تاريخ النشر الحقيقي: 22-09-2016

قال فيصل أبو شهلا، لـ «السفير» إن المجلس التشريعي أُغلق أمام نواب «فتح» في الدورة الثانية في العام 2007، وبعدها عُقِد بكتلة برلمانية واحدة تابعة لـ «حماس» وبقي كذلك حتى الآن.وحمّل أبو شهلا «حماس» مسؤولية تعطيل التشريعي «بسبب فرضها قرارات في شروط المصالحة تتعلّق بالمجلس، ومنها الاعتراف بالوضع القائم بعد أحداث العام 2006»، نافياً أن يكون لاتفاق أوسلو أيّ ضغوط لتعطيل التشريعي.(ج السفير22-9-2016)
وعن بديل التشريعي في الضفة، أفصح أبو شهلا أنّ هناك الهيئة القيادية المُحيطة بسيادة الرئيس والمُتمثّلة في حركه «فتح» وقيادة السلطة ومنظمة «التحرير الفلسطينية».(ج السفير22-9-2016)