تاريخ النشر الحقيقي: 14-01-2017

ونشرت صحيفة "معاريف"؛ بتاريخ 14.1.2017؛"القدس سوف تنقذنا: كانت تنتظرنا المصيبة لو كان الفلسطينيون مستعدون(للتنازل عنها)" (الملحق الثاني) وهذه مقالة عنصرية تحريضية كتبها البروفسور أرييه إلداد، زعم من خلالها أن" تمسك العرب بالقدس هو ما سيؤدي بهم إلى الشنق والتحطيم".
وقال: "القدس مهمة للإسلام في الجانب السياسي بالأساس. كما هو معروف، المدينة غير مذكورة بالقرآن. حتى المصلون في جبل الهيكل- يتوجهون في صلاتهم إلى مكة، القدس لم تكن عاصمة إقليم في أحد الامبراطوريات الإسلامية التي حكمت هنا حتى. عندما تم احتلالها من قبل المسلمين في القرن السابع، بنوا فيها مسجدًا على أنقاض الهيكل كي يرثوا اليهودية سياسيًا وأيديولوجيا.