Haneen
2015-12-10, 11:34 AM
file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image002.gif
file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image003.giffile:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image005.jpg
كيان أكذوبة وأمة تتطلع للدفاع عن مقدساتها وحكام متآمرون!
المكتب الإعلامي لحزب التحرير
نشر بتاريخ: 04-10-2015
رابط الخبر:
http://www.pal-tahrir.info/flash/8349-%D9%83%D9%8A%D8%A7%D9%86-%D8%A3%D9%83%D8%B0%D9%88%D8%A8 %D8%A9-%D9%88%D8%A3%D9%85%D8%A9-%D8%AA%D8%AA%D8%B7%D9%84%D8%B9-%D9%84%D9%84%D8%AF%D9%81%D8%A7 %D8%B9-%D8%B9%D9%86-%D9%85%D9%82%D8%AF%D8%B3%D8%A7 %D8%AA%D9%87%D8%A7-%D9%88%D8%AD%D9%83%D8%A7%D9%85-%D9%85%D8%AA%D8%A2%D9%85%D8%B1 %D9%88%D9%86.html
أظهرت العملية البطولية التي وقعت في القدس أمس شجاعة أبناء الأمة وتطلعهم للدفاع عن فلسطين وأهلها ومقدساتها، وبالرغم من كونها عمليات فردية أو فصائلية على أقصى تقدير فهي قد أظهرت مدى هشاشة كيان الاحتلال، فكيف لو تحركت جيوش الأمة وجحافلها لتلقن هذا العدو درساً ينسيه وساوس الشيطان؟!
إنه بلا شك أن الحكام قد تحللوا من فلسطين وأهلها وتخلوا عن نصرتها وأصبحوا يتابعون الأحداث كما لو كانت مسلسلاً تلفزيونياً بل هم إلى العدو أقرب فقد جردوا جيوشهم لحرب الأمة والدفاع عن مصالح المستعمرين وحماية أمن يهود.
إن هذا الواقع الصارخ بجبن الأعداء وتآمر الحكام وشجاعة أبناء الأمة يوجب على قادة الجند المخلصين التحرك سريعا للإطاحة بعروش الطغاة والسير نحو مسرى رسول الله لتطهيره من رجس يهود واقتلاع كيانهم مرة واحدة وإلى الأبد ففي ذلك العز والشرف والمكانة في الدنيا والآخرة.
تعليق صحفي: طلبُ الحماية الدولية طعنة نجلاء لأهل فلسطين وتركيب احتلال فوق احتلال!
المكتب الإعلامي لحزب التحرير
نشر بتاريخ: 05-10-2015
رابط الخبر:
http://www.pal-tahrir.info/press-comments/8350-%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%82-%D8%B5%D8%AD%D9%81%D9%8A-%D8%B7%D9%84%D8%A8%D9%8F-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%85%D8%A7 %D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84 %D9%8A%D8%A9-%D8%B7%D8%B9%D9%86%D8%A9-%D9%86%D8%AC%D9%84%D8%A7%D8%A1-%D9%84%D8%A3%D9%87%D9%84-%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A %D9%86-%D9%88%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A %D8%A8-%D8%A7%D8%AD%D8%AA%D9%84%D8%A7 %D9%84-%D9%81%D9%88%D9%82-%D8%A7%D8%AD%D8%AA%D9%84%D8%A7 %D9%84.html
طالب رئيس السلطة محمود عباس الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون "بسرعة توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني قبل أن تخرج الأمور عن السيطرة".
على خلاف ما تسعى السلطة للترويج له تضليلا وتزييفاً للحقائق، فإن طلب الحماية الدولية هو طعنة نجلاء في ظهر أهل فلسطين وتآمر عليهم، وليس حرصاً على دمائهم ومقدساتهم.
فمتى كان السم عسلاً ومتى كان العدو يدافع عن غريمه؟! وهل يظن عاقل أن حلف الناتو الذي يتخذ من الإسلام عدواً استراتيجياً والمحارب فعلاً للمسلمين في أفغانستان وغيرها، وما يسمى بقوات حفظ السلام صاحبة السجل الدموي والجرائم والمجازر في البوسنة والهرسك وكوسوفا وأفريقيا الوسطى وغيرها، هي الخلاص لأهل فلسطين؟! ومن ثم من ذا الذي يمد كيان يهود بالأسلحة والدعم السياسي ويضع أمنهم على رأس أولوياته، ومن ذا الذي شرّع احتلالهم للأرض المباركة، أليست هي الدول الغربية وعلى رأسها أمريكا وأوروبا ومنظمة الأمم المتحدة؟! فهل يستجار من الرمضاء بالنار؟! إن هذا لأمر عجاب!
ومن ثم لماذا لا يطالب رئيس السلطة بقوات "حزم" عربية لتحرر فلسطين بدل أن يطالب بقوات حماية دولية تكرس الاحتلال بل وتضيف احتلالا فوق احتلال يهود ليصبح أهل فلسطين يرزحون تحت أكثر من احتلال؟!
إن الجواب معروف لأولي الأبصار، فالسلطة وحكام العرب لا يقلقهم دماء أهل فلسطين ولا مقدساتهم وهم كاذبون بإدّعائهم غير ذلك، فمحور حركتهم مخططات المستعمرين ومصالحهم وكراسي حكمهم الهزيلة.
لقد أدركت الأمة بأنها وحدها في مواجهة أعدائها وأن حكامها وأنظمتهم العميلة هي في صف أعدائها، لذا فلا خيار أمام الأمة سوى بالمضي قدماً في ثورتها حتى تحقق غايتها بإسقاط الأنظمة وإقامة الخلافة الراشدة على أنقاضها ليسير المسلمون في جيوش الفتح المبين لتحرير الأقصى وكامل فلسطين فيرتفع صوت الآذان في مسرى رسول الله من جديد ويعود الأقصى لعزه فيعود للمسلمين شرفهم ومكانتهم. وإن ذلك كائن قريباً بإذن الله (إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيدًا * وَنَرَاهُ قَرِيبًا).
القوانين والهيئات الدولية أدوات استعمارية لا تحرر أرضا ولا تعيد حقا!
المكتب الإعلامي لحزب التحرير
نشر بتاريخ: 05-10-2015
رابط الخبر:
http://www.pal-tahrir.info/flash/8352-%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%88%D8%A7 %D9%86%D9%8A%D9%86-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%8A %D8%A6%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84 %D9%8A%D8%A9-%D8%A3%D8%AF%D9%88%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D9%85 %D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%A7-%D8%AA%D8%AD%D8%B1%D8%B1-%D8%A3%D8%B1%D8%B6%D8%A7-%D9%88%D9%84%D8%A7-%D8%AA%D8%B9%D9%8A%D8%AF-%D8%AD%D9%82%D8%A7.html
قال الناطق باسم حركة حماس سامي أبو زهري إن قرارات رئيس الوزراء "الإسرائيلي" ضد الشعب الفلسطيني عنصرية ومخالفة للقانون الدولي.
ان اعتبار القوانين الدولية -التي شرعنت كيان يهود- مرجعا هو نهج الأنظمة العربية العميلة للغرب التي فرطت بالمقدسات وأسلمت الأرض المباركة لكيان يهود تحت ستار تلك القوانين والمناشدات الكاذبة، في حين حرّكت تلك الأنظمة جيوشها ملبية أوامر الأحلاف الصليبية المتآمرة على الأمة الإسلامية فتقصف وتقتل وتحرق بلادنا بلا رحمة، كرامةً لعيون الكفار المستعمرين تحت سمع ونظر الهيئات الدولية المتواطئة!
كان الأجدر بحركات قامت للجهاد أن تعيد القضية إلى نصابها فتستنصر جيوش الأمة لتهب لتحرير قبلة المسلمين الأولى لتكرس لدى الأمة أن فلسطين لا تحرر إلا بالجهاد والاستشهاد في سبيل الله وليس عبر التطلع للقوانين والهيئات الدولية التي أوجدت كيان يهود وتحميه.
كل هذا العدوان وموسكو لم تفرط بصداقتك يا أردوغان؟!
المكتب الإعلامي لحزب التحرير
نشر بتاريخ: 07-10-2015
رابط الخبر:
http://www.pal-tahrir.info/flash/8353-%D9%83%D9%84-%D9%87%D8%B0%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%AF%D9%88 %D8%A7%D9%86-%D9%88%D9%85%D9%88%D8%B3%D9%83 %D9%88-%D9%84%D9%85-%D8%AA%D9%81%D8%B1%D8%B7-%D8%A8%D8%B5%D8%AF%D8%A7%D9%82 %D8%AA%D9%83-%D9%8A%D8%A7-%D8%A3%D8%B1%D8%AF%D9%88%D8%BA %D8%A7%D9%86%D8%9F.html
حذر الرئيس التركي موسكو من إمكانية خسارة صداقة بلاده بعد انتهاك مجالها الجوي مرات عدة بواسطة المقاتلات الروسية التي تشن غارات في سوريا.
إذا كان قصف أهل الشام وأطفالهم وقتلهم بواسطة الطائرات الروسية المعتدية، واختراق الأجواء التركية أكثر من مرة لا يعد تفريطاً "بالصداقة" فمتى يكون هذا التفريط إذاً وفق منطق أردوغان؟!
إنه نفس الأسلوب في الجعجعة الإعلامية دون أي طحن، فأردوغان لا يعدو في تصريحاته أكثر من ظاهرة صوتية تتكرر في كل مرة، حيث يواجه "بصواريخه" الخطابية و"طائراته" الكلامية العدوان الفعلي على الأمة وأبنائها دون أن يتحرك فعلياً لنصرتهم.
هكذا فعل مع عدوان يهود على سفينة مرمرة التركية وكذا فعل في توعده النظام السوري إذا كرر حماة ثانية وهكذا يفعل اليوم مع العدوان الروسي الوحشي!.
إن من كان من أحفاد السلاطين يكون رده على جرائم المعتدين "الجواب ما ترون لا ما تسمعون"، لكن من كان من أحفاد "مصطفى كمال" فحتما ستبقى الخيانة نهجه والتآمر طبعه.
تعليق صحفي : أمة حية بأبطالها وعساكر مكبلة بقادتها..فهلا تحركت الجيوش وانحازت لأمتها!
المكتب الإعلامي لحزب التحرير
نشر بتاريخ: 08-10-2015
رابط الخبر:
http://www.pal-tahrir.info/press-comments/8354-%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%82-%D8%B5%D8%AD%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%85%D8%A9-%D8%AD%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%A3%D8%A8%D8%B7%D8%A7 %D9%84%D9%87%D8%A7-%D9%88%D8%B9%D8%B3%D8%A7%D9%83 %D8%B1-%D9%85%D9%83%D8%A8%D9%84%D8%A9-%D8%A8%D9%82%D8%A7%D8%AF%D8%AA %D9%87%D8%A7-%D9%81%D9%87%D9%84%D8%A7-%D8%AA%D8%AD%D8%B1%D9%83%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%8A%D9%88 %D8%B4-%D9%88%D8%A7%D9%86%D8%AD%D8%A7 %D8%B2%D8%AA-%D9%84%D8%A3%D9%85%D8%AA%D9%87 %D8%A7.html
استشهد شاب فلسطيني عصر اليوم بعد تنفيذه عملية جديدة قرب مقر هيئة الأركان العامة" الإسرائيلية" في تل أبيب أصاب خلالها أربعة، ووفقا لتفاصيل أولية طعن الشاب المجندة "الإسرائيلية" وأصابها بجراح خطرة وحاول خطف سلاحها فيما كان يوجه طعنات أخرى للمارة، وأفادت تقارير أولية أن مستوطنا أصيب بجراح خطيرة في عملية طعن وقعت على في مستوطنة "كريات أربع" القائمة على أراضي مدينة الخليل المحتلة.
وأضافت المصادر ان الشاب الذي طعن المستوطن نجح بالفرار ولم يتم اعتقاله حتى اللحظة، هذا فيما تقول وسائل الإعلام أن أبناء فلسطين نفذوا نحو 10 عمليات في كافة أرض فلسطين.
تظهر بطولات شباب فلسطين حيوية الأمة الإسلامية ومعدن شباب الأمة النفيس الذين هبوا يدافعون عن قبلة المسلمين الأولى بجرأة وشجاعة، فيهاجمون جنودا مدججين بالأسلحة بمفكات وسكاكين بدائية ضمن عمليات فردية اهتز كيان يهود لها وارتعد مستوطنوه خوفا منها.
إن الواجب على جيوش الأمة وعساكرها والقادرين فيها ان يتحركوا بقطاعات وكتائب وأرتال عسكرية لنصرة المسجد الأقصى ومسرى الرسول وقبلة المسلمين الأولى فالواجب الشرعي والأصل أن لا يقتصر التحرك على هذه العمليات الفردية البطولية، والأوجب أن تستخدم الصواريخ والدبابات والطائرات والمدافع لدك كيان يهود وان لا تقتصر الأسلحة على مفكات وسكاكين في أيدي أبطال عظام لم يدخلوا مدارس حربية ولم ينالوا رتبا عسكرية لكنهم تذوقوا طعم العزة في مقارعة اليهود بصدورهم العارية، وعرفوا حقيقة ضعف عدوهم وقوة عقيدتهم فانطلقوا أسودا تهرب أمامهم قطعان المستوطنين وجنود جيش احتل الأرض المباركة تحت ستار من تهويل عظمته أسدلته أنظمة عميلة كبلت الأمة وعساكرها وخذلتهم عن تحرير فلسطين ...تحرير لا يأخذ يوما إن عزمت الجيوش أمرها وتوكلت على خالقها.
آن لعساكر الأمة وأصحاب الرتب في جيوش الأمة وجنودها والقادرين فيها أن يتحركوا لنصرة المسجد الأقصى ومسرى الرسول عليه السلام وقبلة المسلمين الأولى ويأخذوا الدروس والعبر من أبطال فلسطين والشام ليدركوا أن العمل مع الله وإخلاص النية والتوق للشهادة أسلحة لا تقف أمامها أعتى جيوش الأرض، فالأمة زاخرة بالأبطال وتتشوق لذلك اليوم الذي تخرج فيه عن بكرة أبيها مهللة مكبرة للمجاهدين و لجحافل جيوش الأمة تزحف نحو القدس لتحريرها واقتلاع كيان يهود منها وطرد كل المستعمرين من بلادنا وإعادة الأمة الإسلامية لتتسنم مقعدها كخير أمة أخرجت للناس، فقد كان اصطفاف الأمة والتفافها نحو جيوشها وتضحيتها سمة بارزة لها عبر تاريخ حافل بالانتصارات كان ذلك في اليرموك وحطين وفي عين جالوت وغيرهم من المعارك العظيمة للأمة وسيكون قريبا إن شاء الله عندما يتحرك المخلصون لتحرير فلسطين فيقودوا الأمة ويلموا شملها تحت راية واحدة في خلافة على منهاج النبوة وإلى أن يكون ذلك ... فإن الثورة يجب أن تستمر.
تعليق صحفي : الغضب الشعبي في فلسطين تعبير صادق عن أصالة المشاعر الإسلامية ضد الاحتلال وعملائه
المكتب الإعلامي لحزب التحرير
نشر بتاريخ: 08-10-2015
رابط الخبر:
http://www.pal-tahrir.info/press-comments/8355-%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%82-%D8%B5%D8%AD%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B6%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B9%D8%A8 %D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A %D9%86-%D8%AA%D8%B9%D8%A8%D9%8A%D8%B1-%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D9%82-%D8%B9%D9%86-%D8%A3%D8%B5%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%A7 %D8%B9%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D9%84 %D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%B6%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AD%D8%AA %D9%84%D8%A7%D9%84-%D9%88%D8%B9%D9%85%D9%84%D8%A7 %D8%A6%D9%87.html
نشر موقع أمد تصريحات لرئيس السلطة الفلسطينية عباس قال فيها: لا نريد العودة لدائرة العنف... ولن نلغي اتفاقية أوسلو... ونقلت الفضائيات عن عباس قوله عن أهل فلسطين بأنهم مسالمون، وإنهم لا يريدون إلا مقاومة سلمية، ونشرت وكالة معا عن مسئول أمني يهودي قوله: لا نريد التصعيد ولا تقسيم للأقصى.
إن ما تشهده فلسطين من عدوان يهودي وحشي هو ترجمة للحقد اليهودي والعداء المتأصل في عقيدتهم الباطلة: "لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا"، وإن صورة الكيان اليهودي ملطخة بدماء المسلمين، التي أراقها عبر مسيرته الاحتلالية منذ المجازر التي رافقت إنشاء كيانه الباطل، إلى الحروب العسكرية التي تآمر معه الحكام فيها لإحباط القوة المعنوية للمسلمين، ومن ثم عبر قصفه وعدوانه الوحشي لغزة خلال السنوات الأخيرة، وعبر خطف الأطفال وحرقهم، وقتل الفتيات بدم بارد كما حصل مع الشهيدة هديل الهشلمون، وعبر عدوانه المتواصل على المسجد الأقصى والمرابطين فيه في تحد صارخ لعقيدة المسلمين ومقدساتهم.
ثم تأتي هذه التصريحات من عباس ومن اليهود وكأنها تصدر عن قلب رجل واحد في تحديه للأمة، وفي تصديه لغضبها المشروع...
إن قادة المنظمة ووليدتها المسخ السلطة قد انخرطوا في عملية التدجين والتهجين السياسي، واستمرأوا الذل والعمالة، ولذلك فإنهم لا يعيشون مع أهل فلسطين حالة الغضب الذي يتفجر في عقولهم وقلوبهم ضد كيان يهود وضد السلطة التي تعتاش في مستنقعه المنتن. ولذلك تأتي هذه التصريحات متطابقة.
وهي تأتي بعدما تصاعدت الهجمات اليهودية على أهل فلسطين من قبل جنود الاحتلال ومستوطنيه، وبعدما اجتاح الغضب الشعبي العارم أهل فلسطين في تعبير عفوي صادق عن أصالة مشاعرهم ضد الاحتلال اليهودي، بما ينذر الاحتلال وعملاءه معا أنه لا مكان لهم في نظرة الأمة لمستقبلها ومستقبل فلسطين، مهما تقاعس الحكام وتخاذلت السلطة ورجالاتها، وهي رسائل جماهيرية صارخة بأن أهل فلسطين لا يمكن أن يقبلوا بالاحتلال اليهودي ولا بمن ينسق معه أمنيا. وهم يتلون قول الله تعالى ويُذكّرون به الأمة الإسلامية: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قَاتِلُوا الَّذِينَ يَلُونَكُمْ مِنَ الْكُفَّارِ وَلْيَجِدُوا فِيكُمْ غِلْظَةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ".
إن الأجواء التي تشهدها فلسطين بكافة مناطقها هي تعبير سياسي رافض للاحتلال وللتعايش معه، ورافض لمحاولات الترويض والتدجين السياسي، واحتواء غضب الناس مما تحاوله قادة السلطة، لتجنّب ثورة الناس على الظلم والظالمين والعملاء.
إن هذه الجرائم اليهودية المتصاعدة تشحن المسلمين وجيوشهم لخوض حرب اجتثاث لكيان اليهود، وهي لا شك تدفع نحو تلقين المستوطنين اليهود الدرس الذي ينسيهم وساوس الشيطان. وهم الجبناء بالفطرة والعقيدة، والذين ما كان لهم أن يستأسدوا على أهل فلسطين لولا هذا المشروع الأمني المسمى المشروع الوطني الفلسطيني، الذي تكفل بحماية اليهود المستوطنين، فمكنهم من أن يصولوا ويجولوا في شوارع فلسطين وقراها بعدما كانوا يتحركون على تخوّف من غضب الناس وتصديهم، تحولوا من حثالة تترقب وتخشى المشي في الطرقات إلى عصابات خطف وقتل، وما كان لهم ذلك إلا بعدما أمنوا العاقبة واطمأنوا إلى تأمين الحماية لهم من قبل عباس وأجهزته التي نذرت رجالاتها لتنفيذ حلم عباس في إنهاء عذابات اليهود. وها هو عباس يجدد التأكيد بتصريحاته المتواترة على عقيدته الأمنية التي تتحدى عقيدة الأمة ومشاعرها.
وأمام هذه الهجمة اليهودية الوحشية والمتصاعدة، فإن المسلمين وجيوشهم مدعوون اليوم، وكل يوم إلى امتثال قول الله تعالى: "وَمَا لَكُمْ لَا تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَٰذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَلْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا وَاجْعَلْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ نَصِيرًا"
وهو نداء رباني عابر للشعوب والقارات، يخاطب العقول ويحرك القلوب، فهل من مجيب؟ قبل أن يستفرد اليهود بأهل فلسطين الغاضبين، وقبل أن يحوّل عباس ومنظمته المفرطة غضب أهل فلسطين ضد الاحتلال إلى ورقة ضغط على طاولة المفاوضات!
إذا لم تستحي فافعل ما شئت يا "عربي"!
المكتب الإعلامي لحزب التحرير
نشر بتاريخ: 08-10-2015
رابط الخبر:
http://www.pal-tahrir.info/flash/8356-%D8%A5%D9%86-%D9%84%D9%85-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D9%8A-%D9%81%D8%A7%D9%81%D8%B9%D9%84-%D9%85%D8%A7-%D8%B4%D8%A6%D8%AA-%D9%8A%D8%A7-%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A.html
طالب الأمين العام للجامعة العربية نبيل العربي المجتمع الدولي بالتصدي للممارسات "الإسرائيلية" تجاه الشعب الفلسطيني والمسجد الأقصى.
هل أهل فلسطين من رعايا الولايات المتحدة أو شعب من شعوب أوروبا؟! وهل الأقصى تراث أمريكي أو معلماً أوروبياً؟! فلمَ يطالب العربي الأغراب بالدفاع عن فلسطين وأهلها وأقصاها؟! أين الجيوش العربية؟! أين أسراب الطائرات التي تُغير على سوريا؟! وأين ألوية المدرعات التي تقصف اليمن؟!
إن تصريح العربي هذا يدل بشكل لا لبس فيه على أن هؤلاء الحكام وجامعتهم المشؤومة ليسوا جزءا من هذه الأمة وأنهم إن تطلعوا إلى أحد لحل قضاياهم تطلعوا إلى أسيادهم في واشنطن ولندن وباريس! ونسوا أن في الأمة أبناء لا يرضون الضيم ولن يقبلوا المذلة، وعاجلاً غير آجل سيقتلعوا عروشهم ويهدموا جامعتهم ويقيموا الخلافة على منهاج النبوة، فيسيروا في جيوش الفتح المبين ليحرروا فلسطين وكل بلاد المسلمين المحتلة.
كتلة الوعي في جامعة بوليتكنك فلسطين تنظم وقفة نصرة للمسجد الأقصى وأهل فلسطين
المكتب الإعلامي لحزب التحرير
نشر بتاريخ: 09-10-2015
رابط الخبر:
http://www.pal-tahrir.info/hizb-events2/8357-%D9%83%D8%AA%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B9%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%AC%D8%A7%D9%85%D8%B9%D8%A9-%D8%A8%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AA %D9%83%D9%86%D9%83-%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A %D9%86-%D8%AA%D9%86%D8%B8%D9%85-%D9%88%D9%82%D9%81%D8%A9-%D9%86%D8%B5%D8%B1%D8%A9-%D9%84%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%AC %D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%82%D8%B5 %D9%89-%D9%88%D8%A3%D9%87%D9%84-%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A %D9%86.html
نظمت كتلة الوعي، الإطار الطلابي لحزب التحرير، في جامعة بوليتكنك فلسطين وقفتين في مبنيي وادي الهرية وأبو رمان، القت خلالها كتلة الوعي كلمة أنكرت فيها على جيوش المسلمين الرابضة عدم زحفها إلى بيت المقدس لقلع كيان يهود من جذوره وتحرير الأقصى.
وتساءلت كتلة الوعي مستنكرة، إلى متى ستبقى الجيوش وأسلحتها توجّه لخدمة الأنظمة العميلة وقتل المسلمين بدلا من توجيهها لقتال يهود؟
وتعرضت كتلة الوعي في كلمتها إلى الحملة المسعورة التي يتعرض لها المسجد الأقصى المبارك من قبل يهود، وأشارت إلى تخاذل وتواطؤ حكام المسلمين مع يهود. وأكّدت على أن المسجد الأقصى لا ينتظر قرارات دولية ولا قمم عربية ولا تصريحات حكام أنذال، بل ينتظر المجاهدين المحررين.
أمريكا الإرهابية تصنف أهل فلسطين بالإرهابيين، أما المحتلون فهم بنظرها أبرياء مساكين!
المكتب الإعلامي لحزب التحرير
نشر بتاريخ: 10-10-2015
رابط الخبر:
http://www.pal-tahrir.info/flash/8358-%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83 %D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B1%D9%87 %D8%A7%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%81-%D8%A3%D9%87%D9%84-%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A %D9%86-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B1 %D9%87%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D9%8A %D9%86%D8%8C-%D8%A3%D9%85%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%AA %D9%84%D9%88%D9%86-%D9%81%D9%87%D9%85-%D8%A8%D9%86%D8%B8%D8%B1%D9%87 %D8%A7-%D8%A3%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%A7 %D8%A1-%D9%85%D8%B3%D8%A7%D9%83%D9%8A %D9%86.html
اعتبرت واشنطن عمليات الطعن والهجمات المسلحة الأخيرة التي نفذها فلسطينيون في "إسرائيل" أنها "أعمال إرهابية".
هو منطق الاستكبار وأبجديات الاستعمار؛ فالناس الذين احتلت أرضهم وقتل أبناؤهم وشردوا من ديارهم ودنست مقدساتهم هم الارهابيون وكل ما يقومون به دفاعاً عن أنفسهم أو ذوداً عن مقدساتهم فهو جريمة إرهابية! أما أولئك المحتلون أصحاب المجازر الوحشية وقتلة الأطفال فهم "مساكين أبرياء" يدافعون عن أنفسهم!!
ليس هذا المنطق غريباً على دولة استعمارية عدوة للمسلمين كأمريكا، فهو منطق تمارسه فعلياً في العراق وأفغانستان.
تلك هي الدول الكبرى التي يستنجد بها أولئك الذين على أبصارهم غشاوة، وتلك هي مواقف ما يسمى بالمجتمع الدولي الذي يطلب حمايته الحكام ومن لف لفيفهم.
(وَالَّذينَ كَفَرُواْ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ إِلاَّ تَفْعَلُوهُ تَكُن فِتْنَةٌ فِي الأَرْضِ وَفَسَادٌ كَبِيرٌ)
file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image003.giffile:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image005.jpg
كيان أكذوبة وأمة تتطلع للدفاع عن مقدساتها وحكام متآمرون!
المكتب الإعلامي لحزب التحرير
نشر بتاريخ: 04-10-2015
رابط الخبر:
http://www.pal-tahrir.info/flash/8349-%D9%83%D9%8A%D8%A7%D9%86-%D8%A3%D9%83%D8%B0%D9%88%D8%A8 %D8%A9-%D9%88%D8%A3%D9%85%D8%A9-%D8%AA%D8%AA%D8%B7%D9%84%D8%B9-%D9%84%D9%84%D8%AF%D9%81%D8%A7 %D8%B9-%D8%B9%D9%86-%D9%85%D9%82%D8%AF%D8%B3%D8%A7 %D8%AA%D9%87%D8%A7-%D9%88%D8%AD%D9%83%D8%A7%D9%85-%D9%85%D8%AA%D8%A2%D9%85%D8%B1 %D9%88%D9%86.html
أظهرت العملية البطولية التي وقعت في القدس أمس شجاعة أبناء الأمة وتطلعهم للدفاع عن فلسطين وأهلها ومقدساتها، وبالرغم من كونها عمليات فردية أو فصائلية على أقصى تقدير فهي قد أظهرت مدى هشاشة كيان الاحتلال، فكيف لو تحركت جيوش الأمة وجحافلها لتلقن هذا العدو درساً ينسيه وساوس الشيطان؟!
إنه بلا شك أن الحكام قد تحللوا من فلسطين وأهلها وتخلوا عن نصرتها وأصبحوا يتابعون الأحداث كما لو كانت مسلسلاً تلفزيونياً بل هم إلى العدو أقرب فقد جردوا جيوشهم لحرب الأمة والدفاع عن مصالح المستعمرين وحماية أمن يهود.
إن هذا الواقع الصارخ بجبن الأعداء وتآمر الحكام وشجاعة أبناء الأمة يوجب على قادة الجند المخلصين التحرك سريعا للإطاحة بعروش الطغاة والسير نحو مسرى رسول الله لتطهيره من رجس يهود واقتلاع كيانهم مرة واحدة وإلى الأبد ففي ذلك العز والشرف والمكانة في الدنيا والآخرة.
تعليق صحفي: طلبُ الحماية الدولية طعنة نجلاء لأهل فلسطين وتركيب احتلال فوق احتلال!
المكتب الإعلامي لحزب التحرير
نشر بتاريخ: 05-10-2015
رابط الخبر:
http://www.pal-tahrir.info/press-comments/8350-%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%82-%D8%B5%D8%AD%D9%81%D9%8A-%D8%B7%D9%84%D8%A8%D9%8F-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%85%D8%A7 %D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84 %D9%8A%D8%A9-%D8%B7%D8%B9%D9%86%D8%A9-%D9%86%D8%AC%D9%84%D8%A7%D8%A1-%D9%84%D8%A3%D9%87%D9%84-%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A %D9%86-%D9%88%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A %D8%A8-%D8%A7%D8%AD%D8%AA%D9%84%D8%A7 %D9%84-%D9%81%D9%88%D9%82-%D8%A7%D8%AD%D8%AA%D9%84%D8%A7 %D9%84.html
طالب رئيس السلطة محمود عباس الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون "بسرعة توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني قبل أن تخرج الأمور عن السيطرة".
على خلاف ما تسعى السلطة للترويج له تضليلا وتزييفاً للحقائق، فإن طلب الحماية الدولية هو طعنة نجلاء في ظهر أهل فلسطين وتآمر عليهم، وليس حرصاً على دمائهم ومقدساتهم.
فمتى كان السم عسلاً ومتى كان العدو يدافع عن غريمه؟! وهل يظن عاقل أن حلف الناتو الذي يتخذ من الإسلام عدواً استراتيجياً والمحارب فعلاً للمسلمين في أفغانستان وغيرها، وما يسمى بقوات حفظ السلام صاحبة السجل الدموي والجرائم والمجازر في البوسنة والهرسك وكوسوفا وأفريقيا الوسطى وغيرها، هي الخلاص لأهل فلسطين؟! ومن ثم من ذا الذي يمد كيان يهود بالأسلحة والدعم السياسي ويضع أمنهم على رأس أولوياته، ومن ذا الذي شرّع احتلالهم للأرض المباركة، أليست هي الدول الغربية وعلى رأسها أمريكا وأوروبا ومنظمة الأمم المتحدة؟! فهل يستجار من الرمضاء بالنار؟! إن هذا لأمر عجاب!
ومن ثم لماذا لا يطالب رئيس السلطة بقوات "حزم" عربية لتحرر فلسطين بدل أن يطالب بقوات حماية دولية تكرس الاحتلال بل وتضيف احتلالا فوق احتلال يهود ليصبح أهل فلسطين يرزحون تحت أكثر من احتلال؟!
إن الجواب معروف لأولي الأبصار، فالسلطة وحكام العرب لا يقلقهم دماء أهل فلسطين ولا مقدساتهم وهم كاذبون بإدّعائهم غير ذلك، فمحور حركتهم مخططات المستعمرين ومصالحهم وكراسي حكمهم الهزيلة.
لقد أدركت الأمة بأنها وحدها في مواجهة أعدائها وأن حكامها وأنظمتهم العميلة هي في صف أعدائها، لذا فلا خيار أمام الأمة سوى بالمضي قدماً في ثورتها حتى تحقق غايتها بإسقاط الأنظمة وإقامة الخلافة الراشدة على أنقاضها ليسير المسلمون في جيوش الفتح المبين لتحرير الأقصى وكامل فلسطين فيرتفع صوت الآذان في مسرى رسول الله من جديد ويعود الأقصى لعزه فيعود للمسلمين شرفهم ومكانتهم. وإن ذلك كائن قريباً بإذن الله (إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيدًا * وَنَرَاهُ قَرِيبًا).
القوانين والهيئات الدولية أدوات استعمارية لا تحرر أرضا ولا تعيد حقا!
المكتب الإعلامي لحزب التحرير
نشر بتاريخ: 05-10-2015
رابط الخبر:
http://www.pal-tahrir.info/flash/8352-%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%88%D8%A7 %D9%86%D9%8A%D9%86-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%8A %D8%A6%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84 %D9%8A%D8%A9-%D8%A3%D8%AF%D9%88%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D9%85 %D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%A7-%D8%AA%D8%AD%D8%B1%D8%B1-%D8%A3%D8%B1%D8%B6%D8%A7-%D9%88%D9%84%D8%A7-%D8%AA%D8%B9%D9%8A%D8%AF-%D8%AD%D9%82%D8%A7.html
قال الناطق باسم حركة حماس سامي أبو زهري إن قرارات رئيس الوزراء "الإسرائيلي" ضد الشعب الفلسطيني عنصرية ومخالفة للقانون الدولي.
ان اعتبار القوانين الدولية -التي شرعنت كيان يهود- مرجعا هو نهج الأنظمة العربية العميلة للغرب التي فرطت بالمقدسات وأسلمت الأرض المباركة لكيان يهود تحت ستار تلك القوانين والمناشدات الكاذبة، في حين حرّكت تلك الأنظمة جيوشها ملبية أوامر الأحلاف الصليبية المتآمرة على الأمة الإسلامية فتقصف وتقتل وتحرق بلادنا بلا رحمة، كرامةً لعيون الكفار المستعمرين تحت سمع ونظر الهيئات الدولية المتواطئة!
كان الأجدر بحركات قامت للجهاد أن تعيد القضية إلى نصابها فتستنصر جيوش الأمة لتهب لتحرير قبلة المسلمين الأولى لتكرس لدى الأمة أن فلسطين لا تحرر إلا بالجهاد والاستشهاد في سبيل الله وليس عبر التطلع للقوانين والهيئات الدولية التي أوجدت كيان يهود وتحميه.
كل هذا العدوان وموسكو لم تفرط بصداقتك يا أردوغان؟!
المكتب الإعلامي لحزب التحرير
نشر بتاريخ: 07-10-2015
رابط الخبر:
http://www.pal-tahrir.info/flash/8353-%D9%83%D9%84-%D9%87%D8%B0%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%AF%D9%88 %D8%A7%D9%86-%D9%88%D9%85%D9%88%D8%B3%D9%83 %D9%88-%D9%84%D9%85-%D8%AA%D9%81%D8%B1%D8%B7-%D8%A8%D8%B5%D8%AF%D8%A7%D9%82 %D8%AA%D9%83-%D9%8A%D8%A7-%D8%A3%D8%B1%D8%AF%D9%88%D8%BA %D8%A7%D9%86%D8%9F.html
حذر الرئيس التركي موسكو من إمكانية خسارة صداقة بلاده بعد انتهاك مجالها الجوي مرات عدة بواسطة المقاتلات الروسية التي تشن غارات في سوريا.
إذا كان قصف أهل الشام وأطفالهم وقتلهم بواسطة الطائرات الروسية المعتدية، واختراق الأجواء التركية أكثر من مرة لا يعد تفريطاً "بالصداقة" فمتى يكون هذا التفريط إذاً وفق منطق أردوغان؟!
إنه نفس الأسلوب في الجعجعة الإعلامية دون أي طحن، فأردوغان لا يعدو في تصريحاته أكثر من ظاهرة صوتية تتكرر في كل مرة، حيث يواجه "بصواريخه" الخطابية و"طائراته" الكلامية العدوان الفعلي على الأمة وأبنائها دون أن يتحرك فعلياً لنصرتهم.
هكذا فعل مع عدوان يهود على سفينة مرمرة التركية وكذا فعل في توعده النظام السوري إذا كرر حماة ثانية وهكذا يفعل اليوم مع العدوان الروسي الوحشي!.
إن من كان من أحفاد السلاطين يكون رده على جرائم المعتدين "الجواب ما ترون لا ما تسمعون"، لكن من كان من أحفاد "مصطفى كمال" فحتما ستبقى الخيانة نهجه والتآمر طبعه.
تعليق صحفي : أمة حية بأبطالها وعساكر مكبلة بقادتها..فهلا تحركت الجيوش وانحازت لأمتها!
المكتب الإعلامي لحزب التحرير
نشر بتاريخ: 08-10-2015
رابط الخبر:
http://www.pal-tahrir.info/press-comments/8354-%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%82-%D8%B5%D8%AD%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%85%D8%A9-%D8%AD%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%A3%D8%A8%D8%B7%D8%A7 %D9%84%D9%87%D8%A7-%D9%88%D8%B9%D8%B3%D8%A7%D9%83 %D8%B1-%D9%85%D9%83%D8%A8%D9%84%D8%A9-%D8%A8%D9%82%D8%A7%D8%AF%D8%AA %D9%87%D8%A7-%D9%81%D9%87%D9%84%D8%A7-%D8%AA%D8%AD%D8%B1%D9%83%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%8A%D9%88 %D8%B4-%D9%88%D8%A7%D9%86%D8%AD%D8%A7 %D8%B2%D8%AA-%D9%84%D8%A3%D9%85%D8%AA%D9%87 %D8%A7.html
استشهد شاب فلسطيني عصر اليوم بعد تنفيذه عملية جديدة قرب مقر هيئة الأركان العامة" الإسرائيلية" في تل أبيب أصاب خلالها أربعة، ووفقا لتفاصيل أولية طعن الشاب المجندة "الإسرائيلية" وأصابها بجراح خطرة وحاول خطف سلاحها فيما كان يوجه طعنات أخرى للمارة، وأفادت تقارير أولية أن مستوطنا أصيب بجراح خطيرة في عملية طعن وقعت على في مستوطنة "كريات أربع" القائمة على أراضي مدينة الخليل المحتلة.
وأضافت المصادر ان الشاب الذي طعن المستوطن نجح بالفرار ولم يتم اعتقاله حتى اللحظة، هذا فيما تقول وسائل الإعلام أن أبناء فلسطين نفذوا نحو 10 عمليات في كافة أرض فلسطين.
تظهر بطولات شباب فلسطين حيوية الأمة الإسلامية ومعدن شباب الأمة النفيس الذين هبوا يدافعون عن قبلة المسلمين الأولى بجرأة وشجاعة، فيهاجمون جنودا مدججين بالأسلحة بمفكات وسكاكين بدائية ضمن عمليات فردية اهتز كيان يهود لها وارتعد مستوطنوه خوفا منها.
إن الواجب على جيوش الأمة وعساكرها والقادرين فيها ان يتحركوا بقطاعات وكتائب وأرتال عسكرية لنصرة المسجد الأقصى ومسرى الرسول وقبلة المسلمين الأولى فالواجب الشرعي والأصل أن لا يقتصر التحرك على هذه العمليات الفردية البطولية، والأوجب أن تستخدم الصواريخ والدبابات والطائرات والمدافع لدك كيان يهود وان لا تقتصر الأسلحة على مفكات وسكاكين في أيدي أبطال عظام لم يدخلوا مدارس حربية ولم ينالوا رتبا عسكرية لكنهم تذوقوا طعم العزة في مقارعة اليهود بصدورهم العارية، وعرفوا حقيقة ضعف عدوهم وقوة عقيدتهم فانطلقوا أسودا تهرب أمامهم قطعان المستوطنين وجنود جيش احتل الأرض المباركة تحت ستار من تهويل عظمته أسدلته أنظمة عميلة كبلت الأمة وعساكرها وخذلتهم عن تحرير فلسطين ...تحرير لا يأخذ يوما إن عزمت الجيوش أمرها وتوكلت على خالقها.
آن لعساكر الأمة وأصحاب الرتب في جيوش الأمة وجنودها والقادرين فيها أن يتحركوا لنصرة المسجد الأقصى ومسرى الرسول عليه السلام وقبلة المسلمين الأولى ويأخذوا الدروس والعبر من أبطال فلسطين والشام ليدركوا أن العمل مع الله وإخلاص النية والتوق للشهادة أسلحة لا تقف أمامها أعتى جيوش الأرض، فالأمة زاخرة بالأبطال وتتشوق لذلك اليوم الذي تخرج فيه عن بكرة أبيها مهللة مكبرة للمجاهدين و لجحافل جيوش الأمة تزحف نحو القدس لتحريرها واقتلاع كيان يهود منها وطرد كل المستعمرين من بلادنا وإعادة الأمة الإسلامية لتتسنم مقعدها كخير أمة أخرجت للناس، فقد كان اصطفاف الأمة والتفافها نحو جيوشها وتضحيتها سمة بارزة لها عبر تاريخ حافل بالانتصارات كان ذلك في اليرموك وحطين وفي عين جالوت وغيرهم من المعارك العظيمة للأمة وسيكون قريبا إن شاء الله عندما يتحرك المخلصون لتحرير فلسطين فيقودوا الأمة ويلموا شملها تحت راية واحدة في خلافة على منهاج النبوة وإلى أن يكون ذلك ... فإن الثورة يجب أن تستمر.
تعليق صحفي : الغضب الشعبي في فلسطين تعبير صادق عن أصالة المشاعر الإسلامية ضد الاحتلال وعملائه
المكتب الإعلامي لحزب التحرير
نشر بتاريخ: 08-10-2015
رابط الخبر:
http://www.pal-tahrir.info/press-comments/8355-%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%82-%D8%B5%D8%AD%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B6%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B9%D8%A8 %D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A %D9%86-%D8%AA%D8%B9%D8%A8%D9%8A%D8%B1-%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D9%82-%D8%B9%D9%86-%D8%A3%D8%B5%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%A7 %D8%B9%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D9%84 %D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%B6%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AD%D8%AA %D9%84%D8%A7%D9%84-%D9%88%D8%B9%D9%85%D9%84%D8%A7 %D8%A6%D9%87.html
نشر موقع أمد تصريحات لرئيس السلطة الفلسطينية عباس قال فيها: لا نريد العودة لدائرة العنف... ولن نلغي اتفاقية أوسلو... ونقلت الفضائيات عن عباس قوله عن أهل فلسطين بأنهم مسالمون، وإنهم لا يريدون إلا مقاومة سلمية، ونشرت وكالة معا عن مسئول أمني يهودي قوله: لا نريد التصعيد ولا تقسيم للأقصى.
إن ما تشهده فلسطين من عدوان يهودي وحشي هو ترجمة للحقد اليهودي والعداء المتأصل في عقيدتهم الباطلة: "لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا"، وإن صورة الكيان اليهودي ملطخة بدماء المسلمين، التي أراقها عبر مسيرته الاحتلالية منذ المجازر التي رافقت إنشاء كيانه الباطل، إلى الحروب العسكرية التي تآمر معه الحكام فيها لإحباط القوة المعنوية للمسلمين، ومن ثم عبر قصفه وعدوانه الوحشي لغزة خلال السنوات الأخيرة، وعبر خطف الأطفال وحرقهم، وقتل الفتيات بدم بارد كما حصل مع الشهيدة هديل الهشلمون، وعبر عدوانه المتواصل على المسجد الأقصى والمرابطين فيه في تحد صارخ لعقيدة المسلمين ومقدساتهم.
ثم تأتي هذه التصريحات من عباس ومن اليهود وكأنها تصدر عن قلب رجل واحد في تحديه للأمة، وفي تصديه لغضبها المشروع...
إن قادة المنظمة ووليدتها المسخ السلطة قد انخرطوا في عملية التدجين والتهجين السياسي، واستمرأوا الذل والعمالة، ولذلك فإنهم لا يعيشون مع أهل فلسطين حالة الغضب الذي يتفجر في عقولهم وقلوبهم ضد كيان يهود وضد السلطة التي تعتاش في مستنقعه المنتن. ولذلك تأتي هذه التصريحات متطابقة.
وهي تأتي بعدما تصاعدت الهجمات اليهودية على أهل فلسطين من قبل جنود الاحتلال ومستوطنيه، وبعدما اجتاح الغضب الشعبي العارم أهل فلسطين في تعبير عفوي صادق عن أصالة مشاعرهم ضد الاحتلال اليهودي، بما ينذر الاحتلال وعملاءه معا أنه لا مكان لهم في نظرة الأمة لمستقبلها ومستقبل فلسطين، مهما تقاعس الحكام وتخاذلت السلطة ورجالاتها، وهي رسائل جماهيرية صارخة بأن أهل فلسطين لا يمكن أن يقبلوا بالاحتلال اليهودي ولا بمن ينسق معه أمنيا. وهم يتلون قول الله تعالى ويُذكّرون به الأمة الإسلامية: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قَاتِلُوا الَّذِينَ يَلُونَكُمْ مِنَ الْكُفَّارِ وَلْيَجِدُوا فِيكُمْ غِلْظَةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ".
إن الأجواء التي تشهدها فلسطين بكافة مناطقها هي تعبير سياسي رافض للاحتلال وللتعايش معه، ورافض لمحاولات الترويض والتدجين السياسي، واحتواء غضب الناس مما تحاوله قادة السلطة، لتجنّب ثورة الناس على الظلم والظالمين والعملاء.
إن هذه الجرائم اليهودية المتصاعدة تشحن المسلمين وجيوشهم لخوض حرب اجتثاث لكيان اليهود، وهي لا شك تدفع نحو تلقين المستوطنين اليهود الدرس الذي ينسيهم وساوس الشيطان. وهم الجبناء بالفطرة والعقيدة، والذين ما كان لهم أن يستأسدوا على أهل فلسطين لولا هذا المشروع الأمني المسمى المشروع الوطني الفلسطيني، الذي تكفل بحماية اليهود المستوطنين، فمكنهم من أن يصولوا ويجولوا في شوارع فلسطين وقراها بعدما كانوا يتحركون على تخوّف من غضب الناس وتصديهم، تحولوا من حثالة تترقب وتخشى المشي في الطرقات إلى عصابات خطف وقتل، وما كان لهم ذلك إلا بعدما أمنوا العاقبة واطمأنوا إلى تأمين الحماية لهم من قبل عباس وأجهزته التي نذرت رجالاتها لتنفيذ حلم عباس في إنهاء عذابات اليهود. وها هو عباس يجدد التأكيد بتصريحاته المتواترة على عقيدته الأمنية التي تتحدى عقيدة الأمة ومشاعرها.
وأمام هذه الهجمة اليهودية الوحشية والمتصاعدة، فإن المسلمين وجيوشهم مدعوون اليوم، وكل يوم إلى امتثال قول الله تعالى: "وَمَا لَكُمْ لَا تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَٰذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَلْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا وَاجْعَلْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ نَصِيرًا"
وهو نداء رباني عابر للشعوب والقارات، يخاطب العقول ويحرك القلوب، فهل من مجيب؟ قبل أن يستفرد اليهود بأهل فلسطين الغاضبين، وقبل أن يحوّل عباس ومنظمته المفرطة غضب أهل فلسطين ضد الاحتلال إلى ورقة ضغط على طاولة المفاوضات!
إذا لم تستحي فافعل ما شئت يا "عربي"!
المكتب الإعلامي لحزب التحرير
نشر بتاريخ: 08-10-2015
رابط الخبر:
http://www.pal-tahrir.info/flash/8356-%D8%A5%D9%86-%D9%84%D9%85-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D9%8A-%D9%81%D8%A7%D9%81%D8%B9%D9%84-%D9%85%D8%A7-%D8%B4%D8%A6%D8%AA-%D9%8A%D8%A7-%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A.html
طالب الأمين العام للجامعة العربية نبيل العربي المجتمع الدولي بالتصدي للممارسات "الإسرائيلية" تجاه الشعب الفلسطيني والمسجد الأقصى.
هل أهل فلسطين من رعايا الولايات المتحدة أو شعب من شعوب أوروبا؟! وهل الأقصى تراث أمريكي أو معلماً أوروبياً؟! فلمَ يطالب العربي الأغراب بالدفاع عن فلسطين وأهلها وأقصاها؟! أين الجيوش العربية؟! أين أسراب الطائرات التي تُغير على سوريا؟! وأين ألوية المدرعات التي تقصف اليمن؟!
إن تصريح العربي هذا يدل بشكل لا لبس فيه على أن هؤلاء الحكام وجامعتهم المشؤومة ليسوا جزءا من هذه الأمة وأنهم إن تطلعوا إلى أحد لحل قضاياهم تطلعوا إلى أسيادهم في واشنطن ولندن وباريس! ونسوا أن في الأمة أبناء لا يرضون الضيم ولن يقبلوا المذلة، وعاجلاً غير آجل سيقتلعوا عروشهم ويهدموا جامعتهم ويقيموا الخلافة على منهاج النبوة، فيسيروا في جيوش الفتح المبين ليحرروا فلسطين وكل بلاد المسلمين المحتلة.
كتلة الوعي في جامعة بوليتكنك فلسطين تنظم وقفة نصرة للمسجد الأقصى وأهل فلسطين
المكتب الإعلامي لحزب التحرير
نشر بتاريخ: 09-10-2015
رابط الخبر:
http://www.pal-tahrir.info/hizb-events2/8357-%D9%83%D8%AA%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B9%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%AC%D8%A7%D9%85%D8%B9%D8%A9-%D8%A8%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AA %D9%83%D9%86%D9%83-%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A %D9%86-%D8%AA%D9%86%D8%B8%D9%85-%D9%88%D9%82%D9%81%D8%A9-%D9%86%D8%B5%D8%B1%D8%A9-%D9%84%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%AC %D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%82%D8%B5 %D9%89-%D9%88%D8%A3%D9%87%D9%84-%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A %D9%86.html
نظمت كتلة الوعي، الإطار الطلابي لحزب التحرير، في جامعة بوليتكنك فلسطين وقفتين في مبنيي وادي الهرية وأبو رمان، القت خلالها كتلة الوعي كلمة أنكرت فيها على جيوش المسلمين الرابضة عدم زحفها إلى بيت المقدس لقلع كيان يهود من جذوره وتحرير الأقصى.
وتساءلت كتلة الوعي مستنكرة، إلى متى ستبقى الجيوش وأسلحتها توجّه لخدمة الأنظمة العميلة وقتل المسلمين بدلا من توجيهها لقتال يهود؟
وتعرضت كتلة الوعي في كلمتها إلى الحملة المسعورة التي يتعرض لها المسجد الأقصى المبارك من قبل يهود، وأشارت إلى تخاذل وتواطؤ حكام المسلمين مع يهود. وأكّدت على أن المسجد الأقصى لا ينتظر قرارات دولية ولا قمم عربية ولا تصريحات حكام أنذال، بل ينتظر المجاهدين المحررين.
أمريكا الإرهابية تصنف أهل فلسطين بالإرهابيين، أما المحتلون فهم بنظرها أبرياء مساكين!
المكتب الإعلامي لحزب التحرير
نشر بتاريخ: 10-10-2015
رابط الخبر:
http://www.pal-tahrir.info/flash/8358-%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83 %D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B1%D9%87 %D8%A7%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%81-%D8%A3%D9%87%D9%84-%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A %D9%86-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B1 %D9%87%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D9%8A %D9%86%D8%8C-%D8%A3%D9%85%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%AA %D9%84%D9%88%D9%86-%D9%81%D9%87%D9%85-%D8%A8%D9%86%D8%B8%D8%B1%D9%87 %D8%A7-%D8%A3%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%A7 %D8%A1-%D9%85%D8%B3%D8%A7%D9%83%D9%8A %D9%86.html
اعتبرت واشنطن عمليات الطعن والهجمات المسلحة الأخيرة التي نفذها فلسطينيون في "إسرائيل" أنها "أعمال إرهابية".
هو منطق الاستكبار وأبجديات الاستعمار؛ فالناس الذين احتلت أرضهم وقتل أبناؤهم وشردوا من ديارهم ودنست مقدساتهم هم الارهابيون وكل ما يقومون به دفاعاً عن أنفسهم أو ذوداً عن مقدساتهم فهو جريمة إرهابية! أما أولئك المحتلون أصحاب المجازر الوحشية وقتلة الأطفال فهم "مساكين أبرياء" يدافعون عن أنفسهم!!
ليس هذا المنطق غريباً على دولة استعمارية عدوة للمسلمين كأمريكا، فهو منطق تمارسه فعلياً في العراق وأفغانستان.
تلك هي الدول الكبرى التي يستنجد بها أولئك الذين على أبصارهم غشاوة، وتلك هي مواقف ما يسمى بالمجتمع الدولي الذي يطلب حمايته الحكام ومن لف لفيفهم.
(وَالَّذينَ كَفَرُواْ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ إِلاَّ تَفْعَلُوهُ تَكُن فِتْنَةٌ فِي الأَرْضِ وَفَسَادٌ كَبِيرٌ)