النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: اقلام واراء حماس 564

  1. #1

    اقلام واراء حماس 564

    اقلام وآراء
    (564 )

    الاحد
    27/04/2014



    مختارات من اعلام حماس



    أقلام وآراء (564 )
    حتى تنجح المصالحة!
    بقلم محمد ياسين عن المركز الفلسطيني للاعلام
    أمام المجلس المركزي
    بقلم فايز أبو شمالة عن فلسطين الان
    الابتزاز أهم من الإفشال
    بقلم يوسف رزقة عن فلسطين الان
    حافظوا على المصالحة الوطنية
    بقلم مصطفى اللداوي عن الرأي












    المطلوب دعم المصالحة وفضح أمريكا
    بقلم عصام شاور عن فلسطين اون لاين



    حافظوا على المصالحة الوطنية
    بقلم مصطفى اللداوي عن الرأي
    إن من سينقض عرى المصالحة سيكون إسرائيلياً بلا ريب، لا يحب شعبه، ولا تهمه مصالح وطنه، ولا يعنيه حصارهم، ولا تقلقه معاناتهم.
    والذي سيضع العقبات أمامها، لن يكون إلا إسرائيلياً، ومن سيعطل تنفيذ بنودها فهو ينوب عن الإسرائيليين، وينفذ رغباتهم، ويحقق ما عجزوا عن تحقيقه.
    الإسرائيليون مغتاظون من المصالحة، وباكون على الانقسام، ونادمون على الفرقة، وقد كانوا فرحين بما أصابنا من فرقةٍ وخصامٍ واختلاف.
    قد أصابتهم المصالحة بالجنون والسفه، وأربكتهم وأقلقتهم، وهي بالتأكيد أخافتهم، فهم يهددون ويزبدون ويرغون، ويعدون بالمزيد من القتل والاعتقال، والمزيد من الحصار والعقاب.
    إن الذي سيخيب آمال الشعب، وسيبكيهم من جديد، ليس إلا شريكاً في الحصار، وسبباً فيه، وهو مستفيدٌ منه، وحريصٌ على بقائه، وسنشك في نواياه، وسنتهمه في ولاءاته.
    وهو أصمٌ لم يسمع زغاريد أمهاتنا، وأعمى لم ير فرحة أهلنا، ولم يعش معهم أمس فرحة الحلم الذي طال انتظاره، وتعقد تحقيقه، حتى بات أمل الجميع.
    لا أستثني أحداً، ولا أبرئ ذمة فريق، ولا أعذر صديقاً، ولا أغفر لآخر، فكلهم ضامنٌ لهذه المصالحة، أمينٌ عليها، ومسؤول عن تنفيذها.
    نحن نريد المصالحة، ونريد الوفاق، ونرفض الاختلاف والانقسام، ونريد الوحدة، لأرضنا وشعبنا وقضيتنا، والسلامة لشعبنا وأهلنا كلهم، في الوطن والشتات.










    حتى تنجح المصالحة!
    بقلم محمد ياسين عن المركز الفلسطيني للاعلام
    أخيراً وبعد طول انتظار انطلق قطار المصالحة الفلسطينية من مخيم الشاطئ للاجئين ليدوس أماني المتربصين بشعبنا وقضيتنا باستمرار الانقسام البغيض في الساحة الفلسطينية، وليحطم أوهام المراهنين على تفتيت أوصال شعبنا بما يفتح لهم المجال لاستباحة المقدسات ونهب الأرض وقتل الإنسان؛ فالمصالحة التي تأخرت كثيراً ينبغي الشروع في تطبيقها بسرعة تحول دون ترك المجال لمن يرغب بالتسلل لوضع العراقيل والعقبات والمطبات في طريق إبصارها النور.
    إن الإعلام الفلسطيني الذي برع في فضح جرائم الاحتلال الإسرائيلي وسطر بطولات في تغطية عدواني الفرقان وحجارة السجيل خلال السنوات الأخيرة، مدعو اليوم للتباري في بث الأمل ومحاربة الإحباط واليأس، ومطالب بعدم نبش الماضي الأليم، فضلاً عن الدفع باتجاه المضي بخطى واثقة نحو المستقبل واجتياز العقبات المتوقعة ومساندة طرفي الانقسام على تجاوزها، وليس التهليل لها وتضخيمها، فهذا أقل الواجب.
    لقد أرهقت سنوات الانقسام البغيض شعبنا الفلسطيني في الداخل والشتات، ودفع الجميع فاتورة باهظة جداً للانقسام، وآن الأوان لاستعادة البوصلة من جديد لنتوحد في مواجهة مشاريع الاستيطان اليهودي ومخططات تهويد مدينة القدس المحتلة والتصدي كذلك لحصار قطاع غزة الذي مس أدق تفاصيل الحياة وجرع أهالي القطاع مرارة قضت على كثير من براعمهم البريئة خلال سنوات الانقسام الأليمة.
    إن المسؤولية الوطنية والأخلاقية تقتضي من الجميع فصائل ومنظمات ومؤسسات ومواطنين الارتقاء لمستوى التحديات الراهنة التي تتهدد القضية الفلسطينية , في ظل انشغال المحيط الدولي والإقليمي بصراعات دامية أتاحت المجال للاحتلال الإسرائيلي للاستفراد بشعبنا وقضيتنا، كما تقتضي الدفع باتجاه إنجاح المصالحة الوطنية بكل الجهود الممكنة وتسخير كل الطاقات في سبيل تخطي العراقيل المنتظرة، فكما يقول المثل: "الشيطان يكمن في التفاصيل"، ولا سبيل لتجاوز ذلك إلا بإخلاص النوايا وصدق الإرادة وتوفر العزيمة لتحقيق المصالحة.
    ومما لا شك فيه أن المخاوف من إمكانية فشل المصالحة مشروعة في ظل التجارب السابقة وتراكمات سنوات الانقسام، لكن ذلك لا ينبغي أن يقف سداً منيعاً في وجه قطار المصالحة، وحري ألا تشهر سيوف التشكيك في النوايا وألا يستغل تعثر هنا وآخر هناك لتعكير الأجواء المنشودة لتحقيق المصالحة، وليكن شعار المرحلة: "قل خيراً أو لتصمت"، وعلى قاعدة "تفاءلوا بالخير تجدوه" ينبغي الاستبشار بالمرحلة القادمة دون إفراط أو تفريط، فلا يعني ذلك أن الأيام القادمة عنوانها الرخاء والهدوء وغير ذلك من الأماني، بل يعني أن المرحلة القادمة شعارها توحيد الجهود واستثمار كل الطاقات في سبيل تحقيق وإنجاز المشروع الوطني بدحر الاحتلال الإسرائيلي بدلاً من هدرها في مناكفات لا طائل منها.
    إن الآمال كبيرة وعريضة بطي صفحة الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية التي تتطلب من الجميع مفارقة الحسابات الحزبية والخاصة، واستحضار مستقبل فلسطين وأجيالها وقضيتها، فعندها تهون التضحيات والتنازلات إكراماً لأرواح الشهداء الأبرار الذين قضوا على درب الاستقلال وللأسرى البواسل القابعين في سجون الاحتلال يرقبون فجر الحرية بشغف كبير.




    الابتزاز أهم من الإفشال
    بقلم يوسف رزقة عن فلسطين الان
    لا ترى أمريكا في المصالحة الفلسطينية فائدة لما يسمى بعملية السلام. وتطالب عباس بحكومة لا تشارك فيها حماس، وتهدد بوقف المساعدات الأميركية للسلطة إن تضمنت الحكومة وزراء من حماس. وتطالب الحكومة أيضا بالالتزام الصريح بشروط الرباعية الدولية، وهي : (الاعتراف بإسرائيل، وبقرارات الشرعية الدولية وما وقعت عليه منظمة التحرير، ونبذ المقاومة).
    ما قاله البيت الأبيض تعقيباً على المصالحة لا يخرج عما قالته تل أبيب، ولا عما قاله نتنياهو. ففي تل أبيب يريدون حكومة تعترف بشروط الرباعية، وحكومة تلتزم بالتنسيق الأمني، وبمحاربة المقاومة، وبمنع تهريب السلاح.
    البيت الأبيض، وتل أبيب، لديهما القدرة على إفشال المصالحة الفلسطينية، ليس لدي شك في ذلك، ولكن الأهم عندهما من ( الإفشال) ، هو (الابتزاز)، بتوجيه المصالحة إلى خدمة مصالحهما، من خلال الضغوط على عباس بصفته رأس الهرم من ناحية، والمتلقي للمساعدات والمال من المانحين من ناحية أخرى، ومن خلاله نقل الضغط إلى حماس.
    الموقف الأميركي الإسرائيلي في غاية الوضوح، ولا يخضع لغموض اللغة الدبلوماسية. أميركا لا تدخل إلى مصالحها ومصالح إسرائيل من خلال الرفض المبدئي للمصالحة، فهي سعيدة بخروج حماس من الحكومة، ولكنها تذكر عباس بأن حماس على قائمة الإرهاب في أميركا وقوانين الكونجرس لا تمرر المساعدات في هذه الحالة، لذا يجدر أن يكون أعضاء حكومة التوافق من غير حماس.
    حين يستجيب عباس للمطلب الأميركي ، فإن عليه واجباً ينبغي تمريره لحماس تحت ضغط المال، وبهذا يتم ابتزاز حماس وعباس معاً، وتتحول حكومة التوافق الوطني إلى حكومة( تكنوقراط)، وتحقق أميركا مصالحها0
    تصريحات البيت الأبيض، وتل أبيب، ليست ضد عباس مباشرة، ولكنها ضد شراكة حقيقية لحماس في الحكومة، وربما في الانتخابات أيضا، فقد سمعنا أصواتاً إسرائيلية تطالب بمنع حماس في الضفة من المشاركة في الانتخابات، أو منع إجراء الانتخابات ابتداء في القدس والضفة. وبالتالي فإن كرت تل أبيب والبيت الأبيض الأحمر سيكون بيد عباس في وجه مطالب حماس.
    في اتفاق مكة المكرمة شهدنا نموذجاً للكرت الأحمر، وانتهت التجربة كلها للفشل، وفي اتفاق الشاطئ يخرج هنية طواعية من رئاسة الوزراء، لأن اتفاق الدوحة أعطى الكرسي لعباس، ولكن الكرت الأحمر مازال مسلطاً على بقية الإجراءات، لذا ما هو الإبداع الذي يقدمه الطرفان للنجاح، دون الخضوع السافر لسلطة الكرت الأحمر؟!.
    الكرة هنا ليست في ملعب حماس. الكرة في ملعب عباس وفتح. ما الإبداع الذي يقدمه عباس لإنجاح الشراكة؟ إن مطالبة حماس بما رفضته ليس إبداعاً. ورفع الكرت الأحمر الأميركي في وجه حماس ليس إبداعاً. والعمل المنفرد ليس إبداعاً. وتلبيس طاقية البيت الأبيض وتل أبيب لحماس ليس إبداعاً.
    الإبداع في مواجهة هذا كله يكون بشراكة حقيقية في الحكومة، وفي القرار، وفي مؤسسات القرار، وضم قوة حماس وورقتها إلى الكفاح القانوني، والسياسي ، الذي يعمل بهما عباس. الإبداع في المواجهة الوطنية المشتركة للضغوط، وليس في تقبل الابتزاز أو في الكرت الأحمر.


    أمام المجلس المركزي
    بقلم فايز أبو شمالة عن فلسطين الان
    رغم تشكيك رئيس الشاباك، ورئيس شعبة الاستخبارات الإسرائيلية بإمكانية تطبيق اتفاق المصالحة الفلسطينية، إلا أن الحكومة الإسرائيلية استعرضت الخطط المناسبة لمواجهة ما قد ينجم عن المصالحة، واتخذت قرارها بالتريث، والاكتفاء بالمعاقبة المالية، وتعليق المفاوضات إلى حين يتضح نهج الحكومة الجديدة التي سيترأسها السيد محمود عباس ورغم تأكيد السيد محمود عباس في كلمته أمام المجلس المركزي أن الإسرائيليين لا يريدون حلاً عاقلاً، ولن يوقفوا الاستيطان في القدس مهما حدث، وأن الإسرائيليين يرفضون وحدة الأرض الفلسطينية، ويرفضون وحدة الشعب الفلسطيني في غزة والضفة الغربية، ويرفضون مقترحه باستئناف المفاوضات لمدة ثلاثة أشهر قابلة للتمديد شرط إطلاق سراح الأسرى والتوقف المؤقت عن الاستيطان، ورغم الاستعراض التاريخي الذي قدمه السيد عباس لمسار المفاوضات مع الإسرائيليين، والذي يؤكد أنها مفاوضات عبثية، مكنت الصهاينة من اغتصاب الأرض، حتى صار الاحتلال ليس احتلالاً، وصارت السلطة ليست سلطة، رغم كل ذلك، إلا أن السيد محمود عباس لم يتقدم للمجلس المركزي بأي خطة عمل، واكتفى الرجل بالطلب من المجلس المركزي أن يناقش جدوى انتخابات رئيس لدولة فلسطين أم رئيس لسلطة فلسطينية، وهل ستجري الانتخابات لاختيار أعضاء مجلس تشريعي للسلطة أم أعضاء برلمان للدولة؟ القيادة الفلسطينية بلسان أكثر من مسئول لما تزل تدرس، ولما تزل تناقش الطريقة المناسبة لمواجهة الصلف الإسرائيلي، ولكن بشرط استمرار التنسيق الأمني الذي أكد السيد محمود عباس على استمراره سواء توقفت المفاوضات أم تواصلت، فهو ضرورة.
    وأضاف السيد عباس للصحفيين الإسرائيليين عشية التوقيع على اتفاقية المصالحة مع حركة حماس: لن نلجأ إلى العنف مهما حدث، ولن نسلم مفاتيح السلطة. لم يبق إلا المصالحة الفلسطينية إنجازاً وحيداً قدمه السيد عباس لأعضاء المجلس المركزي، وفيه تباهى أمام الشعب الفلسطيني بهذه الوحدة الفلسطينية التي قضت على فكرة دولة غزة التي حلم فيها الإسرائيليون على مساحة 1600 كيلو متر مربع، بل كشف السيد عباس عن خلل في رؤيته للمصالحة حين قال للإسرائيليين، أنا مثل زوج الاثنتين، يحاول أن يرضي هذه وأن يرضي تلك، فإن كنتم أيها الإسرائيليون شركاءنا، فإن حركة حماس هم شعبنا.
    لقد أحبط السيد عباس في كلمته تطلعات الشعب الفلسطيني في توظيف المصالحة الفلسطينية ورقة ضغط على الإسرائيليين، وبدلاً من أن يترك شركاءه في المفاوضات حائرين في فهم سياسة الحكومة الفلسطينية المشتركة مع حماس، وبدل أن يتركهم يتوسلون اعتراف الحكومة الفلسطينية القادمة بدولة (إسرائيل)، لينسوا مطالبتهم بيهودية الدولة، سارع السيد عباس وطمأن الإسرائيليين بأن الحكومة الفلسطينية الجديدة هي حكومته، وأن سياستها هي سياسته، وطالما كان يعترف هو (بإسرائيل)، ويعترف بالاتفاقيات الموقعة معها، فحكومته تعترف بذلك، وطالما كان هو شخصياً ينبذ العنف فإن حكومته تنبذ العنف.
    الذي استمع إلى كلمة السيد عباس أدرك أسباب تشكك رئيس الشاباك ورئيس شعبة الاستخبارات العسكرية في إمكانية تطبيق اتفاق المصالحة، والذي استمع لأسماء الحاضرين لجلسة المجلس المركزي في رام الله أدرك أن (إسرائيل) حاضرة في اجتماعات المجلس المركزي، وذلك من خلال اعتقال بعض أعضاء المجلس المركزي من جهة، ومن خلال اعتراضها على وصول من لم يعجبها منهم إلى مدينة رام الله.
    ومع ذلك، فإن القرارات التي ستصدر عن المجلس المركزي ستكشف المستور، فإما أن يتخذ المجلس المركزي موقفاً قاطعاً من المفاوضات العبثية، ويؤكد على حق شعبنا في تجسيد دولته واقعاً على الأرض، ويؤكد على أهمية المصالحة الوطنية، ويؤكد على حق شعبنا في مقاومة عدوه بكافة الأشكال؛ بما في ذلك المقاومة المسلحة، وإما أن تصدر عنه قرارات باهتة، تؤكد أن استدعاء المجلس المركزي جاء للتغطية على فشل المفاوضات العبثية.

    المطلوب دعم المصالحة وفضح أمريكا
    بقلم عصام شاور عن فلسطين اون لاين
    أكثر من مرة وفي مناسبات كثيرة أكدت الدول العربية على دعمها للقضية الفلسطينية وصمود شعبنا، وكان آخرها دعوة القادة والزعماء العرب في قمة الكويت توفير شبكة أمان مالية بأسرع وقت ممكن بمبلغ 100 مليون دولار شهرياً.
    دول عربية كثيرة ربطت التزامها المالي تجاه فلسطين بإنهاء الانقسام الداخلي، ونعتقد أنه آن الأوان لتنفذ جامعة الدول العربية قراراتها والتزاماتها المالية، حيث أصبحت شبكة الأمان المالية العربية بعد الشروع في تطبيق المصالحة ضرورة ملحة وخاصة في ظل التهديدات الأمريكية بقطع المساعدات عن السلطة الوطنية الفلسطينية وكذلك حرمان " إسرائيل" للسلطة من أموال الضرائب المستحقة لها.
    مئة مليون دولار شهرياً من الدول العربية_على رغم قلتها_ تغني السلطة الفلسطينية عن الدعم الأمريكي المقدر بـ 400 مليون دولار سنوياً، وتجعلها قادرة على الصمود في حالة منع أموال الضرائب التي تقارب 700 مليون دولار سنوياً.
    الأصل أن تكون القضية الفلسطينية والمقدسات الإسلامية في فلسطين على رأس اهتمامات العرب والمسلمين أينما كانوا، فالقضية أكبر من مجرد التزام مالي يصغر أمام ما تفرضه الالتزامات الدينية والأخوية والإنسانية على العرب تجاه فلسطين المحتلة وأهلها، ونظرا للواقع الذي تمر به الأمة العربية فإننا لا نطالبها بتحرير الأقصى وفلسطين_وإن كنا نتمنى ذلك_ ولكننا نطالبها بأقل القليل.
    إلى جانب شبكة الأمان المالية العربية فإننا نتمنى على جامعة الدول العربية توفير شبكة أمان سياسية، فالأموال وحدها لا تكفي . العرب مطالبون بممارسة ثقلهم على الساحة الدولية للتصدي للجرائم الإسرائيلية من قتل واستيطان وتهويد للمقدسات، وعليهم تنفيذ قرارهم برفع الحصار عن قطاع غزة، و مطالبون بالتأكيد على أن المقاومة الفلسطينية عمل مشروع وليست إرهاباً كما تعتبره الولايات المتحدة الأمريكية وكذلك مباركة المصالحة الفلسطينية ودعمها بكل السبل المتاحة.
    في الختام نود التأكيد على ضرورة الشروع في حملة فلسطينية وعربية لفضح أمريكا وموقفها من الوحدة الفلسطينية خاصة ومصالح الشعوب العربية بشكل عام، وكما نرى فإنها تبارك الإرهاب الإسرائيلي وبعض الأنظمة العربية وتشوه بل وتجرم المقاومة الفلسطينية وثورة الشعوب العربية ولا بد من مقاومة سياستها المنحرفة بكل الوسائل المتاحة.

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. اقلام واراء حماس 495
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2014-02-09, 11:43 AM
  2. اقلام واراء حماس 480
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2014-02-09, 11:29 AM
  3. اقلام واراء حماس 479
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2014-02-09, 11:27 AM
  4. اقلام واراء حماس 478
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2014-02-09, 11:27 AM
  5. اقلام واراء حماس 477
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2014-02-09, 11:24 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •