تاريخ النشر الحقيقي: 10-11-2020

اسماعيل رضوان ضروري جدا أن نتقدم خطوات بإتجاه تحقيق المصالحة الوطنية والإسراع في بناء المؤسسات سواء كانت تشريعية أو مجلس وطني، وأن نعيد لحمتنا الوطنية ق.فلسطين اليوم 10-Nov المصالحة
اسماعيل رضوان الإتصالات لا زالت جارية ما بين فتح وحماس وهناك أوراق تم تبادلها ما بين الطرفين لأجل تمكين وتحصين التفاهمات بما يضمن نجاح التطبيق، ونحن مستعدون لحل كافة الإشكاليات العالقة، وعدم التمايز ما بين الضفة وغزة وخلق أجواء ثقة ما بين الطرفين وخاصة في ظل هذه المرحلة القادمة ق.فلسطين اليوم 10-Nov المصالحة
اسماعيل رضوان ليس هناك أي توتر مع مصر، والعلاقة جيدة ومصر حريصة على إنجاز موضوع المصالحة لأنها هي الراعي الأساس ونحن نثمن هذا الدور والموقف لمصر ق.فلسطين اليوم 10-Nov شان عربي
اسماعيل رضوان التغيير الحاصل لا يعني أن الإدارة الأمريكية ستغير سياساتها الخارجية اتجاه التعاطي مع القضية الفلسطينية ق.فلسطين اليوم 10-Nov شان خارجي
اسماعيل رضوان صحيح أن ترامب كان من أسوأ الرؤساء الأمريكان تجاه قضيتنا فهو صاحب صفقة القرن ونقل السفارة الأمريكية إلى القدس وضم الأراضي، الا ان ذلك لا يعني أن بايدن سيدعم الحق الفلسطيني، وبالتالي نحن نقول هناك صحيح متغيرات حاصلة لكن نحن لا نعول على بايدن بأنه سيعيد السفارة الأمريكية أو أنه سيلغي صفقة القرن ق.فلسطين اليوم 10-Nov شان خارجي
اسماعيل رضوان علينا ألا نعول على الإدارة الأمريكية الجديدة لأن سياسات الإدارات الأمريكية المتعاقبة درجت على دعم الكيان الصهيوني على حساب الحقوق الفلسطينية ق.فلسطين اليوم 10-Nov شان خارجي
اسماعيل رضوان بايدن لا يختلف عن ترامب وان اختلفا يختلفان فقط في الأسلوب ولكن كل منهما يدعم الكيان الصهيوني دعما وانحيازا كاملا غير محدود على حساب الحقوق الفلسطينية ق.فلسطين اليوم 10-Nov شان خارجي