إدعى أحمد بحر أن الفصائل الفلسطينية بات لديها قناعة أن المعطل الأساسي للمصالحة هو السيد الرئيس. وزعم بحر " ان منع الرواتب يعمق الانقسام ويظهر العنصرية، ويظهر أن هذه الحكومة ليست لغزة والضفة".(المركز الفلسطيني للاعلام 18-02-2015)
قال أحمد بحر: "هناك قرار سياسي من فتح والرئيس بأنهم لا يريدون المشاركة السياسية الفلسطينية، إنهم يريدون أن يستحوذوا على منظمة التحرير التي انتهت مدتها واعترفت بـ"إسرائيل"، وألغت الكفاح المسلح لتحرير فلسطين".(المركز الفلسطيني للاعلام 18-02-2015)