{ انتخابات البرلمان في مصر }
في هذا الملف
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image001.png[/IMG] «العليا للانتخابات» تجتمع لتحديد مواعيد فتح باب الترشح للبرلمان
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image001.png[/IMG] «العليا» تعلن ضوابط متابعة الانتخابات
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image001.png[/IMG] المواطنون يهاجمون التحالفات: الأحزاب مجرد «كيانات فضائية»
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image001.png[/IMG] "المصريين الأحرار" يعلن غدًا موقفه النهائي من القائمة والفردي
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image001.png[/IMG] "تمرد": نخوض الانتخابات البرلمانية في قائمة الجنزوري
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image001.png[/IMG] «المصريين الأحرار»: ساويرس لم يقدم دعمًا ماديًا لقائمة الجنزورى
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image001.png[/IMG] شباب الثورة يطلقون ائتلاف «نداء مصر» لخوض المنافسة
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image001.png[/IMG] "تحالف الوفد": لن نرسل أسماء مرشحينا لقائمة "صحوة مصر"
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image001.png[/IMG] مصطفى بكرى: الجبهة المصرية تبحث التنسيق مع الأحزاب المنسحبة
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image001.png[/IMG] "تيار الاستقلال" يطالب "العليا للانتخابات" بإجراء "البرلمانية" على مرحلتين
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image001.png[/IMG] «النور»: لن نرشح أقباطاً ونساء فى «الفردى»
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image001.png[/IMG] عطية: "السادات الديمقراطي" سيدفع بـ 40% من مرشحيه للبرلمان
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image001.png[/IMG] شباب الثورة يطلقون ائتلاف «نداء مصر» لخوض المنافسة
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image001.png[/IMG] "تحالف الوفد": لن نرسل أسماء مرشحينا لقائمة "صحوة مصر"
\
«العليا للانتخابات» تجتمع لتحديد مواعيد فتح باب الترشح للبرلمان
المصدر: محيط
تعقد اللجنة العليا للانتخابات البرلمانية بكامل تشكيلها برئاسة المستشار أيمن عباس، اجتماعا، اليوم الأحد، وذلك لتوزيع اختصاصات عمل الأمانة الفنية باللجنة.
وتبحث اللجنة، في اجتماع اليوم، وضع الجدول الزمني للعملية الانتخابية المتضمن مواعيد فتح باب الترشح أمام مرشحي مجلس النواب ومواعيد انعقاد الانتخابات.
«العليا» تعلن ضوابط متابعة الانتخابات
المصدر: بوابة الأهرام
أعلنت اللجنة العليا للانتخابات برئاسة المستشار أيمن عباس، تفصيليا الضوابط الخاصة بشأن متابعة منظمات المجتمع المدنى المصرية والدولية لانتخابات مجلس النواب وذلك في قرارين منفصلين.
وبالنسبة لمنظمات المجتمع المدنى المصرية تضمنت الشروط أن تكون المنظمة مشهرة وفقاً لقانون الجمعيات الاهلية رقم 84 لسنة 2002 وذات سمعة حسنة ومشهودا لها بالنزاهة، وأن يكون ضمن مجالات عملها متابعة الانتخابات وأن يكون لها خبرة سابقة فى مجال الانتخابات، وأن تلتزم فى متابعتها للانتخابات بالضوابط المحددة بقرار اللجنة، بعد الحصول على تصريح منها بذلك، ولا يعتبر هذا التصريح ترخيصًا أو سندًا لمزاولة أى أنشطة أخرى فى مصر، وتنقضى مدته بانتهاء العملية الانتخابية.
وحدد القرار، إطار عمل المنظمات المصرية، فى الرصد والمشاهدة والملاحظة لجميع إجراءات تسجيل المترشحين والدعاية الانتخابية والاقتراع والفرز وإعلان نتيجة الانتخابات، وحظر التدخل فى سير العملية الانتخابية بأى شكل من الأشكال أو عرقلتها أو التأثير على الناخبين، أو الدعاية للمرشحين، أو تلقى أو منح أي عطايا أو هدايا أو مساعدات أو مزايا تحت أى مسمى من أى مرشح.
وبالنسبة للصفات الواجب توافرها فى ممثل منظمة المجتمع المدنى المصرى فهى أن يكون مقيداً بقاعدة بيانات الناخبين، وألا يكون قد سبق له أى محاكمة جنائية أو جريمة مخلة بالشرف أو الأمانة.
وحددت اللجنة الإجراءات والأوراق المطلوبة من المنظمة، وهى تقديم طلب إلى اللجنة العليا للانتخابات للتصريح لها بالمتابعة، يرفق به صورة طبق الأصل من قرار إشهار المنظمة أو الجمعية، وشهادة حديثة من الوزارة المختصة تفيد استمرارها فى مباشرة نشاطها وعدم مخالفتها القوانين واللوائح وملخص واف عن المنظمة وترخيصها، وبيان بعدد المتابعين واسم ممثل المنظمة أمام اللجنة.
وقد تضمن قرار اللجنة العليا للانتخابات، تشكيل لجنة من أعضاء الأمانة العامة بها لتلقى طلبات المنظمات الراغبة في المتابعة، على أن تصدر اللجنة توصياتها بقبول أو رفض الطلب، مع رفع التوصية خلال الساعات الأربع والعشرين التالية لإصدار القرار، وإصدار اللجنة بيانا بالمنظمات المقبولة، وعدد الأكواد غير القابلة للتكرار التي تم منحها لتلك المنظمات، على أن يسجل المتابعون أنفسهم فى الموعد الذى تحدده اللجنة، التى تصدر بطاقات التعريف لمن تقبله من متابعى المنظمات، الذين لا يسمح لهم بالتردد على مقر اللجنة.
ومنحت اللجنة، المنظمات المصرية، حق دخول لجان الاقتراع والفرز واللجان العامة بموجب البطاقات الصادرة من لجنة الانتخابات، مع عدم جواز أن يبقى المتابع فى اللجنة أكثر من نصف ساعة، ووجوب الالتزام بتعليمات رؤساء اللجان الفرعية والعامة.
ويلزم قرار اللجنة، المنظمات التى يصرح لها بمتابعة الانتخابات بجميع أحكام القوانين واللوائح والقرارات المنظمة للعملية الانتخابية، ووجوب مراعاة الدقة والحيدة والموضوعية وعدم استخدام المتابعة بقصد تحقيق أهداف سياسية أو حزبية .
وسمح القرار للمنظمات المصرح لها بإبلاغ اللجنة العليا للانتخابات بما قد تكشف عنه من ملاحظات في أثناء متابعتها، وتتولى اللجنة الدراسة واتخاذ الإجراءات اللازمة بشأنها، ولا يجوز للمنظمة إعلان أى نتائج للانتخابات قبل إعلانها بصفة رسمية من لجنة الانتخابات ،
وأنهت اللجنة قرارها بجواز قيامها، بإلغاء التصريح الصادر لأى متابع للانتخابات فى حالة مخالفته الضوابط المحددة، وكذا إلغاء التصريح الصادر للمنظمة إذا تبين مسئوليتها عن المخالفة. كما تضمن قرار لجنة الانتخابات البرلمانية ذات الضوابط والشروط بالنسبة للمنظمات الأجنبية والدولية، وأوضحت أنه بالنسبة لتلك المنظمات يكون لها أن تقوم بإعداد تقرير بنتائج ما أسفرت عنه المتابعة ورفعه للعليا للانتخابات. وتضمن قرار اللجنة قيامها بدعوة من تراه من رؤساء وأعضاء الهيئات والمفوضيات الأجنبية المشرفة على الانتخابات والسفارات والاتحادات الدولية، مع جواز أن تقوم اللجنة بإلغاء التصريح الصادر لأى متابع للانتخابات فى حالة مخالفته الضوابط المحددة، وإلغاء التصريح الصادر للمنظمة الأجنبية إذا تبين مسئوليتها عن المخالفة.
المواطنون يهاجمون التحالفات: الأحزاب مجرد «كيانات فضائية»
المصدر: ج. الوطن
على صفحات الجرائد وفى نشرات الأخبار يطالع الناس أخباراً يومية منتظمة تتعلق بانضمام بعض الأحزاب إلى أحد التحالفات الانتخابية، وأخرى تشير إلى انسحاب البعض الآخر منها، وفيما ينشغل السياسيون ورؤساء الأحزاب بعقد مؤتمرات صحفية والإدلاء بتصريحات تليفزيونية حول التحالفات الانتخابية فى فنادق فخمة، ومكاتب مكيفة بين أكثر من 70 حزباً مشهراً وتحت التأسيس، للفوز بأكبر عدد من المقاعد فى الانتخابات البرلمانية المقبلة، لا يعير المواطن العادى لهذه الأخبار أو التحالفات أدنى اهتمام، بعد أن وصل عددها إلى 4 تحالفات يصعب تحديد عدد الأحزاب المشاركة فيها وأسمائها بسبب كثرة «الانضمامات» و«الانسحابات» المفاجئة، مع أن الخريطة تشير إلى وجود 4 تحالفات رئيسية هى تحالفات «الوفد المصرى»، و«الجبهة المصرية»، و«التيار الديمقراطى»، و«حزب النور»، والحديث الذى يدور فى الفضاء الإعلامى ليس له أى صدى فى الشارع المصرى ولا يهتم به المواطن العادى الذى يحفظ بالكاد اسم 5 أحزاب منها، حسب وصف مواطنين مصريين يسكنون مناطق متفرقة.
على كرسى خشبى بأحد المقاهى بجوار جامعة القاهرة جلس الدكتور محمد بدران، الأستاذ المتفرغ بكلية الحقوق جامعة القاهرة وأمامه بعض الصحف اليومية، يتحدث عن التحالفات الحزبية قائلاً: «الأحزاب السياسية ليست لها جذور فى الحياة المصرية لأنه تم القضاء على الأحزاب السياسية بعد ثورة 1952، قبل الثورة كانت الأحزاب منشغلة بالقضية الوطنية والتحرر من الاحتلال، عكس الآن يوجد تحزب دينى وعلمانى فقط، فى أوروبا بدأ التحزب السياسى بعد الثورة الصناعية وقبل ذلك كان التحزب الدينى هو المسيطر، وبما أننا لم نصل إلى الثورة الصناعية أو الزراعية، فإنه لا يوجد تحزب سياسى يذكر».
يضيف أستاذ الجامعة السبعينى قائلاً: «المجتمع لم ينقسم إلى طبقات، نحن مختلفون فقط وقيمنا بها ميوعة وسيولة، والصراع الدائر الآن فى المجتمع ليس صراعاً مادياً بل هو دينى، والشعب المصرى لا يقدر الحرية بل تتركز اهتماماته على الاحتياجات الإنسانية والأساسية، وليس الحضارية، الأحزاب السياسية ستعانى فى الفترة المقبلة لأنه لا يوجد لها ظهير شعبى على الإطلاق، وللأسف لا يوجد لدينا أحزاب معارضة إلا الإخوان المسلمين، وهى معارضة دينية وكنت أتمنى أن يكون لدينا معارضة سياسية». ويقول جمال أبوضيف المراغى، 46 سنة، عاطل من بولاق الدكرور إنه لا يسمع عن الأحزاب الآن: «قبل الثورة كنا ما بنسمعش إلا عن الحزب الوطنى والوفد عشان سعد زغلول، وبعد الثورة عرفنا أحزاب جديدة زى المؤتمر والدستور والتيار الشعبى ومصر القوية والبناء والتنمية والنور، الأحزاب دى عاملة تحالفات انتخابية عشان مصالحهم، الأحزاب أصلاً ما لهاش وجود فى الشارع، لو لها أرضية مش هتعمل تحالفات انتخابية، أعضاء الحزب الوطنى القديم وقياداته من رجال الأعمال هينافسوا الكتلة التصويتية للإخوان فى المرحلة اللى جاية لكن باقى الأحزاب كرتونية». من جانبه يرى على محمد ترزى، 58 سنة، من المنيب أن التحالفات الانتخابية ليست منها فائدة، وأنه لا يوجد أى مواطن يحفظ حتى أسماءها، وقال: «كل واحد عاوز يعمل شهرة لنفسه بيعمل حزب وكل واحد بيطلع فى التليفزيون وبيتكلم عن السياسة لا ينفذ ما يقوله لذلك لا أثق فى كلام السياسيين ورؤساء الأحزاب».
يزيد «جمال» قائلاً: «لو فيه صراحة وصدق بينه وبين الجمهور الشعب هيقف معاهم لكن الأحزاب دى ما لهاش لازمة، وما حدش من الأحزاب دى بيعمل حاجة للناس، ما حدش بيشتغل إلا بالواسطة، حاولت أعمل معاش من التأمين الاجتماعى ما عرفتش، وفيه ناس فى سنى عاملين بس بالواسطة».
عيد جودة محمد، 28 سنة، بائع فى محل سوبر ماركت من شبر الخيمة يقول: «خريطة الانتخابات والترشيحات لم تظهر حتى الآن ولا أعرف عدد الأحزاب المشاركة ولا أسماءها، ورغم انتخابى لعمرو موسى فى الانتخابات الرئاسية عام 2012، فإننى لا أعلم ما اسم الحزب الذى يرأسه، وبحكم عملى فى السوبر ماركت لمدة تزيد على 9 ساعات يومياً، فأنا بعيد عن متابعة الأخبار السياسية والبرلمانية، لا بد من تكثيف الحملات الدعائية والانتخابية للمرشحين والأحزاب حتى يتعرف الناس عليهم بشكل أكبر، انتهى عصر الإخوان والحزب الوطنى، ونحن الآن نعيش فى عهد جديد، عهد الرئيس السيسى، وهو شغال كويس لحد دلوقتى». مصطفى أبوزهرة صاحب شركة سياحة، 40 سنة، من منطقة شبرا الخيمة يقول: «لا أسمع عن التحالفات الانتخابية إلا فى التليفزيون فقط ولا أعرف عنهم أى شىء، شبعنا كلام فى الإعلام، ما فيش حاجه بتحصل على أرض الواقع، فى السنوات الماضية كان فيه ندوات ومؤتمرات كنا نتابعها ونتناقش بها، لكن الآن لا توجد أى فعالية أو ندوة والفترة المتبقية على الانتخابات البرلمانية قصيرة جداً لا تسمح بالتعرف على هذه الأحزاب أو التحالفات».
ويقول ناجى محمد حمودة، 71 سنة، عامل فى محل أدوات كهربائية برمسيس: «أنا انتخبت السيسى لأنه راجل عسكرى، وقبل كدة انتخبت أحمد شفيق، لكن الآن لا أعرف الأحزاب ولا عددها، أنا كبرت وعايش لوحدى من ساعة ما خرجت من السجن فى أوضه فى المرج، وعشان كدا ما ليش فى السياسة، دى الناس اللى متعلمة بتوع الثورة بيقولوا خليها على الله».
أما سامى بديع محمد عبدالمجيد، 54 سنة، من رمسيس فيقول: «لو التحالفات الانتخابية هتعمل حاجة لصالح البلد مش هنقول لا، لكن اللى حاصل إن كل واحد بيدور على مصلحته الخاصة بس، ولازم يكون فيه شباب فى الأحزاب ربنا يهديهم جميعاً، وبالنسبة للتكتلات الانتخابية ما سمعتش عنها خالص ومنتظرين نشوف برامجهم وأفكارهم».
أما شريف حسن الطالب بالفرقة الثالثة بكلية التجارة جامعة القاهرة والمقيم بمدينة نصر، فيقول: «أنا ماليش فى تفاصيل الانتخابات والتحالفات والأحزاب، لكن بروح الانتخابات وأدلى بصوتى كل مرة، ولم أسمع عن التحالفات الانتخابية مطلقاً، ولا أعرف حتى ما اسم الحزب الذى يرأسه كل من عمرو موسى أو أحمد شفيق أو حمدين صباحى».
يضيف الشاب العشرينى قائلاً: «علاقتى بأى حزب تنحصر فى رؤية لافتة موضوعة أمام أحد العقارات مكتوب عليها اسم الحزب الفلانى، وساعتها بعرف إن فيه حزب اسمه كذا فى المنطقة الفلانية، لأننا اتربينا طول عمرنا على اسم الحزب الوطنى فقط ودى أول مرة أعرف إن مصر فيها 70 حزباً سياسياً، وهنا أتساءل: أين الشباب عمرى ما شفت شاب عنده من 35 إلى 40 فى البلد ماسك منصب ما فكرتش أنضم إلى عضوية أحزاب فى الوقت الحالى، وأعتقد أن أى حزب جديد لازم يكون مؤثر فى المجتمع ومهم، مش عاوز يطلع لى كارنيه وخلاص، وكل من هم فى سنى من الشباب لا يسمعون عن الأحزاب ولا تصل أفكارها إليهم».
ويقول محمد مصطفى، أحد سكان حلوان: «ما حدش شاغل نفسه بالتحالفات الانتخابية بسبب براءة مبارك وعدم حصول شهداء ثورة يناير على حقوقهم وأبسط حقوقهم معاقبة قاتليهم أو حتى معرفة من قتلهم، مصر دولة تحكمها العواجيز، فمثلاً عندما أرى عمرو موسى فى التليفزيون بكونه رئيس حزب أشعر بأنه رجل كل الأنظمة، لا يوجد شباب فى صدارة المشهد على الإطلاق، بعد أن تبخر حلم شباب الثورة بحدوث تغيير حقيقى فى مصر».
يضيف «مصطفى»: «ما حدش هيروح ينتخب، مفيش حد عنده أمل فى بكرة، وعزوف الشباب عن الإدلاء بأصواتهم فى الانتخابات الرئاسية الماضية كان مؤشراً قوياً على ذلك، الشباب حاسس إنه ميت، تقدر تقولى ما المنافع التى عادت على الشعب بعد ثورة يناير غير زيادة مرتبات ضباط الشرطة والجيش؟».
"المصريين الأحرار" يعلن غدًا موقفه النهائي من القائمة والفردي
المصدر: المصريون
يعقد حزب المصريين الأحرار ظهر غد الاثنين، مؤتمرًا صحفيًا بمقره الرئيسي، وذلك لإعلان شعارات حملة الحزب في الانتخابات البرلمانية.
ومن المقرر أن يتحدث خلال المؤتمر للإعلان عن الشعارات النهائية وموقف الحزب النهائي من القائمة والفردي الدكتور عصام خليل القائم بأعمال رئيس الحزب.
"تمرد": نخوض الانتخابات البرلمانية في قائمة الجنزوري
المصدر: المصريون
قال حزب الحركة الشعبية العربية "تمرد" -تحت التأسيس- إنه سيخوض الانتخابات الببرلمانية المقبلة ضمن القائمة التي يشكلها رئيس الوزراء الأسبق كمال الجنزوري.
وقال المتحدث الرسمي باسم الحزب عبد العزيز عبد الله، في تصريح لأصوات مصرية، أن الحزب سيدفع بـ50 مرشحا فقط لخوض الانتخابات على المقاعد الفردية، مضيفا أن الحزب دخل في تحالف مع حزب "مستقبل وطن" للتنسيق بينهما على المقاعد الفردية. وأشار عبد الله إلى أن الحزب دخل في مفاوضات جادة منذ فترة للانضمام لقائمة الجنزوري، مضيفا أن أعضاء الحزب وافقو مبدئيا على الانضام لقائمة الجنزوري وأنه سيتم الإعلان عن ذلك رسميا خلال الأيام القليلة المقبلة.
وقال إن اختيار الحزب لقائمة الجنزوري جاء لأنها "تعبر عن تطلعات الحزب في تشميل قائمة وطنية حقيقة تساعد فى تجاوز المرحلة الحرجة الحالية خاصة أن المرحلة الحالية تتطلب تضافر كل الجهود". وتضم قائمة الجنزوري 42 حزبا و28 ائتلافا ثوريا وسياسيا، كما تضم عددا من الوزراء السابقين، وأساتذة جامعات، وعددا من الفقهاء الدستوريين، وبعض الشخصيات العامة حتى يستطيع تحقيق جبهة قوية داخل البرلمان.
وإلى جانب قائمة الجنزوري، فقد تشكلت تحالفات أخرى منها التحالف الديمقراطي، والجبهة المصرية، والوفد المصري، والعدالة الاجتماعية، وتيار الاستقلال، وتحالف 25/30. كان رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي أصدر -في منتصف يوليو الماضي- قرارا جمهوريا بتشكيل اللجنة العليا للانتخابات، لتباشر مهامها لإتمام انتخابات مجلس النواب. ووافقت اللجنة العليا للانتخابات، بإجماع آراء أعضائها، على مشروع قانون تقسيم الدوائر الانتخابية لمجلس النواب، ودون إبداء أي ملاحظات عليه.
وأحيل مشروع القانون إلى رئيس الجمهورية لإقراره. والانتخابات البرلمانية المقبلة هي الاستحقاق الثالث في خارطة الطريق، بعد الاستفتاء على الدستور وإتمام انتخاب رئيس الجمهورية، التي أعلن عنها الجيش عقب الإطاحة بالرئيس الأسبق محمد مرسي في يوليو 2013، إثر تظاهرات شعبية حاشدة في القاهرة والمحافظات.
وعلى صعيد آخر، أشار المتحدث باسم حزب تمرد الى أن الحزب انتهى من أعداد المذكرة القانونية التي سيتم تقديمها لمحكمة القضاء الإدارى لحسم إشهار الحزب بعد أن أبدت لجنة شئون الأحزاب عدد من الملاحظات الإجرائية .. وأضاف "نتمنى أن يتم اشهار الحزب في القريب العاجل".
وكانت لجنة شؤون الأحزاب السياسية قررت، أوائل الشهر الجاري، عدم قبول أوراق تأسيس حزبي "الحركة الشعبية العربية" التابع لحركة تمرد، و "مصر العروبة الديمقراطي" التابع للفريق سامي عنان، وأحالت أوراق الحزبين إلى المحكمة الإدارية العليا للفصل في الموقف القانوني للحزبين بالموافقة من عدمه. وتملك لجنة شؤون الأحزاب، حق الموافقة أو رفض تأسيس الحزب بموجب الدستور وقانون الأحزاب السياسية، وفي حال الرفض يتم إحالة أوراق تأسيس الحزب للمحكمة الإدارية العليا لنظر أحقية تأسيس الحزب من عدمه.
«المصريين الأحرار»: ساويرس لم يقدم دعمًا ماديًا لقائمة الجنزورى
المصدر: الشروق المصرية
نفى شهاب وجيه المتحدث باسم حزب المصريين الأحرار، توجيه نجيب ساويرس، مؤسس الحزب دعما ماديا لقائمة كمال الجنزورى، رئيس الوزراء الأسبق.
وقال وجيه فى اتصال هاتفى لـ«الشروق» أمس: لا يوجد شىء اسمه دعم مادى لقائمة الجنزورى، والموضوع لم يطرح خلال نقاشات الحزب معه، ولكنه أوضح أن الحزب اعترض على عدد من الأسماء التى يرفض «المصريين الأحرار» الاشتراك معها فى قائمة انتخابية واحدة.
فى سياق منفصل، كشف مصدر مقرب من رئيس الوزراء الأسبق، الدكتور كمال الجنزورى، أنه قرر استبعاد قيادات حزب الحركة الوطنية، لتجديد دماء المرشحين، مفضلا أحزابا غير محسوبة على «الفلول»، وأحزابا قادرة على تمويل القائمة، مشيرا إلى أن أحد الأحزاب سيقدم دعما يقدر بـ30 مليون جنيه.
وحول شكل «القائمة الوطنية» قال المصدر إن أغلبية القائمة تضم شخصيات عامة وزراء سابقين وبعض شباب ثورتى 25 يناير و30 يونيو وآخرين من الأحزاب التى ستدعم القائمة.
ونوه المصدر أن الإعلان الرسمى على القائمة سيكون قبل فتح الانتخابات البرلمانية بأسبوع حتى لا تتعرض لانتقادات وتشوية.
من جهته، علق المتحدث باسم ائتلاف الجبهة المصرية، مصطفى بكرى، على نبأ استبعاده من قائمة الجنزورى بقوله إنه لا يعلم مدى صحة خبر استبعاده وأنه سمع عنه من خلال وسائل الإعلام، واستدرك قائلا «أعلم من فترة أن رجل أعمال اشترط إبعادى لدخوله وحزبه إلى القائمة».
شباب الثورة يطلقون ائتلاف «نداء مصر» لخوض المنافسة
المصدر: الموجز
أعلن حزبا الثورة المصرية وحقوق الإنسان وعدد من شباب القوى الثورية عن تشكيل ائتلاف جديد باسم «نداء مصر»، وقال طارق زيدان، رئيس حزب الثورة المصرية، إن التكتل الجديد ينطلق من مبادئ ثورتى 25 يناير و30 يونيو ويهدف إلى حشد جهود الشباب ودفعهم لانتزاع حقوقهم، ودعم ركائز الوحدة الوطنية بين المسلمين والأقباط.
وأضاف «زيدان»، خلال كلمته بالمؤتمر التأسيسى الذى عقد أمس، أن أهم المبادئ التى يرتكز عليها الائتلاف هى ثوابت دستور 2014 وحقوق الإنسان ومبادئ الحريات والتداول السلمى للسلطة وكذلك العدالة الاجتماعية التى تحمى حقوق الفقراء، مؤكداً أهمية التوازن بين الحقوق والواجبات، مشيراً إلى بدء الاستعداد لخوض الانتخابات على مستوى القوائم والفردى لمنع تسلل عناصر الإخوان والحزب الوطنى المنحل إلى البرلمان الجديد.
وقال هشام وهدان، أمين تنظيم الائتلاف، إن التحالف الجديد يملك أكثر من 100 مقر فى المحافظات، مشيراً إلى أن قوائم الائتلاف سيكون على رأسها 250 مرشحاً من الشباب وذلك لضخ دماء جديدة فى البرلمان المقبل، فيما أشار جمال التهامى، رئيس حزب حقوق الإنسان، أحد الحزبين المؤسسين للائتلاف، أن الهدف هو الدفاع عن حقوق الإنسان والتمسك بمبادئ الحريات التى نص عليها الدستور، لافتاً إلى أنه سيتم دمج ائتلافى تحيا مصر ونداء مصر ليخوضا الانتخابات المقبلة فى قائمة واحدة، ولفت إسلام أحمد، عضو الائتلاف، إلى أنه سيتم إطلاق حملة تحت شعار «كمِّل طريقك» لدفع الجماهير إلى المشاركة فى الانتخابات واستكمال خارطة الطريق.
"تحالف الوفد": لن نرسل أسماء مرشحينا لقائمة "صحوة مصر"
المصدر: اليوم السابع
أكد حسام الخولى رئيس لجنة الانتخابات بتحالف الوفد المصرى، أن التحالف يفتح قوائمه للشخصيات العامة والأحزاب للانضمام إليها والاختيارات ستكون وفقا لصالح الوطن، وأن التحالف لن يرسل أسماء مرشحيه لعبد الجليل مصطفى.
وأضاف رئيس لجنة الانتخابات بالتحالف لـ"اليوم السابع" أن ذلك لا يفهم بمعنى التعالى كما يردد من قبل البعض، ولكن تقييم تحالف الوفد لمرشحينه يختلف عن الآخرين، مؤكدا أن الأسلوب الذى يتبعه "عبد الجليل مصطفى"، فى اختياره للمرشحين بعيداً عن الواقع ومكتفى بالاعتماد على السيرة الذاتية للمرشح فقط.
وأشار حسام الخولى رئيس لجنة الانتخابات لتحالف الوفد المصرى إلى أن ذلك الاختيار بعيد عن معرفة مدى شعبية كل مرشح بالقائمة فى منطقته، مشددا على أن اختيارات التحالف تعتمد فى البند الأول على السيرة الذاتية ثم مراجعة مكاتب التحالف بالمحافظات عن شعبيته بمنطقته، موضحا أن السبب الآخر لرفض دمج تحالف الوفد مع قائمة عبد الجليل مصطفى هو انضمام أحزاب التيار الديمقراطى لقائمة صحوة مصر لعبد الجليسل مصطفى، وهو ما يمنع أن يكون هناك قائمة معهم لأنهم رفضوا من الأساس وثيقة تحالف الوفد.
وتابع قائلا: "نحترم اختلاف وجهات النظر معهم ولكن كيف سنكون فى قائمة واحدة، وكان أساس الاختلاف هو أن وثيقة التحالف نصت على الانتقال من العمل الثورى للعمل السياسى فور انعقاد البرلمان"، موضحا أن تفكير حزب الدستور مختلف عن تفكير حزب الوفد.
وشدد على أن كل قيادات تحالف الوفد اتخذت قراراً بالترشح على الفردى، وترك المجال مفتوحا للشخصيات العامة والخبرات لخوض الانتخابات على القائمة وهو ما سيميز قائمة التحالف.
مصطفى بكرى: الجبهة المصرية تبحث التنسيق مع الأحزاب المنسحبة
المصدر: اليوم السابع
قال مصطفى بكرى، المتحدث الرسمى لائتلاف الجبهة المصرية، إن الاجتماع الرئاسى للجبهة المصرية اليوم الأحد، سيجرى اتصالات بالأحزاب المنسحبة الثلاثة وهى التجمع والغد والمؤتمر، بهدف بحث سبل التنسيق على مقاعد الفردى، وتحديد الأطر العامة للتواصل فيما بينهما.
وأكد بكرى، فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، أن التحركات وخطة الدعاية ستبدأ فور الانتهاء من أسماء مرشحى الفردى، والمرجح أن يكون ذلك بنهاية الأسبوع الجارى، مشيراً إلى أن الجبهة ستضع خطة للدعايا فى مختلف المحافظات وبالاعتماد على الكوادر الحزبية والشبابية للائتلاف.
ورجح المتحدث الرسمى لائتلاف الجبهة المصرية، أن يفتح باب الترشيح للانتخابات البرلمانية خلال أيام. وكان ياسر قورة، عضو الهيئة العليا لحزب الحركة الوطنية، مقرر المجلس الرئاسى لائتلاف الجبهة المصرية، ذكر أنهم ينتظرون إعلان الدكتور كمال الجنزورى عن قائمته الوطنية، وذلك لمعرفة تحركات الجبهة على مستوى القائمة الوطنية.
وأوضح مقرر المجلس الرئاسى للجبهة المصرية، أن الجبهة تعمل على أحداث توازن فى الانتشار، وفى سبيل ذلك سيتم وضع خطة للمؤتمرات فى اجتماع المجلس الرئاسى، على أن تنفذ فوراً عقب الانتهاء منها، مشيراً إلى أن أعضاء الجبهة المصرية يتواجدون فى كل المراكز على مستوى الجمهورية.
"تيار الاستقلال" يطالب "العليا للانتخابات" بإجراء "البرلمانية" على مرحلتين
المصدر: البوابة نيوز
أشاد تيار الاستقلال بدور لجنة الانتخابات البرلمانية برئاسة المستشار أيمن عباس، رئيس محكمة استئناف القاهرة، لتنفيذ الاستحقاق الثالث والأخير من خارطة المستقبل والخاص بإجراء الانتخابات البرلمانية المقبلة.
وطالب المستشار أحمد الفضالي، رئيس تيار الاستقلال، رئيس حزب السلام الديمقراطي، اللجنة العليا للانتخابات أن تجعل الانتخابات البرلمانية على مرحلتين فقط؛ ليتم إنجاز خارطة المستقبل بتشكيل البرلمان الجديد، مؤكدًا ثقته والشعب المصري في قدرة هذه اللجنة التي تضم شيوخ القضاء المصري الشامخ على إجراء انتخابات حرة ونزيهة ومعبرة بكل الصدق والأمانة عن إرادة الشعب المصري.
«النور»: لن نرشح أقباطاً ونساء فى «الفردى»
المصدر: ج. الوطن
أكد حزب النور، أن ترشيحاته للأقباط والمرأة فى الانتخابات البرلمانية ستكون على القائمة فقط، وبالنسبة المطلوبة قانوناً، وأنه لن يرشح نساء أو أقباطاً على المقاعد الفردية، وسيتم إخلاء بعض الدوائر أمام شخصيات عامة يرى الحزب أهمية لوجودها فى البرلمان المقبل.
وقال شعبان عبدالعليم، الأمين العام المساعد للحزب إن «النور» لن يرشح نساء أو أقباطاً على مقاعد الفردى فى الانتخابات البرلمانية، وسيكتفى بترشيحهم فقط فى نظام القائمة، حسب ما يتطلبه القانون.
وأضاف: «النور أنهى اختيار مرشحيه فى الانتخابات البرلمانية على مقاعد الفردى، وسيعتمدها فى اجتماع مجلسه الرئاسى اليوم، وذلك بناء على تقارير المجمعات الانتخابية للحزب فى جميع المحافظات التى أرسلت تقاريرها للمجمع المركزى الذى يرسل بدوره تقريره النهائى للجنة العليا والمجلس الرئاسى لإصدار القرار النهائى فيما يخص المرشحين».
وأكد «عبدالعليم» أن حزب النور لا يسعى للاستحواذ على جميع المقاعد فى البرلمان، وسينتهج سياسة تتيح لغيره من الأحزاب والأفراد المنافسة، وسيخوض الانتخابات على معظم مقاعد الجمهورية، ولكنه سيترك مساحة لباقى الأحزاب والمستقلين، ففى الدائرة الانتخابية التى بها 3 مقاعد مثلاً، فإن النور سيترشح على مقعد واحد أو مقعدين، لا سيما إذا كان المنافس فى الدائرة شخصية عامة من المهم وجودها فى البرلمان المقبل». وأوضح عضو المجلس الرئاسى لـ«النور» أن الحزب لن يتحالف مع الأحزاب والكيانات السياسية، ولكنه من الممكن التحالف مع الأفراد المستقلين، وذلك حسب قوة المرشح وثقله فى دائرته، لافتاً إلى أن التحالف مع أعضاء الحزب الوطنى المنحل مستبعد وأشار إلى أن الأحزاب الإسلامية عدا النور لن تقدم مرشحين فى الانتخابات المقبلة، ولكن إذا تقدمت هذه الأحزاب بمرشحين لها، فإن تحالفنا معهم سيكون مستبعداً، لعدم وجود تناغم بين أفكار النور واتجاهات الأحزاب الأخرى المنتمية للتيار الإسلامى.
وعلمت «الوطن» أن المجمعات الانتخابية للحزب أنهت أعمالها أمس الأول، فيما يخص أسماء المرشحين على النظامين الفردى والقائمة، وأنها بصدد عرض تقرير شامل بأسماء هؤلاء لاعتمادها من الهيئة العليا للحزب ومجلسه الرئاسى.
عطية: "السادات الديمقراطي" سيدفع بـ 40% من مرشحيه للبرلمان
المصدر: البوابة نيوز
قال المتحدث الرسمي باسم حزب "السادات الديمقراطي"، محمد عطية، إن الحزب قرر خوض الانتخابات البرلمانية القادمة، موضحا خلال تصريحاته الخاصة لـــ " البوابة نيوز" اليوم السبت، أنه سيتم الإعلان عن التفاصيل المتعلقة بالانتخابات البرلمانية في مؤتمرعالمي يعقد بأحد فنادق القاهرة، خلال الأسبوعين القادمين.
على هامش ذلك أضاف "عطية" أنه سيتم الدفع 40 بالمئة من مرشحي الحزب في البرلمان المقبل، سواء على نظام القائمة أو الفردي.
وفى سياقه أكد عطية، أنه تم عمل قائمة وطنية باسم السادات الديمقراطي، خلال أيام تضم جميع الفئات بين المرشحين من شخصيات عامة وأقباط وشباب ونساء، بحيث تتناسب مع المرحلة الحالية في الانتخابات البرلمانية القادمة.
يذكر أن حزب السادات الديمقراطي عقد بروتوكول تعاون مع حزب "تحيا مصر" للاستعداد للانتخابات البرلمانية المقبلة.
شباب الثورة يطلقون ائتلاف «نداء مصر» لخوض المنافسة
المصدر: ج. الوطن
أعلن حزبا الثورة المصرية وحقوق الإنسان وعدد من شباب القوى الثورية عن تشكيل ائتلاف جديد باسم «نداء مصر»، وقال طارق زيدان، رئيس حزب الثورة المصرية، إن التكتل الجديد ينطلق من مبادئ ثورتى 25 يناير و30 يونيو ويهدف إلى حشد جهود الشباب ودفعهم لانتزاع حقوقهم، ودعم ركائز الوحدة الوطنية بين المسلمين والأقباط.
وأضاف «زيدان»، خلال كلمته بالمؤتمر التأسيسى الذى عقد أمس، أن أهم المبادئ التى يرتكز عليها الائتلاف هى ثوابت دستور 2014 وحقوق الإنسان ومبادئ الحريات والتداول السلمى للسلطة وكذلك العدالة الاجتماعية التى تحمى حقوق الفقراء، مؤكداً أهمية التوازن بين الحقوق والواجبات، مشيراً إلى بدء الاستعداد لخوض الانتخابات على مستوى القوائم والفردى لمنع تسلل عناصر الإخوان والحزب الوطنى المنحل إلى البرلمان الجديد.
وقال هشام وهدان، أمين تنظيم الائتلاف، إن التحالف الجديد يملك أكثر من 100 مقر فى المحافظات، مشيراً إلى أن قوائم الائتلاف سيكون على رأسها 250 مرشحاً من الشباب وذلك لضخ دماء جديدة فى البرلمان المقبل، فيما أشار جمال التهامى، رئيس حزب حقوق الإنسان، أحد الحزبين المؤسسين للائتلاف، أن الهدف هو الدفاع عن حقوق الإنسان والتمسك بمبادئ الحريات التى نص عليها الدستور، لافتاً إلى أنه سيتم دمج ائتلافى تحيا مصر ونداء مصر ليخوضا الانتخابات المقبلة فى قائمة واحدة، ولفت إسلام أحمد، عضو الائتلاف، إلى أنه سيتم إطلاق حملة تحت شعار «كمِّل طريقك» لدفع الجماهير إلى المشاركة فى الانتخابات واستكمال خارطة الطريق.
"تحالف الوفد": لن نرسل أسماء مرشحينا لقائمة "صحوة مصر"
المصدر: اليوم السابع
أكد حسام الخولى رئيس لجنة الانتخابات بتحالف الوفد المصرى، أن التحالف يفتح قوائمه للشخصيات العامة والأحزاب للانضمام إليها والاختيارات ستكون وفقا لصالح الوطن، وأن التحالف لن يرسل أسماء مرشحيه لعبد الجليل مصطفى.
وأضاف رئيس لجنة الانتخابات بالتحالف لـ"اليوم السابع" أن ذلك لا يفهم بمعنى التعالى كما يردد من قبل البعض، ولكن تقييم تحالف الوفد لمرشحينه يختلف عن الآخرين، مؤكدا أن الأسلوب الذى يتبعه "عبد الجليل مصطفى"، فى اختياره للمرشحين بعيداً عن الواقع ومكتفى بالاعتماد على السيرة الذاتية للمرشح فقط.
وأشار حسام الخولى رئيس لجنة الانتخابات لتحالف الوفد المصرى إلى أن ذلك الاختيار بعيد عن معرفة مدى شعبية كل مرشح بالقائمة فى منطقته، مشددا على أن اختيارات التحالف تعتمد فى البند الأول على السيرة الذاتية ثم مراجعة مكاتب التحالف بالمحافظات عن شعبيته بمنطقته، موضحا أن السبب الآخر لرفض دمج تحالف الوفد مع قائمة عبد الجليل مصطفى هو انضمام أحزاب التيار الديمقراطى لقائمة صحوة مصر لعبد الجليسل مصطفى، وهو ما يمنع أن يكون هناك قائمة معهم لأنهم رفضوا من الأساس وثيقة تحالف الوفد.
وتابع قائلا: "نحترم اختلاف وجهات النظر معهم ولكن كيف سنكون فى قائمة واحدة، وكان أساس الاختلاف هو أن وثيقة التحالف نصت على الانتقال من العمل الثورى للعمل السياسى فور انعقاد البرلمان"، موضحا أن تفكير حزب الدستور مختلف عن تفكير حزب الوفد. وشدد على أن كل قيادات تحالف الوفد اتخذت قراراً بالترشح على الفردى، وترك المجال مفتوحا للشخصيات العامة والخبرات لخوض الانتخابات على القائمة وهو ما سيميز قائمة التحالف.