النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: شؤون فتح مقالات معارضة 38

  1. #1

    شؤون فتح مقالات معارضة 38

    الخميس : 20-03-2014
    شؤون فتح
    مقالات معارضة
    (38)



    1. "قرف" نجل الرئيس عباس من المفاوضات رسالة لـ"المطبلين"!

    امد / حسن عصفور


    1. من فضلكم.. دعوا قطاع غزة يتنفس!

    الكرامة / بكر عويضة


    1. أبو مازن وتفاحة أوباما المتعفّنة !

    امد / راجح الخوري
















    "قرف" نجل الرئيس عباس من المفاوضات رسالة لـ"المطبلين"!

    امد / حسن عصفور

    قبل أن يعود الرئيس محمود عباس بساعات الى أرض بعض "بقايا الوطن"، وقبل أن تندلع "الاحتفالات الحاشدة" بـ"النصر الكبير" – الذي لا يعرف احد حتى تاريخه على من - ، أعلنت حكومة دولة الكيان عن مشروع استيطاني جديد في القدس الشرقية المحتلة، ولم تجد تلك الخطة من يعتبرها "خطرا سياسيا" يجب مواجهته، فالكل منهمك بين البحث عن "نصر وهمي" يستعدون بالتحشيد له، - على حساب المال العام بمنح الموظفين والمدارس اجازات دون أن وجه حق -، لكنه حلقة من حلقات "التطبيل السياسي"، بينما آخرون منشغلون بالرد على هذا وذاك، لرد اعتبار "كرامة الرئيس" من قناة مصرية واعلامي مصري، فسافر من سافر على حساب مالية الشعب، فقط ليقول كلاما يرضي به من يحب "الرضا" وليطلق هذا الناطق تصريحا يؤكد به أن "المفاوضات هي لصالح الشعب الفلسطيني" وأن مغادرتها ستخدم اسرائيل..

    هذا الجزء من تصريحات الناطق الرسمي باسم فتح أحمد عساف تجاهلته كليا وسائل اعلام حركة "فتح" والسلطة، رغم أنه منشور في وسائل الاعلام المصرية، التضليل الاعلامي لا زال مصرا على تغييب الحقيقة، ومع ذلك فإن اعلام فتح والسلطة وكل الناطقين لم يتلفظوا بكلمة واحدة ضد المشروع الاستيطاني الجديد في القدس الشرقية لاستكمال المخطط التهويدي للقدس والمقدسات، باعتبار أن معركة الاستيطان والتهويد مؤجلة الى حين الانتهاء من معركة "رد الاعتبار" من ذاك الاعلامي المارق في مصر العربية ورجل الاعمال المتطاول..

    ولأن الاستيطان بات معركة ثانوية في اعلام البعض الغارق في المفاوضات، والباحث عن صيانتها بكل السبل كي لا "يسمح لاسرائيل بتحقيق النصر لو انسحب الطرف الفلسطيني"، اتجه هذا الطرف المنتصر للمفاوضات باي ثمن، للإحتفال بعودة الرئيس منتصرا من واشنطن، وللحقيقة لم نعرف حتى الساعة ما هي الأفكار أو المشروع الذي رفضه الرئيس في البيت الأبيض، فكل ما قاله اعضاء الوفد التفاوضي الخاص، انه لا يوجد مشروع ولم يقدم حتى الآن نصا مكتوبا، لذلك فمهرجان حشد بعض الموظفين وطلبة المدارس يكون لغاية اخرى، ولهدف آخر، والعجيب أن فرقة الحشد لم تراع ان حكومة الاحتلال أعلنت مشروعا استيطانيا جديدا كان له أن يكون أولوية على جدول حشدها وتعلن بأنها تنتظر الرئيس لقيادة "معركة مواجهة الاستيطان وحكومته" وليس لـ"مواجهة عدو وهمي مختلق"..

    ولأن البعض يصر على اعلاء حالة التضليل السياسي واعتبار المفاوضات المعيبة وطنيا وكأنها إنجاز وطني، فالرد الأنسب لد على ما تقوله وتفعله فرقة "التطبيل السياسي" هو ما جاء على لسان النجل الأصغر للرئيس طارق محمود عباس، لأحد أهم الصحف العالمية، "نيويورك تايمز" الأميركية، والذي وصفته بأنه رجل اعمال بعيد عن السياسة، يقول طارق محمود عباس نصا كما نشرت الصحيفة: "إنه تحوّل الى خيار الدولة الواحدة منذ سنتين، بعدما سئم تدابير الاحتلال وإجراءاتهم الأمنية التي تضيّق الخناق على الأجانب الراغبين بممارسة التجارة في الضفة الغربية".. ويضيف النجل عباس انه يجب على والده "التخلي عن محادثات السلام التي تقودها الولايات المتحدة والضغط من أجل إقامة الدولة بدلا من توسّط المنظمات الدولية، مضيفاً أن على الرئيس حلّ السلطة الفلسطينية كوسيلة ضغط، ما يجبر إسرائيل على تحمل المسؤولية الكاملة عن الضفة الغربية".

    هذه اقوال نجل الرئيس عباس، والذي لا يمكن اعتباره خصما سياسيا للرئيس الوالد ولا "كارها له" ولا طامعا عن أن يكون بديلا ، وليس مدفوعا من الخارج في ظل "مؤامرة كونية" لاسقاط خيار الرئيس عباس في المفاوضات..فهو نجله ويطالبه التخلي عن هذا الهراء السياسي المسمى مفاوضات..فعن أي انتصار تتحدث تلك الفرق التي لا تجدها الا في "المصائب الداخلية" وتختفي كليا من اي مواجهة مع المحتلين ولم تدعو يوما لتعطيل عمل او دراسة من أجل حشد ضد المشروع الاستيطاني والتهويدي..همها الأساس كيف تنحرف بالحقيقة السياسية القائمة، او أن تخلق "عدوا وهميا" للهروب من مواجهة "العدو الحقيقي" لتمرير المشروع الأخطر على قضية فلسطين، "مبدأ أوباما لاضاعة فلسطين" بمشروع تقسيمي جديد في الضفة الغربية وبين الضفة والقطاع..

    والخوف الآن، أن يخرج بعض اعضاء "فرقة الحشد والتطبيل السياسي" لتمرير مخطط "فرقة العار" ويعتبرون نجل الرئيس مشاركا في "المؤامرة الكونية" على الرئيس، وانه لا يدرك الخريطة السياسية بكل ابعادها كي يصر على البقاء "على طاولة المفاوضات"..!

    ملاحظة: هل تناست بعض المؤسسات الفلسطينية ما قالته سابقا عن ملاحقة قناة قطر الصفراء بتهم اهانة الرمز الخالد ياسر عرفات..ام أن هناك تعليمات عليا بنسيان القضية كي لا تغضب امبراطورية قطر وجزيرتها ويحدث ما لا يحمد عقباه.. عقباه فكروا فيها ستعرفونها بلا عناء!

    تنويه خاص: بيان مركزية فتح بخصوص الشهيد القائد بشير نافع خطوة ..لكن الأهم هو ملاحقة من قال الكلام أصلا ومن قام بنشره..النفي لا يكفي لاخماد غضب كل محبي ذلك المناضل الفريدس!.


    من فضلكم.. دعوا قطاع غزة يتنفس!

    الكرامة / بكر عويضة

    قدر مدن أو أقاليم ومناطق بأكملها، ألا يطول غيابها عن رادارات الأخبار. ليس المقصود هنا الخبر العادي، بل الساخن، وفي بعض الأحيان الملتهب، بفعل استمرار صراع لا يلوح حل له في أفق قريب. قطاع غزة يشكل إحدى تلك النقاط الساخنة. قبل بضعة أيام (الأربعاء 12 الحالي) طلع علينا أفيغدور ليبرمان، وزير الخارجية الإسرائيلي، داعيا إلى «إعادة احتلال» القطاع ردا على صواريخ حركة الجهاد الإسلامي. ليبرمان قال عبر قناة التلفزيون الإسرائيلي الثانية: «بعد هجوم كهذا، لا يوجد بديل عن إعادة احتلال كل قطاع غزة بشكل كامل». ليست هذه أول مرة «يجعجع» فيها مسؤول إسرائيلي بتهديد «إعادة الاحتلال»، إنما ثمة سؤال من واجب القيادات الفلسطينية أن تجيب عنه: هل إن ما قال ليبرمان هو مجرد «جعجعة» بلا طحن؟ الإجابة بـ«نعم» هي الأسهل لكثيرين. الخيار الأصعب هو الأخذ بعين الاعتبار تصاعد أجواء التوتر الدولي، خصوصا بعد ضم روسيا رسميا القرم، وقد يكون إطلاق صواريخ سرايا القدس الذريعة التي تنتظرها تل أبيب لتثبت هذه المرة أن تهديد ليبرمان يتجاوز غرض الاستهلاك المحلي. إن نظرة فاحصة لواقع ما يجري على الأرض في سوريا، وارتداداته في لبنان والعراق والأردن، إضافة إلى الانشغال بالشأن الداخلي في مصر، والآن تصاعد التوتر الروسي – الغربي، واحتمال انتقال الأزمة من الحلبة السياسية إلى المواجهة العسكرية بدءا بشرق أوكرانيا، هكذا نظرة سترجح كفة أن الظرف العالمي يتيح لإسرائيل، إن أرادت، إعادة احتلال أرض فلسطينية انسحبت منها صيف عام 2005، وإذا حصل هذا، فالأرجح ألا يتجاوز رد الفعل استنكارا هنا وإدانة هناك، إنما الأشد إيلاما هو القول بصراحة، ومن دون مواربة، إن الطرف الفلسطيني باختلاف فصائله فشل في الحفاظ على ما تحقق من استقلال، ولم يعرف كيف يبني فوق الأرض على ما حصل عليه منها، ثم يواصل الجهد بغرض تحقيق الأفضل. على النقيض من ذلك، وجهت زعامات الفلسطينيين دعوة مجانية للعالم كي يتفرج على سخف خناقات بينهم بدأت بالخلاف على حقائب وحصص وزارية، ومسؤوليات أمنية، ثم سرعان ما تطورت صيف 2006، بعد عام واحد من انسحاب إسرائيل من قطاع غزة، إلى تصفيات بالرصاص، ومطاردات حتى أسطح الأبراج. لقد صدق الشباب أنهم صاروا دولة، فصار ضرب أعناق بعضهم البعض هينا إزاء إحكام القبضة عليها. الواقع أن تصديق وهم الدولة، وما تبعه من شيوع فساد إداري وتسيب مالي، وبهرجة في المظاهر كانت تثير العجب، يسبق عام 2006 بأعوام تعود إلى بدايات عودة السلطة الفلسطينية من تونس إلى القطاع. أمامي الآن، إذ أكتب هذه المقالة، نسخة من الصفحة الأولى لعدد جريدة «الشرق الأوسط» رقم 6549 الصادر بتاريخ السبت الموافق 2 نوفمبر (تشرين الثاني) سنة 1996 بصورة تتصدر الصفحة لطفل يبدو كأنه من ضحايا المجاعة في القرن الأفريقي، لكن التعليق تحتها يقول إنه من غزة، وإن وزنه يقل عن الوزن الطبيعي لعمره (11 شهرا) بثلاثة كيلوغرامات. تلك واحدة من صور صاحبت سلسلة تحقيقات أجريتها خلال مهمة صحافية، حمل أحدها العنوان التالي: «أطفال يعيشون على الخبز والشاي.. وأمراض سوء التغذية تفترس حديثي الولادة»، وجاء في عنوان تحقيق آخر: «شبان يتسولون فرصة عمل.. والاكتئاب ينتشر مثل الزكام». صحيح أن جانبا أساسيا من أسباب ذلك الوضع المتردي كان عائدا آنذاك لإغلاق إسرائيل المعابر أمام عمال غزة. لكن، في الآن نفسه، صحيح أيضا أن حال كثير من المسؤولين الفلسطينيين العائدين للتو من تونس إلى القطاع كان يشير، مذ ذلك الوقت المبكر، إلى أن تمدد حزام الفقر بين عوام الناس، يقابله تزايد حالات ثراء مفاجئ وغير عادي بين أقلية محسوبة على الدوائر الحاكمة. من الواضح أن قطاع غزة يدفع ثمن خلل سياسات من تولوا أمره منذ اتفاق أوسلو وحتى يومنا هذا، سواء على مستوى تسيير شؤونه، أو على صعيد إدارة علاقاته مع محيطه الجغرافي. لكن إلى متى؟ أما آن لهذا الشريط المختنق بأكثر من مليون ونصف المليون نسمة في مساحة تضيق بربع هذا العدد، والواقع على ساحل المتوسط، شماله مدخل إلى مصر عبر صحراء سيناء، ومن شرقه يتفرع طريق يوصل لبئر السبع عاصمة النقب، وعند بوابة جنوبه ينتصب معبر إريتز (الأرض) أول الطريق إلى إسرائيل، أما آن أوان أن يتنفس أهله مثل غيرهم من الناس، أم أن قدرهم أن تظل الأنفاس، جيلا بعد جيل، رهن من بأيديهم الحل والربط، بعضهم ضاغط بالأصابع على متفجرات وصواعق بطاريات صواريخ، وغيرهم ممسك بقرارات فتح وإغلاق معابر، وآخرون بالغرق في مفاوضات تتعلق بكيفية التوصل إلى إطار للمفاوضات. ما هذا؟ من يحاول بيع ماذا لمن؟ نظريا، السوق مفتوحة والزبون دائما على حق. لكن معظم ناس هذا الجزء من العالم ملوا كل التجار وقرفوا من بضاعة الزيف كافة، لأن حقهم واضح وبسيط: هو الحق في حياة كريمة مثل غيرهم من البشر، على الأقل كما ربع حق جيرانهم في مستوطنة غوش قطيف، حيث تهدر الكهرباء والماء بلا انقطاع فيما يغرق في العطش والظلمة معظم القطاع. أعرف أنها صرخة في واد سحيق، قال بها آخرون من قبلي، لكني سأكررها لكل الأطراف، وفي مقدمهم أولئك المتناحرون من زعماء الفلسطينيين أنفسهم: من فضلكم، دعوا قطاع غزة يتنفس. وما ينطبق على القطاع يشمل مدن فلسطين وقراها كافة حتى يتحقق حلم دولة مستقلة طال انتظارها جيلا بعد جيل .


    أبو مازن وتفاحة أوباما المتعفّنة !

    امد / راجح الخوري

    بالتأكيد كان اللقاء بين باراك أوباما ومحمود عباس فاشلاً، لكن ليس هناك من يرغب في اعلان هذا الفشل. فلا الجانب الفلسطيني يريد اعطاء الذرائع لاتهامه بافشال مساعي التسوية، ولهذا يتعمّد ابو مازن ترك التفاحة الاميركية تتعفن، ولا الجانب الاميركي يريد الإقرار بفشله في دفع بنيامين نتنياهو الى استجابة شروط التسوية، ولهذا لم يتوان أوباما في مطالبة عباس بما يتوجب عليه هو القيام به لإنجاح التسوية !

    قمة المساخر ان يطالب أوباما ابو مازن باتخاذ " قرارات صعبة والاقدام على مجازفات من اجل تحقيق السلام مع اسرائيل"، وقت يبدو ان على ادارته اتخاذ مثل هذه القرارات والمجازفات، وخصوصاً بعدما تعمّد نتنياهو جرف مساعي التسوية وتدميرها، كما يجرف بيوت الفلسطينيين واراضيهم تحت انظار واشنطن التي لم تتمكن من ان توقف هدم منزل فلسطيني واحد !

    عندما حاول أوباما "المجازفة" في بداية ولايته الاولى واختار القضية الفلسطينية مدخلاً لرسم صورة جديدة للوجه الاميركي البشع، شن نتنياهو حملة سياسية واعلامية عليه انتهت بليّ ذراعه، والآن وبعد الفشل المريع في سياسات أوباما الخارجية من سوريا الى اوكرانيا مروراً بمصر وايران، من الفظاظة محاولة التعويض بمطالبة عباس بأن يجازف بالقبول بيهودية اسرائيل، وهو ما لن يقبله فلسطيني من الآن والى الأبد، لانه يعني الغاء فلسطين من التاريخ والجغرافيا معاً، واسقاط الذاكرة الفلسطينية ودفن القضية وفتح الباب على تهجير مليون ونصف مليون من فلسطينيي ١٩٤٨.

    يعرف أوباما كما يعرف عباس ان موعد انتهاء المفاوضات في ٢٩ نيسان المقبل سيحل قريباً، ولهذا فان طموح البيت الابيض هو ترتيب اعلان عن تمديد جديد لفترة التفاوض تلافياً لاعلان الفشل، وابو مازن لن يبخل على تفاحة أوباما بوقت اضافي لن يلغي سقوطها في التعفّن الاسرائيلي، وخصوصاً ان عامل الوقت هو في مصلحة الفلسطينيين، ومن له صبر أيوب لا يعدّ الاعوام، فليتحمل أوباما ونتنياهو.
    لقد وصلت المناورة الرخيصة بجون كيري الى حد تغليف "انتقاده" تكرار نتنياهو التمسك بيهودية اسرائيل بالقول إن "الدولة اليهودية في الجيب"، في اشارة الى قرار التقسيم رقم ١٨١ الصادر عن الامم المتحدة عام ١٩٤٧ والذي أتى على ذكر الدولة اليهودية ٤٤ مرة، ولكن شتان ما بين ذلك التاريخ حيث كان نصف فلسطين واكثر سيعطى لأهلها وبين اليوم ولم يبق التهويد منها اكثر من ٢٠٪ من الضفة الغربية اضافة الى قطاع غزة؛ فاذا كان القرار ١٨١ يضع يهودية اسرائيل في الجيب، فلماذا لا يجازف أوباما بالعودة الى هذا القرار واعطاء الفلسطينيين نصف فلسطين المحتلة؟

    أوباما فشل، فليتعفّن كالذين سبقوه في السهر على مصلحة الاحتلال الاسرائيلي !

    عن النهار اللبنانية

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. شؤون فتح مقالات معارضة 37
    بواسطة Haneen في المنتدى حركة فتح
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2014-04-17, 11:31 AM
  2. شؤون فتح مقالات معارضة 18
    بواسطة Haneen في المنتدى حركة فتح
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2014-04-17, 11:21 AM
  3. شؤون فتح مقالات معارضة 17
    بواسطة Haneen في المنتدى حركة فتح
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2014-04-17, 11:21 AM
  4. شؤون فتح مقالات معارضة 16
    بواسطة Haneen في المنتدى حركة فتح
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2014-04-17, 11:20 AM
  5. شؤون فتح مقالات معارضة 15
    بواسطة Haneen في المنتدى حركة فتح
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2014-04-17, 11:20 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •