Ansar
2019-06-11, 10:32 AM
ت فلسطين مباشر 21-4-2016
قال اللواء توفيق الطيراوي:
الرسالة الأولى للعدو الصهيوني والذي بالعام القادم سيصبح لنا 100 عام تحت الكفاح والنضال ضده، ولن يؤثر على عزيمة شعبنا والآلاف من المعتقلين الذي اعتقلهم الاحتلال ، ليعلم أن وطننا فلسطين في حيفا وعكا والناصرة وكل مدننا الفلسطينية.
الرسالة الثانية لبني يعرب، وأقول أعانكم الله على أوضاعكم ولقد أصابنا الكثير في فترة نضالنا وأريد أن أقول لكم أن في فترة من الزمن كان في السجون السورية 2200 أسير من حركة فتح عام 1983 – 1991 وكانت تهمتنا إننا زمرة ياسر عرفات،
الرسالة الثالثة إلى إخوتنا في التنظيمات الفلسطينية والقوى الوطنية والإسلامية، نحن في فتح قادة العمل النضالي وقدمنا شهداء من اجل الوحدة الوطنية ونحن أهلها وقادتها
رسالة لأبناء الحركة، هذه الحركة ترعرعنا بها، ودخل بها بعض الشوائب والفاسدين والمفسدين وأقول كلمتان في ما بقي لي من عمر مع الشرفاء في هذه الحركة، و الله لن يبقى فيها لا فاسد ولا متآمر ولا خوان ولا غير منضبط لهذه الحركة وقيادتها وأفكارها ومبادئها
الرسالة الأخيرة لأهلنا في سجون الاحتلال، الذين يعتقد البعض إننا لدينا حرية، ولكننا أحرار كقيادة وشعب فلسطيني ولا نتمتع في الحرية، فهم في سجن صغير ونحن في سجن كبير، وكلنا لا حرية لنا ولا استقرار وامن ولا دولة دون حرية الأسرى
قال اللواء توفيق الطيراوي:
الرسالة الأولى للعدو الصهيوني والذي بالعام القادم سيصبح لنا 100 عام تحت الكفاح والنضال ضده، ولن يؤثر على عزيمة شعبنا والآلاف من المعتقلين الذي اعتقلهم الاحتلال ، ليعلم أن وطننا فلسطين في حيفا وعكا والناصرة وكل مدننا الفلسطينية.
الرسالة الثانية لبني يعرب، وأقول أعانكم الله على أوضاعكم ولقد أصابنا الكثير في فترة نضالنا وأريد أن أقول لكم أن في فترة من الزمن كان في السجون السورية 2200 أسير من حركة فتح عام 1983 – 1991 وكانت تهمتنا إننا زمرة ياسر عرفات،
الرسالة الثالثة إلى إخوتنا في التنظيمات الفلسطينية والقوى الوطنية والإسلامية، نحن في فتح قادة العمل النضالي وقدمنا شهداء من اجل الوحدة الوطنية ونحن أهلها وقادتها
رسالة لأبناء الحركة، هذه الحركة ترعرعنا بها، ودخل بها بعض الشوائب والفاسدين والمفسدين وأقول كلمتان في ما بقي لي من عمر مع الشرفاء في هذه الحركة، و الله لن يبقى فيها لا فاسد ولا متآمر ولا خوان ولا غير منضبط لهذه الحركة وقيادتها وأفكارها ومبادئها
الرسالة الأخيرة لأهلنا في سجون الاحتلال، الذين يعتقد البعض إننا لدينا حرية، ولكننا أحرار كقيادة وشعب فلسطيني ولا نتمتع في الحرية، فهم في سجن صغير ونحن في سجن كبير، وكلنا لا حرية لنا ولا استقرار وامن ولا دولة دون حرية الأسرى