[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image002.gif[/IMG]
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image004.gif[/IMG]
في هذا الملف: ترجمتين في الشأن الفلسطيني، وست ترجمات في الشأن الإسرائيلي، وترجمتين في الشأن العربي، وترجمتين في الشأن الدولي.
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image005.gif[/IMG]
v نشر موقع والاه العبري تقريرا بعنوان "مسؤول في السلطة الفلسطينية: حماس تسعى لتفجيرات انتحارية تنطلق من الضفة"، كتبه آفي يسخاروف، جاء فيه أن معلومات مستقاة مستقاة من تحقيقات مع نشطاء حماس الذين اعتقلوا مؤخرا من قبل الأجهزة الأمنية في السلطة الفلسطينية، تفيد بأن قادة الجماعة في غزة والخارج قد أرسلوا أوامر للقادة المحليين لتصعيد أنشطتهم عن طريق تشجيع الاحتجاجات وهجمات الطعن لهجمات أكثر دراماتيكية وأكثر فتكا ضد المدنيين الإسرائيليين، وفقا للمصدر. وأشارت المصادر الفلسطينية أن من شأن هذا التصعيد زيادة التوتر، وكما هو متوقع، من الممكن أن تقوم إسرائيل بمواجهة العنف المتزايد بالمزيد من عمليات المداهمة على مناطق فلسطينية في الضفة الغربية، مما سيؤدي إلى إضعاف السلطة الفلسطينية، حيث ستكون حماس المستفيدة الرئيسية من ذلك. كما يعبر مسؤولون إسرائيليون عن قلقهم إزاء احتمال تجدد التفجيرات الانتحارية، وتحويل طبيعة موجة الإرهاب الحالية من سلسلة غير منسقة إلى حد كبير من الهجمات على مستوى منخفض لحملة أوسع من ذلك بكثير. وقد دعت حماس مرارا وتكرارا لهجمات منفردة في الأشهر الأخيرة. في الأسبوع الماضي، أشاد زعيم حماس خالد مشعل بالهجمات الفلسطينية على الإسرائيليين، قائلا إن الفلسطينيين قد وصلوا إلى استنتاج مفاده أن عملية السلام غير مجدية، وبالتالي إن مسار "الجهاد والتضحية وسفك الدماء" هو السبيل الوحيد للمضي قدما.
v نشرت صحيفة يديعوت أحرنوت بالإنجليزية تقريرا بعنوان "حماس والتهريب عبر معبر كرم ابو سالم"، كتبه أليكس فيشمان، يقول الكاتب إن ضباط المخابرات ذوي الخبرة في إسرائيل يتعاملون مع من يحاولون التهريب بأنهم خطر لا يجب الاستهانة به. أنهم جميعا لديهم خبرة مع الأنشطة العسكرية تحت الأرض، إنهم جميعا مطلوبين من قبل اسرائيل منذ منتصف التسعينيات، وقد نجو من جميع محاولات الاغتيال. إلا أنهم يشتركون في لغة مشتركة، وهي ميزة كبيرة في الحرب السرية التي يخوضونها. أبرزهم محمد ضيف، أكبر المطلوبين من قبل اسرائيل منذ عام 1992. لا يهتمون للهواجس في صفوف السياسيين في حماس. قادة الجناح العسكري لحركة حماس يركزون فقط على هدف واحد واضح: الاستعداد للحرب القادمة ضد إسرائيل. ليس لديهم مشكلة في تلقي أموال من إيران وفي الوقت نفسه إقامة علاقات مع داعش في سيناء. باستثناء محمد ضيف، أسماء أعضاء هذه المجموعات معروفة لمسؤولي المخابرات: محمد السنوار، أحمد الغندور، رواحي مشتهى، أيمن نوفل، رائد سعد ومروان عيسى. أنهم جميعا شقوا طريقهم في صفوف الجناح العسكري لحركة حماس حتى وصلوا إلى القمة. استراتيجيتهم شفافة جدا. الدرس المنطقي الرئيسي الذي تعلموه من عملية الجرف الصامد أنه بدون عنصر المفاجأة، فإنهم لن يكونوا قادرين على الادعاء بتحقيق أي إنجاز. وإذا كان هناك شيء يلومون قيادة حماس السياسية – هي منعهم من عمليات مفاجئة داخل إسرائيل تسبب الدمار وتصدم الجمهور الإسرائيلي. لهذا السبب فهم لن يستمعوا في الجولة المقبلة من القتال لهذه المطالبات من القيادة السياسية. وعلى الجانب الفلسطيني من لعبة الشطرنج هذه التجار وغيرهم من المهنيين في مجالات الاقتصاد والمالية يهملون جنبا إلى جنب مع قادة الجناح العسكري لحركة حماس. ويكرسون هذه الآلية بأكملها لتهريب المواد اللازمة لصناعة عسكرية محلية في قطاع غزة. صواريخ RPG والصواريخ المضادة للدبابات وقاذفات 29: معظم الأسلحة يجري تصنيعها لاستخدامات حماس داخل قطاع غزة. من لحظة بدأت مصر تدمير الأنفاق، تحولت إسرائيل إلى" منفس" الحياة للجناح العسكري لحركة حماس. وبعبارة أخرى: البضائع والمواد الخام القادمة من ميناء أشدود والضفة الغربية، وإسرائيل نفسها، تخدم جميع الصناعات العسكرية في قطاع غزة. ويتدفق هذا الجهد كله من عنق زجاجة ضيقة جدا: معبر كيرم شالوم. وليس عن طريق البحر لأنه، في الوقت الراهن، لا يشكل البحر بديلا مجديا للتهريب عبر سيناء، بسبب الأنشطة العسكرية الإسرائيلية والمصرية هناك. تواجه هذه الآلية في التهريب بفريق خاص بقيادة الشاباك، الذي يضم أيضا ممثلين من السلطة، ومصلحة الضرائب، والشرطة الإسرائيلية، "منسق أنشطة الحكومة في المناطق" ومكتب مكافحة الإرهاب في إسرائيل. فريق ذكاء خاص يجمع المعلومات القادمة من كل هذه السلطات والوكالات -مع التركيز على الاستخبارات التي يقدمها الشاباك عن النشاط الاقتصادي في غزة. وقد صدرت تعليمات للفريق ذكاء خاص لمنع حماس من استعادة القدرات التي كانت عشية عملية حافة واقية. ويجري تحديد نتائج الجولة المقبلة من القتال الآن عبر معبر كيرم شالوم. هذه حرب الذكاء لجميع النوايا والمقاصد، والتي تشمل جمع المعلومات الاستخبارية، والحيل والتحقيق والخداع والتضليل والإخفاء والخيانة.
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image006.gif[/IMG]
v نشر موقع القناة السابعة بالإنجليزية تقريرا بعنوان "مسؤول تركي: الاتفاق مع إسرائيل "وشيك"، كتبه إلعاد بيناري، يقول مسؤول تركي ان بلاده قريبة إلى اتفاق لتطبيع العلاقات مع إسرائيل، ويستشهد بتقدم ايجابي على المطالب الرئيسية لأنقرة. حيث قال المسؤول التركي إن تركيا وإسرائيل "على وشك" توقيع اتفاق بشأن تطبيع العلاقات بعد أن تم إحراز تقدم إيجابي على المطالب الرئيسية لأنقرة في مفاوضات مغلقة يوم الجمعة، وفقا لفرانس برس. يوم الخميس، أفيد في إسرائيل أن إسرائيل وتركيا، في محادثات سرية في سويسرا، وصلوا إلى "تفاهمات" لتطبيع العلاقات التي كانت قد تدهورت في أعقاب حادثة مرمرة عام 2010. وقال مسؤول حكومي تركي رفيع المستوى، الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، للصحفيين يوم الجمعة أنه تم إحراز تقدم بشأن المطالب الرئيسية لتركيا من رفع الحصار عن قطاع غزة وتعويضات هجوم عام 2010. ووقفا لفرانس برس فقد قال المسؤول: "نحن قريبون إلى الإطار النهائي" للتوصل الى اتفاق بشأن تطبيع العلاقات الرسمية، وفقا لفرانس برس. وأضاف: "هناك، تقدم إيجابي ملموس." وأكد المسؤول أنه لا يوجد اتفاق نهائي قد تم التوقيع عليه حتى الآن لكنه قال إن أنقرة تأمل في أن يتوصل الجانبين إلى اتفاق نهائي قريبا. وقال المسؤول "نحن نأمل أن الأمر لن يستمر طويلا دون اتفاق". ليلة الخميس، أكد مسؤول في الحكومة التركية ان مسؤولين اسرائيليين وأتراك قد أجروا محادثات في سويسرا لكنه قال انه لم يتم التوصل بعد لاتفاق. المسؤول لم يؤكد لوسائل الاعلام الاسرائيلية تقارير بأن تركيا سوف تمنع القيادي في حماس صلاح العاروري من دخول أراضيها والعمل من هناك. واضاف " لم نناقش أسماء محددة، واسوف نتحدث عن ذلك عندما يكون هناك طلب محدد". وقال المسؤول أيضا ان واحدا من الأسباب التي أدت للأزمة الإنسانية في غزة هو الحصار الإسرائيلي المتواصل على القطاع. واضاف "لقد وضع بالفعل رفع الحصار كشرط. وقد أحرز تقدم في هذا السياق". وختم المسؤول قوله إنه في حال تم الاتفاق على التطبيع، القضايا الأخرى مثل استيراد الغاز من إسرائيل يمكن أن تناقش.
v نشرت صحيفة إسرائيل هيوم تقريرا بعنوان "مشرعون أمريكيون ينتقدون وضع الاتحاد الأوروبي علامات على منتجات المستوطنات والتشيك تغرد خارج السرب الأوروبي"، جاء فيه أن مجموعة من الديمقراطيين والمشرعين الجمهوريين يبادرون لقرار ينص على أن المبادئ التوجيهية للاتحاد الأوروبي تشجع المقاطعة لجميع المنتجات الإسرائيلية. وفي الوقت نفسه، يقول البرلمان التشيكي ان المبادئ التوجيهية الجديدة "بدافع من المواقف السياسية تجاه دولة إسرائيل". قدمت مجموعة من أعضاء الكونجرس من الحزبين الرئيسيين يوم الخميس قرارا يدين بشدة المبادئ التوجيهية للاتحاد الأوروبي لوضع علامات على المنتجات المصنعة في المستوطنات الإسرائيلية. بدأ الديمقراطيون إليوت إنجل ونيتا لوي والجمهوريين بيتر روسكام وإد رويس القرار، معتبرين أن وضع العلامات يحفز فقط مقاطعة للبضائع الإسرائيلية عامة. وعلقوا على الأمر:" أنها لا تضر فقط عملية السلام الاسرائيلية-الفلسطينية بل تضر مصالح الأمن القومي الأميركي، ويسهم أيضا في دعم الحركة المناهضة لإسرائيل حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات، تأسس الاتحاد الأوروبي على افتراض أساسي على السلام والأمن وأفضل طريقة لتحقيق ذلك هي عبر التجارة والتحالف الاقتصادي وزيادة فرص العمل -ليس من المقاطعة والعزلة وينطبق الأمر نفسه على الإسرائيليين والفلسطينيين". وفي الوقت نفسه، مجلس النواب في البرلمان التشيكي دعا الحكومة يوم الخميس لتجاهل المبادئ التوجيهية من الاتحاد الأوروبي، والانضمام إلى المجر. وقال المجلس التشيكي ان هذه المبادئ التوجيهية جاءت "بدافع من المواقف السياسية تجاه دولة إسرائيل". وأيد القرار البرلماني جميع الحكومة وأحزاب المعارضة باستثناء الشيوعيين. يعكس التصويت تجارة طويلة وقوية وعلاقات دبلوماسية بين إسرائيل وجمهورية التشيك، وخاصة منذ خروجها من الحكم الشيوعي في عام 1989. وقالت بروكسل ان المبادئ التوجيهية، التي نشرت الشهر الماضي، هي تقنية بحتة. ولكن اسرائيل ووصفتها بانها "تمييزية" وعلقت الاتصالات مع هيئات الاتحاد الأوروبي التي تشارك في جهود السلام مع الفلسطينيين. وقال وزير الثقافة التشيكية دانيال هيرمان: " ومن الضروري أن نرفض هذه المحاولات التي تحاول التمييز ضد الديمقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط". وقالت وزارة الخارجية التشيكية في بيان مقتضب أرسل الى رويترز ان التشيك تحترم التزامات الاتحاد الأوروبي ولكن أيضا تعتبر إسرائيل كشريك استراتيجي وتحرص على تطوير العلاقات الاقتصادية مع هذا البلد.
v نشر موقع ريشت بيت تقريرا بعنوان "هرتسوغ: لو أننا توصلنا إلى هذا الاتفاق قبل عامين لكنا حصلنا على فائدة أكبر". قال رئيس المعارضة يتسحاق هرتسوغ إن الاتفاق المتبلور مع تركيا جاء متأخرا واعتبر أنه كان يمكن التوصل إلى اتفاق أفضل قبل سنتين أو ثلاث. وأضاف أن هذا التأخير الذي نجم عما اعتبره خوف رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو من رئيس حزب "إسرائيل بيتنا" أفيغدور ليبرمان تسبب في زيادة الثمن الذي ستدفعه إسرائيل، وأضاف "أنه يجب التأكد من أنه لن يكون للأتراك ولرئيسهم أردوغان موطئ قدم في قطاع غزة، وفي ذات السياق وصف الوزير زئيف الكين – حزب الليكود-الاتفاق بالمعقول مشيرا إلى أن إسرائيل لم توافق على المطالب المبالغ فيها التي عرضتها الحكومة التركية لدى بدء المفاوضات التي تتضمن صرف تعويضات ضخمة ورفع الحصار عن قطاع غزة. وذكر الوزير الكين ان إسرائيل أصرت على فرض قيود على نشاط حماس في تركيا وان أنقرة وافقت على ذلك.
v نشرت صحيفة الفايننشال تايمز البريطانية مقالا بعنوان "أنقرة تسعى للتحالف مع إسرائيل بعد الخلاف مع موسكو"، تقول الصحيفة إنه بعد أسابيع من التدهور الشديد في العلاقات بين تركيا وروسيا، تحسن أنقرة علاقاتها مع دولة جوار أخرى قد تكون موردا هاما للوقود، ألا وهي إسرائيل. واتفقت تركيا وإسرائيل هذا الأسبوع على الخطوط العريضة لاتفاق لأمد طويل يهدف لإصلاح العلاقات الثنائية التي تضررت كثيرا عام 2010 بعد اقتحام البحرية الإسرائيلية لسفينة مساعدات تركية قبالة سواحل غزة. ويتضمن الاتفاق خطة لشراء الغاز من إسرائيل. وتقول الصحيفة إن عاملا رئيسيا في الاتفاق، وفقا لما يراه مسؤولون في مجال الطاقة في تركيا وإسرائيل، هو أن تستغل روسيا موقفها كمصدر رئيسي للغاز إلى تركيا.
v نشرت صحيفة معاريف العبرية تقريرا بعنوان "أزمة دبلوماسية في الأفق"، جاء فيه أن أزمة دبلوماسية بين إسرائيل والبرازيل تلوح في الأفق بعد رفض البرازيل على مدار أربعة أشهر الموافقة على تعيين رئيس مجلس مستوطنات شمالي الضف الغربية داني ديان سفيرا لإسرائيل لديها. فقد دعت رئيسة البرازيل ديلما روسيف في 21 سبتمبر الماضي رئيس الحكومة نتنياهو لاستبدال السفير المرشح داني ديان بآخر كونه يسكن في مستوطنة، ولاعتباره قياديا في المستوطنات القائمة على الأراضي الفلسطينية في الضفة الغربية والقدس الشرقية. الجدير ذكره أنه منذ مغادرة السفير الإسرائيلي الأسبق في البرازيل منصبه يتم إدارة السفارة من قبل نائبه، فقد بدأت الدول اللاتينية بالانحياز للفلسطينيين بعد فشل المفاوضات بين الطرفين، وعلى إثر عملية الجرف الصامد على قطاع غزة قامت البرازيل باستدعاء السفير الإسرائيلي الأسبق رضا منصور وقامت بتوبيخه.
v نشرت صحيفة يديعوت أحرنوت بالإنجليزية تقريرا بعنوان "دراسة: العرب الفلسطينيين في إسرائيل يرونها مكانا جيدا للعيش"، كتبه بن درور يميني، وجدت دراسة حديثة أن 70.7٪ من العرب الإسرائيليين يعتقدون ان إسرائيل دولة جيدة للعيش فيها، في حين يعتقد 54٪ أن "الحكومة الإسرائيلية هي ديمقراطية اتجاه المواطنين العرب أيضا وهذا يثبت أن الرئيس ريفلين مخطئ -نحن لسنا مجتمع مريض. دعونا نبدأ مع روبي ريفلين. تعليقاته أن المجتمع الإسرائيلي مريض والعنف ليس فقط خاطئا، ولكن يجري بالفعل استخدامه من قبل الدعاية المعادية لإسرائيل. وهذا يحدث على الجانب الآخر أيضا. شخص يأخذ كلام الرئيس ويكتب أشياء بغيضة عن إسرائيل. وهذا هو السبب في أنه من المهم أن ننظر إلى الحقائق. الرئيس على خطأ لأنه خلافا لتصريحاته، خلافا للانطباع الذي يغذيه للصحيفة كضيف شرف في وقت سابق من هذا الاسبوع، تشير البيانات الأخيرة أن الوضع مختلف تماما. وفقا (لمعهد إسرائيل للديمقراطية) مؤشر معهد الديمقراطية في إسرائيل، غالبية الجمهور اليهودي، 71.3 % ضد إعطاء امتيازات خاصة لليهود في إسرائيل". هذه ليست علامة على وجود مجتمع مريض أو عنيف، ولكن مجتمع صحي. قدم التقرير للرئيس في حفل كبير قبل ثلاثة أشهر. لماذا لم يقم بقراءته؟ وفقا لأحدث الأبحاث البروفيسور ساموشا، و70.7 % من المواطنين العرب في إسرائيل يعتبرون إسرائيل "مكان جيد للعيش فيه." أربعة وخمسين في المئة يؤيدون البيان أن "الحكومة في إسرائيل، على الرغم من عيوبها، ديمقراطية اتجاه المواطنين العرب كذلك"، وفقط 20.6 في المئة يختلفون مع هذا البيان. وهذا هو دليل على أن الرئيس هو مخطئ. الباحثون في معهد إسرائيل للديمقراطية جعلوا الأمر أكثر وضوحا: "إن الخطاب العام في إسرائيل، والذي غالبا ما يتميز بالألم واليأس، والشعور السائد بأن الدولة الديمقراطية الإسرائيلية آخذة في التدهور وعند مستوى منحدر، -كما يتجلى في المقام الأول في وسائل الإعلام-ربما ليست دقيقة تماما بالمقارنة مع النتائج الدولية".
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image007.gif[/IMG]
v نشرت صحيفة الغارديان البريطانية مقالا بعنوان "إيران: لنوحد جهودنا من أجل هزيمة تنظيم الدولة الإسلامية"، كتبه سايمون تيسدال، يقول الكاتب إن إيران دعت بريطانيا والولايات المتحدة للانضمام لها في مسعى مشترك لهزيمة تنظيم "الدولة الإسلامية" وإنهاء الحرب في سوريا. وتعهد وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، أثناء اجتماع السفراء إلى الأمم المتحدة للتوصل إلى قرار لمجلس الأمن بشأن عملية السلام في سوريا، بدعم "جهد دولي مكثف" للانتصار فيما أسماه "معركة وجود". وقال ظريف "على الجميع أن يوحد جهوده لوضع نهاية فورية لإراقة الدماء في سوريا". ويقول الكاتب إن إيران وروسيا هما الداعمان الرئيسيان للرئيس السوري بشار الأسد، ولطالما أكدت إيران أن الشعب السوري وحده هو من يحدد مدى استمراره في السلطة. ويضيف أن ظريف لم يذكر الأسد ولم يكرر ما أكدت عليه بلاده سابقا، وهو ضرورة بقائه في السلطة حتى إجراء انتخابات جديدة. ولكنه دعا إلى وقف فوري لإطلاق النار دون شروط مسبقة. ويقول الكاتب أنه على الرغم من أن ظريف لم يعط تعريفا لما قال إنه "وضع اليد في يد إيران"، ولكن ذلك قد يعني أن إيران قد تقبل التعاون الأمني على الأرض مستقبلا في سوريا بالإضافة للتعاون السياسي والدبلوماسي. ولكن إيران ما زالت تعارض إي تدخل عسكري غربي جديد في المنطقة.
v نشرت صحيفة الغارديان البريطانية مقالا بعنوان "فتح جبهة سعودية لقتال تنظيم الدولة الإسلامية"، كتبته هيئة التحرير، تقول الصحيفة إن قرار السعودية قيادة تحالف مكون من 34 دولة إسلامية للتصدي لتنظيم الدولة الإسلامية يثير الكثير من التساؤلات. وتقول إن الإعلان السعودي يأتي بعد أكثر من عام قيام التحالف بزعامة الولايات المتحدة للتصدي للتنظيم. وترى الصحيفة أن السعودية أكدت على "الهوية الإسلامية" لتحالفها، الذي يضم دولا مثل ماليزيا وباكستان وتشاد وموريتانيا. وتقول الصحيفة إن الشكوك بشأن الدوافع السعودية للدعوة لهذا الائتلاف أمر مشروع، فقد تكون المملكة مهتمة في المقام الأول بإنقاذ صورتها الدولية، التي تعرضت لأضرار كبيرة جراء سجلها لحقوق الإنسان وعقود من نشر الأيديولوجية السنية المتطرفة، التي تقول ترى الصحيفة أنها وصلت ذروتها في تنظيم الدولة الإسلامية ذاته. وتقول الصحيفة إنه قد لا يكون من قبل الصدفة أن يأتي الإعلان السعودي قبل يوم من منح المدون السعودي رائف بدوي، الذي حكم عليه بالسجن والجلد لانتقاد السلطات الدينية في المملكة، على جائزة سخاروف لحرية الفكر. وتقول الصحيفة إن البعض قد يساورهم القلق من أن يتزعم القتال ضد تنظيم الدولة الإسلامية دولة تنفذ أحكام قطع الرأس وتصدر افكارا مشكوكا بها إلى الخارج. وتضيف أن البعض قد يساورهم القلق أيضا من أن يعمق التحالف الجديد الحرب بالوكالة بين السعوديين والإيرانيين على النفط السوري.
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image008.gif[/IMG]
v نشرت صحيفة الاندبندنت البريطانية التي جاءت بعنوان "فزع من الإسلام: أمريكا في حالة هستيريا ولكنها تفتقر إلى ساسة يمكنهم إعادتها إلى رشدها"، كتبته هيئة التحرير، تقول الصحيفة إن أمريكا تقف على حافة هاوية الخوف اللاعقلاني من الإسلام. وتضيف أنه بعد هجمات الشهر الماضي على باريس والهجوم على مركز للرعاية الاجتماعية في سان برنادينو في كاليفورنيا، ازدادت الحوادث ضد المسلمين في الولايات المتحدة بصورة كبيرة. وكان بعضها عنيفا، بينما كان البعض الآخر غريبا مثل قرار ضاحية في فرجينيا إغلاق مدارسها إثر غضب الآباء لأن معلمة طلبت منهم كتابة "الشهادة" باللغة العربية في تدريب على الخط. وتقول الصحيفة إن الأوضاع في الولايات المتحدة تغيرت كثيرا عما كانت عليه عام 2001، فبعد هجمات 11 سبتمبر/أيلول زار الرئيس الأمريكي آنذاك جورج بوش مركزا إسلاميا في العاصمة واشنطن محذرا من مغبة التمييز ضد المسلمين. وتقول الصحيفة إنه يا ليت الجمهوريين الذين يتنافسون لخلافة بوش في البيت الأبيض يقولون مثلما قال. ولكن دونالد ترامب أحد المرشحين عن الحزب الجمهوري يؤجج نيران الكراهية ضد المسلمين ويدعو لحظر هجرة المسلمين للولايات المتحدة. وتضيف أن مرشحا جمهوريا آخر، وهو كريس كريستي، حاكم نيوجيرسي، يدعو لرفض أي مهاجرين من سوريا، حتى لو كان طفلا في الخامسة. وتقول الصحيفة إن هذه مبالغات أمريكية ناجمة عن قلق غير عقلاني. وتضيف أن الواقع يشير إلى أن الفحوصات الأمنية على الهجرة في الولايات المتحدة فعالة للغاية، حيث تم قبول 785 ألف مهاجر منذ عام 2001، وأتضح أن نحو عشرة منهم فقط لهم صلة بالإرهاب. وتقول الصحيفة أيضا أن المسلمين في الولايات المتحدة أكثر اندماجا من المسلمين في بريطانيا وفرنسا. ولكن المسلمين في أمريكا أقل بكثير من المسلمين في أوروبا، ويعيشون في بلد أكثر إعلانا لمسيحيته، بعيدا عن العالم الإسلامي وفي ثقافة اقل تفهما للإسلام ومن يدينون به. وتختتم الصحيفة بالقول إن ما لم يفهمه ترامب هو أن عداء المسلمين والخوف منهم يخدم أغراض الإسلاميين المتطرفين بدلا من التصدي لهم.
v نشرت صحيفة التايمز البريطانية تقريرا بعنوان "المجلس الإسلامي في بريطانيا مرتبط بصورة سرية بالإخوان المسلمين"، تقول الصحيفة إن تقريرا للحكومة البريطانية يقول إن أكبر مؤسسة إسلامية في بريطانيا وأكبر جماعة للطلبة المسلمين في بريطانيا لهما صلات غير معلنة بجماعة الإخوان المسلمين، التي تصفها الصحيفة بأنها "شبكة أصولية حرضت في بعض الأحيان على العنف والإرهاب". ووفقا للتقرير، فإن المجلس الإسلامي في بريطانيا، وهو مؤسسة يندرج تحت مظلتها أكثر من 500 هيئة إسلامية في بريطانيا، يزعم أنه "مؤسسة غير طائفية"، ولكن يعتقد أن مؤيدي الإخوان المسلمين "لعبوا دورا هاما في إقامته وإدارته". وتقول الصحيفة إن التقرير يصف جماعة الإخوان المسلمين "تنظيم ينظر إلى المجتمع الغربي على أنه مفسد ومعاد للمصالح الإسلامية". ويقول التقرير إن جماعة الإخوان المسلمين "لها تأثير كبير" على الرابطة الإسلامية في بريطانيا وأكبر اتحاد للطلبة المسلمين في بريطانيا. وكان رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون قد أمر العام الماضي بإعداد تقرير عن الإخوان المسلمين، وأعده فريق يقوده جون جينكينز، السفير البريطاني السابق في السعودية. وخلص التقرير إلى أنه لا توجد علاقة بين الإخوان المسلمين والأنشطة الإرهابية في بريطانيا، ولكنه يدعم علنا الهجمات الانتحارية التي تشنها حماس على المدنيين الإسرائيليين. ويقول التقرير إن جماعة الإخوان المسلمين "تنخرط في السياسة عندما يكون ذلك ممكنا"، ولكنها تلجأ أحيانا للإرهاب لتنفيذ أهدافها. ويضيف أن الجماعة في الغرب تدعو إلى اللاعنف ولكن الرسائل التي ترسلها إلى مؤيديها باللغة العربية عادة ما تحتوي دعوة متعمدة للعنف. وقال كاميرون إن التقرير يكشف "العلاقة الملتبسة الغامضة" بين الإخوان و"التطرف العنيف". وأضاف إن الجماعة لن تحظر في بريطانيا، ولكنه قال إن وجود صلات بها سينظر إليه بوصفه "مؤشر محتمل على التطرف". وتقول الصحيفة إن قرار عدم حظر الجماعة في بريطانيا يسمح بأن يستمر مؤيدوها بجمع التبرعات لأعمالها في شتى بقاع العالم. وتضيف أن القرار قد يغضب السعودية والإمارات، اللتين تعتبران من أشد معارضي الإخوان.
رد مع اقتباس