النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: اقلام واراء حماس 294

العرض المتطور

  1. #1

    اقلام واراء حماس 294

    اقلام وآراء
    (294)

    الخميس
    21/3/2013



    مختارات من اعلام حماس
    أقلام وآراء (294)

    مصر وفلسطين دم واحد ومستقبل مشترك
    مصطفى الصواف / الرأي

    زيارة أوباما تقطع الرواتب
    د.فايز أبو شمالة/ المركز الفلسطيني للاعلام

    شذَرات من عبير الذكرى الجليلة
    لمى خاطر/ المركز الفلسطيني للاعلام

    ثقافة التلمود تحتضن الزيارة
    يوسف رزقة / فلسطين الان
















    مصر وفلسطين دم واحد ومستقبل مشترك
    مصطفى الصواف / الرأي

    يبدو أن حملة التضليل والتشويه لحركة حماس وحكومة قطاع غزة سوف تشتد ضراوة في الإعلام المصري للنيل من الرئيس المصري محمد مرسي وجماعة الإخوان بشكل غير مباشر إلى جانب الهجوم المتواصل بشكل مباشر وهذا التضليل يحمل رسالة مهمة يريد الساعون لها أن تصل إلى الشعب المصري مفادها أن محمد مرسي الرئيس المصري وجماعة الإخوان التي ينتمي إليها تبيع الدم المصري رخيصا من اجل حماس التي تنتمي للجماعة.
    حادثة سيناء التي طفت مرة أخرى على السطح وهذه المرة بشكل صارخ مدبر بليل من أجل استمرار الحملة ضد حماس وضد الإخوان والرئيس المصري وهي من إنتاج نفس ماكينة الإعلام المصري الذي ناصر المخلوع مبارك على حساب دماء الشعب المصري وحقوقه وحرياته وساند الفساد والمفسدين من اجل مصالح شخصية ومكاسب مالية على حساب مصلحة الوطن الأم مصر العروبة والنيل.
    القصة التي نشرت بالأهرام العربي لا تمر على المتدربين والهواة في الصحافة فهي قصة غير محبوكة جيدا وفيها من الثغرات ما يمكن أن تظهر العوار الفاضح فيها، فعندما يقول رئيس تحرير الأهرام العربي أن احد قيادات حماس تواصل معه مباشرة وقدم له هذه المعلومات الخطيرة والتي تهدم العلاقة الأخوية بين فلسطين وشعبها وحماس وبين الشعب المصري وحكومته وجيشه البطل، فكيف يكون قائدا ويشي بهذه المعلومات الخطيرة وهذه التحقيقات ونتائجها المذهلة بهذه السهولة، ثم يكمل رئيس تحرير الأهرام العربي ويتحدث عن تحقيقات لحماس من القادة الثلاثة نوفل وأبو شمالة والعطار والتي يقول فيها أنهم معتقلون لدى حماس وان التحقيقات التي قامت بها حماس أثبتت تورطهم بالحادث علما أن هؤلاء قادة كانوا من بين المستهدفين بعد الشهيد الجعبري خلال العدوان الأخير والذي نجا فيه على الأقل العطار بأعجوبة من عملية اغتيال، ويُستهدف بيته ويدمر بالكامل، فكيف يستهدف وهو معتقل ويجري التحقيق معه ليقول التقرير أن حماس بعد أن قدمت التقرير للرئيس المصري محمد مرسي وطلبت منه عدم إعلانه أو الحديث عنهم ستقوم بالإفراج عن القادة الثلاث الذي زعم أنهم من تورط بالعملية.
    وهنا نطرح على رئيس الأهرام العربي سؤالا يا ترى بعد هذه الضجة وهذا التكذيب والنفي لما ورد أليس من المنطق أن يكشف عن هذا القائد الفذ في حماس الذي قدم له هذه المعلومات حتى يثبت للجميع أن كلامه ليس مختلقا أو مفبركا أو أن جهات مدسوسة هي من قدمت له هذه المعلومات المضروبة وغير الدقيقة، ولو كان رئيس التحرير هذا واثقا مما قال وممن قال فليكشف عن مصدره لأن المسالة أخذت أبعادا أكثر من سبق إعلامي وتفرد في الحصول على المعلومة لأن الأمر بات متعلقا بأمن قومي ودماء وأرواح قضت غدرا وغيلة في جريمة مرفوضة.
    فهل يجرؤ رئيس التحرير عن كشف مصدره، أتحدى أن يكون ما نشرته الأهرام العربي له مصدر حقيقي معلوم لرئيس التحرير، خاصة أن هذا الاتهام سبق وان روجت له بعض الصحف العبرية وتحدث بالتحديد عن أبو شمالة والعطار ونوفل وألصقت بهم تهمة المشاركة أو التخطيط بهدف ضرب العلاقة المميزة بين الحكومة المصرية بعد الثورة وحماس والمقاومة لأن هدف إسرائيل الأول والأخير هو تجفيف منابع وصول السلاح للمقاومة وهذا الهدف لا يمكن أن يتحقق إلا من خلال دق الأسافين وإفساد هذه العلاقة، ومع الأسف تجد إسرائيل بعض البلهاء من أمثال رئيس تحرير الأهرام العربي من يسقط في الفخ ويروج لهذه الدعاية السوداء والأكاذيب ويجري من خلفهم فضائيات همها الأول تشويه صورة الإسلام والمسلمين من خلال تشويه صورة حماس والإخوان في مصر.
    منذ اللحظة الأولى وحماس والحكومة تنفي أي علاقة لجهة فلسطينية بما حدثت واعتبرت ما جرى جريمة نكراء، وحتى الآن الجهات الأمنية المصرية والسياسية لم تشر بأصابع الاتهام إلى حماس أو الفلسطينيين وحتى الآن الجميع يجمع على أن التحقيق لم ينته ولا دليل لدى جهات التحقيق يشير إلى تورط جهات فلسطينية في الحادث وأصابع الاتهام جلها موجهة إلى العدو الإسرائيلي وهذا ما نشرته صحيفة الأهرام نفسها بعد الحادث على لسان احد القادة العسكريين في الجيش المصري والذي أكد على وجود طرف ثالث له يد ومصلحة في الجريمة وغالبية الظن هي (إسرائيل) عبر عملائها في سيناء.
    من العيب على مؤسسة كبيرة مثل الأهرام أن تسقط هذه السقطة الكبيرة، فالأهرام مدرسة في الصحافة ويبدو أن هناك لازال يوجد صغار تلعب بهذه المدرسة الكبيرة الأمر الذي يؤدي إلى تشويه سمعتها ومكانتها بين وسائل الإعلام العربية المختلفة لكن خطأ الكبير بألف خطأ.
    على العموم نكرر أن الدم المصري غالٍ علينا كشعب فلسطيني لأننا ندرك قيمة الدم وقيمة الإنسان وقيمة المقاتل ويصعب علينا أن نقوم بمثل هذه الفعلة التي تصيبنا في مقتل لأننا نرى أنفسنا بمصر القوية ذات الهيبة والسمعة ونخسر لو خسرت مصر هيبتها ومكانتها ونحن ندرك المعادلة السياسية وندرك حجم ما يحاك بمصر حتى تنشغل بنفسها ولا تعود لمكانتها القائدة في المنطقة الإقليمية والعربية.
    إن القسام وحماس والحكومة والإخوان لا علاقة لهم بما حدث، وأن من يقف خلف هذه الجريمة هو (إسرائيل) المستفيد الأول منها، وهنا نضيف أن من يدير هذه الحملة الإعلامية المضلة والمضللة ثالوث نكد تحدثنا عنه في مقالة سابقة مشكل من (إسرائيل) وبعض المصريين وبعض الفلسطينيين، هذه الحملة مستمرة وكلما فشلوا في واحدة اختلقوا أخرى وهكذا حتى يقضي الله أمرا كان مفعولا.

    زيارة أوباما تقطع الرواتب
    د.فايز أبو شمالة/ المركز الفلسطيني للاعلام

    عبر بعض الفلسطينيين عن رفضهم لزيارة أوباما بالتجاهل، وآثر بعضهم الصمت، ولم ينشغل الكثير بأمر الرجل الذي يؤثر أطماع (إسرائيل) على مصالح الفلسطينيين، ولكن بعض الفلسطينيين اعترض عملياً على زيارة أوباما، وأدركوا بحسهم الوطني أن خادم الصهاينة لا يسعى في الأرض إلا لمرضاة اليهود، لذلك رفع شباب بيت لحم مجسماً لخريطة فلسطين على طريق أوباما، ليذكروا العالم بأن الصهاينة قد اغتصبوا أرض فلسطين منذ عشرات السنين.

    كان يتوجب على قيادة السلطة الفلسطينية أن تعطي فسحة من حرية الرأي، وألا تهدم مجسم فلسطين بشكل يهين الوطنية الفلسطينية، وهذا ما أغضب الشرفاء الذين صفعوا صورة أوباما بالأحذية، في رسالة إلى العالم تقول: إن الذي يتم صفعه بالأحذية ليس وجه الرئيس الأمريكي، وإنما الخط السياسي المقيت الذي ترعاه أمريكا، والذي يصفع على وجهه هو النهج التفاوضي الذي تسير عليه القيادة الفلسطينية.

    وانشغل بعض الفلسطينيين بقطع رواتب موظفي قطاع غزة، وناقشوا حجم المأساة الاجتماعية والمعيشية التي خلفها القرار، الذي أوقع العقاب الجماعي على الأسر الفلسطينية في قطاع غزة، وهم يدركون وثيق العلاقة بين قطع الرواتب في غزة، وتمزيق مجسم فلسطين في بيت لحم، لأن قطع الرواتب يهدف إلى إشغال الناس عن مناقشة سلبية زيارة أوباما، وخطيئة استقباله في الوقت الذي يتعهد فيه بتعزيز التحالف مع الصهاينة، ويصر على دخول المسجد الأقصى تحت حراسة الحراب الصهيونية، وكأنه في ذلك يعترف بالنفوذ اليهودي على المكان.

    قطع رواتب الموظفين في قطاع غزة أوجع الناس عملياً، بل أنسى بعضهم الهم السياسي، وراحوا يحسبون نسبة الخصم، وكم تبقى من الراتب، وأسباب الخصم، وكيف يصير ترتيب الوضع المعيشي، ثم تساءل البعض عن البعد القانوني في الخصم، ولاسيما أن شركة توزيع الكهرباء هي شركة خاصة، والعلاقة بينها وبين المواطن علاقة تعاقدية، تخضع لشروط العقد، والعلاقات التجارية المحكومة للقانون، فلماذا مارست حكومة رام الله الخطيئة دون سند قانوني؟ أم أن القانون صار مطية لحكومة رام الله، التي صارت تتصرف بشئون الفلسطينيين بلا سند قانوني.

    انقسم الفلسطينيون في اهتمامهم بزيارة أوباما، في الوقت الذي توحد فيه الصهاينة على الهدف، ففي الوقت الذي خرج فيه بعض اليهود بمظاهرة تطالب أوباما بالإفراج عن السجين اليهودي "جونثان بولارد" ، أعد آخرون لقاء احتفالياً في مطار بن غوريون، وعرضوا أمامه صواريخ القبة الحديدية والعصا السحرية، ليؤكدوا للضيف حاجتهم إلى مزيد من الدعم العسكري الأمريكي، وإلى مزيد من الأرض الفلسطينية كي يضمنوا الدفاع عن النفس.

    ثم رتبوا للرئيس الأمريكي زيارة إلى قبر إسحق رابين، لا ليؤكدوا للعالم رغبتهم بالسلام كما يظن البعض، وإنما كي يقولوا للرئيس الأمريكي: لا تضغطوا علينا لوقف الاستيطان، فالموت مصير كل قائد إسرائيلي يفكر في التوقيع على أي اتفاقية مع الفلسطينيين.


    شذَرات من عبير الذكرى الجليلة
    لمى خاطر/ المركز الفلسطيني للاعلام

    قبل وبعد استشهاد الياسين رحمه الله؛ كنت أحتار في تخيّر التوصيف الأنسب الذي ينبغي أن أقدّم به اسمه كلما كتبت عنه: الإمام، الشيخ، القائد، المجاهد.. وهو كان ذلك كلّه، لكنني بقيت أستحضر جملة كتبتها في صغري وألقيتها في المدرسة في ذكرى اعتقاله لا شهادته، وكان من سياقها: (يا من كتبتَ بيدك المشلولة على الجدران..)، والجدران في ذلك الوقت كانت وسيلة التعبير وتسطير ما يخطر ببال جيل الانتفاضة، كما هو حائط الفيسبوك هذه الأيام..!

    وحقيقة، كان ذلك الأثر هو ما صنعته رمزية (أحمد ياسين) في نفوس محبيه؛ دلالة الحركة التي تعاكس القعود والشلل، ونحن ما كنّا نرى في الياسين لمحة عجز أو إشارة ضعف، لأن تساميه على عامل الإعاقة الجسدية ظلّ عبرة ماثلة أمام الأنظار تعين على نبذ اليأس، وعلى التعايش مع مرارة الظروف، بل والتقدم رغم المشي على حدّ النصال!

    كثيرة هي النصوص الأدبية والسياسية التي كتبت بين يدي رمزية (الإعاقة الجسدية) للياسين التي ما شكّلت حاجزاً مانعاً للثورة والعمل، والجهاد والسير قدماً في أصعب الدروب وفي الثبات على أكثر الخيارات مشقّة وجلباً للأذى. لكن التعبير الأكثر حضوراً وجلالا كان في الأثر الذي صنعته الرمزية في وعي جنده، وهم يشقّون جدر المستحيل، ويتلقون دروساً عملية في البذل والإقدام، وفي التفاني والاقتحام، وفي التجرد والمثابرة.

    إن تلك السنوات التي كان فيها الشيخ على رأس حركة حماس منذ ولادتها وحتى شهادته، صنعت معادن تصليبها الأهمّ، لأن القدوة الحقّة تمثّلت في شخصه، بكل متعلقاتها المعنوية، من إخلاص وانتماء وعطاء وثبات وصمود، وهذا الأخير كان تجلياً لصبره الطويل والكبير على مرضه الخاص، حتى غدا عاملاً هامشياً لم يحل دون تفرّد شخصيته القيادية ولم يُعق حالة النهوض بالحركة على جميع مسارات البذل المكلفة، تماماً كما لم يحُل دون استهداف الشيخ؛ بالاعتقال عدة مرات آخرها أعقبه حكم بالمؤبد بحقه، وبالاغتيال أخيرا.. يوم وقف كيان الاحتلال كلّه يرقب ساعة الخلاص منه وينتظر انعكاس غيابه على مسيرة حركته، بعد أن حمّله مسؤولية تصاعد عملها المسلح خلال انتفاضة الأقصى.

    استهدف الاحتلال جسد الشيخ رغم أنه –رحمه الله- كان في حالة صحية حرجة، وكان بعض المقربين منه يتوقعون انتقاله للرفيق الأعلى في كلّ لحظة، لكن قادة الاحتلال أرادوا إحداث دويّ صاخب ومربك ومشتت للألباب في نفوس وعقول أنصاره، ولم يوفروا فرصة النيل منهم حين أتيحت لهم بعد أيام من المراقبة..!

    لكن عجزهم وخيبتهم كانا ماثلين في كل لحظات الإمام الأخيرة، وهو الذي اختار طائعاً أن يتخلى عن جميع عوامل حفظ أمنه حين أحسّ بدنوّ أجله، فانتقل للمسجد حيث كانت بداية التكوين وأولى الخطوات، وبعد صلاة الفجر لاحت له بشائر الصعود، فخرج من مسجده مقبلاً على الشهادة، فيما كانت صواريخ (الأباتشي) تحسب أنها سجّلت إنجازاً آخر في الحرب على حماس، وفرحت ومعها قادة أركان الاحتلال بالظفر بالهدف، لكنه كان يكمل درب صعوده الجليل، فيما أعداؤه ينحدرون وهم يعلنون الانتصار على كرسي متحرك، هوى مشروعهم تحت عجلاته، قبل أن يصعد صاحبه إلى عالمه الخالد المنتظر!

    ثقافة التلمود تحتضن الزيارة
    يوسف رزقة / فلسطين الان

    زيارة أوباما فتحت الجرح التاريخي على ما فيه من قيح وصديد لتصفع بأوساخه وجه الأمة العربية والإسلامية.

    (المشكلة اليهودية) في أوروبا في فترة الحربين العالميتين الأولى والثانية أرقت أوروبا، ومن ثم حاول هتلر حلها بـ(الهولوكوست)، ففشل، وسقط، فحلتها بريطانيا والدولة المتحالفة معها على حساب الفلسطينيين بإقامة دولة الكيان الصهيوني، الذي حظي بشهادة اعتراف من الأمم المتحدة في عام 1948م، وعليه فإن عمر الكيان الصهيوني هو 67 عاماً حتى الآن، وعليه فإن أوباما كان سخيفاً ومنافقاً حين زعم أن الأراضي المحتلة هي أرض (إسرائيل) وأرض الآباء والأجداد من عهد سيدنا يعقوب، وهي الرواية الإسرائيلية التلمودية بعينها يرددها زعيم أكبر دولة، والمتفرد برعاية المفاوضات والتسوية العادلة.

    الخطر في كلام أوباما أنه لا ينبع من موقف سياسي قابل للتغير بحسب المصالح الأميرية، بل لأنه ينبع من ثقافة تلمودية مستقرة في ثقافة أوباما وأميركا، ومن رؤية أيديولوجية تاريخية تنسف التاريخ الإسلامي، وهو تاريخ ممتد من يعقوب عليه السلام إلى الفتح الإسلامي، وإلى اليوم.

    والسؤال هنا نوجهه إلى رئيس السلطة، وإلى قادة مشروع التفاوض والتسوية، كيف يمكنكم تغيير ثقافة أوباما ورؤيته ومن ثم تغيير ثقافة النخب الحاكمة في أميركا، والحال هو ما سمعتموه في آذانكم، وتدركه عقولكم، حتى قيل في الإعلام إن بلدية بيت لحم خضعت لهذه الثقافة فأزالت خارطة فلسطين من الميدان الرئيسِ، أو غطتها بغطاء سميك وحجبتها حتى لا تؤذي مشاعر أوباما، ولا تصطدم بيت لحم الفلسطينية بثقافة أوباما.

    لا توجد سياسة في العالم بدون مرجعية ثقافية ومرجعية فكرية، والمواقف السياسية عادة تأتي لتخدم المرجعية الثقافية والفكرية، ومن هنا تجد حديثاً متكررا في المستويات القيادية الصهيونية في دولة الكيان عن القيم المشتركة بين إسرائيل والغرب وأميركا.

    إن عبارة الانحياز السياسي الأميركي إلى (إسرائيل) لا تكفي لوصف الحالة الحقيقية القائمة، لأن المشهد أمامنا يحكي (التماهي) و(التطويق) أيضاً، وهو ما أدركه الشعب الفلسطيني الذي رفض الزيارة وندد بها، ولو كان للشعب الفلسطيني قيادة حكيمة تعبر عنه، وعن مشاعره، وعن رؤيته، لامتنعت عن لقاء أوباما معتذرة بما سمعت، وبما تلقته من طعنات غادرة مما يقال عنه راعي المفاوضات والتسوية.

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. اقلام واراء حماس 280
    بواسطة Aburas في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2013-03-12, 10:39 AM
  2. اقلام واراء حماس 268
    بواسطة Aburas في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2013-02-26, 10:27 AM
  3. اقلام واراء حماس 267
    بواسطة Aburas في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2013-02-26, 10:27 AM
  4. اقلام واراء حماس 266
    بواسطة Aburas في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2013-02-26, 10:26 AM
  5. اقلام واراء حماس 234
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2013-01-17, 12:09 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •