تاريخ النشر الحقيقي:
15-01-2024
يائير لابيد علينا إعادة الرهائن فورا. بدون إعادتهم إلى المنزل سيبقى الإسرائيليون في حالة انقسام كالشظايا، أما رئيس حماس يحيي السنوار فسنقتله لاحقا.. يحيى السنوار نستطيع قتله حتى في فبراير.. وسنقتله عاجلا أم آجلا ريشت كان 15/1/2024 طوفان الأقصى
يائير لابيد قلوبنا محطمة.. ما دام هناك إسرائيلي واحد أسيرا في أنفاق حماس، ستبقى قلوبنا محطمة.. طالما هناك مختطفون في غزة ومحتجزون فإن المهمة ليست كاملة.. طالما أنهم لا يعودون إلى المنزل، فنحن جميعا سجناء. يجب على الحكومة الإسرائيلية مواجهة هذا الاختبار وعلينا أن نعيد الرهائن إلى الوطن.. لا يوجد خيار آخر ريشت كان 15/1/2024 طوفان الأقصى