Ansar
2019-02-12, 11:00 AM
قناة القدس 18-10-2015
منظمة التحرير الفلسطينية منذ اليوم الأول تسعى للسلام وتريد السلام وبالفعل غياب السلام هو عنوان الصراع والأزمة في هذه المنطقة وحرمان الشعب الفلسطيني من استقلاله.
رسالة الشعب الفلسطيني واضحة ومحددة ولكن نحرم من ابسط حقوقنا في السكن وفي الإقامة ومصادرة أراضي وهدم بيوت، كل هذه الإجراءات لن تنشأ حق ولم تخلق التزام.
السلام لن يكون بأي ثمن والسلام إنما يقوم على انسحاب إسرائيل من أراضي 67 والقدس الشرقية عاصمة لدولة فلسطين وحل قضية اللاجئين والإفراج عن الأسرى .
اللجنة التنفيذية برئاسة الرئيس محمود عباس كلفت اللجنة السياسية أن تضع آليات وجدول زمني لتنفيذ ما جاء في خطاب الرئيس وقرارات المجلس المركزي قبل نهاية شهر أكتوبر 2015 .
نحن في حالة اجتماع شبه دائم كلجنة سياسية مشكلة من أعضاء مركزية وتنفيذية لحركة فتح سوف نضع التوصيات قبل نهاية الشهر الجاري لتحديد العلاقات الأمنية والسياسية والاقتصادية مع الكيان الإسرائيلي .
البدائل تبدأ بوحدتنا الوطنية وتعزيز مكانة دولة فلسطين والانتقال من السلطة للدولة وعقد المجلس الوطني بمشاركة حركة حماس والجهاد وتفعيل دوائر منظمة التحرير الفلسطينية.
نقوم بتشكيل حكومة وحدة وطنية بمشاركة الفصائل، ومن ثم نعقد المجلس الوطني بمشاركة حركة حماس والجهاد ونقوم بانتخاب لجنة تنفيذية جديدة ومجلس مركزي جديد بمعنى شراكة سياسية كاملة ضمن البرنامج السياسي.
هناك لجنة سياسية مشكلة من عدد كبير من أعضاء اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير ومن عدد كبير من اللجنة المركزية لحركة فتح تقوم هذه اللجنة بوضع لمساتها الأخيرة على توصيات بجداول زمنية واليات لإنفاذ ما جاء في خطاب الرئيس.
منظمة التحرير الفلسطينية منذ اليوم الأول تسعى للسلام وتريد السلام وبالفعل غياب السلام هو عنوان الصراع والأزمة في هذه المنطقة وحرمان الشعب الفلسطيني من استقلاله.
رسالة الشعب الفلسطيني واضحة ومحددة ولكن نحرم من ابسط حقوقنا في السكن وفي الإقامة ومصادرة أراضي وهدم بيوت، كل هذه الإجراءات لن تنشأ حق ولم تخلق التزام.
السلام لن يكون بأي ثمن والسلام إنما يقوم على انسحاب إسرائيل من أراضي 67 والقدس الشرقية عاصمة لدولة فلسطين وحل قضية اللاجئين والإفراج عن الأسرى .
اللجنة التنفيذية برئاسة الرئيس محمود عباس كلفت اللجنة السياسية أن تضع آليات وجدول زمني لتنفيذ ما جاء في خطاب الرئيس وقرارات المجلس المركزي قبل نهاية شهر أكتوبر 2015 .
نحن في حالة اجتماع شبه دائم كلجنة سياسية مشكلة من أعضاء مركزية وتنفيذية لحركة فتح سوف نضع التوصيات قبل نهاية الشهر الجاري لتحديد العلاقات الأمنية والسياسية والاقتصادية مع الكيان الإسرائيلي .
البدائل تبدأ بوحدتنا الوطنية وتعزيز مكانة دولة فلسطين والانتقال من السلطة للدولة وعقد المجلس الوطني بمشاركة حركة حماس والجهاد وتفعيل دوائر منظمة التحرير الفلسطينية.
نقوم بتشكيل حكومة وحدة وطنية بمشاركة الفصائل، ومن ثم نعقد المجلس الوطني بمشاركة حركة حماس والجهاد ونقوم بانتخاب لجنة تنفيذية جديدة ومجلس مركزي جديد بمعنى شراكة سياسية كاملة ضمن البرنامج السياسي.
هناك لجنة سياسية مشكلة من عدد كبير من أعضاء اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير ومن عدد كبير من اللجنة المركزية لحركة فتح تقوم هذه اللجنة بوضع لمساتها الأخيرة على توصيات بجداول زمنية واليات لإنفاذ ما جاء في خطاب الرئيس.