النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: اقلام واراء حماس 267

العرض المتطور

  1. #1

    اقلام واراء حماس 267

    • اقلام وآراء
    • (267)
    • الإثنين
    • 18/2/2013
    • مختارات من اعلام حماس
    • الجيش الأقوى في العالم العربي
    • فلسطين الآن ،،، ياسر أحمد
    • في غزة "ما تقلقش"
    • فلسطين الآن ،،، عبد الله المجالي
    • لاجئات سوريات في قطاع غزة
    • أجناد ،،، د. فايز أبو شمالة
    • جرعة كرامة مفقودة !!
    • فلسطين أون لاين ،،، حسني مهنا

    • أقلام وآراء (267)
    • الجيش الأقوى في العالم العربي
    • فلسطين الآن ،،، ياسر أحمد
    • على مدار ربع قرن من الزمان كانت هي العمر الحقيقي لانطلاقة كتائب القسام تطورت خلالها هذه المجموعات المتفرقة لتصبح كما يحلو لكثيرين أن يطلقوا عليها "جيش حماس" وهو وإن رآه كثيرون أمراً مبالغاً فيه فإنني أرى أنه الأقرب للواقع في ظل معطيات سيرد بعضها في ثنايا مقالي هذا .
    • فلقد أصبح العدو وأمسى يكاد يتميز من الغيض حقداً على غزة وهو لا يستطيع أن يصنع شيء مقابلها لأنه ذاق الويلات خلال ثمانية أيام من المواجهة مع المقاومة الفلسطينية وكتائب القسام على وجه الخصوص.
    • وليس غريباً أن يعلم هذا العدو أن قيادة القسام -وحسبما يقول بعض قادتها- كانت تطلب من المفاوضين في القاهرة أن تمد أيام الحرب إلى أقصى فترة ممكنة لتزيد من التنكيل بجيش العدو المهزوم والذي لم يخرج بمثل هذه الهزيمة أمام أي جيش من جيوش المنطقة ولا حتى في حرب أكتوبر.
    • ولعلي أسمع اليوم بعض المحللين يقول أن جيش العدو قد اضطر لتقصير أمد المعركة للضرورة الانتخابية وأنه سينتقم بعد ذلك في وقت لاحق وأنا لا أعتقد ذلك مع تمنياتي ببقاء حالة التعبئة والحذر في صفوف المقاتلين، بل إن هذا العدو الذي اصطدم بصخرة القسام بدء يفكر بطريقة أخرى لرد اعتباره فلم يجد في طريقه إلا بلدنا الحبيب سوريا وذلك لسببين أولهما حالة الضعف التي تمر بها سوريا بسبب القتال الموجود اليوم والثاني هو تطلع الجيش الحر والثوار السوريين لمن يعينهم على التخلص من النظام.
    • وهنا سيكون الدور الصهيوني الخبيث للظهور بمظهر البطل المنقذ من هذا النظام وهذا سيكون مقبول أكثر في الأوساط العربية من إعادة الكرة على قطاع غزة مرة أخرى لأنه يعلم إضافة إلى خوفه من جيشنا أن أي عدوان على غزة يشعل نار الرغبة بالثأر منه وتعمل بشكل عجيب على تخطي حاجز الفرقة بين الشعوب في وطننا العربي وبالتأكيد لا ينسى هذا العدو أن ما لا يستطيع أن ينجزه في غزة يمكن أن ينجز وبكل سهولة في الضفة المحتلة بفعل قوة الطغيان المفروضة هناك.
    • إن قوة "جيشنا الفلسطيني" بالتأكيد لم تكن لتكتمل حلقاتها لولا حكم حركة حماس لقطاع غزة والتي أبدت اهتماماً واضحاً ببناء قوة الجيش و صرحت أكثر من مرة أن المقاومة وتحرير فلسطين هو الهدف الوحيد لها عبر تصريحات قياداتها وإعلاميها والذي يصنع مقارنة بين الفترة من 2000 إلى2007 وبين الفترة الواقعة من2007 وحتى يومنا هذا يجد الفرق الكبير بين من كان يعادي المقاومة وينسق مع العدو ضدها وبين من قدم روحه ورح محبيه دفاع عنها.
    • ولذلك تجد الحكماء يتجاوزون عن أي خطا قد تكون وقعت به حكومة حماس في غزة بفعل الحصار والاجتهاد البشري الذي لا يمكن إلا أن يصيب ويخطئ لفهمهم بأهمية وجود حركة حماس في الحكم فمن مثلها يحمي الحمى ومن مثلها يصنع للأمة مجد سيسجله التاريخ بكل مراحله .
    • اليوم تمتلك فلسطين جيشها الذي يملك القدرة على صناعة الحرب كما يحسن صناعة الهدوء بعبقرية شديدة وغدا بعد التحرير إن شاء الله سيمتلك جيشنا مع قوة إيمانه بالله قوة عسكرية من ألاف الدبابات والطائرات والعربات العسكرية التي سيغتنمها من العدو الجاثم على أرضنا مما سيخوله لأن يكون الجيش الأقوى في العالم العربي .
    • في غزة "ما تقلقش"
    • فلسطين الآن ،،، عبد الله المجالي
    • تشرفت بمرافقة قافلة "أميال من الابتسامات 19" التي زارت قطاع غزة بداية الشهر الحالي.
    • رأيت في غزة مدينة تعج بالحياة، وقابلت أناسا يعشقون الحياة، إنهم سادة في فن ابتكار واجتراح وابتداع كل ما من شأنه استمرار الحياة بحرية وكرامة.
    • يعتبر البعض غزة مدينة تعشق الشهادة، هذا ما يعتقده من لم يزر غزة، لكن من زارها يكتشف أن من شدة وفرط عشق أهلها الحياة والحرية والكرامة، فهم مستعدون لتقديم الشهداء تلو الشهداء.
    • عندما تزور غزة تكتشف أنهم يقدمون على الموت لتحيا غزة حرة كريمة، وليحيا شعبها عزيزا.
    • في غزة إجماع على المقاومة المسلحة لا يضاهيه إجماع على أي شيء آخر، قد يختلفون في كل شيء، لكنهم يتفقون عندما تكون الكلمة للكتائب المقاومة، ولعل أفضل نصيحة تسدى للمقاومة أن لا تتدخل في دهاليز السياسة والحكم، حتى تسمو على الجميع لتبقى للجميع.
    • لا يوجد في قاموس أهل غزة كلمة مستحيل، هناك كلمة "مرادفة"؛ إنها "ما تقلقش" وتعني لا تقلق، وهم يكثرون من استخدامها جواباً عن أي أمر تطلبه منهم.
    • لاجئات سوريات في قطاع غزة
    • أجناد ،،، د. فايز أبو شمالة
    • لا تعني عودة ألاف اللاجئين الفلسطينيين من مخيم اليرموك إلى قطاع غزة حل قضية اللاجئين، ولا تعني العودة نهاية عذاب السنين الذي سببته العصابات اليهودية لهم، ولكن عودة اللاجئين إلى قطاع غزة تحمل دلالات كثيرة، منها أن غزة قد تحولت إلى الحضن الحنون لكل الفلسطينيين، رغم أوضاعها الصعبة، ورغم حصارها المتعدد الأبعاد، وأن غزة قد صارت الملجأ الآمن، وأن غزة قد صارت عنوان الكرامة الفلسطينية، وصارت نافذة الحرية التي يرفرف منها علم فلسطين دون قدرة صهيونية على تلويثه بالوصايا، أو تلوينه بالنواهي.
    • لقد وصل آلاف اللاجئين الفلسطينيين من مخيم اليرموك في سوريا إلى قطاع غزة دون حاجة إلى إذن إسرائيلي، ولم يدفع أي لاجئ فلسطيني مقابل وصوله إلى قطاع غزة موقفاً سياسياً، ولم تقدم حركة حماس أي تنازل في هذا الشأن، كما طالب نتانياهو، حين رد على دعوة السيد عباس الذي ناشد المجتمع الدول بمساعدة لاجئي مخيم اليرموك بالعودة إلى الضفة الغربية، فكانت موافقة "نتانياهو" المشروطة بتنازل اللاجئين في مخيم اليرموك عن حقهم بالعودة إلى مدنهم وقراهم التي اغتصبها اليهود سنة 1948.
    • بين عودة لاجئي مخيم اليرموك إلى قطاع غزة عبر الحدود المصرية دون تدخل إسرائيلي، وبين المطالبة بعودتهم إلى الضفة الغربية بشروط نتانياهو، يكمن الفرق بين وضع غزة ووضع الضفة الغربية، ويكمن الفرق الجوهري بين زيارة القادة السياسيين العرب والمسلمين لغزة المحررة، وبين زيارة بعضهم للضفة الغربية المحتلة.
    • إن وصول ألاف الأسر اللاجئة من مخيم اليرموك إلى قطاع غزة ليؤكد المثل العربي القائل: "البيت يضيق، ولكنه يتسع لألف صديق" . ولكن لاجئي مخيم اليرموك ليسوا أصدقاء غزة، بل هم أصحاب بيت، شأنهم شأن ملايين اللاجئين المنتظرين يوم الخلاص، والعودة إلى أوطانهم، وهذا يفرض على الحكومة الفلسطينية في قطاع غزة مزيداً من الأعباء، وتحمل المسئولية الأدبية والسياسية والإنسانية عن أحوال هؤلاء اللاجئين؛ الذين وجدوا بطاقة التموين في انتظارهم، ولم يجدوا الدعم العربي والدولي، ولم يحظ وجودهم في قطاع غزة بالتغطية الإعلامية اللازمة، والأهم من كل ذلك، أن فتيات مخيم اليرموك في قطاع غزة لم يعرضن للبيع في سوق النخاسة، كما حصل في أماكن أخرى من لجوء الفتيات السوريات.
    • جرعة كرامة مفقودة !!
    • فلسطين أون لاين ،،، حسني مهنا
    • من منا لم تستوقفه صرخات الأسير سامر العيساوي، ولو لمرة واحدة فقط، خلال فترة إضرابه المفتوح عن الطعام في سجون الاحتلال الإسرائيلي والتي تجاوزت الـ200 يوم، خاصة مع ما يرشح من أنباء ومعلومات عن تردي حالته الصحية بشكل متسارع ومفاجئ.
    • سامر العيساوي، والذي يقضي وقته متنقلاً بين عيادة سجن الرملة، ومستشفى "آساف هاروفيه" الإسرائيلي، نظرًا لتردي حالته الصحية، بسبب إصراره على مواصلة معركة "الجوع والكرامة" التي أكد فيها مرارًا وتكرارًا أنها معركة لا رجعة فيها، فإما حياة تسر الصديق وإما ممات يغيظ العدا.
    • هذا البطل ابن بلدة العيساوية شمال القدس المحتلة، لم ولن يكل ولن يستكين وسيصرخ حتى يسمع آهاته كل من به صمم، ولتبقى صرخاته شبحًا يلاحق الجميع، حتى لو وصل الحال إلى ما يشبه قول الشاعر: "لقد أسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي، ولو نار نفخت بها أضاءت ولكن أنت تنفخ في رماد".
    • كثيرًا ما يستوقفني تجاهل المؤسسات والمنظمات القانونية والحقوقية العربية منها والدولية، لما يحدث مع الأسير سامر العيساوي وزملائه الآخرين المضربين عن الطعام في سجون الاحتلال أمثال: أيمن الشراونة وطارق قعدان وجعفر عز الدين، وهل باتت وسائل الإعلام العربية والدولية مسرحًا تُمارس فيه سياسات عليا فقط ؟!، ونسينا أن هذه المنابر خلقت لتنقل معاناة أمثال هؤلاء الذين يحملون على عاتقهم شرف أعدل قضايا الأرض، وهل باتت القوانين والمعاهدات الدولية تشرعن للمجرم جرمه وتحرم على المظلوم حقه ؟!.
    • لو أمعنا النظر قليلاً لوجدنا أن مثل هؤلاء الأسرى المضربين عن الطعام في سجون الاحتلال، بحثا عن حرية وكرامة انتزعها محتل غاصب، كمثل من يدخل لعبة موت خطيرة، بينما نحن نجلس على موائد طعام فاخرة نشاهدهم وهم يموتون طعنًا بمعالق وسكاكين وأشواك، نرفعها بأيدينا دون قصد لكنها تلهينا عن التضامن معهم، هذه التشبيهات البلاغية مع مراعاة الفروق والمحسنات البديعية لبعض الكلمات والألفاظ والمواقف ، لتذهب جميعها إلى الجحيم، أمام عظم صمودهم الأسطوري وتضحياتهم الجسام.
    • أبناء شعبنا الفلسطيني كفوا عن الشكوى فأنتم مسؤولون أيضًا عما وصلت إليه الأمور مع الأسرى المضربين وتذكروا دائما صرخة الفيلسوف والكاتب المسرحي الفرنسي ألبير كامو والتي قال فيها: "كل عمل ثوري يعبر عن حنين إلى البراءة والحرية". لذلك لا تقفوا متفرجين فقط، بل تحركوا واصرخوا وهبوا قبل أن يصبح حال سامر كقول الشاعر الراحل محمود درويش: "سأصرخ في عزلتي، لا لكي أوقظ النائمين!! ولكن لتوقظني صرختي من خيالي السجين!".

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. اقلام واراء حماس 266
    بواسطة Aburas في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2013-02-26, 10:26 AM
  2. اقلام واراء حماس 260
    بواسطة Aburas في المنتدى أقلام وأراء اسرائيلي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2013-02-12, 10:14 AM
  3. اقلام واراء حماس 259
    بواسطة Aburas في المنتدى أقلام وأراء اسرائيلي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2013-02-12, 10:14 AM
  4. اقلام واراء حماس 259
    بواسطة Aburas في المنتدى أقلام وأراء اسرائيلي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2013-02-12, 10:13 AM
  5. اقلام واراء حماس 255
    بواسطة Aburas في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2013-02-04, 10:59 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •