تاريخ النشر الحقيقي: 05/12/2016

قال أحمد يوسف إنه كان يأمل بأن يكون المؤتمر السابع «طوق نجاة لفتح لإخراجها من أزمتها، وبروز زعامات وقيادات تأخذ مكانها، وأن يتم تقاسم المناصب القيادية وتوزيع السلطات بدلاً من أن يكون كلها في يد عباس» واعتبر أن «المؤتمر السابع كان عملية إقصاء ممنهجة أقصت كل الخصوم وأصحاب المواقف الخلافية مع عباس، وأتى بكل من يدعمه ويقف الى جانبه ولا يعارضه، وحصر فتح في صوت الزعيم والقائد الواحد بما يشبه الحال العربية».(الحياة اللندنية 05-12-2016)