الملف اليمني
مقتل 3 مسلحين مرتبطين بتنظيم "القاعدة" في هجوم طائرة بلا طيار باليمن
روسيا اليوم
أفادت مصادر حكومية وقبلية في اليمن بأن ثلاثة متشددين مرتبطين بتنظيم "القاعدة" قتلوا في محافظة البيضاء بجنوب اليمن في وقت متأخر يوم السبت خلال هجوم لطائرة بلا طيار، على ما يبدو.
وقال شخص قبلي هرع إلى مكان الحادث: "كانت جثثهم متفحمة ودمرت السيارة تماما... تشوهت جثثهم تماما لكن الحكومة تقول إنهم من القاعدة". فيما أكدت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ): إن المتشددين من "عناصر القاعدة".
وأشار موقع تابع لوزارة الدفاع إلى أن من بين المتشددين رجلا وصفته بأنه عضو بارز في "القاعدة" اسمه صالح محمد العامري.
هذا وشهد الأسبوع الماضي زيادة في الهجمات الصاروخية التي تستهدف مقاتلي "القاعدة" في محافظات اليمن الجنوبية. وقتل شخصان يشتبه في انتمائهما لتنظيم "القاعدة" بمحافظة حضرموت يوم الجمعة 28 ديسمبر/كانون الاول بهجوم لطائرة بدون طيار.
القاعدة في اليمن تعرض مكافأة مقابل قتل السفير الأمريكي
رويترز
قالت مجموعة تتابع مواقع الإسلاميين إن تنظيم القاعدة في جزيرة العرب المتمركز في اليمن رصد مكافأة لأي شخص يقتل السفير الأمريكي في اليمن أو أي جندي أمريكي هناك.
ونقلت مجموعة (سايت انتليجنس) عن تنظيم القاعدة في جزيرة العرب قوله في تسجيل صوتي للقاعدة إنه يعرض ثلاثة كيلوجرامات من الذهب لقاء اغتيال السفير الأمريكي في صنعاء جيرالد فايرستاين.
وأضافت المجموعة أن تنظيم القاعدة سيدفع أيضا خمسة ملايين ريال (23350 دولارا) لكل من يقتل أي جندي أمريكي في اليمن.
وذكرت مجموعة سايت نقلا عن التسجيل الصوتي إن هذا العرض سار لستة أشهر وإنه يهدف إلى "تحفيز أمتنا الإسلامية على الجهاد."
وتعتبر الولايات المتحدة تنظيم القاعدة في جزيرة العرب الذي يتألف أغلبه من مقاتلين من اليمن والمملكة العربية السعودية أخطر فرع لتنظيم القاعدة الذي أسسه أسامة بن لادن.
وفي سبتمبر أيلول حث تنظيم القاعدة في جزيرة العرب المسلمين على تكثيف الاحتجاجات وقتل دبلوماسيين أمريكيين في الدول المسلمة بسبب فيلم مسيء للنبي محمد وقال إنه فصل آخر في "الحروب الصليبية" على الإسلام.
وتسبب الفيلم في غضب عارم بين المسلمين وهجمات عنيفة على السفارات بدول في آسيا والشرق الأوسط.
وقتل أربعة مسؤولين أمريكيين منهم السفير الأمريكي في ليبيا خلال هذه الأحداث. وقالت وزارة الدفاع الأمريكية إنها دفعت بفصيلة من مشاة البحرية إلى اليمن بعد أن اقتحم متظاهرون السفارة الأمريكية في صنعاء.
ويواجه اليمن صعوبة بالغة أمام تحديات على جبهات كثيرة منذ احتجاجات حاشدة أسفرت عن إجبار الرئيس السابق علي عبد الله صالح على التنحي في فبراير شباط بعد أن قضى في السلطة أكثر من 30 عاما.
وتحاول حكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي إعادة النظام وتوحيد الجيش.
وأيدت واشنطن التي شنت حملة اغتيالات بالطائرات بلا طيار والصواريخ على أعضاء مشتبه بهم في تنظيم القاعدة هجوما عسكريا في مايو ايار لاستعادة مناطق في محافظة أبين. لكن المتشددين ردوا بسلسلة من التفجيرات وحوادث القتل.
اليمن: مقتل ثلاثة قياديين في «القاعدة"
النهار
أعلن مسؤول محلي امس ان ثلاثة من عناصر تنظيم «القاعدة» على الارجح قتلوا في غارة شنتها طائرة اميركية بلا طيار في محافظة البيضاء وسط اليمن.
والغارة التي وقعت مساء السبت هي الرابعة خلال اسبوع ضد ناشطين للتنظيم في هذا البلد حيث يتمركز «القاعدة» بقوة. وأكدت المصادر المحلية ان «الطائرة قصفت بالصواريخ سيارة من نوع تويوتا لاند كروزر كان العناصر الثلاثة يستقلونها بالقرب من قرية المناسح في منطقة رداع» وسط اليمن. واضافت ان «الغارة الجوية استهدفت قيادات في تنظيم «القاعدة» كانت تستقل سيارة في طريقها من قرية خبرة مديرية القريشية الى قرية المناسح مديرية ولد ربيع». وتابعت ان «الغارة أسفرت عن مقتل القيادي البارز صالح محمد العامري ومعه اثنين من عناصر تنظيم «القاعدة» واصابة اثنين آخرين». وكثفت الطائرات الاميركية بدون طيار هجماتها شبه اليومية في الآونة الآخيرة على عناصر «القاعدة» في مناطق جنوب اليمن ووسطه
ضبط 11 من عناصر القاعدة و2 فارين من سجن سياسى باليمن
اليوم السابع
أعلنت أجهزة أمنية فى محافظة الضالع جنوب اليمن ضبط 11 من العناصر الإرهابية التابعة لتنظيم القاعدة إلى جانب اثنين آخرين من الفارين من سجن الأمن السياسى بمحافظة الحديدة خلال العام الماضى.
وبحسب إحصائية صادرة عن إدارة أمن الضالع، فإن الأجهزة الأمنية ضبطت 179 مطلوباً أمنياً ومن الفارين من العدالة مطلوبين من العام الماضى 2011 وأعوام سابقة.
وذكرت الإحصائية أن الأجهزة الأمنية وفى إطار تنفيذها لحملات ضبط الأسلحة المخالفة ضبطت 21 قاذف "آر.بى.جي" و1326 طلقة حيه لرشاش شيكى و16 قنبلة يدوية ورشاش معدل، بالإضافة إلى قاطرة محملة بالألعاب النارية المتنوعة إلى جانب 13 قطعة سلاح، فيما استعادت سبع سيارات منهوبة وضبطت ثمانى سيارات مسروقة.
الأمن اليمنى يفكك حزاما ناسفا بالشارع الرئيسى قرب "سوق عنس"
الحره
أعلنت وزارة الدفاع اليمنية اليوم الاثنين، أن أجهزة الأمن عثرت اليوم على حزام ناسف وضعه مجهولون على رصيف فى الشارع الرئيسى قرب سوق عنس بالعاصمة صنعاء، بعد ساعات من تأكيدها سماع دوى انفجار عنيف أمس بقلب العاصمة صنعاء.
وقال مصدر عسكرى بوزارة الدفاع اليمنية فى بيان صحفى له اليوم الاثنين، إن رجال الأمن طوقوا المنطقة التى وضع فيها الحزام، وكلفت وزارة الداخلية فريقا متخصصا لتفكيكه.
وأضاف، أن هذا العمل الإرهابى يحمل بصمات القاعدة، مشيرا إلى شبهات حول أحد الأشخاص وهو يضع القمامة فى المكان، فوضع جسما غريبا على الرصيف وغادر فأبلغوا رجال الأمن.
وكانت الوزارة أكدت وقوع انفجار عنيف بعد منتصف الليل الماضى بمنطقة شارع الدفاع وسط مدينة صنعاء، مما تسبب فى إحداث حالة من الرعب فى أوساط المواطنين الذين تجمعوا فيما بعد بمكان الانفجار القريب من مقبرة الشهداء المصريين.
وأضاف المصدر، أن الانفجار ناتج عن قذيفة أو قنبلة وقعت وسط ساحة فرن إدارة الأمن ووزارة الداخلية، مما تسبب فى أحداث تهشم زجاج المنازل المحيطة فى غضون ذلك، قال مصدر فى وزارة الداخلية، إنهم تلقوا بلاغا عن وقوع الانفجار إلا أنهم لم يبلغوا عن وقوع إصابات.
الجيش اليمني يضيق الخناق على "القاعدة"
الخليج
ال مسؤولون يمنيون إن قوات الجيش في محافظات حضرموت والبيضاء ومأرب بدأت تضيق الخناق على مسلحي جماعة “أنصار الشريعة”، الذراع اليمنية لتنظيم “القاعدة” المختبئين في مناطق نائية بهذه المحافظات، بعد الكشف عن خلايا سرية تأوي عدداً من قادة التنظيم ومسلحيه الذين فروا في وقت سابق من محافظة أبين، فيما استمرت الطائرات الأمريكية من دون طيار بشن غاراتها على أهداف متحركة للتنظيم، فقتلت ليل السبت ثلاثة من مسلحيه في ثاني غارة من نوعها على أهداف للتنظيم في محافظة البيضاء في غضون أسبوع .
واستهدفت صواريخ إحدى الغارات مسلحين عندما كانوا يستقلون سيارة في منطقة قيفة بين قريتي خبرة والمناسح مديرية ولد ربيع التابعة لمدينة رادع بمحافظة البيضاء، ما أسفر عن مصرع شخص يدعى صالح العامري يعتقد أنه قيادي في التنظيم الأصولي، واثنين من معاونيه، وتحدثت مصادر محلية عن إصابة اثنين آخرين في الغارة لم يعرف مصيرهما . وقالت صنعاء إن الطيران الحربي اليمني هو من نفذ الغارة الأخيرة، لكن مسؤولين محليين أكدوا أن الغارة نفذت بواسطة طائرة أمريكية من دون طيار .
من جانب آخر، قال خبراء في شؤون تنظيم القاعدة إن عدم إعلان التنظيم مسؤوليته عن سلسلة الاغتيالات التي استهدفت قادة عسكريين وأمنيين في محافظات عدة يهدف إلى إرباك المشهد الأمني وهز الثقة بين الأطراف السياسية خصوصاً أن اليمن يمر بظروف حساسة بالغة التعقيد، لا سيما مع تدشين الرئيس عبدربه منصور هادي خطة هيكلة الجيش، ويسعى التنظيم إلى خلط الأوراق بما يفسح له المجال للملمة مسلحيه وشن عمليات كبيرة والاستيلاء على معسكرات، كما حصل في العام الماضي عندما أفاد من معسكرات الجيش في السيطرة على مدن عدة بمحافظة حضرموت . وكان أعضاء في البرلمان دعوا إلى استجواب وزير الدفاع اللواء محمد ناصر أحمد ووزير الداخلية اللواء عبدالقادر قحطان للمساءلة في شأن تصاعد عمليات اغتيال قادة عسكريين وأمنيين، في جلسة كانت مقررة السبت الماضي غير أنهما اعتذرا عن عدم الحضور .
إنفجار عنيف يهز وسط العاصمة صنعاء
شبكة شمس
منطقة شارع الدفاع وسط مدينة صنعاء الهلع والرعب في أوساط المواطنين الذين تجمعوا فيما بعد بمكان الانفجار القريب جدا
من مقبرة الشهداء المصريين.
وقال شهود عيان لـ 26 سبتمبر نت أن الانفجار ناتج عن قذيفة أو قنبلة وقعت وسط ساحة فرن إدارة الأمن ووزارة الداخلية حيث أدى الانفجار إلى تصدع جدران المنازل المحيطة وتهشم زجاجها مشيرين إلى أن سيارات الشرطة هرعت إلى مكان الحادث لمعرفة ملابساته و أنه قد يكون ناتج عن قنبلة صوتية ألقاها مجهولون إلا أن الانفجار كان عنيفا.
إلى ذلك قال مصدر في وزارة الداخلية أنهم تلقوا بلاغا عن وقوع الانفجار إلا أنهم لم يبلغوا إلى الأن بوقوع إصابات.
الحوثيون مستعدون لإنجاح الحوار باليمن
العربية نت
جانب من مناسبة دينية يحييها أنصار التيار الحوثي في مدينة صعدة (الجزيرة-أرشيف) قال ياسين سعيد نعمان نائب رئيس لجنة الاتصال للحوار الوطني في اليمن إن اللجنة لمست من زعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي مسؤولية عالية لإنجاح الحوار الوطني المزمع عقده الشهر المقبل.
ووصف نعمان، وهو الأمين العام للحزب الاشتراكي، في تصريح صحافي أمس الجمعة إثر لقائه عبد الملك الحوثي وقادة حوثيين آخرين منهم صالح هبرة ومحمد عبد السلام، نتائج اللقاء في صعدة بالمثمرة والإيجابية، مشيراً إلى أن اللجنة لمست من الحوثي مسؤولية عالية لإنجاح الحوار الوطني.
وأكد نائب رئيس لجنة الاتصال للحوار الوطني أنهم لمسوا من الحوثيين تفهماً مسؤولاً ووعياً لكل ما طرح بشأن الحوار الوطني باعتباره مسؤولية الجميع في هذه المرحلة التي يمر بها اليمن.
وخلال اللقاء تم الاستماع لما طرحه الحوثيون من مقترحات لتهيئة الأجواء ووقف النزاعات المسلحة وتعزيز الثقة بين الأطراف المختلفة لإنجاح الحوار الوطني وتحقيق أهداف الثورة الشعبية السلمية.
وأشار نعمان إلى أن ما طرحه الحوثيون من أفكار يعتبر وجيهاً لأنه ينبع من حرصهم على نجاح الحوار، وتابع "إنني بت أكثر تمسكاً بالحوار لحل مشاكل اليمن، فاللقاءات والحوارات بين الناس تفتح آفاقاً للتفاهم وتنهي العزلة وما تخلقه من سيكولوجيا الإقصاء والاستبعاد ونفي الآخر".
ووافق الحوثيون على المشاركة في حوار وطني بهدف تحديد سبل إنهاء الأزمة السياسية في البلاد. وقال الحوثي خلال لقائه لجنة التواصل والحوار إن "ترحيبي بفريق اللجنة يأتي انطلاقاً من الإيمان بثوابت الثورة الشعبية والمصلحة الوطنية، تلبية لطموحات وآمال اليمنيين جميعاً بمختلف تكويناتهم واتجاهاتهم من شرق اليمن إلى غربه، وبناء الدولة المدنية العادلة التي يشارك في بنائها كل اليمنيين".
وانتفض الحوثيون في العام 2004 على حكم الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح احتجاجا على تهميشهم السياسي والاجتماعي والديني، وخاضوا مواجهات ضد الجيش اليمني أسفرت عن سقوط آلاف القتلى قبل التوصل إلى وقف لإطلاق النار في فبراير/شباط 2010.
القاعدة تتبنى
على صعيد آخر تبنى تنظيم القاعدة في اليمن أمس الجمعة هجومين انتحاريين استهدفا الحوثيين في شمال اليمن يوم 25 مايو/أيار الماضي، وذلك في بيان بث على مواقع على الإنترنت.
وقال التنظيم في بيانه "وفق الله أسدين من أسود الإسلام للقيام بعمليتين ضد الحوثيين في ولايتي صعدة والجوف (...) حيث أقدم الاستشهادي الأول على تفجير حزامه الناسف في مسيرة للحوثيين في ولاية صعدة، وأقدم الأخ الاستشهادي الثاني ففجر سيارته المفخخة على تجمع للحوثيين في مدرسة أم المؤمنين عائشة (...) في ولاية الجوف".
وكان رجل صدم بحافلته المفخخة يوم الجمعة الـ25 من مايو/أيار الماضي مركزا يديره حوثيون في محافظة الجوف بشمال اليمن مما أدى إلى مقتل 13 شخصا، كما أعلن زعيم قبلي وشهود.
وأعلن المتحدث باسم الحوثيين محمد عبد السلام أنه تم إحباط هجوم "انتحاري" آخر صباح اليوم نفسه حين تم قتل رجل يحمل حزاما ناسفا بينما كان يحاول الانضمام إلى مظاهرة للحوثيين تندد بالتدخل الأميركي في اليمن وخصوصا هجمات الطائرات بدون طيار.
الجيش اليمني يتقدم لاستعادة بلدة جنوبية
العربية نت
قوات يمنية في لودر بمحافظة أبين (الفرنسية-أرشيف) قال شهود عيان إن مئات الجنود اليمنيين تدعمهم الدبابات يتقدمون في محاولة لاستعادة بلدة شقرة بجنوب البلاد التي يسيطر عليها مسلحو جماعة أنصار الشريعة المرتبطة بتنظيم القاعدة في إطار حملة عسكرية تساندها الولايات المتحدة.
وذكر أحد السكان أن القوات تتأهب للقتال، وأن قائد المنطقة العسكرية الجنوبية طلب في رسالة نصية ممن يعيشون في المنطقة عدم استخدام الطرق المحيطة بشقرة وبلدتين أخريين يسيطر عليهما المسلحون.
وتقع شقرة على ساحل جنوب اليمن على مسار رئيسي للشحن البحري، وهي بوابة للصوماليين الذين يدخلون اليمن للقتال إلى جانب المسلحين.
وكانت القوات اليمنية قد توغلت وسط مدينة زنجبار عاصمة محافظة أبين حيث حاربت مقاتلي التنظيم أول أمس الأحد واشتبكت مع مسلحين قرب بلدة جعار على بعد نحو 30 كيلومترا إلى الشمال.
هجوم تفجيري
من جهة أخرى أعلنت وزارة الدفاع اليمنية أن ستة أشخاص لقوا حتفهم أمس الاثنين بهجوم تفجيري نفذه مسلحو جماعة أنصار الشريعة في محافظة أبين بجنوب البلاد.
وذكرت الوزارة أن الهجوم وقع قرب بلدة لودر التي خضعت لحصار جماعة "أنصار الشريعة" حتى منتصف الشهر الماضي.
وجاء في تقرير على موقع الوزارة على الإنترنت أن المسلحين اندفعا بسيارة مفخخة نحو مركز تفتيش يقوم عليه أفراد حراسة قبليون محليون، وعندما طلب منهما أفراد المركز من اللجان الشعبية تفتيش السيارة رفضا وفجرا السيارة.
وأسفر الانفجار عن مقتل المهاجمين بالإضافة إلى أربعة من اللجان الشعبية، وإصابة خامس وصفت حالته بأنها خطيرة.
وشهدت محافظة أبين هجمات من المسلحين الذين كثفوا هجماتهم مستغلين ضعف الحكومة المركزية أثناء الثورة الشعبية ضد الرئيس السابق علي عبد الله صالح.
وألقت الولايات المتحدة بثقلها وراء الرئيس اليمني الجديد عبد ربه منصور هادي الذي يقول مسؤولون أميركيون إنه يثبت أنه شريك أكثر فاعلية من صالح في الحرب التي تشنها واشنطن على ما تسميه الإرهاب.
وخلال الأسابيع الماضية نجحت القوات اليمنية مدعومة بغارات جوية أميركية في استعادة السيطرة على مناطق مهمة، من بينها لودر وانتزاعها من المسلحين.
رد مع اقتباس