النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: اقلام واراء حماس 08/03/2015

  1. #1

    اقلام واراء حماس 08/03/2015

    مغامرة أم احتلال؟!
    بقلم يوسف رزقة عن الرأي
    في الخامس والعشرين من فبراير المنصرم نقلت وكالة رويترز للأنباء تصريحا لسوزان رايس مسئولة الأمن القومي الأميركي في إدارة أوباما تقول فيه: ( إن خطاب نيتنياهو في الكونجرس في الثالث من مارس سيكون مدمرا للعلاقات الاسرائيلية الأميركية؟!).
    مضى الثالث من مارس، وألقى نيتنياهو خطابا عنيفا ضد سياسية أوباما في إدارة الملف النووي الإيراني، وقد استفاض نيتنياهو في النقد، وفي مخالفة توجهات إدارة أوباما، وزعم أن الاتفاق مع إيران يهدد وجود دولة ( إسرائيل)، وقد حظي الخطاب بتصفيق متكرر من أعضاء الكونجرس، ورفع نيتنياهو أنفه إلى السماء متعاليا على أوباما، و على كيري، وعلى غيرهما من أعضاء الإدارة، لأنه يمتلك ورقة الكونجرس بقوة.
    سوزان رايس التي وصفت الخطاب قبل إلقائه بأنه مدمر للعلاقات الأميركية الإسرائيلية، لم تعلق على الخطاب بعد إلقائه في الثالث من مارس، ولا أدري لماذا لم تعلق على الخطاب الذي امتلأ بانتقادات حادة لسياسة أوباما ؟! وهذا ربما يدفع بسؤال آخر للواجهة يقول : وهل تستطع رايس انتقاد نيتنياهو ومهاجمة خطابه ، وهي تحظى بمنصب رفيع فى إدارة الأمن القومي الأميركي؟! لا أحسب أن رايس يمكن أن تغامر بانتقاد نيتنياهو، لأنها جزء من إدارة تعاني من الضعف ، ومن تراجع الأداء الأميركي الخارجي.
    لو كان نيتنياهو أمام إدارة قوية في البيت الأبيض، لما تجرأ على هذه المغامرة في مخالفة الإدارة الأميركية وكشف ما يراه عيبا لها على الملأ ومن بيت الكونجرس أكبر مؤسسة في النظام الأميركي. نيتياهو قرر المغامرة بعد أن تلقى دعما قويا من الجمهوريين وبعض الديمقراطيين في الكونجرس، ومن هنا نستطيع القول بجملة قصيرة ‏frown‎‏ رمز تعبيري إن إسرائيل تحتل الكونجرس) وتقرر ما تريد من خلال المشرعين الأمريكيين، وفي هذه الخلاصة رسالة واضحة لكل فلسطيني وعربي ينتظر وساطة أميركا، وعدالة أميركا. وهي رسالة أيضا لكل نظام عربي يتحالف مع أميركا.
    في دولة الاحتلال ثمة من ينتقد خطاب نيتنياهو، وينتقد ما حمل الخطاب من رسائل مدمرة للعلاقات الأميركية الإسرائيلية، لأن فيه هدم لاستراتيجية ذهبية ثابتة منذ ابن غوريون، تقوم على الحفاظ على تتأييد أميركا لاسرائيل. في دولة الاحتلال من يرى أن نيتنياهو أخطأ، وكان أحمقا في هجومه العلني، بمخالفته لما استقر في استراتيجيات ( إسرائيل)، ويستشهدون على خطئه بأن الخطاب لم ينجح في كسب مقاعد انتخابية إضافية لحزب نيتنياهو.
    إن أهم ما يجدر أن نهتم به كفلسطينيين وكعرب من خلال ما تقدم، هو الدرس الذي يقول إن الإدارة الإميركية لا تجرؤ على مخالفة تل أبيب أو معاقبتها، ولا يجرؤ أوباما أن ينتقد علنا ( إسرائيل) بمثل ما قام به نيتنياهو مع توفر المخالفة وأسباب الانتقاد، لأن إسرائيل تدير الكونجرس، ومن ثمة فإنه على من يبحثون عن وساطة أميركية عادلة في الصراع أن يراجعوا مواقفهم قبل فوات الأوان، وعليهم إحداث تغيير ذي مغزى في إدارتهم للعلاقات الدولية في ضوء الدرس المستفاد.






    السلايمة يصفع المنسقين أمنيًّا
    بقلم إياد القرا عن المركز الفلسطيني للاعلام
    القرارات الصادرة عن المجلس المركزي لمنظمة التحرير، والتي تضمنت ما لا يعرف حتى الآن، هل هي قرارات أم توصيات؟، بعد حالة من "الحيص" والبيص" بين قيادات السلطة، فمنهم من اعتبره قراراً ثم نفى، وآخر اعتبره توصية، وبعضهم لا مع هذا ولا ذاك، بل ذهب إلى أصحاب الشأن مباشرة وهم قادة الاحتلال ليطمئن أنه ليس قراراً ولا توصية وتبرأ من كل ما صدر عن المجلس المركزي.
    بينما "عواجيز" السلطة في حالة من الإرباك، وناموا في حالة من القلق والأرق على مصالحهم ومصالح عائلاتهم الاقتصادية، بات الشاب المقدسي محمد السلايمة يجهز نفسه لعملية فدائية في القدس المحتلة انتقاماً لانتهاكات الاحتلال الإسرائيلي وتدنيس وتهويد المسجد الأقصى.
    الفدائي السلايمة هو المقاوم السابع خلال مدة قصيرة يقوم بعملية فدائية فردية في مدينة القدس، باستخدام أدوات بسيطة بين الدهس أو الطعن للجنود والمستوطنين، في ظاهرة عجز الاحتلال عن وضع حد لها وعجز عن مواجهتها، وهو ما دفع بعض القادة الصهاينة إلى أن يتمنى أن يكون هناك تنسيق أمني في القدس على غرار الضفة الغربية.
    الساعات الفاصلة بين التنسيق الأمني والعملية الفدائية هي الفرق بين ظاهرتين، الأولى هي أن الاحتلال يعاني من حالة عجز كبيرة في مواجهة الشباب المقدسي ووضع حد للعمليات الفدائية، في حين يتفاخر الاحتلال بالظاهرة الثانية وهي التنسيق الأمني في الضفة الغربية.
    تعتبر ظاهرة التنسيق الأمني فريدة من نوعها، بات فيها الاحتلال مطمئناً أن كل البيانات التي تصدر عن السلطة ومنظمة التحرير لا تساوي الحبر الذي تكتب فيه، لأسباب كثيرة، بينها أنه أصبح متغولاً في الأجهزة الأمنية ومسيطراً عليها، ويتواصل بشكل مباشر مع الضباط والجنود في الميدان دون مرجعية رسمية، ولا تمتلك السلطة القرار في هذا الشأن، لارتباطه بوجودها ووظيفتها الأمنية، حيث اعترف قادة السلطة بذلك، وبناء عليه تتلقى الأموال والمساعدات الخارجية.
    الفرق بين السلايمة وقادة السلطة أن الثانية لا تستطيع أن تصل للأول لمنعه من تنفيذ عمليته الفدائية، كما يحدث في الضفة الغربية كل ليلة، حيث يتم اعتقال ومطاردة العشرات من أمثال السلايمة ومنعهم من تنفيذ عمليات فدائية.
    لذلك فإن التنسيق الأمني ضرورة سلطوية احتلالية متحرر منها السلايمة، ويمكن لنا أن نرى مثله الكثير إذا ما توقف التنسيق الأمني، ويوجهون صفعة لمنسقي الأجهزة الأمنية وفضحهم، كما فعل الفدائي السلايمة.









    أين القضية الفلسطينية من خطاب نتنياهو؟
    بقلم أيمن أبو ناهية عن فلسطين اون لاين
    شاهدنا كيف خطب رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو في الكونجرس الأمريكي وكأنه هو رئيس أمريكا، وشاهدنا كيف استمع له أعضاء الكونجرس الأمريكي كأنهم أبناء حزبه، بل لعلهم أكثر تشدداً وتطرفاً من نتنياهو نفسه فيما يخص الحقوق العربية والفلسطينية، فقد صفقوا وقطعوا خطابه بالتصفيق (25) مرة، وبدا أنه المرشد الروحي للأمريكان، والمضحك في الأمر أن يأتي تعليق أوباما على خطاب نتنياهو على النحو التالي: "لم أستمع إلى كلمته، ولا أجد فيها جديداً، ولم يقدم أي بدائل مجدية".
    جاء تركيز نتنياهو على قضية يعدها ذات صلة مباشرة بأمن الكيان العبري وتهديد وجوده ودوره في المنطقة كشرطي وحاكم لها، وهي قضية الملف النووي الإيراني، وما يجري من اتفاق أمريكي- أوروبي-إيراني، وأن الاتفاق لا يتضمن تفكيك أي منشأة نووية إيرانية أو التطرق إلى سلاحها الإستراتيجي الصواريخ البعيدة المدى، وإن كان بعض يعد ذهاب نتنياهو إلى هناك والإصرار على إذلال أوباما في عقر داره نوعاً من الدعاية الانتخابية؛ فإن هذا يؤكد مدى قوة اللوبي الصهيوني في أمريكا، وسيطرته على مفاصل الدولة الرئيسة: الاقتصاد والمال والإعلام والسياسة الخارجية الأمريكية، فمع المقاطعة من أوباما والنواب الديمقراطيين، والحديث عما قد يلحقه خطاب نتنياهو من ضرر وتدهور مزعوم بالعلاقات الأمريكية – الإسرائيلية، وأنه نوع من اللغو الفارغ، وأنه لم يأت بفكرة جديدة، أو خطة بديلة واضحة، وأنه تدخل سافر في السياسية الأمريكية الخارجية، ولكن ما حدث في (الكابيتول) المقر الرسمي الذي تحاك فيه كل المؤامرات وتتخذ فيه القرارات المناهضة للشعوب والعبث بمصيرها ومقدراتها؛ يثبت قطعًا أن المصالح الإسرائيلية تتقدم على المصالح الأمريكية في منطقة الشرق الأوسط بالذات، وفي المنطقة العربية على وجه الخصوص.
    ما يهمنا في هذا الغزل السياسي بين نتنياهو وأوباما هو القضية المركزية للصراع في المنطقة، وهي القضية الفلسطينية، فكثيرًا ما عول الفلسطينيون على أوباما منذ انتخابه، معتقدين أن العلاقات العربية–الأمريكية ستشهد تطوراً كبيراً وإيجابيّاً لمصلحة العرب والقضية الفلسطينية، وذهب بعض إلى ما هو أبعد من ذلك إلى القول: إن أصوله الأفريقية وجده المسلم سيجعلانه أقرب إلى العرب من الكيان العبري، وكأن الصفات الجسمانية والشكلية هي التي ستحدد فعله وممارساته وسلوكه لا مصالح وأهداف الطبقة و(الكارتيل) الاحتكاري الذي أوصله إلى سدة الحكم، شيئاً فشيئًا بدأت تتضح الصورة إذ الوعود التي قطعها بإقامة دولة فلسطينية في ولايته الأولى تبخرت، وكذلك في الولاية الثانية، وبدا في نهجه وسلوكه وتصرفاته على يمين نتنياهو وأقرب إلى ليبرمان، ولكن على مدار ولايتين متتاليتين لم نر أي شيء، وكانت كلها ذرًّا للرماد في العيون.
    كل هذا السرد الحقيقي لخطاب نتنياهو كان في الظاهر يوحي بأنه يوجد خلافات على المصالح بين الإدارتين، أو ربما هناك عداوات شخصية بين الرجلين على شكل عداوة الأب لابنه، لم تأت على حساب التحالفات الإستراتيجية والأمنية بينهما؛ فالاثنان وجهان لعملة واحدة في المصالح، ولعل اللعبة أصبحت مكشوفة؛ فأوباما طمأن نتنياهو بإرساله سامنثا باور لتخطب في مؤتمر (إيباك) مباشرة قبل نتنياهو وسوزان رايس لتخطب مباشرة بعده، أما هو فانهمك في إعطاء حديث لوكالة (رويترز) يعكس مباشرة ما حاولت باور ورايس أن تشيعاه في (الكونغرس): "إن قرار أوباما هو منع إيران من امتلاك سلاح نووي، ونقطة على السطر، الرئيس ملتزم، وسواء أفشلت المفاوضات أم نجحت؛ فإن الولايات المتحدة ستبذل كل جهد للدفاع عن أمننا وأمن صديقتنا (إسرائيل)؟".
    وقد تبين لنا ذلك، لاسيما إذا ما أمعنا النظر في سياسات وآليات الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة التي تنطوي على ذات العقيدة، التي تقول: "إن القدس عاصمة أبدية وغير قابلة للتأويل والتقسيم، وأن لا سيادة فلسطينية كاملة حتى فيما يتعلق الأمر بالمعابر"، ما يعني أن الحل من منظور نتنياهو وأوباما لا يعدو إلا ضرباً من ضروب التنكر والاستهتار بالحقوق الفلسطينية المشروعة، وحيلة من حيله المعهودة، توفر له هامش المناورة على صعيد الداخل الإسرائيلي والعلاقات الدولية.
    لقد انتهى استعراض التحدي، الآن يستطيع بنيامين نتنياهو أن يفحص التحسن في مواقعه الانتخابية بعد خطابه الاقتحامي في (الكونغرس)، ويستطيع باراك أوباما العمل على ترميم مواقعه في هذا (الكونغرس)، والآن يستطيع علي خامنئي أن يرى حبر توقيع الاتفاق النووي مع الدول الغربية يسيل بعد عقد من المفاوضات والعقوبات، وعض الأصابع.
    والسؤال المهم هنا: ماذا عن القضية الفلسطينية؟؛ فلم يتطرق نتنياهو إلى قضية إنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية، وقد استكفى بعبارة واحدة ذكر فيها المفاوضات التي لا نهاية لها، فإذا كانت الإدارة الأمريكية الحالية كما هي السابقة لم تستطع إلزام الكيان العبري بالتراجع عن مشاريعه الاستيطانية التوسعية، بعد أن تراجع أوباما نفسه عن قراراه هذا؛ فكيف لنا عربًا عامة وفلسطينيين خاصة أن نجدد الثقة في الإدارة الأمريكية؟!
    أقول: إن نتنياهو وأوباما وجهان لعملة واحدة، ولقاؤهما مجرد لقاء تبادل للمصالح بينهما ليس إلا؛ نتنياهو يخدم أوباما في مسألة الضغط على اللوبي الصهيوني في الولايات المتحدة لتأييد الأخير، مقابل عدم الضغط على الأول لتغيير سياسته الاستيطانية، الأمر الذي قد يجهض حكومته أمام منافسيه من حزبي العمل و(كاديما)، خاصة أن الأحزاب اليمينية المتطرفة التي تشكل 80% منها قد سبق لها أن هددت بالانسحاب من حكومة نتنياهو، إذا تخلى عن سياسة الاستيطان.




















    مشعل إلى السعودية
    بقلم عصام شاور عن فلسطين اون لاين
    ترددت أنباء عن زيارة مرتقبة لرئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية " حماس" خالد مشعل إلى المملكة العربية السعودية. الخبر ذكره رئيس تحرير صحيفة الشرق القطرية, إلا أنه لم يتم تأكيده من مصادر رسمية كما لم يتم نفيه حتى هذه اللحظة.
    زيارة مشعل للسعودية تتناغم ولا تتعارض مع التغييرات السياسة التي تحدث في المنطقة العربية وخاصة مع السياسة الخارجية الجديدة للعاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز. المنطقة العربية تتعرض إلى مخاطر جسيمة من قبل دولة الاحتلال (إسرائيل) بالدرجة الأولى التي تسعى إلى تفتيت الوطن العربي وتقسيمه للانتفاع من الخلافات العربية الداخلية، وكذلك تتعرض المنطقة إلى مؤامرة التقسيمات الطائفية التي يقودها تحالف معاد لأهل السنة والجماعة, وكذلك خطر التنظيمات السنية المتطرفة مثل القاعدة وتنظيم الدولة "داعش"، هذه هي الأخطار الحقيقية التي تهدد الوطن العربي والأمتين العربية والإسلامية، وأعتقد أن محاربة تلك الأخطار أصبحت أولوية لدى المملكة العربية السعودية.
    أطراف عربية تجاهلت الأخطار التي ذكرناها وانجرت خلف ادعاءات النظام الانقلابي في مصر, فتدهورت الأوضاع في مصر وفي الكثير من الدول العربية مثل اليمن وسوريا وليبيا. نظام الأمر الواقع في مصر جعل من جماعة الإخوان المسلمين العدو الأكبر للأمتين العربية والإسلامية رغم أن الجماعة التزمت السلمية مع نظام انقلب على الشرعية وعلى الرئيس الإخواني محمد مرسي, وهذا دليل على أن الجماعة وسطية ولا تتخذ من العنف أو التطرف سبيلا للوصول إلى الحكم حتى لو اغتصب منها، ولذلك يمكن وصف القرار الذي اتخذته بعض الدول الخليجية باعتبار جماعة الإخوان منظمة إرهابية قرارا باطلا وخطأ استراتيجيا يهدد الاستقرار في الوطن العربي, ويجب تداركه حتى لا تصبح المنطقة عرضة للمزيد من التطرف والفوضى، وما حصل لجماعة الإخوان من تشويه تعرضت له حركة المقاومة الإسلامية حماس ولكن على نطاق أضيق رغم تأثر حماس سلبا بالقرار الصادر ضد جماعة الإخوان المسلمين.
    نتمنى أن يكون خبر زيارة مشعل إلى السعودية صحيحا من أجل إعادة الاعتبار للمقاومة الفلسطينية ومقدمة للتراجع عن ظلم جماعة الإخوان, وكذلك مقدمة لإعادة ترتيب الأولويات العربية بطريقة سليمة من أجل حماية القضية الفلسطينية وإنقاذ الشعوب العربية من ويلات الاقتتال الداخلي الذي تتسبب به إيران والجماعات المحسوبة على أهل السنة.

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. اقلام واراء حماس 07/02/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-15, 01:19 PM
  2. اقلام واراء حماس 05/02/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-15, 01:19 PM
  3. اقلام واراء حماس 03/02/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-15, 01:18 PM
  4. اقلام واراء حماس 02/02/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-15, 01:18 PM
  5. اقلام واراء حماس 01/02/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-15, 01:13 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •