إسرائيل تعتزم تنظيم مظاهرة واسعة ضد مجلس حقوق الإنسان التابع للامم المتحده بتاريخ 21 أيلول
إسرائيل تعتزم تنظيم مظاهرة واسعة ضد مجلس حقوق الإنسان التابع للامم المتحده بتاريخ 21 أيلول
ترجمة مركز الإعلام
ينشر الموقع الإلكتروني التابع لـ "إسرائيل الآن" إعلانا لمظاهرة تعتزم إسرائيل تنظيمها ضد مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، وذلك بتاريخ 21 أيلول/سبتمبر المقبل أمام مقر الأمم المتحدة في مدينة نيويورك. ووفقا للإعلان، فإن هدف المظاهرة هو "محاسبة مجلس حقوق الإنسان على أعماله". يضيف الإعلان: "ارفع صوتك عاليا ضد هجمة مجلس حقوق الإنسان على إسرائيل".
يقول الإعلان: انضموا لنا لمواجهة النفاق ولفضح الحقيقة!
• مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة جعل دولة إسرائيل الديمقراطية هدفا للإدانة المتواصلة، بينما تجاهل تفويضه في تحد الأنظمة القمعية في مختلف أنحاء العالم.
• بتاريخ 21 أيلول/سبتمبر 2011، سننظم مظاهرة أمام مقر الأمم المتحدة في مدينة نيويورك، وهذا بالتزامن مع الوقت الذي يعقد فيه مجلس حقوق الإنسان أسبوعه المناهض للعنصرية، هو أسبوع مجرد قناع لضرب إسرائيل.
• قفوا معنا لمحاسبة مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة عن أفعاله.
ينشر الموقع أيضا مجموعة من الـ "حقائق"، وهي كما يلي:
• 20% من مواطني إسرائيل هم عرب، ويتمتعون بمساواة كاملة في جميع مجالات الحياة.
• العرب الإسرائيليون لديهم نقود وتعليم وحقوق وحرية أكثر مما يمتلكه العرب الذين يعيشون في أي بلد آخر في الشرق الأوسط.
• كانت المرأة الإسرائيلية العربية هي المرأة العربية الأولى التي حصلت على الحق في التصويت.
• يتمتع الإسرائيليون العرب بناتج محلي إجمالي أعلى مما يتمتع به جيرانهم في مصر والأردن وسوريا ولبنان وجميع الدول المسلمة، باستثناء ممالك النفط.
• تشير التقديرات إلى أن 30% من قرارات مجلس حقوق الإنسان الخاصة بالدول كانت ضد إسرائيل.
• خلال 2006 – 2007، أصدرت الأمم المتحدة 22 قرارا ضد إسرائيل، ولكنها تجاهلت صياغة حتى لو قرار واحد بشأن الإبادة الجماعية في دار فور في السودان.
• تم تنفيذ أكثر من 17,000 هجوم إرهابي مميت على يد مسلمين متطرفين منذ 9/11، وبالمقابل، كم عدد الهجمات الإرهابية التي ارتكبتها إسرائيل؟ صفر.
• تم قتل أكثر من ألف مدني في الثورات السياسية الأخيرة وفي المظاهرات في ليبيا وسوريا ومصر.
• تشير التقديرات إلى أنه أكثر من 70% من الإدانات الخاصة بالدول التي أصدرها مجلس حقوق الإنسان على مدى الثلاثين عاما الماضية كانت ضد إسرائيل.
• محمود أحمدي نجاد –متحدث رئيسي في مؤتمر دربان الماضي- يمثل دولة تعذب وتقتل مدنييها، وتعتقل أولئك الذين يتحدثون ضد الحكومة، وتمنع وسائل الإعلام الدولية من الدخول إلى البلاد.
• اعترف الأمين العام السابق للأمم المتحدة كوفي عنان عام 2005 بأن "عجز مصداقية" لجنة مجلس حقوق الإنسان "ألقى بظلاله على سمعة نظام الأمم المتحدة ككل".
• قرارات مجلس حقوق الإنسان ضد إسرائيل تساوي مجموع القرارات الخاصة بالدول المصاغة ضد جميع البلدان الأخرى في العالم.
• مجلس حقوق الإنسان يمنع إسرائيل من المشاركة في المجموعة الإقليمية، ويمنعها من العضوية في اللجنة/المجلس، ويجعلها الدولة الوحيدة التي لا تستطيع المشاركة في اللجنة/المجلس.
ملاحظات:
• الإعلان ينشر عرضا على شكل فيديو بعنوان "فهم تحيز الأمم المتحدة ضد إسرائيل – انضم إلى مظاهرة دوربان 3 في مدينة نيويورك". يعرض الفيديو النقاط المذكورة سابقا.
• الإعلان يعرض مجموعتين: مجموعة أصدقاء مجلس حقوق الإنسان وتشمل (حسن نصر الله ومعمر القذافي ومحمود أحمدي نجاد)، أما المجموعة الثانية فهي مجموعة أصدقاء إسرائيل وتشمل (ونستن تشيرشل وإيلزابيث تايلر ومارتن لوثر كنغ جي آر).
• الإعلان يقدم آلية للتبرع الإلكتروني من خلال بطاقة الفيزا.<hr>
