[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image002.gif[/IMG] [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image003.gif[/IMG]
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image004.gif[/IMG]
في هذا الملف: ثلاث ترجمات في الشأن الفلسطيني، وأربع ترجمات في الشأن الإسرائيلي، وترجمة واحدة في الشأن العربي، وترجمتين في الشأن الدولي.
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image005.gif[/IMG]
v نشرت صحيفة يدعوت أحرنوت الصادرة بالإنجليزية مقالا تحريضيا بعنوان "يجب تحميل الرئيس عباس المسؤولية" بقلم شولا رومانو هورينغ. هاجمت الكاتبة الرئيس عباس ودعت إلى تحميله المسؤولية عما أسمته موجة الإرهاب الفلسطيني والجمود في العملية السلمية. تحدثت الكاتبة عن العنف الدائر في الضفة الغربية والقدس وقالت إن هذه الموجة من الإرهاب يتحملها الرئيس عباس وحده وليست إسرائيل. أكملت الكاتبة محرضة على الرئيس شخصيا مستشهدة بالهجمات الفلسطينية ضد الإسرائيليين ومنها عمليات الدهس والحرق والقتل والطعن. أكملت الكاتبة مقالها بالقول إن موجة العنف هذه لن تتوقف طالما يمتلك الرئيس عباس الحرية في التحريض على الإسرائيليين دون أن يتعرض للعقوبة بتهمة الإرهاب. أضافت الكاتبة إنه ينبغي على إسرائيل الآن تحميل الرئيس عباس المسؤولية عن هجمات ميونيخ وعن تاريخه الطويل في دعم الإرهاب، تماما مثلما حملت إسرائيل المسؤولية لسمير القنطار عن موت الكثيرين من الإسرائيليين. تحدثت الكاتبة عن هجوم ميونخ عام 1972 وقالت إن الإسرائيليين يدركون تماما أن من نفذ العملية هو فرع لمنظمة التحرير الفلسطينية وبالتالي فإن من يتحمل المسؤولية عن منظمة التحرير هو الرئيس عباس شخصيا، لذا لا بد لإسرائيل الآن أن تلقي الليوم عليه مباشرة وأن تعاقبه مثلما تعاقب بقية الإرهابيين. تقول الكاتبة إن الموساد الإسرائيلي اغتال أغلب المنخرطين في هجمات ميونيخ ولكنها لم تغتال إلى الآن الرئيس عباس الذي يتحمل المسؤولية شخصيا. عباس مثله مثل عرفات يتحمل المسؤولية عن موت الإسرائيليين وعن الإرهاب فقد دعم مئات الهجمات الإرهابية ضد الإسرائيليين. تشير الكثير من التقارير إلى أن عباس الذي يدعى أبو مازن قد انخرط بشكل رئيسي في هجمات ميونيخ عام 1972. لقد حاولت الحكومات اليساري الإسرائيلية على مر السنين الترويج على أن عباس شريك للسلام وصادق وأمين وموثوق به ويمكن له صنع السلام مع إسرائيل، لكنهم لا يفهمون التاريخ جيدا. هؤلاء ينسون ويتجاهلون تاريخ عباس بل يعطونه صفات تختلف عن الواقع. عباس ليس شريكا للسلام بل إرهابي وأيديه ملطخة بدماء الإسرائيليين. عباس لا يريد السلام ولا يريد التعايش مع اليهود بل يتهرب ويتملص من فرص السلام. عباس هو الرجل الثاني بعد عرفات الذي يتحمل المسؤولية عن الحال الذي وصلنا إليه فقد سبق وأن رفض عرفات فرص السلام ومنها عرض رئيس الوزراء إيهود باراك الذي قدم له دولة مع القدس عاصمة لهم لكنه رفض ورفض عام 2000. بعد ذلك العام جاءت الانتفاضة الثانية والإرهاب الفلسطيني الذي دعمه عرفات والذي أودى بحياة أكثر من 1000 إسرائيلي ما بين الأعوام 2000 – 2005. بعد موت عرفات عام 2004 أصبح عباس رئيس فتح التي هي فرع من منظمة التحرير الفلسطينية وأصبح رئيس السلطة الفلسطينية ورفض عروض السلام الذي قدمه إيهود أولمرت عام 2008 والذي كان من شأنه أن يؤدي إلى إقامة دولة فلسطينية مستقلة جنبا إلى جنب مع إسرائيل دولة اليهود. لقد واصل عباس إرث عرفات الإرهابي من خلال التحريض على العنف والكراهية وحرض الجيل الفلسطيني الجديد من خلال وسائل الإعلام التي تسيطر عليها السلطة الفلسطينية والمدارس. صحيح أن عباس اختلف عن عرفات قليلا من حيث الدعوة إلى الثورة السلمية لكنه لم يكن ولم يصبح أبدا شريك للسلام لا مع إسرائيل ولا مع الغرب. تدعي الكاتبة في نهاية مقالها إن الرئيس عباس لا يريد السلام والسلطة الفلسطينية تستخدم الإرهاب اليومي كأداة سياسية لإجبار إسرائيل على الانسحاب الأحادي من الضفة الغربية والقدس الشرقية تحت الضغط الدولي دون الخوض في أي مفاوضات عادلة أو أي اتفاق لإنهاء الصراع ما بين الفلسطينيين والدولة اليهودية. لقد حاول عباس مرارا وتكرارا وقد نجح في أن يقنع الفلسطينيين بأن إسرائيل تعمل على تغيير الوضع الراهن على المسجد الأقصى والأماكن المقدسة وقد كان هدفه واضح هو تشجيع الجيل الفلسطيني الشاب على تنفيذ عمليات من شأنها أن تجبر الإسرائيليين على الانسحاب الأحادي من الأراضي الفلسطينية دون أي اتفاق.
v نشرت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية تقريرا بعنوان "منظمة كسر الصمت الإسرائيلية التي تنتقد الاحتلال للأراضي الفلسطيني تسبب الغضب الكبير". منظمة كسر الصمت الإسرائيلية اليسارية تهدف إلى فضح الاحتلال وممارساته ضد السكان الفلسطينيين ودائما ما تتحدث عن الاعتقالات والتعذيب والقتل الذي يمارسه جنود الجيش الإسرائيلي ضد الفلسطينيين. تقف هذه المنظمة في وجه الاحتلال الإسرائيلي علانية وتصدر تقارير كثيرة حول الانتهاكات الإسرائيلية ضد الفلسطينيين. تتحدث المنظمة أيضا عن العنصرية التي يمارسها المتطرفون الإسرائيليون والقوانين الإسرائيلية التي تشير بكل وضوح إلى وجود قوانين عنصرية رسمية ضد الفلسطينيين وخاصة في الضفة الغربية والقدس الشرقية وأهمها الطرق المخصصة فقط لمرور المستوطنين الإسرائيليين بالإضافة إلى الحواجز العسكرية التي تعيق حرية الحركة والتنقل. لقد تعرضت هذه المنظمة للكثير من النقد من اليمين الإسرائيلي متهمين إياها بمناصرة الإرهابيين وعدم الوقوف إلى جانب الدولة الإسرائيلية. أما بنيامين نتنياهو فقد انتقد المنظمة من على منصة الكنيست واتهمها بالافتراء على جنود الجيش الإسرائيلي أمام العالم. ووزير الدفاع موشيه يعلون وصف المجموعة بالخبيثة وحظر نشاطاتها التي قد تخرط جنودا من الجيش. أما وزير التعليم الإسرائيلي نفتالي بينيت فقد حظرها من دخول المدارس. هذه الإدانات من المسؤولين الإسرائيليين أدت إلى ظهور حملة جديدة تنتقد قادة المجموعات اليسارية الإسرائيلية الأربعة ومنها منظمة حاجز الصمت. وقد اتهموا هذه المنظمات اليسارية بالحصول على التمويل من حكومات أجنبية ووصفوها بالوكلاء للأجانب. أما الرئيس الإسرائيلي فقد تعرض للذم بسبب مشاركته في مؤتمر للسلام في نيويورك. كتب القائد السابق في لواء النخبة أميرام ليفين على صحيفة هآرتس الإسرائيلية قائلا إن منظمة كسر الصمت تعمل على تقوية الجيش الإسرائيلي وأخلاقهم. تسلط منظمة كسر الصمت الضوء على طبيعة الاحتلال الإسرائيلي العسكري للضفة الغربية وذلك من خلال نشر شهادات للجنود الإسرائيليين وفي أغلب الأحيان لا يتم نشر هذه الأسماء خوفا من الملاحقة القانونية. هذه الانتهاكات تشمل تدمير البيوت واللمتلكات الفلسطينية. قال رئيس معهد الديمقراطية الإسرائيلي إن الإسرائيليين يعتبرون هذه المنظمة غير عادلة تجاه الجيش الإسرائيلي وسلوكه وبذلك هي تضع نفسها في مسار تصادمي مع مؤسسة الجيش تلك المؤسسة الأكبر شعبية في إسرائيل والتي تجد مكانا في نفوس الإسرائيليين وخاصة أنهم يدافعون عنهم من أجل البقاء. منتقدو منظمة كسر الصمت يقولون إن الإسرائيليين المدنيين يتعرضون لعمليات الطعن والقتل والدهس والحرق على أيدي المهاجمين الفلسطينيين بينما الجيش الإسرائيلي يدافع عن المواطنين الإسرائيليين وفي ذات الوقت تقوم المنظمة بانتقاد الجيش الإسرائيلي وتتهمه بارتكاب جرائم حرب ضد الفلسطينيين بل وتقوم بأخذ شهادات من جنود لفضح الجيش الإسرائيلي أمام العالم برغم قيامه بواجباته الأمنية تجاه المواطنين. وبناء على ذلك أصبحت المنظمات الدولية الحقوقية والحكومات الأجنبية تتهم الجيش الإسرائيلي بارتكاب جرائم حرب ومجازر واستخدام القوة المفرطة ضد الفلسطينيين. لقد نسيت هذه المنظمة وفقا للمنتقدين جرائم الحرب التي ارتكبتها حماس من خلال أطلاق الصواريخ تجاه المدن والبلدات الإسرائيلية سواء كانت القريبة من غزة أو حتى وسط إسرائيل.
v نشرت صحيفة جروزلم بوست الصادرة بالإنجليزية تقريرا بعنوان "حماس تخشى عدم رفع الحصار الإسرائيلي بسبب التقارب التركي الإسرائيلي". هنالك تقارير مفادها أن أكبر مخاوف حماس الآن هو الخشية من عدم رفع الحصار عن غزة وأن يتم تقييد نشاطات حماس في تركيا بسبب التقارب التركي الإسرائيلي. هنالك العديد من التقارير المؤكدة والتي تفيد بأن إسرائيل وتركيا تنخرطان في محادثات متواصلة تهدف إلى استعادة العلاقات الجيدة فيما بين البلدين. قال مسؤول كبير المستوى في حماس لم يكشف عن اسمه إن تركيا لم ترسل أي إشارة إلى حماس بخصوص التقارب التركي الإسرائيلي وأكد أن حماس تخشى الآن من أن تسقط أنقرة مطلبها من إسرائيل في رفع الحصار عن قطاع غزة. أضاف المسؤول أن المحادثات بين إسرائيل وتركيا تتضمن جهودا لتجميل الاتفاق الإسرائيلي التركي لحفظ ماء وجه أردوغان. من ضمن مخاوف حماس الآن هو أن تقبل تركيا بتخفيف الحصار مثل السماح بإدخال مواد بناء إلى القطاع بدلا من رفع الحصار بشكل كامل. ومن بين المخاوف الأخرى التي تكنف حمس هي مسألة استئناف التعاون الأمني والعسكري بين إسرائيل وتركيا والذي من شأنه أن يقوض نشاطات حماس في تركيا. وفي لقائه الأخير مع أردوغان طالب مشعل من الرئيس التركي بالامتناع عن تقويض نشاطات الحركة على الأراضي التركية. تفيد التقارير أيضا أن مشعل ومساعدون له مثل موسى أبو مرزوق عقدوا اجتماعات أخرى مع مسؤولين أتراك آخرين وتحدوا عن آثار التقارب التركي الإسرائيلي على الحركة.
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image006.gif[/IMG]
v نشرت صحيفة زمان التركية تقريرا بعنوان "طرح المشاريع العسكرية بين تركيا وإسرائيل على جدول الأعمال من جديد". جاء في التقرير بأن اتفاقيات التعاون الدفاعي المشترك تم طرحها من جديد على جدول الأعمال بين تركيا وإسرائيل، ويأتي هذا التطور بالتزامن مع المحادثات الجارية بين الطرفين من أجل إعادة تحسين العلاقات بين البلدين. ووفقا لمصادر في وزارة الدفاع التركية فإن المشاريع العسكرية التي تم إلغائها عقب حادثة أسطول الحرية تم طرحها على الطاولة من جديد، ويتطلع الجميع بفضول إلى ماذا سوف تؤدي إليه المحادثات بين الطرفين.
v نشرت صحيفة زمان التركية مقالا بعنوان "إعادة العلاقات بين تركيا وإسرائيل" للكاتب التركي جمال أنال. يقول الكاتب في مقاله إن تركيا تسعى لإعادة تحسين العلاقات مع إسرائيل من أجل الخروج من الأزمات الدبلوماسية مع العديد من دول المنطقة. يتبين وذلك من خلال التصريحات التي يقوم بها المسئولين الأتراك بخصوص إمكانية إعادة العلاقات بين الطرفين، والتي كانت آخرها من قبل نائب رئيس حزب العدالة والتنمية عمر تشيليك، والتي قال فيها بأن الشعب التركي والشعب الإسرائيلي أصدقاء. وبالرغم من جميع التطورات التي أدت إلى زعزعة العلاقات بين البلدين من حادثة مؤتمر الاقتصاد العالمي إلى حادثة مافي مرمرة؛ إلا أن الدولتين اتفقتا على إعادة تحسين العلاقات بين الطرفين خلال لقاء سري تم عقده في سويسرا. والواضح في الأمر بأن تركيا وافقت على شروط إسرائيل على الرغم من أن الأخيرة لم تقم بأي خطوة إلى الوراء، كما وأن تركيا لم تتمكن من الحصول على شروطها الثلاث التي وضعتهم في السابق من أجل إعادة العلاقات، ويمكن القول بأن الشروط الثلاث التي وضعتها تركيا قد تم دفنها.
v نشرت صحيفة (يني مساج) التركية مقالا بعنوان "إسرائيل الرابحة في حادثة مافي مرمرة" للكاتب التركي أورهان ديدي. يقول الكاتب في مقاله إن تركيا هي الخاسرة من تدهور العلاقات مع روسيا، والرابح من هذه الأزمة بالتأكيد إسرائيل وحزب العدالة والتنمية. وليس هناك أي شك في أن تركيا شهدت العديد من الخسائر، حيث أثرت هذه الأزمة على التجارة والاقتصاد التركي، وتم إغلاق المجال الجوي السوري أمام تركيا. كما وأن الرابح من هذه الأزمة هي إسرائيل من خلال إجبار تركيا إعادة تحسين علاقاتها معها من دون أي شروط مسبقة، وطرد نشطاء حركة حماس بطلب من إسرائيل خارج الأراضي التركية، بالإضافة إلى رفع نسبة التجارة بين البلدين إلى أعلى مستوياتها. لذا يمكن القول بأن مسألة تدهور العلاقات بين تركيا وإسرائيل كانت عبارة عن مسرحية من أجل تغيير وجهات الرأي العام لتحقيق أهدافهم الخاصة.
v نشرت صحيفة (يني مساج) التركية مقالا بعنوان "إسرائيل عزيزتي" للكاتب التركي محرم بايراك أتار. يقول الكاتب في مقاله إن الأسبوع الماضي شهد لقاء بين وفدين تركي وإسرائيلي في سويسرا، وتم التوصل إلى اتفاق يعمل على إعادة تحسين العلاقات بين البلدين،وجاء في نص الاتفاق الذي نشرته الصحافة الإسرائيلية يقضي بتعيين سفراء لدى البلدين، وإسقاط القضية المرفوعة على الجنود الإسرائيليين المتهمين بقتل أتراك في حادثة أسطول مافي مرمرة، وطرد زعيم حركة حماس صالح العاروري من تركيا، وإجبار تركيا على أخذ الغاز الطبيعي من إسرائيل بالإضافة إلى مد خط أنابيب عبر تركيا إلى أوروبا. وهذا يعني بأن حزب العدالة والتنمية قام بمصافحة إسرائيل وإعادة العلاقات معها. بعد تحسين العلاقات مع إسرائيل كيف يمكن لأردوغان استقبال اليهود في تركيا، وكيف يمكن التنازل عن حقوق أهالي ضحايا مافي مرمرة، وكيف يمكن لك بأن تقوم بطرد زعيم حركة حماس. اتفاق تركيا مع إسرائيل يعني المواصلة في تحقيق مشروع دولة إسرائيل الكبرى.
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image007.gif[/IMG]
v نشرت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكي مقالا بعنوان "نظام صدام حسين هو من جلب لنا تنظيم داعش" بقلم كيلي أورتون. تساءل العديد من المراقبين والخبراء عن الجهة التي جلبت داعش إلى منطقة الشرق الأوسط والبلاد العربية وذهب بعضهم إلى القول بأن الولايات المتحدة وغزوها إلى العراق هي من جلبت داعش وشجعت الشباب على الانخراط في هذا التنظيم الإرهابي. لكن من تسبب في وجود هذا التنظيم على الأرض هو نظام صدام حسين الفاسد الذي مارس العنصرية المظلمة في أيام حكمه وقبل الغزو العراقي. قد تختلف المسميات لكل تنظيم لكن الأصل هو واحد. لقد ولد تنظيم داعش من رحم التطرف الإسلامي الذي كان سببه الحكم الظالم لصدام حسين. لا يمكن لأي أحد أن يواصل اتهام الغرب أو الولايات المتحدة بجلب داعش. من المهم أن يعرف الجميع كيف يفكر هؤلاء المتطرفين والإرهابيين وما هي دوافعهم الحقيقية. من المؤسف أن نرى تنظيم داعش يقوم بتجنيد الشباب العربي والغربي من أحل إنشاء ما يسمى الدولة الإسلامي في العراق وبلاد الشام. داعش يريد السيطرة على العالم أجمع وليس فقط على الشرق الأوسط.
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image008.gif[/IMG]
v نشر موقع إسلامي أناليز التركي تقريرا بعنوان "زعيم المعارضة الكردي في زيارة رسمية إلى روسيا". جاء في التقرير بأن زعيم حزب الشعوب الديمقراطي الكردي التركي المعارض صلاح الدين ديميرتاش قام بزيارة رسمية إلى موسكو، وقام خلال الزيارة بإجراء لقاء مع وزير الخارجية سيرغي لافروف، وأعرب ديميرتاش عن حزنه لتدهور العلاقات بين روسيا وتركيا عقب إسقاط الطائرة الروسية. وقال إن مسألة إسقاط الطائرة كانت خاطئة ولم يكن هنالك أي دواعي لإسقاطها، وأن موقف الحكومة من هذه المسألة غير صحيح، ولا يجب أن تؤثر هذه الأزمات على الشعبين التركي والروسي.
v نشرت صحيفة تايم تورك التركية تقريرا بعنوان "أردوغان: سيتم تنظيف المنطقة من حزب العمال الكردستاني". جاء في التقرير بأن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان نشر على صفحته في التويتر تصريحات بخصوص ما يجري من اشتباكات مسلحة ومنع التجوال في بعض المناطق في جنوب شرق تركيا. وأضاف أردوغان أن العمليات العسكرية التي تجري في تلك المناطق سوف تستمر حتى تنظيفها من عناصر حزب العمال الكردستاني، مطالبا الشعب التركي بالوقوف إلى جانب الحكومة التركية من أجل القضاء على الإرهاب وإنشاء مرحلة جديدة في تركيا.
