طالب مشير المصري المجلس المركزي ومنظمة التحرير بإنهاء مشروع التسوية والتحلل من اتفاقية أوسلو، وسحب الاعتراف بإسرائيل، وترجمة قرار المجلس المركزي السابق بوقف التنسيق الأمني ، وضرورة رفع "العقوبات الإجرامية" ضد شعبنا الفلسطيني التي فرضتها السلطة على قطاع غزة. حسب تعبيره (ق.الجزيرة 14-01-2018)
زعم مشير المصري أن اجتماع المجلس المركزي ينعقد للرد على قرار ترامب جاء بعد 40 يوما، وفي المقابل حماس عقدت مع كل الفصائل لقاءات عديدة وقامت باتخاذ خطوات على ارض الوقع، وبالتالي هذا الاجتماع جاء متأخرا كثيرا.(ق.الجزيرة 14-01-2018)