المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تقرير حزب التحرير 13/04/2015



Haneen
2015-08-27, 11:09 AM
<tbody>
الإثنين: 13-04-2015



</tbody>

<tbody>

"تقرير إعلام حزب التحرير"




</tbody>

<tbody>




</tbody>












<tbody>
العناويـــــــــــــــــن,,,

v قيادات السلطة إذ تصنع من المجرم السفاح بطلا ورجلا!!
v بيان صحفي: حزب التحرير لم ولن ينضوي تحت أية جماعة ولا قاعدة ولن يرفع إلا راية رسول الله صلى الله عليه وسلم.
v بيان صحفي حملة نصرة راية رسول الله صلى الله عليه وسلم (http://www.pal-tahrir.info/hizbuttahrir-at-world/7986-2015-04-13-11-50-12.html).
v تعليق صحفي: أعلام "الاستقلال"...أعلام خطها العقيد البريطاني مارك سايكس بريشته!





</tbody>















قيادات السلطة إذ تصنع من المجرم السفاح بطلا ورجلا!!
المكتب الإعلامي لحزب التحرير
نشر بتاريخ: 13-04-2015
رابط الخبر: http://www.pal-tahrir.info/flash/7984-2015-04-13-11-19-31.html
قال نائب رئيس المجلس الوطني الفلسطيني، تيسير قبعة، أن الرئيس السوري بشار أبدى استعداد قواته لدخول مخيم اليرموك وطرد المسلحين منه والسيطرة عليه في ليلتين. وأكد قبعة أن الرئيس بشار الأسد طلب الغطاء الفلسطيني منعاً لتوجيه الاتهامات له، وقال: يكفي التهم التي وجهت لسوريا في السابق حول ضرب الفلسطينيين.
هي قمة التآمر من قيادات السلطة التي تتعامل مع السفاح بشار، قاتل أهل سوريا واللاجئين، كطرف محايد أو مخلص، رغم أنّ القاصي والداني والشاهد والغائب يدرك أنّ بشار هو السبب في كل مآسي أهل سوريا واللاجئين، وأنّ الأرواح التي أزهقت والبيوت التي دمرت والملايين التي هجرت وجوعت، نتاج بشار المجرم وأعوانه!!.
وهذا التآمر لا يمكن تصوره إلا بتصور شراكة السلطة وقياداتها وأدواتها في هذا الإجرام والتآمر على مخيم اليرموك وغيره.

بيان صحفي: حزب التحرير لم ولن ينضوي تحت أية جماعة ولا قاعدة ولن يرفع إلا راية رسول الله صلى الله عليه وسلم
المكتب الإعلامي لحزب التحرير
نشر بتاريخ: 13-04-2015
رابط الخبر: http://www.pal-tahrir.info/hizbuttahrir-at-world/7985-2015-04-13-11-26-29.html
التاريخ الهجري: 24 من جمادى الثانية 1436 رقم الإصدار: 1436هـ / 032
التاريخ الميلادي: 2015/04/13م
بيان صحفي
حزب التحرير لم ولن ينضوي تحت أية جماعة ولا قاعدة ولن يرفع إلا راية رسول الله صلى الله عليه وسلم
طلعت علينا صحيفة التايمز البريطانية بأكذوبة جديدة جاء فيها: "حزب التحرير ينضم إلى قوات تنظيم القاعدة في سوريا". وأضافت: "جماعة حزب التحرير هاجمت مع جبهة النصرة الموالية لتنظيم القاعدة الإرهابي نشطاء مدنيين في حلب السورية أثناء مظاهرة ضد نظام الرئيس بشار الأسد". وأكدت الصحيفة، أن العديد من مقاتلي تنظيم الدولة البريطانيين،... كانوا على اتصال بجماعة حزب التحرير أثناء الدراسة بالجامعات البريطانية. ووصلت الصحيفة في افتراءاتها إلى حد القول أن 100 من شباب الحزب، كان أحدهم يحمل سيفا، هاجموا بعض المتظاهرين الذين رفعوا علم الثورة (الذي صنعه الاستعمار الفرنسي).

لقد بدا واضحا من افتراءات الصحيفة أنها تسعى إلى المطالبة بحظر حزب التحرير في بريطانيا، فراحت تخترع أوهاماً بأن الحزب رغم نبذه للعنف، إلا أن شبابه ينشطون في الجامعات البريطانية للترويج لأفكاره، ولم تجد شاهدا تذكره إلا قولاً منسوباً لأحد الطلاب من سوريا في جامعة مانشستر يقول إن شباب الحزب ناقشوه في أن الخلافة الإسلامية هي الحل الصحيح لمشاكل المسلمين، فصار النقاش الفكري السياسي جريمة إرهابية في عرف هذه الصحيفة اللندنية التي تدعي أنها صاحبة الماغنا كارتا (الميثاق الأعظم) وأول برلمان ديمقراطي في العالم.
ثم حاولت حشد مزيد من الأدلة الدامغة فذكرت أن شباب الحزب في مدينة حلب كتبوا شعارات على الجدران تدعو لإقامة دولة الخلافة. فصارت الكتابة على الجدران محرمة في ديمقراطيتهم الفاجرة، التي تفتخر بأنها سلخت جماجم الهنود الحمر في أمريكا وأبادت شعوب أستراليا وحيثما حل الاستعمار الأوروبي البغيض. فصارت الدعوة الفكرية السياسية للمسلمين ليقيموا دولة الخلافة التي يأمر بها رب العالمين جريمة إرهابية، بينما هم صامتون صمت القبور عن هدايا حضارتهم بالبراميل المتفجرة التي تمطر أهلنا في مدن وقرى سوريا على يد سفاح دمشق الأمريكي!
إننا نعلم أن الخبث السياسي الغربي لا حدود له، فبعد محاولات بريطانيا الفاشلة إلصاقَ تهم باطلة بحزب التحرير وبشبابه، وبعد تعليمات الإنجليز لعملائهم من حكام العالم الإسلامي بملاحقة شباب حزب التحرير واعتقالهم ومنعهم من نشاطهم الإسلامي السلمي، وبعد أن تبعتهم في ذلك روسيا بمحاولات يائسة مكشوفة بإلصاق تهم العمل المسلح ودس أسلحة وذخائر من قبل محققي بلاد روسيا لشبابنا، وبعدما قامت ألمانيا بأعمال مخالفة لدستورها هي نفسها وذلك بالالتفاف على قوانينها ومنع نشاطات حزب التحرير الفكرية على أراضيها، وبعد التضييق على أعضاء رفيعي المستوى من شباب الحزب في المجتمعات الأوروبية من أطباء ومهندسين وأساتذة بطردهم من أعمالهم وترك إعلامهم ينسج الأكاذيب ويلفقها على الحزب وعلى شبابه، على مرأى ومسمع من سياسييهم دون أن يحركوا أي ساكن ضاربين بحرياتهم عرض الحائط، ها هي بريطانيا تفتري هذه الأكاذيب!
وحين يعوز الصحيفة تقديم أي دليل ذي مصداقية لربط الحزب بالعمل المسلح، تنتقل إلى الزعم بأنه رغم عدم وجود اثباتات دامغة على قيام الحزب بأعمال مادية، إلا أن المراقبين يعتبرون أن الحزب يشكل "واسطة تمهد لظهور الإرهابيين" (يعني من خلال الترويج لأفكار متطرفة). وهؤلاء القوم يعون جيدا أن الحزب شامخ في تاريخه ذي السجل الناصع في مقارعة الحكام وأجهزة المخابرات للأنظمة العميلة للغرب، ومع صلابة شباب الحزب في دعوتهم، وتحملهم أذى أجهزة القمع المتخرجة من رحم الحضارة الاستعمارية الغربية، إلا أن الحزب وشبابه بقوا معتصمين بنهج رسول الله صلى الله عليه وسلم ، لا يحيدون عنه قيد أنملة.
والقاصي والداني، وأولهم أجهزة المخابرات الغربية، يعلم حق العلم أن الحزب بنى نهجه على انضباط صارم، يوجب فصل من يخالف نهجه الفكري، بمعنى من يخالف برنامج الحزب المتبنى فإنه يفصل من الحزب.
إن حزب التحرير يؤكد أن هذه ليست سوى حلقة جديدة من الدهاء والخبث البريطانيين ضد الإسلام والمسلمين عامةً وضد ثورة الشام خاصة، فها هي الأيادي الآثمة والألسن الكاذبة التي لفقت لحزب التحرير أكاذيب باطلة في حلب، ها هي تتواصل مع أسيادها في بريطانيا وتوصل نفس أكاذيبهم الملفقة لصحيفة التايمز؛ كرهاً للإسلام وخوفاً من دولة الخلافة القادمة لإبقاء التجزئة ولمنع عودتنا دولة واحدة قوية يحكمها خليفة واحد يرفع راية رسول الله صلى الله عليه وسلم .
إن حزب التحرير لا يضيره ما يفعل أعداء الله من مكر ودسائس؛ لأن الله تعالى يدافع عن الذين آمنوا ﴿إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ﴾، أما مؤامراتهم مع الداخل والخارج في سوريا وغيرها فنبشرهم هم وأذنابهم بقول الله جل وعلا: ﴿إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنْفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ﴾.
عثمان بخاش
مدير المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير

بيان صحفي: حملة نصرة راية رسول الله صلى الله عليه وسلم
المكتب الإعلامي لحزب التحرير
نشر بتاريخ: 13-04-2015
رابط الخبر: http://www.pal-tahrir.info/hizbuttahrir-at-world/7986-2015-04-13-11-50- 12.html (http://www.pal-tahrir.info/hizbuttahrir-at-world/7986-2015-04-13-11-50-%2012.html)
التاريخ الهجري: 23 من جمادى الثانية 1436 رقم الإصدار: 1436هـ / 031
التاريخ الميلادي: 2015/04/12م
بيان صحفي
حملة نصرة راية رسول الله صلى الله عليه وسلم
في خضم سعي الأمة لتحطيم النظام الاستعماري الذي بني على أنقاض دولة الخلافة، ذلك النظام الذي فتت بلاد المسلمين إلى عشرات الكيانات الهزيلة، وصنع لكل منها علمًا هو في حقيقته رمز للاستعمار وحضارته وهيمنته على بلاد المسلمين، يعلن المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير عن إطلاق حملة بعنوان:
نعم لراية رسول الله... لا لأعلام الاستعمار
نعم لراية رسول الله صلى الله عليه وسلم ؛ فهي التي تدل على عقيدة الأمة، فتجمع شملها وتوحد صفوفها في كيان واحد؛ دولة الخلافة على منهاج النبوة التي فيها عزتها ومرضاة ربها. وستعم هذه الحملة بإذن الله كل بلاد المسلمين، لتكون تعبيرا عن وحدة الأمة التي تتطلع للتخلص من هيمنة الاستعمار الغربي، وأدواته من الحكام الخونة الذين ارتضوا رفع أعلامٍ رسمها لهم الاستعمار الأوروبي منذ عهد ثورة الخيانة (الثورة العربية الكبرى)، فكانت لهم رمز عار وشنار وتبعية للغرب المستعمر.
إن الغرب وأدواته يعملون على تركيع الأمة بهذه الكيانات الهزيلة وتحت شعارات التفرقة، أما راية رسول الله صلى الله عليه وسلم ففي ظلها يتوحّد المسلمون جميعا في دولة واحدة، دولة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة، التي تحقن دماءهم وتذود عن أعراضهم وتحمي ثرواتهم من أطماع الطامعين.
﴿هُوَ سَمّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِن قَبْلُ وَفِي هََذَا لِيَكُونَ الرّسُولُ شَهِيداً عَلَيْكُمْ وَتَكُونُواْ شُهَدَآءَ عَلَى النّاسِ فَأَقِيمُواْ الصّلاَةَ وَآتُواْ الزّكَاةَ وَاعْتَصِمُواْ بِاللّهِ هُوَ مَوْلاَكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلَىَ وَنِعْمَ النّصِيرُ﴾
ندعوكم لمتابعة هذه الحملة على الرابط التالي: حملة "نعم لراية رسول الله.. لا لأعلام الاستعمار!"
عثمان بخاش
مدير المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير



تعليق صحفي: أعلام "الاستقلال"...أعلام خطها العقيد البريطاني مارك سايكس بريشته!
المكتب الإعلامي لحزب التحرير
نشر بتاريخ: 13-04-2015
رابط الخبر: http://www.pal-tahrir.info/press-comments/7987-2015-04-13-11-56-19.html
ما يسمى بأعلام الاستقلال للبلدان العربية لم تكن سوى ما خطه ورسمه العقيد البريطاني مارك سايكس، الذي رسم خارطة المنطقة وقسمها وكأنها كعكعة ليشبع جشع بريطانيا ونهمها الاستعماري، ووضع لهذه الدول المصطنعة رموزاً باتت تسمى اليوم رموزاً وطنية وأعلام استقلال وهي في حقيقتها اعلام الاستعمار ورايات التمرد على دولة الخلافة العثمانية والثورة عليها.
أعلامٌ تطالب الأنظمة والمروجون لها الناس أن تريق دماءها فداءً لها! في تكريس غير مشهود لهيمنة استعمارية استبدادية جثمت على صدر الأمة فشتتها وقسّمتها ولم تتوقف عن نهب خيراتها والاستيلاء على ثرواتها منذ أن سلختها عن دولة خلافتها.
أعلامٌ يريد لها المستعمرون وأدواتهم أن تعلو فوق راية لا إله الا الله محمد رسول، راية رسول الله، راية العقاب، ليكرسوا الفرقة ويحولوا بين الأمة ووحدتها في دولة واحدة تحت راية واحدة وإمرة خليفة واحد.
أعلامٌ يراد لها أن تطبع ثورة الأمة بالعلمانية والتبعية للغرب خوفاً من بقاء الطابع الإسلامي لهذه الثورة خاصة ثورة الأمة في الشام.
فما يراد من الترويج لهذه الرايات والأعلام الاستعمارية هي أن تحل محل راية رسول الله في مشهد الأمة التحرري لتبقى الأمة حبيسة الغرب ورهينة نفوذه، وليحلّ السير وراء الغرب والتبعية له محل الولاء لله والرسول لتبقى الأمة تائهة مضللة.
وإزاء حقيقة هذه الأعلام التاريخية الموّثقة، هل يبقى عذر لأي شخص يدّعي التغيير أو التحرر من الاستعمار ليتشبث بهذه الأعلام الاستعمارية، وهل تترك راية الإسلام راية رسول الله صلى الله عليه وسلم لأجل تلك الأعلام؟!.
إنه لا بد أن تعلن الأمة، وخاصة أهل الشام الذين صدحوا منذ اندلاع ثورتهم بأنها لله وأن قائدهم للأبد هو سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، أن تعلن موقفاً صريحاً ترد به كيد الكافرين وترفع صوتها عاليا "نعم لراية رسول الله لا لأعلام الاستعمار".
فيما يلي مقطع من فيلم وثائقي بثته الجزيرة "الحرب العالمية الأولى في عيون العرب" وفي جزئه الثالث يسرد مشهداً سخريا إذ يؤكد تاريخيا وعبر الوثائق أن ما يسمى بأعلام الاستقلال كانت مما رسمه العقيد البريطاني مارك سايكس بريشته. فهل من مدّكر. رابط الفيديو: https://youtu.be/sRXs_gfmXRE