النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: اقلام واراء حماس 04/07/2015

  1. #1

    اقلام واراء حماس 04/07/2015

    ملخص مركز الاعلام

    مني مع الأردن ودلالاته
    بقلم عصام عدوان عن المركز الفلسطيني
    منذ أكثر من شهر ونصف سلّط تقرير (إسرائيلي) مصوَّر الضوء على ثغرة أمنية على الحدود مع الأردن جنوب البحر الميت. وأظهر التقرير أن الحدود جنوب البحر الميت وعلى امتدادها مع الأردن لا يوجد فيها أي سياج أمني أو جدار، وأن نقاط المراقبة قليلة جدًا وضعيفة التجهيزات. وعقَّب التقرير بأن المستوطنين في النقب قلقون ويخشون من هجمات حدودية عبر الأردن. وبالأمس أعلنت حكومة العدو المحتل عن عزمها تشييد سياج أمني فاصل على طول 30 كيلومتر كمرحلة أولى من إيلات جنوبًا وحتى موقع مطار تمناع المزمع إقامته، ولهذه الخطوة دلالات عدة، ومنها:
    1. احتل العدو أراضي النقب من فلسطين في أواخر حرب عام 1948م، وإلى اليوم ظلت حدود النقب مع وادي عربة خالية من الأسيجة الأمنية. فعلى ماذا اعتمد العدو في حفظ أمنه من هذه الجهة؟, هل اعتمد على القوات الأردنية المنتشرة على طول هذه الحدود بيقظة واضحة؟, أم اعتمد على فتور دافعية الجهاد والمقاومة من قِبَل الفلسطينيين والعرب في الأردن؟.
    2. رغم أن الثورة الفلسطينية عملت من الأردن في أواخر الستينيات، إلا إنها لم تسبب إزعاجًا للعدو من الحدود الجنوبية للأردن بما يكفي لبناء هذا السياج آنذاك، بينما أقام سياجًا إلكترونيًّا على الحدود الشمالية مع الأردن في عام 1969م لأن المقاومة كانت تستخدمها.
    3. إن تجربة العدو في تشييد جدار الفصل العنصري في الضفة الغربية أثبتت نجاعتها في حفظ أمن العدو إلى حد كبير، الأمر الذي جعله يقرر استنساخ التجربة مع سائر حدوده، فأقام سياجًا على الحدود مع مصر، ومع الجولان، ومع لبنان، وها هو يقيمها الآن مع جنوب الأردن.
    4. إن الأردن المكتظ بالفلسطينيين المطرودين من أرضهم التي احتلها العدو عام 1948 أو عام 1967م لم يشكلوا بعد أي خطر حقيقي على العدو من هذه المناطق. وهذا يطرح أسئلة عدة بحاجة لإجابات عاجلة: لماذا؟ ومَن المسؤول؟ وإلى متى؟ وكيف يمكن تصويب هذا الاعوجاج؟.
    5. إن المقاومة الفلسطينية المعاصرة لم تنجح بعد في تشتيت جهود العدو الذي يستهدفها بشكل مركَّز في غزة، والضفة الغربية. وقد يكون هذا الخطأ الاستراتيجي له أسباب موضوعية ذات وجاهة، إلا إنه لا يجوز الاستمرار في هذا الخطأ لسنوات إضافية.
    6. وفي الوقت الذي لم تشكِّل فيه المقاومة الفلسطينية القديمة والجديدة أي خطر على العدو من الجهة الجنوبية للأردن فتركها دون حماية، يشعر العدو بأنه آن أوان حماية هذه الحدود بعد تمدُّد تنظيمات متشددة في محيط الأردن مثل "داعش" وجبهة النُّصرة. ويبدو أن العدو أدرك الفارق بين المقاومة الفلسطينية الملتزمة -دون مبرِّر- بالعمل ضد العدو داخل فلسطين، وبين تلك التنظيمات المتشدِّدة العابرة للحدود، فشرع في تحصين نفسه منها مبكرًا.
    7. إن الخطر الذي يتوقعه العدو من قِبَل هذه الحدود ليس فقط خطر عسكري، إذًا, إن الصواريخ والمدافع والهاونات لا تمنعها الأسيجة والجُدُر، لكنه يدرك خطر الهجرات البشرية المتوقعة في ظل الأزمة السورية وسوء الأوضاع الفلسطينية في المنطقة؛ إنه خطر عودة اللاجئين الفلسطينيين بشكل ما، الأمر الذي يدعو المقاومة الفلسطينية لاستثمار وجود اللاجئين الفلسطينيين في الأردن وسوريا لإرباكه وتفكيك بنيانه.
    8. إن على المقاومة الفلسطينية مسابقة الزمن في استغلال رخاوة الحدود الجنوبية للأردن مع العدو، من أجل التحضير للمعركة القادمة، كي لا تظل غزة وحدها في مواجهة عدو مجرم يمتلك كل أدوات القتل والدمار. ويجب استثمار الجسم البشري الكبير للاجئين الفلسطينيين في المنطقة لخدمة مشروع المقاومة ولو بطرق غير عسكرية.

    صناعة التطرف
    بقلم يوسف رزقة عن فلسطين الان
    ( اسرائيل شريك لمصر ودول عربية أخرى في مكافحة الإرهاب الإسلامي ) بهذه العبارة المقتضبة علق نيتنياهو على الأحداث التي وقعت في سيناء مؤخراً، والتي ذهب ضحيتها (٧٠) جنديا مصريا بحسب وكالات الأنباء، في الهجمات التي شنتها عناصر تنظيم ولاية سيناء على (١٥) موقعا مصريا.
    وفي الوقت نفسه صرح مسئول في القوات الدولية المتواجدة في سيناء منذ التوقيع على اتفاق كامب ديفيد : أن قيادة القوات تدرس فكرة الانسحاب من سيناء بعد تحسن العلاقات بين مصر وإسرائيل، مما يعني انتهاء مبرر وجود هذه القوات؟!
    لا أحد يجادل في وجود تحولات ذات مغزى في العلاقة بين عدد من الدول العربية وإسرائيل مؤخراً، لا سيما في مواجهة ثورات الربيع العربي، ومواجهة التيارات الإسلامية، وعلى رأسها داعش في سوريا والعراق، والأخوان في مصر ، وحماس والمقاومة في غزة. فإسرائيل كانت شريكة لأنظمة عربية عديدة في الإحساس بالأخطار الناتجة عن تواجد الإسلاميين في السلطة في دول الربيع العربي .
    ولا أحد يجادل في اهتمام ( إسرائيل) بتطورات الأوضاع في سيناء ، لما تتمتع به سيناء من موقع استراتيجي مهم ،سواء في الصراع العربي الإسرائيلي ، أو في الصراع المصري الداخلي، لا سيما بعد إعلان تنظيم أكناف بيت المقدس عن ولاية سيناء، و مبايعتهم للبغدادي خليفة.
    إن ما قاله نيتنياهو في الجملة السياسية آنفة الذكر عن الشراكة الإسرائيلية مع دول عربية في مكافحة الإرهاب الإسلامي، هو تحصيل حاصل لما هو مجود فعلا في الميدان. إنه جملة سياسية تصف واقعا قائما ومعتمدا من الأطراف، فالموساد الإسرائيلي موجود في بغداد ومناطق مختلفة في العراق، وبالذات في إقليم كردستان، وهو موجود في الرقة ، ودمشق، وكوباني، وله وجود قديم في سيناء أيضا. وإن تصريح نيتنياهو الأخير لا يزيد عن موقف سياسي يؤكد ما هو موجود أمنيا، مع إعطاء مصر خصوصية ذات مغزى، بمناسبة ما حدث في سيناء، مع العلم أن التعاون بينهما في سيناء غير مسبوق، وهو ما أكده تصريح المسئول في القوات الدولية في سيناء، من خلال طرح فكرة الانسحاب.
    ما أود قوله هنا إن دولة العدو لن تكون شريكا للعرب في مكافحة التطرف والتشدد، لأنها ببساطة هي من تصنع التطرف والتشدد وتغذيه بغرض تمزيق الأمة العربية والإسلامية من داخلها، وهي التي تقف في الخطوط الخلفية تموله بالمال والسلاح، وهي التي توجه خططه، وتزيد في عنفه بشكل مباشر، بينما يدرك العالم أن احتلال فلسطين والعدوان على غزة قد أعطى مبررا لوجود التطرف في العالم. (إسرائيل ) شريك أساسي في وجود التطرف والصراعات الداخلية في البلاد العربية، وهي لن تكون شريكا في إطفاء نار التطرف والصراعات الداخلية في البلاد العربية، لأن وجودها سيدة للمنطقة ولدولها يرتبط ارتباطا مباشرا بهذه النار المشتعلة.







    إسرائيل وأسطول الحرية.. تخفيف الأضرار
    بقلم هشام منور عن فلسطين الان
    فشلت الدبلوماسية الإسرائيلية الرسمية وماكينتها الإعلامية في منع انطلاق أسطول الحرية الثالث بسبب إصرار نشطاء الأسطول على المضي قدماً في عملهم الإنساني لفك الحصار عن غزة وأهلها، فما لبثت أن انتقلت (إسرائيل) إلى محاولة تقليص الأضرار الناجمة عن إبحاره باتجاه غزة. وحرصت هذه المرة على فرض تعتيم إعلامي كامل ومُحكَم على كل مجريات عملية اعتراض طريق السفينة "ماريان"، خصوصاً بعد أن عادت ثلاثة من المراكب الأخرى، المرافقة للأسطول, أدراجها بمجرد إنذارها.
    أول ما قام به الاحتلال بعد اعتراض السفينة ماريان، هو مصادرة كل وسائل الاتصال المتوافرة بحوزة الناشطين على المركب، ومنع حصول أي اتصال بينهم وبين الخارج. وتجلّى ذلك في عدم قدرة مساعدي النائب الفلسطيني باسل غطاس على الاتصال به، لا على هاتفه الشخصي المرتبط بالشبكة الإسرائيلية، ولا على هاتفه اليوناني أيضاً.
    وخلافاً لما حصل مع "أسطول الحرية" الأول, لم يوزّع المتحدث العسكري لجيش الاحتلال ولا مكتب الصحافة الحكومي، أية صور أو معلومات عما حدث، باستثناء القول: إنه "تمّت السيطرة على السفينة وأنه لم تكن هناك مقاومة عنيفة".
    في المقابل، وبموازاة إبداء محافل إسرائيلية ارتياحها لما سمته زوراً وبهتاناً "ضعف" الاهتمام العالمي الإعلامي، روّج الاحتلال الإسرائيلي بشكل مكثف لتصريحات كل من رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، ووزير حربه موشيه يعالون، والتي تنكّر الاثنان عبرها، لحقيقة الحصار المفروض على قطاع غزة.
    وادّعى الاثنان في تصريحات مختلفة، أن "غزة لا تعاني من حصار، كما أن (إسرائيل) هي الطرف الوحيد الذي يدخل المعونات ومواد الإغاثة والبناء لقطاع غزة".
    ووصل الصلف بنتنياهو أن ادّعى في مذكرة مكتوبة، أعلن أنه سيتم تسليمها للناشطين على متن السفينة، أن "ما أدخلته (إسرائيل) من مواد بناء وإغاثة إلى قطاع غزة، يفوق بـ500 ألف مرة ما تحمله سفن الأسطول الآتية إلى القطاع".
    التعتيم الإسرائيلي على تفاصيل اعتراض السفينة، وحقيقة كونه خرقاً للقانون الدولي، يأتي ليضمن للحكومة الإسرائيلية نقاط امتياز في المعركة الإعلامية على رواية أسطول الحرية والحصار المتواصل على قطاع غزة.
    ولم يكن صدفة في هذا السياق الالتفات إلى زيارة المدير العام للخارجية الإسرائيلية، دوري غولد، إلى العاصمة المصرية القاهرة، ولقائه نظيره المصري أسامة مجدوب، ثم الإعلان عبر الصحف الإسرائيلية، أن "مصر و(إسرائيل) تحملان نفس الموقف من حماس ومن القضايا الإقليمية".
    ويُثبت هذا التنسيق العميق بين تل أبيب والقاهرة حتى في مسألة مواجهة "أسطول الحرية"، مع قبول المصريين بأن تتشدق (إسرائيل) بـ"أخلاقية" تفردها بإدخال المواد لغزة، وكأنه لا حدود بين قطاع غزة ومصر. وفي سياق سياسة التعتيم والاستئثار بالمنابر الإعلامية منذ الإعلان عن اعتراض "أسطول الحرية" الثالث فجراً، ماطلت قوات البحرية الإسرائيلية في الوصول إلى شاطئ أسدود.
    سعت الحكومة الإسرائيلية من خلال عملية إيصال المركب بعد اعتراضه، إلى شواطئ أسدود، إلى "قتل" القصة إعلامياً وكسب الوقت، حتى لا يكون هناك توتر إعلامي في مواكبة عملية اعتراض السفينة، وإزاحتها عن اهتمام الرأي العام العالمي، وصولاً إلى تقديم صور ترحيل الناشطين من مطار بن غوريون (اللدّ)، ومنعهم من الحديث إلى الإعلام.
    وينتظر أن تحوّل الحكومة الإسرائيلية عملية اعتراض "أسطول الحرية" إلى مناسبة للترويج للحصار باعتباره غير قائم، من جهة، وشنّ هجمة إعلامية ضد المتضامنين مع قطاع غزة، وضد حملة المقاطعة الدولية في الوقت ذاته من جهة أخرى، مع العودة إلى معزوفة "النفاق" وازدواجية المعايير والعداء المزمن لـ(إسرائيل).
    تبدو الحكومة الإسرائيلية قد استفادت من دروسها في مواجهة أسطايل كسر الحصار الدولية والعربية عن غزة، في وقت فشلت فيه الحكومات العربية في مؤازرة المتضامنين الدوليين وتركتهم وحيدين غرباء في مواجهة عاصفة الغضب الإسرائيلي من مواقفهم الإنسانية المتضامنة مع غزة وأهلها. فهل كتب علينا تجرع تكرار الدروس ؟ وإلى متى نظل الطرف الأضعف في مواجهة آلة الإعلام الإسرائيلي والغربي المتحالف معه؟, أم أن قدر حكوماتنا العربية المنبثقة من ربيع عربي عصفت به رياح العسكرة والفوضى، أن تقف متفرجة على خسارة المعارك المتتالية سياسياً وإعلامياً أمام الاحتلال الإسرائيلي؟.























    كتب بالحبر.. ويكتبون بالدم القاني!
    بقلم يونس أبو جراد عن فلسطين اون لاين
    ماذا تفيد الكتابة بالحبر الأزرق، في وقت يكتب المواطن العربي من المحيط إلى الخليج بدمه القاني سنوات اليأس والقتل والانحدار إلى الهاوية؟, وهل تبقّى متسع للعقل والمنطق والحكمة في وقت تتحاور فيه البنادق والقنابل والفوضى في غابة كبيرة اسمها الوطن العربي؟.
    كلنا نعلم أن المستفيد الأكبر من هذه المجزرة التي تجري في وطننا الكبير هو الكيان الصهيوني، ومع ذلك تمارس الأنظمة القمعية مزيداً من القتل ضد شعوبها، وتلجأ إلى أساليب وحشية في إراقة دماء وكرامة الناس الباحثين عن لقمة العيش المغمسة بالحرية والكرامة، وهذا ذنبهم الذي لا يُغتفر.
    نتنياهو أكثر المتفرجين على هذا المشهد الدموي؛ سعادةً، استغل ما يدور ليُظهر نفسه في صورة الحريص على أمن الدول العربية، وإبداء رغبته في الشراكة مع الأنظمة العربية في محاربة الإرهاب، فيدعي: "نحن شركاء مع مصر ودول كثيرة أخرى في الشرق الأوسط والعالم في الحرب ضد الإرهاب الإسلامي المتطرف، الموجه من قبل جهتين، إيران، وهم الشيعة المتطرفون، و"داعش"، وهم السنة المتطرفون، وكذلك من جانب فصائل أخرى مثل حماس".
    كما يبدو واضحاً، فإن مجرم الحرب نتنياهو لا يترك مناسبة إلا ويتعمد فيها الخلط بين حماس وتنظيم "داعش"، رغم أن البون بينهما شاسع، والفرق كبير، ولا وجه للمقارنة أو التشبيه. وكأن نتنياهو يريد من وراء ذلك أن يقول للعالم: إنكم كما تحاربون "داعش"، فإنني مثلكم أحارب النسخة الفلسطينية منها، وهي حماس، وهو بذلك يشرعن جرائم الحرب التي ينفذها ضد شعبٍ أعزل.
    الدولة المارقة (إسرائيل) هي أكثر المتفرجين علينا؛ شماتةً بنا، وهي التي تقف خلف هذه الخطة الشيطانية، تخطيطاً، ودعماً، وتنفيذاً، ومع ذلك لا تُذكر في الإعلام العربي على أنها سبب البلاء، وكأن هناك من يتعمد أن يحرف بوصلة الصراع مع العدو الصهيوني، إلى صراعات جانبية لا يستفيد منها إلا أعداء الأمة العربية والإسلامية.
    لماذا يغيب الكيان الصهيوني عن المشهد، مع أنه أكثر الأطراف حضوراً فيما يحدث في الوطن العربي؟, ولماذا لا نذكّر المواطن العربي أن هؤلاء الذين يُقتلون هم في رقبة نتنياهو ومن حالفه وتآمر معه ضد شعوبنا وأوطاننا العربية؟.
    إن نجاح أعدائنا منذ سنوات في تنفيذ مخططاتهم الجهنمية في الدول العربية التي تحولت إلى حقل تجارب لأجهزة مخابرات العدو، ومراكز أبحاثه وخبرائه، وما يسمى الجماعات المسلحة، كل ذلك يعني أن الأمة تعيش في سبات عميق، وأن وسائل الإعلام التي تقوم بعملية تزييف الوعي قد نجحت في أسوأ المهمات المنوطة بها، وهذا يعني أن علينا أن نقرع -ليس جدران الخزان- على طريقة غسان كنفاني، إنما أن نقرع عقل وفؤاد المواطن العربي، بدءاً من النخب والمفكرين والمثقفين والإعلاميين، أولئك الذين أصبحوا -مع الأسف- عبئاً على أوطانهم، وليس انتهاءً بالبسطاء من عامة الناس.
    من يا ترى يتذكر فلسطين وسط هذا المشهد الدامي، وهل تخطر القدس على بالنا؟, وماذا نعد لمعاركنا القادمة مع الكيان الصهيوني؟, يظن العدو أن الإجابة عن هذه الأسئلة تبدو مُرّة إلى حد الغصّة التي نتجرعها هذه الأيام، لكنه يعرف أكثر من غيره أن البندقية المشرعة في فلسطين لن تسقط، وأن البوصلة لن تنحرف، وأن شعب فلسطين الذي يقود الأمة إلى حرب التحرير والعودة، لن يمل أو يكل حتى يعيد الأرض المغتصبة لأصحابها، وأن الدماء المباركة التي روّت ثرى فلسطين لن تضيع سدى. ونحن في انتظار أن تنتهي الأمة من محنتها لتلتحق بقافلة المجاهدين على أرض فلسطين المحتلة.

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. اقلام واراء حماس 24/01/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-03, 11:24 AM
  2. اقلام واراء حماس 17/01/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-03, 11:20 AM
  3. اقلام واراء حماس 15/01/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-03, 11:13 AM
  4. اقلام واراء حماس 14/01/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-03, 11:12 AM
  5. اقلام واراء حماس 13/01/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-03, 11:10 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •