التربية والتعليم والرفاه والصحة لمصلحة جميع المواطنين الإسرائيليين في العقود القادمة".(ديوان رئيس الحكومة)
أظهرت نتائج دراسة جديدة لمعهد "تاوب" أن الدخل الشهري للعائلة الأثيوبية في إسرائيل هو أقل بـ 35% من متوسط دخل العائلة الواحدة في المجتمع اليهودي في إسرائيل.(إسرائيل24)
file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image003.gif


ادعت قوات الاحتلال الإسرائيلي أن شابا من مدينة أريحا حاول القيام بعملية اطلاق نار على حاجز "بكعوت" في غور الأردن، وأشار المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أن قوات الجيش قامت بقتل الشاب المذكور. (يديعوت أحرونوت)
ألمح بنيامين نتنياهو أنه حتى لو تم التوقيع على اتفاق بين إيران والدول العظمى الأسبوع القادم، فإن إسرائيل من المحتمل أن تهاجم، في المستقبل، المنشئات النووية الإيرانية".(إسرائيل24)
استدعت وزارة الخارجية التركية القائمة بأعمال السفارة الإسرائيلية في أنقرة للحصول على توضيحات بشان منع أجهزة الأمن المختصة في مطار بن غوريون أمس الخميس 7 مواطنين أتراك من دخول إسرائيل.(ريشت بيت)
أكد رئيس حزب هناك مستقبل يائير لبيد أنه يجب التوضيح لمؤيدي حملة المقاطعة ضد إسرائيل أن من يقف خلف هذه الحملة هي منظمات إرهابية عدوانية ومتطرفة . وأعرب عن دعمه لعقد مؤتمر اقليمي للتحاور مع الفلسطينيين بهدف التوصل الى تسوية سياسية تضمن أمن مواطني إسرائيل.(ريشت بيت)
في استطلاع للرأي نشر اليوم على معاريف أظهر أن نصف الإسرائيليين يعتقدون أن الاتفاق النووي بين إيران والدول الكبرى يشكل 'تهديدا وجوديا' على إسرائيل، وقالوا إنه لا ينبغي الاعتماد على الرئيس الأميركي، باراك أوباما، في الدفاع عن أمن إسرائيل.(معاريف)
file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image004.gifدعا وزير "الهجرة والاستيعاب" زائيف الكيّن، يهود فرنسا إلى الهجرة إلى إسرائيل، وجائت هذه الدعوة بعد العملية التي حدثت في فرنسا اليوم.(القناة السابعة)


أعلن رئيس اللجنة القطرية لرؤساء السلطات المحلية العربية مازن غنايم قبل ظهر اليوم الجمعة أنه سيتم غدا فتح باب الترشيح لرئاسة لجنة المتابعة العربية العليا خلفا لمحمد زيدان.(صوت إسرائيل)
عقد عدد من رؤساء الكنائس في إسرائيل، اليوم الجمعة، اجتماع في قاعة كنيسة القديس أنطون في مدينة يافا حضره العشرات من السفراء والدبلوماسيين، وتم نقاش الاعتداء الأخير على كنيسة 'تكثير الخبز والسمك' في الطابغة والتقليصات التي أدخلتها وزارة المعارف على الميزانيات المخصصة للمدارس العربية المسيحية. (عرب48)

file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image005.giffile:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image006.gif
وفيما يأتي ابرز هذه العناوين:
file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image007.gif

<tbody>

<tbody>




</tbody>


</tbody>
file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image008.gif

ü 70عاما بعد محرقة اليهود للمرة الأولى عدد اليهود في العالم يصل إلى 16 مليون يهودي كما مكان عددهم قبل المحرقة.
ü عدد اليهود في إسرائيل 6103200 في الولايات المتحدة 5700000 فرنسا 475000، المغرب 2400، جنوب أفريقيا 70000.
ü فريق هبوعيل القدس في كرة السلة يفوز بالبطولة للمرة الأولى.
ü وزير الداخلية يرفض التوقيع على اتفاق الغاز بين الشركة والحكومة ويثير نقاشا داخل الحكومة



<tbody>




file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image009.gif

</tbody>



ü الصحيفة تكشف النقاب عن تدخل صديق نتنياهو وناشر صحيفة يسرائيل هيوم (الناطقة باسم نتنياهو) شلدون ادلسون ، في قضية الغاز التي تشغل الرأي العام في إسرائيل وطلب منه الاسراع في إتمام الاتفاق مع الشركة التي تحتكر سوق الغاز.
ü نتنياهو : لا أتدخل في مشاريع ادلسون في إسرائيل.
ü ضباط كبار أجروا اتصالات مع الشخص المقرب من ليبرمان واعتقل في قضية الفساد التي قام بها قادة حزب ليبرمان.
ü كرة السلة: هبوعيل القدس تفوز بالبطولة للمرة الأولى في تاريخها
ü إيهود براك في طريق عودته إلى الحلبة السياسية


<tbody>




file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image010.gif

</tbody>




ü وزير الداخلية اريه درعي يرفض التوقيع على اتفاق الغاز مع الشركة التي تملك حقول الغاز في المتوسط.
ü هبوعيل القدس تفوز ببطولة كرة السلة للمرة الاولى.
ü استطلاع للراي : 50% من الاسرائيليين يعتقدون ان اتفاق ايراني غربي يشكل خطرا على وجود اسرائيل
ü راقبوا جنودا في محطة القطار وسرقوا سلاحهم من البيت.

file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image011.gif


عناوين نشرة الأخبار الرئيسية – القناة الثانية.
§ وزير الداخلية أريه درعي يرفض التوقيع على اتفاق الغاز مع الشركة التي تملك حقول الغاز في المتوسط.
§ نتنياهو : لا أتدخل في مشاريع أدلسون في إسرائيل.
§ للمرة الأولى عدد اليهود في العالم يصل إلى 16 مليون يهودي كما مكان عددهم قبل المحرقة.
§ إيهود براك في طريق عودته إلى الحلبة السياسية.
§ كرة السلة: هبوعيل القدس تفوز بالبطولة للمرة الأولى في تاريخها.


عناوين نشرة الاخبار الرئيسية – القناة العاشرة.
§ وزير الداخلية يرفض التوقيع على اتفاق الغاز بين الشركة والحكومة ويثير نقاشا داخل الحكومة.
§ ضباط كبار اجروا اتصالات مع الشخص المقرب من ليبرمان واعتقل في قضية الفساد التي قام بها قادة حزب ليبرمان.
§ عدد اليهود في العالم يصل إلى 16 مليون يهودي.
§ فريق هبوعيل القدس في كرة السلة يفوز بالبطولة للمرة الأولى.



file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image012.gif

رصد ما تم نشره على موقع التواصل الاجتماعي (الفيس بوك) الاسرائيلي .
file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image014.jpg
أوفير جندلمان، الناطق الرسمي باسم الحكومة الإسرائيلية.
كتب على صفحته على الفيسبوك:
"أدلى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أمس بالتصريحات الآتية لدى انتهاء حفل تخريج دورة الطيارين الجدد لسلاح الجو، حيث تطرق إلى قضية التعامل مع حقول الغاز الطبيعي الكبرى المكتشفة قبالة السواحل الإسرائيلية:
"لقد اعتمدنا في المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية بالإجماع قراراً ينص على تسريع عمليات تطوير وتوسيع حقول الغاز الطبيعي المكتشفة في إسرائيل وذلك انطلاقاً من الاعتبارات الخاصة بأمن دولة إسرائيل وعلاقاتها الخارجية. إننا نسعى لتحقيق حل واقعي يضمن نقل الغاز الطبيعي إلى الاقتصاد الإسرائيلي بدلاً من أي حل شعبوي سيؤدي إلى بقاء الغاز في بطن الأرض. وقد رأيتُ عدداً كافياً من الدول التي استسلمت للمواقف الشعبوية، مما أدى إلى بقاء الغاز في أراضيها أو في أعماق البحر. ولن يتكرر ذلك هنا.
إن الخطة المطروحة تعني إنهاء الحالة الاحتكارية في سوق الغاز، مما يضمن تحويل مئات الملايين من الشواقل القابلة للاستثمار في مشاريع التربية والتعليم والرفاه والصحة لمصلحة جميع المواطنين الإسرائيليين في العقود القادمة. وإنني على يقين من كون هذا الحل هو الحل الصحيح والمطلوب بالنسبة لجميع المواطنين بعد سنوات من المباحثات والمناقشات".

file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image016.jpgأفيغدور ليبرمان، زعيم حزب إسرائيل بيتنا.
كتب على صفحته على الفيسبوك:
"تقديم الوثائق ضد إسرائيل في المحكمة الدولية ، هو دليل آخر لمن أراد، بأن أبو مازن ليس شريكا وغير معني باتفاق مع إسرائيل، وإنما المواجهة في محاولة لفرض تسوية أحادية الجانب من خلال إرهاب سياسي. من الجدير أن كل من يصر على إغلاق العيون أن يفتحها ويفهم أنه إذا بقي أبو مازن هو القائد الفلسطيني فإنه لا يوجد أمل بتحسين العلاقات بين إسرائيل والفلسطينيين. يجب التعامل مع أبو مازن كما نتعامل مع العدو وأن نرد عليه بحرب سياسية على كل الجبهات الدولية".


file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image017.gif

مثلث إسرائيل - تركيا - حماس؟
الكاتب: ألون ليئيل، عن إسرائيل24

هذا الأسبوع يتم احياء الذكرى الستين للعلاقات الدبلوماسية بين إسرائيل وتركيا. لكن سرعان ما انهارت هذه العلاقة مع حرب عام 1956 بين إسرائيل مصر، وفقط بعد سنتين من ذلك بعد ان عقدت في روما اتصالات بين السفير الإسرائيلي في إيطاليا حينه الياهو ساسون (من رؤساء حزب مباي) ومقربي رئيس الوزراء التركي حينها عدنان مندراس، وافق الطرفين على الحاجة لإنهاء الأزمة وخفض مستوى التمثيل التركي في تل أبيب.
أدت هذه الاتصالات لانتعاش العلاقات وسرعان ما وقّع دافيد بن غوريون على "ميثاق الضواحي" الشهير جداً الذي شاركت فيه كل من إيران، تركيا، إسرائيل، وإثيوبيا. العلاقات بين البلدين شهدت على مر السنوات تأرجحاً. هل نحن في الطريق نحو انتعاش جديد في العلاقات عقب لقاء روما الحالي بين دوري غولد وفريدون سينيرلياولو – مدراء وزارات الخارجية الإسرائيلية والتركية؟ هل هناك أحد في وزارتي الخارجية يتذكر أصلا أن روما كانت منصة انطلاق مهمة في العلاقات بين البلدين قبل 57 سنة؟
تخمين مدروس للأمر يشير الى انه لا يوجد احتمال أن يكون غولد وسينارلياولو قد تحدثوا فقط عن اتفاق التعويضات لعائلات قتلى ومصابي سفينة "مافي مرمرة" عندما صعد جنود إسرائيليون على متن السفينة في عام 2010 لمنعها من كسر الحصار المفروض على غزة. في الوقت الذي تقف فيه إسرائيل بمواجهة هجوم دولي كبير وتركيا على وشك الدخول بمحادثات ائتلافية لا يستطيع أي كان التنبؤ بنتائجها، أمر كبير وأهم بكثير من مسألة اتفاقية التعويضات جمعت بين المسؤولين الكبيرين هذين في روما.
لا يزال الرئيس رجب طيب إردوغان مسؤولاً عن العلاقات التركية – الإسرائيلية في أنقرة. وأكثر ما يهم إردوغان هو إزالة الحصار الإسرائيلي عن غزة. إنه مهووس بهذا الأمر منذ عملية "الرصاص المصبوب" (كانون الثاني/ يناير 2009)، وإطلاق سفينة "مافي مرمرة" (في أيار/ مايو 2010) هو إحدى الدلالات على ذلك.
طوال كافة المحادثات حول التعويضات الإسرائيلية للضحايا، وقبل اعتذار نتنياهو في آذار/ مارس 2013 وبعده، إزالة الحصار كان المطلب الرئيسي للأتراك دائماً. حرب "الجرف الصامد" رفعت مسألة الحصار المفروض على غزة من جديد. في الأسابيع الأخيرة تدور شائعة عن فكرة هدنة لخمسة أعوام مع حركة حماس مقابل موافقة اسرائيلية لإنشاء ميناء بحري في غزة.
لا يوجد احتمال أن يفوت إردوغان فرصة كهذه (وان كانت مجرد شائعة). لم يوّفر الأتراك جهدا في السنوات الأخيرة لمساعدة قطاع غزة في المجالات شتى، يشمل نقل مصابين من الحرب الأخيرة للعلاج في المستشفيات في تركيا. كما أن إردوغان لم يخفي يوما محبته الزائدة لحركة حماس مقابل شقيقتها الكبرى والأكثر إعتدالا – حركة فتح.
بعد كل ما جاء اعلاه اسمحوا لي بأن أراهن؛ تركيا عرضت على إسرائيل صفقة – ميناء بحري في غزة مقابل إرجاع السفير التركي الى تل أبيب. أنا مستعد حتى أن أقول إنه في القدس لن يرفضوا صفقة كهذه من أصلها. إضافة الى كل ذلك، صفقة ميناء غزة ستحول مركز الاهتمام من سيطرة إسرائيل على الضفة الغربية والتي تصدرت عناوين وسائل الإعلام العالمية، نحو غزة. صفقة كهذه ستُحرج السلطة الفلسطينية ورئيس حركة فتح محمود عباس.
يعرف نتنياهو جيدا ان مقترحاً فرنسياً للاعتراف بدولة فلسطينية ينتظره في الجمعية العامة للأمم المتحدة في أيلول، في حال ان الدول العظمى وإيران نجحن بالتوقيع على اتفاق حول البرنامج النووي الإيراني. صفقة مع تركيا (التي لن تعرف في إسرائيل كصفقة مع حماس) ستُعيد السفير التركي الى إسرائيل لينضم الى السفيرين المصري والأردني اللذان عينا مؤخراً.
سيكون هذا انتصارا كبيرا لنتنياهو وسياساته بعد نحو 5-6 أعوام من العلاقات المتوترة مع هذه الدول الإسلامية الثلاثة. هذا الأمر سيسمح لنتنياهو، بنسبة كبيرة من الحق، أن يشير الى تشكل محور إسلامي معتدل ضد الإسلام المتطرف وعرض فرنسا وداعميها كأكثر إسلامية من المسلمين والعرب أنفسهم.
ائتلاف نتنياهو لن يعارض بشدة لمثل هذه الصفقة، حتى لو تضمنت حماس، نظراً لأنه ستخفف الضغط الدولي على إسرائيل بالنسبة للمستوطنات في الضفة الغربية. يستطيع نتنياهو حتى أن يهرّب في فترة الهدوء هذه مصادقة لبناء 1000 وحدة سكنية في معليه أدوميم وإرجاع حزب وزير الخارجية السابق أفيجدور ليبرمان الى الائتلاف والذي اشترط عودته الى الائتلاف بمثل هذا الأمر.
هل سيفوت نتنياهو فرصة ذهبية كهذه؟