تاريخ النشر الحقيقي:
16-09-2015
موطني 16-9-2015
- ان من الواضح ان هناك تصعيد متواصل من قبل قوات الاحتلال والمستوطنين بحق المدينة المقدسة والمسجد الاقصى المبارك.
- نتنياهو يستغل حلة الانقسام السائد في الوطن العربي لتمرير مخططاته بحق المدينة المقدسة امام العجز والصمت العربي والاسلامي الرسمي.
- اعلان نتنياهو انه سيزور مناطق حساسة في القدس الشرقية تذكرني بإنتفاضة الاقصى عندما قام شارون تحت حماية 3 الاف جندي من الاحتلال بإقتحام المسجد الاقصى.
- الاتصال بين سيادة الرئيس ورئيس المكتب السياسي لحماس خالد مشعل بالأمس كان بالاساس لبحث ما يدور في المدينة المقدسة ولتوحيد الصف الفلسطيني، فقضية الانقسام في الساحة الفلسطينية التي خطط لها شارون كانت احد اهدافها تهويد القدس، واكد الرئيس في الاتصال على ضرورة تشكيل حكومة وحدة وطنية فلسطينية تمارس مهامها على الارض في غزة كما في الضفة ويلتزم كل الفصائل الفلسطينية بما فيها حماس بذلك ونبدأ بتطبيق بنود اتفاق المصالحة دون استثناء.