تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : تقرير حزب التحرير 25/05/2015



Haneen
2015-08-27, 11:22 AM
<tbody>
الإثنين: 25-05-2015



</tbody>

<tbody>

"تقرير إعلام حزب التحرير"




</tbody>

<tbody>




</tbody>












<tbody>
العناويـــــــــــــــــن,,,

م. باهر صالح عبر راديو حياة بنابلس: كل شرفاء فلسطين يرفضون التطبيع الذي ترعاه السلطة.
بيان صحفي : بدل أن يتنافسوا علی الخطابة في المسجد الأقصى فليتنافسوا بتحريك الجيوش لتحريره.
فيلم: الخلافة ميراث النبوة وبشرى رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم.



</tbody>



م. باهر صالح عبر راديو حياة بنابلس: كل شرفاء فلسطين يرفضون التطبيع الذي ترعاه السلطة.
المكتب الإعلامي لحزب التحرير
نشر بتاريخ: 24-05-2015
رابط الخبر: http://www.pal-tahrir.info/press-interviews/8108-2015-05-24-19-39-23.html
رابط الفيديو: https://youtu.be/a3R1U45ouDU
في مقابلة للمهندس باهر صالح، عضو المكتب الإعلامي لحزب في فلسطين، مع راديو حياة بنابلس، قال بأنّ أهل فلسطين والقدس ينتظرون جيوش المسلمين لا وفود المطبعين، وأنّه غير مرحب بالمسئولين الزائرين إلا على رأس جيش.
وحول ما حدث في المسجد الأقصى أول أمس الجمعة فرق المهندس باهر بين الإنكار السياسي المشروع لزيارة الوفد الأردني للمسجد الأقصى تحت حراب الاحتلال وهو ما اعتبره تعبيرا عن موقف أهل فلسطين الشرفاء، وبين حالة الفوضى والعنف وسب الذات الالهية التي حصلت على أيدي مرتزقة فعلوا ذلك للإساءة إلى الغضبة الشعبية والهبة المشروعة في وجه المطبعين.
وأكد صالح في المقابلة على وجود مؤامرة حيكت من أجل النيل من الرافضين لحملة التطبيع التي تقودها وترعاها السلطة.
هذا وأعاد صالح التأكيد على نهج الحزب وطريقته السلمية في العمل السياسي الهادفة إلى عملية التغيير دون القيام بأي أعمال مادية عنيفة لمخالفة ذلك طريقة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وفي معرض رده على دور الحزب في التصدي لقطعان المستوطنين الذين يستبيحون الأقصى يوميا شدد صالح على أنّ الحزب هو الوحيد الذي يملك مشروعا عمليا لتحرير فلسطين والمسجد الأقصى، وهو الذي يعمل جديا من أجل التصدي للاحتلال وانهائه جذريا.

بيان صحفي : بدل أن يتنافسوا علی الخطابة في المسجد الأقصى فليتنافسوا بتحريك الجيوش لتحريره
المكتب الإعلامي لحزب التحرير
نشر بتاريخ: 24-05-2015
رابط الخبر: http://www.pal-tahrir.info/hizbuttahrir-at-world/8107-2015-05-24-19-31-38.html
التاريخ الهجري/ 06من شـعبان 1436 التاريخ الميلادي/ 2015/05/24م
رقم الإصدار: 19/36


بيان صحفي
بدل أن يتنافسوا علی الخطابة في المسجد الأقصى فليتنافسوا بتحريك الجيوش لتحريره
تزامنا مع وجود عدو الله ورسوله والمؤمنين وقاتل المسلمين شمعون بيرس، في البحر الميت مشاركا في مؤتمر دافوس ملبيا دعوة النظام الأردني، الذي يفتح البلاد أمام جشع الرأسماليين لينهبوا خيراتها ويفقروا أهلها، تزامنا مع ذلك وبدلا من أن يصدر قاضي القضاة أحمد هليل فتوى بحرمة وجود بيرس على أرض الحشد والرباط وتجريم استقباله ومحاسبة من دعاه ووجوب تحريك الجيوش لتحرير المسجد الأقصی، نجده ومعه وزير الأوقاف هايل الداوود يقومان بالمشاركة في مؤتمر دعم القدس الذي عقد في بيت لحم، في خطوة تطبيعية واضحة مع كيان يهود، وذلك إلى جانب وفود رسمية وشخصيات من تركيا والسودان وروسيا وتونس ومندوب منظمة التعاون الإسلامي حيث خرج المؤتمر بتوصيات تتناسب مع الدخول المذل للوفود والشخصيات المشاركة في المؤتمر إلى فلسطين تحت حراب كيان يهود وبإذنه حيث عكست هذه التوصيات حالة العجز والتواطؤ الرسمي على القدس وأهلها ومسجدها الأقصى بل على كل فلسطين، وانسجمت مع مواقف أنظمتهم السياسية من كيان يهود، وقد أكدت المشاركة في المؤتمر الدور التضليلي لعلماء السلاطين في إضفاء الشرعية على التطبيع تحت عناوين في ظاهرها الحرص وفي حقيقتها التطبيع مع يهود والإيحاء للناس بالتسليم للأمر الواقع باغتصاب فلسطين وبقاء القدس والأقصى تحت سلطان يهود.
والمسلمون في الأقصى وعموم فلسطين مدركون لذلك ويرفضونه، وقد عبروا عن ذلك في المسجد الأقصى برفضهم لوجود وزير الأوقاف وقاضي القضاة اللذين يحاولان تأكيد الوصاية الأردنية على المسجد الأقصى أمام محاولات النظام التركي وغيره انتزاع هذه الوصاية والتنافس عليها!!
إن أهل القدس والأقصى قد عبروا عن نبض الأمة وأسمعوا الوزير ومن معه من كلام الحق ما كان يجب أن يسمع، مثلما أسمعوا وزير الأوقاف التركي من قبل، بأن القدس والأقصى بحاجة لجيوش المسلمين التي تبذل الدماء الزكية وكل غالٍ ونفيس في سبيل الله لتحريرها، وأن أهل القدس والأقصى لا يرحبون بالمطبعين مع كيان يهود، فما كان من حراس قاضي القضاة ووزير الأوقاف إلا أن انتهكوا حرمة الأقصى واعتدوا بالضرب على أحد المصلين المسنين الرافضين لزيارتهم مثيرين بذلك حفيظة المصلين وفاسحين المجال لأيدٍ مشبوهة لإشاعة الفوضى في المسجد وشتم الذات الإلهية.
إننا نؤكد ما هو معروف ومؤكد، بأن حزب التحرير يملك من الجرأة والشجاعة ما يمكنه من الإعلان عن أعماله ونشاطاته وأنه يتحلى بالصدق الذي لا يستقيم معه إنكار عمل من أعماله أو التنصل منه، وقد بين الحزب في الأرض المباركة فلسطين في بيان مكتبه الإعلامي، أن التصدي للوزير وقاضي القضاة والوقوف في وجهيهما في المسجد الأقصى لم يكن عملا رسميا من أعمال الحزب ولم يعلن عنه وأنه لا ينكر على من صدع ويصدع بالحق في وجه كل ظالم ومطبع، فليصمت وزير الأوقاف وقاضي القضاة وليتوبا إلى الله ويستغفراه على جريمة التطبيع مع يهود وجريمة السكوت عن وجود بيرس على أرض الحشد والرباط، بدلا من ترديد الافتراءات وتوجيه الاتهامات لحزب التحرير بما ليس فيه وبما ليس منه ﴿وَاتَّقُواْ يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللّهِ﴾.
فيا أيها المسلمون:
نؤكد لكم ناصحين مخلصين، بأن الأقصی ينتظر جيوش المسلمين الزاحفة لتحريره ولا ينتظر تنافس الخطباء المطبعين، ينتظر العلماء الذين يصدحون بالحق.. لا من يقف في صف الباطل ويدعو له، وأن دولة الخلافة على منهاج النبوة هي التي ستخلصكم من ظلم الظالمين وخيانة الخائنين وأذى المناقين، ففيها رضا ربكم وهي مبعث عزكم فاعملوا لها مع العاملين لتحظوا بشرف إعادتها وتفوزوا بجنة النعيم بإذن الله رب العالمين.
المكتب الإعلامي لحزب التحرير
في ولاية الأردن

فيلم: الخلافة ميراث النبوة وبشرى رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم
المكتب الإعلامي لحزب التحرير
نشر بتاريخ: 25-05-2015
رابط الخبر: http://www.pal-tahrir.info/palmedia-releases/8110-2015-05-24-21-07-40.html
رابط الفيديو: https://youtu.be/gf-BUKeybnc
فيما يلي الفيلم الذي أعده المكتب الإعلامي لحزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين في الذكرى الـ94 لهدم الخلافة، حيث كان من المفترض عرضه في مؤتمر الخلافة الذي كان مقررا عقده في رام الله في 23-5-2015 ومنعته السلطة الفلسطينية بأجهزتها القمعية في اصطفاف منها مع أعداء الأمة وفي تعبير عن عدائها للإسلام والخلافة.
"الخلافة ميراث النبوة وبشرى رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم" فيلم يعرض مدى حب المسلمين لنبيهم محمد صلى الله عليه وسلم وانعكاس هذا الحب على شوقهم لاستعادة الخلافة على منهاج النبوة التي شيد أسسها حبيبهم وقدوتهم صلى الله عليه وسلم، والفيلم يعرض مقتطفات من بلدان عدة مما تيسر تحصيله ولا يحصي المسلمين وبلدانهم الذين يشتركون جميعا في حب نبيهم وفي شوقهم لاستعادة الخلافة التي تمثل ميراث النبوة والتي بها نقيم الدين.