النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: اقلام واراء حماس 295

العرض المتطور

  1. #1

    اقلام واراء حماس 295

    اقلام وآراء
    (295)

    السبت
    23/3/2013

    مختارات من اعلام حماس


    ما لا يموت
    المركز الفلسطيني للإعلام ،فلسطين أون لاين ،، د. يوسف رزقة

    أوباما يدفع عباس إلى الانتحار السياسي
    المركز الفلسطيني للإعلام ،فلسطين الآن ،فلسطين أون لاين ، نقولا ناصر

    أيها العميل: عد واحفظ نفسك
    الرسالة نت ،،، مصطفى الصواف

    استراتيجية "إسرا-أمريكية" عدوانية قائمة أصلاً
    فلسطين أون لاين ،،، فايز رشيد

    شيخنا أحمد ياسين غدا غرسُك عظيماً!!
    فلسطين أون لاين ،،، د. حسن أبو حشيش

    رئيس مخادع وزيارة مشؤومة
    فلسطين أون لاين ،،، د.عصام شاور













    ما لا يموت
    المركز الفلسطيني للإعلام ،فلسطين أون لاين ،، د. يوسف رزقة
    تسع سنوات تفصلنا الآن عن يوم استشهاد الشيخ أحمد ياسين. أحمد ياسين شهيد صلاة الفجر الذي فارقنا بعد أن تمزق جسده أشلاء في سبيل الله بصاروخ من طائرة صهيونية معتدية ما زال حيّاً يعيش بيننا، ولا تغادرنا روحه إلا لتعود مرة أخرى.
    لقد فارقنا الجسد، وبقيت الروح تقود شعبًا، وتقود حركة حماس على وجه التحديد. لا يستطيع أحد أن يزعم اليوم أن حماس تعيش الآن بلا أحمد ياسين. أحمد ياسين موجود في المكتب السياسي، وفي مجلس الشورى، وفي قيادة كتائب القسام، وموجود في المجمع الإسلامي وفي الجمعيات والمراكز الإسلامية. نعم موجود لأن أحمد ياسين منهج وروح، وقيادة وفكرة، وسيف ومصحف، ودعوة واتباع.
    الدعاة يموتون، ولكن الدعوة لا تموت، القادة يستشهدون والقيادة تبقى لتواصل طريق الشهادة. ما أسسه الشيخ ما زال قائمًا، وحيويًا، بل إن بنيان الشيخ يتسع ويتمدد في فلسطين وفي خارج فلسطين، وأحسب أن لو كان الشيخ حيّاً الآن لسعد بما يرى من عظمة البنيان الذي تقوده حماس. لقد جاهد الشيخ من أجل إعلاء كلمة الله، وجاهد من أجل أن تكون حماس قائدة للشعب وللصحوة الإسلامية، وما جاهد من أجله تحقق بشكل كبير، فحماس اليوم تقود المشروع الوطني الفلسطيني، وتقود الصحوة الإسلامية، وتأثيراتها الإيجابية نلمسها في الثورة التونسية وفي الثورة المصرية، كما نلمسها في كل صاروخ تطلقه المقاومة دفاعا عن النفس ضد أهداف المحتل العسكرية.
    كان الشيخ القعيد حجة على الأحياء الأصحاء في حياته، فلم يترك لأحد فرصة لأن يعتذر بعذر مرض أو غيره، وكان رحمه الله حجة على الآخرين بشهادته، فالشهادة تأتي من طلبها وأخلص لها سواء أكان عسكريًا مرابطًا أم سياسيًا، أم مصليًا في مسجده متهجدًا في ليله. لأن الشهادة اصطفاء واختيار يرزقها الله من طلبها بدين وطاعة.
    إن من أفضل ما قدمته حركة حماس للأمة هو استشهاد قادتها ممن كانوا على رأس هرم القيادة ومنهم الشيخ أحمد ياسين وإبراهيم المقادمة، وعبد العزيز الرنتيسي، وإسماعيل أبو شنب، وصلاح شحادة، وأبو محمد الجعبري. لأن حركة تقدم قادتها شهداء في سبيل الله تستحق أن تقود شعبًا مجاهدًا، وتستحق مقعد القيادة بلا منازع. إن حركة حماس ربما تفضل غيرها من الحركات بهذه الخصلة وتلك الصفة، وحق لها أن تفتخر بهذا الفضل الذي هو عطاء من الله ونعمة.
    الشهداء لا يموتون، الشهداء أحياء عند ربهم يرزقون، وأحمد ياسين حيّ في فلسطين وخارج فلسطين، وفي حماس وغير حماس بفكره ومنهجه وفن القيادة الذي أتقنه وحكمة الصالحين التي ورثها على ضعف في الجسد، وقعود من المرض، فلا نامت أعين الجبناء، ومن لا يفقهون الحياة ولا الآخرة. رحم الله الشيخ رحمة واسعة.

















    أوباما يدفع عباس إلى الانتحار السياسي
    المركز الفلسطيني للإعلام ،فلسطين الآن ،فلسطين أون لاين ، نقولا ناصر
    بانتظار أن يظهر إلى العلن ما قيل وراء الكواليس المغلقة بين الرئيسين الفلسطيني محمود عباس والأميركي باراك أوباما في رام الله يوم الخميس الماضي، يظل على عباس وحده أن يفسر كيف كانت محادثاتهما "جيدة ومفيدة" على حد وصفه، في ضوء تصريحات ضيفه المعلنة بعدها بأن "الطريق الوحيد" الذي يدفع أوباما عباس إلى السير فيه هو طريق "المفاوضات المباشرة" الثنائية مع حكومة دولة الاحتلال الإسرائيلي من دون أي تدخل أميركي يتجاوز "المساعدة" في ذلك كما أعلن أوباما في مؤتمرهما الصحفي المشترك.
    ولأن كليهما يعرف بأن هذا الطريق مسدود منذ زمن أمام طموحات الحد الأدنى الفلسطينية، فإنه لا يوجد أي تفسير لإصرار أوباما على دفع عباس إلى السير فيه سوى ما يرقى إلى خطة أميركية مكشوفة بالكاد لا يمكن وصفها بالتآمر العلني لدفع الرئاسة الفلسطينية إلى الانتحار السياسي بين خيارين أحلاهما مر: إما الاستمرار في الوضع الراهن أو الاستسلام لاستئناف المفاوضات الثنائية المباشرة بالشروط الإسرائيلية – الأميركية المعروفة.
    وحتى يحدث ذلك لا بد من وضع صاحب القرار الفلسطيني في حالة يأس كامل، وفي بيت لحم يوم الخميس الماضي بعث أوباما برسالة تيئيس أميركية واضحة بقوله إن "(إسرائيل) هي الدولة الأقوى في المنطقة ولديها دعم أقوى دولة في العالم"، أي الولايات المتحدة، لذلك "على الفلسطينيين أن يعترفوا بإسرائيل كدولة يهودية"، وقد "حان الوقت كي تطبع الدول العربية علاقاتها مع (إسرائيل)"، المقامة على "الأرض التاريخية لليهود"، لأن "أمنها من أمن الولايات المتحدة" ولأن "التحالف" بينهما "أبدي"، وهو لم يبد متعجلا لإحلال سلام "رسمي" إذ "من أجل تحقيق سلام دائم، فإن العلاقات الشعبية أهم من العلاقات الحكومية".
    وهذه باختصار دعوة أميركية صريحة إلى الاستسلام الفلسطيني والعربي، خصوصا وأنها لم تقترن بأي دعوة في المقابل لدولة الاحتلال كي تعترف بدولة فلسطين، وتوقف استعمارها الاستيطاني في الضفة الغربية، ولا بتذكير مماثل بأن "الوقت قد حان" لإنهاء الاحتلال المستمر الذي وقع عام 1967 على الأراضي العربية في فلسطين وسوريا ولبنان وإنهاء آثار هذا الاحتلال الذي لا يزال ينتقص من السيادة المصرية في شبه جزيرة سيناء.
    ولتأكيد "رسالة التيئيس" التي بعث بها بخل أوباما على الرئاسة الفلسطينية حتى بمنحها الأمل في مخرج منظور من مأزقها الراهن، وهو مأزق يعود الفضل الأول والأخير فيه إلى الولايات المتحدة التي يرأسها، فلا يوجد "طريق قصير نحو الحل الدائم" كما قال، وكأنما يكاد يقول إن على الرئاسة الفلسطينية أن تقبل بالحل المؤقت طويل المدى الذي تدعو له دولة الاحتلال، وهو يشكك في كون "السلام" الذي ترعى بلاده عمليته العقيمة منذ حوالي عقدين من الزمن مضمونا بقوله: "أنا لا أقول إن السلام مضمون، لكنني أقول إنه ممكن".
    فإنهاء الاحتلال ليس هو القضية بالنسبة لأوباما كما يستدل من تصريحاته خلال زيارته، فالاحتلال وآثاره مثل "استمرار الاستيطان واحتجاز الأسرى وعدم الوصول إلى القدس للصلاة"، كما نسب لعباس قوله له، هي في رأيه مجرد "معيقات" وهو "يتفهمها"، بل القضية هي "ضرورة عدم الاستسلام لحالة الإحباط" الفلسطيني الناجمة عنها التي "يتفهمها" بدورها، والقضية في رأيه هي "ضرورة تجاوز كافة المعيقات التي تعترض سبيل العودة للمفاوضات" الثنائية المباشرة، والقضية كذلك هي "السلام الذي يضمن الأمن" لدولة الاحتلال و"لجميع الإسرائيليين" كما قال أوباما في خطابه لطلاب جامعات دولة الاحتلال في القدس المحتلة مساء الخميس الماضي.
    والقضية المباشرة في المدى المنظور كما قال هي "البحث عن السبل التي من خلالها نصل إلى بناء الثقة" لاستئناف المفاوضات، ومن "المعيقات" لذلك التي ذكرها "حركة حماس ... ورفضها التخلي عن العنف"، وليس الاستعمار الاستيطاني التهويدي المتسارع في الضفة الغربية حيث حماس مطاردة، وحيث يوجد فقط الرئيس عباس الذي لا يكل عن تكرار مناهضته للعنف ورفضه لمقاومة الاحتلال ب"الكفاح المسلح" وهو المسؤول وليس حماس فقط عن رفض الضغوط الأميركية لاستئناف المفاوضات قبل "تجميد" الاستيطان الذي تراجع أوباما عن مواقف إدارات أميركية سابقة كانت تعلنه "غير شرعي" ليعده الآن "ليس بناء أو مناسبا أو يساهم في تقدم قضية السلام" كما قال إنه أبلغ رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو خلال زيارته الحالية.
    لا بل إنه أعلن مسوغات لدولة الاحتلال لعدم وقف مشروعها الاستيطاني، فالعمل السياسي فيها "معقد" يجعل من الصعب اتخاذ قرار حكومي بهذا الشأن، معتبرا أن "هذه القضية لن تحل بين ليلة وضحاها" فيها، وتجاهل قول عباس له إن وقف الاستيطان "ليس مطلبا فلسطينيا فقط، بل هو مطلب دولي" وتذكيره له بوجود أكثر من (13) قرارا من مجلس أمن الأمم المتحدة ضد الاستيطان لا تزال تنتظر "تجميد" استخدام حق النقض "الفيتو" الأميركي ضد تنفيذها، لذلك لم يكن مستغربا أن يتجاهل أوباما إعلان وزير مالية الاحتلال يائير لبيد، الوجه الجديد في حكومة نتنياهو الجديدة، عن خطة بناء (16) ألف وحدة استيطانية جديدة مع تسهيلات مالية لشرائها عشية زيارته.
    وفي دعوته عباس لاستئناف المفاوضات مع هذه الحكومة بدا أوباما إسرائيليا أكثر من الإسرائيليين، ففي تصريح صحفي أصدرته منظمة "غوش شالوم" في (18) الشهر الجاري قالت: "اليوم قامت في (إسرائيل) حكومة يمينية متطرفة يشغل المستوطنون وحلفاؤهم فيها كل المناصب الرئيسية" ما يجعلها بحكم تكوينها "عاجزة عن إجراء أي مفاوضات".
    ويبدو أن وصف حركة حماس لزيارة الرئيس الأميركي وبرنامجها وما قاله خلالها يظل أقرب إلى الدقة من وصف عباس لمحادثاته مع أوباما فيها بأنها كانت "جيدة ومفيدة"، فأوباما في رام الله كان "يتملص من الإجابات الحاسمة ولم يلتزم للفلسطينيين بأية استحقاقات قطعها على نفسه سابقا" كما قال القيادي في الحركة د. صلاح البردويل، وذلك لن يقود إلى "أي اختراق يغير المعادلة السياسية على الأرض" كما جاء في بيان مكتوب لرئيس وزراء الحكومة التي تقودها الحركة في قطاع غزة إسماعيل هنية.
    أما وصف هنية في بيانه ل"السياسة الأميركية" الجديدة – القديمة بأنها "تكريس الاحتلال وتشريع الاستيطان والاستسلام تحت شعار السلام"، وتعقيب الحركة في تصريح صحفي يوم الأربعاء الماضي على "الزيارة المحتملة" لأوباما إلى "المسجد الأقصى المبارك بحماية الاحتلال الصهيوني" بالتحذير من "خطورتها وخرقها للمواثيق الدولية بإضفاء الشرعية" على الاحتلال، فإنه وصف يمثل قاسما مشتركا يتجاوز أي انقسام فلسطيني ويرى في الولايات المتحدة شريكا فعليا في الاحتلال عن قناعة تتعزز يوميا، مع كل زيارة جديدة لأي مسؤول أميركي وبعدها، في وجود سوء نية أميركية يظهر للشعب الفلسطيني مبيتا لتسليم فلسطين كاملة للحركة الصهيونية على طبق أميركي.
























    أيها العميل: عد واحفظ نفسك
    الرسالة نت ،،، مصطفى الصواف
    التخابر مع العدو أو بالمعنى الأكثر وضوحا التعاون مع العدو (الجوسسة) على الشعب لصالح العدو داء ابتليت به الشعوب المحتلة لأن هذا العميل كالدود غير المرئي والذي ينخر في الجسد ظانين أنه جزء من هذا الجسد وليس غريبا عنه، فلا يكتشف في غالب الأحيان إلا بعد أن يستشري ويمعن في التخريب والخراب مما يؤدي إلى ارتكاب الجرائم بحق الوطن قد تصل إلى حد القتل او مشاركة العدو في القتل لمن؟.. لأبناء شعبه وقادته ومجاهديه!.
    الحكومة الفلسطينية في قطاع غزة وعبر أجهزتها الأمنية تقوم في هذه الأيام بحملة ثالثة للحد من هذه الظاهرة في قطاع غزة في محاولة لتخليص المجتمع الفلسطيني من هؤلاء العملاء أو على الأقل الحد من نشاطهم وتواجدهم على الأرض، وهذا العمل هو جزء من الصراع والمواجهة مع العدو لا يقل ضراوة عن أي عمل جهادي مقاوم، بل يصبح في بعض الأحيان أهم بكثير من المقاومة نفسها.
    تنظيف المجتمع من العملاء والجواسيس مهم لبيئة مقاومة نظيفة كي تعمل في أمن وأمان، واعترافات العملاء تؤكد على دورهم المعطل بل المؤدي إلى الاستهداف المباشر للمقاومة وقياداتها وأدواتها، وكانوا الأدوات التي ضرب بها العدو المقاومة، وقد لعب دورا كبيرا ومهما خدمة الاحتلال على حساب الوطن بعد أن غرقوا في وحل العمالة والأسباب كثيرة لسنا بصدد مناقشتها، وسيبقى العدو يسعى إلى تجنيد العملاء وفي المقابل لن يتوقف عمل الأجهزة الأمنية عن اجتثاث هذه الظاهرة وفق رؤية أمنية ونفسية وإصلاحية.
    المجتمع ككل بحاجة إلى نوع من التوعية والإرشاد لأن العدو سيواصل إيجاد وسائل وطرق للإسقاط متطورة وجديدة مستخدما كافة الأدوات، وهذا يتطلب اتساع دائرة المعرفة بهذه الأساليب لدى الجمهور الفلسطيني لأن درهم وقاية خير من ألف علاج فإذا حصنت المجتمع وزودته بالمعلومات الضرورية والمناسبة وكشفت أمامه وسائل العدو التقليدية والمتطورة اعتقد أن هذا يشكل جزءا كبيرا من العلاج وتصبح حيل العدو وأساليبه مكشوفة وعندها يصعب عليه إسقاط مزيد من العملاء من داخل المجتمع.
    ونشر المعرفة والقيام بواجب التبصير والإرشاد مسئولية مشتركة على مؤسسات المجتمع كافة ان تشارك فيها، فالأمر ليس مقتصرا على جهاز أمني أو حكومي ولكن القضية اكبر من ذلك، وعليه فإن مشاركة كافة القطاعات في المجتمع مهم لهذا الأمر من وزارة التعليم والأوقاف والثقافة والمساجد والخطباء والعلماء وقادة المجتمع المدني وعلى رأس كل ذلك وسائل الإعلام، وغيرهم من النشطاء الغيورين على أمن الوطن ومصلحته، والمسألة ليست صعبة بل هي بحاجة إلى إرادة صادقة وجهود متواصلة لأننا في صراع أدمغة مع هذا العدو الذي لن يتوقف لذلك يجب ألا تتوقف حملة التوعية والإرشاد وإن كانت مستويات مختلفة قد تزيد حينا وتخبو حينا آخر ولكن يجب الاستمرار مهم.
    فتح باب التوبة أمام العملاء مسألة مهمة وقد تأتي ببعض المنافع، ونحن على يقين أن العملاء ليسوا جميعا على درجة واحدة من الخطورة، وان جزءا منهم سقط دون أن يدري أنه أصبح عميلا للعدو ووجد نفسه متورطا وفي لحظة ضعف لم يجد طريقا إلا الاستمرار في العمالة.
    وفتح باب التوبة قد يجد فيه البعض وسيلة للتخلص على أن يعطى العميل الأمان بألا يكشف أمره وأن تعالج قضيته بشكل امني إنساني إضافة إلى المعالجة النفسية المرضية؛ لأن هؤلاء العملاء بحاجة إلى علاج نفسي كبير، ولأن الإنسان السوي لا يمكن أن يكون متعاونا مع الاحتلال قاتلا لشعبه.
    وهناك من العملاء من تورط في بعض الأعمال الخطيرة وفي لحظة شعر أن هناك مجال للرجعة عن جرائمه وتوقف في صحوة ضمير. علينا أن نقدر هذه الصحوة فيه والا يكون تعاملنا معه أمنيا بحتا وربما يحتاج أمثال هؤلاء الذين تراجعوا وسلموا أنفسهم أن يعاملوا معاملة مختلفة وان ينالوا العفو العام بعد المعالجة الأمنية والنفسية، وان يشعروا بصدق التوجه لدى الحكومة وأجهزتها الأمنية والتعامل مع من يسلم نفسه بطريقة مختلفة قد تشجع الآخرين على التفكير والعودة عن طريق العمالة.
    وعلى العميل أن يدرك أنه في نهاية المطاف مفضوح ومكشوف أمره وأول من يفضحه هو العدو بعد أن يستنزفه ويغرقه في أوحال عميقة يصعب التراجع بعدها، وعندها يصبح شخصا شاذا منبوذا، والخسارة ليست فيه وحده بل قد يجر معه أهله وأبناءه الذين لا ذنب لهم فيما حدث إلا كونه والدهم أو أخوهم فيصيبهم من المعرة الكثير ويصاب بالضرر المجتمعي بشكل أكبر رغم أن هذا الابن -أو تلك الابنة- لا ذنب له وقد يكون على استقامة ووعي كبيرين ومع الأسف المجتمع بعاداته وتركيبته لا يرحم.
    أيها العميل إذا كانت نفسك قد هانت عليك الا تفكر ببيتك؟ وأهل بيتك ألا يستحقون منك أن تفكر مليا وتعود مهما كانت النتائج؟، فالعود ارحم من الاستمرار في هذا الطريق. عد أيها العميل إلى حضن مجتمعك وحضن بيتك وستجد الكل في انتظارك فاتحا ذراعيه لك مرحبا بك معالجا لوضعك من جميع النواحي.







































    استراتيجية "إسرا-أمريكية" عدوانية قائمة أصلاً
    فلسطين أون لاين ،،، فايز رشيد
    كل الحروب والأشكال الأخرى من العدوان التي خاضتها واقترفتها (إسرائيل) ضد الفلسطينيين والعرب كانت بضوء أخضر أمريكي وفي عام 1956 شاركت (إسرائيل) في العدوان الثلاثي البريطاني – الفرنسي – الصهيوني على مصر. نقول ذلك لأن دراسة جديدة أصدرها "مركز أبحاث الأمن القومي الإسرائيلي" رأت: أن على نتنياهو استغلال زيارة الرئيس أوباما إلى (إسرائيل)، لبلورة استراتيجية مشتركة جديدة للولايات المتحدة و(إسرائيل) في مواجهة تحديات الشرق الأوسط. أوصت الدراسة لهذه الإستراتيجية ببعض المبادئ: عدم انقطاع الولايات المتحدة عن الشرق الأوسط. ومنع سقوطه بيد الإسلاميين، تعزيز العلاقات الإستراتيجية والأمنية بين البلدين. الشفافية التامة بين قيادتي البلدين، امتناع الولايات المتحدة عن تحدي حكومة (إسرائيل) بطلب وقف البناء في القدس. استمرار الحوار لبناء سياسة إستراتيجية مشتركة تجاه التحديات المشتركة: السياسية. الأمنية. الدبلوماسية. الاقتصادية والاجتماعية.
    على أساس هذه البنود توصي الدراسة: ببلورة فهم استراتيجي شامل متعدد الطبقات،الطبقة الأولى وقف البرنامج النووي الإيراني على أساس المنع وليس الاحتواء. الطبقة الثانية: تحريك المسيرة السياسية مع السلطة وتحقيق التسوية الدائمة. الطبقة الثالثة: بناء الظروف لليوم التالي لنظام الأسد، بلورة سياسة مشتركة لمنع انتقال السلاح الاستراتيجي إلى حزب الله وإلى الجهات المسلحة. الطبقة الرابعة: استقرار الحزام حول سوريا لتقليص خطر الآثار السلبية على جيرانها. تخلص الدراسة إلى نتيجة: لما كان لإسرائيل قدرة محددة على أن تواجه جملة التحديات بالتوازي، من الحيوي الوصول إلى تنسيق استراتيجي وثيق مع الولايات المتحدة، ناهيك عن أنها تقدر بأن قدراتها على مواجهة مشاكل العالم محدودة.
    بداية: إن ما يقوله المعهد هو استنتاج عار عن الصحة ويفهم منه وكأن هناك إستراتيجيتين منفصلتين: أمريكية وأخرى إسرائيلية فيما يتعلق بالمنطقة! وهذا كذب وافتراء ومجافاة للحقيقة!
    دراسة مركز الأبحاث الإسرائيلي تتقاطع مع وجهات النظر القائلة: بوجود تناقض بين أوباما ونتنياهو: وأولئك الذين يرون: بأن الولايات المتحدة تنحو نحو إستراتيجية جديدة فيما يتعلق بالشرق الأوسط. صحيح أن ثمة تباينات قد تنشأ حول هذه القضية أو تلك من القضايا السياسية للمنطقة،بين (إسرائيل) وحليفتها الإستراتيجية الولايات المتحدة،لكن لن تصل هذه التباينات بأية حالة من الأحوال إلى وجود ما يسمى بـــ"التناقض"! الولايات المتحدة كيّفت سياساتها منذ إنشاء الكيان الصهيوني وبنت الأسس الإستراتيجية لسياساتها في الشرق الأوسط انطلاقاً من: الحرص على بقاء (إسرائيل)، المحافظة على الأمن الإسرائيلي إنجاح السياسات الإسرائيلية وأهدافها في المنطقة، إبقاء (إسرائيل) القوة العسكرية الأولى في الشرق الأوسط، كبح جماح أية عوامل عربية قد تشكل في المستقبل خطراً على الأمن الإسرائيلي. جعل (إسرائيل) ركناً أساسياً في المنطقة العربية كحليف استراتيجي للولايات المتحدة. مساندة (إسرائيل) في مختلف المجالات السياسية. الاقتصادية. العسكرية وغيرها.
    لقد حددت الدول الغربية الاستعمارية الهدف من إنشاء (إسرائيل) ومساعدة الحركة الصهيونية منذ أوائل القرن الزمني الماضي، ففي عام 1907 أوصت الجبهة الاستعمارية الموحدة التي تم إنشاؤها والتي تألفت من بريطانيا، فرنسا، بلجيكا، البرتغال، إيطاليا، إسبانيا في تقرير مشترك سمي تقرير بنرمان (باسم رئيس الحكومة البريطانية آنذاك) جاء فيه: "إننا نوصي بضرورة العمل على فصل الجزء الإفريقي من المنطقة العربية عن جزئها الآسيوي، ونقترح لذلك: إقامة حاجز بشري قوي وغريب على الجسر البري الذي يربط آسيا بإفريقيا ويربطهما بالبحر المتوسط، بحيث يشكَّل في هذه المنطقة وعلى مقربة من قناة السويس قوة صديقة للاستعمار وعدوة لسكان المنطقة".
    جاءت بعد ذلك اتفاقية سايكس - بيكو لتقسيم الوطن العربي بين الدول الاستعمارية ثم بعدئذٍ وعد بلفور، وجرى الانتداب البريطاني على فلسطين إلى أن تم إنشاء (إسرائيل). بعد الحرب العالمية الثانية وبروز الولايات المتحدة كقوة سوبر إمبريالية، كان من الطبيعي أن ينتقل المركز الإمبريالي من أوروبا إلى الولايات المتحدة، التي حلّت محل بريطانيا (بعد أن غابت عن ممتلكاتها الشمس) في التبني لإسرائيل. عملياً منذ قيام الدولة الصهيونية فإن الولايات المتحدة أمدتها وما تزال وستظل بكل ما تحتاجه على الأصعدة المختلفة، ودافعت عن سياساتها واعتداءاتها وجرائهما بمبرر واحد: اعتبار ذلك ضرورياً للأمن الإسرائيلي وحمتها (من خلال الفيتو) في مجلس الأمن، والجمعية العامة للأمم المتحدة وفي كافة المنظمات والهيئات الدولية التابعة لها من أية إدانة دولية. غالباً ما تم ذلك بالتنسيق مع دولتين دائمتي العضوية في مجلس الأمن وهما: بريطانيا وفرنسا. الولايات المتحدة في كثير من الأحيان وقفت ضد غالبية دول العالم إذا ما تعارضت هذه الدول مع المصالح وللأهداف الإسرائيلية.
    أمريكا نسقت مع (إسرائيل) في إلحاق الهزيمة بالعرب في عام 1967 وهناك وثائق تبين خطة أمريكية - إسرائيلية لإسقاط نظام الرئيس عبد الناصر. أمريكا في حرب عام 1973 وعندما فوجئت (إسرائيل) بالهجوم المصري-السوري في حرب تشرين: دهنت طائراتها لتبدو وكأنها طائرات إسرائيلية وألبست طياريها لباس الطيارين الإسرائيليين وشاركت بطياريها وطائراتها مباشرة في المعركة. أمريكا بررت وما تزال كل الاعتداءات والحروب الإسرائيلية على الفلسطينيين والدول العربية.
    وساهمت بشكل أساسي في توقيع اتفاقيات كمب ديفيد وأوسلو ووادي عربة بين (إسرائيل) ومصر، وبينها وبين الفلسطينيين وبينها وبين الأردن، والتي جاءت في مجملها لصالح (إسرائيل). الولايات المتحدة تبنت مشروع بيريز بإنشاء الشرق الأوسط الكبير.
    في عام 2004، قدمت الولايات المتحدة الأمريكية إبّان رئاسة بوش الابن رسالة ضمانات إستراتيجية جديدة لإسرائيل قرأها أرييل شارون رئيس الوزراء آنذاك من على منبر مؤتمر هرتسيليا الخامس، فحواها: التزام الولايات المتحدة الكامل ببقاء (إسرائيل) والمحافظة على أمنها. عدم الضغط على (إسرائيل) ورؤاها للتسوية مع الفلسطينيين والعرب.
    منذ اتفاقيات أوسلو وحتى اللحظة، نرى تكيفاً أمريكياً مع السياسات ووجهات النظر الإسرائيلية سواء فيما يتعلق بالتسوية مع الفلسطينيين والعرب، وليس العكس فالولايات المتحدة تكيفت مع الأطروحات الإسرائيلية: في تبني اللاءات الإسرائيلية للحقوق الوطنية الفلسطينية.
    أما فيما يتعلق بالاقتراحات التي تضمنها تقرير "مركز أبحاث الأمن القومي الإسرائيلي" من أجل إنشاء استراتيجية أمريكية إسرائيلية جديدة فإن الولايات المتحدة ليست منقطعة عن أحداث الشرق الأوسط، وبادرت إلى مباحثات مع حزب الحرية والعدالة في مصر وحركة النهضة في تونس قبل تسلمهما للحكم وضمنت علاقات جيدة للبلدين مع الولايات المتحدة والدول الغربية. عدم المس باتفاقية كمب ديفيد والمحافظة عليها من قبل مصر وعدم تضمين الدستور التونسي فقرة "تجرم التطبيع مع (إسرائيل) وغيرها من النقاط المهمة أما العلاقات الاستراتيجية والأمنية بين أمريكا و(إسرائيل)فالتنسيق في أعظم وأعلى حالاته.
    أمريكا تقف موقفاً استراتيجياً بمنع إيران من امتلاك سلاح نووي. على صعيد الساحة الفلسطينية فلا تناقض بين الولايات المتحدة و(إسرائيل) فيما يتعلق بالتسوية. على صعيد سوريا أيضاً لا تناقضات بين الموقفين الإسرائيلي والأمريكي، فالطرفان متفقان على الخطوط العامة ومنع امتلاك حزب الله للأسلحة الاستراتيجي وبخاصة الأسلحة الكيماوية. كذلك الأمر بالنسبة لحزام الجوار السوري.
    الأدق قولاً في أكاذيب المعهد الصهيوني: إن الإستراتيجية المشتركة بين أمريكا و(إسرائيل) قائمة منذ إنشاء دولة الكيان الصهيوني. صحيح أن هناك مستجدات سياسية عربية وهذه بحاجة إلى المزيد من التنسيق لاتخاذ سياسة موحدة تكتيكية إسرائيلية أمريكية مشتركة، وهذا لا ينفي وجود الإستراتيجية المشتركة بين البلدين القائمة فعلاً.













    شيخنا أحمد ياسين غدا غرسُك عظيماً!!
    فلسطين أون لاين ،،، د. حسن أبو حشيش
    بعد حرب عام 67م وسيطرة الحالة النفسية السيئة على الشعب الفلسطيني نتيجة النكسة وضياع كل فلسطين ...بدأ هذا الشيخ المشلول يتململ في أزقة مخيم الشاطئ ,ويجوب قطاع غزة وبعض المدن الفلسطينية ليستنفر الطاعات , ويُحيي الهمم , ويرفع المعنويات ,ويرد الكرامة المهدورة...سلاحه بدأ بالكلمة والرياضة والفن والتعليم ونشر تعاليم الإسلام,وبناء المساجد , وبناء المؤسسات الاجتماعية...
    الشيخ أحمد ياسين عسقلاني المولد ,وفلسطيني المنشأ , وإسلامي الرسالة والمنهج , وعالمي الحضارة والإنسانية .بدأ نشاطه مع نخبة قليلة جدا لا يتجاوز عددها أصابع اليدين العشرة , ووجد حالة من الاستهزاء ,ولقي موجة من التحبيط والإفشال ,وُمورست ضده المؤامرات ...لم يتوقع أحد من الأنصار أو الخصوم أن يتمكن الشيخ ياسين أن يُكمل المشوار . لكن هي فراسة الداعية ,وإرادة صاحب الحق ,وتصميم من يملك رسالة ,وعناد وصلابة القيادة,فتحدى كل المعوقات البشرية والمادية , الداخلية والخارجية ,وتحدى الشلل , ونقص الإمكانيات ,والاحتلال , والتيارات العلمانية واليسارية ,ومحاولات الانشقاق واستعجال الطريق. أسس الشيخ ورفاقه مدرسة المقاومة الإسلامية ,وأقام بناء المجتمع .رحل الشيخ وقد كان مطمئنا للبناء,وترك منهجا للأجيال ,وقيادات للمسيرة ,ورؤية ثابتة في أسسها العامة .
    الشيخ أحمد ياسين كان يمثل أعلى منصب معنوي وتنظيمي لحركة حماس وجماعة الإخوان المسلمين في فلسطين , وكان يمثل الراعي الأول لثقافة المقاومة , ومرجعية لمكونات العمل الإسلامي والوطني..وكان مصيره الاغتيال والشهادة , وفي ذلك عظة وعبرة بأن الارتقاء القيادي لدى من يحملون فكر التغيير والمقاومة ومناهضة المشروع الصهيوني في المنطقة ينتهي بما انتهى إليه الشيخ الجليل .حياة الشيخ زاخرة للأجيال بالمواقف والأحداث التي من شأنها صقل الشخصية الوطنية المجاهدة , التي تقربنا من مشروع تحرير الإنسان وفلسطين.
    بدأ الشيخ وحيدا , وصبر على الطريق , وصمد في عتمة الزنازين ,وأمام حملات التشويه ,ومحاولات التصفية للفكرة والمنهج...ومات شهيدا . انطلق من المسجد وانتهى من المسجد . بدأ بالكلمة وانتهى بالصاروخ , انطلق من زقاق مجهول في مخيم الشاطئ أقصى غرب مدينة غزة وانتهى بعالمية الدعوة والحركة.رحمك الله يا شيخ فلسطين فقد غدا أثر غرسك عظيما.




















    رئيس مخادع وزيارة مشؤومة
    فلسطين أون لاين ،،، د.عصام شاور
    إن صحت الرواية فإن الصواريخ التي أطلقت بالأمس على مغتصبة سديروت المحاذية لقطاع غزة لم تكن من أعمال المقاومة، وربما هي من باب الاحتجاج على زيارة الرئيس الأمريكي باراك اوباما حيث لم يجد بعض أهل القطاع سوى تلك الطريقة لإعلام اوباما برفضهم لزيارته، أو أنها محاولة غير بريئة لحث الرئيس الأمريكي لانتقاد المقاومة والابتعاد عن حقيقة معاناة شعبنا في الضفة الغربية وفي قطاع غزة.
    الرئيس اوباما اعترف بـ"البؤس" الذي يعيشه القطاع وبدلا من إدانة (إسرائيل) المتسببة فيه استخدمه لإدانة حماس والمقاومة الفلسطينية التي تأبى الاعتراف بشرعية المحتل المغتصب وتصر على مقاومته بأسلحة متواضعة وإرادة صلبة وإيمان لا يتزعزع. المباني والشوارع والمؤسسات المنتشرة في رام الله حظيت بمديح السيد الأمريكي حتى ظن أن شعبنا في الضفة الغربية يعيش حياة سهلة، ولكن اوباما يعلم أن البؤس في الضفة لا يقل عنه في قطاع غزة، فالحصار الاقتصادي المفروض على الضفة الغربية قلبها إلى جحيم، فضلا عن الجرائم التي يرتكبها الاحتلال ضد المقدسات والأرض والسكان.
    أربعة صواريخ مزعومة تطلق على المحتل الإسرائيلي تستدعي احتجاج الرئيس الأمريكي، أما وجود آلاف المعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي والملايين في الشتات فضلا عن استمرار جريمة الاستيطان في الضفة وحصار قطاع غزة، كل ذلك لا يستحق الاحتجاج بالنسبة إلى اوباما بل المزيد من الحوار والمفاوضات والبحث عن الحلول بين (إسرائيل) والسلطة الوطنية الفلسطينية.
    الرئيس الامريكي باراك اوباما كاذب ومخادع مثل جورج بوش الابن ومن قبله كلينتون وغيرهم من رؤساء الولايات المتحدة الامريكية، فهم قلبا وقالبا خدم وعبيد لدولة الاحتلال، انحناء اوباما للعلم الفلسطيني لا يطرب إلا للذين يبحثون عن قشة أو بصيص أمل لتسويق مبدأ حل الدولتين واتفاقية اوسلو رغم أن كل الشعب الفلسطيني ما عاد يثق بالراعي الامريكي ولا بقوة المفاوض الفلسطيني على إجبار (إسرائيل) على الانسحاب الكامل من الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967، فالسلطة الفلسطينية الآن تكافح من أجل توفير الرواتب وإنقاذ نفسها من الأزمة المالية التي تخنقها.
    أعتقد أن أسوأ ما في زيارة الرئيس الأمريكي هو احتمال نجاحه في تعطيل المصالحة الداخلية، والأيام القليلة القادمة ستظهر مدى التأثير السلبي للزيارة المشؤومة على أوضاعنا الداخلية وأرجو أن أكون على خطأ.

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. اقلام واراء حماس 280
    بواسطة Aburas في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2013-03-12, 10:39 AM
  2. اقلام واراء حماس 268
    بواسطة Aburas في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2013-02-26, 10:27 AM
  3. اقلام واراء حماس 267
    بواسطة Aburas في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2013-02-26, 10:27 AM
  4. اقلام واراء حماس 266
    بواسطة Aburas في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2013-02-26, 10:26 AM
  5. اقلام واراء حماس 234
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2013-01-17, 12:09 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •