Ansar
2019-02-12, 11:07 AM
قناة الميادين 10-10-2015
الشعب الفلسطيني صامد على هذه الأرض ويدافع عن حقوقه بكل ما يملك، والشعب الفلسطيني في غزة دافع عن نفسه بأبسط الاشياء التي يمتلكها امام الطائرات والدبابات والبوارج.
صمود الشعب الفلسطيني على أرضه هو المعنى الحقيقي للإنتصار وسندافع عن انفسنا، وكافة مخططات نتنياهو لن تمر.
الجميع يتساءل: هل هناك انتفاضة ثالثة ؟ ونحن نجيب ما دام الاحتلال موجود وهناك اغتيالات وقتل وتدمير سيكون هناك انتفاضة ثالثة ورابعة وسابعة.الله كرمنا في ان ندافع عن هذه الارض وهذه المقدسات، وهذا يكفينا فخر ولسنا ان نتطاول على أحد.
دعيني أشير لقضية التنسيق الامني بكل أمانة وصدق، في العام 1994 عندما وقع اتفاقية غزة اريحا وبعد ذلك الاتفاق الانتقالي عام 1995 أصبح لنا مناطق للسلطة الفلسطينية سميت بمناطق "أ"، حرم على الجيش الاسرائيلي دخولها أي الاماكن في المدن الفلسطينية، فقال الاسرائيلي كيف لنا ان نلقي القبض على اسرائيلي قتل اسرائيلي اخر او سرق بنك وهرب الى مناطق السلطة فخلقت بعد ذلك قضية التنسيق الامني المشترك حتى يتم عملية التبادل في مكافحة هذه المسائل سواء إرتكبها فلسطيني أو إسرائيلي، ومنذ العام 2000 إلى الان لغت إسرائيل نظرية مناطق "أ"، والان الاسرائيليين يستطيعون اعتقال كل ما يريدون لذلك لا يوجد تنسيق امني بالمفهوم الذي يروج له الذي يريد ان يضرب الفلسطيني بالفلسطيني.
بعث الرئيس محمود عباس برسالة إلى أمين عام الأمم المتحدة السيد بان كي مون طالبه فيها إصدار نظام خاص لحماية الفلسطينيين.
علينا أن نحدد مسارنا الأمني والسياسي كفلسطينيين تجاه ما تقوم به إسرائيل، ونتنياهو يريد ان يقيم دولة لا دولتين أي يريد أن يقيم دولة إسرائيل وداخلها اقليات عربية.
الشعب الفلسطيني صامد على هذه الأرض ويدافع عن حقوقه بكل ما يملك، والشعب الفلسطيني في غزة دافع عن نفسه بأبسط الاشياء التي يمتلكها امام الطائرات والدبابات والبوارج.
صمود الشعب الفلسطيني على أرضه هو المعنى الحقيقي للإنتصار وسندافع عن انفسنا، وكافة مخططات نتنياهو لن تمر.
الجميع يتساءل: هل هناك انتفاضة ثالثة ؟ ونحن نجيب ما دام الاحتلال موجود وهناك اغتيالات وقتل وتدمير سيكون هناك انتفاضة ثالثة ورابعة وسابعة.الله كرمنا في ان ندافع عن هذه الارض وهذه المقدسات، وهذا يكفينا فخر ولسنا ان نتطاول على أحد.
دعيني أشير لقضية التنسيق الامني بكل أمانة وصدق، في العام 1994 عندما وقع اتفاقية غزة اريحا وبعد ذلك الاتفاق الانتقالي عام 1995 أصبح لنا مناطق للسلطة الفلسطينية سميت بمناطق "أ"، حرم على الجيش الاسرائيلي دخولها أي الاماكن في المدن الفلسطينية، فقال الاسرائيلي كيف لنا ان نلقي القبض على اسرائيلي قتل اسرائيلي اخر او سرق بنك وهرب الى مناطق السلطة فخلقت بعد ذلك قضية التنسيق الامني المشترك حتى يتم عملية التبادل في مكافحة هذه المسائل سواء إرتكبها فلسطيني أو إسرائيلي، ومنذ العام 2000 إلى الان لغت إسرائيل نظرية مناطق "أ"، والان الاسرائيليين يستطيعون اعتقال كل ما يريدون لذلك لا يوجد تنسيق امني بالمفهوم الذي يروج له الذي يريد ان يضرب الفلسطيني بالفلسطيني.
بعث الرئيس محمود عباس برسالة إلى أمين عام الأمم المتحدة السيد بان كي مون طالبه فيها إصدار نظام خاص لحماية الفلسطينيين.
علينا أن نحدد مسارنا الأمني والسياسي كفلسطينيين تجاه ما تقوم به إسرائيل، ونتنياهو يريد ان يقيم دولة لا دولتين أي يريد أن يقيم دولة إسرائيل وداخلها اقليات عربية.